نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 44

الاب والابن

الاب والابن

دخلت مملكة تشينغ عصر الازدهار وشهدت السنوات العشر الماضية طقسًا جيدًا للمحاصيل وسلامًا واستقرارًا للناس. كان للأمة أحكم حاكم في تاريخها ، والذي نال العديد من الأوسمة على إدارته لشؤون الدولة. لكن الغريب أن لديها أيضًا البيروقراطية الأكثر فسادًا في تاريخها ، ورئيس الوزراء الأكثر شراً.

 “نعم.”

 كان هذا رئيس الوزراء لين روفو. ولد لين روفو في فقر – ​​لم يكن بأي شكل ابنًا لعائلة نبيلة. دخل البيروقراطية بعد اجتياز الامتحانات الإمبراطورية ، وبدأ كمقيم في سوتشو قبل نقله إلى العاصمة للعمل كمسؤول عن شؤون القصر. انتقل لاحقًا إلى أن يكون مسؤولاً عن الجيش الإمبراطوري ، قبل أن يعود لقيادة مجلس المراقبة في العاصمة. كما أنه حاصل على درجة علمية من أكاديمية هانلين للنخبة ، وخلال الإصلاحات الحكومية الأخيرة ، كان مسؤولاً عن شؤون محددة للإدارات الست ، من مساعد وزير إلى وزير في وزارة التعيينات ، قبل ترقيته إلى منصب رئيس البيروقراطية. كان خاضعًا للإمبراطور فقط ، مع وجود الآلاف من الأشخاص تحته في دوره كرئيس للوزراء.

 ولأن الأخبار جاءت من القصر الإمبراطوري ، فقد أحدثت ضجة كبيرة داخل العاصمة. ناقش الناس ما إذا كان رئيس الوزراء قد أغضب جلالة الملك ، وما إذا كان الإمبراطور يستعد لاستبداله بشخص آخر. جمع الرقيب الإمبراطوري السيد تاي التماسا في وقت لاحق بشأن هذه المسألة.

 اكتشف الأشخاص الذين أولوا اهتمامًا حذرًا للمناصب التي شغلها أن لديه خبرة في الشؤون المدنية ، والشؤون العسكرية ، والأدب ، ومراجعة الحسابات. على الرغم من أن حياته المهنية شهدت صعودًا وهبوطًا ، إلا أنه كان يتمتع بخبرة في كل مجال من مجالات البيروقراطية ، وحقق تقدمًا بطيئًا ولكنه ثابت في تسلق الرتب طوال حياته.

 لدهشة الجميع ، تدخل الإمبراطور شخصيًا لوضع حد لهذا الأمر. انتهى الأمر تدريجياً ، لكن ابنة رئيس الوزراء غير الشرعية أصبحت محط الأنظار.

 كانت هناك شائعات بأن لين روفو لم يكن موثوقًا به داخل القصر. قدرته على التحرك في جميع أنحاء البيروقراطية المعقدة على الرغم من افتقاره إلى اتصالات عميقة جعلت الكثيرين يشعرون بالدهشة.

 وعندما بصق عليه المدير في الشارع ، تم تغريمه براتب ثلاث سنوات ؛ أمر الإمبراطور بالعقوبة شخصياً.

 بدا رئيس الوزراء رجلاً مبدئيًا من الخارج ، لكن مظهره الخارجي أخفى روحًا خائنة ، وقبل رشاوى لا حصر لها. لقد أثار تآمره وتخطيطه داخل البيروقراطية والنبلاء حفيظة كثير من الناس ، ولذلك لم يكن محبوبًا من قبل المسؤولين أو عامة الناس.

 لكن جهوده خلال العقد الماضي منحته سيطرة على بيروقراطية لا يمكن الإطاحة بها. بين الحين والآخر ، يتهمه مسؤول بسوء السلوك ، لكنه يفتقر إلى أي دليل ملموس لن يكون أمامه خيار سوى التخلي عن الموضوع. كره المسؤولون المتميزون في العاصمة حتى النخاع ، لكنهم لم يجرؤوا على اهانته.

 ضحك فان شيان بمرارة. لم يخطر بباله أبدًا أن هناك الكثير من القواسم المشتركة بينه وبين عروسه. في تلك اللحظة انكسر الصمت في الخارج. كلاهما يعرف من عاد إلى المنزل. نظروا إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين مما سيقولونه. أعطاها فان شيان نظرة كأنه يقترح الخروج. أومأت فان رورو قليلا.

 فقط الإمبراطور يستطيع تجريده من قوته أو حياته – كل مسؤول يعرف ذلك. فقط مدير مجلس المراقبة يمكنه البصق في وجهه. لم يكن لدى أي شخص آخر من بين أقوى الناس في البلاد الشجاعة.

 ————————————————————————

 وعندما بصق عليه المدير في الشارع ، تم تغريمه براتب ثلاث سنوات ؛ أمر الإمبراطور بالعقوبة شخصياً.

 كانت هناك شائعات بأن لين روفو لم يكن موثوقًا به داخل القصر. قدرته على التحرك في جميع أنحاء البيروقراطية المعقدة على الرغم من افتقاره إلى اتصالات عميقة جعلت الكثيرين يشعرون بالدهشة.

 …

 “نعم.”

 …

 في البيوت النبيلة ، كان من الطبيعي أن يكون لرب البيت عدد من المحظيات ؛ أن يكون لديك امرأة واحدة فقط كان يعتبر أمرًا محرجًا إلى حد ما. لكن الأبوة والآداب كانت تعتبر في غاية الأهمية في المجتمع. كان الجميع يعلم أن رئيس الوزراء كان ماكرًا وقاسيًا ، لكنه ظهر دائمًا غير فاسد. إن وجود بنت غير شرعية خارج المنزل يدل على نقص شديد في الأخلاق. وكانت تلك الابنة الآن مراهقة. لم يُسمح لها بالعيش داخل منزله ؛ عاشت في الخارج وحدها. كان هذا دليلًا على أنه ، عندما جاء المر الى الأبوة ، كان يفتقر إلى أدنى شفقة.

 وجد الناس أن ثقة الإمبراطور في رئيس وزرائه لن تتزعزع أبدًا. بدأ اليأس يتملك المسؤولون الذين اعتبروا أنفسهم غير فاسدين. لم يكن بإمكان أحد أن يتوقع في تلك اللحظة ظهور فضيحة في الصحيفة تتهم رئيس الوزراء بإنجاب ابنة غير شرعية.

 كان رد فان شيان  مزاحًا ، لكنه لم يكن يحب والده. من الناحية المنطقية كان يعلم أنه كان يجب عليه أن  يبقى هادئا  لكن والده عامل زواجه على أنه مجرد ولاء سياسي. على الرغم من أنه فهم ذلك وقبله ، إلا أن هذا لا يعني أنه لم يكن غاضبًا –  الامر فقط أنه تمكن خلال الأيام القليلة الماضية من إخفاء غضبه جيدًا.

 في البيوت النبيلة ، كان من الطبيعي أن يكون لرب البيت عدد من المحظيات ؛ أن يكون لديك امرأة واحدة فقط كان يعتبر أمرًا محرجًا إلى حد ما. لكن الأبوة والآداب كانت تعتبر في غاية الأهمية في المجتمع. كان الجميع يعلم أن رئيس الوزراء كان ماكرًا وقاسيًا ، لكنه ظهر دائمًا غير فاسد. إن وجود بنت غير شرعية خارج المنزل يدل على نقص شديد في الأخلاق. وكانت تلك الابنة الآن مراهقة. لم يُسمح لها بالعيش داخل منزله ؛ عاشت في الخارج وحدها. كان هذا دليلًا على أنه ، عندما جاء المر الى الأبوة ، كان يفتقر إلى أدنى شفقة.

 لكن جهوده خلال العقد الماضي منحته سيطرة على بيروقراطية لا يمكن الإطاحة بها. بين الحين والآخر ، يتهمه مسؤول بسوء السلوك ، لكنه يفتقر إلى أي دليل ملموس لن يكون أمامه خيار سوى التخلي عن الموضوع. كره المسؤولون المتميزون في العاصمة حتى النخاع ، لكنهم لم يجرؤوا على اهانته.

 ولأن الأخبار جاءت من القصر الإمبراطوري ، فقد أحدثت ضجة كبيرة داخل العاصمة. ناقش الناس ما إذا كان رئيس الوزراء قد أغضب جلالة الملك ، وما إذا كان الإمبراطور يستعد لاستبداله بشخص آخر. جمع الرقيب الإمبراطوري السيد تاي التماسا في وقت لاحق بشأن هذه المسألة.

 وجد الناس أن ثقة الإمبراطور في رئيس وزرائه لن تتزعزع أبدًا. بدأ اليأس يتملك المسؤولون الذين اعتبروا أنفسهم غير فاسدين. لم يكن بإمكان أحد أن يتوقع في تلك اللحظة ظهور فضيحة في الصحيفة تتهم رئيس الوزراء بإنجاب ابنة غير شرعية.

 لدهشة الجميع ، تدخل الإمبراطور شخصيًا لوضع حد لهذا الأمر. انتهى الأمر تدريجياً ، لكن ابنة رئيس الوزراء غير الشرعية أصبحت محط الأنظار.

 وعندما بصق عليه المدير في الشارع ، تم تغريمه براتب ثلاث سنوات ؛ أمر الإمبراطور بالعقوبة شخصياً.

 ————————————————————————

 نظر الكونت سنان إلى الشاب الذي أمامه ، مشيرا إلى بشرته الرقيقة. بدا عميق التفكير ، وبعد فترة طويلة ، تحدث أخيرًا. “أنت تشبه والدتك تمامًا.”

 ضحك فان شيان بمرارة. لم يخطر بباله أبدًا أن هناك الكثير من القواسم المشتركة بينه وبين عروسه. في تلك اللحظة انكسر الصمت في الخارج. كلاهما يعرف من عاد إلى المنزل. نظروا إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين مما سيقولونه. أعطاها فان شيان نظرة كأنه يقترح الخروج. أومأت فان رورو قليلا.

 لم يكن لدى فان سيان  أي رد – لم ير والدته أبدًا. كان لديه العديد من الأسئلة للرجل الذي وقف أمامه ، لكنه كان يعلم أنه ليس مكانه ليطرحها أولاً.

 أضاءت الشموع ، لكن السماء كانت مظلمة ، مما جعل ألسنة اللهب تبدو أضعف بكثير.

 هل هذا الرجل في منتصف العمر هو حقا والدي؟ لم يستطع  فان شيان إلا أن يضرب جبينه ، وانتشرت التجاعيد اللطيفة على جبهته.

 في القاعة كان هناك منضدة مع مجموعة متنوعة من الأطباق الفاخرة. جلس حولها خمسة أشخاص ، مع عدد من الخادمات اللواتي يلبين احتياجاتهم. أدرك فان شيان أن السيدة ليو لم تكن محظية عادية. لم تنتظر سيد المنزل ليأكل أولاً ، بل جلست بجانب الرجل في منتصف العمر ، بوجهها الهادئ .

 كان هذا رئيس الوزراء لين روفو. ولد لين روفو في فقر – ​​لم يكن بأي شكل ابنًا لعائلة نبيلة. دخل البيروقراطية بعد اجتياز الامتحانات الإمبراطورية ، وبدأ كمقيم في سوتشو قبل نقله إلى العاصمة للعمل كمسؤول عن شؤون القصر. انتقل لاحقًا إلى أن يكون مسؤولاً عن الجيش الإمبراطوري ، قبل أن يعود لقيادة مجلس المراقبة في العاصمة. كما أنه حاصل على درجة علمية من أكاديمية هانلين للنخبة ، وخلال الإصلاحات الحكومية الأخيرة ، كان مسؤولاً عن شؤون محددة للإدارات الست ، من مساعد وزير إلى وزير في وزارة التعيينات ، قبل ترقيته إلى منصب رئيس البيروقراطية. كان خاضعًا للإمبراطور فقط ، مع وجود الآلاف من الأشخاص تحته في دوره كرئيس للوزراء.

 هل هذا الرجل في منتصف العمر هو حقا والدي؟ لم يستطع  فان شيان إلا أن يضرب جبينه ، وانتشرت التجاعيد اللطيفة على جبهته.

 “نعم.”

 كان للكونت سنان وجه صارم ومتوسط ​​المظهر وله لحية طولها أربع بوصات على ذقنه تماشياً مع النمط الحالي. لقد بدا رجلاً جادًا إلى حدٍ ما ،

 ضحك فان شيان بمرارة. لم يخطر بباله أبدًا أن هناك الكثير من القواسم المشتركة بينه وبين عروسه. في تلك اللحظة انكسر الصمت في الخارج. كلاهما يعرف من عاد إلى المنزل. نظروا إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين مما سيقولونه. أعطاها فان شيان نظرة كأنه يقترح الخروج. أومأت فان رورو قليلا.

 بعد الانتهاء بهدوء من وجبته ، ابتعد الكونت سنان ، وتبعه فان شيان إلى المكتبة.

 وجد الناس أن ثقة الإمبراطور في رئيس وزرائه لن تتزعزع أبدًا. بدأ اليأس يتملك المسؤولون الذين اعتبروا أنفسهم غير فاسدين. لم يكن بإمكان أحد أن يتوقع في تلك اللحظة ظهور فضيحة في الصحيفة تتهم رئيس الوزراء بإنجاب ابنة غير شرعية.

 كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها بمفرده مع “والده”. ابتسم. لم يكن عاطفيًا بشكل خاص حيال ذلك – في أعماق قلبه ، لم ير الرجل أبدًا على أنه من لحمه ودمه.

 لكن جهوده خلال العقد الماضي منحته سيطرة على بيروقراطية لا يمكن الإطاحة بها. بين الحين والآخر ، يتهمه مسؤول بسوء السلوك ، لكنه يفتقر إلى أي دليل ملموس لن يكون أمامه خيار سوى التخلي عن الموضوع. كره المسؤولون المتميزون في العاصمة حتى النخاع ، لكنهم لم يجرؤوا على اهانته.

 نظر الكونت سنان إلى الشاب الذي أمامه ، مشيرا إلى بشرته الرقيقة. بدا عميق التفكير ، وبعد فترة طويلة ، تحدث أخيرًا. “أنت تشبه والدتك تمامًا.”

 ————————————————————————

 لم يكن لدى فان سيان  أي رد – لم ير والدته أبدًا. كان لديه العديد من الأسئلة للرجل الذي وقف أمامه ، لكنه كان يعلم أنه ليس مكانه ليطرحها أولاً.

 …

 “كيف كان الحال في دانتشو؟” نظر إليه الكونت سنان ، وكان وجهه يظهر تلميحا للإرهاق ، ومع ذلك لا يزال يحمل آثارًا للجمال الذي كان يمتلكه في أوج حياته.

 في القاعة كان هناك منضدة مع مجموعة متنوعة من الأطباق الفاخرة. جلس حولها خمسة أشخاص ، مع عدد من الخادمات اللواتي يلبين احتياجاتهم. أدرك فان شيان أن السيدة ليو لم تكن محظية عادية. لم تنتظر سيد المنزل ليأكل أولاً ، بل جلست بجانب الرجل في منتصف العمر ، بوجهها الهادئ .

 “لقد كان على ما يرام.”

 ————————————————————————

 “أعتقد أنك طلبت بالفعل من تنغ زيجينغ  أن يخبرك لماذا استدعتك إلى العاصمة عندما كنت في طريقك إلى هنا.”

 كان هناك صمت مميت في المكتبة بمجرد أن قالها. “هل تعرف ما معنى الزواج؟” سأل الكونت سنان ببرود ، وكسر حاجز الصمت في النهاية.

 “نعم.”

 “نعم.”

 “هل تشعر بالظلم؟”

 وعندما بصق عليه المدير في الشارع ، تم تغريمه براتب ثلاث سنوات ؛ أمر الإمبراطور بالعقوبة شخصياً.

 “لا” ، ابتسم فان سيان. “لقد ذهبت للتو في رحلة إلى العاصمة. لم أقل إنني وافقت على الزواج من الآنسة لين.”

 “لا” ، ابتسم فان سيان. “لقد ذهبت للتو في رحلة إلى العاصمة. لم أقل إنني وافقت على الزواج من الآنسة لين.”

 كان هناك صمت مميت في المكتبة بمجرد أن قالها. “هل تعرف ما معنى الزواج؟” سأل الكونت سنان ببرود ، وكسر حاجز الصمت في النهاية.

 بدا رئيس الوزراء رجلاً مبدئيًا من الخارج ، لكن مظهره الخارجي أخفى روحًا خائنة ، وقبل رشاوى لا حصر لها. لقد أثار تآمره وتخطيطه داخل البيروقراطية والنبلاء حفيظة كثير من الناس ، ولذلك لم يكن محبوبًا من قبل المسؤولين أو عامة الناس.

 “بخلاف استمرار خط العائلة ، فهذا يعني أن عائلة فان لديها فرصة لكسب الخدمة في القصر؟”

 اكتشف الأشخاص الذين أولوا اهتمامًا حذرًا للمناصب التي شغلها أن لديه خبرة في الشؤون المدنية ، والشؤون العسكرية ، والأدب ، ومراجعة الحسابات. على الرغم من أن حياته المهنية شهدت صعودًا وهبوطًا ، إلا أنه كان يتمتع بخبرة في كل مجال من مجالات البيروقراطية ، وحقق تقدمًا بطيئًا ولكنه ثابت في تسلق الرتب طوال حياته.

 كان رد فان شيان  مزاحًا ، لكنه لم يكن يحب والده. من الناحية المنطقية كان يعلم أنه كان يجب عليه أن  يبقى هادئا  لكن والده عامل زواجه على أنه مجرد ولاء سياسي. على الرغم من أنه فهم ذلك وقبله ، إلا أن هذا لا يعني أنه لم يكن غاضبًا –  الامر فقط أنه تمكن خلال الأيام القليلة الماضية من إخفاء غضبه جيدًا.

 “نعم.”

 “أعتقد أنك طلبت بالفعل من تنغ زيجينغ  أن يخبرك لماذا استدعتك إلى العاصمة عندما كنت في طريقك إلى هنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط