نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 36

ربيع العام الرابع

ربيع العام الرابع

كانت هذه هي المرة الأولى التي يضحك فيها الأعمى وو تشو ، أو بشكل أدق ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فان شيان وو تشو يضحك. خدث ذلك عندما قام فان شيان بإحضار والدته

 كانت هذه هي الجريدة المشاع. كانت هناك نسختان فقط في ميناء دانتشو ، واحدة تخص الحكومة المحلية محفوظة في قاعة المحكمة المحلية ، وهذا يعني أن صاحب الحانة اشتراها سراً من خدام ملكية الكونت سنان.

 على الرغم من أن وو تشو لم يكن يبدو كبيرًا في السن عندما أزال قطعة القماش السوداء ، إلا أنه كان لا يزال باردًا كما كان دائمًا كان من النادر رؤية أي تلميح للعاطفة على وجهه ، وبطبيعة الحال كان من الصعب رؤية أي شيء مثل الخوف أو الحزن.

 فوجئت فان شيان تتبع وو تشو في الغرفة. كانت الغرفة مغطاة بطبقة من الغبار ، وكان في الزاوية صندوق.

 لا تهتم بالابتسامة.

 فكر وو تشو قليلا قبل أن يجيب “جميلة جدا”.

 عندما تذكر  العام الذي جاء فيه إلى جينغدو مع السيدة ، كانت نهايات شفتيه تنحرف في ابتسامة غريبة ومحرجة. كان العرض اللطيف العرضي لشخص لم يبتسم أبدًا مثل العثور على أجمل زهرة لوتس ثلجية في جبل جليدي تم تجميده لآلاف السنين.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يضحك فيها الأعمى وو تشو ، أو بشكل أدق ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فان شيان وو تشو يضحك. خدث ذلك عندما قام فان شيان بإحضار والدته

 لطفها وجمالها لا يعرف ما يماثلها.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يضحك فيها الأعمى وو تشو ، أو بشكل أدق ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فان شيان وو تشو يضحك. خدث ذلك عندما قام فان شيان بإحضار والدته

 …

 بدأ يفكر بصمت في الوقت الذي سيكون فيه قادرًا على مغادرة دانتشو. من المؤكد أن والده لن يتركه يكبر بجوار شاطئ البحر. لم يكن يعلم أن الكونت سنان قد أرسل بالفعل أشخاصًا للحصول عليه وأنهم كانوا في طريقهم بالفعل.

 … …

 إذا كان هذا في العاصمة ، لكان السير بانلين قد باع قطعة فنية بهذا الحجم لما لا يقل عن 300 قطعة فضية ، لذلك لم يكن مفاجئًا أنه في ميناء دانتشو البعيد تم تأطيرها بشكل جميل على الحائط ومعاملتها كما لو كانت مقدسة. .

 خرج وو تشو من حالة شرود ذهنه وعاد إلى طبيعته ، ورد ببرود ، “لم يكن هناك الكثير ممن يعرفون أن السيدة كانت تدعى يي تشينغماي. الناس العشوائيون من حولها عرفوها فقط باسم السيدة. بالتفكير في الامر ، كان اسم يي تشينغمي  معروفًا جيدًا في العاصمة … حتى الآن “. أجاب بهدوء.

 …

 “حقا؟” اتسعت عيون فان شيان. كان يعتقد أن كلمات وو تشو تناقض نفسها. إذا لم يكن الكثير من الناس يعرفون أن اسم والدته هو يي تشينغمي  ، فكيف كان اسمهل  معروفًا جيدًا في العاصمة؟ السبب الذي جعل فان شيان يعتقد أن هذا هو لأنه لم يكن على دراية بالكلمات والنقوش الذهبية المكتوبة على الصفيحة الحجرية المعلقة فوق الباب الأمامي لوزارة الإشراف.

 “ليست هناك حاجة للمحاولة. هذا الصندوق أقوى بكثير مما تعتقد.”

 “أخبرني عن والدي”. تألقت عيون فان شيان.

 ثم رفع الصندوق وزاد فضوله بعد أن اكتشف مدى ثقله.

 “لقد وعدت فقط بالحديث عن السيدة.”

 “في العاصمة.”

 “همف… أنت ذكي حقا  وو تشو.”

 كانت هذه هي الجريدة المشاع. كانت هناك نسختان فقط في ميناء دانتشو ، واحدة تخص الحكومة المحلية محفوظة في قاعة المحكمة المحلية ، وهذا يعني أن صاحب الحانة اشتراها سراً من خدام ملكية الكونت سنان.

 “شعرتُ بالمرض قبل أن تولدَ ونسيت أشياء كثيرة”.

 حزينًا ، علق فان شيان رأسه منخفضًا ، “لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟ ما فائدة إعطائي صندوقًا لا يمكنني فتحه؟”

 ضحك فان شيان ، “أنت وقح أكثر مني … حسنًا … لا تهتم ؛ دعنا نتحدث عن شيء آخر … كيف كانت تبدو أمي؟”

 إجابة أخرى غامضة للغاية.

 فكر وو تشو قليلا قبل أن يجيب “جميلة جدا”.

 .

 لم يكن صوت وو تشو معبرًا أبدًا ، إلا أن فان شيان لاحظ أنه قال تلك الكلمات بإخلاص غير عادي. فرك يديه معًا ، وهو يتنهد كما قال ، “لقد كانت بالفعل جميلة للغاية.”

 حزينًا ، علق فان شيان رأسه منخفضًا ، “لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟ ما فائدة إعطائي صندوقًا لا يمكنني فتحه؟”

 … …

 استدار وو تشو ليخرج من الغرفة. نظرًا لأنه لم يكن هناك المزيد من الاهتمام به ، قرر فان شيان  المحاولة مرة أخرى. أدار عينيه ورفع ذراعه اليمنى وضرب كفه مباشرة على الجزء العلوي من الصندوق. حمل كفه كل قوته.

 … …

 استدار وو تشو ليخرج من الغرفة. نظرًا لأنه لم يكن هناك المزيد من الاهتمام به ، قرر فان شيان  المحاولة مرة أخرى. أدار عينيه ورفع ذراعه اليمنى وضرب كفه مباشرة على الجزء العلوي من الصندوق. حمل كفه كل قوته.

 على الرغم من ضعف مهارات وو تشو  في سرد ​​القصص ، إلا أن فان شيان  يمكن أن يرى من كلماته البسيطة مدى إثارة قصة الفتاة من العاصمة. شعر بدافع قوي للذهاب إلى العاصمة – في الواقع ، كان عليه ذلك.

 كان فضوليًا لمعرفة ما تركته والدته له ، لذلك أمضى بعض الوقت في محاولة فتح الصندوق قبل أن يدرك أن الغطاء لم يتحرك مليمترًا وأن فتحه كان مستحيلًا.

 أشار وو تشو بيديه إلى فان شيان لينهض ويتبعه.

 فوجئت فان شيان تتبع وو تشو في الغرفة. كانت الغرفة مغطاة بطبقة من الغبار ، وكان في الزاوية صندوق.

 فضوليًا تبعه فان شيان إلى الجزء الخلفي من الغرفة. كان من الممكن سماع أصوات هادئة من داخل الجدران بينما ضغط وو تشو عليها برفق. فجأة ، انفصلت الجدران لتكشف عن غرفة سرية.

 …

 فوجئت فان شيان تتبع وو تشو في الغرفة. كانت الغرفة مغطاة بطبقة من الغبار ، وكان في الزاوية صندوق.

 …

 برز الصندوق حيث لم يكن هناك شيء آخر في الغرفة. كان صندوقًا جلديًا أسود بطول ذراع شخص بالغ ، لم يكن عريضًا بل بدا طويلًا ونحيفًا.

 “ليست هناك حاجة للمحاولة. هذا الصندوق أقوى بكثير مما تعتقد.”

 “لم يعرف أحد أن السيدة وأنا بقينا في دانتشو لفترة قصيرة قبل الذهاب إلى العاصمة. كان هذا الصندوق شيئًا تركته السيدة. لقد اعتنيت به من أجلك. إنه ملكك الآن.”

 … …

 كاد قلبه يقفز من صدره ، ذهب  نحو الصندوق ونفض الغبار من اعلاه. وجد أن الغطاء مصنوع من البرونز وأن هناك قفلًا.

 في ربيع العام الرابع ، جلس تنغزي جينغ في الحانة الوحيدة في دانتشو وحدق في الحائط بينما كان يمسح العرق عن جبهته.

 كان فضوليًا لمعرفة ما تركته والدته له ، لذلك أمضى بعض الوقت في محاولة فتح الصندوق قبل أن يدرك أن الغطاء لم يتحرك مليمترًا وأن فتحه كان مستحيلًا.

 عندما تذكر  العام الذي جاء فيه إلى جينغدو مع السيدة ، كانت نهايات شفتيه تنحرف في ابتسامة غريبة ومحرجة. كان العرض اللطيف العرضي لشخص لم يبتسم أبدًا مثل العثور على أجمل زهرة لوتس ثلجية في جبل جليدي تم تجميده لآلاف السنين.

 “لا يوجد مفتاح”. ذكّره وو تشو برؤية محنته.

 بطبيعة الحال ، لم تتح الفرصة لعامة الناس أبدًا لرؤية أشياء جديدة مثل هذه ، لذلك بالنسبة لهم ، كان شيئًا غير عادي كتبه أيضًا السير بانلين. علقه صاحب الحانة على حائطه وعامله ككنز.

 حزينًا ، علق فان شيان رأسه منخفضًا ، “لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟ ما فائدة إعطائي صندوقًا لا يمكنني فتحه؟”

 عند سماع استنكار وو تشو لطريقته العنيفة ، ابتسم فان شيان وأعاد خنجره. ربت على الصندوق وتنهد وهو يهز رأسه ، “إنه لأمر مخز. من يدري ما إذا كان هناك الملايين من المال هناك.”

 “تركت المفاتيح لإقناع بعض الناس أنك ميت قبل أن أحضرك إلى دانتشو.”

 “اييه.” تردد صدى الصوت حول الغرفة وارتفع الغبار في الهواء ، مما تسبب في تعتيم الضوء في الغرفة بشكل كبير.

 فكر فان شيان في  كيف بدت أن هذه كانت أقدم خدعة في الكتاب ورفعت حاجبه. استعاد خنجرًا رقيقًا كان يحتفظ به في الغمد على ساقيه في جميع الأوقات وأمسكه فوق الصندوق بينما كان يبحث عن أسهل مكان للبدء به.

 “تركت المفاتيح لإقناع بعض الناس أنك ميت قبل أن أحضرك إلى دانتشو.”

 “ليست هناك حاجة للمحاولة. هذا الصندوق أقوى بكثير مما تعتقد.”

 استدار وو تشو ببرود ونظر إلى فان شيان.

 عند سماع استنكار وو تشو لطريقته العنيفة ، ابتسم فان شيان وأعاد خنجره. ربت على الصندوق وتنهد وهو يهز رأسه ، “إنه لأمر مخز. من يدري ما إذا كان هناك الملايين من المال هناك.”

 هذا صحيح.

 ثم رفع الصندوق وزاد فضوله بعد أن اكتشف مدى ثقله.

 “حقا؟” اتسعت عيون فان شيان. كان يعتقد أن كلمات وو تشو تناقض نفسها. إذا لم يكن الكثير من الناس يعرفون أن اسم والدته هو يي تشينغمي  ، فكيف كان اسمهل  معروفًا جيدًا في العاصمة؟ السبب الذي جعل فان شيان يعتقد أن هذا هو لأنه لم يكن على دراية بالكلمات والنقوش الذهبية المكتوبة على الصفيحة الحجرية المعلقة فوق الباب الأمامي لوزارة الإشراف.

 “أين المفتاح؟”

 “ليست هناك حاجة للمحاولة. هذا الصندوق أقوى بكثير مما تعتقد.”

 “في العاصمة.”

 على الرغم من أن وو تشو لم يكن يبدو كبيرًا في السن عندما أزال قطعة القماش السوداء ، إلا أنه كان لا يزال باردًا كما كان دائمًا كان من النادر رؤية أي تلميح للعاطفة على وجهه ، وبطبيعة الحال كان من الصعب رؤية أي شيء مثل الخوف أو الحزن.

 إجابة أخرى غامضة للغاية.

 لطفها وجمالها لا يعرف ما يماثلها.

 استدار وو تشو ليخرج من الغرفة. نظرًا لأنه لم يكن هناك المزيد من الاهتمام به ، قرر فان شيان  المحاولة مرة أخرى. أدار عينيه ورفع ذراعه اليمنى وضرب كفه مباشرة على الجزء العلوي من الصندوق. حمل كفه كل قوته.

 ومع ذلك ، كان سياقها غير مناسب حقًا للتعليق كزخرفة.

 “اييه.” تردد صدى الصوت حول الغرفة وارتفع الغبار في الهواء ، مما تسبب في تعتيم الضوء في الغرفة بشكل كبير.

 فقط ، لم يكن لديه فكرة أن الصحيفة قد تم بيعها بالفعل من قبل ماستر فان ، الذي كان قد جنى بالفعل مبلغًا من المال من بيع عشرين نسخة من الصحيفة لرجال الأعمال.

 استدار وو تشو ببرود ونظر إلى فان شيان.

 فقط ، لم يكن لديه فكرة أن الصحيفة قد تم بيعها بالفعل من قبل ماستر فان ، الذي كان قد جنى بالفعل مبلغًا من المال من بيع عشرين نسخة من الصحيفة لرجال الأعمال.

 في هذه اللحظة ، كان فان شيان يحدق في راحة يده ، مصدومًا. ظل الصندوق بدون علامات ، باستثناء بعض الغبار

 لم يكن صوت وو تشو معبرًا أبدًا ، إلا أن فان شيان لاحظ أنه قال تلك الكلمات بإخلاص غير عادي. فرك يديه معًا ، وهو يتنهد كما قال ، “لقد كانت بالفعل جميلة للغاية.”

 بدا الأمر وكأن الطريقة الوحيدة لفتح الصندوق هي الذهاب إلى العاصمة.

 “لا يوجد مفتاح”. ذكّره وو تشو برؤية محنته.

 بدأ يفكر بصمت في الوقت الذي سيكون فيه قادرًا على مغادرة دانتشو. من المؤكد أن والده لن يتركه يكبر بجوار شاطئ البحر. لم يكن يعلم أن الكونت سنان قد أرسل بالفعل أشخاصًا للحصول عليه وأنهم كانوا في طريقهم بالفعل.

 “شعرتُ بالمرض قبل أن تولدَ ونسيت أشياء كثيرة”.

 في ربيع العام الرابع ، جلس تنغزي جينغ في الحانة الوحيدة في دانتشو وحدق في الحائط بينما كان يمسح العرق عن جبهته.

 “في العاصمة.”

 كان الحائط مؤطرًا بشكل جميل  بقطعة من الورق عالي الجودة. كانت مغطاة بكثافة بالكلمات ، واستنادا إلى خط اليد ، فقد كتبها خطاط رئيسي يمتلك إحساسًا بالأناقة والنقاء.

 في ربيع العام الرابع ، جلس تنغزي جينغ في الحانة الوحيدة في دانتشو وحدق في الحائط بينما كان يمسح العرق عن جبهته.

 إذا كان هذا في العاصمة ، لكان السير بانلين قد باع قطعة فنية بهذا الحجم لما لا يقل عن 300 قطعة فضية ، لذلك لم يكن مفاجئًا أنه في ميناء دانتشو البعيد تم تأطيرها بشكل جميل على الحائط ومعاملتها كما لو كانت مقدسة. .

 فوجئت فان شيان تتبع وو تشو في الغرفة. كانت الغرفة مغطاة بطبقة من الغبار ، وكان في الزاوية صندوق.

 ومع ذلك ، كان سياقها غير مناسب حقًا للتعليق كزخرفة.

 فقط ، لم يكن لديه فكرة أن الصحيفة قد تم بيعها بالفعل من قبل ماستر فان ، الذي كان قد جنى بالفعل مبلغًا من المال من بيع عشرين نسخة من الصحيفة لرجال الأعمال.

 كان هذا لأنه كان مليئًا بالمعلومات غير المفيدة والقذرة.

 لطفها وجمالها لا يعرف ما يماثلها.

 هذا صحيح.

 استدار وو تشو ببرود ونظر إلى فان شيان.

 كانت هذه هي الجريدة المشاع. كانت هناك نسختان فقط في ميناء دانتشو ، واحدة تخص الحكومة المحلية محفوظة في قاعة المحكمة المحلية ، وهذا يعني أن صاحب الحانة اشتراها سراً من خدام ملكية الكونت سنان.

 بطبيعة الحال ، لم تتح الفرصة لعامة الناس أبدًا لرؤية أشياء جديدة مثل هذه ، لذلك بالنسبة لهم ، كان شيئًا غير عادي كتبه أيضًا السير بانلين. علقه صاحب الحانة على حائطه وعامله ككنز.

 كاد قلبه يقفز من صدره ، ذهب  نحو الصندوق ونفض الغبار من اعلاه. وجد أن الغطاء مصنوع من البرونز وأن هناك قفلًا.

 فقط ، لم يكن لديه فكرة أن الصحيفة قد تم بيعها بالفعل من قبل ماستر فان ، الذي كان قد جنى بالفعل مبلغًا من المال من بيع عشرين نسخة من الصحيفة لرجال الأعمال.

 بطبيعة الحال ، لم تتح الفرصة لعامة الناس أبدًا لرؤية أشياء جديدة مثل هذه ، لذلك بالنسبة لهم ، كان شيئًا غير عادي كتبه أيضًا السير بانلين. علقه صاحب الحانة على حائطه وعامله ككنز.

 كان تنغزي جينغ على وشك مقابلة الماستر فان

 عند سماع استنكار وو تشو لطريقته العنيفة ، ابتسم فان شيان وأعاد خنجره. ربت على الصندوق وتنهد وهو يهز رأسه ، “إنه لأمر مخز. من يدري ما إذا كان هناك الملايين من المال هناك.”

 .

 أشار وو تشو بيديه إلى فان شيان لينهض ويتبعه.

 بدا الأمر وكأن الطريقة الوحيدة لفتح الصندوق هي الذهاب إلى العاصمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط