نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 65

65

 “الآنسة رورو.” كان لقب ولي العهد جينغ هو لي ، واسمه هو هونغتشنغ. كانت الشائعات السائدة في العاصمة هي أنه لم يسبق رؤيته بعيدًا عن منزل المتعة ، لكنه كان يقف أمام الآنسة فان ، بدا شابًا خجولًا ومحترمًا.

كانت مسابقة الشعر في قصر ولي العهد الأمير جينغ ومسابقة الشعر لولي العهد من أهم الأحداث الاجتماعية في العاصمة. كانوا يُحتجزون شهريًا ، عندما تمطر أو مشرقة. حاول عدد لا يحصى من العلماء الفقراء والشعراء الجائعين قصارى جهدهم للدخول ، على أمل إشعال النار في العالم بخط شعر واحد وإيجاد طريقة للمضي قدمًا في الحياة.

 كان الخدم عند البوابة المتجهون إلى قصر الأمير فضوليين إلى حد ما حول من يمكن أن يكون هذا الضيف حتى يستقبلهم ولي العهد نفسه عند البوابة.

 كان ولي العهد ذائع الصيت باعتباره صانع كلمات ، وعلى الرغم من أن ولي العهد جينغ كان الأخ الأصغر للإمبراطور ، فقد كان مصمماً على أن يكون أميرًا ثريًا وعاطلًا ، وبالتالي لم يكن لديه سوى القليل من النفوذ. على النقيض من ذلك ، فإن أولئك الذين لديهم أهداف واضحة يتدفقون بشكل طبيعي إلى جانب ولي العهد.

 خاب أمله قليلاً ، تبع ولي العهد إلى حافة البحيرة. وبينما كان ينظر إلى الحرير العائم من بعيد ، لم يستطع إلا أن يفكر في ستيفن تشاو ، المخرج والممثل الذي كان يحبه كثيرًا في حياته الماضية. تنهد بعمق في قلبه. “إنه شعور مثل الحب الأول”.

 إذا تمكّن المرء من الحصول على مدح ولي العهد الأمير جينغ ، فقد كانت طريقة جيدة لبناء السمعة . لذلك في كل مسابقة كان العديد من الضيوف يجتمعون في قصر الأمير ، ليس بعيدًا عن بوابة شيشين جاء بعضهم على متن عربات ، وبعضهم جلس فوق عربات ، وبعضهم سار ، لكن الخادم الشخصي عند البوابة عامل الجميع بنفس القدر ، وبعد التحقق من بطاقات أسمائهم ، كان يسمح لهم بالدخول باحترام.

 خاب أمله قليلاً ، تبع ولي العهد إلى حافة البحيرة. وبينما كان ينظر إلى الحرير العائم من بعيد ، لم يستطع إلا أن يفكر في ستيفن تشاو ، المخرج والممثل الذي كان يحبه كثيرًا في حياته الماضية. تنهد بعمق في قلبه. “إنه شعور مثل الحب الأول”.

 جلس فان شيان على مقصورة محمول •( صورة في التعليقات او اسفل الفصل) بنظرة قبيحة على وجهه كان لون بشرته بالتناوب بين الأخضر والباهت الميت . من وقت لآخر كان يغطي فمه ، محاولًا قمع الرغبة في القيء.

 “لم تتأخر على الإطلاق”. نظر ولي العهد جينغ إلى هذا الشاب الذي التقى به مرة واحدة فقط ، وشعر بإعجاب خاص تجاهه. ضحك من قلبه. “طالما يمكنك أن تأتي ، الأخ فان.”

 لقد اختار بالانكوين لأنه شعر بأنه مناسب لمثل هذه المناسبة الأدبية الكبرى ، ودعا أخته للحضور معه . لقد قضى حياته كلها على البحر في دانتشو ، ولم يشعره تمايل القوارب أبدًا بدوار البحر ، لكن هذا البالانكين كان يجعله يشعر بالغثيان. شعر بعدم الارتياح ، فتح الستار على البالانكوين. “ما مقدار البعد؟” سأل تنغ زيجينغ .

كانت مسابقة الشعر في قصر ولي العهد الأمير جينغ ومسابقة الشعر لولي العهد من أهم الأحداث الاجتماعية في العاصمة. كانوا يُحتجزون شهريًا ، عندما تمطر أو مشرقة. حاول عدد لا يحصى من العلماء الفقراء والشعراء الجائعين قصارى جهدهم للدخول ، على أمل إشعال النار في العالم بخط شعر واحد وإيجاد طريقة للمضي قدمًا في الحياة.

 اصطنع تنغ زيجينغ ابتسامة. أجاب: “بعد المعبر التالي”.

 ابتسم ولي العهد . كان بإمكانهم الوقوف هناك يتحدثون طوال اليوم . بإشارة من يده أدخل الأشقاء إلى الحديقة.

 شخر فان شيان في استياء وجلس . كانت أصابعه مفلطحة مثل بساتين الفاكهة ، وضع إبهامه وخنصره معًا ، مما سمح لـ الشين تشي بالتحرر ببطء ، شطف أعضائه الداخلية لاخفيف الغثيان قليلاً ، لكنه في النهاية لم يستطع التوقف عن الشعور بالدوار.

 إذا تمكّن المرء من الحصول على مدح ولي العهد الأمير جينغ ، فقد كانت طريقة جيدة لبناء السمعة . لذلك في كل مسابقة كان العديد من الضيوف يجتمعون في قصر الأمير ، ليس بعيدًا عن بوابة شيشين جاء بعضهم على متن عربات ، وبعضهم جلس فوق عربات ، وبعضهم سار ، لكن الخادم الشخصي عند البوابة عامل الجميع بنفس القدر ، وبعد التحقق من بطاقات أسمائهم ، كان يسمح لهم بالدخول باحترام.

 تجعدت حواجبه عندما تعامل مع كل من الشك في عقله وانزعاجه الجسدي. أظهرت إقامته في القصر خلال الأيام القليلة الماضية أنه يشعر كما لو أن لدى والده طرق مختلفة جدًا في التفكير ، وكان هناك العديد من الأشياء التي لم يستطع شرحها . مثل لماذا كان يهتم كثيرًا بطفله غير الشرعي؟ هل كان ذلك بسبب حب والده لوالدته؟

 لاحظ فان شيان أن ولي العهد كان يناديه الآن بلقبه ، على عكس الأيام القليلة الماضية . لم يستطع معرفة ما قصد ولي العهد إظهاره من خلال هذا . توقف للحظة، وتسللت ابتسامة على وجهه. “عصير الكرز الشتوي من خارج قصرك أفضل بكثير مما يقدمونه في أماكن أخرى ، لذلك كان من الطبيعي أن أجربه”.

 أدار رأسه لينظر خارج المقصور ، فصل الستارة الخضراء الرقيقة نظر إلى الناس على ظهور الخيل. كان يعلم أنه على الرغم من أن تنغ زيجينغ كان معجبا به ، إلا أنه كان خادم والده ، لم يستطع وضع إيمانه به تمامًا -تنهد . لقد شعر أنه كان عليه أن يجد مرؤوسًا يمكنه الوثوق به ، وأشخاصًا مثل وو تشو الشبيه بالأشباح ، وأشخاص يمكن أن يأمرهم كما يشاء.

 إذا تمكّن المرء من الحصول على مدح ولي العهد الأمير جينغ ، فقد كانت طريقة جيدة لبناء السمعة . لذلك في كل مسابقة كان العديد من الضيوف يجتمعون في قصر الأمير ، ليس بعيدًا عن بوابة شيشين جاء بعضهم على متن عربات ، وبعضهم جلس فوق عربات ، وبعضهم سار ، لكن الخادم الشخصي عند البوابة عامل الجميع بنفس القدر ، وبعد التحقق من بطاقات أسمائهم ، كان يسمح لهم بالدخول باحترام.

 أراد فان شيان بشدة معرفة ما فعلته والدته في العاصمة ، وكيف عرفها والده ، و … كيف ماتت . لم يكن هذا ناتجًا عن الفضول الخالص والمودة الأبوية ؛ شعر أن معرفة ماضيه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها التحكم في حاضره ومستقبله.

 أراد فان شيان بشدة معرفة ما فعلته والدته في العاصمة ، وكيف عرفها والده ، و … كيف ماتت . لم يكن هذا ناتجًا عن الفضول الخالص والمودة الأبوية ؛ شعر أن معرفة ماضيه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها التحكم في حاضره ومستقبله.

 داخل قصر الأمير ، أمام البوابة المؤدية إلى الحديقة ، انحنى مجموعة من العلماء بتواضع لشاب معين . لم يتخيلوا أبدًا أن الشخص الذي رحب بهم عند البوابة في مسابقة الشعر اليوم هو ولي العهد جينغ نفسه.

 كان ولي العهد ذائع الصيت باعتباره صانع كلمات ، وعلى الرغم من أن ولي العهد جينغ كان الأخ الأصغر للإمبراطور ، فقد كان مصمماً على أن يكون أميرًا ثريًا وعاطلًا ، وبالتالي لم يكن لديه سوى القليل من النفوذ. على النقيض من ذلك ، فإن أولئك الذين لديهم أهداف واضحة يتدفقون بشكل طبيعي إلى جانب ولي العهد.

 شقت اثنين من المقصورات القصيرة مع ستائر خضراء طريقه ببطء . أعطى ولي العهد الأمير جينغ تحية قليلة الصبر للعلماء ، الذين بدوا غارقين في حضوره ، وتحرك على طول للترحيب بالمقصورة . في تلك اللحظة ، أدرك العلماء أنهم ارتكبوا نوعًا من الخطأ ، لكنهم لم يجرؤوا على ترك مشاعرهم تظهر على وجوههم. استمروا في الابتسام بتباهٍ ، وثقوا أيديهم في التحية ، ودخلوا إلى الحديقة الخلفية مع مرافقة الخادم الشخصي.

 إذا تمكّن المرء من الحصول على مدح ولي العهد الأمير جينغ ، فقد كانت طريقة جيدة لبناء السمعة . لذلك في كل مسابقة كان العديد من الضيوف يجتمعون في قصر الأمير ، ليس بعيدًا عن بوابة شيشين جاء بعضهم على متن عربات ، وبعضهم جلس فوق عربات ، وبعضهم سار ، لكن الخادم الشخصي عند البوابة عامل الجميع بنفس القدر ، وبعد التحقق من بطاقات أسمائهم ، كان يسمح لهم بالدخول باحترام.

 كان الخدم عند البوابة المتجهون إلى قصر الأمير فضوليين إلى حد ما حول من يمكن أن يكون هذا الضيف حتى يستقبلهم ولي العهد نفسه عند البوابة.

 تجعدت حواجبه عندما تعامل مع كل من الشك في عقله وانزعاجه الجسدي. أظهرت إقامته في القصر خلال الأيام القليلة الماضية أنه يشعر كما لو أن لدى والده طرق مختلفة جدًا في التفكير ، وكان هناك العديد من الأشياء التي لم يستطع شرحها . مثل لماذا كان يهتم كثيرًا بطفله غير الشرعي؟ هل كان ذلك بسبب حب والده لوالدته؟

 عندما رأوا الشابة ترتدي سترة ذهبية اللون وتنورة من الشاش تخرج من المقصور ، أدركوا أخيرًا أن السيدة الشابة من عائلة فان قد وصلت. بالنظر إلى العلاقة بين قصر الأمير وفان مانور ، والصداقة الشخصية بين ولي العهد وملكة جمال فان ، ومدى ندرة ظهورها بوجهها في الأماكن العامة ، كان من الصواب أن يحييها عند البوابة.

 إذا تمكّن المرء من الحصول على مدح ولي العهد الأمير جينغ ، فقد كانت طريقة جيدة لبناء السمعة . لذلك في كل مسابقة كان العديد من الضيوف يجتمعون في قصر الأمير ، ليس بعيدًا عن بوابة شيشين جاء بعضهم على متن عربات ، وبعضهم جلس فوق عربات ، وبعضهم سار ، لكن الخادم الشخصي عند البوابة عامل الجميع بنفس القدر ، وبعد التحقق من بطاقات أسمائهم ، كان يسمح لهم بالدخول باحترام.

 “الآنسة رورو.” كان لقب ولي العهد جينغ هو لي ، واسمه هو هونغتشنغ. كانت الشائعات السائدة في العاصمة هي أنه لم يسبق رؤيته بعيدًا عن منزل المتعة ، لكنه كان يقف أمام الآنسة فان ، بدا شابًا خجولًا ومحترمًا.

 داخل قصر الأمير ، أمام البوابة المؤدية إلى الحديقة ، انحنى مجموعة من العلماء بتواضع لشاب معين . لم يتخيلوا أبدًا أن الشخص الذي رحب بهم عند البوابة في مسابقة الشعر اليوم هو ولي العهد جينغ نفسه.

 قامت فان رورو بالانحناء ، وتحية ولي العهد ، وابتسمت “وماذا اختارت روجيا كموضوع اليوم؟”

65

 ضحك ولي العهد رداً على ذلك ، لكن نظرته كانت تتجه بين الحين والآخر نحو الحنجرة خلفها. هل كان لا يزال غير قادر على الخروج بعد كل هذا الجهد؟ تقدم الخدم وفصلوا ستائر كرسي السيدان باحترام … لكن لدهشتهم ، لم يكن هناك أحد بالداخل. فوجئ الناس داخل قصر الأمير. ما الذي كان يلعب فيه؟

 قامت فان رورو بخنق ضحكتها . ووضحت: “أخي وراءنا”.

 شخر فان شيان في استياء وجلس . كانت أصابعه مفلطحة مثل بساتين الفاكهة ، وضع إبهامه وخنصره معًا ، مما سمح لـ الشين تشي بالتحرر ببطء ، شطف أعضائه الداخلية لاخفيف الغثيان قليلاً ، لكنه في النهاية لم يستطع التوقف عن الشعور بالدوار.

 أثناء حديثهم ، رأوا الشاب البالغ من العمر 16 عامًا يلحق بهم من مكان ليس بعيدًا ، يلهث لالتقاط الأنفاس ، برفقة أحد المرافقين. كان الشاب يرتدي أردية كستنائية شاحبة مع طوق مفتوح. لقد بدا تافهًا إلى حد ما ، ولكن إلى جانب وجهه النظيف ، جعل الناس من حوله يشعرون بالراحة.

 لاحظ فان شيان أن ولي العهد كان يناديه الآن بلقبه ، على عكس الأيام القليلة الماضية . لم يستطع معرفة ما قصد ولي العهد إظهاره من خلال هذا . توقف للحظة، وتسللت ابتسامة على وجهه. “عصير الكرز الشتوي من خارج قصرك أفضل بكثير مما يقدمونه في أماكن أخرى ، لذلك كان من الطبيعي أن أجربه”.

 “اعتذاري ، اعتذاري”. قام فان شيان بقبض يديه وانحنى لولي العهد. “لقد جعلني اهتزاز المقصورة أشعر بالدوار ،” قال ذلك بشكل محرج ، “لذلك خرجت ومشيت. لكن الجو حار بالخارج ، لذا توقفت عن شرب بعض عصير الكرز الشتوي. لقد تأخرت ، أعلم.”

 كان الخدم عند البوابة المتجهون إلى قصر الأمير فضوليين إلى حد ما حول من يمكن أن يكون هذا الضيف حتى يستقبلهم ولي العهد نفسه عند البوابة.

 “لم تتأخر على الإطلاق”. نظر ولي العهد جينغ إلى هذا الشاب الذي التقى به مرة واحدة فقط ، وشعر بإعجاب خاص تجاهه. ضحك من قلبه. “طالما يمكنك أن تأتي ، الأخ فان.”

 منذ أيامه في دانتشو ، عرف فان شيان أن أخته كانت شاعرة موهوبة . على الرغم من أن شعرها كان يميل إلى أن يكون حزينًا وملتزمًا بالأعراف ، إلا أنه كان لا يزال شعرًا جيدًا . لكن كان من الواضح أن لديها القليل من الإنجازات الفنية مقارنة بالأمراء والعلماء الشباب الذين حضروا مسابقات الشعر ، وبالتالي لم يكن لدى فان رورو شهرة كبيرة كشاعر.

 لاحظ فان شيان أن ولي العهد كان يناديه الآن بلقبه ، على عكس الأيام القليلة الماضية . لم يستطع معرفة ما قصد ولي العهد إظهاره من خلال هذا . توقف للحظة، وتسللت ابتسامة على وجهه. “عصير الكرز الشتوي من خارج قصرك أفضل بكثير مما يقدمونه في أماكن أخرى ، لذلك كان من الطبيعي أن أجربه”.

 أثناء حديثهم ، رأوا الشاب البالغ من العمر 16 عامًا يلحق بهم من مكان ليس بعيدًا ، يلهث لالتقاط الأنفاس ، برفقة أحد المرافقين. كان الشاب يرتدي أردية كستنائية شاحبة مع طوق مفتوح. لقد بدا تافهًا إلى حد ما ، ولكن إلى جانب وجهه النظيف ، جعل الناس من حوله يشعرون بالراحة.

 ابتسم ولي العهد . كان بإمكانهم الوقوف هناك يتحدثون طوال اليوم . بإشارة من يده أدخل الأشقاء إلى الحديقة.

كانت مسابقة الشعر في قصر ولي العهد الأمير جينغ ومسابقة الشعر لولي العهد من أهم الأحداث الاجتماعية في العاصمة. كانوا يُحتجزون شهريًا ، عندما تمطر أو مشرقة. حاول عدد لا يحصى من العلماء الفقراء والشعراء الجائعين قصارى جهدهم للدخول ، على أمل إشعال النار في العالم بخط شعر واحد وإيجاد طريقة للمضي قدمًا في الحياة.

 منذ أيامه في دانتشو ، عرف فان شيان أن أخته كانت شاعرة موهوبة . على الرغم من أن شعرها كان يميل إلى أن يكون حزينًا وملتزمًا بالأعراف ، إلا أنه كان لا يزال شعرًا جيدًا . لكن كان من الواضح أن لديها القليل من الإنجازات الفنية مقارنة بالأمراء والعلماء الشباب الذين حضروا مسابقات الشعر ، وبالتالي لم يكن لدى فان رورو شهرة كبيرة كشاعر.

 أراد فان شيان بشدة معرفة ما فعلته والدته في العاصمة ، وكيف عرفها والده ، و … كيف ماتت . لم يكن هذا ناتجًا عن الفضول الخالص والمودة الأبوية ؛ شعر أن معرفة ماضيه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها التحكم في حاضره ومستقبله.

 لذلك كان فضوليًا جدًا حول كيفية تصرف أخته في هذا النوع من التجمعات ، وكذلك الأميرة روجيا ، التي تسببت في تسرب حلم الغرفة الحمراء ليتم بيعها من قبل بائعي الكتب غير الشرعيين بأسعار رخيصة.

 قامت فان رورو بالانحناء ، وتحية ولي العهد ، وابتسمت “وماذا اختارت روجيا كموضوع اليوم؟”

 لكن بينما تبع ولي العهد الأمير جينغ في الحديقة الخلفية ، بممراتها المتعرجة ومياهها الجارية ، أدرك أنه في دولة تبدو غير مقيدة مثل هذه ، لا يزال هناك فصل بين الرجال والنساء. جلست النساء تحت سرادق على الجانب الآخر من البحيرة ، تتدلى منه طبقات من الحرير الأبيض الرقيق ، تتمايل في مهب الريح.

 “لم تتأخر على الإطلاق”. نظر ولي العهد جينغ إلى هذا الشاب الذي التقى به مرة واحدة فقط ، وشعر بإعجاب خاص تجاهه. ضحك من قلبه. “طالما يمكنك أن تأتي ، الأخ فان.”

 خاب أمله قليلاً ، تبع ولي العهد إلى حافة البحيرة. وبينما كان ينظر إلى الحرير العائم من بعيد ، لم يستطع إلا أن يفكر في ستيفن تشاو ، المخرج والممثل الذي كان يحبه كثيرًا في حياته الماضية. تنهد بعمق في قلبه. “إنه شعور مثل الحب الأول”.

 ضحك ولي العهد رداً على ذلك ، لكن نظرته كانت تتجه بين الحين والآخر نحو الحنجرة خلفها. هل كان لا يزال غير قادر على الخروج بعد كل هذا الجهد؟ تقدم الخدم وفصلوا ستائر كرسي السيدان باحترام … لكن لدهشتهم ، لم يكن هناك أحد بالداخل. فوجئ الناس داخل قصر الأمير. ما الذي كان يلعب فيه؟

 كان الخدم عند البوابة المتجهون إلى قصر الأمير فضوليين إلى حد ما حول من يمكن أن يكون هذا الضيف حتى يستقبلهم ولي العهد نفسه عند البوابة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط