نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 18

الدم والدموع

الدم والدموع

في تلك الليلة ، حدق فان شيان بهدوء في الفجل على لوح التقطيع ممسكًا بسكين الخضار بعد أن أمضى وقتًا في تشريح الجثث وتقطيعها ، كان عليه أن يشرع في مساره الدراسي الثاني – مفيد للغاية لكنه مأساوي فعلا.

في تلك الليلة ، حدق فان شيان بهدوء في الفجل على لوح التقطيع ممسكًا بسكين الخضار بعد أن أمضى وقتًا في تشريح الجثث وتقطيعها ، كان عليه أن يشرع في مساره الدراسي الثاني – مفيد للغاية لكنه مأساوي فعلا.

 عندما وجد ان حياته ذات مغزى اخيرا ، دخل فجأة اثنان من المدرسين الغريبين إلى حياته لا يبدو أنهما يهتمان بنضجه المبكر تمامًا. كانت المهارات التي علمه إياها فاي جي و وو تشو – طرق السم والقتل – غير طبيعية إلى حد ما.

 لكن توبيخ الخادمات أثار استياء فان شيان. لقد كان شخصًا وقائيًا للغاية. أغمض عينيه خرج ليتوسط بينهما ولكن لأي سبب من الأسباب  لم يكن تشو في حالة مزاجية  يمكن العبث بها كان من المقرر معاقبة سيسي.

 …

 كان مدبر المنزل تشو قد اتت من العاصمة منذ بضع سنوات. عرف  فان شيان أنها قد أرسلت من قبل عشيقة الكونت للتجسس على الأسرة ، لكنها بدا وكأنه رجل جاد بما فيه الكفاية طوال تلك السنة ، ولم يسبق أن قبض  فان شيان على تشو وهو يفعل أي شيء مريب بينما يراقبه في الخفاء تركه يفعل ما يشاء.

 …

 لا يزال لا يعرف ما إذا كان وو تشو يعرف أي طرق للتحكم في تدفق التشين تشي القوي كل ما امكنه فعله هو تدريب جسده ، وبالتالي تحسنت قدراته البدنية بشكل كبير. عندما كان يقطع الفجل ، قام بتدريب قدراته على التركيز ، ومع مرور السنين شعر أن سيطرته على التشن تشي أصبحت أكثر استقرارًا.

 في وقت متأخر من الليل ، كان من الممكن سماع صوت نقر خفيف من الجزء الخلفي من المتجر.

 لكن فان شيان لم يشكو وانما بدلاً من ذلك  ابتسم ببساطة للمهام التي تم تكليفه بها _ظاهريًا_ بدا أنه كان يتبع الأوامر فقط. لكن عقله البالغ أخبره أن كل هذا كان حقًا لمصلحته.

 قال وو تشو ، وهو يميل إلى الأمام ويتحدث ببرود: “العمل بطيء اليوم”.

 لكن معصمه الأيمن لا يزال متورما والالم لا يوصف . لا يزال صدى صوت التقطيع يتردد في المتجر ، كان يعلم أن الفرق بين سيطرة وو تشو على السكين وسيطرته هو  كان هائلاً.

 مسح فان شيان العرق من جبينه. نظر إلى كومة الفجل الجبلية التي قطعها ، ابتسم وهو يحرك معصمه الأيمن. لقد اكتشف أنه ، بعد سنوات من تقطيع الفجل ، قد طور سرعة على قدم المساواة مع وو تشو ، وعندما يتعلق الأمر بنعومة الفجل المبشور ، بدأ في اللحاق به.

 لكن فان شيان لم يشكو وانما بدلاً من ذلك  ابتسم ببساطة للمهام التي تم تكليفه بها _ظاهريًا_ بدا أنه كان يتبع الأوامر فقط. لكن عقله البالغ أخبره أن كل هذا كان حقًا لمصلحته.

 لكن معصمه الأيمن لا يزال متورما والالم لا يوصف . لا يزال صدى صوت التقطيع يتردد في المتجر ، كان يعلم أن الفرق بين سيطرة وو تشو على السكين وسيطرته هو  كان هائلاً.

 ———————————————————————————

 على الرغم من أنه لم يفهم ما كان من المفترض أن يفعله تقطيع الفجل لممارسته لفنون الدفاع عن النفس ، إلا أنه كان لا يزال مدركًا أن وو تشو  كان قادرًا على مواكبة الاربع  سادة كبار لذلك بدأ في الانغماس في عملية تقطيع الفجل

 …

 بالطبع ، لم يكن هذا هو التدريب الوحيد الذي قام به مع  وو تشو. أمضى ساعات طويلة في التدريب على التقنيات التقليدية مثل وضع الحصان وتسلق الجبال. كانت مطالب وو تشو عليه كبيرة. لقد أمضى وقتًا طويلاً في وضع الحصان لدرجة أنه وجد أنه من شبه المستحيل الجلوس ، كان يقطع الخضار حتى يؤلم معصميه ، وكان يركض لمسافات بعيدة لدرجة أنه وجد صعوبة في الاستيقاظ في الصباح.

 شعر فان شيان بالقلق إلى حد ما بشأن تدريبه. كان يجب أن يكون صعبًا وصارمًا وعمليًا ، ويتضمن قدرًا كبيرًا من الممارسة البدنية. في حياة فان شيان السابقة ، كان هذا هو المبدأ الذي أكسب الصين عددًا كبيرًا من الميداليات الذهبية.

 لكن الجزء الأصعب كان أنه كل ثلاثة أيام ، كان وو تشو  يأخذه إلى مكان بعيد خارج دانتشو لـ “ التدريب ” – على الرغم من أنه كان من الأدق القول إنه ببساطة تبريح الصبي الصغير ضربا لا  بكل قوته التي لا مثيل لها.

 عندما يتعلق الأمر بالموت ، لم يكن لدى أي شخص في العالم التجارب التي مر بها فان شيان ؛ لم يخشى أحد الموت أو يعتز بالحياة بقدر ما كان هو . لذلك تحمل تدريب وو تشو في صمت ، مع فكرة أنه سيساعده في التغلب على الآثار الجانبية للقوة التي احتدمت بداخله.

 …

 قام فان شيان بتجعيد جبينه ونظر إلى مدبر المنزل بوجهه الرائع. قال مبتسماً: “إنهم خدمي ، وسأتعامل معهم بنفسي”. كانت كلمات عادية ، حتى ولو كانت ضعيفة بعض الشيء.

 …

 عندما عانى من ضربات وو تشو في التدريبات ، ذكر نفسه: لا يمكن تشكيل سيف قوي دون ضرب الفولاذ.

 كانت طفولته حلوة ومرة ​​، مليئة بالدماء والدموع. أوضح وو تشو أن هذه هي الطريقة التي دربت بها سيدتها خدمها في الماضي

 لكنها ما زالت تؤلم بحق الجحيم.

 شعر فان شيان بالقلق إلى حد ما بشأن تدريبه. كان يجب أن يكون صعبًا وصارمًا وعمليًا ، ويتضمن قدرًا كبيرًا من الممارسة البدنية. في حياة فان شيان السابقة ، كان هذا هو المبدأ الذي أكسب الصين عددًا كبيرًا من الميداليات الذهبية.

 لكن فان شيان لم يشكو وانما بدلاً من ذلك  ابتسم ببساطة للمهام التي تم تكليفه بها _ظاهريًا_ بدا أنه كان يتبع الأوامر فقط. لكن عقله البالغ أخبره أن كل هذا كان حقًا لمصلحته.

 رفع حاجبيه ورفع سرواله مرة أخرى ، نظر إلى الاسفل و قال لنفسه: “أنا هائج”. “ما زلت لا تعرف كيف”.

 نمت قوة التشين تشي  بداخله بشكل أكثر كثافة على مر السنين. كان بإمكانه الاحتفاظ بها داخل نقطتي دانتيان وشويشان في منطقة العانة وعموده الفقري ، ولكن في بقية جسده الذي لا يزال في طور النمو ، لم يستطع منعه من التسرب وقطع خطوط الطول المختلفة. غالبًا ما وجد أنها تتسرب إلى الخارج ، وعندما حدث ذلك ، انتهى الأمر باثاث المنزل الي الخراب  نتيجة لذلك.

 قال وو تشو ، وهو يميل إلى الأمام ويتحدث ببرود: “العمل بطيء اليوم”.

 إذا استمر هذا ، يومًا ما ستتجاوز سرعة تدفق التشين تشي نمو خطوط الطول الخاصة به ، وسوف ينفجر حسده ويموت.

 ———————————————————————————

 لا يزال لا يعرف ما إذا كان وو تشو يعرف أي طرق للتحكم في تدفق التشين تشي القوي كل ما امكنه فعله هو تدريب جسده ، وبالتالي تحسنت قدراته البدنية بشكل كبير. عندما كان يقطع الفجل ، قام بتدريب قدراته على التركيز ، ومع مرور السنين شعر أن سيطرته على التشن تشي أصبحت أكثر استقرارًا.

 لكن معصمه الأيمن لا يزال متورما والالم لا يوصف . لا يزال صدى صوت التقطيع يتردد في المتجر ، كان يعلم أن الفرق بين سيطرة وو تشو على السكين وسيطرته هو  كان هائلاً.

 عندما يتعلق الأمر بالموت ، لم يكن لدى أي شخص في العالم التجارب التي مر بها فان شيان ؛ لم يخشى أحد الموت أو يعتز بالحياة بقدر ما كان هو . لذلك تحمل تدريب وو تشو في صمت ، مع فكرة أنه سيساعده في التغلب على الآثار الجانبية للقوة التي احتدمت بداخله.

 قام فان شيان بتجعيد جبينه ونظر إلى مدبر المنزل بوجهه الرائع. قال مبتسماً: “إنهم خدمي ، وسأتعامل معهم بنفسي”. كانت كلمات عادية ، حتى ولو كانت ضعيفة بعض الشيء.

 بالتفكير في الأمر ، لاحقًا فهم المعنى الأعمق وراء تصرفات وو تشو. إذا كان التشن تشي عبارة عن نار ، وكان الجسم عبارة عن موقد ، فإن تدريب عضلات المرء كان يعادل تشكيل موقد أقوى ، في حين أن تدريب العقل والروح كان مثل عمل ثقب أكبر في الموقد من أجل التحكم في الحريق بشكل أكثر فعالية.

 عندما عانى من ضربات وو تشو في التدريبات ، ذكر نفسه: لا يمكن تشكيل سيف قوي دون ضرب الفولاذ.

 قال وو تشو ، وهو يميل إلى الأمام ويتحدث ببرود: “العمل بطيء اليوم”.

 لكنها ما زالت تؤلم بحق الجحيم.

 كان مدبر المنزل تشو قد اتت من العاصمة منذ بضع سنوات. عرف  فان شيان أنها قد أرسلت من قبل عشيقة الكونت للتجسس على الأسرة ، لكنها بدا وكأنه رجل جاد بما فيه الكفاية طوال تلك السنة ، ولم يسبق أن قبض  فان شيان على تشو وهو يفعل أي شيء مريب بينما يراقبه في الخفاء تركه يفعل ما يشاء.

 ———————————————————————————

 لكن الجزء الأصعب كان أنه كل ثلاثة أيام ، كان وو تشو  يأخذه إلى مكان بعيد خارج دانتشو لـ “ التدريب ” – على الرغم من أنه كان من الأدق القول إنه ببساطة تبريح الصبي الصغير ضربا لا  بكل قوته التي لا مثيل لها.

 جاء الصباح. استيقظ فان شيان وفرك الغبار من عينيه. قام من على سريره وانزلق تحت بطانية الخادمة اقتنع برائحتها الجسدية تحت الأغطية ، وكان راضياً.

 لقد أمضى سنوات عديدة في هذا العالم ، واعتاد أن ينتظر على يديه وقدميه. تثاءب وانتظر عودة الخادمة. بعد انتظار ما بدا وكأنه عصور ، عاد إلى النوم ، ووجد نفسه مستيقظًا من منشفة ساخنة تُفرك في وجهه.

 كانت الخادمة ، سيسي ، تمشط شعرها عندما لاحظت أنه مستيقظ بالفعل. مبتسمة ، مشيت إلى حافة السرير وسحبت الأغطية عن الصبي ، الذي لف نفسه مثل شرنقة. توقفت عن التمشيط وجمعت شعرها وذهبت لتحضير الماء الساخن للاستحمام.

 بالطبع ، لم يكن هذا هو التدريب الوحيد الذي قام به مع  وو تشو. أمضى ساعات طويلة في التدريب على التقنيات التقليدية مثل وضع الحصان وتسلق الجبال. كانت مطالب وو تشو عليه كبيرة. لقد أمضى وقتًا طويلاً في وضع الحصان لدرجة أنه وجد أنه من شبه المستحيل الجلوس ، كان يقطع الخضار حتى يؤلم معصميه ، وكان يركض لمسافات بعيدة لدرجة أنه وجد صعوبة في الاستيقاظ في الصباح.

 نزل فان شيان من السرير وجلس على الوسادة القطنية التي أعطاتها له سيسي. رفعت سرواله ونظر إلى الداخل ، وتلا الكلمات من لعبة الشرب التي كان يلعبها في حياته السابقة ، وهو يقوم بإيماءات ورقة مقص. “من هو هائج؟ أنا هائج! من هو هائج؟ أنت هائج!”

 بالتفكير في الأمر ، لاحقًا فهم المعنى الأعمق وراء تصرفات وو تشو. إذا كان التشن تشي عبارة عن نار ، وكان الجسم عبارة عن موقد ، فإن تدريب عضلات المرء كان يعادل تشكيل موقد أقوى ، في حين أن تدريب العقل والروح كان مثل عمل ثقب أكبر في الموقد من أجل التحكم في الحريق بشكل أكثر فعالية.

 رفع حاجبيه ورفع سرواله مرة أخرى ، نظر إلى الاسفل و قال لنفسه: “أنا هائج”. “ما زلت لا تعرف كيف”.

 لكن الخادمات عرفن ما يقصد  ، وقد ملأهن الخوف. لم يعرفوا ما إذا كان العداء بين فروع ملكية الكونت سينان – أحدهم في العاصمة والآخر في دانتشو – يمكن أن يستمر لفترة أطول.

 لقد أمضى سنوات عديدة في هذا العالم ، واعتاد أن ينتظر على يديه وقدميه. تثاءب وانتظر عودة الخادمة. بعد انتظار ما بدا وكأنه عصور ، عاد إلى النوم ، ووجد نفسه مستيقظًا من منشفة ساخنة تُفرك في وجهه.

 …

 جاء صوت صراخ غاضب من بعيد من الفناء. ارتدى فان شيان ملابسه ، وبفضل فضوله ، شق طريقه للخروج من الباب. سرعان ما صادف مشهدًا مروعًا إلى حد ما.

 عندما وجد ان حياته ذات مغزى اخيرا ، دخل فجأة اثنان من المدرسين الغريبين إلى حياته لا يبدو أنهما يهتمان بنضجه المبكر تمامًا. كانت المهارات التي علمه إياها فاي جي و وو تشو – طرق السم والقتل – غير طبيعية إلى حد ما.

 في الحديقة ، كان تشو مدبر المنزل يوبيخ الخادمة سيسي بشدة. بذا أنه كان غاضبا لأنها كانت تسرع في تحضير الماء الساخن ولم تمشط شعرها أو تلبس ملابس مناسبة. أحاطت الخادمات الأخريات بهما خائفات بشكل واضح.

 كانت الخادمة ، سيسي ، تمشط شعرها عندما لاحظت أنه مستيقظ بالفعل. مبتسمة ، مشيت إلى حافة السرير وسحبت الأغطية عن الصبي ، الذي لف نفسه مثل شرنقة. توقفت عن التمشيط وجمعت شعرها وذهبت لتحضير الماء الساخن للاستحمام.

 كان مدبر المنزل تشو قد اتت من العاصمة منذ بضع سنوات. عرف  فان شيان أنها قد أرسلت من قبل عشيقة الكونت للتجسس على الأسرة ، لكنها بدا وكأنه رجل جاد بما فيه الكفاية طوال تلك السنة ، ولم يسبق أن قبض  فان شيان على تشو وهو يفعل أي شيء مريب بينما يراقبه في الخفاء تركه يفعل ما يشاء.

 شعر فان شيان بالقلق إلى حد ما بشأن تدريبه. كان يجب أن يكون صعبًا وصارمًا وعمليًا ، ويتضمن قدرًا كبيرًا من الممارسة البدنية. في حياة فان شيان السابقة ، كان هذا هو المبدأ الذي أكسب الصين عددًا كبيرًا من الميداليات الذهبية.

 لكن توبيخ الخادمات أثار استياء فان شيان. لقد كان شخصًا وقائيًا للغاية. أغمض عينيه خرج ليتوسط بينهما ولكن لأي سبب من الأسباب  لم يكن تشو في حالة مزاجية  يمكن العبث بها كان من المقرر معاقبة سيسي.

 …

 قام فان شيان بتجعيد جبينه ونظر إلى مدبر المنزل بوجهه الرائع. قال مبتسماً: “إنهم خدمي ، وسأتعامل معهم بنفسي”. كانت كلمات عادية ، حتى ولو كانت ضعيفة بعض الشيء.

 عندما عانى من ضربات وو تشو في التدريبات ، ذكر نفسه: لا يمكن تشكيل سيف قوي دون ضرب الفولاذ.

 لكن الخادمات عرفن ما يقصد  ، وقد ملأهن الخوف. لم يعرفوا ما إذا كان العداء بين فروع ملكية الكونت سينان – أحدهم في العاصمة والآخر في دانتشو – يمكن أن يستمر لفترة أطول.

 قال وو تشو ، وهو يميل إلى الأمام ويتحدث ببرود: “العمل بطيء اليوم”.

 بالتفكير في الأمر ، لاحقًا فهم المعنى الأعمق وراء تصرفات وو تشو. إذا كان التشن تشي عبارة عن نار ، وكان الجسم عبارة عن موقد ، فإن تدريب عضلات المرء كان يعادل تشكيل موقد أقوى ، في حين أن تدريب العقل والروح كان مثل عمل ثقب أكبر في الموقد من أجل التحكم في الحريق بشكل أكثر فعالية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط