نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 41

دخول فان مانور

دخول فان مانور

كان فان مانور يقف على الجانب الشرقي من المدينة ، على بعد مسافة من شارع تيانهي ، وبعيدًا عن القصر الإمبراطوري. كان هذا مكانًا يعيش فيه العديد من كبار المسؤولين والنبلاء ؛ نادرًا ما شوهد عامة الناس ، لذا بدت الشوارع أكثر هدوءًا. في الشارع البارد والهادئ ، كان هناك قصر يقف كل ثلاثين مترا. خارج مدخل كل قصر ، كان أسد حجري يرقد بسلام. وقفت العشرات أو نحو ذلك من الأسود في حراسة ، محدقة بما يشبه تعبير الملل تقريبًا في العربة التي تدحرجت في الشارع.

 ومع ذلك ، كان مخطئًا في افتراضاته. وقفت الخادمة الصغيرة والشيخ ابعجوز إلى جانبا ليس لأنهما كانا يرغبان في معاملته ببرود ، ولكن لأنهما كانا على علم بوضعه. لم يجرؤوا على الاقتراب منه. كان هذا جزئيًا لأنهم لم يكونوا متأكدين من كيفية مخاطبته ، لأنه لم يكن ابن الزوجة القانونية للكونت. ولكن كان ذلك أيضًا لأن الكونت لم يصل بعد ، وكخدام لم يجرؤوا على التصرف بتهور. كان شخص ما قد ذهب بالفعل لإبلاغ ربان المنزل.

 مرت العربة السوداء ببطء ، ولم تلفت الانتباه من جانبي الطريق. عند الوصول إلى فان مانور  ، تحول الشارع الفخم مع بعض الصعوبة  إلى زقاق جانبي ، توقفت العربة تحت ظل شجرة عند زاوية البوابة.

 …

 سحب فان شيان ستارة العربة جانباً. أخذ يد تنغ زيجينغ وخرج من العربة. لم يكن هناك أي تعبير على وجهه ، وبينما كان يتفقد محيطه ، أعطى إيماءة غير محسوسة تقريبًا.

 …

 انفتحت البوابة الخشبية بالصرير ، وخرج الخدم لمقابلتهم ، نظروا إلى فان شيان بنظرات فضولية ، ويبدو أنهم غير متأكدين من كيفية تحيته.

 اقتربت منهم امرأة في منتصف العمر ، تحمل حوضًا  نحاسيا الأصفر. غسلت وجهه بالماء الدافئ اللطيف.

 ابتسم فان شيان ولم يقل شيئًا وهو يسير عبر البوابة مع تنغ زيجينغ. أطلق الخدم تنهيدة وبدأوا في تفريغ الأمتعة التي ملأت العربة.

 ومع ذلك ، كان مخطئًا في افتراضاته. وقفت الخادمة الصغيرة والشيخ ابعجوز إلى جانبا ليس لأنهما كانا يرغبان في معاملته ببرود ، ولكن لأنهما كانا على علم بوضعه. لم يجرؤوا على الاقتراب منه. كان هذا جزئيًا لأنهم لم يكونوا متأكدين من كيفية مخاطبته ، لأنه لم يكن ابن الزوجة القانونية للكونت. ولكن كان ذلك أيضًا لأن الكونت لم يصل بعد ، وكخدام لم يجرؤوا على التصرف بتهور. كان شخص ما قد ذهب بالفعل لإبلاغ ربان المنزل.

 داخل البوابة  انتظر خادم شاب انحنى و قادهم إلى الداخل ، عندما دخلوا كانت هناك حديقة صخرية في الفناء ، مع عشب مُنظَّم بعناية وخاصية المياه الفوارة. كان مشهدًا رائعًا للغاية ، وعندما رأت النساء العجائز وصولهم، تحركن بهدوء إلى الجانب ، دون أن ينطقن بكلمة واحدة ، وبقوا منظمين في تشكيل.

 اتبعت أوامره ، وهي تحمل كرسيًا خشبيًا ثقيلًا من القاعة ، مما جعلها تترك تأوها لطيفا.

 بينما يستمرون في التقدم  ، كانوا لم يصلوا بعد إلى الفناء الداخلي ، لم يستطع فان شيان  إلا أن يتنفس الصعداء على مرأى من روعة هذا القصر القديم. كان أعظم بكثير من الذي في دانتشو. مع وجود مثل هذا القصر الكبير في واحدة من أغلى مناطق العاصمة ، بدا أن والده كان بالتأكيد رجلًا ذا تأثير كبير.

 كانت صغيرة جدًا ، ووجهها رقيق . ” … سيدي  … ما هي رغبتك؟” أرادت في البداية أن تخاطبه بـ “السيد الشاب” ، لكنها لم تكن متأكدة مما إذا كان ذلك مناسبًا. تلعثمت ، وجهها يتحول إلى احمر قرمزي.

 إن دخول مثل هذا السكن الضخم من شأنه أن يجعل أي شخص عادي يشعر بالارتباك والقلق ، ولا يجرؤ على قول كلمة خوفًا من الوقوع في الخطأ.

 لترتيب شؤون اليوم اللاحقة بهدوء في مثل هذه اللحظة  اقترح تنغ زيجينغ أن هذا الشاب الوسيم يتمتع بنضج كبير. عند سماعه ، استرخى قليلاً وابتسم ، وخرج مع الشاب الخادم للراحة في الفناء على الجانب.

 لكن فان شيان لم يكن أي شخص. لقد عاش مرتين في عالمين مختلفين لقد مات وولد من جديد. ولذلك شعر براحة أكبر. لقد اعتاد على وضعه باعتباره الابن الأساسي ، وتماشياً مع المواقف الاجتماعية في حياته السابقة ، لم يكن يرى أي خطأ في ذلك. إذا كان هناك أي شيء ، فقد اعتقد أن والده هو الشخص الذي يجب أن يخجل ، لذا فإن عظمة فان مانور لم تزعجه كثيرًا.

 انتظر فان شيان. بابتسامة استنكار للذات ، نادى الخادمة الشابة.

 بينما كان يسير على طول الممر  تأمل جوانب القصر ، ابتسم براحة تامة. على الرغم من أنه ربما كان هناك تلميح من الخجل في ابتسامته ، إلا أنه كان غطاءًا ولا شيء أكثر من ذلك. وبينما كان يتفقد المشهد ، أطلق صافرة دهشة منخفضة. وبينما كان يمر بجانب شجرة صفصاف  ، ضرب أغصانها بيده. بينما كان يتجول على جسر مقوس ، أطل على السمكة الذهبية التي تسبح في المياه الضحلة تحتها. يبدو أنه فعل ما يشاء.

 ومع ذلك ، كان مخطئًا في افتراضاته. وقفت الخادمة الصغيرة والشيخ ابعجوز إلى جانبا ليس لأنهما كانا يرغبان في معاملته ببرود ، ولكن لأنهما كانا على علم بوضعه. لم يجرؤوا على الاقتراب منه. كان هذا جزئيًا لأنهم لم يكونوا متأكدين من كيفية مخاطبته ، لأنه لم يكن ابن الزوجة القانونية للكونت. ولكن كان ذلك أيضًا لأن الكونت لم يصل بعد ، وكخدام لم يجرؤوا على التصرف بتهور. كان شخص ما قد ذهب بالفعل لإبلاغ ربان المنزل.

 لم يستطع خدم القصر إلا أن ينظروا إلى سلوكه بفضول. لذلك كان هذا هو “السيد الشاب” الذي سمعوا عنه كثيرًا. بعض الأشياء التي سمعوها كانت جيدة ، وبعضها ليس كثيرًا. في كلتا الحالتين ، تم اقتراح أن هذا الشاب يتمتع بشخصية قوية ، رغم أنه كان من الصعب وصفها بالكلمات.

 وقف هناك لفترة ، لكن لم يأت أحد لمقابلته. لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا يهدف إلى وضعه في مكانه في القصر باعتباره الابن الأساسي للكونت. تنهد ، وبدأ يشعر بعدم الارتياح. نظر إلى الأعلى إلى الطنف الأسود المصمم بعناية. كان القصر القديم بالفعل مبنى حسن الذوق.

 عندما اقتربوا من الفناء الداخلي ، تحدث تنغ زيجينغ بصوت منخفض. “سيد الشاب ، لا يُسمح لي بالمضي قدمًا. يجب أن تدخل بمفردك …” توقف للحظة في التفكير. “أيها السيد الشاب ، عندما تتحدث …” أبدى تنغ زيجينغ سرا بعض الإعجاب كيف بدا فان شيان الشاب غير متأثر بكل مظاهر المكانة. لقد شعر أنه كان عليه أن يقول شيئًا للصبي عن صراعات السلطة التي دارت داخل فان مانور ، لكن الكلمات لم تستط أن تغادر شفتيه. شعرت بالتهور في القيام بذلك ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية صياغتها.

 انفتحت البوابة الخشبية بالصرير ، وخرج الخدم لمقابلتهم ، نظروا إلى فان شيان بنظرات فضولية ، ويبدو أنهم غير متأكدين من كيفية تحيته.

 يمكن أن يقول فان شيان أنه كان عميقًا في التفكير. تحرك وشبَّك يديه باحترام وانحنى قليلاً. قال: “لا تقلق يا سيد تنغ” ، كلب منه التأكد من أن حقائبه قد تم الاعتناء بها ، واقترح عليه الاتصال به في وقت لاحق من ذلك المساء.

 عندما اقتربوا من الفناء الداخلي ، تحدث تنغ زيجينغ بصوت منخفض. “سيد الشاب ، لا يُسمح لي بالمضي قدمًا. يجب أن تدخل بمفردك …” توقف للحظة في التفكير. “أيها السيد الشاب ، عندما تتحدث …” أبدى تنغ زيجينغ سرا بعض الإعجاب كيف بدا فان شيان الشاب غير متأثر بكل مظاهر المكانة. لقد شعر أنه كان عليه أن يقول شيئًا للصبي عن صراعات السلطة التي دارت داخل فان مانور ، لكن الكلمات لم تستط أن تغادر شفتيه. شعرت بالتهور في القيام بذلك ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية صياغتها.

 لترتيب شؤون اليوم اللاحقة بهدوء في مثل هذه اللحظة  اقترح تنغ زيجينغ أن هذا الشاب الوسيم يتمتع بنضج كبير. عند سماعه ، استرخى قليلاً وابتسم ، وخرج مع الشاب الخادم للراحة في الفناء على الجانب.

 لترتيب شؤون اليوم اللاحقة بهدوء في مثل هذه اللحظة  اقترح تنغ زيجينغ أن هذا الشاب الوسيم يتمتع بنضج كبير. عند سماعه ، استرخى قليلاً وابتسم ، وخرج مع الشاب الخادم للراحة في الفناء على الجانب.

 أخذت الخادمة الصغيرة مكان الشاب الخادم. كانت شابة جميلة نوعا ما. تبعتها فان شيان الى الفناء الخلفي.

 اقترب فان شيان وأمسك بالكرسي ووضعه على الأرض وابتسم قليلا. جلس عليه بطريقة تنم على النبل ، ودرفع رأسه لينظر إلى الأفاريز ، متجاهلًا بقية محيطه.

 اقتربت منهم امرأة في منتصف العمر ، تحمل حوضًا  نحاسيا الأصفر. غسلت وجهه بالماء الدافئ اللطيف.

 عندما اقتربوا من الفناء الداخلي ، تحدث تنغ زيجينغ بصوت منخفض. “سيد الشاب ، لا يُسمح لي بالمضي قدمًا. يجب أن تدخل بمفردك …” توقف للحظة في التفكير. “أيها السيد الشاب ، عندما تتحدث …” أبدى تنغ زيجينغ سرا بعض الإعجاب كيف بدا فان شيان الشاب غير متأثر بكل مظاهر المكانة. لقد شعر أنه كان عليه أن يقول شيئًا للصبي عن صراعات السلطة التي دارت داخل فان مانور ، لكن الكلمات لم تستط أن تغادر شفتيه. شعرت بالتهور في القيام بذلك ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية صياغتها.

 ظل فان شيان صامتًا وهو يغسل يديه. أعاد المنشفة وشكرها.

 تردد صدى خطوات من القاعة ورائحة خفيفة تحمل في الريح. يمكن أن يجعل قلب المرء يرفرف. أدار فان شيان رأسه إلى الجانب ، ورأى نبيلة تقترب وابتسامة خفيفة على وجهها. كانت جميلة المظهر ، وعيناها مزخرفتان بدقة بظلال العيون. كانت ترتدي تنورة ترفرف حولها ، وكان من المؤكد أن جمالها يلفت الأنظار أينما ذهبت. لقد كانت جوًا من النبلاء المتحفظين مما يشير إلى أنها لا ينبغي العبث بها.

 وبدلاً من ذلك ، فوجئت المرأة بسماعه يشكرها. مشيت بعيدا مشوشة نوعا ما.

 عندما اقتربوا من الفناء الداخلي ، تحدث تنغ زيجينغ بصوت منخفض. “سيد الشاب ، لا يُسمح لي بالمضي قدمًا. يجب أن تدخل بمفردك …” توقف للحظة في التفكير. “أيها السيد الشاب ، عندما تتحدث …” أبدى تنغ زيجينغ سرا بعض الإعجاب كيف بدا فان شيان الشاب غير متأثر بكل مظاهر المكانة. لقد شعر أنه كان عليه أن يقول شيئًا للصبي عن صراعات السلطة التي دارت داخل فان مانور ، لكن الكلمات لم تستط أن تغادر شفتيه. شعرت بالتهور في القيام بذلك ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية صياغتها.

 ابتسم فان شيان. كان يعتقد أن “العاصمة لا تشبه مدينة دانتشو”. كان الأدب الذي أظهره للخادمات يُنظر إليه هنا على أنه مفرط وغير مناسب.

 داخل البوابة  انتظر خادم شاب انحنى و قادهم إلى الداخل ، عندما دخلوا كانت هناك حديقة صخرية في الفناء ، مع عشب مُنظَّم بعناية وخاصية المياه الفوارة. كان مشهدًا رائعًا للغاية ، وعندما رأت النساء العجائز وصولهم، تحركن بهدوء إلى الجانب ، دون أن ينطقن بكلمة واحدة ، وبقوا منظمين في تشكيل.

 دخل الفناء الداخلي ، ولكن بدلاً من الوقوف في البهو ، اقتادته الخادمة إلى باب جانبي. كانت جميع الجدران حول الباب الجانبي مطلية باللون الأبيض ، وبرزت أفاريز سوداء قليلاً من فوق الممر.

 أخذت الخادمة الصغيرة مكان الشاب الخادم. كانت شابة جميلة نوعا ما. تبعتها فان شيان الى الفناء الخلفي.

 وقف هناك لفترة ، لكن لم يأت أحد لمقابلته. لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا يهدف إلى وضعه في مكانه في القصر باعتباره الابن الأساسي للكونت. تنهد ، وبدأ يشعر بعدم الارتياح. نظر إلى الأعلى إلى الطنف الأسود المصمم بعناية. كان القصر القديم بالفعل مبنى حسن الذوق.

 إن دخول مثل هذا السكن الضخم من شأنه أن يجعل أي شخص عادي يشعر بالارتباك والقلق ، ولا يجرؤ على قول كلمة خوفًا من الوقوع في الخطأ.

 ومع ذلك ، كان مخطئًا في افتراضاته. وقفت الخادمة الصغيرة والشيخ ابعجوز إلى جانبا ليس لأنهما كانا يرغبان في معاملته ببرود ، ولكن لأنهما كانا على علم بوضعه. لم يجرؤوا على الاقتراب منه. كان هذا جزئيًا لأنهم لم يكونوا متأكدين من كيفية مخاطبته ، لأنه لم يكن ابن الزوجة القانونية للكونت. ولكن كان ذلك أيضًا لأن الكونت لم يصل بعد ، وكخدام لم يجرؤوا على التصرف بتهور. كان شخص ما قد ذهب بالفعل لإبلاغ ربان المنزل.

 يمكن أن يقول فان شيان أنه كان عميقًا في التفكير. تحرك وشبَّك يديه باحترام وانحنى قليلاً. قال: “لا تقلق يا سيد تنغ” ، كلب منه التأكد من أن حقائبه قد تم الاعتناء بها ، واقترح عليه الاتصال به في وقت لاحق من ذلك المساء.

 انتظر فان شيان. بابتسامة استنكار للذات ، نادى الخادمة الشابة.

 انفتحت البوابة الخشبية بالصرير ، وخرج الخدم لمقابلتهم ، نظروا إلى فان شيان بنظرات فضولية ، ويبدو أنهم غير متأكدين من كيفية تحيته.

 كانت صغيرة جدًا ، ووجهها رقيق . ” … سيدي  … ما هي رغبتك؟” أرادت في البداية أن تخاطبه بـ “السيد الشاب” ، لكنها لم تكن متأكدة مما إذا كان ذلك مناسبًا. تلعثمت ، وجهها يتحول إلى احمر قرمزي.

 “أحضر لي كرسيًا” ، قال فان شيان ، وهو يضحك على انزعاجها.

 “أحضر لي كرسيًا” ، قال فان شيان ، وهو يضحك على انزعاجها.

كان فان مانور يقف على الجانب الشرقي من المدينة ، على بعد مسافة من شارع تيانهي ، وبعيدًا عن القصر الإمبراطوري. كان هذا مكانًا يعيش فيه العديد من كبار المسؤولين والنبلاء ؛ نادرًا ما شوهد عامة الناس ، لذا بدت الشوارع أكثر هدوءًا. في الشارع البارد والهادئ ، كان هناك قصر يقف كل ثلاثين مترا. خارج مدخل كل قصر ، كان أسد حجري يرقد بسلام. وقفت العشرات أو نحو ذلك من الأسود في حراسة ، محدقة بما يشبه تعبير الملل تقريبًا في العربة التي تدحرجت في الشارع.

 اتبعت أوامره ، وهي تحمل كرسيًا خشبيًا ثقيلًا من القاعة ، مما جعلها تترك تأوها لطيفا.

 اتبعت أوامره ، وهي تحمل كرسيًا خشبيًا ثقيلًا من القاعة ، مما جعلها تترك تأوها لطيفا.

 اقترب فان شيان وأمسك بالكرسي ووضعه على الأرض وابتسم قليلا. جلس عليه بطريقة تنم على النبل ، ودرفع رأسه لينظر إلى الأفاريز ، متجاهلًا بقية محيطه.

 بينما يستمرون في التقدم  ، كانوا لم يصلوا بعد إلى الفناء الداخلي ، لم يستطع فان شيان  إلا أن يتنفس الصعداء على مرأى من روعة هذا القصر القديم. كان أعظم بكثير من الذي في دانتشو. مع وجود مثل هذا القصر الكبير في واحدة من أغلى مناطق العاصمة ، بدا أن والده كان بالتأكيد رجلًا ذا تأثير كبير.

 عندما رأته جالسًا على الكرسي ، صُدمت الخادمة. إذا لم يصل شيوخ  بعد ، فينبغي على المرء أن يقف ويداه مطويتان – فكيف يمكنه أن يتصرف بهذه الجرأة؟

 بينما يستمرون في التقدم  ، كانوا لم يصلوا بعد إلى الفناء الداخلي ، لم يستطع فان شيان  إلا أن يتنفس الصعداء على مرأى من روعة هذا القصر القديم. كان أعظم بكثير من الذي في دانتشو. مع وجود مثل هذا القصر الكبير في واحدة من أغلى مناطق العاصمة ، بدا أن والده كان بالتأكيد رجلًا ذا تأثير كبير.

 …

 اتبعت أوامره ، وهي تحمل كرسيًا خشبيًا ثقيلًا من القاعة ، مما جعلها تترك تأوها لطيفا.

 …

 وبدلاً من ذلك ، فوجئت المرأة بسماعه يشكرها. مشيت بعيدا مشوشة نوعا ما.

 تردد صدى خطوات من القاعة ورائحة خفيفة تحمل في الريح. يمكن أن يجعل قلب المرء يرفرف. أدار فان شيان رأسه إلى الجانب ، ورأى نبيلة تقترب وابتسامة خفيفة على وجهها. كانت جميلة المظهر ، وعيناها مزخرفتان بدقة بظلال العيون. كانت ترتدي تنورة ترفرف حولها ، وكان من المؤكد أن جمالها يلفت الأنظار أينما ذهبت. لقد كانت جوًا من النبلاء المتحفظين مما يشير إلى أنها لا ينبغي العبث بها.

 “أحضر لي كرسيًا” ، قال فان شيان ، وهو يضحك على انزعاجها.

 تنهد فان شيان ووقف من الكرسي.

 دخل الفناء الداخلي ، ولكن بدلاً من الوقوف في البهو ، اقتادته الخادمة إلى باب جانبي. كانت جميع الجدران حول الباب الجانبي مطلية باللون الأبيض ، وبرزت أفاريز سوداء قليلاً من فوق الممر.

 رفعت حاجبيها المطليين بالأبيض وابتسمت ، بابتسامة تضيء الغرفة. قالت له من بعيد: “شيان”. “يجب أن تكون الرحلة صعبة. اجلس”.

 وبدلاً من ذلك ، فوجئت المرأة بسماعه يشكرها. مشيت بعيدا مشوشة نوعا ما.

 “يوم جيد ، زوجة ابي” ، قال فان شيان  مبتسمًا بلطف.

 يمكن أن يقول فان شيان أنه كان عميقًا في التفكير. تحرك وشبَّك يديه باحترام وانحنى قليلاً. قال: “لا تقلق يا سيد تنغ” ، كلب منه التأكد من أن حقائبه قد تم الاعتناء بها ، واقترح عليه الاتصال به في وقت لاحق من ذلك المساء.

 اتبعت أوامره ، وهي تحمل كرسيًا خشبيًا ثقيلًا من القاعة ، مما جعلها تترك تأوها لطيفا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط