اخر ليلة
جلست الجدة وحفيدها في صمت في القاعة الهادئة في الفناء ، تم تكديس الشاي المعطر الذي اشتراه الخدم من العاصمة في الزاوية ببطء بدأت رائحة الشاي تتسرب وفي النهاية تغلبت على رائحة الزهور التي تنمو في الحديقة. رقصت بضع فراشات صفراء بين الأشجار المزهرة فوقهم ، من بين الفروع كان يمكن سماع نعيق الطيور التي فقست للتو.
تراجع فان زيان عن يده ونظر إليها بفضول. “ما هذا؟”
“اذهب… طائر الفينيق الصغير يصبح بالغًا عندما يصرخ لأول مرة يجب أن تذهب لترى العالم.” ابتسمت الكونتيسة. “انه فقط ، بما أنك لا تزال طفلاً أخشى أنك قد تتعرض للكثير من الضلم في العاصمة هل يمكنك تحمل ذلك؟”
بعد إجابة فان شبان دخلا أخيرًا في صلب الموضوع ،كانت الكونتيسة جادة “لم يكن هناك في الأصل ما يدعو للقلق ، لأنك طفل هادئ وذكي. ولكن بالحكم على تلك الحادثة ، استطعت أن أرى أنك ما زلت بريئًا للغاية.”
عرف فان شيان ما تعنيه جدته ابتسم بلطف. “العمة الثانية كانت لطيفة معي خلال السنوات القليلة الماضية وغالبًا ما كانت ترسل الهدايا ،جدتي ، لا داعي للقلق.”
فكر السيسي قليلا. أخيرًا ، جمعت شجاعتها. “السيد الشاب ، أنت على وشك المغادرة إلى العاصمة. ألست سعيدًا؟”
هزت الكونتيسة رأسها. كانت تدرك أنه على الرغم من سلوكه الهادئ ، فإن فان شيان كان في الواقع فتى غريبًا لديه العديد من الأفكار غير العادية كانت تداعب رأسه بلطف بعد لحظة صمت وجيزة ، أعربت فجأة عن قلقها. “إذا… حدث شيء ، تحمله ، لاجل ابيك ولاجلي.”
أومأ فان شيان بقوة.
“حسنا…” أومأ فان شيان برأسه.
“كن بلا رحمة” وكأن الكونتيسة شعرت بالتعب قليلاً ، تراجعت إلى الوراء واستقرت على كرسيها. “بينما قد يبدو هذا العالم مسالمًا ، إذا لم تقم باثبات نفسك فستكون دائمًا في وضع غير مؤات.”
قالت الكونتيسة بحذر شديد: “لأكون صريحًا ، لا أريدك أن تذهب إلى العاصمة ، ولكن … عليك أن تذهب في النهاية ، لذلك قد أطلب منك أيضًا أن تفعل شيئًا”.
————————————————————————
“سأفعل كل ما تحتاجنيه”.
ضحك فان زيان. “لذلك أنت قلق علي. حسنًا ، يمكنني ببساطة تجنب الزوجة الثانية. حتى إذا لم أصنع اسمًا لنفسي في العاصمة ، فلا يزال بإمكاني كسب عيشي من إدارة عيادة … وبصراحة ، أريد فقط الذهاب إلى هناك لإلقاء نظرة “.
“هل ما زلت تتذكر المدبر تشو منذ أربع سنوات؟” ابتسمت الكونتيسة في ةجه فان شيان.
ضيقت الكونتيسة عينيها وقالت: “والدتك كانت ذكية جدًا ولكن لأنها كانت لطيفة أيضًا انتهى بها الأمر …” فتحت عينيها فجأة وأكدت كل على الكلمات التالية: “حتى لو كان عليك أن تقتل ، يجب ألا تدع الآخرين يؤذونك “.
تسارع نبض فان شيان . لم يجرؤ على مقابلة اعين جدته، بعد فترة طويلة أجبر على الابتسامة. “بالطبع افعل.”
قالن سيسي: “لن تتعثر في أداء مهام وضيعة طوال حياتك. بعد كل شيء ، لقد قرأت الكثير من الكتب. ستجتاز بالتأكيد امتحانات العام المقبل وتصبح مسؤولاً رفيع المستوى. ستجلب الشرف لعائلتك. . “
بعد إجابة فان شبان دخلا أخيرًا في صلب الموضوع ،كانت الكونتيسة جادة “لم يكن هناك في الأصل ما يدعو للقلق ، لأنك طفل هادئ وذكي. ولكن بالحكم على تلك الحادثة ، استطعت أن أرى أنك ما زلت بريئًا للغاية.”
قالن سيسي: “لن تتعثر في أداء مهام وضيعة طوال حياتك. بعد كل شيء ، لقد قرأت الكثير من الكتب. ستجتاز بالتأكيد امتحانات العام المقبل وتصبح مسؤولاً رفيع المستوى. ستجلب الشرف لعائلتك. . “
تنهد فان شيان داخليا. “أليس من المفترض أن تكون البراءة مجاملة؟”
قالن سيسي: “لن تتعثر في أداء مهام وضيعة طوال حياتك. بعد كل شيء ، لقد قرأت الكثير من الكتب. ستجتاز بالتأكيد امتحانات العام المقبل وتصبح مسؤولاً رفيع المستوى. ستجلب الشرف لعائلتك. . “
كأن الكونتيسة تخمن أفكاره. قالت بنظرة باردة ، “إذا ذهبت حقًا إلى العاصمة ، عليك أن تفعل شيئًا من أجلي”.
جلست الجدة وحفيدها في صمت في القاعة الهادئة في الفناء ، تم تكديس الشاي المعطر الذي اشتراه الخدم من العاصمة في الزاوية ببطء بدأت رائحة الشاي تتسرب وفي النهاية تغلبت على رائحة الزهور التي تنمو في الحديقة. رقصت بضع فراشات صفراء بين الأشجار المزهرة فوقهم ، من بين الفروع كان يمكن سماع نعيق الطيور التي فقست للتو.
“ماذا؟” كان لدى فان شبان فكرة باهتة عما ستطلبة
“حسنا…” أومأ فان شيان برأسه.
“كن بلا رحمة” وكأن الكونتيسة شعرت بالتعب قليلاً ، تراجعت إلى الوراء واستقرت على كرسيها. “بينما قد يبدو هذا العالم مسالمًا ، إذا لم تقم باثبات نفسك فستكون دائمًا في وضع غير مؤات.”
“كن بلا رحمة” وكأن الكونتيسة شعرت بالتعب قليلاً ، تراجعت إلى الوراء واستقرت على كرسيها. “بينما قد يبدو هذا العالم مسالمًا ، إذا لم تقم باثبات نفسك فستكون دائمًا في وضع غير مؤات.”
لم يقل فان شيان أي شيء. في الحقيقة ، لم يكن رجلاً نبيلاً لقد بدا وكأنه واحد فقط لأنه لم تتح له الفرصة لإظهار جانبه المظلم في دانتشو ، وهكذا استمع إلى تحذير الكونتيسة كان يعلم أن نصيحتها لا تقدر بثمن.
بعد حلول الظلام بقليل ، أضاء المصباح بشكل خافت. كان فان شيان _ بدون تعبير _ يكتب رسالة إلى أخته الصغرى في العاصمة ، لإبلاغها بوصوله. لم يدرك أن الرسالة قد تكون بلا معنى إلا بعد أن انتهى. قد لا يكون سلعي البريد أسرع من عربة الكونت ، مما يعني أنه ربما سيصل بالفعل بحلول الوقت الذي تلقت فيه الرسالة.
ضيقت الكونتيسة عينيها وقالت: “والدتك كانت ذكية جدًا ولكن لأنها كانت لطيفة أيضًا انتهى بها الأمر …” فتحت عينيها فجأة وأكدت كل على الكلمات التالية: “حتى لو كان عليك أن تقتل ، يجب ألا تدع الآخرين يؤذونك “.
أومأ فان شيان بقوة.
“اذهب وسافر. ابوك تحت ضغوكات كبيرة إنه يخشى أن يكون هناك شيء ما يحدث بالفعل في العاصمة.” نظرت الكونتيسة إلى الطفل الذي بلغ لتوه من العمر ستة عشر عامًا بتعبير مليء بالدفء. “لن أذهب. سأبقى هنا في دانتشو. إذا … لم تكن حياتك في العاصمة تسير على ما يرام ، أو إذا كان هناك أشخاص يحاولون الاستفادة منك ، فيمكنك دائمًا العودة متى شئت. “
…
…
…
“اذهب… طائر الفينيق الصغير يصبح بالغًا عندما يصرخ لأول مرة يجب أن تذهب لترى العالم.” ابتسمت الكونتيسة. “انه فقط ، بما أنك لا تزال طفلاً أخشى أنك قد تتعرض للكثير من الضلم في العاصمة هل يمكنك تحمل ذلك؟”
“اذهب وسافر. ابوك تحت ضغوكات كبيرة إنه يخشى أن يكون هناك شيء ما يحدث بالفعل في العاصمة.” نظرت الكونتيسة إلى الطفل الذي بلغ لتوه من العمر ستة عشر عامًا بتعبير مليء بالدفء. “لن أذهب. سأبقى هنا في دانتشو. إذا … لم تكن حياتك في العاصمة تسير على ما يرام ، أو إذا كان هناك أشخاص يحاولون الاستفادة منك ، فيمكنك دائمًا العودة متى شئت. “
جلست فان زيان بشكل مستقيم وابتسمت لها. “لماذا هذا فجأة؟”
أجاب فان شيان: “بالتأكيد”. وقف وذهب مباشرة إلى غرفة نومه دون أن يقول أي شيء آخر.
قالن سيسي: “لن تتعثر في أداء مهام وضيعة طوال حياتك. بعد كل شيء ، لقد قرأت الكثير من الكتب. ستجتاز بالتأكيد امتحانات العام المقبل وتصبح مسؤولاً رفيع المستوى. ستجلب الشرف لعائلتك. . “
بعد أن دخل غرفته ، جلس بهدوء على سريره ومسح وجهه بالبطانية ، بعد أن تسبب في فوضى من شعره ، قال لنفسه بهدوء ، “تبا كدت أبكي هناك ، تعرف الجدة حقًا كيف تثير المشاعر.”
تنهد فان شيان. كانت سيسي تكبره بعامين. إذا كانت خادمة في منزل آخر ، لكانت قد طُردت منذ وقت طويل السبب الوحيد الذي جعلها تعتقد أنها يمكن الاعتماد عليه هو أن فان شيان كان ناضجا للغاية في السر نتيجة عيشه مرتين.
————————————————————————
…
بعد حلول الظلام بقليل ، أضاء المصباح بشكل خافت. كان فان شيان _ بدون تعبير _ يكتب رسالة إلى أخته الصغرى في العاصمة ، لإبلاغها بوصوله. لم يدرك أن الرسالة قد تكون بلا معنى إلا بعد أن انتهى. قد لا يكون سلعي البريد أسرع من عربة الكونت ، مما يعني أنه ربما سيصل بالفعل بحلول الوقت الذي تلقت فيه الرسالة.
بعد أن دخل غرفته ، جلس بهدوء على سريره ومسح وجهه بالبطانية ، بعد أن تسبب في فوضى من شعره ، قال لنفسه بهدوء ، “تبا كدت أبكي هناك ، تعرف الجدة حقًا كيف تثير المشاعر.”
يميل فان شيان إلى توفير طاقته. نظرًا لأنه كتب الرسالة بالفعل ، فقد يرسلها أيضًا. كان على وشك أن يدعو سيسي لتذكيرها بإرسال البريد غدًا عندما استدار ورآها تنظر إليه بهدوء وتفكر بعمق.
“سأفعل كل ما تحتاجنيه”.
“سيسي ، ما الذي يدور في ذهنك؟” لوّح بالرسالة في يده لجذب انتباهها.
فكر السيسي قليلا. أخيرًا ، جمعت شجاعتها. “السيد الشاب ، أنت على وشك المغادرة إلى العاصمة. ألست سعيدًا؟”
عادت سيسي إلى رشدها فجأة. كانت محرجة جدا. “أوه ، لا شيء هل هذا لأختك؟ سآخذها من اجلك.”
فكر السيسي قليلا. أخيرًا ، جمعت شجاعتها. “السيد الشاب ، أنت على وشك المغادرة إلى العاصمة. ألست سعيدًا؟”
تراجع فان زيان عن يده ونظر إليها بفضول. “ما هذا؟”
عرف فان شيان ما تعنيه جدته ابتسم بلطف. “العمة الثانية كانت لطيفة معي خلال السنوات القليلة الماضية وغالبًا ما كانت ترسل الهدايا ،جدتي ، لا داعي للقلق.”
فكر السيسي قليلا. أخيرًا ، جمعت شجاعتها. “السيد الشاب ، أنت على وشك المغادرة إلى العاصمة. ألست سعيدًا؟”
“اذهب وسافر. ابوك تحت ضغوكات كبيرة إنه يخشى أن يكون هناك شيء ما يحدث بالفعل في العاصمة.” نظرت الكونتيسة إلى الطفل الذي بلغ لتوه من العمر ستة عشر عامًا بتعبير مليء بالدفء. “لن أذهب. سأبقى هنا في دانتشو. إذا … لم تكن حياتك في العاصمة تسير على ما يرام ، أو إذا كان هناك أشخاص يحاولون الاستفادة منك ، فيمكنك دائمًا العودة متى شئت. “
جلست فان زيان بشكل مستقيم وابتسمت لها. “لماذا هذا فجأة؟”
بعد إجابة فان شبان دخلا أخيرًا في صلب الموضوع ،كانت الكونتيسة جادة “لم يكن هناك في الأصل ما يدعو للقلق ، لأنك طفل هادئ وذكي. ولكن بالحكم على تلك الحادثة ، استطعت أن أرى أنك ما زلت بريئًا للغاية.”
“سيد الشباب ، أسمع العاصمة مليئة بالأشرار.” عض السيسي في شفتها ، غير متأكد ما إذا كان ينبغي لها الاستمرار. “إلى جانب ذلك … ليس لديك مكانة كبيرة. بمجرد أن تكون هناك ، أمام الزوجة الثانية للكونت ، أخشى أن تكون حياتك صعبة.”
قالت الكونتيسة بحذر شديد: “لأكون صريحًا ، لا أريدك أن تذهب إلى العاصمة ، ولكن … عليك أن تذهب في النهاية ، لذلك قد أطلب منك أيضًا أن تفعل شيئًا”.
ضحك فان زيان. “لذلك أنت قلق علي. حسنًا ، يمكنني ببساطة تجنب الزوجة الثانية. حتى إذا لم أصنع اسمًا لنفسي في العاصمة ، فلا يزال بإمكاني كسب عيشي من إدارة عيادة … وبصراحة ، أريد فقط الذهاب إلى هناك لإلقاء نظرة “.
يميل فان شيان إلى توفير طاقته. نظرًا لأنه كتب الرسالة بالفعل ، فقد يرسلها أيضًا. كان على وشك أن يدعو سيسي لتذكيرها بإرسال البريد غدًا عندما استدار ورآها تنظر إليه بهدوء وتفكر بعمق.
قالن سيسي: “لن تتعثر في أداء مهام وضيعة طوال حياتك. بعد كل شيء ، لقد قرأت الكثير من الكتب. ستجتاز بالتأكيد امتحانات العام المقبل وتصبح مسؤولاً رفيع المستوى. ستجلب الشرف لعائلتك. . “
“سيسي ، ما الذي يدور في ذهنك؟” لوّح بالرسالة في يده لجذب انتباهها.
عندما رأى كيف قالت ذلك بجدية شديدة ، ابتسمت فان شيان قليلاً ولم يستجب. لم يفكر أبدًا في تكريم عائلته ، وفي أعماقه لم يكن يشعر بالكثير تجاه والده الرخيص في العاصمة. اختلفت الحياة هناك كثيرًا عما كانت عليه هنا مع جدته.
أخبر فان شيان سيسي بطريقة واقعية: “ليس لدي أي فكرة عن شكل العاصمة ، لذلك لا يمكنني اصطحابك معي”.
“لماذا لا تأخذني معك إلى العاصمة؟” هذا ما كان يقلق سيسي بالفعل نظرت إلى فان شيان بتعبير يرثى له. “الخدم في العاصمة سيتبعون بالتأكيد أوامر الزوجة الثانية ، لذلك ليس لديك أي شخص تعتمد عليه. ماذا ستفعل؟”
ضيقت الكونتيسة عينيها وقالت: “والدتك كانت ذكية جدًا ولكن لأنها كانت لطيفة أيضًا انتهى بها الأمر …” فتحت عينيها فجأة وأكدت كل على الكلمات التالية: “حتى لو كان عليك أن تقتل ، يجب ألا تدع الآخرين يؤذونك “.
تنهد فان شيان. كانت سيسي تكبره بعامين. إذا كانت خادمة في منزل آخر ، لكانت قد طُردت منذ وقت طويل السبب الوحيد الذي جعلها تعتقد أنها يمكن الاعتماد عليه هو أن فان شيان كان ناضجا للغاية في السر نتيجة عيشه مرتين.
تراجع فان زيان عن يده ونظر إليها بفضول. “ما هذا؟”
أخبر فان شيان سيسي بطريقة واقعية: “ليس لدي أي فكرة عن شكل العاصمة ، لذلك لا يمكنني اصطحابك معي”.
“كن بلا رحمة” وكأن الكونتيسة شعرت بالتعب قليلاً ، تراجعت إلى الوراء واستقرت على كرسيها. “بينما قد يبدو هذا العالم مسالمًا ، إذا لم تقم باثبات نفسك فستكون دائمًا في وضع غير مؤات.”
كانت سيسي يعلم أن هذا صحيح كانت تخشى ألا ترى سيدها الشاب مرة أخرى بعد مغادرته. شعرت بقلبها يضيق قليلاً واستدارت بسرعة لتنظيم خزانة الكتب.
عرف فان شيان ما تعنيه جدته ابتسم بلطف. “العمة الثانية كانت لطيفة معي خلال السنوات القليلة الماضية وغالبًا ما كانت ترسل الهدايا ،جدتي ، لا داعي للقلق.”
شعر فان شيان أيضًا بالكآبة عندما شاهد عملها ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله.
…
ربما يوجد في العاصمة بعض المناظر الممتعة أو الأشخاص المثيرون للاهتمام أو الأشياء المثيرة للفضول. ولكن من المؤكد أنه سيكون هناك أيضًا شفرات وسهام خفية. كان فان شيان على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطر ؛ أراد أن يجربهم لأنه كان موهوبًا بحياة ثانية ، لم يكن هناك أي معنى للتقدم في العمر له دون مغادرة مدينة دانتشو الصغيرة. ومع ذلك لم يستطع قول الشيء نفسه لأولئك الذين يهتم بهم. لم يكن واثقًا من قدرته على حمايتهم ، لذلك لن يكون من الممكن أن يأخذ سيسي معه.
تنهد فان شيان. كانت سيسي تكبره بعامين. إذا كانت خادمة في منزل آخر ، لكانت قد طُردت منذ وقت طويل السبب الوحيد الذي جعلها تعتقد أنها يمكن الاعتماد عليه هو أن فان شيان كان ناضجا للغاية في السر نتيجة عيشه مرتين.
في الليل ، خرج بسرية لمتجر يي
“سأفعل كل ما تحتاجنيه”.
[المكان الي فيه وو تشو]
“سيد الشباب ، أسمع العاصمة مليئة بالأشرار.” عض السيسي في شفتها ، غير متأكد ما إذا كان ينبغي لها الاستمرار. “إلى جانب ذلك … ليس لديك مكانة كبيرة. بمجرد أن تكون هناك ، أمام الزوجة الثانية للكونت ، أخشى أن تكون حياتك صعبة.”
“سيسي ، ما الذي يدور في ذهنك؟” لوّح بالرسالة في يده لجذب انتباهها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
