نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 53

53

 ظهرت ابتسامة غريبة على وجه البائع فأجاب بنفس الطريقة . “اتبعني يا سيدي”.

رتب فان شيان لـ تنغ زيجينغ لمشاركة عربته طوال رحلتهم ، لذلك لم تفلت منه هذه الكلمات. عبس. “يبدو أنها مصادفة أكثر من اللازم. لقد دخلت العاصمة للتو. فلماذا أشتبك مع الناس؟ سيشي يتبعني في نفس يوم ، وأثناء شجار في المطعم ، كان ولي العهد جينغ هناك . من الصعب تفسير مثل هذه المصادفة “.

 نظر إلى نفسه بعناية ، وتأكد من أنه لا يوجد شيء فيه قد يلفت انتباه أي شخص ، ورفع رأسه عالياً – لكن النظرات الغريبة من الناس من حوله لم تهدأ بعد.

 ابتسم تنغ زيجينغ. “قد يكون أخوك فظًا وغير معقول ، لكن لا يوجد شر فيه . لن تكلفه السيدة ليو بمثل هذه المهمة.

 وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، تسبب صوت خافت في وخز آذان فان شيان.

 وتابع “ابنها لا يصلح لأن يكون عالمًا أو مقاتلاً”. “يبدو أنه جيد فقط للأكل والشرب والتباهي. السيدة ليو تحتقره.”

 كان التنفس ضعيفًا وطويلًا وبعيدًا. كان من الواضح أنه كان شخصًا يعرف كيفية التحكم في التشين تشي . عرف فان شيان أنه شخص أرسله والده لحمايته أو مراقبته .

 تسللت ابتسامة مريرة على وجه فان شيان. “لأنها تعرف أن ابنها لا يستطيع أن يدعمها ، فهي تتآمر ضدي … إنها صعبة. السيدة ليو … تريد من الجميع أن يعتقد أن ابن الكونت هو مجرد رجل متفاخر عديم الفائدة ومدلل وليس أكثر. “

 تسلل القلق عبر وجه فان شيان الوسيم. “مشاكلي هي أنني ما زلت لا أعرف كيف تبدو زوجتي المستقبلية ، وما إذا كانت بالفعل على باب الموت.”

 قال تينغ زيجينغ: “ربما لم تكن على دراية ، لكن شيئًا ما يحدث دائمًا عندما يغادر أخوك المنزل . لذلك عندما طلبت منه السيدة ليو متابعتك ، لم تكن بحاجة إلى التخطيط لأي شيء. كان سيوقعك في المشاكل نفسه.”

 تسلل القلق عبر وجه فان شيان الوسيم. “مشاكلي هي أنني ما زلت لا أعرف كيف تبدو زوجتي المستقبلية ، وما إذا كانت بالفعل على باب الموت.”

 “تقصد ، بمجرد جعله يسبب المشاكل من حولي ، سأبدو للعالم الخارجي على أني الابن المدلل لأبوين ثريين.”

 كان التنفس ضعيفًا وطويلًا وبعيدًا. كان من الواضح أنه كان شخصًا يعرف كيفية التحكم في التشين تشي . عرف فان شيان أنه شخص أرسله والده لحمايته أو مراقبته .

 “صحيح.” ابتسم تنغ زيجينغ. “خطة السيدة ليو بسيطة ، لكنها تبدو فعالة للغاية.”

 كانت المياه اللطيفة مثل المرآة ، تعكس ظل الجسر والأغصان من الأشجار المعلقة في الشارع . كانت هادئة وجميلة ، وكانت أزهار الخوخ تطفو أحيانًا على مهب الريح ، وتهبط على سطح النهر وتحمل ببطء.

 ضحك فان شيان . “السيدة ليو مثيرة للاهتمام للغاية … كانت تعلم أن الجميع سيشوهونني وسيشي بنفس الفرشاة . مثير جدًا بالفعل . لم أكن أعتقد أن ولي العهد جينغ سيكون في نفس المطعم.”

 سار على طول الجانب ناظرًا إلى المياه المتدفقة تحت قدميه ، وتسللت ابتسامة راضية على وجهه في الأيام القليلة التي انقضت منذ قدومه إلى العاصمة ، وجد أن كل أنواع الأشياء تختلف اختلافًا كبيرًا عما كان يتخيله في الأصل ، كان متعبًا بعد أن شعر بالانتعاش بحلول الربيع في العاصمة ، ارتفعت روحه.

 أجاب تنغ زيجينغ: “لقد تصرفت بشكل صحيح أيها السيد الشاب”. “على الرغم من أنك قد تكون أساءت إلى بعض العلماء بكلماتك ، إلا أن العلماء يسارعون دائمًا إلى الإساءة. قد يظن أهل العاصمة أنك متعجرف ، لكن هذا أفضل من التفكير في أنك لا تصلح لشيء”.

 ابتسم تنغ زيجينغ. “قد يكون أخوك فظًا وغير معقول ، لكن لا يوجد شر فيه . لن تكلفه السيدة ليو بمثل هذه المهمة.

 “هل الرأي العام بهذه الأهمية؟” ضحك فان شيان . “هل هناك طلب كبير على عائلة فان؟ هل السيدة ليو امرأة نقية وبسيطة القلب بعد كل شيء؟” نظر إلى تنغ زيجينغ. “هذه كلها مشاكل ، لكنها في الحقيقة ليست مشاكلي”.

 دخل إلى متجر لبيع الكتب على طول الطريق ، وألقى نظرة حوله . كانت الكتب مختلفة من الكلاسيكيات والتواريخ التي قرأها مرات لا تحصى . اقترب من صاحب المتجر . “هل لديك قصة الحجر؟” سأل بصوت منخفض.

 كان تنغ زيجينغ فضوليًا. “سيدي الشاب ، ما الذي تعتبره مشاكلك؟”

53

 تسلل القلق عبر وجه فان شيان الوسيم. “مشاكلي هي أنني ما زلت لا أعرف كيف تبدو زوجتي المستقبلية ، وما إذا كانت بالفعل على باب الموت.”

 ” ملكية سنان ، نعم.” هل كان هناك أي فان، آخرين؟ لا يزال لا يعرف حجم عشيرة فان في العاصمة ، وما إذا كان الكونت سنان هو مجرد رئيس لفرع صغير ، أو ما إذا كان خلال العقد الماضي فقط ، بفضل جدته ، أدى ازدهارهم إلى أن يصبحوا أبرز فرع من عشيرة فان.

 ————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————

 “هل الرأي العام بهذه الأهمية؟” ضحك فان شيان . “هل هناك طلب كبير على عائلة فان؟ هل السيدة ليو امرأة نقية وبسيطة القلب بعد كل شيء؟” نظر إلى تنغ زيجينغ. “هذه كلها مشاكل ، لكنها في الحقيقة ليست مشاكلي”.

 توقفت العربة في زقاق على جانب شارع تيانهي. على طول الطريق ، كانت الدوائر الحكومية لا تزال مفتوحة للعمل ، وانقضت أفاريز المباني مثل طائر الفينيق ، متجهة نحو الأفق . في النهاية البعيدة كان مبنى مربع غير ملحوظ. بدا الأمر كئيبًا بشكل رهيب.

 ” ملكية سنان ، نعم.” هل كان هناك أي فان، آخرين؟ لا يزال لا يعرف حجم عشيرة فان في العاصمة ، وما إذا كان الكونت سنان هو مجرد رئيس لفرع صغير ، أو ما إذا كان خلال العقد الماضي فقط ، بفضل جدته ، أدى ازدهارهم إلى أن يصبحوا أبرز فرع من عشيرة فان.

 لم يدع فان شيان تنغ زيجينغ يتبعه. على الرغم من أنه يبدو أنه قد اتخذ بالفعل قرارًا حازمًا بالبقاء إلى جانب سيده الشاب ، إلا أن فان شيان لم يتخيل نفسه كنوع من قادة الرجال. بعد كل شيء ، كان خادمًا لوالده – كانت هناك بعض الأشياء التي لم يستطع السماح له بمعرفتها.

 “هل الرأي العام بهذه الأهمية؟” ضحك فان شيان . “هل هناك طلب كبير على عائلة فان؟ هل السيدة ليو امرأة نقية وبسيطة القلب بعد كل شيء؟” نظر إلى تنغ زيجينغ. “هذه كلها مشاكل ، لكنها في الحقيقة ليست مشاكلي”.

 بجانب كشك البائع الذي يبيع التوت المسكر ، قام بفحص مجلس المراقبة. اشترى عودًا من الفاكهة المسكرة ، وقضمها وهو يسير نحوها ، وخمد ألم أسنانه.

 “تقصد ، بمجرد جعله يسبب المشاكل من حولي ، سأبدو للعالم الخارجي على أني الابن المدلل لأبوين ثريين.”

 دخل إلى متجر لبيع الكتب على طول الطريق ، وألقى نظرة حوله . كانت الكتب مختلفة من الكلاسيكيات والتواريخ التي قرأها مرات لا تحصى . اقترب من صاحب المتجر . “هل لديك قصة الحجر؟” سأل بصوت منخفض.

 يختلف صوت التنفس عن تنفس أي شخص عادي.

 ظهرت ابتسامة غريبة على وجه البائع فأجاب بنفس الطريقة . “اتبعني يا سيدي”.

 ————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————

 مع عدم وجود محاولة خاصة للتسلل ، دخلوا إلى غرفة جانبية ، واخرج بائع الكتب مجموعة من الكتب ، وسلمها إلى فان شيان. أخذهم فان شيان ونظر إليهم. كانت تشبه إلى حد كبير النسخة التي اشتراها من المرأة العجوز في وقت سابق. شعر بالرضا ، أومأ برأسه وسلم المال.

 تسللت ابتسامة مريرة على وجه فان شيان. “لأنها تعرف أن ابنها لا يستطيع أن يدعمها ، فهي تتآمر ضدي … إنها صعبة. السيدة ليو … تريد من الجميع أن يعتقد أن ابن الكونت هو مجرد رجل متفاخر عديم الفائدة ومدلل وليس أكثر. “

 “احتفظ بها هنا الآن. سيحضر شخص من فتن مانور لتجميعها لاحقًا.” أخته لديها بالفعل نسخة في المنزل. شعر ان ثقل الكتب مزعج بعض الشيء ، لذلك كان ينوي السماح للخدم من المنزل بأخذها بعد فترة.

 عند الخروج من الباب الخلفي للمكتبة ، تأكد فان شيان من أنه هرب من اثنين من المتعقبين خلفه . كان سعيدًا جدًا بنفسه . تذكر الأشياء التي تعلمها من فاي جي عندما كان صغيرا بخلاف فن السم فقد تعلم كيف يضيع اثر شخص كان يتعقبه – بدا أنه أصبح في متناول اليد أخيرًا.

 “فان مانور؟” سأل صاحب المتجر ، محرجًا إلى حد ما.

 رأى بائع الكتب زبونه عابسًا فجأة. على الرغم من أنه كان يعتقد أنه عبوسه وسيم ، إلا أنه افترض أنه قال شيئًا خاطئًا ، ولم يسعه إلا الشعور بالقلق.

 ” ملكية سنان ، نعم.” هل كان هناك أي فان، آخرين؟ لا يزال لا يعرف حجم عشيرة فان في العاصمة ، وما إذا كان الكونت سنان هو مجرد رئيس لفرع صغير ، أو ما إذا كان خلال العقد الماضي فقط ، بفضل جدته ، أدى ازدهارهم إلى أن يصبحوا أبرز فرع من عشيرة فان.

 سار على طول الجانب ناظرًا إلى المياه المتدفقة تحت قدميه ، وتسللت ابتسامة راضية على وجهه في الأيام القليلة التي انقضت منذ قدومه إلى العاصمة ، وجد أن كل أنواع الأشياء تختلف اختلافًا كبيرًا عما كان يتخيله في الأصل ، كان متعبًا بعد أن شعر بالانتعاش بحلول الربيع في العاصمة ، ارتفعت روحه.

 امتثل صاحب المتجر باحترام ، ولف الكتاب ووضعه تحت المنضدة.

 ظهرت ابتسامة غريبة على وجه البائع فأجاب بنفس الطريقة . “اتبعني يا سيدي”.

 طرح فان شيان بعض الأسئلة على بائع الكتب ، والإجابات التي قدمها له بائع الكتب جعلته يشعر بعدم الارتياح. رأى بائع الكتب أن العميل لم يغادر على الفور بعد شراء كتاب ، وفرصة الدردشة مع العميل جعلته يبتسم.

 طرح فان شيان بعض الأسئلة على بائع الكتب ، والإجابات التي قدمها له بائع الكتب جعلته يشعر بعدم الارتياح. رأى بائع الكتب أن العميل لم يغادر على الفور بعد شراء كتاب ، وفرصة الدردشة مع العميل جعلته يبتسم.

 وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، تسبب صوت خافت في وخز آذان فان شيان.

 دخل إلى متجر لبيع الكتب على طول الطريق ، وألقى نظرة حوله . كانت الكتب مختلفة من الكلاسيكيات والتواريخ التي قرأها مرات لا تحصى . اقترب من صاحب المتجر . “هل لديك قصة الحجر؟” سأل بصوت منخفض.

 عندما ابتسم وتحدث مع صاحب المتجر ، قام بتغيير مكانه ، وأصبحت أذناه على الفور أكثر حساسية ، حتى أدرك أخيرًا الصوت الذي كان يستكشفه في البيئة الهادئة للمكتبة.

 عندما وصل إلى باب مجلس المراقبة ، نظر إلى المبنى المصنوع من الحجر الجيري وعبس . كان يعتقد أنه لم يكن مبنى جميلًا ، ولا يتناسب مع المباني ذات المظهر الجذاب مع حوافها المنحدرة وجدرانها القوية . لم يستطع إلا أن يعترف بأن المبنى يتطابق مع وجه فاي جي غير اللطيف للغاية

 يختلف صوت التنفس عن تنفس أي شخص عادي.

 “صحيح.” ابتسم تنغ زيجينغ. “خطة السيدة ليو بسيطة ، لكنها تبدو فعالة للغاية.”

 كان التنفس ضعيفًا وطويلًا وبعيدًا. كان من الواضح أنه كان شخصًا يعرف كيفية التحكم في التشين تشي . عرف فان شيان أنه شخص أرسله والده لحمايته أو مراقبته .

 ————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————

 رأى بائع الكتب زبونه عابسًا فجأة. على الرغم من أنه كان يعتقد أنه عبوسه وسيم ، إلا أنه افترض أنه قال شيئًا خاطئًا ، ولم يسعه إلا الشعور بالقلق.

 عندما دخل ، لاحظ أن المسؤولين و “المشاة” الذين ساروا بجواره كانوا ينظرون إليه بغرابة.

 ———————————————————————————

 وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، تسبب صوت خافت في وخز آذان فان شيان.

 عند الخروج من الباب الخلفي للمكتبة ، تأكد فان شيان من أنه هرب من اثنين من المتعقبين خلفه . كان سعيدًا جدًا بنفسه . تذكر الأشياء التي تعلمها من فاي جي عندما كان صغيرا بخلاف فن السم فقد تعلم كيف يضيع اثر شخص كان يتعقبه – بدا أنه أصبح في متناول اليد أخيرًا.

 تسلل القلق عبر وجه فان شيان الوسيم. “مشاكلي هي أنني ما زلت لا أعرف كيف تبدو زوجتي المستقبلية ، وما إذا كانت بالفعل على باب الموت.”

 بعد الحشود وهم يسيرون على طول البلاطات في شارع تيانهي ، نظر إلى المباني على جانبي الشارع. لقد كانت مشهدا مثيرا للاهتمام ، لا سيما المساحة أمام المباني ، حيث توجد قناة للمياه الجارية برفق. إذا أردت الدخول إلى المكاتب الحكومية ، فعليك السير فوق جسر خشبي صغير فوق الماء.

 كانت المياه اللطيفة مثل المرآة ، تعكس ظل الجسر والأغصان من الأشجار المعلقة في الشارع . كانت هادئة وجميلة ، وكانت أزهار الخوخ تطفو أحيانًا على مهب الريح ، وتهبط على سطح النهر وتحمل ببطء.

 كانت المياه اللطيفة مثل المرآة ، تعكس ظل الجسر والأغصان من الأشجار المعلقة في الشارع . كانت هادئة وجميلة ، وكانت أزهار الخوخ تطفو أحيانًا على مهب الريح ، وتهبط على سطح النهر وتحمل ببطء.

 تسللت ابتسامة مريرة على وجه فان شيان. “لأنها تعرف أن ابنها لا يستطيع أن يدعمها ، فهي تتآمر ضدي … إنها صعبة. السيدة ليو … تريد من الجميع أن يعتقد أن ابن الكونت هو مجرد رجل متفاخر عديم الفائدة ومدلل وليس أكثر. “

 سار على طول الجانب ناظرًا إلى المياه المتدفقة تحت قدميه ، وتسللت ابتسامة راضية على وجهه في الأيام القليلة التي انقضت منذ قدومه إلى العاصمة ، وجد أن كل أنواع الأشياء تختلف اختلافًا كبيرًا عما كان يتخيله في الأصل ، كان متعبًا بعد أن شعر بالانتعاش بحلول الربيع في العاصمة ، ارتفعت روحه.

 ابتسم تنغ زيجينغ. “قد يكون أخوك فظًا وغير معقول ، لكن لا يوجد شر فيه . لن تكلفه السيدة ليو بمثل هذه المهمة.

 عندما وصل إلى باب مجلس المراقبة ، نظر إلى المبنى المصنوع من الحجر الجيري وعبس . كان يعتقد أنه لم يكن مبنى جميلًا ، ولا يتناسب مع المباني ذات المظهر الجذاب مع حوافها المنحدرة وجدرانها القوية . لم يستطع إلا أن يعترف بأن المبنى يتطابق مع وجه فاي جي غير اللطيف للغاية

 سار على طول الجانب ناظرًا إلى المياه المتدفقة تحت قدميه ، وتسللت ابتسامة راضية على وجهه في الأيام القليلة التي انقضت منذ قدومه إلى العاصمة ، وجد أن كل أنواع الأشياء تختلف اختلافًا كبيرًا عما كان يتخيله في الأصل ، كان متعبًا بعد أن شعر بالانتعاش بحلول الربيع في العاصمة ، ارتفعت روحه.

 عندما دخل ، لاحظ أن المسؤولين و “المشاة” الذين ساروا بجواره كانوا ينظرون إليه بغرابة.

 ابتسم تنغ زيجينغ. “قد يكون أخوك فظًا وغير معقول ، لكن لا يوجد شر فيه . لن تكلفه السيدة ليو بمثل هذه المهمة.

 نظر إلى نفسه بعناية ، وتأكد من أنه لا يوجد شيء فيه قد يلفت انتباه أي شخص ، ورفع رأسه عالياً – لكن النظرات الغريبة من الناس من حوله لم تهدأ بعد.

 أجاب تنغ زيجينغ: “لقد تصرفت بشكل صحيح أيها السيد الشاب”. “على الرغم من أنك قد تكون أساءت إلى بعض العلماء بكلماتك ، إلا أن العلماء يسارعون دائمًا إلى الإساءة. قد يظن أهل العاصمة أنك متعجرف ، لكن هذا أفضل من التفكير في أنك لا تصلح لشيء”.

 “احتفظ بها هنا الآن. سيحضر شخص من فتن مانور لتجميعها لاحقًا.” أخته لديها بالفعل نسخة في المنزل. شعر ان ثقل الكتب مزعج بعض الشيء ، لذلك كان ينوي السماح للخدم من المنزل بأخذها بعد فترة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط