استلقى فان شيان على السرير المجهز حديثًا ومرر يديه على الغطاء الحريري الناعم بينما كان يفكر فيما قاله له والده. على الرغم من أنه كان يتوقع أن يواجه بعض المشاكل في العاصمة ، إلا أنه لم يتوقع أبدًا أن تكون بهذه الخطورة.
تأثر فان شيان بهذا المشهد الدافئ والمألوف ذكره بالمنزل رفع رأسه وسألها بلطف شديد: “هل هم يابانيون أم غربيون؟”
قبل مغادرته ، كان فان شيان قد خطط أصلاً لسؤال والده عن محاولة اغتياله التي أمرت بها عشيرة ليو قبل أربع سنوات ، ولكن بعد بعض التفكير قرر ان لا يفعل. لم يكن هناك فائدة في الكشف عن الأسرار القذرة للعشائر ذات المكانة العالية. علاوة على ذلك ، يمكن أن يعرف فان شيان من المحادثة الأولى مع والده أنه كان يهتم به حقًا.
يبدو أنه تم إرساله إلى دانتشو لأن الأشخاص الذين قتلوا والدته كانوا لا يزالون في العاصمة.
لقد بدت حقًا كفتاة مثيرة للشفقة.
عند التفكير في هذا ، شكلت شفتيه ابتسامة متكلفة. هل كان حقا سيتزوج تلك الفتاة المريضة؟ في هذه المرحلة ، شعر أنه كان الشخص الذي يخطط ضد الآنسة لين الصغيرة.
تم لصق نظرة عدم تصديق على وجه فان سيشي وهو يلاحظ هذا المشهد في حالة رعب. كانت أخته البالغة من العمر 15 عامًا خبيرة في الفنون. كانت مشهورة بين الأرستقراطيين في العاصمة بسبب موقفها البارد الذي تسبب في تنهد عدد لا يحصى من النبلاء في حزن. لكن… هنا كانت تقشر الاسكدنيا وتطعمها لزميل يدعى فان شيان!
لقد بدت حقًا كفتاة مثيرة للشفقة.
“ألا تعتقد أن الصراخ يجعلك تبدو منخفض المستوى؟” سأله فان شيان بفضول. “وإذا كنت قلقًا من أن آخذ ثروة الأسرة ، فيجب أن تكون أكثر مكرا …” ربت على رأس شقيقه وضحك. “عليك أن تأخذ بعض الدروس من والدتك”.
مع وضع هذا في الاعتبار ، قرر فان شيان زيارة الآنسة لين عندما تتاخ له الفرصة. انتقل انتباهه إلى الصندوق النحيف الذي وضع بلا مبالاة في زاوية الغرفة. تساءل أين كان مفتاحه.
لقد كانوا العائلة السعيدة.
بسبب الرحلة ، كان على فان شيان التوقف عن التدريب لمدة عشرة أيام _بدون كلمة _ بدأ في التدرب وبدأ التشين يتدفق ببطء قبل أن يدخل حالة التأمل بقليل ، فكر في والده ورأسه مليء اسئلة لا حصر لها.
وقف حارسان عن بعد ، وكانت أعينهما شديدة الملاحظة تجوب المناطق المحيطة.
بينما كان فان شيان يتقلب خلال ليلته الأولى في ضيعة العاصمة ، كان الكونت سنان في حالة ذهول في مكتبه. رؤيى وجه فان شيان الساحر واللطيف لأول مرة منذ 16 عامًا اعاد له بعض الذكريات القديمة. ” شياو ييزي” ، غمغم في نفسه ، “لقد كبر طفلك ليكون ذكيًا جدًا في مثل هذه السن المبكرة ، تمامًا كما كنتي … كان شين بينغ بينغ ضد قدومه إلى العاصمة ، لذلك عندما ذهب في إجازة جلبته الى هنا. لقد ضمنت من قبل شخص ما أن شركة عائلة يي ستعود إليه بشكل صحيح … “
فتح فان شيان فمه وابتلع الفاكهة في لقمة واحدة. لقد كانت مرة لدرجة أنه اضطر إلى البلع مرارًا وتكرارًا.
أشرق نور على وجه الرجل الجاد في منتصف العمر و همس بهدوء. “لا تقلقي ، لن يجرؤ أحد في هذا البلد على إيذائه”.
أشرق نور على وجه الرجل الجاد في منتصف العمر و همس بهدوء. “لا تقلقي ، لن يجرؤ أحد في هذا البلد على إيذائه”.
—————————————————————
بسبب الرحلة ، كان على فان شيان التوقف عن التدريب لمدة عشرة أيام _بدون كلمة _ بدأ في التدرب وبدأ التشين يتدفق ببطء قبل أن يدخل حالة التأمل بقليل ، فكر في والده ورأسه مليء اسئلة لا حصر لها.
بلغ ضوء الشمس إلى ذروته من خلال الفجوات في السحب ، مما تسبب في تباين الأرض أدناه بين النور والظلام. رقصت الأغصان الجديدة للأشجار القديمة على جانب الطريق برفق في النسيم. وغطت أزهار اللوتس الصغيرة البحيرة عند سفح الجبل ،كانت نهاية الربيع
فكر فان سيشي في أخته ، التي كانت عادة بسيطة ومباشرة ، ومدى إعجابه بها. ثم فكر في مدى إعجاب أخته بـ فان شيان . هذا حيره. هل يمكن أن يكون هناك شيء مثير للإعجاب حول فان شيان ؟
اندفعت عربة فان إلى الأمام ببطء ، محاطة بالحراس. لقد كان مشهدًا رائعًا.
استلقى فان شيان على السرير المجهز حديثًا ومرر يديه على الغطاء الحريري الناعم بينما كان يفكر فيما قاله له والده. على الرغم من أنه كان يتوقع أن يواجه بعض المشاكل في العاصمة ، إلا أنه لم يتوقع أبدًا أن تكون بهذه الخطورة.
كانت العربة صامتة بالداخل. كانت اعين فان شيان شبه مغلقة بينما كانت رورو تقشر بعناية قشور الاسكدنيا(الزعرور)• قبل إطعام هذه الفاكه الحلوة والحامضة لأخيها.
كانت العربة صامتة بالداخل. كانت اعين فان شيان شبه مغلقة بينما كانت رورو تقشر بعناية قشور الاسكدنيا(الزعرور)• قبل إطعام هذه الفاكه الحلوة والحامضة لأخيها.
(صورة بالاسفل)
[ما كل هذا التقديس…]
فتح فان شيان فمه وابتلع الفاكهة في لقمة واحدة. لقد كانت مرة لدرجة أنه اضطر إلى البلع مرارًا وتكرارًا.
استمتع فان شيان بالشعور الدافئ الذي حصل عليه من أخته ، أغمض نصف عينيه كان يعرف أن أخته قد خمنت منذ فترة طويلة أن “قصة الحجر”• وهذه الروايات الأخرى قد “كتبها”. لكنه كان يفكر في شيء آخر.
تم لصق نظرة عدم تصديق على وجه فان سيشي وهو يلاحظ هذا المشهد في حالة رعب. كانت أخته البالغة من العمر 15 عامًا خبيرة في الفنون. كانت مشهورة بين الأرستقراطيين في العاصمة بسبب موقفها البارد الذي تسبب في تنهد عدد لا يحصى من النبلاء في حزن. لكن… هنا كانت تقشر الاسكدنيا وتطعمها لزميل يدعى فان شيان!
بعد ذلك ، سارعت امرأة في منتصف العمر ترتدي ملابس بسيطة وتحمل طفلًا نحو فان شيان كما لو كانت لصًا وهمست ، “هل ترغب في بعض الكتب؟ الكتب التي لم تخضع للرقابة من قبل المكتب الثامن.”
لم تكن لدى فان رورو أي فكرة عن أنها كانت تنظر إلى شقيقها الأكبر بوجه مملوء بالإعجاب ، أو أن شقيقها الأصغر قد شهد كل شيء. كانت ترغب فقط في جعل شقيقها الأكبر في المنزل. اعتقدت أنه قد مر بوقت عصيب في دانتشو ، والآن بعد أن انتقل أخيرًا إلى العاصمة ، تم تكليفه بالزواج من الآنسة لين. في نظر رورو ، لم تكن هناك انرأة تليق بشقيقها • ، ناهيك عن فتاة كانت في مثل هذه الحالة المزرية.
[ما كل هذا التقديس…]
[ما كل هذا التقديس…]
تأثر فان شيان بهذا المشهد الدافئ والمألوف ذكره بالمنزل رفع رأسه وسألها بلطف شديد: “هل هم يابانيون أم غربيون؟”
على الرغم من أن الآنسة فان الصغيرة كانت معروفة جيدًا في جميع أنحاء العاصمة ، إلا أنها كانت دائمًا ترى نفسها كفتاة صغيرة تستمع إلى قصص الأشباح في مدينة دانتشو. كانت الوحيدة التي عرفت أن شقيقها مليء بالقصائد والقصص. تذكرت قان رورو الأسماء القلمية التي استخدمها في رسائله – سو وينج و سياو غونج وغيرهم – وابتسمت بلطف. نظرت إلى أخيها الأكبر وتساءلت لماذا أخفى موهبته عن الآخرين.
كانت العربة صامتة بالداخل. كانت اعين فان شيان شبه مغلقة بينما كانت رورو تقشر بعناية قشور الاسكدنيا(الزعرور)• قبل إطعام هذه الفاكه الحلوة والحامضة لأخيها.
استمتع فان شيان بالشعور الدافئ الذي حصل عليه من أخته ، أغمض نصف عينيه كان يعرف أن أخته قد خمنت منذ فترة طويلة أن “قصة الحجر”• وهذه الروايات الأخرى قد “كتبها”. لكنه كان يفكر في شيء آخر.
عند التفكير في هذا ، شكلت شفتيه ابتسامة متكلفة. هل كان حقا سيتزوج تلك الفتاة المريضة؟ في هذه المرحلة ، شعر أنه كان الشخص الذي يخطط ضد الآنسة لين الصغيرة.
[اسم اخر لرواية حلم الغرفة الحمراء]
فتح فان شيان فمه وابتلع الفاكهة في لقمة واحدة. لقد كانت مرة لدرجة أنه اضطر إلى البلع مرارًا وتكرارًا.
اختلف الوضع في عقار فان عما كان يتوقعه ، ولكن يبدو أن عشيرة ليو على الأقل قد تعلمت درسها منذ أربع سنوات ولم يتخطوا الخط منذ ذلك الحين. في هذه الأثناء ، كان الأخ الصغير غير المهذب والوحشي مطيعًا لـ رورو ، لم يكن هناك شيء وجده فان شيان غير محتمل بشكل خاص
لقد كانوا العائلة السعيدة.
لقد كانوا العائلة السعيدة.
أشرق نور على وجه الرجل الجاد في منتصف العمر و همس بهدوء. “لا تقلقي ، لن يجرؤ أحد في هذا البلد على إيذائه”.
…
أشرق نور على وجه الرجل الجاد في منتصف العمر و همس بهدوء. “لا تقلقي ، لن يجرؤ أحد في هذا البلد على إيذائه”.
…
لقد بدت حقًا كفتاة مثيرة للشفقة.
نظر فان سيشي إلى وجه فان شبان بفضول. كان عليه أن يعترف بأن أخيه الأكبر كان أكثر وسامة مما كان عليه. على الرغم من ذلك ، كان على يقين من أن الوريث الوحيد المناسب ليرث ثروة عائلة فان هو نفسه ، السيد الشاب الشرعي وليس هذا الشخص الخارجي الذي امامه.
لقد بدت حقًا كفتاة مثيرة للشفقة.
فكر فان سيشي في أخته ، التي كانت عادة بسيطة ومباشرة ، ومدى إعجابه بها. ثم فكر في مدى إعجاب أخته بـ فان شيان . هذا حيره. هل يمكن أن يكون هناك شيء مثير للإعجاب حول فان شيان ؟
قال فان سيشي بفخر للصبي الذي كان يكبره بأربع سنوات: “لا أحد في هذا الشارع يجرؤ على العبث معي”. وتابع بغرور: “منذ أن وصلت للتو إلى العاصمة ، سأريك ما حولك”.
صرخ فان سيشي مرة أخرى ، “لا تدعوني” الرجل الصغير “، أنا السيد الشاب الشرعي لعائلة فان.”
انحنى فان شيان بتكاسل على الوسادة الناعمة وانفجر ضاحكا. كان قد خطط للسماح لأخته بأخذه في جميع أنحاء العاصمة لمشاهدة المعالم السياحية. لم يتخيل أبدًا أن “شقيقه” فان سيشي سينضم – دون أن تتم دعوته – ويضع علامة في العربة.
انحنى فان شيان بتكاسل على الوسادة الناعمة وانفجر ضاحكا. كان قد خطط للسماح لأخته بأخذه في جميع أنحاء العاصمة لمشاهدة المعالم السياحية. لم يتخيل أبدًا أن “شقيقه” فان سيشي سينضم – دون أن تتم دعوته – ويضع علامة في العربة.
“لماذا يجب أن تتبعنا ، أيها الرجل الصغير؟” سأل فان سيشي.
وبينما كانوا يتحدثون وصلت العربة الي جزء مزدحم من العاصمة كانت فترة الظهيرة وكان هناك الكثير من الناس في الشوارع كانت المطاعم على جانبي العربة ترحب بالزبائن وصوت البهجة مع الرائحة اللذيذة للطعام التي تتسلل الى العربة.، لقد كان مغريًا جدًا ، أعلن فان سي (اختصار ل سيشي) بصخب أن الوقت قد حان لتناول الطعام.
صرخ فان سيشي مرة أخرى ، “لا تدعوني” الرجل الصغير “، أنا السيد الشاب الشرعي لعائلة فان.”
كانت العربة صامتة بالداخل. كانت اعين فان شيان شبه مغلقة بينما كانت رورو تقشر بعناية قشور الاسكدنيا(الزعرور)• قبل إطعام هذه الفاكه الحلوة والحامضة لأخيها.
“ألا تعتقد أن الصراخ يجعلك تبدو منخفض المستوى؟” سأله فان شيان بفضول. “وإذا كنت قلقًا من أن آخذ ثروة الأسرة ، فيجب أن تكون أكثر مكرا …” ربت على رأس شقيقه وضحك. “عليك أن تأخذ بعض الدروس من والدتك”.
فكر فان سيشي في أخته ، التي كانت عادة بسيطة ومباشرة ، ومدى إعجابه بها. ثم فكر في مدى إعجاب أخته بـ فان شيان . هذا حيره. هل يمكن أن يكون هناك شيء مثير للإعجاب حول فان شيان ؟
نظر فان سيشي إلى الابتسامة البريىة على وجه فان شيان الجميل وفجأة شعر بالخوف تراجع خلف فان رورو وتساءل لماذا هذا الصبي الغريب يمكن أن يتحدث دون أدنى ضبط للنفس.
بعد ذلك ، سارعت امرأة في منتصف العمر ترتدي ملابس بسيطة وتحمل طفلًا نحو فان شيان كما لو كانت لصًا وهمست ، “هل ترغب في بعض الكتب؟ الكتب التي لم تخضع للرقابة من قبل المكتب الثامن.”
وبينما كانوا يتحدثون وصلت العربة الي جزء مزدحم من العاصمة كانت فترة الظهيرة وكان هناك الكثير من الناس في الشوارع كانت المطاعم على جانبي العربة ترحب بالزبائن وصوت البهجة مع الرائحة اللذيذة للطعام التي تتسلل الى العربة.، لقد كان مغريًا جدًا ، أعلن فان سي (اختصار ل سيشي) بصخب أن الوقت قد حان لتناول الطعام.
أشرق نور على وجه الرجل الجاد في منتصف العمر و همس بهدوء. “لا تقلقي ، لن يجرؤ أحد في هذا البلد على إيذائه”.
بينما دخل تنغ زيجينغ المطعم للحصول على طاولة ، ذهب فان سيشي و فان رورو ، تحت حماية بعض الحراس ، إلى حانة معكرونة على جانب الشارع. من ناحية أخرى ، كان فان شيان نصف راكع لأنه أعجب بالنقوش على الأعمدة أسفل المطعم. كانت هذه النقوش أنيقة ومزخرفة بطلاء ذهبي. كانت نابضة بالحياة بشكل فريد ولا تشبه أي شيء رآه في كتب حياته السابقة.
مع وضع هذا في الاعتبار ، قرر فان شيان زيارة الآنسة لين عندما تتاخ له الفرصة. انتقل انتباهه إلى الصندوق النحيف الذي وضع بلا مبالاة في زاوية الغرفة. تساءل أين كان مفتاحه.
وقف حارسان عن بعد ، وكانت أعينهما شديدة الملاحظة تجوب المناطق المحيطة.
[اسم اخر لرواية حلم الغرفة الحمراء]
بعد ذلك ، سارعت امرأة في منتصف العمر ترتدي ملابس بسيطة وتحمل طفلًا نحو فان شيان كما لو كانت لصًا وهمست ، “هل ترغب في بعض الكتب؟ الكتب التي لم تخضع للرقابة من قبل المكتب الثامن.”
بينما كان فان شيان يتقلب خلال ليلته الأولى في ضيعة العاصمة ، كان الكونت سنان في حالة ذهول في مكتبه. رؤيى وجه فان شيان الساحر واللطيف لأول مرة منذ 16 عامًا اعاد له بعض الذكريات القديمة. ” شياو ييزي” ، غمغم في نفسه ، “لقد كبر طفلك ليكون ذكيًا جدًا في مثل هذه السن المبكرة ، تمامًا كما كنتي … كان شين بينغ بينغ ضد قدومه إلى العاصمة ، لذلك عندما ذهب في إجازة جلبته الى هنا. لقد ضمنت من قبل شخص ما أن شركة عائلة يي ستعود إليه بشكل صحيح … “
تأثر فان شيان بهذا المشهد الدافئ والمألوف ذكره بالمنزل رفع رأسه وسألها بلطف شديد: “هل هم يابانيون أم غربيون؟”
…
على الرغم من أن الآنسة فان الصغيرة كانت معروفة جيدًا في جميع أنحاء العاصمة ، إلا أنها كانت دائمًا ترى نفسها كفتاة صغيرة تستمع إلى قصص الأشباح في مدينة دانتشو. كانت الوحيدة التي عرفت أن شقيقها مليء بالقصائد والقصص. تذكرت قان رورو الأسماء القلمية التي استخدمها في رسائله – سو وينج و سياو غونج وغيرهم – وابتسمت بلطف. نظرت إلى أخيها الأكبر وتساءلت لماذا أخفى موهبته عن الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
