نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 21

ألم

ألم

في الوقت الحالي ، كان رد فعل الشين تشي الساحق داخل فان شيان  تلقائيًا ، كون طبقة كثيفة غطت ظهره ومع ذلك ،كانت العصا الخشبية أسرع و “طعنته” قبل أن يتمكن الشبن تشي من الرد.

 ثانيًا ، تلك العصا الخشبية غير الواضحة – في كل مرة حاول فيها  فان شيان الاقتراب من وو تشو باستخدام الشين تشي أو الحيل المخادعة ، ستتحرك تلك العصا مثل مخلب شيطان  و تصطدم بلا رحمة معصميه   أو كاحليه أو حتى أصابعه.

 أطلق  فان شيان  صرخة الم. على الرغم من حماية جسده من قبل الشين تشي ، إلا أن الضربة التي تلقاها تسببت في ألم في العظام ، مما تسبب في تقوس جسده. في احدى اللحظات يتلوى على الأرض من الألم ، وفي اللحظة التالية اندفع على الأرض بيديه وبدأ في التدحرج بينما كان يتخذ نفس الوضع الملتوي.  ركل فان شيان خلفه بشراسة.

 هز فان شيان كتفيه الضعيفين ، وبدا مؤدبا إلى حد ما: “مع العم وو تشو الذي يحميني ، ما الذي سأخاف منه؟”

 كانت رؤية صبي صغير جميل يؤدي مثل هذه الركلة الخبيثة كافية لتصدم أي شخص ، على الرغم من أن الرد على ركلته كان صوت صفع بسيط.

 

 …

 “العالم الخارجي خطير”. قال وو تشو بنبرته الباردة المعتادة بدون ان يستدير.

 …

 جلس فان شيان  وبدأ في تهدئة نفسه  دخل في حالة من التأمل بعد من يدري كم من الوقت ، عاد إلى وعيه وسط رياح البحر ، واكتشف أن الشمس قد غيرت موقعها بالفعل وما زال وو تشو الذي لم يكن بعيدًا عنه كثيرًا  يحافظ على نفس الموقف وكأنه سارية علم قوية لا يمكن زحزحتها أبدًا.

 اسند فان شيان نصف ركبتيه على الأرض ، وقام بتدليك كاحله باستمرار. استنشق الهواء البارد بينما كان وجهه يتلوى من الألم.

 “لا تشتت انتباهك.”

 كان يعلم أن التوسل للرحمة لن يكون مجديًا ، كما ثبت في وقت مبكر في السنوات القليلة الماضية ، كل ما استطاع فعله هو رؤية الأعمى الذي يقف على بعد ثلاثة أمتار ويحسب خطوته التالية ،كما هو متفق عليه ، إذا كان بإمكانه توجيه ضربة واحدة إلى الأعمى ، حتى لو كانت الى زاوية من ملابسه ، فسيتم اعتبار ذلك انتصارًا لـ فان شيان ، مع كون المكافأة عبارة عن استراحة لمدة شهر.

 كانت رؤية صبي صغير جميل يؤدي مثل هذه الركلة الخبيثة كافية لتصدم أي شخص ، على الرغم من أن الرد على ركلته كان صوت صفع بسيط.

 بعد أن عانى عدة سنوات من الضرب ، لم يحقق فان شيان ذلك بعد ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن وو تشو سريع بشكل مثير للريبة ، والأمر الأكثر رعباً هو أن وو تشو  لم يقم بأي حركات إضافية من شأنها أن تتخلى عن ما كان يخطط للقيام به بعد ذلك ، مما جعله غير متوقع بالنسبة لـ فان شيان على سبيل المثال ، مع وو تشو لا يمكن الاستفادة من مؤشرات مثل خط البصر.

 بعد أن عانى عدة سنوات من الضرب ، لم يحقق فان شيان ذلك بعد ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن وو تشو سريع بشكل مثير للريبة ، والأمر الأكثر رعباً هو أن وو تشو  لم يقم بأي حركات إضافية من شأنها أن تتخلى عن ما كان يخطط للقيام به بعد ذلك ، مما جعله غير متوقع بالنسبة لـ فان شيان على سبيل المثال ، مع وو تشو لا يمكن الاستفادة من مؤشرات مثل خط البصر.

 ثانيًا ، تلك العصا الخشبية غير الواضحة – في كل مرة حاول فيها  فان شيان الاقتراب من وو تشو باستخدام الشين تشي أو الحيل المخادعة ، ستتحرك تلك العصا مثل مخلب شيطان  و تصطدم بلا رحمة معصميه   أو كاحليه أو حتى أصابعه.

 “لو كنت معك في العاصمة ، لكنت جلبت لك المتاعب”.

 لن يتم كسرهم ، ولكنه بالتأكيد سيشعر بالم فضيع لا يطاق.

[نقطة طاقة تن شرحها من قبل].

 ما حير فان شيان تمامًا هو أنه  بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته جعل  تحركاته صامتة ، لا يزال بإمكان وو تشو من تحديد موقعه وضربه في كل مرة دون أن يفشل على الرغم من هدير الأمواج التي تصطدم بالصخور أدناه .

 رفرف الشريط الأسود من القماش الذي غطى عيونه في رياح البحر.

 صرخ فان شيان “ايا-يا-ي…” تلقى ضربة أخرى على معصمه ،  خرج صراخع كما لو كان يغني الأوبرا . ابعد نفسه عن ذلك الرجل الأعمى الذي لا يرحم.

 وقف فان شيان ، ولاحظ أن جسده قد تعافى تمامًا ، وكان التشن تشي ممتلئًا كليا. كما تلاشى الضغط على خطوط الزوال بشكل كبير. بينما لا تزال عضلاته وكاحله ومعصمه تتألم ، سيتم الاعتناء بهم بمجرد عودته إلى المنزل  وفرك الدواء الذي أعده بنفسه.

 …

 “لا تشتت انتباهك.”

 …

 كان يعلم أن التوسل للرحمة لن يكون مجديًا ، كما ثبت في وقت مبكر في السنوات القليلة الماضية ، كل ما استطاع فعله هو رؤية الأعمى الذي يقف على بعد ثلاثة أمتار ويحسب خطوته التالية ،كما هو متفق عليه ، إذا كان بإمكانه توجيه ضربة واحدة إلى الأعمى ، حتى لو كانت الى زاوية من ملابسه ، فسيتم اعتبار ذلك انتصارًا لـ فان شيان ، مع كون المكافأة عبارة عن استراحة لمدة شهر.

 استلقى فان شيان على حافة الجرف ، ذهبت قوته ادراج الرياح ، كان البحر بالأسفل قد هدأ بالفعل كان متلألئًا باللون الذهبي من أشعة الشمس ، اكتسبت الشعاب المرجانية التي كانت تقصفها الأمواج باستمرار لحظة سلام وبدأت تجف ببطء تسلقت بعض القشريات فوقها  لتبدو وكأنها نقاط سوداء صغيرة عند النظر إليها من الأعلى.

 كانت رؤية صبي صغير جميل يؤدي مثل هذه الركلة الخبيثة كافية لتصدم أي شخص ، على الرغم من أن الرد على ركلته كان صوت صفع بسيط.

 لمس البقع المتورمة على جسده بعدها قام فان شيان بتوزيع التشي لفحص حالته الداخلية. اكتشف أن الشين تشي الهائج قد تم امتصاصه جزئيًا في ال شيويشان •  خلف خصره ، بينما تم استخدام الباقي في محاولة الدفاع ضد تلك الضربات العنيفة التي لا هوادة فيها. كان الشين تشي بداخله  هادئًا الان … تمامًا مثل البحر قبالته

 “العم متواضع جدا.” ضحك فان شيان بلطف   “في هذا العالم الذي لا يزال غير مألوف ، لدي فقط أنت حارسي الشخصي إذا قررت الابتعاد ، ماذا سافعل؟”

[نقطة طاقة تن شرحها من قبل].

 توقف فان شيان  قليلاً قبل أن يدرك أن وو تشو  ، الذي كان دائمًا متحفظًا بكلماته كما لو كانت من ذهب ، تحدث أخيرًا واجاب مبتسما: “سأرى بالضبط كيف سيكون شكل العالم ، بالطبع.”

 عرف  فان شيان أن الراحة الآن لن تفيد في تدريبه ، وهكذا ،على الرغم من الألم   نهض بصعوبة كبيرة وجلس في وضعية اللوتس عندما بدأ في تنفيذ المناورات من لفائف القوة ألقى نظرة على وو تشو ، الذي كان يقف على حافة الجرف.

 “بعد ولادة السيدة ، نسيت بعض الأشياء”.   توقف  وو تشو ثم تابع “هناك الكثير من الناس في هذا العالم يمكن أن يؤذوني ، ومن الطبيعي أن يؤذوك أيضًا.”

 رفرف الشريط الأسود من القماش الذي غطى عيونه في رياح البحر.

 صرخ فان شيان “ايا-يا-ي…” تلقى ضربة أخرى على معصمه ،  خرج صراخع كما لو كان يغني الأوبرا . ابعد نفسه عن ذلك الرجل الأعمى الذي لا يرحم.

 “هذا رائع حقًا ، ليس مجرد تمثيل متقن”. أصدر فان شيان حكمًا صامتًا على الرجل الأعمى قال بصوت هادئ: “احترس يا عمي وإلا ستسقط”.

 رفرف الشريط الأسود من القماش الذي غطى عيونه في رياح البحر.

 بطبيعة الحال ، لن تموت شخصية قوية مثل وو تشو بمجرد السقوط من على جرف. كان فان شيان  فقط يثرثر بلا هدف..

 كان يعلم أن التوسل للرحمة لن يكون مجديًا ، كما ثبت في وقت مبكر في السنوات القليلة الماضية ، كل ما استطاع فعله هو رؤية الأعمى الذي يقف على بعد ثلاثة أمتار ويحسب خطوته التالية ،كما هو متفق عليه ، إذا كان بإمكانه توجيه ضربة واحدة إلى الأعمى ، حتى لو كانت الى زاوية من ملابسه ، فسيتم اعتبار ذلك انتصارًا لـ فان شيان ، مع كون المكافأة عبارة عن استراحة لمدة شهر.

 “لا تشتت انتباهك.”

 

 تحدث وو تشو بجملة واحدة بلا عواطف وتوقف عن الرد على فان شيان.

 كان يعلم أن التوسل للرحمة لن يكون مجديًا ، كما ثبت في وقت مبكر في السنوات القليلة الماضية ، كل ما استطاع فعله هو رؤية الأعمى الذي يقف على بعد ثلاثة أمتار ويحسب خطوته التالية ،كما هو متفق عليه ، إذا كان بإمكانه توجيه ضربة واحدة إلى الأعمى ، حتى لو كانت الى زاوية من ملابسه ، فسيتم اعتبار ذلك انتصارًا لـ فان شيان ، مع كون المكافأة عبارة عن استراحة لمدة شهر.

 جلس فان شيان  وبدأ في تهدئة نفسه  دخل في حالة من التأمل بعد من يدري كم من الوقت ، عاد إلى وعيه وسط رياح البحر ، واكتشف أن الشمس قد غيرت موقعها بالفعل وما زال وو تشو الذي لم يكن بعيدًا عنه كثيرًا  يحافظ على نفس الموقف وكأنه سارية علم قوية لا يمكن زحزحتها أبدًا.

 “لا تشتت انتباهك.”

 وقف فان شيان ، ولاحظ أن جسده قد تعافى تمامًا ، وكان التشن تشي ممتلئًا كليا. كما تلاشى الضغط على خطوط الزوال بشكل كبير. بينما لا تزال عضلاته وكاحله ومعصمه تتألم ، سيتم الاعتناء بهم بمجرد عودته إلى المنزل  وفرك الدواء الذي أعده بنفسه.

 لا يزال وو تشو يقف هناك في صمت ، كما لو لم يسمع فان شيان.

  عبر الريح  التي حملت رائحة البحر الباهتة ، مشى فان شيان ووقف بجانب وو تشو كان من الممكن أن يكون كتفًا إلى كتف إذا لم يكن أقصر بكثير من الرجل الأعمى. التقط فان شيان صخرة ورميها باتجاه البحر بكل قوته. حاليًا ، كان الشين تشي يتدفق في جميع أنحاء جسده ، مما يجعل قوته أكبر بكثير من قوة الأشخاص العاديين. طارت الصخرة بعيدًا ، وعندما اصطدمت أخيرًا بالمياه ، بالكاد يمكن رؤية البقع بالعين المجردة.

 “ماذا ستفعل لان؟”

 كان فان شيان متأكدا من نفسه إلى حد ما  لم يعتقد أنه حتى هؤلاء المقاتلين المخضرمين البارزين يمكنهم مطابقة قوة ذراعه. عند رؤية الأمواج القوية والطيور التي تطير بحرية في سماء المنطقة ،  معنوياته ارتفعت بعض الشيء ،  نشر ذراعيه على نطاق واسع وصرخ في اتجاه  البحر.

 ثانيًا ، تلك العصا الخشبية غير الواضحة – في كل مرة حاول فيها  فان شيان الاقتراب من وو تشو باستخدام الشين تشي أو الحيل المخادعة ، ستتحرك تلك العصا مثل مخلب شيطان  و تصطدم بلا رحمة معصميه   أو كاحليه أو حتى أصابعه.

 

 استدار وو تشو أخيرًا بعد سماع ذلك ، و “نظر” بشدة إلى فان شيان في عينه ، وقال: “السيدة … قالت نفس الشيء.”

 “العاصمة  .. سآتي اليك يومًا ما!”

  عبر الريح  التي حملت رائحة البحر الباهتة ، مشى فان شيان ووقف بجانب وو تشو كان من الممكن أن يكون كتفًا إلى كتف إذا لم يكن أقصر بكثير من الرجل الأعمى. التقط فان شيان صخرة ورميها باتجاه البحر بكل قوته. حاليًا ، كان الشين تشي يتدفق في جميع أنحاء جسده ، مما يجعل قوته أكبر بكثير من قوة الأشخاص العاديين. طارت الصخرة بعيدًا ، وعندما اصطدمت أخيرًا بالمياه ، بالكاد يمكن رؤية البقع بالعين المجردة.

 لا يزال وو تشو يقف هناك في صمت ، كما لو لم يسمع فان شيان.

 لا يزال وو تشو يقف هناك في صمت ، كما لو لم يسمع فان شيان.

 …

 عرف  فان شيان أن الراحة الآن لن تفيد في تدريبه ، وهكذا ،على الرغم من الألم   نهض بصعوبة كبيرة وجلس في وضعية اللوتس عندما بدأ في تنفيذ المناورات من لفائف القوة ألقى نظرة على وو تشو ، الذي كان يقف على حافة الجرف.

 …

 “العم متواضع جدا.” ضحك فان شيان بلطف   “في هذا العالم الذي لا يزال غير مألوف ، لدي فقط أنت حارسي الشخصي إذا قررت الابتعاد ، ماذا سافعل؟”

 “ماذا ستفعل لان؟”

 …

 توقف فان شيان  قليلاً قبل أن يدرك أن وو تشو  ، الذي كان دائمًا متحفظًا بكلماته كما لو كانت من ذهب ، تحدث أخيرًا واجاب مبتسما: “سأرى بالضبط كيف سيكون شكل العالم ، بالطبع.”

 استدار وو تشو أخيرًا بعد سماع ذلك ، و “نظر” بشدة إلى فان شيان في عينه ، وقال: “السيدة … قالت نفس الشيء.”

 “العالم الخارجي خطير”. قال وو تشو بنبرته الباردة المعتادة بدون ان يستدير.

 عرف  فان شيان أن الراحة الآن لن تفيد في تدريبه ، وهكذا ،على الرغم من الألم   نهض بصعوبة كبيرة وجلس في وضعية اللوتس عندما بدأ في تنفيذ المناورات من لفائف القوة ألقى نظرة على وو تشو ، الذي كان يقف على حافة الجرف.

 هز فان شيان كتفيه الضعيفين ، وبدا مؤدبا إلى حد ما: “مع العم وو تشو الذي يحميني ، ما الذي سأخاف منه؟”

 ثانيًا ، تلك العصا الخشبية غير الواضحة – في كل مرة حاول فيها  فان شيان الاقتراب من وو تشو باستخدام الشين تشي أو الحيل المخادعة ، ستتحرك تلك العصا مثل مخلب شيطان  و تصطدم بلا رحمة معصميه   أو كاحليه أو حتى أصابعه.

 “بعد ولادة السيدة ، نسيت بعض الأشياء”.   توقف  وو تشو ثم تابع “هناك الكثير من الناس في هذا العالم يمكن أن يؤذوني ، ومن الطبيعي أن يؤذوك أيضًا.”

 صرخ فان شيان “ايا-يا-ي…” تلقى ضربة أخرى على معصمه ،  خرج صراخع كما لو كان يغني الأوبرا . ابعد نفسه عن ذلك الرجل الأعمى الذي لا يرحم.

 “العم متواضع جدا.” ضحك فان شيان بلطف   “في هذا العالم الذي لا يزال غير مألوف ، لدي فقط أنت حارسي الشخصي إذا قررت الابتعاد ، ماذا سافعل؟”

 …

 “لو كنت معك في العاصمة ، لكنت جلبت لك المتاعب”.

 توقف فان شيان  قليلاً قبل أن يدرك أن وو تشو  ، الذي كان دائمًا متحفظًا بكلماته كما لو كانت من ذهب ، تحدث أخيرًا واجاب مبتسما: “سأرى بالضبط كيف سيكون شكل العالم ، بالطبع.”

 رفع فان شيان رأسه ، ونظر إلى وجه وو تشو الخالي من التعبيرات كليا ، وفكر للحظة ، ثم أجاب بشيء من الحرج: “سأحميك”.

 “ماذا ستفعل لان؟”

 استدار وو تشو أخيرًا بعد سماع ذلك ، و “نظر” بشدة إلى فان شيان في عينه ، وقال: “السيدة … قالت نفس الشيء.”

 “ماذا ستفعل لان؟”

 

 “ماذا ستفعل لان؟”

 ابتسم فان شيان ، وهو يعلم أن جزءًا من وقاحته جاء من والدته بعد كل شيء.

 رفع فان شيان رأسه ، ونظر إلى وجه وو تشو الخالي من التعبيرات كليا ، وفكر للحظة ، ثم أجاب بشيء من الحرج: “سأحميك”.

 تحدث وو تشو بجملة واحدة بلا عواطف وتوقف عن الرد على فان شيان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط