نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 83

كان من الممكن سماع صوت قرع الحارس الليلي في ليلة الربيع تلك . كان هذا هو الوقت الذي تصيح فيه الديوك – وهو الوقت المثالي للتسلل لأمثال اللصوص

 

سقط ظل خفيف من الجدار الخلفي لـ فان مانور مثل ورقة الشجر . ارتطم بالأرض دون إحداث أي ضوضاء ونفض الغبار عن نفسه قبل أن يختفي في الظلام . لم يكن هذا الظل سوى فان شيان . وبينما كان يسير في الظلام ، أعرب عن أسفه داخليًا لعدم وجود أي ^تشينغ قونغ^ حقيقي في هذا العالم يسمح له بالقفز عشرة أمتار مرة واحدة ؛ في كل مرة يتسلق فيها جدارًا يغطيه الغبار.

سقط ظل خفيف من الجدار الخلفي لـ فان مانور مثل ورقة الشجر . ارتطم بالأرض دون إحداث أي ضوضاء ونفض الغبار عن نفسه قبل أن يختفي في الظلام . لم يكن هذا الظل سوى فان شيان . وبينما كان يسير في الظلام ، أعرب عن أسفه داخليًا لعدم وجود أي ^تشينغ قونغ^ حقيقي في هذا العالم يسمح له بالقفز عشرة أمتار مرة واحدة ؛ في كل مرة يتسلق فيها جدارًا يغطيه الغبار.

[ تشينغ قونغ هي تقنية فنون الدفاع عن النفس لخفة الجسم]

(18فصول مدعومة سأنزل خمسة في اليوم بالاضافة الي فصلين يوميين )

على الرغم من ازدهار العاصمة ، لم يتم إضاءة العديد من الأماكن في الليل . المناطق الوحيدة التي أضاءت أماكن مثل زقاق وانونغ حيث كان هناك سوق ليلي بالإضافة إلى العديد من فناني الشوارع ، والمناطق المحيطة ببركة النهر التي أضاءت حتى يتمكن العملاء من ركوب القوارب . كانت معظم الشوارع الأخرى مظلمة ، ولم تتخللها سوى الأضواء الخافتة من المساكن الخاصة ، والتي سطع بعضها عبر شقوق في الأبواب وطعلى الشوارع المرصوفة بالحجارة مشكّلة خطوطًا مشرقة.

[ تشينغ قونغ هي تقنية فنون الدفاع عن النفس لخفة الجسم]

تنقل فان شيان بين تلك الخطوط ، ركض في الليل . هبت رياح الليل الباردة على وجنتيه المحترقتين قليلاً ، مما منحه شعورًا بالانتعاش الشديد بعد فترة قصيرة فقط ، وصل بالفعل إلى المجمع الملكي ، في نفس الزقاق الذي زاره خلال النهار . عند رؤية المبنى في الفناء على بعد مسافة ، عبس – لا بد أن حراس القصر يتجولون على حد تقييم وو تشو كان النيجونغ خاصته في المستوى السابع ، وكان سيطرته عليه في المستوى الثالث . إذا كان يرغب في الدخول دون إخافة هؤلاء الحراس الماهرين ، فعليه أن يكون أكثر حذرًا.
كان عليه أن يرى الانسة لين مهما حدث ، على الرغم من أنه لا يزال لا يعرف اسمها الكامل كان عليه أن يخبرها من هو ، ومن ستتزوج ، والأهم من ذلك ، ما هو المرض الذي تعاني منه
كل شيء كان هادئا في الليل كانت طبول الحراس الليليين قد دقت للتو ولن تسمع صوتها مرة أخرى في أي وقت قريب تم نقل بعض نعيق الضفادع من مسافة بعيدة. وقف فان شيان بهدوء خلف جدران الزقاق ، وقام بتعديل الشين تشي ، وتركه يمر ببطء عبر جسده بالكامل. باستخدام شيويشان خلف خصره في مركز التحكم ، يمكن لـ فان شيان التحكم تمامًا في كل من عضلاته وإدراكه.
لم يكن يعرف ما إذا كان وو تشو موجودًا ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع الاعتماد عليه طوال حياته . بغض النظر عن مدى قوة وو تشو ، لم يستطع الأعمى حمايته في جميع الأوقات ، وإلا لما عانت والدته من المصير الذي عانت منه ذلك العان . قام فان شيان بمسح العرق راحة يده بقوة ، وكان يستهدف بقعة غير واضحة على الحائط. عبر التشين تشي ببطء من وسط راحة يده وتدفق بأعجوبة على طول الحواف الخارجية ، مشكلاً شبكة . بالعودة لدانتشو كان يتسلق المنحدرات بنفس الطريقة ، التصقت يديه بسهولة بالحائط . بدأ فان شيان في الصعود ببطء
كان ارتفاع ذلك الجدار أكثر من ستة أمتار ؛ لا يمكن لشخص عادي مهما كانت مهارته أن يقفز فوقه . علاوة على ذلك ، كان الجدار أملسًا ، يفتقر إلى أي موطئ قدم من أجل تثبيط التسلق . لهذه الأسباب كانت هذه البقعة هي الأقل حراسة . لا أحد يتوقع أن يأتي الرجل العنكبوت لزيارته الليلة .(xd)

_____

بعد أن صعد إلى القمة ، قام فان شيان بتثبيت إحدى يديه على الحائط بينما مسح عرقه باليد الأخرى . لماذا اضطر إلى المخاطرة بهذا القدر لمجرد رؤية زوجته المستقبلية؟ ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للتراجع. رفع رأسه وشاهد الهلال تحجبه الغيوم . هذه الفرصة أثارته.
مع الظلام المفاجئ لضوء القمر ، نزل فان شيان إلى الفناء واختبأ في الشجيرات الكثيفة مثل النمر . مع الغطاء النباتي يخفي وجوده ، انطلق مباشرة . ومع ذلك فقد فعل كل ذلك دون إصدار صوت واحد ، كل ذلك بفضل تدريب وو تشو القاسي في دانتشو.
لقد كان محظوظًا أكثر لأنه لم يكن هناك الكثير من الحراس في الفناء . كان الوقت يقترب من منتصف الليل الآن ، وكان الأمن أكثر تساهلاً. من خلال الاصوات ميز انه كان هناك أشخاص مستيقظين عند البوابة الأمامية ، لكن لم تكن هناك دوريات في الفناء. تنفس فان شيان الصعداء . في طريقه بعناية إلى ذلك المبنى ، اكتشف أن جميع الأنوار مطفأة تساءل عما إذا كانت قد نامت بالفعل.
كان الباب مقفلا علاوة على ذلك كانت هناك فرصة أن الملين السابق كان لا يزال يعمل ، مما يعني أن المربية العجوز يمكن أن تنهض في أي لحظة ابتسم ابتسامة عريضة عندما فكر في هذا الاحتمال ، واستسلم عن المسار الأولي ومشى . وضع قوته في يديه وتمسك بثبات في الممر الخشبي وتسلق… بمجرد وصوله إلى قمة الممر تم عرض المستوى الثاني أفقيًا على بعد نصف متر تقريبًا للخارج. تنفس فان شيان برفق وبدأ يشعر بالإطار بيديه . وجد صدعًا صغيرًا ، فربطه بإصبعه السبابة والوسطى. ثم علق جسده في الهواء. باستخدام القوة الموجودة في بطنه ، تمايل وتمايل إلى الأعلى مثل الخفاش ، ملتصقًا بشدة بالنافذة.
اعتقد فان شيان أن الانسة في الداخل يجب أن تكون قد فهمت كلماته في وقت سابق من ذلك اليوم ، لذلك سحب النافذة بابتسامة واثقة … لم تتزحزح. استخدم المزيد من القوة وسحبها مرة أخرى … النافذة لم تتزحزح!
ذهبت لين وان إلى الفراش مبكرا ، لكنها لم تستطع النوم. أمسكت بزوايا بطانيتها ، وعيناها مفتوحتان على مصراعيها في الظلام ، وهي تحدق في مظلة سريرها ، وتفكر في شيء ما.
سمعت الصوت على الفور من الخارج . وفجأة توترت لم تعرف ماذا تفعل لم تكن تتوقع أن يكون هذا الشاب جريئًا جدًا ليتسلل إلى المجمع الملكي في منتصف الليل فكرت في استدعاء شخص ما لكنها أوقفت نفسها إذا جاء الحراس حقًا ، فمن المؤكد أن هذا الشاب الوسيم سينال عقوبة الإعدام غير قادرة على تحمل الفكرة لم تستطع الليدي لين إلا أن تعض شفتها السفلية في الإحباط.
قدمت لنفسها بعض العزاء من خلال اعتقادها أنه من الجيد أنها أغلقت النوافذ اعتقدت أنه إذا لم يتمكن الشاب من الدخول ، فسوف يدرك في النهاية عدم جدوى الوضع ويترك بمفرده في هذه الحالة ، لن تضطر إلى التعامل مع موقف غير مرغوب فيه ، ولن يضطر إلى التكفير عن جريمة يعاقب عليها بالإعدام.

لسوء الحظ ، لم تسر الأمور كما كانت تأمل تم فتح النافذة بصرير …شاب ملثم بالاسود ويحمل خنجرًا رقيقًا مطليًا باللون الأسود بالكامل . عند رؤية هذا المشهد من خلال الحجاب ، كاد لين وانير تصرخ ولكن عندما رأت وجهه – ذلك الوجه الذي رأته ذات مرة في المعبد تحت طاولة البخور – أوقفت نفسها بالقوة
تصرف فان شيان بسرعة ، دون الخجل الذي يتوقعه المرء من صبي يعيش حبه الأول ، أغلق النافذة ومشى إلى السرير ، عند رفع الحجاب ، بدأ عطر خافت يتدفق في جميع أنحاء الغرفة.
كانت لين وان تشعر بالنعاس في وقت سابق ، لكن شم هذا العطر جعلها في حالة تأهب على الفور الآن أدركت أن هذا الشاب قد نشر بعض البخور النائم في وقت سابق. أذهلت ، وتساءلت عما إذا كان أحد “هؤلاء” الذين سمعت عنهم كثيرًا … هل يمكن أن يكون مغتصبًا؟
عندما بدأ قلبها يمتلئ بالأسف الشديد ، فتحت فمها مستعدة للصراخ!
لم يكن فان شيان مستعدًا لهذا ، كان على وشك إيقاظ السيدة النائمة بسعادة. عندما رآها مستيقظة بتعبير مرعب وفمها جاهز للصراخ ، عاد على الفور إلى رشده . كما لو كان يطفو ، وضع ركبة واحدة على السرير ووضع يده على فم لين وان .
لمست شفتيها الناعمة راحة يدهودغدغتها .
“لا تصرخي”. كانت هذه المرة الأولى التي يتسلل فيها فان شيان إلى غرفة فتاة في الليل باسم الحب . لم يكن افتقاره للخبرة مفاجئًا قال بطريقة مضطربة ، “هذا أنا ، أنا …إنه أنا”.
يبدو أنها قادرة على معرفة أنه ليس لديه أي نية خبيثة. استرخت لين وان تدريجيا رفع فان شيان يده وقال بخفة ، “لا داعي للصراخ”
تذكرت لين وان فجأة البخور وسألت في ذعر ، “ماذا فعلت لخادمتي؟” كانت الخادمة نائمة بالقرب منها على الرغم من المشهد الحالي ، لم تستيقظ شرحت فان شيان بهدوء ، “لا شيء . هذا البخور يهدئ العقل لا يضر الجسد. إنها نائمة فقط.”
كانت لين وان اير مرتاحة بعض الشيء عندما رأيت هذا الوجه المبتسم أمامها ، كانت سعيدة لكنها أيضًا خائفة جدًا من هو بالضبط؟ قال فان شيان عندما لاحظ الخوف في عينيها ، “لا تخافي ، أنا الطبيب من وقت سابق اليوم . ألم أقل أنني سأتوقف الليلة؟”
فجأة ابتسمت لين وان اير ابتسامة خبيثة ، “ألم تخبرني أن أغلق النافذة بإحكام؟” عند رؤية ابتسامة هذا الجمال ، ارتجف قلب فان زيان ؛ عند رؤية شفتيها ، بدأت بعض الأفكار تخالج فان شيان . في تلك اللحظة شعر بشيء بارد على عنقه.
سيف قصير . أعطى بريقًا باردًا . كان مقبضه في يد لين وان ، بينما كان نصله على رقبة فان شيان!
حدقت لين وان في الدخيل . فجأة ، غيرت رأيها قالت: “لا يهمني من أنت ، إذا غادرت على الفور ، فلن أتابع هذا الأمر”.
بشفرة على رقبته ، كان فان شيان لا يزال يبتسم . قال بهدوء ، “سوف أغادر بعد قليل . لقد جئت لتوي الليلة لرؤيتك” بعد أن قال ذلك ، مد يده إلى قميصه وأخرج علبة ورق زيت ، غافلاً تمامًا عن السيف الحاد ومن المفارقات ، أن لين وان لم ترغب في قطعه عن طريق الخطأ ، لذلك حركت الشفرة بعيدًا قليلاً.

عند فتح العبوة ، أخرج فان شيان ساق دجاج ذات رائحة لذيذة ، ورفعها إلى شفتيه. قال بابتسامة ، “كنت تأكلين واحدة في المعبد في ذلك اليوم . أعلم أنها المفضلة لديك ، لذلك جئت خصيصًا لأحضر لك هذا.”
لم تكن لين وانير تعرف ما إذا كان عليها ان تضحك أم تبكي . كيف كان لا يزال يعبث في مثل هذا الوقت؟ إذا اكتشف الحراس رجلاً غريبًا في غرفتها ، فسيكون كلاهما محكومًا عليهما . بصوت مرتعش توسلت إليه ، “أنا أتوسل إليك ، أرجوك ارحل”
كان فان شيان قد خطط لمضايقتها لفترة أطول قليلاً ، ولكن عندما رأى مدى قلقها ، استسلم وحاول أن يقدم لها بعض العزاء. “لا تخافي ، لن أؤذيكِ.” بدا هذا خطأ إلى حد ما . لماذا بدا هذا وكأنه شيء يقوله مغتصب في رواية ووشيا من حياته الماضية؟
مما لا يثير الدهشة ، تغير تعبير لين وان . مرة أخرى كانت حافة السيف على رقبته . قالت له بصوت مرتجف: “أنا لا أهتم بمن أنت ، إذا واصلت التقليل من قدرتي ، فسوف أقوم بانهائك ”
الآن فقط أدرك فان شيان أن التسلل إلى غرفة نوم الفتاة في الليل كان حقًا شيئًا يمكن أن يدمر سمعة الفتاة . لكن عندما رأى تعبيرها الحازم ، لم يسعه إلا أن يتساءل ، “هل أنت حقًا مستعدة

عند فتح العبوة ، أخرج فان شيان ساق دجاج ذات رائحة لذيذة ، ورفعها إلى شفتيه. قال بابتسامة ، “كنت تأكلين واحدة في المعبد في ذلك اليوم . أعلم أنها المفضلة لديك ، لذلك جئت خصيصًا لأحضر لك هذا.” لم تكن لين وانير تعرف ما إذا كان عليها ان تضحك أم تبكي . كيف كان لا يزال يعبث في مثل هذا الوقت؟ إذا اكتشف الحراس رجلاً غريبًا في غرفتها ، فسيكون كلاهما محكومًا عليهما . بصوت مرتعش توسلت إليه ، “أنا أتوسل إليك ، أرجوك ارحل” كان فان شيان قد خطط لمضايقتها لفترة أطول قليلاً ، ولكن عندما رأى مدى قلقها ، استسلم وحاول أن يقدم لها بعض العزاء. “لا تخافي ، لن أؤذيكِ.” بدا هذا خطأ إلى حد ما . لماذا بدا هذا وكأنه شيء يقوله مغتصب في رواية ووشيا من حياته الماضية؟ مما لا يثير الدهشة ، تغير تعبير لين وان . مرة أخرى كانت حافة السيف على رقبته . قالت له بصوت مرتجف: “أنا لا أهتم بمن أنت ، إذا واصلت التقليل من قدرتي ، فسوف أقوم بانهائك ” الآن فقط أدرك فان شيان أن التسلل إلى غرفة نوم الفتاة في الليل كان حقًا شيئًا يمكن أن يدمر سمعة الفتاة . لكن عندما رأى تعبيرها الحازم ، لم يسعه إلا أن يتساءل ، “هل أنت حقًا مستعدة

_____

لسوء الحظ ، لم تسر الأمور كما كانت تأمل تم فتح النافذة بصرير …شاب ملثم بالاسود ويحمل خنجرًا رقيقًا مطليًا باللون الأسود بالكامل . عند رؤية هذا المشهد من خلال الحجاب ، كاد لين وانير تصرخ ولكن عندما رأت وجهه – ذلك الوجه الذي رأته ذات مرة في المعبد تحت طاولة البخور – أوقفت نفسها بالقوة تصرف فان شيان بسرعة ، دون الخجل الذي يتوقعه المرء من صبي يعيش حبه الأول ، أغلق النافذة ومشى إلى السرير ، عند رفع الحجاب ، بدأ عطر خافت يتدفق في جميع أنحاء الغرفة. كانت لين وان تشعر بالنعاس في وقت سابق ، لكن شم هذا العطر جعلها في حالة تأهب على الفور الآن أدركت أن هذا الشاب قد نشر بعض البخور النائم في وقت سابق. أذهلت ، وتساءلت عما إذا كان أحد “هؤلاء” الذين سمعت عنهم كثيرًا … هل يمكن أن يكون مغتصبًا؟ عندما بدأ قلبها يمتلئ بالأسف الشديد ، فتحت فمها مستعدة للصراخ! لم يكن فان شيان مستعدًا لهذا ، كان على وشك إيقاظ السيدة النائمة بسعادة. عندما رآها مستيقظة بتعبير مرعب وفمها جاهز للصراخ ، عاد على الفور إلى رشده . كما لو كان يطفو ، وضع ركبة واحدة على السرير ووضع يده على فم لين وان . لمست شفتيها الناعمة راحة يدهودغدغتها . “لا تصرخي”. كانت هذه المرة الأولى التي يتسلل فيها فان شيان إلى غرفة فتاة في الليل باسم الحب . لم يكن افتقاره للخبرة مفاجئًا قال بطريقة مضطربة ، “هذا أنا ، أنا …إنه أنا”. يبدو أنها قادرة على معرفة أنه ليس لديه أي نية خبيثة. استرخت لين وان تدريجيا رفع فان شيان يده وقال بخفة ، “لا داعي للصراخ” تذكرت لين وان فجأة البخور وسألت في ذعر ، “ماذا فعلت لخادمتي؟” كانت الخادمة نائمة بالقرب منها على الرغم من المشهد الحالي ، لم تستيقظ شرحت فان شيان بهدوء ، “لا شيء . هذا البخور يهدئ العقل لا يضر الجسد. إنها نائمة فقط.” كانت لين وان اير مرتاحة بعض الشيء عندما رأيت هذا الوجه المبتسم أمامها ، كانت سعيدة لكنها أيضًا خائفة جدًا من هو بالضبط؟ قال فان شيان عندما لاحظ الخوف في عينيها ، “لا تخافي ، أنا الطبيب من وقت سابق اليوم . ألم أقل أنني سأتوقف الليلة؟” فجأة ابتسمت لين وان اير ابتسامة خبيثة ، “ألم تخبرني أن أغلق النافذة بإحكام؟” عند رؤية ابتسامة هذا الجمال ، ارتجف قلب فان زيان ؛ عند رؤية شفتيها ، بدأت بعض الأفكار تخالج فان شيان . في تلك اللحظة شعر بشيء بارد على عنقه. سيف قصير . أعطى بريقًا باردًا . كان مقبضه في يد لين وان ، بينما كان نصله على رقبة فان شيان! حدقت لين وان في الدخيل . فجأة ، غيرت رأيها قالت: “لا يهمني من أنت ، إذا غادرت على الفور ، فلن أتابع هذا الأمر”. بشفرة على رقبته ، كان فان شيان لا يزال يبتسم . قال بهدوء ، “سوف أغادر بعد قليل . لقد جئت لتوي الليلة لرؤيتك” بعد أن قال ذلك ، مد يده إلى قميصه وأخرج علبة ورق زيت ، غافلاً تمامًا عن السيف الحاد ومن المفارقات ، أن لين وان لم ترغب في قطعه عن طريق الخطأ ، لذلك حركت الشفرة بعيدًا قليلاً.

لمعرفة متي تنزل الفصول والحصول على اشعار ادخلو سيرفر الديسكور واحصلواوعلى رولي قارئ

تنقل فان شيان بين تلك الخطوط ، ركض في الليل . هبت رياح الليل الباردة على وجنتيه المحترقتين قليلاً ، مما منحه شعورًا بالانتعاش الشديد بعد فترة قصيرة فقط ، وصل بالفعل إلى المجمع الملكي ، في نفس الزقاق الذي زاره خلال النهار . عند رؤية المبنى في الفناء على بعد مسافة ، عبس – لا بد أن حراس القصر يتجولون على حد تقييم وو تشو كان النيجونغ خاصته في المستوى السابع ، وكان سيطرته عليه في المستوى الثالث . إذا كان يرغب في الدخول دون إخافة هؤلاء الحراس الماهرين ، فعليه أن يكون أكثر حذرًا. كان عليه أن يرى الانسة لين مهما حدث ، على الرغم من أنه لا يزال لا يعرف اسمها الكامل كان عليه أن يخبرها من هو ، ومن ستتزوج ، والأهم من ذلك ، ما هو المرض الذي تعاني منه كل شيء كان هادئا في الليل كانت طبول الحراس الليليين قد دقت للتو ولن تسمع صوتها مرة أخرى في أي وقت قريب تم نقل بعض نعيق الضفادع من مسافة بعيدة. وقف فان شيان بهدوء خلف جدران الزقاق ، وقام بتعديل الشين تشي ، وتركه يمر ببطء عبر جسده بالكامل. باستخدام شيويشان خلف خصره في مركز التحكم ، يمكن لـ فان شيان التحكم تمامًا في كل من عضلاته وإدراكه. لم يكن يعرف ما إذا كان وو تشو موجودًا ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع الاعتماد عليه طوال حياته . بغض النظر عن مدى قوة وو تشو ، لم يستطع الأعمى حمايته في جميع الأوقات ، وإلا لما عانت والدته من المصير الذي عانت منه ذلك العان . قام فان شيان بمسح العرق راحة يده بقوة ، وكان يستهدف بقعة غير واضحة على الحائط. عبر التشين تشي ببطء من وسط راحة يده وتدفق بأعجوبة على طول الحواف الخارجية ، مشكلاً شبكة . بالعودة لدانتشو كان يتسلق المنحدرات بنفس الطريقة ، التصقت يديه بسهولة بالحائط . بدأ فان شيان في الصعود ببطء كان ارتفاع ذلك الجدار أكثر من ستة أمتار ؛ لا يمكن لشخص عادي مهما كانت مهارته أن يقفز فوقه . علاوة على ذلك ، كان الجدار أملسًا ، يفتقر إلى أي موطئ قدم من أجل تثبيط التسلق . لهذه الأسباب كانت هذه البقعة هي الأقل حراسة . لا أحد يتوقع أن يأتي الرجل العنكبوت لزيارته الليلة .(xd)

_____

_____

1/18

لمعرفة متي تنزل الفصول والحصول على اشعار ادخلو سيرفر الديسكور واحصلواوعلى رولي قارئ

(18فصول مدعومة سأنزل خمسة في اليوم بالاضافة الي فصلين يوميين )

1/18

 

_____

عند فتح العبوة ، أخرج فان شيان ساق دجاج ذات رائحة لذيذة ، ورفعها إلى شفتيه. قال بابتسامة ، “كنت تأكلين واحدة في المعبد في ذلك اليوم . أعلم أنها المفضلة لديك ، لذلك جئت خصيصًا لأحضر لك هذا.” لم تكن لين وانير تعرف ما إذا كان عليها ان تضحك أم تبكي . كيف كان لا يزال يعبث في مثل هذا الوقت؟ إذا اكتشف الحراس رجلاً غريبًا في غرفتها ، فسيكون كلاهما محكومًا عليهما . بصوت مرتعش توسلت إليه ، “أنا أتوسل إليك ، أرجوك ارحل” كان فان شيان قد خطط لمضايقتها لفترة أطول قليلاً ، ولكن عندما رأى مدى قلقها ، استسلم وحاول أن يقدم لها بعض العزاء. “لا تخافي ، لن أؤذيكِ.” بدا هذا خطأ إلى حد ما . لماذا بدا هذا وكأنه شيء يقوله مغتصب في رواية ووشيا من حياته الماضية؟ مما لا يثير الدهشة ، تغير تعبير لين وان . مرة أخرى كانت حافة السيف على رقبته . قالت له بصوت مرتجف: “أنا لا أهتم بمن أنت ، إذا واصلت التقليل من قدرتي ، فسوف أقوم بانهائك ” الآن فقط أدرك فان شيان أن التسلل إلى غرفة نوم الفتاة في الليل كان حقًا شيئًا يمكن أن يدمر سمعة الفتاة . لكن عندما رأى تعبيرها الحازم ، لم يسعه إلا أن يتساءل ، “هل أنت حقًا مستعدة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط