نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 28

الدراسة ليلا مع فتاة جميلة

الدراسة ليلا مع فتاة جميلة

تعافت دانتشو  من الحادث واستقرت مرة أخرى   . لا يبدو أن أحدًا منزعجًا من العلاقة بين بائع الخضار  العجوز ها والرجل الآخر الذي مات في الحريق. لم يكن لدى السلطات أي تفسير لكيفية اندلاع الحريق ، ولا يبدو أن الناس منزعجون جدًا من ذلك أيضًا.

 فكر فان شيان وهو يمسك بقلمه كان نسخ “حلم الغرفة الحمراء”• أكثر تعقيدًا من مجرد نسخ بعض القصائد من الأساتذة القدامى. كان قد بدأ الكتابة في العام السابق ، وربما قام بنسخها من ذاكرته 15 مرة. لحسن الحظ ، كانت ذاكرته واضحة بشكل غريب ، ويمكنه أن يتذكر حياته السابقة دون أدنى فجوة. في الواقع ، كان من حسن الحظ أنه كان واضحًا جدًا ، لأنه استطاع أخيرًا أن يتذكر  النثر الجميل الذي يصعب تذكره الذي كتبه  تساو شويه تشين.(كاتب الرواية الي فوق )

 كان النظام سائدا دائما في دانتشو بفضل مجلس المراقبة في الحي المحلي ، لم يكن لدى المجرمين والمغامرين الذين يمكن العثور عليهم في جميع أنحاء الشمال فرصة لتطبيق تجارتهم في المدينة. نظرًا لأن مركز التجارة قد تحول جنوبًا ، فقد أعفى جلالة الملك المقاطعات السبع المجاورة لدانتشو من الضرائب. على الرغم من أن هذا لم يثري حياة السكان المحليين على الفور ، إلا أنه على الأقل حرص على توفير ااطعام للجميع ؛ لن تكون هناك ثورات بسبب فشل المحاصيل كما حدث قبل 30 عامًا.

 كتب أكثر من ذلك بقليل ، ثم خطرت به فكرة. طلب من سيسي المغادرة حتى لا تضع أعينها على بعض أعماله الشريرة وتبلغ السيدة العجوز بها. عندما كان صغيرًا ، كان يروي قصصا ل دون ‘اير لإخافتها. اعتقدت دونج’اير أنه قد تعلم القصص من قبل معلمه  شيكسي ، وذهبت لتخبر السيدة العجوز. أدى ذلك إلى جعل  فان شيان يكتب سطورًا عديدة كعقاب لأيام.

 وعلى الرغم من أن مدينة دانتشو كانت بالقرب من البحر ، إلا أن عادات شعبها لم تتاثر بالطقس غير المتوقع الناتج عن البحر، داخل المدينة حافظ الناس على هدوئهم وكانوا دائمًا محترمين تجاه العائلات النبيلة في المدينة ، وأظهروا الاحترام والعناية المناسبين تجاه ملكية الكونت سنان. على الرغم من أنهم كانوا يدركون جيدًا أن  فان شيان كان طفلًا غير شرعي ، إلا أنهم ما زالوا يطلقون عليه لقب “السيد الشاب فان” ، وتأكدوا من عدم إظهار أي  إزدراء كانو  ربما قد شعروا به.

 نظرت سيسي إلى الصفحة واحمرت خجلاً. “كيف يمكن أن تكون زيننغ وقحة جدا؟”

 كان هذا هو ما أزعج فان شيان.

 لكن دانتشو كانت سلمية. سلمية جدا…

 بصرف النظر عن العمل المؤسف مع تشو ، مدبر المنزل ، حيث  تصرف معه ك ‘  سليل عائلة غنية’ ، لم تتح له أي فرصة للعب مثل هذا الدور مجددا ، أثناء التجول في شوارع دانتشو ، عامله الناس بلطف واحترام ؛ لم يحاول أحد استفزازه.

 من ناحية أخرى ، شعر أيضًا أن الجمال الخطي لفرشاة الكتابة فقط هو الذي يمكن أن يكرم القصة التي كان “يكتبها”.

 تراكمت الشين تشي بداخله ببطء ، صقلت وقوت خطوط الطول الخاصة  ، معظم الطاقة  استنزفت في نقطة شيويهشان الواقعة في أسفل ظهره لم تسبب أي مشاكل ، ولكن لم يكن متأكدًا من الغرض من البقاء هناك.

 أصيبت سيسي بالصدمة. “أيها السيد الشاب ، لا تكتب مثل هذه الأشياء! يقع الهيكل في ضباب السماء ، ويشفق على عامة الناس. لا يتدخل في الشؤون الأرضية. كيف يمكن أن يكون مثل هذا المكان القذر؟”

 لطالما لعب  فان شيان دور رجل نبيل جاد ولطيف. ولكن مع مرور الأيام ، شعر بالاختناق. والآن بعد أن علم أنه قوي بما يكفي لقتل قاتل محترف ، كان يتطلع إلى اليوم الذي يمكنه فيه لعب دور البطل ، وتحقيق العدالة وإنقاذ النساء الجميلات.

 كان هذا هو ما أزعج فان شيان.

 لكن دانتشو كانت سلمية. سلمية جدا…

 رفع فان شيان رأسه بفضول بسبب شكوى الفتاة الخادمة. “كيف هي وقحة زيننغ ؟” سأل مبتهجاً. عندما كان في الدراسة ، أو في مكان آخر لم يكن الناس على دراية به ، كان دائمًا يدعو الفتيات الخادمات. بدأت هذه العادة مع دونج’اير. لم تستطع الخادمات الرفض ، والسيدة العجوز في المنزل لم تهتم ، لذلك كان بإمكانهم فعل ما يطلبه فقط. لطالما اعتادوا على سلوكه. لم يكن هناك شيء غريب في ذلك.

 …

 فكر فان شيان وهو يمسك بقلمه كان نسخ “حلم الغرفة الحمراء”• أكثر تعقيدًا من مجرد نسخ بعض القصائد من الأساتذة القدامى. كان قد بدأ الكتابة في العام السابق ، وربما قام بنسخها من ذاكرته 15 مرة. لحسن الحظ ، كانت ذاكرته واضحة بشكل غريب ، ويمكنه أن يتذكر حياته السابقة دون أدنى فجوة. في الواقع ، كان من حسن الحظ أنه كان واضحًا جدًا ، لأنه استطاع أخيرًا أن يتذكر  النثر الجميل الذي يصعب تذكره الذي كتبه  تساو شويه تشين.(كاتب الرواية الي فوق )

 …

 فكر فان شيان وهو يمسك بقلمه كان نسخ “حلم الغرفة الحمراء”• أكثر تعقيدًا من مجرد نسخ بعض القصائد من الأساتذة القدامى. كان قد بدأ الكتابة في العام السابق ، وربما قام بنسخها من ذاكرته 15 مرة. لحسن الحظ ، كانت ذاكرته واضحة بشكل غريب ، ويمكنه أن يتذكر حياته السابقة دون أدنى فجوة. في الواقع ، كان من حسن الحظ أنه كان واضحًا جدًا ، لأنه استطاع أخيرًا أن يتذكر  النثر الجميل الذي يصعب تذكره الذي كتبه  تساو شويه تشين.(كاتب الرواية الي فوق )

 البخور المهدئ المحترق في المدرسة ، رائحته الخافتة تريح الروح. أمسك فان شيان بفرشاة كتابة دقيقة في يده ، وكان يكتب بجدية على ورقة كتابة جيدة كان عرضها حوالي أربعة كفوف. نظرًا لأن الأدب كان مقسمًا إلى أساليب حديثة وكلاسيكية ، فقد كتب المرء إما بريشة أوزة أو فرشاة. كان استخدام ريشة الإوزة أسهل في الاستخدام وكان يستخدم في جميع أنحاء مكاتب الدولة في جينغدو ؛ عندما جاء فاي جي  إلى جينغدو ليعلمه ، كان قد استخدم أيضًا ريشة أوزة.

 …

 لكن الحرفية الدقيقة التي دخلت في رأس ريشة الإوزة الحادة تطلبت لمسة سيد حقيقية. إذا تم استخدامه لفترة طويلة ، يمكن أن يتشوه الطرف بسهولة ، وبالتالي لم يتم استخدامها على نطاق واسع.

 نظرت سيسي إلى الصفحة واحمرت خجلاً. “كيف يمكن أن تكون زيننغ وقحة جدا؟”

 فضل فان شيان فرشاة الكتابة. لقد اعتقد أنه كان ضربة حظ كبيرة أن هذا العالم استخدم الأحرف الصينية وأن استخدام فرشاة الكتابة المصنوعة من أجل فن الخط   قرر أن يمارس فن الخط الخاص به بجد لتجنب الإحراج.

 …

 من ناحية أخرى ، شعر أيضًا أن الجمال الخطي لفرشاة الكتابة فقط هو الذي يمكن أن يكرم القصة التي كان “يكتبها”.

 تراكمت الشين تشي بداخله ببطء ، صقلت وقوت خطوط الطول الخاصة  ، معظم الطاقة  استنزفت في نقطة شيويهشان الواقعة في أسفل ظهره لم تسبب أي مشاكل ، ولكن لم يكن متأكدًا من الغرض من البقاء هناك.

 أمسكت سيسي ، خادمته الشخصية ، بعصي الحبر بأصابعها النحيلة ، وطحنتها ببطء ورفق في اتجاه عقارب الساعة على حجر الحبر. سقطت نظرتها على الورقة التي كان السيد الشاب يكتب عليها:

[ذكرتها من قبل – رواية مشهورة في الصين وتعتبر من بين الركائز الاربع للروايات الصينية او شيء كهذا]

 “… عندما رأى تشين تشونغ شيننغ بمفردها في الغرفة تغسل أوعية الشاي ، ركض نحوها وقبلها. فوجئت زيننغ وداست قدمها.” ماذا تفعل! افعل ذلك مرة أخرى وأنا أصرخ طلبا للمساعدة قال تشين تشونغ: “سيدتي ، أتوسل إليك ، لقد غمرتني العاطفة. إذا لم تفعل ما أطلبه اليوم ، سأموت هنا على الفور.” ماذا تريد مني؟ ” سألت زيننغ. “سأفعل فقط ما تطلبه إذا ساعدتني في الهروب من هذا السجن وترك هؤلاء الأشخاص.” قال تشين تشونغ “يمكن القيام بذلك. لكن المياه البعيدة لا يمكن أن تروي العطش الفوري …” “

 أمسكت سيسي ، خادمته الشخصية ، بعصي الحبر بأصابعها النحيلة ، وطحنتها ببطء ورفق في اتجاه عقارب الساعة على حجر الحبر. سقطت نظرتها على الورقة التي كان السيد الشاب يكتب عليها:

 نظرت سيسي إلى الصفحة واحمرت خجلاً. “كيف يمكن أن تكون زيننغ وقحة جدا؟”

 لكن الحرفية الدقيقة التي دخلت في رأس ريشة الإوزة الحادة تطلبت لمسة سيد حقيقية. إذا تم استخدامه لفترة طويلة ، يمكن أن يتشوه الطرف بسهولة ، وبالتالي لم يتم استخدامها على نطاق واسع.

 رفع فان شيان رأسه بفضول بسبب شكوى الفتاة الخادمة. “كيف هي وقحة زيننغ ؟” سأل مبتهجاً. عندما كان في الدراسة ، أو في مكان آخر لم يكن الناس على دراية به ، كان دائمًا يدعو الفتيات الخادمات. بدأت هذه العادة مع دونج’اير. لم تستطع الخادمات الرفض ، والسيدة العجوز في المنزل لم تهتم ، لذلك كان بإمكانهم فعل ما يطلبه فقط. لطالما اعتادوا على سلوكه. لم يكن هناك شيء غريب في ذلك.

 لكن دانتشو كانت سلمية. سلمية جدا…

 كانت خدود سيسي حمراء بشكل جميل مثل شروق الشمس. “تلك الراهبة” ، تلعثمت ، “إنها تتحدث وتتصرف بلا مبالاة … لكن السيد الصغير ، ما هي” الراهبة “؟ وما هو نوع المكان هذا” دير مانتو “؟”

 اخبرته سيسي ان يتوخى الحذر مرة أخرى ووضعت عصا الحبر في يدع ، وغادر. بينما كان يشاهدها تمشي برشاقة ، شعرت فان شيان بقلبه ينبض.

 ضحك فان شبان. “انتظر حتى أصل إلى الجزء الخاص بالعلاقات غير المشروعة بين تشين تشونغ وزينينج” ، كما قال. “ثم سترى ماذا يعني الإهمال!” لكن سؤال سيسي جعله يدرك: إذا لم تكن هناك بوذية في هذا العالم ، فلن يكون هناك رهبان ، ولا راهبات بالفعل.

 كتب أكثر من ذلك بقليل ، ثم خطرت به فكرة. طلب من سيسي المغادرة حتى لا تضع أعينها على بعض أعماله الشريرة وتبلغ السيدة العجوز بها. عندما كان صغيرًا ، كان يروي قصصا ل دون ‘اير لإخافتها. اعتقدت دونج’اير أنه قد تعلم القصص من قبل معلمه  شيكسي ، وذهبت لتخبر السيدة العجوز. أدى ذلك إلى جعل  فان شيان يكتب سطورًا عديدة كعقاب لأيام.

 حك رأسه بيده الفارغة. لم يكن متأكدًا من كيفية شرح ذلك. أجاب أخيرًا: “الراهبات مثل الزاهدون”. “ودير مانتو يشبه إلى حد ما المعبد.”

[ذكرتها من قبل – رواية مشهورة في الصين وتعتبر من بين الركائز الاربع للروايات الصينية او شيء كهذا]

 أصيبت سيسي بالصدمة. “أيها السيد الشاب ، لا تكتب مثل هذه الأشياء! يقع الهيكل في ضباب السماء ، ويشفق على عامة الناس. لا يتدخل في الشؤون الأرضية. كيف يمكن أن يكون مثل هذا المكان القذر؟”

[ذكرتها من قبل – رواية مشهورة في الصين وتعتبر من بين الركائز الاربع للروايات الصينية او شيء كهذا]

 قطع فان شيان تفسيره باختصار. قال مبتسما: “أنا أفهم”. “سأكون أكثر حذرا في كتابتي.”

 ضحك فان شبان. “انتظر حتى أصل إلى الجزء الخاص بالعلاقات غير المشروعة بين تشين تشونغ وزينينج” ، كما قال. “ثم سترى ماذا يعني الإهمال!” لكن سؤال سيسي جعله يدرك: إذا لم تكن هناك بوذية في هذا العالم ، فلن يكون هناك رهبان ، ولا راهبات بالفعل.

 كتب أكثر من ذلك بقليل ، ثم خطرت به فكرة. طلب من سيسي المغادرة حتى لا تضع أعينها على بعض أعماله الشريرة وتبلغ السيدة العجوز بها. عندما كان صغيرًا ، كان يروي قصصا ل دون ‘اير لإخافتها. اعتقدت دونج’اير أنه قد تعلم القصص من قبل معلمه  شيكسي ، وذهبت لتخبر السيدة العجوز. أدى ذلك إلى جعل  فان شيان يكتب سطورًا عديدة كعقاب لأيام.

 أصيبت سيسي بالصدمة. “أيها السيد الشاب ، لا تكتب مثل هذه الأشياء! يقع الهيكل في ضباب السماء ، ويشفق على عامة الناس. لا يتدخل في الشؤون الأرضية. كيف يمكن أن يكون مثل هذا المكان القذر؟”

 اخبرته سيسي ان يتوخى الحذر مرة أخرى ووضعت عصا الحبر في يدع ، وغادر. بينما كان يشاهدها تمشي برشاقة ، شعرت فان شيان بقلبه ينبض.

 لطالما لعب  فان شيان دور رجل نبيل جاد ولطيف. ولكن مع مرور الأيام ، شعر بالاختناق. والآن بعد أن علم أنه قوي بما يكفي لقتل قاتل محترف ، كان يتطلع إلى اليوم الذي يمكنه فيه لعب دور البطل ، وتحقيق العدالة وإنقاذ النساء الجميلات.

 فكر فان شيان وهو يمسك بقلمه كان نسخ “حلم الغرفة الحمراء”• أكثر تعقيدًا من مجرد نسخ بعض القصائد من الأساتذة القدامى. كان قد بدأ الكتابة في العام السابق ، وربما قام بنسخها من ذاكرته 15 مرة. لحسن الحظ ، كانت ذاكرته واضحة بشكل غريب ، ويمكنه أن يتذكر حياته السابقة دون أدنى فجوة. في الواقع ، كان من حسن الحظ أنه كان واضحًا جدًا ، لأنه استطاع أخيرًا أن يتذكر  النثر الجميل الذي يصعب تذكره الذي كتبه  تساو شويه تشين.(كاتب الرواية الي فوق )

 فضل فان شيان فرشاة الكتابة. لقد اعتقد أنه كان ضربة حظ كبيرة أن هذا العالم استخدم الأحرف الصينية وأن استخدام فرشاة الكتابة المصنوعة من أجل فن الخط   قرر أن يمارس فن الخط الخاص به بجد لتجنب الإحراج.

[ذكرتها من قبل – رواية مشهورة في الصين وتعتبر من بين الركائز الاربع للروايات الصينية او شيء كهذا]

 الشيء الوحيد هو أن الشخصيات والمكان مختلفان تمامًا عن هذا العالم الجديد. لم يكن متأكدًا مما إذا كان الأشخاص الذين قرأوه سيفهمونه ، لذلك كانت هناك بعض الأجزاء المهمة التي لا تزال بحاجة إلى التغيير ببطء. لكنه كان لا يزال يؤمن تمامًا بنسخته من دراما Dream of the Red Chamber….  البقرة هي بقرة بغض النظر عن المكان الذي تأخذه – ويمكن قول الشيء نفسه عن Dream of the Red Chamber.

 الشيء الوحيد هو أن الشخصيات والمكان مختلفان تمامًا عن هذا العالم الجديد. لم يكن متأكدًا مما إذا كان الأشخاص الذين قرأوه سيفهمونه ، لذلك كانت هناك بعض الأجزاء المهمة التي لا تزال بحاجة إلى التغيير ببطء. لكنه كان لا يزال يؤمن تمامًا بنسخته من دراما Dream of the Red Chamber….  البقرة هي بقرة بغض النظر عن المكان الذي تأخذه – ويمكن قول الشيء نفسه عن Dream of the Red Chamber.

 لطالما لعب  فان شيان دور رجل نبيل جاد ولطيف. ولكن مع مرور الأيام ، شعر بالاختناق. والآن بعد أن علم أنه قوي بما يكفي لقتل قاتل محترف ، كان يتطلع إلى اليوم الذي يمكنه فيه لعب دور البطل ، وتحقيق العدالة وإنقاذ النساء الجميلات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط