نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 29

سارق الكتاب

سارق الكتاب

في حياته السابقة ، أحب فان شيان  أن يتخيل نفسه كشخص  كلاسيكي يقرأ الكتب بجانب فتاة جميلة. أصر على إبقاء سيسي بالقرب منه بينما يكتب طوال اليوم. مزيج رائحة البخور المحترق  والانزلاق السلس لفرشاة الكتابة على الورق جعله يشعر براحة استثنائية.

 سواء كان الأمر يتعلق بموضوع السم ، أو ممارسة ااشين تشي ، أو القراءة ، كان فان شيان  دائمًا ملتزمًا بدراساته. مع التفاني المستمر والعمل الدؤوب غير المرئي تقريبًا في صبي في مثل سنه ، استمر في اكتساب المعرفة. كان يعلم أنه لا يختلف عن الأشخاص المحيطين به ؛ لم يكن قد وصل إلى عالم كان متوسط ​​معدل الذكاء فيه 50 نقطة. كانت الميزة الوحيدة التي كان يتمتع بها هي بعض المعرفة التي حصل عليها من مجتمع عالمه السابق ، وحقيقة أنه اكتسب وعيًا ذاتيًا في وقت أبكر من الطفل العادي.

 لكنه أدرك أنه إذا تم اكتشاف كتاباته ، فمن المحتمل أن تسبب له الكثير من المتاعب غير الضرورية ، لذلك قرر الاحتفاظ بها لنفسه.

 في بلد لا يحتوي على مواد إباحية ، لم يكن لدى فان شيان أي طريقة لدرء الملل والوحدة – باستثناء التلاعب بالتشين تشي القوي داخل جسده وتعذيب الفتيات الخادمات – ولذا فقد انغمس أولاً في الكتب العديدة والمتنوعة الموجودة في الدراسة.

 لطالما شعر فان شيان أنه يجب عليه الاستعداد بشكل صحيح للحياة في العاصمة جسديًا وروحيًا  ، لم يكن الأمر أشبه بنسخ بعض القصائد القصيرة ليتم تلاوتها على الفور في مأدبة ما. مثل Dream of the Red Chamber ، كان لا بد من الاستعداد للأمور مسبقًا.

 عرف   أنه ليس منحرفًا. على الرغم من أنه كان لصًا بالتأكيد ، إلا أنه كان ذكيًا ، ولن يعرفه أحد في هذا العالم.

 لم يكن متأكدًا من السبب ، لكنه كان يعتقد دائمًا أن مستقبله يكمن في تلك العاصمة البعيدة في قلب مملكة تشينغ. ربما كان ذلك بسبب والده المسؤول رفيع المستوى. ربما كانت تلك الفتاة الصغيرة السخيفة. أو ربما كانت الأم المجهولة والمثيرة للاهتمام التي لم يقابلها قط.

 سواء كان الأمر يتعلق بموضوع السم ، أو ممارسة ااشين تشي ، أو القراءة ، كان فان شيان  دائمًا ملتزمًا بدراساته. مع التفاني المستمر والعمل الدؤوب غير المرئي تقريبًا في صبي في مثل سنه ، استمر في اكتساب المعرفة. كان يعلم أنه لا يختلف عن الأشخاص المحيطين به ؛ لم يكن قد وصل إلى عالم كان متوسط ​​معدل الذكاء فيه 50 نقطة. كانت الميزة الوحيدة التي كان يتمتع بها هي بعض المعرفة التي حصل عليها من مجتمع عالمه السابق ، وحقيقة أنه اكتسب وعيًا ذاتيًا في وقت أبكر من الطفل العادي.

 فكر لفترة ، ثم التقط فرشاته وأنهى الجزء الذي توصل فيه باو يو وكين تشونغ إلى بعض الأشياء التي لا توصف. بعد أن جف الحبر ، قام بوضعه في مظروف ، واستعد لإرساله إلى  فان رورو في العاصمة.

 “سمعت أنه ذات يوم اتصل جلالة الملك ذات مرة برئيس وزرائه ، والمستشار ، ومدير مجلس المراقبة ، ورئيس مخصيي القصر ، ومجموعة من كبار المسؤولين إلى قاعة القصر لمناقشة شؤون الدولة. نزل نيزك سقط من السماء ، حطم سقف قاعة القصر ، وسحق جميع وزراء جلالة الملك ، واستدعى جلالته الطبيب الإمبراطوري لعلاجهم ، وانتظر خارج غرفة المرضى. بعد فترة وجيزة ، الطبيب الإمبراطوري خرج وسأله جلالة الملك: دكتور ، هل يمكنك إنقاذ رئيس الوزراء؟ هز الطبيب رأسه وقال “أخشى أنني لا أستطيع إنقاذ رئيس الوزراء”.

 لم يترك أبدًا أي جزء من المخطوطة في القصر في دانتشو. بمجرد كتابة فصل ، سيرسله على الفور إلى العاصمة على الفور. لقد وجد صعوبة في قمع رغبته في مشاركة تجارب حياته الماضية مع الناس في هذا العالم الجديد. كان الأمر أشبه بإخفاء أجمل قطعة من اليشم في العالم تحت سريره ، لم يرها العالم لسنوات عديدة. كان قلبه يتألم بشكل رهيب ، وكان يتوق إلى أن يُظهر للعالم – أو على الأقل شخصًا واحدًا – الجمال المذهل لهذا السر الذي يحتفظ به.

 …

 جامع الأعمال الذي يرفض عرض مقتنيااه للعالم يمكن أن يكون واحدًا فقط من شيئين: منحرف أو لص.

 بنى فان شيان الرفوف وفقًا لرؤيته. لقد كانت بسيطة ، وكان كل رف مبطنًا بعشب الليمون الذي نما في ياوتشو. منعت هذه العشبة ديدان الكتب من الدخول إلى الكتب ، ولكن يبدو أن قلة من الناس كانوا على دراية بخصائصها في هذا العالم ، ولذلك تم استخدامها خارج الحوزة كعنصر للطهي فقط.

 عرف   أنه ليس منحرفًا. على الرغم من أنه كان لصًا بالتأكيد ، إلا أنه كان ذكيًا ، ولن يعرفه أحد في هذا العالم.

 وبينما كانت تستمع ، كان وجه الكونتيسة مليئًا بالشكوك. لم تستطع فهم سبب حديث الطفل عن الشؤون في العاصمة. لقد كانت أشياء غادرة – كانت لديها تجربة مباشرة لا حدود لها. نظرت إليه بقلق.

 لذا فإن فان شيان ، متجاهلا عمر فان رورو ، أرسل لها مخطوطة كل شهر. أخبرها أنه عمل يسمى قصة الحجر ، وقد كتبه زميل اسمه تساو شويه تشين  ، والذي صادفه بالصدفة كل شهر ، كان يكتب فصلاً ويشاركه مع أخته الصغيرة.

 تطاير  الشرر. من مصباح الزيت وأطلق كرة صغيرة من اللهب ، وأضاءت الغرفة. عندما انحنى فان شيان على مكتبه للمذاكرة ، بدأت عيناه تتدلى ، ونام.

 على الرغم من أنه في الفصول الخمسة عشر الأولى من حلم الغرفة الحمراء كانت هناك أجزاء حيث يلتقي باو يو مع تشين كيشينغ في حلمه ولديه أول علاقات اتصال شهوانية ، كان فان شيان متأكدًا من أن الفتاة الصغيرة لن تتأثر سلبًا بسبب رسائله. ، أو اعتبار أخيها نوعا من النزوة المنحرفة.

 من المؤكد أنه عندما قرأت فان رور  كلمات سياو ، وهي تجهل أصولها ، فقد قدرتهم حتى لو لم تستطع فهمها حقًا. ومع ذلك ، بدأت في تطوير ذوقها – خاصةً عندما قرأت الجزء الذي دخلت فيه داي يو إلى القصر – وفي كل شهر كانت تحث شقيقها على إرسال المزيد من أعمال سياو لها.

 من المؤكد أنه عندما قرأت فان رور  كلمات سياو ، وهي تجهل أصولها ، فقد قدرتهم حتى لو لم تستطع فهمها حقًا. ومع ذلك ، بدأت في تطوير ذوقها – خاصةً عندما قرأت الجزء الذي دخلت فيه داي يو إلى القصر – وفي كل شهر كانت تحث شقيقها على إرسال المزيد من أعمال سياو لها.

 بعد قراءة الكتب لسنوات عديدة ، اكتشف فان شيان  آثارًا للعديد من الأشياء التي درسها في حياته السابقة في كلاسيكيات هذا العالم. لقد بدوا مختلفين قليلاً فقط في أساليب كتابتهم. وهكذا أنهى خطته ليصبح باحثًا كبيرًا في عصره عن طريق نسخ أعمال هان فيزي ، وشونزي ، ولاوزي ، وسونزي ، والعديد من الأساتذة القدامى الآخرين.

 عندما تلق فان شباز  رسالتها ، لم يستطع إلا أن يشعر بالاكتئاب. الفصل التالي لم يكن موجودًا ، ولن يكون قادرًا على نسخه بسرعة كبيرة. حتى لو قام بنسخ سبعين أو ثمانين فصلاً يومًا ما ، فسوف ينتهي به الأمر مثل اللاشيء.

 لم يكن متأكدًا من السبب ، لكنه كان يعتقد دائمًا أن مستقبله يكمن في تلك العاصمة البعيدة في قلب مملكة تشينغ. ربما كان ذلك بسبب والده المسؤول رفيع المستوى. ربما كانت تلك الفتاة الصغيرة السخيفة. أو ربما كانت الأم المجهولة والمثيرة للاهتمام التي لم يقابلها قط.

 …

 لم يكن متأكدًا من السبب ، لكنه كان يعتقد دائمًا أن مستقبله يكمن في تلك العاصمة البعيدة في قلب مملكة تشينغ. ربما كان ذلك بسبب والده المسؤول رفيع المستوى. ربما كانت تلك الفتاة الصغيرة السخيفة. أو ربما كانت الأم المجهولة والمثيرة للاهتمام التي لم يقابلها قط.

 …

 سواء كان الأمر يتعلق بموضوع السم ، أو ممارسة ااشين تشي ، أو القراءة ، كان فان شيان  دائمًا ملتزمًا بدراساته. مع التفاني المستمر والعمل الدؤوب غير المرئي تقريبًا في صبي في مثل سنه ، استمر في اكتساب المعرفة. كان يعلم أنه لا يختلف عن الأشخاص المحيطين به ؛ لم يكن قد وصل إلى عالم كان متوسط ​​معدل الذكاء فيه 50 نقطة. كانت الميزة الوحيدة التي كان يتمتع بها هي بعض المعرفة التي حصل عليها من مجتمع عالمه السابق ، وحقيقة أنه اكتسب وعيًا ذاتيًا في وقت أبكر من الطفل العادي.

 بعد أن انتهى من النسخ لهذا اليوم ، بدأ فان شيان  في قراءة كتاب ، كما كان يفعل عادةً. كانت دراسته مليئة بجميع أنواع الأعمال ، وكلها مرسلة من العاصمة من قبل الكونت. في كل مرة كان يفكر في محاولات الكونت لتوسيع مجموعة كتبه ، فإن انطباعه عن هذا الأب الذي لم يقابله من قبل سيتغير دائمًا. على أقل تقدير ، كان يعلم أن الصبي الناضج يحتاج إلى مثل هذه الأشياء.

 في بلد لا يحتوي على مواد إباحية ، لم يكن لدى فان شيان أي طريقة لدرء الملل والوحدة – باستثناء التلاعب بالتشين تشي القوي داخل جسده وتعذيب الفتيات الخادمات – ولذا فقد انغمس أولاً في الكتب العديدة والمتنوعة الموجودة في الدراسة.

 فكر لفترة ، ثم التقط فرشاته وأنهى الجزء الذي توصل فيه باو يو وكين تشونغ إلى بعض الأشياء التي لا توصف. بعد أن جف الحبر ، قام بوضعه في مظروف ، واستعد لإرساله إلى  فان رورو في العاصمة.

 غطت الكتب جميع أنواع الموضوعات: من الزراعة إلى قوانين الأرض ؛ لم يفوت أي شيء. كان هناك أيضًا بعض الكلاسيكيات في العالم ، معبأة بإحكام على الرفوف مثل الطوب.

 وسأل جلالته: وماذا عن المستشار؟ هز الطبيب رأسه حزينًا وقال: “لم أستطع أيضًا إنقاذه”.

 بنى فان شيان الرفوف وفقًا لرؤيته. لقد كانت بسيطة ، وكان كل رف مبطنًا بعشب الليمون الذي نما في ياوتشو. منعت هذه العشبة ديدان الكتب من الدخول إلى الكتب ، ولكن يبدو أن قلة من الناس كانوا على دراية بخصائصها في هذا العالم ، ولذلك تم استخدامها خارج الحوزة كعنصر للطهي فقط.

 على الرغم من أنه في الفصول الخمسة عشر الأولى من حلم الغرفة الحمراء كانت هناك أجزاء حيث يلتقي باو يو مع تشين كيشينغ في حلمه ولديه أول علاقات اتصال شهوانية ، كان فان شيان متأكدًا من أن الفتاة الصغيرة لن تتأثر سلبًا بسبب رسائله. ، أو اعتبار أخيها نوعا من النزوة المنحرفة.

 بعد قراءة الكتب لسنوات عديدة ، اكتشف فان شيان  آثارًا للعديد من الأشياء التي درسها في حياته السابقة في كلاسيكيات هذا العالم. لقد بدوا مختلفين قليلاً فقط في أساليب كتابتهم. وهكذا أنهى خطته ليصبح باحثًا كبيرًا في عصره عن طريق نسخ أعمال هان فيزي ، وشونزي ، ولاوزي ، وسونزي ، والعديد من الأساتذة القدامى الآخرين.

 وسأل جلالته: وماذا عن المستشار؟ هز الطبيب رأسه حزينًا وقال: “لم أستطع أيضًا إنقاذه”.

 سواء كان الأمر يتعلق بموضوع السم ، أو ممارسة ااشين تشي ، أو القراءة ، كان فان شيان  دائمًا ملتزمًا بدراساته. مع التفاني المستمر والعمل الدؤوب غير المرئي تقريبًا في صبي في مثل سنه ، استمر في اكتساب المعرفة. كان يعلم أنه لا يختلف عن الأشخاص المحيطين به ؛ لم يكن قد وصل إلى عالم كان متوسط ​​معدل الذكاء فيه 50 نقطة. كانت الميزة الوحيدة التي كان يتمتع بها هي بعض المعرفة التي حصل عليها من مجتمع عالمه السابق ، وحقيقة أنه اكتسب وعيًا ذاتيًا في وقت أبكر من الطفل العادي.

 وبينما كانت تستمع ، كان وجه الكونتيسة مليئًا بالشكوك. لم تستطع فهم سبب حديث الطفل عن الشؤون في العاصمة. لقد كانت أشياء غادرة – كانت لديها تجربة مباشرة لا حدود لها. نظرت إليه بقلق.

 تطاير  الشرر. من مصباح الزيت وأطلق كرة صغيرة من اللهب ، وأضاءت الغرفة. عندما انحنى فان شيان على مكتبه للمذاكرة ، بدأت عيناه تتدلى ، ونام.

 هز الطبيب رأسه مرة أخرى.

 بعد حمامه الصباحي في صباح اليوم التالي ، ذهب فان شبان  لتحية الكونتيسة في غرفتها قبل الذهاب إلى القاعة لتناول الإفطار. منذ حادثة القاتل ، تغير انطباعه عن جدته بشكل كبير. بصرف النظر عن تحيات الصباح التي كان يفعلها لسنوات ، كان يتحدث أيضًا مع المرأة العجوز اللطيفة ، في محاولة لإضحاكها.

 سواء كان الأمر يتعلق بموضوع السم ، أو ممارسة ااشين تشي ، أو القراءة ، كان فان شيان  دائمًا ملتزمًا بدراساته. مع التفاني المستمر والعمل الدؤوب غير المرئي تقريبًا في صبي في مثل سنه ، استمر في اكتساب المعرفة. كان يعلم أنه لا يختلف عن الأشخاص المحيطين به ؛ لم يكن قد وصل إلى عالم كان متوسط ​​معدل الذكاء فيه 50 نقطة. كانت الميزة الوحيدة التي كان يتمتع بها هي بعض المعرفة التي حصل عليها من مجتمع عالمه السابق ، وحقيقة أنه اكتسب وعيًا ذاتيًا في وقت أبكر من الطفل العادي.

 “سمعت أنه ذات يوم اتصل جلالة الملك ذات مرة برئيس وزرائه ، والمستشار ، ومدير مجلس المراقبة ، ورئيس مخصيي القصر ، ومجموعة من كبار المسؤولين إلى قاعة القصر لمناقشة شؤون الدولة. نزل نيزك سقط من السماء ، حطم سقف قاعة القصر ، وسحق جميع وزراء جلالة الملك ، واستدعى جلالته الطبيب الإمبراطوري لعلاجهم ، وانتظر خارج غرفة المرضى. بعد فترة وجيزة ، الطبيب الإمبراطوري خرج وسأله جلالة الملك: دكتور ، هل يمكنك إنقاذ رئيس الوزراء؟ هز الطبيب رأسه وقال “أخشى أنني لا أستطيع إنقاذ رئيس الوزراء”.

 …

 وبينما كانت تستمع ، كان وجه الكونتيسة مليئًا بالشكوك. لم تستطع فهم سبب حديث الطفل عن الشؤون في العاصمة. لقد كانت أشياء غادرة – كانت لديها تجربة مباشرة لا حدود لها. نظرت إليه بقلق.

 …

 وسأل جلالته: وماذا عن المستشار؟ هز الطبيب رأسه حزينًا وقال: “لم أستطع أيضًا إنقاذه”.

 هز الطبيب رأسه مرة أخرى.

 “ثم ماذا عن المخصي هونغ؟”

 فكر لفترة ، ثم التقط فرشاته وأنهى الجزء الذي توصل فيه باو يو وكين تشونغ إلى بعض الأشياء التي لا توصف. بعد أن جف الحبر ، قام بوضعه في مظروف ، واستعد لإرساله إلى  فان رورو في العاصمة.

 هز الطبيب رأسه مرة أخرى.

 عرف   أنه ليس منحرفًا. على الرغم من أنه كان لصًا بالتأكيد ، إلا أنه كان ذكيًا ، ولن يعرفه أحد في هذا العالم.

 غضب جلالة الملك. “إذن من يمكنك أن تنقذ؟” استعد الطبيب. “جلالة الملك هو الأكثر حظا – لقد تم إنقاذ المملكة!”°.[تبا وانا الي انتظرت شي مضحك]

 عرف   أنه ليس منحرفًا. على الرغم من أنه كان لصًا بالتأكيد ، إلا أنه كان ذكيًا ، ولن يعرفه أحد في هذا العالم.

 عند سماع السطر الأخير ، انفجرت الكونتيسة على الفور بالضحك ، لدرجة أنها كانت على وشك البكاء. وجهت إصبعها إلى وجه فان شيان البريء.

 …

 وبخت: “أيها الشيطان الصغير”. “إذا كنا في العاصمة وأخبرت تلك النكتة ، فإنهم سينقلونك إلى مجلس المراقبة.”

 في بلد لا يحتوي على مواد إباحية ، لم يكن لدى فان شيان أي طريقة لدرء الملل والوحدة – باستثناء التلاعب بالتشين تشي القوي داخل جسده وتعذيب الفتيات الخادمات – ولذا فقد انغمس أولاً في الكتب العديدة والمتنوعة الموجودة في الدراسة.

 سواء كان الأمر يتعلق بموضوع السم ، أو ممارسة ااشين تشي ، أو القراءة ، كان فان شيان  دائمًا ملتزمًا بدراساته. مع التفاني المستمر والعمل الدؤوب غير المرئي تقريبًا في صبي في مثل سنه ، استمر في اكتساب المعرفة. كان يعلم أنه لا يختلف عن الأشخاص المحيطين به ؛ لم يكن قد وصل إلى عالم كان متوسط ​​معدل الذكاء فيه 50 نقطة. كانت الميزة الوحيدة التي كان يتمتع بها هي بعض المعرفة التي حصل عليها من مجتمع عالمه السابق ، وحقيقة أنه اكتسب وعيًا ذاتيًا في وقت أبكر من الطفل العادي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط