نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 25

توفو كاليشيم

توفو كاليشيم

استغرق الأمر بعض الوقت حتى يهدأ فان شيان أخيرًا. جعل العرق البارد ملابسه تلتصق بجسده

 ——————————————————————————

 امسك الخنجر الطويل الرفيع  كتف المغتال ، الصوت الرهيب الذي أحدثته الشفرة أثناء إخراجها من اللحم والعظام جعله يتوقف قبل أن يزيل أخيرًا القوس الصغير المخفي بشكل خبيث من كم القاتل الميت.

 ضحك فان شيان. “دونج’اير ، عندما كنت في نفس عمر ابنتك ، ألم تعانقني هكذا كل يوم؟”

 كانت الشفرة النحيلة مغطاة بنوع من مادة سوداء عرف فان شيان أن  معلمه فاي ابتكر طلاءًا أسود لم يكن سامًا فحسب ، بل يمكن أن يسبب ألمًا رهيبًا لأي شخص يصاب به ، وضع النصل بعناية داخل غمد مصنوع من جلد الفيل ونظر إلى الجثث ، تلك الخاصة بالقاتل على السرير و تلك الخاصة ب العجوز ها بائع الخضار ، قبل أن يستدير للمغادرة.

 امسك الخنجر الطويل الرفيع  كتف المغتال ، الصوت الرهيب الذي أحدثته الشفرة أثناء إخراجها من اللحم والعظام جعله يتوقف قبل أن يزيل أخيرًا القوس الصغير المخفي بشكل خبيث من كم القاتل الميت.

 عندما فتح الباب ، كان وو تشو يقف بهدوء عند زاوية الدرج. “لو لم تأت العربة ، ماذا كنت ستفعل؟” سأل.

 عندما ولدتي، لم أكن قد ولدت

 خفض فان شيان رأسه ولم يقل شيئًا لفترة طويلة. أخيرًا ، بعد أن تمكن من السيطرة على المشاعر الفظيعة التي خالجته بسبب ضحيته الأولى ، رفع رأسه وابتسم. “كنت سأبقى كما فعل ، وأنتظر مجيئك”.

 “هذا صحيح ،” ضحكت دونغ إير بخجل مظهرة سحرها ک امرأة شابة. “أشكرك على شراء كل هذه الأشياء لابنتي الصغيرة ، النبيل الشاب.”

 نزلوا من على الدرج مرة أخرى ، أخيرًا استخدام الدروس التي تعلمها من تسلق المنحدرات خارج دانتشو في ذلك اليوم. أنزل فان شيان  قدميه على الأرض ومضى قدمًا ، مدركًا أن وو تشو  سيتركه ، وأنه عندما يكون في خطر ، سيظهر مرة أخرى.

 ابتسم فان شيان. “دونج’اير ، هل تعتقدين أنني لا آكل جيدًا؟”

 مشى في صخب السوق وضجيجه وظل هادئًا ، يده اليمنى تتدلى بجانب فخذه وهي ترتجف برفق.

 عندما حل الليل ، وجد نفسه جائعًا إلى حد ما. كان يحمل مصباح زيت مشى إلى المطبخ وحده ، مع الحرص على عدم تنبيه أي من الخدم.

 مشى بخطوات ثقيلة عبر السوق وتوقف أمام الكشك. لقد كان كشكًا لبيع التوفو ، وكان البائعة امرأة جميلة الوجه في العشرينات من عمرها ، يداها شاحبتان ورقيقتان كانت ترتدي مؤزرا مربوطا حول خصرها.

 لوح فان شيان  لها وخرج إلى السوق. بالنظر إلى الوراء ، رأى السيدة الشابة اللطيفة تحمل ابنتها شياوني وهي تقطع التوفو العائم في الماء كانت تنحني قليلاً إلى الأمام ، وكان جسدها لا يزال نحيلاً وليناً. مع عدم وجود أي أثر للتقدم في العمر ، بدت تمامًا كما كانت قبل عشر سنوات ، عندما كانت تمسكه بقوة.

 “دونج’اير” ، نادى عليها فان شيان مبتسما ،كانت دونج ‘اير الفتاة الخادمة التي طردها من قصر الكونت عندما كان أصغر ، كان يستلقي على صدرها وينام. كانوا دائما قريبين. بعد أن غادرت دونج ‘اير القصر ، فتحت كشكًا للتوفو في السوق ، لذلك غالبًا ما كانت فان شيان يذهب لشراء بعض التوفو لأخذه إلى المنزل.

 تسللت ابتسامة لطيفة على وجهها عندما رأت من هو سألته وهي تقوده إلى هنا: “السيد الصغير” ، “ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

 هز فان شيان رأسه وابتسم. “آمل فقط ألا تحملي الضغينة ضدي لطردك من قصر الكونت.”

 جلس على كرسي صغير ، ومع قدوم المزيد من الناس لشراء التوفو ، نظرت دونغ إير إليه بشكل محرج.

 ضحك فان شيان. “دونج’اير ، عندما كنت في نفس عمر ابنتك ، ألم تعانقني هكذا كل يوم؟”

 أومأ فان شيان برأسه ، وسمح لها برؤية عملائها أولاً. نظر حوله ، ورأى أن هناك سريرًا في الجزء الخلفي من الكشك ، مع فتاة صغيرة بداخله يبدو أنها تتراوح من سنتين إلى ثلاث سنوات. كانت خديها ورديتين كانت ترفع يداها الخرقتان الرقيقتان عند الجرس الصغير الملحق بالسرير.

 يؤسفني أنك ولدت اولا.

 وصل فان شيان لالتقاط الفتاة الصغيرة واللعب معها. استدارت دونغ ‘اير وسارعت عائدةً لتتشبث بحضنه. تذمرت “لا توسخ ملابسك”. “سوف تخلق المزيد من العمل لهؤلاء الخادمات فقط.”

 ضحك فان شيان. “دونج’اير ، عندما كنت في نفس عمر ابنتك ، ألم تعانقني هكذا كل يوم؟”

 ضحك فان شيان. “دونج’اير ، عندما كنت في نفس عمر ابنتك ، ألم تعانقني هكذا كل يوم؟”

 مشى في صخب السوق وضجيجه وظل هادئًا ، يده اليمنى تتدلى بجانب فخذه وهي ترتجف برفق.

 ضحكت دونج’اير. “أيها السيد الشاب ، كيف تقارن نفسك بنا نحن مجرد خدم؟” كان الأمر غريبا إلى حد ما. تم طرد دونج’اير من قصر الكونت لاختبار طبق قبل أن تتاح الفرصة لـ  فان شيان ، لكن بالنظر الى نبرتها ، لم تكن تحمل أي حقد تجاه الصبي على الإطلاق.

[احم مقتبس من الدراما الي فوق اضغط على الاسم للمزيد]

 خدش فان شيان رأسه ، غير متأكد مما سيقوله. أدركت دونج ‘اير أن هناك شيئًا ما كان خطأً معه ، فالتقطت ابنتها وداعبتها ، “هذا هو السيد الشاب ، هل يمكنك أن تقول ذلك؟” السيد … الشا … “

 يؤسفني أننا لم نولد في نفس الوقت ،

 أصر فان شيان: “نادني ب : عمي”.

 …

 ——————————————————————————

 …

 ابتسمت دونج’اير ولم تقل شيئا. لقد وثقت بالفتى الصغير  وعلى الرغم من أنها لم تفهم أبدًا سبب غضبه الشديد بسبب اختبارها القليل من الطعام ، إلا أنها كانت تعلم أنه لم يفعل ذلك عن قصد ، الاكثر من ذلك بعد أن غادرت القصر كان نبيلها الشاب يرسل لها المال سراً. بعد أن تزوجت عاشت براحة مع زوجها وطفلها يرجع جزء كبير من سبب قدومها للعمل في كشك التوفو إلى أن ذلك سهّل على السيد الشاب أن يأتي لرؤيتها.

 جلس في كشك التوفو لفترة طويلة ، يشاهد دونج’اير  تقطع التوفو ، وتزنه ، وتلفه في الورق كما جرت العادة  بينما كان يلعب مع الفتاة الصغيرة ، الاي دفعها إلى دعوته ب “عمي”. بعد فترة طويلة ، تمكن من طرد الكآبة من عقله ، ووقف ليقول وداعا لـ دونج’اير.

 نزلوا من على الدرج مرة أخرى ، أخيرًا استخدام الدروس التي تعلمها من تسلق المنحدرات خارج دانتشو في ذلك اليوم. أنزل فان شيان  قدميه على الأرض ومضى قدمًا ، مدركًا أن وو تشو  سيتركه ، وأنه عندما يكون في خطر ، سيظهر مرة أخرى.

 قالت دونغ إير وهي محرجة قليلاً: “لقد جئت إلى هذا الطريق ، وليس لدي أي شيء جيد لتأكله”.

 وصل فان شيان لالتقاط الفتاة الصغيرة واللعب معها. استدارت دونغ ‘اير وسارعت عائدةً لتتشبث بحضنه. تذمرت “لا توسخ ملابسك”. “سوف تخلق المزيد من العمل لهؤلاء الخادمات فقط.”

 ابتسم فان شيان. “دونج’اير ، هل تعتقدين أنني لا آكل جيدًا؟”

 لوح فان شيان  لها وخرج إلى السوق. بالنظر إلى الوراء ، رأى السيدة الشابة اللطيفة تحمل ابنتها شياوني وهي تقطع التوفو العائم في الماء كانت تنحني قليلاً إلى الأمام ، وكان جسدها لا يزال نحيلاً وليناً. مع عدم وجود أي أثر للتقدم في العمر ، بدت تمامًا كما كانت قبل عشر سنوات ، عندما كانت تمسكه بقوة.

 “هذا صحيح ،” ضحكت دونغ إير بخجل مظهرة سحرها ک امرأة شابة. “أشكرك على شراء كل هذه الأشياء لابنتي الصغيرة ، النبيل الشاب.”

 …

 هز فان شيان رأسه وابتسم. “آمل فقط ألا تحملي الضغينة ضدي لطردك من قصر الكونت.”

 عند دخوله المطبخ ، قام بغسل سمكة وتنظيفها ، استعمل سكين المطبخ باحتراف… في لمح البصر  أزال الاحشاء  الترسبات منه ، استخدم التقنيات التي علّمها له وو تشو لتقطيع قطع رقيقة من الزنجبيل عندما سقطت سكينه على لوح التقطيع ، لم يصدر أي صوت ، ووضع قطع الزنجبيل في وعاء صغير به بعض الخل.

 ابتسمت دونج’اير ولم تقل شيئا. لقد وثقت بالفتى الصغير  وعلى الرغم من أنها لم تفهم أبدًا سبب غضبه الشديد بسبب اختبارها القليل من الطعام ، إلا أنها كانت تعلم أنه لم يفعل ذلك عن قصد ، الاكثر من ذلك بعد أن غادرت القصر كان نبيلها الشاب يرسل لها المال سراً. بعد أن تزوجت عاشت براحة مع زوجها وطفلها يرجع جزء كبير من سبب قدومها للعمل في كشك التوفو إلى أن ذلك سهّل على السيد الشاب أن يأتي لرؤيتها.

 لوح فان شيان  لها وخرج إلى السوق. بالنظر إلى الوراء ، رأى السيدة الشابة اللطيفة تحمل ابنتها شياوني وهي تقطع التوفو العائم في الماء كانت تنحني قليلاً إلى الأمام ، وكان جسدها لا يزال نحيلاً وليناً. مع عدم وجود أي أثر للتقدم في العمر ، بدت تمامًا كما كانت قبل عشر سنوات ، عندما كانت تمسكه بقوة.

 لوح فان شيان  لها وخرج إلى السوق. بالنظر إلى الوراء ، رأى السيدة الشابة اللطيفة تحمل ابنتها شياوني وهي تقطع التوفو العائم في الماء كانت تنحني قليلاً إلى الأمام ، وكان جسدها لا يزال نحيلاً وليناً. مع عدم وجود أي أثر للتقدم في العمر ، بدت تمامًا كما كانت قبل عشر سنوات ، عندما كانت تمسكه بقوة.

 كانت مثل قصة باو يو وتشينغ ون في دراما” الغرفة الحمراء”. بدا ميؤوسًا منه.

 وجد فان شيان عذرًا لطردها  بعيدًا  في ذلك الوقت لأنها كانت خادمته الشخصية فهذا يعني انه إذا حدث أي شيء له  فلن تكون آمنة بدورها.

 عندما ولدت كنت قد تقدمتي في السن.

 في السنوات الأولى لـ  فان شيان ، كان يحبها كثيرًا  وأحب أن يكون في حضنها ، وغالبًا ما كان يتخيل ما يمكن أن يفعلوه معًا عندما يكبر•. لكنه نسي نقطة واحدة مهمة للغاية – حيث يكبر ببطء ، كانت تكبر أيضًا ، والآن كان في الثانية عشرة من عمره ، وكانت في العشرينات من عمرها.

 ولأنه أكل براعم البامبو المقلية والمكسوة بالموكوزي السام   ودقهِ رقبة رجل في فترة ما بعد الظهر ، فقد وجد أنه فقد شهيته للطعام  ؛  بالكاد اكل أي شيء قبل أن يذهب إلى غرفته في ذلك المساء ..

 كانت مثل قصة باو يو وتشينغ ون في دراما” الغرفة الحمراء”. بدا ميؤوسًا منه.

 عندما ولدت كنتي قد تقدمت في السن.

؛؛

 في السنوات الأولى لـ  فان شيان ، كان يحبها كثيرًا  وأحب أن يكون في حضنها ، وغالبًا ما كان يتخيل ما يمكن أن يفعلوه معًا عندما يكبر•. لكنه نسي نقطة واحدة مهمة للغاية – حيث يكبر ببطء ، كانت تكبر أيضًا ، والآن كان في الثانية عشرة من عمره ، وكانت في العشرينات من عمرها.

 عندما ولدتي، لم أكن قد ولدت

 عندما ولدتي، لم أكن قد ولدت

 عندما ولدت كنتي قد تقدمت في السن.

 لوح فان شيان  لها وخرج إلى السوق. بالنظر إلى الوراء ، رأى السيدة الشابة اللطيفة تحمل ابنتها شياوني وهي تقطع التوفو العائم في الماء كانت تنحني قليلاً إلى الأمام ، وكان جسدها لا يزال نحيلاً وليناً. مع عدم وجود أي أثر للتقدم في العمر ، بدت تمامًا كما كانت قبل عشر سنوات ، عندما كانت تمسكه بقوة.

 أنت نادم لأنني ولدت متأخرًا

 تسللت ابتسامة لطيفة على وجهها عندما رأت من هو سألته وهي تقوده إلى هنا: “السيد الصغير” ، “ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

 يؤسفني أنك ولدت اولا.

 أومأ فان شيان برأسه ، وسمح لها برؤية عملائها أولاً. نظر حوله ، ورأى أن هناك سريرًا في الجزء الخلفي من الكشك ، مع فتاة صغيرة بداخله يبدو أنها تتراوح من سنتين إلى ثلاث سنوات. كانت خديها ورديتين كانت ترفع يداها الخرقتان الرقيقتان عند الجرس الصغير الملحق بالسرير.

 عندما ولدتي ، لم أكن قد ولدت.

 ابتسم فان شيان. “دونج’اير ، هل تعتقدين أنني لا آكل جيدًا؟”

 عندما ولدت كنت قد تقدمتي في السن.

 عندما ولدتي، لم أكن قد ولدت

 يؤسفني أننا لم نولد في نفس الوقت ،

 حتى أتمكن من قضاء كل أيامي معكي”.

 حتى أتمكن من قضاء كل أيامي معكي”.

 عندما حل الليل ، وجد نفسه جائعًا إلى حد ما. كان يحمل مصباح زيت مشى إلى المطبخ وحده ، مع الحرص على عدم تنبيه أي من الخدم.

؛؛

 لوح فان شيان  لها وخرج إلى السوق. بالنظر إلى الوراء ، رأى السيدة الشابة اللطيفة تحمل ابنتها شياوني وهي تقطع التوفو العائم في الماء كانت تنحني قليلاً إلى الأمام ، وكان جسدها لا يزال نحيلاً وليناً. مع عدم وجود أي أثر للتقدم في العمر ، بدت تمامًا كما كانت قبل عشر سنوات ، عندما كانت تمسكه بقوة.

[احم مقتبس من الدراما الي فوق اضغط على الاسم للمزيد]

 تسللت ابتسامة لطيفة على وجهها عندما رأت من هو سألته وهي تقوده إلى هنا: “السيد الصغير” ، “ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

 بينما كان في طريق عودته إلى القصر ، بالهمهمة في  نفسه وتخيل كيف يمكنه جعل دونج’اير تحبه – في محاولة لتخليص نفسه من صورة العيون الميتة الباردة للعجوز ها والقاتل الذي يحدق فيه.

 لوح فان شيان  لها وخرج إلى السوق. بالنظر إلى الوراء ، رأى السيدة الشابة اللطيفة تحمل ابنتها شياوني وهي تقطع التوفو العائم في الماء كانت تنحني قليلاً إلى الأمام ، وكان جسدها لا يزال نحيلاً وليناً. مع عدم وجود أي أثر للتقدم في العمر ، بدت تمامًا كما كانت قبل عشر سنوات ، عندما كانت تمسكه بقوة.

 ——————————————————————————

 خفض فان شيان رأسه ولم يقل شيئًا لفترة طويلة. أخيرًا ، بعد أن تمكن من السيطرة على المشاعر الفظيعة التي خالجته بسبب ضحيته الأولى ، رفع رأسه وابتسم. “كنت سأبقى كما فعل ، وأنتظر مجيئك”.

 ولأنه أكل براعم البامبو المقلية والمكسوة بالموكوزي السام   ودقهِ رقبة رجل في فترة ما بعد الظهر ، فقد وجد أنه فقد شهيته للطعام  ؛  بالكاد اكل أي شيء قبل أن يذهب إلى غرفته في ذلك المساء ..

 نزلوا من على الدرج مرة أخرى ، أخيرًا استخدام الدروس التي تعلمها من تسلق المنحدرات خارج دانتشو في ذلك اليوم. أنزل فان شيان  قدميه على الأرض ومضى قدمًا ، مدركًا أن وو تشو  سيتركه ، وأنه عندما يكون في خطر ، سيظهر مرة أخرى.

 عندما حل الليل ، وجد نفسه جائعًا إلى حد ما. كان يحمل مصباح زيت مشى إلى المطبخ وحده ، مع الحرص على عدم تنبيه أي من الخدم.

 يؤسفني أنك ولدت اولا.

 عند دخوله المطبخ ، قام بغسل سمكة وتنظيفها ، استعمل سكين المطبخ باحتراف… في لمح البصر  أزال الاحشاء  الترسبات منه ، استخدم التقنيات التي علّمها له وو تشو لتقطيع قطع رقيقة من الزنجبيل عندما سقطت سكينه على لوح التقطيع ، لم يصدر أي صوت ، ووضع قطع الزنجبيل في وعاء صغير به بعض الخل.

 “دونج’اير” ، نادى عليها فان شيان مبتسما ،كانت دونج ‘اير الفتاة الخادمة التي طردها من قصر الكونت عندما كان أصغر ، كان يستلقي على صدرها وينام. كانوا دائما قريبين. بعد أن غادرت دونج ‘اير القصر ، فتحت كشكًا للتوفو في السوق ، لذلك غالبًا ما كانت فان شيان يذهب لشراء بعض التوفو لأخذه إلى المنزل.

 على لهب مستعر ، قام بتبخير بطن السمكة   .

 حتى أتمكن من قضاء كل أيامي معكي”.

 بينما كان يجلس القرفصاء ، شاهد الموقد والبخار الذي يتصاعد منه بلطف ، كان لدى فان شيان  إدراك رائعا. فاي جي و وو تشو  علمها كيفية القتل وتجنب الموت من أجل والدته. لكن من الناحية الموضوعية ، علموه ايضا كيف يكون طبيباً جيداً وطاهياً ناجحاً

 ولأنه أكل براعم البامبو المقلية والمكسوة بالموكوزي السام   ودقهِ رقبة رجل في فترة ما بعد الظهر ، فقد وجد أنه فقد شهيته للطعام  ؛  بالكاد اكل أي شيء قبل أن يذهب إلى غرفته في ذلك المساء ..

 أصر فان شيان: “نادني ب : عمي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط