نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 87

عبس فان جيان ، وضع وعاء الفاكهة المطهية الذي كان يحمله ؛ يبدو أنه كان دافئًا بدرجة كافية لإحراق يده. “أنا لا أتحدث نيابة عن السيدة ليو . بينما بدا أن الشخص الذي وجدته يتبع أوامرها ، كان يتصرف بأمر من القصر. السيدة ليو مجرد كبش فداء في هذا الأمر.”

في وقت متأخر من تلك الليلة ، جلس الكونت سنان بمفرده على كرسيه الفخم ، يأكل فاكهة مطهية كانت قد اصبحت باردة الآن ويفكر فيما قاله فان شيان . لقد فكر في الثمن المؤلم الذي دفعه هو نفسه ذات مرة ، وارتعش ركن فمه . كان يفكر في المشاهد الدموية المرعبة التي حدثت في ذلك الشهر من العنف . في تلك الليلة المظلمة ارتعد والد الإمبراطورة الأرملة بنصله ، وقام بقطع رأسه بنفسه . كان الرأس يتدحرج على الأرض . استدرك الكونت سنان على ما يبدو الصوت الذي أحدثه ، وابتسم ابتسامة لطيفة. خلال الأيام القليلة التالية ، كان فان شيان مرتاحًا ، مستمتعًا بمكانته باعتباره الابن الأكبر في القصر . من حين لآخر كان يبتعد عن طريق دونجتشوان ليرى إلى أي مدى وصلت استعدادات المكتبة . وبائعة الكتب الذين يُدعى أيضًا بـ يي ، نفذ الاستعدادات تدريجيًا وفعل كل ما قاله ، وهكذا عاد السيد كوي مستشار الأسرة ،د إلى جانب الكونت سنان… وفي كل مساء ، كان فان شيان يتسلل بعيدًا إلى فناء القصر الإمبراطوري ، ويتسلق الجدار الذي اعتاد عليه …ولكن الآن لم تعد النافذة مغلقة وكانت الفتاة ذات ساق الدجاج تنتظره بهدوء دائمًا لم يذهب إلى هناك لأنه كان مدفوعًا بشغف رومانسي ، ولكن لأن مرض لين وان اير لم يسمح لها بالذهاب إلى أبعد من ذلك كان رجال القصر أغبياء ولكن لحسن الحظ بعد أن تلقى الأطباء الإمبراطوريون عددًا من الرشاوى من ملكية الكونت سنان ، كانوا في النهاية على استعداد للاعتراف بأن إعطاء الأميرة القليل من اللحم أو السمك سيكون مفيدًا لصحتها. غالبًا ما ذهب فان شيان إلى هناك لتسليم الطعام والحبوب التي صنعها بنفسه . كان يخشى أن الدواء الذي أعطاه لها قد يتعارض مع ما وصفه لها الأطباء الإمبراطوريون ، لذلك حرص على استخدام أفضل المكونات فقط. كما اشترى لها الكثير من الطعام الجيد لإشباع جوعها طوال اليوم. مع مرور الأيام ، تحسنت صحة لين وان بشكل واضح . كان خديها أكثر وردية ، ليس بالاحمرار الذي سببه لها اعتلال صحتها من قبل. امتلأ شكلها وأصبح خديها أكثر استدارة كانت لين وان إير قلقة بعض الشيء من هذا الأمر ، لكن فان شيان كان سعيدًا . بعد أن يتزوجا ، كان يفضل أن يكون لها منحنيات خصبة. كان الحراس في الفناء يتراخون دائمًا ، وبمساعدة مهارات تسلق الجدران التي تعلمها فان شيان من وو تشو في دانتشو ، لم يكتشف أحد رحلاته السرية لتوصيل الدواء. ولكن لم تكن هناك طريقة للتخلص من مرض لين وان تمامًا ، شعر فان شيان أنه لم يكن من الجيد انتظار عودة فاي جي ؛ بعد أن يتزوجا ، سيجدان طريقة لمغادرة العاصمة والذهاب إلى قصر في جبال كانغ تملكه عائلة فان ، حيث سيكون من الأنسب لها أن تتعافى بعد عدة ليال من الاتصال الوثيق ، نمت المشاعر بينهما. لسبب ما بعد أن وقعوا في الحب من النظرة الأولى في معبد تشينغ ، شعر كل انهما مشالهان في كثير من النواحي. ربما كان ذلك بسبب مظهرهم أو الطريقة التي اعانوا بها أنفسهم ، أو الطريقة التي ينظرون بها إلى الأشياء . جعلت هذه العلاقة كلا المحبين الصغار يشعران بعجائب حبهما الأول ، وأنهما قد يكبران معًا جنبًا إلى جنب . لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينتقلوا من الغرباء إلى العشاق الذين يعرفون بعضهم البعض فقط من خلال النظرات ولمسات اليد اللطيفة.

“من في القصر يريدني ميتا؟” سأل فان شيان ، “لماذا يريدونني ميتا؟ هل يمكن أن يعرفوا أنني ابن عائلة يي؟”
“بالطبع لا يعرفون ذلك!” لسبب ما أصبح الكونت سنان مضطربًا بشكل غير عادي. أمسكت يده اليمنى بمسند ذراع الكرسي “من بين أولئك الذين يعرفون عن هذا ، لا أحد يرغب في إيذائك إذا كان هناك شخص يريد أن يؤذيك ، فلن يكون هذا هو السبب.”
“تقصد أن تقول إنه لم يكن هناك أبدًا أي شخص في العاصمة بأكملها يعرف عن العلاقة بينك وامي؟ إذا كان هؤلاء الناس يعرفون تلك العلاقة ، فلماذا لا يشك أحد في أن الابن اللقيط هو طفل تلك الأسرة؟ ”
كان فان شيان مليئا بالشك وهو يفكر في هذا السؤال. شعر أن دمه يبرد بعد اكتشاف كل هذا ، بدا أن هناك أسئلة أكثر أهمية ، لكنه لم يطرحها. “لماذا إذن؟” سأل بهدوء. “قبل أربع سنوات ، كنت صبيًا في الثانية عشرة من عمري ، أعيش بعيدًا في دانتشو ولم تكن لدي أي صلة بأي شيء يحدث في العاصمة.”
“قبل أربع سنوات أيضًا قبل جلالته الآنسة لين لتكون ابنته بالتبني ، وعندما كانت مخطوبة للزواج . في ذلك الوقت قرر جلالته أنك ستكون الشخص الذي يتولى الأعمال الملكية ، ثم ذُكرت هذا في المحكمة عند رؤية صبي يبلغ من العمر اثني عشر عامًا يتم تكليفه بمثل هذا المصدر المباشر للثروة ، ماذا تعتقد أن النبلاء والقصر قد يختارون؟ ”
“لقد اختاروا التخلص مني بأكبر قدر ممكن من الدقة”.
“لقد اكتشف مجلس المراقبة بالفعل ذلك منذ أربع سنوات ، لكن للأسف لم يكن لديهم دليل ، لذلك لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيالهم”.
ضحك فان شيان. “حتى لو كان لديهم دليل ، فربما السبب في أنهم لم يفعلوا شيئًا هو أن مجلس المراقبة كانوا بيروقراطيين ، وهؤلاء الأشخاص كانوا من النبلاء.”
أومأ فان جيان برأسه.
“من الذي يريد قتلي؟”
أجاب الكونت سنان بابتسامة: “الإمبراطورة الأرملة والأميرة الكبرى”. “ولكن بما أنك نجوت بالفعل حتى سن الرشد وأتيت إلى العاصمة ، أعتقد ان هذا اعطاهم الشجاعة مرة أخرى كما أنهم لا يستطيعون المخاطرة بغضب الإمبراطور بالتحرك ضدك”
قال فان شيان بحزن: “أنت متفائل للغاية”. “حتى لو قتلواني ، كيف يمكن للإمبراطور أن يفعل أي شيء لزوجته وأخته الصغيرة؟”
لم يستجب فان جيان ، وبدلاً من ذلك غير الموضوع. “في الآونة الأخيرة ، كان من الواضح أن ولي العهد الأمير جينغ يريد الاقتراب منك ، يجب أن تفكر أيضًا في طريقة للقاء الأمير الثاني . اخطوا برفق عند القيام بذلك.
وافق فان شيان . كان يعلم أن كل منزل كبير في العاصمة ، سواء بشكل نشط أو سلبي ، يجب أن يتخذ موقفًا واضحًا بشأن هذه القضية . قاتل الأمراء على حق وراثة المملكة . على الرغم من أن المرء كان لديه على ما يبدو عددًا من الحيل الرخيصة ، سواء كان ذلك في هذا العالم أو العالم السابق ، القصة كانت دائمًا كما هي: بمجرد رفع الستائر ، سيظهر الممثلون جميعًا على المسرح ، وكانت أسلحتهم إما شفراتهم أو كلماتهم . لقد لعبوا دورهم ليراه الآخرون ، ولأجلهم – إذا أراد فان مانور البقاء محايدًا ، وقريبًا من الإمبراطور ، فسيتعين عليه بذل جهود كبيرة للقيام بذلك.

حدقت لين وان إير في وجهه ، وفجأة طورت تعبير قلق. “أنت تستخدم هذا البخور دائمًا لمساعدتي على النوم . لقد مر وقت طويل ، هل أنت متأكد من أنه لا يوجد شيء خاطئ في ذلك؟” طمأنها فان شيان. “في المرة الأولى التي أتيت فيها قلت لكم إن هذا البخور له تأثير إيجابي على الصحة فقط ..” فكرت لين وان إير في المرة الأولى التي تسلل فيها عبر نافذتها ، ولم تستطع إلا أن تضحك . “إذا كنت أعتقد حقًا أنك مغتصب وقتلتك ، فماذا كنت سأفعل؟” ضحك فان شبان بمرارة وأخذ يدها “ييتشن ، ربما هناك شيء يجب أن تعرفيه.” شعرت لين وان إير بالخجل من تدليله لها بهذا الاسم . “ماهو؟” “حسنًا … إذا كنت تريدين قتلي ، فأنا أعتقد أن ذلك لن يكون سهلاً.” ضحك فان شيان. “لقد تدربت على يد أشخاص أقوياء منذ أن كنت طفلاً … في أعماقي أنا أكثر وحشية من كوني شاعر”. تنهدت لين وان إير . “أعلم. إذا لم تكن متوحشًا فكيف يمكنك أن تضرب ابن الوزير غوه في الشارع وتواجه كل هذه المشاكل ، لدرجة أنه لا يزال غير مسموح لك بمغادرة المدينة؟” كانت قضية اعتداء فان شيان ضد غوه باوكون لا تزال مستمرة ، حيث يتطابق الجانبان في الذكاء . كانت حكومة المدينة قد رفعت بالفعل الراية البيضاء وأحالت القضية إلى وزارة العدل على أساس أنها قضية معقدة ويصعب الحكم عليها في الواقع إذا أراد المرء الوصول إلى الجزء السفلي من القضية ، فكل ما يتعين على المرء فعله هو الإمساك بالحراس الذين كانوا يتجولون على طول الشارع يتبعون فان فان شيان ، وسيتم توضيح كل شيء بعد قليل من التعذيب الخفيف . لكن المشكلة كانت أن الدعاوى القضائية التي رفعها الطرفان لم تكن بسيطة على الإطلاق ، وبالتالي أصبحت القضية أكثر تعقيدًا. لم تكن هذه ممارسة صادقة ، لكنها كانت الطريق الصحيح عبر البيروقراطية – بعد أن تم تسليم القضية إلى وزارة العدل ، كان ذلك عندما بدأت مشاكل الوزارة… الآن كانوا يخططون لطلب مرسوم رسمي من القصر بوضع القضية في أيدي مجلس المراقبة لم تكن قضايا الأمن العام من اختصاص المجلس ، لكن كلا الجانبين كانا من المسؤولين ، وكان المجلس مكلفًا بالإشراف على البيروقراطية ، فوافقوا – كل بيروقراطيي العاصمة كانوا يعلمون أن مدير المجلس لا يهتم بالنسب النبيل لأي مسؤول نظرًا لأن عائلة غوه انتظرت اليوم الذي بدأ فيه المجلس تحقيقاتهم ، لم يكونوا على دراية بأن فان شيان كان ينتظر أيضًا ذلك اليوم ، حيث يمكنه اخراج الرمز الذي قدمه له فاي جي. لم يخش على الإطلاق من منفذي المجلس المخيفين

في وقت متأخر من تلك الليلة ، جلس الكونت سنان بمفرده على كرسيه الفخم ، يأكل فاكهة مطهية كانت قد اصبحت باردة الآن ويفكر فيما قاله فان شيان . لقد فكر في الثمن المؤلم الذي دفعه هو نفسه ذات مرة ، وارتعش ركن فمه . كان يفكر في المشاهد الدموية المرعبة التي حدثت في ذلك الشهر من العنف . في تلك الليلة المظلمة ارتعد والد الإمبراطورة الأرملة بنصله ، وقام بقطع رأسه بنفسه . كان الرأس يتدحرج على الأرض . استدرك الكونت سنان على ما يبدو الصوت الذي أحدثه ، وابتسم ابتسامة لطيفة.
خلال الأيام القليلة التالية ، كان فان شيان مرتاحًا ، مستمتعًا بمكانته باعتباره الابن الأكبر في القصر . من حين لآخر كان يبتعد عن طريق دونجتشوان ليرى إلى أي مدى وصلت استعدادات المكتبة . وبائعة الكتب الذين يُدعى أيضًا بـ يي ، نفذ الاستعدادات تدريجيًا وفعل كل ما قاله ، وهكذا عاد السيد كوي مستشار الأسرة ،د إلى جانب الكونت سنان… وفي كل مساء ، كان فان شيان يتسلل بعيدًا إلى فناء القصر الإمبراطوري ، ويتسلق الجدار الذي اعتاد عليه …ولكن الآن لم تعد النافذة مغلقة وكانت الفتاة ذات ساق الدجاج تنتظره بهدوء دائمًا
لم يذهب إلى هناك لأنه كان مدفوعًا بشغف رومانسي ، ولكن لأن مرض لين وان اير لم يسمح لها بالذهاب إلى أبعد من ذلك كان رجال القصر أغبياء ولكن لحسن الحظ بعد أن تلقى الأطباء الإمبراطوريون عددًا من الرشاوى من ملكية الكونت سنان ، كانوا في النهاية على استعداد للاعتراف بأن إعطاء الأميرة القليل من اللحم أو السمك سيكون مفيدًا لصحتها.
غالبًا ما ذهب فان شيان إلى هناك لتسليم الطعام والحبوب التي صنعها بنفسه . كان يخشى أن الدواء الذي أعطاه لها قد يتعارض مع ما وصفه لها الأطباء الإمبراطوريون ، لذلك حرص على استخدام أفضل المكونات فقط. كما اشترى لها الكثير من الطعام الجيد لإشباع جوعها طوال اليوم. مع مرور الأيام ، تحسنت صحة لين وان بشكل واضح . كان خديها أكثر وردية ، ليس بالاحمرار الذي سببه لها اعتلال صحتها من قبل. امتلأ شكلها وأصبح خديها أكثر استدارة
كانت لين وان إير قلقة بعض الشيء من هذا الأمر ، لكن فان شيان كان سعيدًا . بعد أن يتزوجا ، كان يفضل أن يكون لها منحنيات خصبة.
كان الحراس في الفناء يتراخون دائمًا ، وبمساعدة مهارات تسلق الجدران التي تعلمها فان شيان من وو تشو في دانتشو ، لم يكتشف أحد رحلاته السرية لتوصيل الدواء. ولكن لم تكن هناك طريقة للتخلص من مرض لين وان تمامًا ، شعر فان شيان أنه لم يكن من الجيد انتظار عودة فاي جي ؛ بعد أن يتزوجا ، سيجدان طريقة لمغادرة العاصمة والذهاب إلى قصر في جبال كانغ تملكه عائلة فان ، حيث سيكون من الأنسب لها أن تتعافى
بعد عدة ليال من الاتصال الوثيق ، نمت المشاعر بينهما. لسبب ما بعد أن وقعوا في الحب من النظرة الأولى في معبد تشينغ ، شعر كل انهما مشالهان في كثير من النواحي. ربما كان ذلك بسبب مظهرهم أو الطريقة التي اعانوا بها أنفسهم ، أو الطريقة التي ينظرون بها إلى الأشياء . جعلت هذه العلاقة كلا المحبين الصغار يشعران بعجائب حبهما الأول ، وأنهما قد يكبران معًا جنبًا إلى جنب . لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينتقلوا من الغرباء إلى العشاق الذين يعرفون بعضهم البعض فقط من خلال النظرات ولمسات اليد اللطيفة.

نظر فان شيان إلى وجهها الخلاب وتنهد “إذا حدث شيء في المستقبل بيني وبين الأميرة الكبرى ، فأنا قلق من تعرضك للأذى” ابتسمت لين وان إير “لماذا يجب أن تقلق بشأن الأشياء التي لم تحدث بعد؟ لقد مرضت منذ أن كنت طفلة ، وبدا دائمًا أن أيامي كانت معدودة . لم أكن أعرف أبدًا ما إذا كان اليوم التالي سيكون آخر يوم لي ، لذلك لم أحب أبدًا التفكير في الأشياء الفظيعة التي لم تحدث بعد “. تنهد فان شيان . جذبها إلى حضنه ، شم شعرها. “أنا أعرف ما تشعرين به ، لأنني مررت بنفس التجربة التي مررت بها”. قبلها واجتمع شفاههم في وئام. “مم … وان اير ، جسمك ناعم جدًا.” “أنت … أنت تفرك الوسادة التي أحضرتها في اليوم السابق .” أحب فان شيان كثيرًا شعور التسلل إلى حجرة نومها . لقد كانت علاقة حب سرية ، لكنها كانت علاقة غرامية بلا ذنب على الإطلاق . إذا كان ذلك ممكنًا فإنه يرغب في قضاء وقت أطول بهذا الشكل . على الأقل لم يكن هناك أي شيء يزعجهم كثيرًا قبل الزفاف. قبل أن يغادر دانتشو ، لم يتخيل أبدًا أنه يستطيع العيش بسعادة في العاصمة. لكن الأمور لم تسر بالطريقة التي أرادها. كل الأشياء الجيدة يجب أن تنتهي في ذلك المساء ، أتت عربة ولي العهد الأمير جينغ التي كانت مرئية بوضوح إلى فان مانور . سارعت السيدة ليو للترحيب به باحترام ، وأحضرته إلى جناح الاستقبال لتناول الشاي.

حدقت لين وان إير في وجهه ، وفجأة طورت تعبير قلق. “أنت تستخدم هذا البخور دائمًا لمساعدتي على النوم . لقد مر وقت طويل ، هل أنت متأكد من أنه لا يوجد شيء خاطئ في ذلك؟” طمأنها فان شيان. “في المرة الأولى التي أتيت فيها قلت لكم إن هذا البخور له تأثير إيجابي على الصحة فقط ..”
فكرت لين وان إير في المرة الأولى التي تسلل فيها عبر نافذتها ، ولم تستطع إلا أن تضحك . “إذا كنت أعتقد حقًا أنك مغتصب وقتلتك ، فماذا كنت سأفعل؟”
ضحك فان شبان بمرارة وأخذ يدها “ييتشن ، ربما هناك شيء يجب أن تعرفيه.”
شعرت لين وان إير بالخجل من تدليله لها بهذا الاسم . “ماهو؟”
“حسنًا … إذا كنت تريدين قتلي ، فأنا أعتقد أن ذلك لن يكون سهلاً.” ضحك فان شيان. “لقد تدربت على يد أشخاص أقوياء منذ أن كنت طفلاً … في أعماقي أنا أكثر وحشية من كوني شاعر”.
تنهدت لين وان إير . “أعلم. إذا لم تكن متوحشًا فكيف يمكنك أن تضرب ابن الوزير غوه في الشارع وتواجه كل هذه المشاكل ، لدرجة أنه لا يزال غير مسموح لك بمغادرة المدينة؟”
كانت قضية اعتداء فان شيان ضد غوه باوكون لا تزال مستمرة ، حيث يتطابق الجانبان في الذكاء . كانت حكومة المدينة قد رفعت بالفعل الراية البيضاء وأحالت القضية إلى وزارة العدل على أساس أنها قضية معقدة ويصعب الحكم عليها في الواقع إذا أراد المرء الوصول إلى الجزء السفلي من القضية ، فكل ما يتعين على المرء فعله هو الإمساك بالحراس الذين كانوا يتجولون على طول الشارع يتبعون فان فان شيان ، وسيتم توضيح كل شيء بعد قليل من التعذيب الخفيف . لكن المشكلة كانت أن الدعاوى القضائية التي رفعها الطرفان لم تكن بسيطة على الإطلاق ، وبالتالي أصبحت القضية أكثر تعقيدًا.
لم تكن هذه ممارسة صادقة ، لكنها كانت الطريق الصحيح عبر البيروقراطية – بعد أن تم تسليم القضية إلى وزارة العدل ، كان ذلك عندما بدأت مشاكل الوزارة… الآن كانوا يخططون لطلب مرسوم رسمي من القصر بوضع القضية في أيدي مجلس المراقبة لم تكن قضايا الأمن العام من اختصاص المجلس ، لكن كلا الجانبين كانا من المسؤولين ، وكان المجلس مكلفًا بالإشراف على البيروقراطية ، فوافقوا – كل بيروقراطيي العاصمة كانوا يعلمون أن مدير المجلس لا يهتم بالنسب النبيل لأي مسؤول
نظرًا لأن عائلة غوه انتظرت اليوم الذي بدأ فيه المجلس تحقيقاتهم ، لم يكونوا على دراية بأن فان شيان كان ينتظر أيضًا ذلك اليوم ، حيث يمكنه اخراج الرمز الذي قدمه له فاي جي. لم يخش على الإطلاق من منفذي المجلس المخيفين

في تلك الليلة الهادئة ، وجد فان شيان نفسه تائهًا في التفكير واصل مواساة لين وان إير . “لا داعي للقلق بشأن هذا. سيتم التعامل مع هذا تماما في القريب العاجل.” وفجأة فكر في والدتها التي حاولت قتله قبل أربع سنوات ، ولم يستطع جبينه إلا ان يتجعد
كانت لين وان إير شابة ذكية للغاية “هل يوجد شيء يزعجك؟” سألت عندما رأت وجهه

في تلك الليلة الهادئة ، وجد فان شيان نفسه تائهًا في التفكير واصل مواساة لين وان إير . “لا داعي للقلق بشأن هذا. سيتم التعامل مع هذا تماما في القريب العاجل.” وفجأة فكر في والدتها التي حاولت قتله قبل أربع سنوات ، ولم يستطع جبينه إلا ان يتجعد كانت لين وان إير شابة ذكية للغاية “هل يوجد شيء يزعجك؟” سألت عندما رأت وجهه

نظر فان شيان إلى وجهها الخلاب وتنهد “إذا حدث شيء في المستقبل بيني وبين الأميرة الكبرى ، فأنا قلق من تعرضك للأذى”
ابتسمت لين وان إير “لماذا يجب أن تقلق بشأن الأشياء التي لم تحدث بعد؟ لقد مرضت منذ أن كنت طفلة ، وبدا دائمًا أن أيامي كانت معدودة . لم أكن أعرف أبدًا ما إذا كان اليوم التالي سيكون آخر يوم لي ، لذلك لم أحب أبدًا التفكير في الأشياء الفظيعة التي لم تحدث بعد “.
تنهد فان شيان . جذبها إلى حضنه ، شم شعرها. “أنا أعرف ما تشعرين به ، لأنني مررت بنفس التجربة التي مررت بها”.
قبلها واجتمع شفاههم في وئام.
“مم … وان اير ، جسمك ناعم جدًا.”
“أنت … أنت تفرك الوسادة التي أحضرتها في اليوم السابق .”
أحب فان شيان كثيرًا شعور التسلل إلى حجرة نومها . لقد كانت علاقة حب سرية ، لكنها كانت علاقة غرامية بلا ذنب على الإطلاق . إذا كان ذلك ممكنًا فإنه يرغب في قضاء وقت أطول بهذا الشكل . على الأقل لم يكن هناك أي شيء يزعجهم كثيرًا قبل الزفاف. قبل أن يغادر دانتشو ، لم يتخيل أبدًا أنه يستطيع العيش بسعادة في العاصمة.
لكن الأمور لم تسر بالطريقة التي أرادها. كل الأشياء الجيدة يجب أن تنتهي في ذلك المساء ، أتت عربة ولي العهد الأمير جينغ التي كانت مرئية بوضوح إلى فان مانور . سارعت السيدة ليو للترحيب به باحترام ، وأحضرته إلى جناح الاستقبال لتناول الشاي.

5/18

________________________
وهنا تتعقد الامور…

 

5/18

5/18

بقية الفصول المدعومة ترفع غدا… التالي فصول يومية

________________________ وهنا تتعقد الامور…

 

5/18

نظر فان شيان إلى وجهها الخلاب وتنهد “إذا حدث شيء في المستقبل بيني وبين الأميرة الكبرى ، فأنا قلق من تعرضك للأذى” ابتسمت لين وان إير “لماذا يجب أن تقلق بشأن الأشياء التي لم تحدث بعد؟ لقد مرضت منذ أن كنت طفلة ، وبدا دائمًا أن أيامي كانت معدودة . لم أكن أعرف أبدًا ما إذا كان اليوم التالي سيكون آخر يوم لي ، لذلك لم أحب أبدًا التفكير في الأشياء الفظيعة التي لم تحدث بعد “. تنهد فان شيان . جذبها إلى حضنه ، شم شعرها. “أنا أعرف ما تشعرين به ، لأنني مررت بنفس التجربة التي مررت بها”. قبلها واجتمع شفاههم في وئام. “مم … وان اير ، جسمك ناعم جدًا.” “أنت … أنت تفرك الوسادة التي أحضرتها في اليوم السابق .” أحب فان شيان كثيرًا شعور التسلل إلى حجرة نومها . لقد كانت علاقة حب سرية ، لكنها كانت علاقة غرامية بلا ذنب على الإطلاق . إذا كان ذلك ممكنًا فإنه يرغب في قضاء وقت أطول بهذا الشكل . على الأقل لم يكن هناك أي شيء يزعجهم كثيرًا قبل الزفاف. قبل أن يغادر دانتشو ، لم يتخيل أبدًا أنه يستطيع العيش بسعادة في العاصمة. لكن الأمور لم تسر بالطريقة التي أرادها. كل الأشياء الجيدة يجب أن تنتهي في ذلك المساء ، أتت عربة ولي العهد الأمير جينغ التي كانت مرئية بوضوح إلى فان مانور . سارعت السيدة ليو للترحيب به باحترام ، وأحضرته إلى جناح الاستقبال لتناول الشاي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط