نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 67

67

 الفتيات الأخريات لم يتبعوهن خارج الجناح. كانت فان رورو قادرة على التحدث بشكل مباشر أكثر . لقد أصلحت يي لينج’اير بنظرة قاتمة. “أنت على علاقة جيدة مع الآنسة لين. هذا شأنك. إذا كانت لا ترغب في الزواج من أخي ، فهذا من اختصاصها. إذا كنت لا تزال وقحًا جدًا تجاه أخي ، فلن تلومني إذا تقرر أنني لم أعد أهتم بصداقتنا “.

على ضفاف البحيرة جلست مجموعة من النساء تحت مظلة من الحرير الأبيض الرقيق . كان البعض يأكل الفاكهة ، وينظر إلى الناس وهم يتجاذبون أطراف الحديث على الجانب الآخر من البحيرة . قام البعض بتجعيد حواجبهم وهم يمسكون بفرشهم محاولين ابتكار شيء ما . بالنظر إلى ملابسهم الفخمة والمحترمة ، يمكن الافتراض أنهم كانوا بنات العائلات البيروقراطية في العاصمة . وكان من بينهم فتاة كانت ترتدي مشدًا أصفر فاتح اللون . كانت عيناها ساطعتين بشكل استثنائي ، مثل اليشم شبه الشفاف الذي يعبر البحر الغربي . كانت هذه يي لينج ‘اير ، الفتاة التي لمحات فان شيان من خارج أسوار المدينة ؛ الابنة الوحيدة لرئيس حامية المدينة.

  نظرت يي لينج ‘اير إلى الجانب الآخر من البحيرة ، واستدارت لتنظر إلى فان رورو “رورو ، هل هذا الفرد المخزي من عائلتك هنا اليوم؟” هي سألت.

 ابتسمت فان رورو. “أخي لديه أب ولكن ليس له أم ؛ الآنسة لين ليس لها أم أو أب. المكانة؟ هذه هي أوضاعهم.”

 عندما سمعت تعليقها ، امتلأت رورو بغضب لا يُسمّى. وضعت فرشاتها على الطاولة. “يي لينج ‘اير ، لسانك عادة ما يكون حادًا مثل أسلحة عائلتك … من الجيد أن يكون لديك بعض الميزة ، ولكن من هو بائع صلصة الصويا الذي كنت تزورينه للحصول على مثل هذه الحموضة لكلماتك اليوم؟”

 ابتسمت فان رورو ، وقمعت غضبها . رفرفت رموشها الطويلة . على الرغم من أنها كانت ابنة مسؤول ، وكانت تتمتع بسمعة كونها فتاة موهوبة ، إلا أنهن في النهاية جميعهن في السادسة عشرة من العمر – ما مقدار العاطفة التي يمكن أن يتحملها المرء؟ “إذا كنا نتحدث عن الإخوة ، فمن الأفضل ألا نكون وقحين”.

 عندما سمعت السيدات في الجناح هذا ، ساد صمت مفاجئ. لم يتوقعوا مثل هذه اللغة من الابنة اللطيفة لعائلة فان.

على ضفاف البحيرة جلست مجموعة من النساء تحت مظلة من الحرير الأبيض الرقيق . كان البعض يأكل الفاكهة ، وينظر إلى الناس وهم يتجاذبون أطراف الحديث على الجانب الآخر من البحيرة . قام البعض بتجعيد حواجبهم وهم يمسكون بفرشهم محاولين ابتكار شيء ما . بالنظر إلى ملابسهم الفخمة والمحترمة ، يمكن الافتراض أنهم كانوا بنات العائلات البيروقراطية في العاصمة . وكان من بينهم فتاة كانت ترتدي مشدًا أصفر فاتح اللون . كانت عيناها ساطعتين بشكل استثنائي ، مثل اليشم شبه الشفاف الذي يعبر البحر الغربي . كانت هذه يي لينج ‘اير ، الفتاة التي لمحات فان شيان من خارج أسوار المدينة ؛ الابنة الوحيدة لرئيس حامية المدينة.

 لسبب ما ، شعرت يي لينج’اير بالكراهية الشديدة للابن غير الشرعي لعائلة فاو ، لذلك كانت كلماتها غير مألوفة إلى حد ما. سمعت فان رورو اللطيفة تتحدث معها بفظاظة شديدة جعل غضبها ينفجر، لكنها لم تستطع العثور على الكلمات للرد.

 في تلك اللحظة ، وخوفًا من القتال بين الفتاتين ، خرج رو جيا لتجدهما. عندما رأت أن كل شيء بدا جيدًا ، تنفست الصعداء. قالت بلطف: “تعالوا إلى الداخل”.

 جلست رو جيا بجانب فان رورو ، بعصا حبر. استمعت إلى محادثة المرأتين ، ضحكت. “كلاكما رائعين إلى حد ما. لماذا أنت شديد الحدة اليوم؟” كانت رو جيا أصغر النساء ، لكنها كانت أيضًا صاحبة أعلى مكانة . كانت تتمتع بمزاج أهدأ ، وهكذا نقيت كلماتها الأجواء.

 “من يدري لماذا أصبحت الآنسة فان على ما هي عليه اليوم؟” شخرت يي لينج’اير.

 “من يدري لماذا أصبحت الآنسة فان على ما هي عليه اليوم؟” شخرت يي لينج’اير.

 كلماتها شدّت على أوتار قلب فان رورو. ما الفتاة الصغيرة التي لم تتوق إلى الحب؟ أي فتاة لم ترغب في الزواج برجل من اختيارها؟ شعرت فان رورو ، وهي تضع نفسها في مكانها ، ببعض الشفقة على الفتاة ، التي لم يكن لديها أي سلطة على حياتها العاطفية. لكن … “بادئ ذي بدء ، تم البت في الأمر من قبل السلطات. ثانيًا ، كل هذا يتوقف على رأي أخي. لا يوجد شيء يمكنني القيام به ، آنسة يي.”

 ابتسمت فان رورو ، وقمعت غضبها . رفرفت رموشها الطويلة . على الرغم من أنها كانت ابنة مسؤول ، وكانت تتمتع بسمعة كونها فتاة موهوبة ، إلا أنهن في النهاية جميعهن في السادسة عشرة من العمر – ما مقدار العاطفة التي يمكن أن يتحملها المرء؟ “إذا كنا نتحدث عن الإخوة ، فمن الأفضل ألا نكون وقحين”.

 لسبب ما ، شعرت يي لينج’اير بالكراهية الشديدة للابن غير الشرعي لعائلة فاو ، لذلك كانت كلماتها غير مألوفة إلى حد ما. سمعت فان رورو اللطيفة تتحدث معها بفظاظة شديدة جعل غضبها ينفجر، لكنها لم تستطع العثور على الكلمات للرد.

 ضحكت يي لينج’اير ببرود. “كيف كنت وقحًا؟ لا تخبرني أن الشخص الذي جاء معك اليوم قد تم تبنيه في العائلة وإضافته إلى سجلات عشيرة فان؟”

 رأت فان رورو الحالة المزاجية التي كانت عليها وتنهدت لنفسها. يبدو أن الفتيات يرون الأشياء كما قال شقيقها إنهم سيفعلونه. “مع من تريدني أن أتحدث؟” هي سألت. “والدي أو أخي؟ أنت تعلم جيدًا أنه في العائلات مثل عائلتنا ، الزواج ليس شيئًا لدينا أي قول فيه.”

 كانت فان رورو مشرقة بشكل استثنائي ، وكانت تعلم أن يي لينج’اير كانت تثير غضبها بشأن بعض القضايا الأخرى على شقيقها . ابتسمت ببرود ولم تستجب . بدلاً من ذلك ، نهضت لتغادر السرادق . لسبب ما ، اتبعت طها يي لينج’اير . ولحقتهم رو جيا بهدوء ، لكنها لم تكن متأكدة مما كان يحدث. لم تعرف النساء في السرادق الشخص الذي كانت تشير إليه يي لينج’اير ، ولم يتمكنوا من فهم سبب غضب الفتاتين فجأة ، لذلك كانوا مرتبكين تمامًا.

 نظرت إليها يي لينج اير وابتسمت. “ما هي مكانة أخيك؟ وما هي منزلة الآنسة لين؟”

 الفتيات الأخريات لم يتبعوهن خارج الجناح. كانت فان رورو قادرة على التحدث بشكل مباشر أكثر . لقد أصلحت يي لينج’اير بنظرة قاتمة. “أنت على علاقة جيدة مع الآنسة لين. هذا شأنك. إذا كانت لا ترغب في الزواج من أخي ، فهذا من اختصاصها. إذا كنت لا تزال وقحًا جدًا تجاه أخي ، فلن تلومني إذا تقرر أنني لم أعد أهتم بصداقتنا “.

 “من يدري لماذا أصبحت الآنسة فان على ما هي عليه اليوم؟” شخرت يي لينج’اير.

 عبست يي لينج’اير ، بدت جميلة إلى حد ما . تذمرت: “بالأمس ، أتيت إلى قصرتي ، وقلت لك إن تشين إير لا ترغب في الزواج من أخيك. أردت أن تعود إلى المنزل وتقول ذلك. لكن بدلاً من ذلك ، أحضره إلى قصر الأمير. لا أعتقد أنني لا أعرف ما الذي تخطط له أسرتك. ربما قررت استخدام هذه المسابقة الشعرية كفرصة لعمل اسم لأنفسكم ، و … “توقفت عن الكلام ، وقامت بتصويب أكمامها بغضب.

 تنهدت فان رورو . تحدثت بنفس الطريقة التي تبناها فان شيان في بعض الأحيان. “لا أفهم. هذه مسألة بين عائلة فان وملكة جمال لين. لماذا أنت قلق للغاية؟”

 رأت فان رورو الحالة المزاجية التي كانت عليها وتنهدت لنفسها. يبدو أن الفتيات يرون الأشياء كما قال شقيقها إنهم سيفعلونه. “مع من تريدني أن أتحدث؟” هي سألت. “والدي أو أخي؟ أنت تعلم جيدًا أنه في العائلات مثل عائلتنا ، الزواج ليس شيئًا لدينا أي قول فيه.”

  نظرت يي لينج ‘اير إلى الجانب الآخر من البحيرة ، واستدارت لتنظر إلى فان رورو “رورو ، هل هذا الفرد المخزي من عائلتك هنا اليوم؟” هي سألت.

 فكرت يي لينج’اير في ما قالته. قالت ، وهي تلميح خافت من الأمل في صوتها: “… أو يمكنك دفع أخيك لمغادرة العاصمة”.

 تنهدت فان رورو . تحدثت بنفس الطريقة التي تبناها فان شيان في بعض الأحيان. “لا أفهم. هذه مسألة بين عائلة فان وملكة جمال لين. لماذا أنت قلق للغاية؟”

 عبست فان رورو . كانت كلمات يي لينج’اير سخيفة بشكل مثير للضحك. كان لشقيق رورو بعض التأثير عليها ، لذا بدت أكثر نضجًا. لكن يي لينجير كانت لا تزال امرأة نبيلة شابة جاهلة. “دعونا لا نتحدث عن الزواج بعد الآن.”

على ضفاف البحيرة جلست مجموعة من النساء تحت مظلة من الحرير الأبيض الرقيق . كان البعض يأكل الفاكهة ، وينظر إلى الناس وهم يتجاذبون أطراف الحديث على الجانب الآخر من البحيرة . قام البعض بتجعيد حواجبهم وهم يمسكون بفرشهم محاولين ابتكار شيء ما . بالنظر إلى ملابسهم الفخمة والمحترمة ، يمكن الافتراض أنهم كانوا بنات العائلات البيروقراطية في العاصمة . وكان من بينهم فتاة كانت ترتدي مشدًا أصفر فاتح اللون . كانت عيناها ساطعتين بشكل استثنائي ، مثل اليشم شبه الشفاف الذي يعبر البحر الغربي . كانت هذه يي لينج ‘اير ، الفتاة التي لمحات فان شيان من خارج أسوار المدينة ؛ الابنة الوحيدة لرئيس حامية المدينة.

 نظرت إليها يي لينج اير وابتسمت. “ما هي مكانة أخيك؟ وما هي منزلة الآنسة لين؟”

 ابتسمت فان رورو ، وقمعت غضبها . رفرفت رموشها الطويلة . على الرغم من أنها كانت ابنة مسؤول ، وكانت تتمتع بسمعة كونها فتاة موهوبة ، إلا أنهن في النهاية جميعهن في السادسة عشرة من العمر – ما مقدار العاطفة التي يمكن أن يتحملها المرء؟ “إذا كنا نتحدث عن الإخوة ، فمن الأفضل ألا نكون وقحين”.

 ابتسمت فان رورو. “أخي لديه أب ولكن ليس له أم ؛ الآنسة لين ليس لها أم أو أب. المكانة؟ هذه هي أوضاعهم.”

 عبست فان رورو . كانت كلمات يي لينج’اير سخيفة بشكل مثير للضحك. كان لشقيق رورو بعض التأثير عليها ، لذا بدت أكثر نضجًا. لكن يي لينجير كانت لا تزال امرأة نبيلة شابة جاهلة. “دعونا لا نتحدث عن الزواج بعد الآن.”

 على الرغم من أن الآنسة لين كانت الابنة غير الشرعية لرئيس الوزراء ، إلا أن رئيس الوزراء لم يجرؤ على الاعتراف بها ، ولم يستطع ذلك . وكانت هوية والدتها أكثر من سر لا يوصف في مملكة تشينغ – لذلك كان من الأفضل القول إنها ليس لديها أم ولا أب.

 ضحكت يي لينج’اير ببرود. “كيف كنت وقحًا؟ لا تخبرني أن الشخص الذي جاء معك اليوم قد تم تبنيه في العائلة وإضافته إلى سجلات عشيرة فان؟”

 يبدو أن يي لينج’اير لم تستطع تخيل ما كانت تقوله فان رورو تحت ابتسامتها. كانت لاذعة بشكل غير متوقع ، وشفتاها ترتجفان ، وتحدثت بصوت منخفض وعنيف. “هل تعتقدين أن هذا الزواج منقوش على حجر؟ من يدري ما يمكن أن يحدث؟” [بمعنى شيء لا يمكن تغييره]

 ابتسمت فان رورو. “أخي لديه أب ولكن ليس له أم ؛ الآنسة لين ليس لها أم أو أب. المكانة؟ هذه هي أوضاعهم.”

 شعرت فان رورو بوخز من الخوف ، لكن ابتسامة لطيفة ظلت على وجهها. سارت ببطء إلى الأمام ، واقتربت من يي لينج’اير ، وقمعت مشاعرها بكل قوتها. “ربما لا تفهم من هو أخي. أنصحك ألا تفعل شيئًا غير لائق. أما بالنسبة للزواج … فأنا لا أعتبره محددًا تمامًا أيضًا. ربما عندما يلتقي أخي مع الآنسة لين التي تحبينها كثيرًا. غاليا ، قد يرغب في مغادرة العاصمة في الحال “.

 ضحكت يي لينج’اير ببرود. “كيف كنت وقحًا؟ لا تخبرني أن الشخص الذي جاء معك اليوم قد تم تبنيه في العائلة وإضافته إلى سجلات عشيرة فان؟”

 على الرغم من أن عائلة يي لينج’اير كانت معروفة ببراعتها القتالية ، إلا أنها كانت غير متوقعة أمام هذه الفتاة الضعيفة. “هل تفترض أن أخيك سوف يجرؤ على أن يكون انتقائيا جدا تجاه تشين إير؟”

 لسبب ما ، شعرت يي لينج’اير بالكراهية الشديدة للابن غير الشرعي لعائلة فاو ، لذلك كانت كلماتها غير مألوفة إلى حد ما. سمعت فان رورو اللطيفة تتحدث معها بفظاظة شديدة جعل غضبها ينفجر، لكنها لم تستطع العثور على الكلمات للرد.

 تنهدت فان رورو . تحدثت بنفس الطريقة التي تبناها فان شيان في بعض الأحيان. “لا أفهم. هذه مسألة بين عائلة فان وملكة جمال لين. لماذا أنت قلق للغاية؟”

 على الرغم من أن عائلة يي لينج’اير كانت معروفة ببراعتها القتالية ، إلا أنها كانت غير متوقعة أمام هذه الفتاة الضعيفة. “هل تفترض أن أخيك سوف يجرؤ على أن يكون انتقائيا جدا تجاه تشين إير؟”

 فكرت يي لينج’اير لفترة من الوقت. قالت بهدوء: “أنت تعلم أن الآنسة لين في حالة صحية سيئة”. “فلماذا من الضروري معارضة رغباتها وتزويجها لشخص لا تريد الزواج منه؟”

 لسبب ما ، شعرت يي لينج’اير بالكراهية الشديدة للابن غير الشرعي لعائلة فاو ، لذلك كانت كلماتها غير مألوفة إلى حد ما. سمعت فان رورو اللطيفة تتحدث معها بفظاظة شديدة جعل غضبها ينفجر، لكنها لم تستطع العثور على الكلمات للرد.

 كلماتها شدّت على أوتار قلب فان رورو. ما الفتاة الصغيرة التي لم تتوق إلى الحب؟ أي فتاة لم ترغب في الزواج برجل من اختيارها؟ شعرت فان رورو ، وهي تضع نفسها في مكانها ، ببعض الشفقة على الفتاة ، التي لم يكن لديها أي سلطة على حياتها العاطفية. لكن … “بادئ ذي بدء ، تم البت في الأمر من قبل السلطات. ثانيًا ، كل هذا يتوقف على رأي أخي. لا يوجد شيء يمكنني القيام به ، آنسة يي.”

 عندما سمعت السيدات في الجناح هذا ، ساد صمت مفاجئ. لم يتوقعوا مثل هذه اللغة من الابنة اللطيفة لعائلة فان.

 ابتسمت وهي تقول الكلمات القليلة الأخيرة.

 تنهدت فان رورو . تحدثت بنفس الطريقة التي تبناها فان شيان في بعض الأحيان. “لا أفهم. هذه مسألة بين عائلة فان وملكة جمال لين. لماذا أنت قلق للغاية؟”

 في تلك اللحظة ، وخوفًا من القتال بين الفتاتين ، خرج رو جيا لتجدهما. عندما رأت أن كل شيء بدا جيدًا ، تنفست الصعداء. قالت بلطف: “تعالوا إلى الداخل”.

 الفتيات الأخريات لم يتبعوهن خارج الجناح. كانت فان رورو قادرة على التحدث بشكل مباشر أكثر . لقد أصلحت يي لينج’اير بنظرة قاتمة. “أنت على علاقة جيدة مع الآنسة لين. هذا شأنك. إذا كانت لا ترغب في الزواج من أخي ، فهذا من اختصاصها. إذا كنت لا تزال وقحًا جدًا تجاه أخي ، فلن تلومني إذا تقرر أنني لم أعد أهتم بصداقتنا “.

 بدت فان رورو فجأة مرتاحا. قالت بلطف: “آنسة يي، لقد سمعت أن صديقك/صديقتك في حالة صحية سيئة. والدي يعرف طبيبًا جيدًا. هل سيكون مناسبًا له أن يقوم بزيارة منزلها؟”

 الفتيات الأخريات لم يتبعوهن خارج الجناح. كانت فان رورو قادرة على التحدث بشكل مباشر أكثر . لقد أصلحت يي لينج’اير بنظرة قاتمة. “أنت على علاقة جيدة مع الآنسة لين. هذا شأنك. إذا كانت لا ترغب في الزواج من أخي ، فهذا من اختصاصها. إذا كنت لا تزال وقحًا جدًا تجاه أخي ، فلن تلومني إذا تقرر أنني لم أعد أهتم بصداقتنا “.

 فكرت يي لينج’اير في ما قالته. قالت ، وهي تلميح خافت من الأمل في صوتها: “… أو يمكنك دفع أخيك لمغادرة العاصمة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط