نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 58

58

 بعد السعال عدة مرات ، كان المنديل ملطخًا بالقليل من الدم.

مع الرياح القادمة من الجنوب ، حطت فراشة على ذراعي.

 ظهر أثر من الحزن في عيون السيدة ليو . استاءت من ان فشل ابنها اصبح ناجحًا ، وتحدثت مع فان شيان بابتسامة .

 تفتحت براعم الورود بين ذراعي ، وازهرت من أجل رجل مثلك.

 هزت الفتاة رأسها بخجل.

 إنها اقتران نادر ، والوقت لا يتنظر اي رجل.

_________________

 إذا اعطيتني لي ثمرة بابايا ، سأعيد لكِ يشم جيد.

 هزت رأسها بتعبير قاتم.

[صدقوني اكاد انك•ح هذه الاقوال الصينية ]

-سعر الفصل 60 ذهبة … معناه سعر 10 فصول 600ذهبة و 30 فصل 1800 ذهبة…. ان اردت اي فصول زائدة عن الفصول اليومية .. تعال لسيرفر الديسكورد وادعم الرواية… وساقوم بترجمة الفصول المدعومة …على الأقل في 2 يوم اذا كانت كثيرة … اقصى حد للفصول 20 في اليوم

 ——————————————————————

 لم يكن جونغ تشو متفائلاً مثل فان شيان. لقد خرج مع السيد للاسترخاء بشكل غير متوقع كان هناك العديد من القضايا المقلقة … أولاً ، مر شاب مجهول عبر الحصار الذي فرضن حراسه وركض إلى معبد تشينغ… ثانياً ، رأى الجميع الفتاة الصغيرة وهي تتسلل إلى القاعة الجانبية. “ما فائدة هؤلاء الراهبات القدامى؟” ، كان يفكر

 عند سماع الملاحظة الروائية الرائعة ، ظهرت ابتسامة على وجه الفتاة القلقة.

 رفعت الخادمة صوتها وقالت: “لكن الطبيب الإمبراطوري قال إنه لا يمكنك التعرض للرياح بسبب المرض”.

 نظر إليها فان شيان بابتسامة وقال بهدوء ، “هل ما زلت مختبئة بالداخل؟”

مع الرياح القادمة من الجنوب ، حطت فراشة على ذراعي.

 هزت الفتاة رأسها بخجل.

 بالمناسبة الفصول اليومية ستكون  على اقل تقدير 3

 في غضون ذلك ، جاء صوت من الخارج ، “سيدتي ، أين أنت؟” شحبت الفتاة ذات الرداء الأبيض على الفور بعد ان علمت أنها مضطرة للمغادرة.

مع الرياح القادمة من الجنوب ، حطت فراشة على ذراعي.

 عرف فان شيان أيضًا أن شخصًا ما في الخارج يبحث عنها . عند النظر إلى تعبيرها نشأ في قلبه شعور بالخسارة خوفًا من أنه لن يتمكن من العثور عليها بعد رحيلها اليوم سألها بقلق: “هل ستأتين غدًا؟”

 لاحظ غونغ ديان أن العربة كانت هادئة ، تنهد سرا واسترخى قليلاً . استدار ليرى الحراس المكتئبين خلفه وانفجر غاضبا …لقد فقد الحراس المتخفون خارج معبد تشينغ من قبل شخص ما. وهو لا يعرف حتى من فعل ذلك!

 هزت رأسها بتعبير قاتم.

 نظرت حولها ثم ركضت وأعطت فان شيان ساق الدجاج. ثم خرجت من بوابة المبنى مبتسمة وتلوح بيدها.

 “هل أنت فرد من العائلة النبيلة في الصالة الرئيسية؟” سأل فان شيان بشكل ملح.

 أصيبت الخادمة بالذعر بعد أن رأت الدماء ، وقالت بصوت باكي ، “إنكي تسعلين الدماء مرة أخرى. هذا لا يبشر بالخير”

 فكرت الفتاة وابتسمت دون أن ترد عليه . خرجت المذبح وجرت كالريح . قبل أن تخرج من بوابة المعبد نظرت إلى فان شيان وألقت عينيها على ساق الدجاج في يدها . اخرجت لسانها بشكل هزلي . فكرت في كيف سيوبخها عمها إذا رآها تفعل ذلك.

احم ملاحظة مهمة جدا في ما يخص الرفع….

 نظرت حولها ثم ركضت وأعطت فان شيان ساق الدجاج. ثم خرجت من بوابة المبنى مبتسمة وتلوح بيدها.

 تنهدت الخادمة بدهشة . لم يكن لديها أي فكرة عما تعنيه الفتاة . ظنت أن المرض جعلها تهذي .

 لن تعود أبدا …

 رفعت الخادمة صوتها وقالت: “لكن الطبيب الإمبراطوري قال إنه لا يمكنك التعرض للرياح بسبب المرض”.

 …

احم ملاحظة مهمة جدا في ما يخص الرفع….

 …

 ——————————————————————

 كان فان شيان نصف راكع على سجادة الصلاة ، مؤكدا أن ما رآه سابقا لم يكن جنية أرسلها الاله . نظر إلى ساق الدجاج في يده وضحك . قرر أنه سيعثر على الفتاة في العاصمة بغض النظر عن مكانها “إذا لم تكن الفتاة مخطوبة …” فكر في نفسه. “لا – حتى لو كانت مخطوبة لبعض الحمقى ، سأستعيدها!”

 بعد السعال عدة مرات ، كان المنديل ملطخًا بالقليل من الدم.

م.م : [قصدك ساخطفها يا وغد]

 فكرت الفتاة وابتسمت دون أن ترد عليه . خرجت المذبح وجرت كالريح . قبل أن تخرج من بوابة المعبد نظرت إلى فان شيان وألقت عينيها على ساق الدجاج في يدها . اخرجت لسانها بشكل هزلي . فكرت في كيف سيوبخها عمها إذا رآها تفعل ذلك.

 عندما خرج من بوابة المعبد مع ساق الدجاجة الزيتية في يده ، رأى صفًا من العربات تقترب من الشرق. كان يعلم أن الفتاة ذات الرداء الأبيض يجب أن تكون في إحدى العربات.

 لم يكن جونغ تشو متفائلاً مثل فان شيان. لقد خرج مع السيد للاسترخاء بشكل غير متوقع كان هناك العديد من القضايا المقلقة … أولاً ، مر شاب مجهول عبر الحصار الذي فرضن حراسه وركض إلى معبد تشينغ… ثانياً ، رأى الجميع الفتاة الصغيرة وهي تتسلل إلى القاعة الجانبية. “ما فائدة هؤلاء الراهبات القدامى؟” ، كان يفكر

 كانت شمس الغروب مشرقة على الأشجار الخضراء على جانبي الطريق ، مما جعل الأوراق تبدو وكأنها مشتعلة.

-سعر الفصل 60 ذهبة … معناه سعر 10 فصول 600ذهبة و 30 فصل 1800 ذهبة…. ان اردت اي فصول زائدة عن الفصول اليومية .. تعال لسيرفر الديسكورد وادعم الرواية… وساقوم بترجمة الفصول المدعومة …على الأقل في 2 يوم اذا كانت كثيرة … اقصى حد للفصول 20 في اليوم

 رفع فان شيان ساق الدجاجة وقضمها بدون ادراك . فجأة ، تذكر أن شفاه الفتاة الحلوة قد عضت ساق الدجاجة وتسارع نبضه .

م.م : [قصدك ساخطفها يا وغد]

 “فخذ الدجاج ، فخذ الدجاج ، أنت أسعد فخذ دجاج في العالم.”

 في غضون ذلك ، جاء صوت من الخارج ، “سيدتي ، أين أنت؟” شحبت الفتاة ذات الرداء الأبيض على الفور بعد ان علمت أنها مضطرة للمغادرة.

 ذهب إلى وسط العاصمة بابتسامة . مع تقدير كبير للطفل الصغير الذي قاده للمعبد -أخذ وقته – على الرغم من أنه لم يستطع العودة إلى فان مانور. الشخص الذي كان يجب أن يشكره حقًا هو الأعمى الذي لم يكن بعيدًا عنه ، يحمل عصا من الخيزران ويختفي في الشفق.

 كان وقت العشاء وكان أربعة أشخاص ينتظرونه على الطاولة . شعر بالأسف لكن الكونت سنان كان بلا تعبير بينما ابتسمت السيدة ليو بلطف دون أي أثر للازدراء.

 ——————————————————————

 إذا اعطيتني لي ثمرة بابايا ، سأعيد لكِ يشم جيد.

 لم يكن جونغ تشو متفائلاً مثل فان شيان. لقد خرج مع السيد للاسترخاء بشكل غير متوقع كان هناك العديد من القضايا المقلقة … أولاً ، مر شاب مجهول عبر الحصار الذي فرضن حراسه وركض إلى معبد تشينغ… ثانياً ، رأى الجميع الفتاة الصغيرة وهي تتسلل إلى القاعة الجانبية. “ما فائدة هؤلاء الراهبات القدامى؟” ، كان يفكر

 ——————————————————————

 ومع ذلك ، لم يكن لديه أي وسيلة للتنفيس عن استيائه ، لأن السيد بدا كئيبًا غاضبًا جدًا. يبدو أن الرسالة المشفرة جعلته غير سعيد.

 هزت الفتاة رأسها بخجل.

 بكى النبيل في العربة ببرود لمدة 20 عامًا حتى الآن كان يكره الجلوس على كرسيين- “غونغ ديان” . “إذا كان تشين بينغ بينغ لا زال لا يريد العودة ، أرسل رجالك ليأخذوها.”

 ثم فكرت في الشائعات المتورطة فيها هي واريستقراطي فان مانور . على الرغم من معارضة امها و ابيها الغريب أيضًا ، ولكن … من يستطيع أن يعارض إرادة عمها؟ هذا جعلها مكتئبة . مع شعور بالضيق في صدرها ، سحبت منديل أبيض لتغطي فمها.

 “نعم سيدي.” امتثل غونغ ديان لكنه اشتكى داخليًا ، مفكرًا في من يمكنه القيام بهذه المهمة بشكل جيد.

 شرح ما حدث بكلمات قليلة . انفجرت فان رورو ضاحكة اعتقدت أن شقيقها الأكبر كان أحمقا … حتى لو لم يتمكن من العثور على عربته الخاصة ، كان من الأفضل استئجار واحدة من وكالة تأجير العربات . لم يفكر فان شيان أبدًا في العربة ، لذلك كان عليه أن يتحمل سخرية فان سيشي.

 لاحظ غونغ ديان أن العربة كانت هادئة ، تنهد سرا واسترخى قليلاً . استدار ليرى الحراس المكتئبين خلفه وانفجر غاضبا …لقد فقد الحراس المتخفون خارج معبد تشينغ من قبل شخص ما. وهو لا يعرف حتى من فعل ذلك!

 لم يكن جونغ تشو متفائلاً مثل فان شيان. لقد خرج مع السيد للاسترخاء بشكل غير متوقع كان هناك العديد من القضايا المقلقة … أولاً ، مر شاب مجهول عبر الحصار الذي فرضن حراسه وركض إلى معبد تشينغ… ثانياً ، رأى الجميع الفتاة الصغيرة وهي تتسلل إلى القاعة الجانبية. “ما فائدة هؤلاء الراهبات القدامى؟” ، كان يفكر

 وبسبب هذا ، دخل ذلك المراهق بسهولة شديدة إلى معبد تشينغ الذي يخضع لحراسة مشددة.

_________________

 عبس غونغ ديان ، متسائلاً من لديه القدرة على أن يفقد الحراس الثمانية وعيهم بصمت في نفس الوقت . كان هذا بمثابة شيء لم يكن بمقدور سوى الأربعة الكبار العظماء! إذا … كان مغتالا …؟ كان قلبه مغمورا بالخوف ولم يجرؤ على الاستمرار في التفكير -ومع ذلك كان يعلم أنه سيتم إجراء تحقيق شاما بعد عودته.

 كانت العربة ذات النوافذ المزخرفة بالزهور في نهاية الموكب مختلفة عن العربات الأخرى . كانت الفتاة ذات الرداء الأبيض التي حدقت في فان شيان بحرج في معبد تشينغ الآن نصف متکئة على المقعد . بابتسامة باهتة ، بدت وكأنها تتذكر شيئًا ما.

 كانت العربة ذات النوافذ المزخرفة بالزهور في نهاية الموكب مختلفة عن العربات الأخرى . كانت الفتاة ذات الرداء الأبيض التي حدقت في فان شيان بحرج في معبد تشينغ الآن نصف متکئة على المقعد . بابتسامة باهتة ، بدت وكأنها تتذكر شيئًا ما.

 بعد الوجبة ، بدأت الأسرة المكونة من أربعة أفراد تلعب لعبة ورق “مادياو”° بسعادة. كان فان سيشي اشبه بمحاسب يمسك عدادا ويساعد الجميع في الحساب.

 كانت الخادمة بجانبها مسترخية بعد أن رأت أن سيادتها كانت سعيدة للغاية . سألت الخادمة: “سيدتي ، لماذا أنتِ سعيدة للغاية اليوم؟”

 “هل أنت فرد من العائلة النبيلة في الصالة الرئيسية؟” سأل فان شيان بشكل ملح.

 ابتسمت الفتاة وقالت ، “في كل مرة أخرج فيها مع عمي ، أشعر بسعادة كبيرة . على الأقل هذا أفضل من البقاء في تلك الغرفة الكئيبة.”

58

 رفعت الخادمة صوتها وقالت: “لكن الطبيب الإمبراطوري قال إنه لا يمكنك التعرض للرياح بسبب المرض”.

[صدقوني اكاد انك•ح هذه الاقوال الصينية ]

 عند سماعها كلمة “مرض” شعرت الفتاة بالحزن والانزعاج . لكن عندما فكرت في الشاب الوسيم الذي قابلته ، شعرت بتحسن. قالت لنفسها: “أنا مشؤومة ولا أستطيع العيش لفترة أطول . هل يجب أن أكون سعيدة أم غير ذلك لأنني قابلت ذلك الرجل؟”

[صدقوني اكاد انك•ح هذه الاقوال الصينية ]

 ثم فكرت في الشائعات المتورطة فيها هي واريستقراطي فان مانور . على الرغم من معارضة امها و ابيها الغريب أيضًا ، ولكن … من يستطيع أن يعارض إرادة عمها؟ هذا جعلها مكتئبة . مع شعور بالضيق في صدرها ، سحبت منديل أبيض لتغطي فمها.

[صدقوني اكاد انك•ح هذه الاقوال الصينية ]

 بعد السعال عدة مرات ، كان المنديل ملطخًا بالقليل من الدم.

 أصيبت الخادمة بالذعر بعد أن رأت الدماء ، وقالت بصوت باكي ، “إنكي تسعلين الدماء مرة أخرى. هذا لا يبشر بالخير”

 لاحظ غونغ ديان أن العربة كانت هادئة ، تنهد سرا واسترخى قليلاً . استدار ليرى الحراس المكتئبين خلفه وانفجر غاضبا …لقد فقد الحراس المتخفون خارج معبد تشينغ من قبل شخص ما. وهو لا يعرف حتى من فعل ذلك!

 بابتسامة خافتة ، تذكرت الفتاة ما قاله الشاب وضحكت. “وماذا في ذلك؟ أنا معتاد على ذلك الآن.”

 إذا اعطيتني لي ثمرة بابايا ، سأعيد لكِ يشم جيد.

 تنهدت الخادمة بدهشة . لم يكن لديها أي فكرة عما تعنيه الفتاة . ظنت أن المرض جعلها تهذي .

 ——————————————————————

 ———————————————————————————

 “نعم سيدي.” امتثل غونغ ديان لكنه اشتكى داخليًا ، مفكرًا في من يمكنه القيام بهذه المهمة بشكل جيد.

 عاد فان شيان إلى فان مانور ليلاً في حالة اضطراب . لقد اتخذ قرارًا بربط الحزام الرسمي للكونت بخصره عندما يخرج في المرة القادمة.

 عاد فان شيان إلى فان مانور ليلاً في حالة اضطراب . لقد اتخذ قرارًا بربط الحزام الرسمي للكونت بخصره عندما يخرج في المرة القادمة.

 كان وقت العشاء وكان أربعة أشخاص ينتظرونه على الطاولة . شعر بالأسف لكن الكونت سنان كان بلا تعبير بينما ابتسمت السيدة ليو بلطف دون أي أثر للازدراء.

مع الرياح القادمة من الجنوب ، حطت فراشة على ذراعي.

 شرح ما حدث بكلمات قليلة . انفجرت فان رورو ضاحكة اعتقدت أن شقيقها الأكبر كان أحمقا … حتى لو لم يتمكن من العثور على عربته الخاصة ، كان من الأفضل استئجار واحدة من وكالة تأجير العربات . لم يفكر فان شيان أبدًا في العربة ، لذلك كان عليه أن يتحمل سخرية فان سيشي.

 إذا اعطيتني لي ثمرة بابايا ، سأعيد لكِ يشم جيد.

 بعد الوجبة ، بدأت الأسرة المكونة من أربعة أفراد تلعب لعبة ورق “مادياو”° بسعادة. كان فان سيشي اشبه بمحاسب يمسك عدادا ويساعد الجميع في الحساب.

 كان وقت العشاء وكان أربعة أشخاص ينتظرونه على الطاولة . شعر بالأسف لكن الكونت سنان كان بلا تعبير بينما ابتسمت السيدة ليو بلطف دون أي أثر للازدراء.

[لعبة ورق صينية]

[لعبة ورق صينية]

 ظهر أثر من الحزن في عيون السيدة ليو . استاءت من ان فشل ابنها اصبح ناجحًا ، وتحدثت مع فان شيان بابتسامة .

 تنهدت الخادمة بدهشة . لم يكن لديها أي فكرة عما تعنيه الفتاة . ظنت أن المرض جعلها تهذي .

_________________

 بالمناسبة الفصول اليومية ستكون  على اقل تقدير 3

احم ملاحظة مهمة جدا في ما يخص الرفع….

 بعد السعال عدة مرات ، كان المنديل ملطخًا بالقليل من الدم.

-سعر الفصل 60 ذهبة … معناه سعر 10 فصول 600ذهبة و 30 فصل 1800 ذهبة…. ان اردت اي فصول زائدة عن الفصول اليومية .. تعال لسيرفر الديسكورد وادعم الرواية… وساقوم بترجمة الفصول المدعومة …على الأقل في 2 يوم اذا كانت كثيرة … اقصى حد للفصول 20 في اليوم

 بعد الوجبة ، بدأت الأسرة المكونة من أربعة أفراد تلعب لعبة ورق “مادياو”° بسعادة. كان فان سيشي اشبه بمحاسب يمسك عدادا ويساعد الجميع في الحساب.

 بالمناسبة الفصول اليومية ستكون  على اقل تقدير 3

 كانت شمس الغروب مشرقة على الأشجار الخضراء على جانبي الطريق ، مما جعل الأوراق تبدو وكأنها مشتعلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط