نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 57

57

 …

57

 بعد ذلك ، شعرت الفتاة أنها كانت وقحة إلى حد ما. بدأ اللون الأحمر ينتشر على خديها قبل أن يختفي بسرعة. لكنه انتشر في وقت ما وصولا أذنيها.

أبقى فان شيان رأسه منخفضًا أثناء سيره نحو القاعة الجانبية ، لم يستطع التوقف عن النظر إلى المذبح السماوي في القاعة الرئيسية . كان فضوليًا جدًا لمعرفة من هو المبارك بما يكفي لطرد مثل هذا الخصم الماهر. كان يعلم أن خصمه يجب أن يكون لديه بالفعل خلفية عميقة بشكل لا يقاس ، لكنه كان هنا فقط للنظر حوله ، ولم يشعر بالرغبة في المشاركة ، على الرغم من أن “الاهتمام بشؤون الآخرين”• كان باسمه.

 …

[أظن انه احد معني شيان الكثيرة]

____________________

 كانت يده اليمنى ما زالت على فمه ، وكان يسعل مرة أو مرتين من حين لآخر. بعد مسح الجزء العلوي من جسده باستخدام الشين تشي تمكن من التأكد من عدم وجود أي إصابات خطيرة لم تتأذى رئتيه ومجرى الهواء ، لكن حباله الصوتية تمزقت عندما كان يقاتل.

 توقف بصره عند طاولة البخور الواسعة. اكتشف أخيرًا مكان المشكلة لمعت عيناع مع يده اليسرى على مقبض خنجره المخفي ، مد يده اليمنى ببطء ولكن بحزم ورفع القماش الذي كان ملفوفًا على الطاولة.

 استمر فان شياز في السعال وهو يمشي ، شوهت بقع الدم منديله الأبيض . لقد فكر في لين داييو و سو مينجشن و تشو يو و لين تشينان والعديد من كبار السن – سعال- ، حسنًا ليس لين تشينان الذي لم يكن يرتعش مثل الثلاثة الآخرين.

 رفع القماش …لم يستطع فان زيان تصديق عينيه.

 بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى القاعة الجانبية ، كان الشين تشي قد شفى حلقه بالفعل . وضع فان شيان منديله بعيدًا بحزن إلى حد ما . استدار وألقى نظرة أخرى على مذبح السماء قبل أن يمشي إلى المعبد الجانبي.

 بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى القاعة الجانبية ، كان الشين تشي قد شفى حلقه بالفعل . وضع فان شيان منديله بعيدًا بحزن إلى حد ما . استدار وألقى نظرة أخرى على مذبح السماء قبل أن يمشي إلى المعبد الجانبي.

 كان المعبد الجانبي أصغر قليلاً ويحيط به جدار حجري أزرق لم يكن هناك أحد بالداخل أصيب فان شيان بخيبة أمل لعدم رؤيته أي رهبان . بينما كان يتوغل أكثر شعر بخيبة أمل أكثر بعد اكتشاف عدم وجود تماثيل للآلهة ، على عكس المعابد التي كان يعرفها في حياته السابقة.

 أخذ بضع نظرات أخرى قبل أن يدرك السبب. ما كان على وشك الحدوث سيبقى في ذاكرته لفترة طويلة – كانت الفتاة تمسك بساق دجاجة ، وقد تسربت الدهون إلى شفتيها أثناء تناولها الطعام.

 غير أنه في النهاية غير تفكيره. يجب أن يكون هذا طبيعيًا ، لأن الناس كانوا يعبدون السماء فبطبيعة الحال لن يتمكنوا من فهم شكلها

 بعد ذلك ، شعرت الفتاة أنها كانت وقحة إلى حد ما. بدأ اللون الأحمر ينتشر على خديها قبل أن يختفي بسرعة. لكنه انتشر في وقت ما وصولا أذنيها.

 في وسط المعبد كانت هناك طاولة بخور واسعة للغاية. تدلى منها قماش اصفر باهت ، وصل إلى الأرض وغطي الارضية الحجرية .

 …

 كان على المنضدة مبخرة خزفية أنيقة بثلاثة أعواد بخور تم حرق نصفها بالفعل الغرفة بأكملها كانت مليئة برائحة مهدئة.

 كانت يده اليمنى ما زالت على فمه ، وكان يسعل مرة أو مرتين من حين لآخر. بعد مسح الجزء العلوي من جسده باستخدام الشين تشي تمكن من التأكد من عدم وجود أي إصابات خطيرة لم تتأذى رئتيه ومجرى الهواء ، لكن حباله الصوتية تمزقت عندما كان يقاتل.

 تجول فان شيان بلا هدف ، حول بصره باستمرار عبر اللوحات الجدارية. اكتشف أن تلك الجداريات تشبه اللوحات الزيتية الأكثر حداثة من حياته السابقة. ومع ذلك ، فإن الآلهة التي تم تصويرها وهي تقف على قمم الجبال ، أو تطفو على البحر ، أو تجلس بجانب البراكين ، كانت جميعها ضبابية الوجوه. كان الأمر كما لو أن الفنان قصد أن يكونوا على هذا النحو.

 هز رأسه ، متخليًا عن فكرة أنه سيجد إجابات هنا. وجد وسادة رقيقة ، وألقى بها أمام منضدة البخور ، ونزل. ربط يديه ببعضهما البعض وأغمض عينيه. تحركت شفتاه قليلا إلى تصاعد دخان البخور وهو يواصل الصلاة.

 لاحظ فان شيان أن اللوحات الجدارية تحكي عن الحكايات الشعبية القديمة الشائعة في الكتب ، بما في ذلك قصص مثل جون يو الذي يتحكم في الفيضان العظيم ، من بين أمور أخرى ، لم يتمكن فان شيان من مطابقة الجداريات مع كتبهم.

 أخيرًا ، تم كسر الهدوء غير المريح.

 هز رأسه ، متخليًا عن فكرة أنه سيجد إجابات هنا. وجد وسادة رقيقة ، وألقى بها أمام منضدة البخور ، ونزل. ربط يديه ببعضهما البعض وأغمض عينيه. تحركت شفتاه قليلا إلى تصاعد دخان البخور وهو يواصل الصلاة.

 بعد ذلك ، شعرت الفتاة أنها كانت وقحة إلى حد ما. بدأ اللون الأحمر ينتشر على خديها قبل أن يختفي بسرعة. لكنه انتشر في وقت ما وصولا أذنيها.

 كان فان شيان ملحدًا في حياته السابقة ، لكنه الآن اصبح متدينًا حقًا. مثل هذا التغيير كان متوقعا. أي شخص يمر بما اختبره سيفعل الشيء نفسه بالتأكيد.

 لاحظ فان شيان أن اللوحات الجدارية تحكي عن الحكايات الشعبية القديمة الشائعة في الكتب ، بما في ذلك قصص مثل جون يو الذي يتحكم في الفيضان العظيم ، من بين أمور أخرى ، لم يتمكن فان شيان من مطابقة الجداريات مع كتبهم.

 وهذا هو السبب في أنه كان يتعبد بإخلاص. صلى أن تخبره السماء والمعبد عن سبب وجوده في هذا العالم. ناهيك عن أنه صلى من أجل حياة خالية من المتاعب مع الكثير من المال.

 …

 …

 كان كل شيء هادئًا في وسط المعبد ، ولا تزال يد فان شيان ممسكة بالقماش ، وعيناه لا تزالان مثبتتان على وجه الفتاة . جمعت الفتاة الآن الشجاعة للنظر إليه مباشرة . نظروا إلى بعضهم البعض . مر وقت طويل ، لكن الصمت كان سيد الموقف

 …

 تجول فان شيان بلا هدف ، حول بصره باستمرار عبر اللوحات الجدارية. اكتشف أن تلك الجداريات تشبه اللوحات الزيتية الأكثر حداثة من حياته السابقة. ومع ذلك ، فإن الآلهة التي تم تصويرها وهي تقف على قمم الجبال ، أو تطفو على البحر ، أو تجلس بجانب البراكين ، كانت جميعها ضبابية الوجوه. كان الأمر كما لو أن الفنان قصد أن يكونوا على هذا النحو.

 فجأة حدث اضطراب في دخان البخور. ارتعشت آذان فان شيان كما لو أنهم سمعوا شيئًا . بعد أن شعر بالريبة ، فتح عينيه ورأى المبخرة الصغيرة ترتجف قليلاً. كان مندهشا للغاية. هل وصلت صلاته الشاردة إلى السماء أخيرًا؟

 استمر فان شياز في السعال وهو يمشي ، شوهت بقع الدم منديله الأبيض . لقد فكر في لين داييو و سو مينجشن و تشو يو و لين تشينان والعديد من كبار السن – سعال- ، حسنًا ليس لين تشينان الذي لم يكن يرتعش مثل الثلاثة الآخرين.

 توقف بصره عند طاولة البخور الواسعة. اكتشف أخيرًا مكان المشكلة لمعت عيناع مع يده اليسرى على مقبض خنجره المخفي ، مد يده اليمنى ببطء ولكن بحزم ورفع القماش الذي كان ملفوفًا على الطاولة.

 عند رؤية الفتاة تقلق نيابة عنه ، تحسّن قلب فان شيان. طمأنها بابتسامة على وجهه: “هذا لا شيء. سأعتاد على ذلك”.

 ——————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————-

 كانت يده اليمنى ما زالت على فمه ، وكان يسعل مرة أو مرتين من حين لآخر. بعد مسح الجزء العلوي من جسده باستخدام الشين تشي تمكن من التأكد من عدم وجود أي إصابات خطيرة لم تتأذى رئتيه ومجرى الهواء ، لكن حباله الصوتية تمزقت عندما كان يقاتل.

 رفع القماش …لم يستطع فان زيان تصديق عينيه.

 هز رأسه ، متخليًا عن فكرة أنه سيجد إجابات هنا. وجد وسادة رقيقة ، وألقى بها أمام منضدة البخور ، ونزل. ربط يديه ببعضهما البعض وأغمض عينيه. تحركت شفتاه قليلا إلى تصاعد دخان البخور وهو يواصل الصلاة.

 كانت تحت الطاولة فتاة نصف راكعة ترتدي ملابس هانفو ملفوفة بأسلوب انيق. لقد صُدمت أيضًا بينما كانت تحدق في فان شيان.

 توقف بصره عند طاولة البخور الواسعة. اكتشف أخيرًا مكان المشكلة لمعت عيناع مع يده اليسرى على مقبض خنجره المخفي ، مد يده اليمنى ببطء ولكن بحزم ورفع القماش الذي كان ملفوفًا على الطاولة.

 كانت للفتاة عيون كبيرة مع نظرة لطيفة تشبه سطح بحيرة هادئة كان وجهها رائع الجمال . كان لديها جلد شاحب وناعم ورموش طويلة مثل لوحة فنية

 كان المعبد الجانبي أصغر قليلاً ويحيط به جدار حجري أزرق لم يكن هناك أحد بالداخل أصيب فان شيان بخيبة أمل لعدم رؤيته أي رهبان . بينما كان يتوغل أكثر شعر بخيبة أمل أكثر بعد اكتشاف عدم وجود تماثيل للآلهة ، على عكس المعابد التي كان يعرفها في حياته السابقة.

 مذهولا . فان شيان لم يستطع تحريك عينيه بعيدا . تدريجيًا لاحظ أن جبين الفتاة كان كبيرًا قليلاً وأنفها كان مدببًا قليلاً . كانت بشرتها أكثر بياضًا قليلاً من المعتاد ، وكانت شفتيها أكثر سمكًا إلى حد ما من معايير الجمال التقليدية . على الرغم من هذه العيوب ، إلا أن مظهرها العام ، بالإضافة إلى تعبيرها الخائف قليلاً وخجلها الفطري ، لا يزال يجعل قلب فان شيان يخفق بسرعة قليلاً.

 كانت للفتاة عيون كبيرة مع نظرة لطيفة تشبه سطح بحيرة هادئة كان وجهها رائع الجمال . كان لديها جلد شاحب وناعم ورموش طويلة مثل لوحة فنية

 تأثر قلبه.

 “من … أنت … من أنت؟”

 نظرت الفتاة إلى هذا الشاب الذي يعبد السماء بفضول. لم تكن تتوقع أن يبدو الشاب جميلا جدا برموشه الطويلة. لم تستطع إلا أن تنظر بضع نظرات أخرى إليه.

 مذهولا . فان شيان لم يستطع تحريك عينيه بعيدا . تدريجيًا لاحظ أن جبين الفتاة كان كبيرًا قليلاً وأنفها كان مدببًا قليلاً . كانت بشرتها أكثر بياضًا قليلاً من المعتاد ، وكانت شفتيها أكثر سمكًا إلى حد ما من معايير الجمال التقليدية . على الرغم من هذه العيوب ، إلا أن مظهرها العام ، بالإضافة إلى تعبيرها الخائف قليلاً وخجلها الفطري ، لا يزال يجعل قلب فان شيان يخفق بسرعة قليلاً.

 بعد ذلك ، شعرت الفتاة أنها كانت وقحة إلى حد ما. بدأ اللون الأحمر ينتشر على خديها قبل أن يختفي بسرعة. لكنه انتشر في وقت ما وصولا أذنيها.

 غير أنه في النهاية غير تفكيره. يجب أن يكون هذا طبيعيًا ، لأن الناس كانوا يعبدون السماء فبطبيعة الحال لن يتمكنوا من فهم شكلها

 ومع ذلك ، ما زالت ترفض ان تنظر بعيدًا. كانت فضوليّة إلى هذا الحدّ ، متسائلة من أين جاء هذا الشاب الوسيم.

 في وسط المعبد كانت هناك طاولة بخور واسعة للغاية. تدلى منها قماش اصفر باهت ، وصل إلى الأرض وغطي الارضية الحجرية .

 …

 …

 …

 “من … أنت … من أنت؟”

 كان كل شيء هادئًا في وسط المعبد ، ولا تزال يد فان شيان ممسكة بالقماش ، وعيناه لا تزالان مثبتتان على وجه الفتاة . جمعت الفتاة الآن الشجاعة للنظر إليه مباشرة . نظروا إلى بعضهم البعض . مر وقت طويل ، لكن الصمت كان سيد الموقف

 ومع ذلك ، ما زالت ترفض ان تنظر بعيدًا. كانت فضوليّة إلى هذا الحدّ ، متسائلة من أين جاء هذا الشاب الوسيم.

 قام فتن شيان بفحص وجه الفتاة ، ولم يستطع إلا أن يخفض رأسه من الحرج. لفت بريق غير عادي على شفاه الفتاة انتباه فان شيان.

 توقف بصره عند طاولة البخور الواسعة. اكتشف أخيرًا مكان المشكلة لمعت عيناع مع يده اليسرى على مقبض خنجره المخفي ، مد يده اليمنى ببطء ولكن بحزم ورفع القماش الذي كان ملفوفًا على الطاولة.

 أخذ بضع نظرات أخرى قبل أن يدرك السبب. ما كان على وشك الحدوث سيبقى في ذاكرته لفترة طويلة – كانت الفتاة تمسك بساق دجاجة ، وقد تسربت الدهون إلى شفتيها أثناء تناولها الطعام.

 هذه الفتاة الحسناء بجلدها الابيض كاليشيم . لتعتقد أنها اختبأت تحت طاولة البخور لتأكل الدجاج! علق فك فان شيان مفتوحا بسبب هذا التباين . كان صامتا لفترة من الوقت.

 تأثر قلبه.

 أخيرًا ، تم كسر الهدوء غير المريح.

 …

 “من … أنت … من أنت؟”

 تحدث الثنائي الجميل في نفس الوقت ، صوتهما المهتز بلطف يتطابق مع بعضهما البعض.

 تحدث الثنائي الجميل في نفس الوقت ، صوتهما المهتز بلطف يتطابق مع بعضهما البعض.

 كان فان شيان ملحدًا في حياته السابقة ، لكنه الآن اصبح متدينًا حقًا. مثل هذا التغيير كان متوقعا. أي شخص يمر بما اختبره سيفعل الشيء نفسه بالتأكيد.

 سمع فان شيان الفتاة لأول مرة . صوت ناعم وبلا قوة. كان صوتًا مريحًا ، لكنه تركه أيضًا ضائعا في افكاره . كان هناك شعور بالإثارة حول صدره. فجأة ! … سعل فان شيان دمًا.

 عند رؤية الفتاة تقلق نيابة عنه ، تحسّن قلب فان شيان. طمأنها بابتسامة على وجهه: “هذا لا شيء. سأعتاد على ذلك”.

 “آه!” صاحت الفتاة متفاجئة. لم تكن خائفة مع ذلك . حيث أبدت عيناها تعاطفًا شديدًا كما لو أنها شعرت بكل معاناة فان شيان.

[أظن انه احد معني شيان الكثيرة]

 عند رؤية الفتاة تقلق نيابة عنه ، تحسّن قلب فان شيان. طمأنها بابتسامة على وجهه: “هذا لا شيء. سأعتاد على ذلك”.

 كانت للفتاة عيون كبيرة مع نظرة لطيفة تشبه سطح بحيرة هادئة كان وجهها رائع الجمال . كان لديها جلد شاحب وناعم ورموش طويلة مثل لوحة فنية

____________________

 استمر فان شياز في السعال وهو يمشي ، شوهت بقع الدم منديله الأبيض . لقد فكر في لين داييو و سو مينجشن و تشو يو و لين تشينان والعديد من كبار السن – سعال- ، حسنًا ليس لين تشينان الذي لم يكن يرتعش مثل الثلاثة الآخرين.

57

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط