نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 90

جاء نسيم منعش ، لكن رائحة الدماء بقيت . بالنظر إلى الشخص الذي يرتدي قبعة من الخيزران يقف عند مدخل الزقاق ، خمن فان شيان بطريقة ما أنه ساحر ، الحمل الزائد في المجموعة . لم تدرك تلك الشخصية الخطر تلذي سببه لـ فان شيان… كاد أن يموت على يد هذا الغاشم.

قام الشخص بتحية فان شيان بأدب واستعد للمغادرة. كان هناك حوالي اثني عشر مترا بينهما . هذا الساحر متخصص بشعوذة الرياح ولذلك كان واثقًا من قدرته على الهروب باستثناء الأربعة الكبار العظماء ، لم يكن هناك أي شخص في العالم يمكن أن يلقي القبض عليه ، لا سيما فان شيان المصاب بجروح خطيرة – مع فشل خطة الاغتيال ، كان من الطبيعي أن يغادر بطريقة كريمة. رؤية تلك الشخصية لا تزال ملتزمة بالشكليات ، ألقى فان شيان خنجره . رفع ذراعه اليسرى وضغط برفق على زناد . عند مدخل الزقاق قبض هذا الشخص على حلقه وسقط على الأرض ، ومات بعد أن أطلق صرخة من الألم بسهم النشاب العالق في حلقه [وانا الي حسبته شخصية فخمة] “غبي” قام فان شيان بإطعام تنغ زينغين حبوب طبية أبطلت بعض مفعول السم . استعاد تنغ زينغين وعيه لكنه لا يزال بحاجة إلى رعاية طبية للتعامل مع بقية السم بالإضافة إلى إصابته . كان وجه فان شيان الوسيم شاحبًا من القلق وغارق في دماء الغاشم ، مما منحه مظهر مروعا بشكل استثنائي . قال وهو ينظر إلى تنغ زيجينغ الذي عاد وعيه للتو ، “اضغط هنا.” كان يشير إلى مكان بالقرب من قاعدة فخذ تنغ زينغين ؛ كان ذلك المكان يحمل شريانًا رئيسيًا. كسرت ساق تنغ زيجينغ ، وأدى الألم إلى تجفيف كل ألوان وجهه ، مما تسبب في تعرقه بغزارة . قام تنغ زيجينغ بالضغط على قاعدة فخذه بكفه ، لكنه أثار إصابته عن طريق الخطأ في هذه العملية ، مما جعله يصرخ . ومع ذلك أثبت أنه رجل حقيقي بعد كل شيء ؛ بينما أوقف فان شيان نزيفه بقطعة قماش وضعت بعض القوة على جرحه ، الذي شاهده دون أن ينطق بصوت واحد ، على الرغم من أنه تسبب له في مزيد من الألم تم اعتبار الخمس عشرة دقيقة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات بمثابة “الفترة الذهبية” للعلاج في عالم فان شيان السابق. بعد معالجة تنغ زيجينغ على عجل والتأكد من أنه لن يموت ، تنفس فان شيان الصعداء أخيرًا ، وكاد يسقط على الأرض. قال تنغ زيجينغ بصعوبة كبيرة ، “سيدي الشاب ، جرحك …” فقط بعد تذكيره شعر بألم إصاباته . تأوه من الألم ، وجه فان شيان التشين تشي نحو موقع الجرح واكتشف أن خطوط الطول الخاصة به لم تتضرر ؛ لا ينبغي أن يكون هناك أي عواقب وخيمة . قال لـ تنغ زيجينغ ، “ابق منخفضا للحظة.” كان فان شيان لا يزال يتمسك بخيط رفيع من الأمل حول بقاء الحراس الثلاثة الآخرين على قيد الحياة ، لذلك سار نحو ما تبقى من ذلك الجدار . وخلفه كانت الأرض مغطاة بالجثث ، معظمها من رماة السهام الذين قتلوا على يد هؤلاء الحراس الشجعان . ثم رأى فان شيان ثلاث جثث أخرى ، كلها ملتوية وجماجمها محطمة. كان الشباك نتيجة السم ، وقد تحطمت جمجمتهم بدون شك من قبل ذلك الغاشم المرعب . تأكيدًا على وفاة الحراس الثلاثة ، عاد فان شيان إلى تنغ زيجينغ في صمت وبدأ يعتني بجراحه دون أن ينبس ببنت شفة -معا انتظروا وصول أي شخص ، صديق أو عدو ستصبخ هذه الحادثة في شارع نيولان بلا شك أكثر الأخبار إثارة للصدمة التي تم تداولها عبر العاصمة في الأشهر الاخيرة . شهدت مملكة تشينغ السلام لفترة طويلة ، وكان الأمن في العاصمة مشددًا بشكل استثنائي ، لدرجة أن حتى حالات القتل العادية كانت نادرة ، ناهيك عن اغتيال الابن الأكبر للوزير فان جيان في وضح النهار. على الرغم من انه لم يتم تسجيل فان شيان في سجل العائلة ، كان هذا مختلفًا عن قضية تشون دو. هذه المرة ، كان من الواضح أنه كان الهدف . والأهم من ذلك ، أن محاولة الاغتيال هذه قد نشرت الرماة – باستخدام الرماة لقتل شخص ما في العاصمة الخاضعة لحراسة مشددة ، وهو ما يمثل انتهاكًا كبيرًا للقانون الإمبراطوري. بدأت المؤسسات الداخلية لمملكة تشينغ العظيمة في اتخاذ إجراءات . وبعد فترة وجيزة اكتشفوا “حقيقة” محاولة الاغتيال هذه . كان هذا جزئيًا بفضل فان شيان ؛ إذا لم يقم بالانتقام وقتل مهاجميه ، فلن يكون هناك أي دليل متروك ، وستبقى هذه القضية إلى الأبد لغزا لا يمكن حله. اتضح أن الغاشم الذي قطعه فان شيان مثل خنزير كان معروفًا جيدًا ، لذا لم يتطلب التحقيق الكثير من الجهد. على الأقل ، انطلاقا من حقيقة أن المدير شين و فاي جي ما زالا يتعجلان بالعودة إلى العاصمة ، فإن هذا الحادث لم يكن كبيرا كان اسم هذا الغاشم تشنغ جوشو ، وهو رجل عنف سيء السمعة ينحدر من مملكة تشي الشمالية . تم تدريب جسده على مقاومة كل من السيف والرمح . الأهم من ذلك ، أنه كان يتمتع بقوة بدنية عالية و تشين تشي قوي . لقد كان أحد أساتذة المستوى 8 القلائل في العالم . أما القتلة الإناث اللواتي سحقهن فان شيان ، فهن قاتلات من دولة تابعة صغيرة . ومع ذلك كان مجلس المراقبة يدرك سرًا أنها كانت دائمًا تحت سيطرة تشي الشمالية. بدت القضية واضحة المعالم. كانت مملكة تشي الشمالية قد أمرت بهذا الاغتيال سرا ومع ذلك ما إذا كان قد أمر بذلك الإمبراطور الشاب أو الكاهن كو هو لا يزال مجهولاً. كانت العاصمة مليئة بالأشخاص الذين يتحدثون عنهم ، ويتساءلون عن سبب ملاحقة مملكة تشي الشمالية للسيد الشاب فان . بعد كل شيء على الرغم من تراجعها كانت البلاد لا تزال قوة جبارة لا يستهان بها صحيح أن فان شيان قد اكتسب سمعة طيبة الآن في العاصمة باعتباره شاعرًا ومستهترًا وأيضًا كشخص قادر على العنف لكن بالنسبة للعالم كان لا يزال شخصية ثانوية جدًا إن قيام تشي الشمالية بارسال سيد من المستوى 8 وقاتلتين من ولاية تابعة لقتل فان شيان ، الذي وصل للتو إلى العاصمة ، كان ببساطة أمرًا لا يمكن تفسيره. ولكن لكي تقوم تشي الشمالية بالاتصال بمكان سري ضد سيادة تشينغ ، فقد استخدموا تكتيكًا رائعًا ولكن لا يرحم.

قام الشخص بتحية فان شيان بأدب واستعد للمغادرة.
كان هناك حوالي اثني عشر مترا بينهما . هذا الساحر متخصص بشعوذة الرياح ولذلك كان واثقًا من قدرته على الهروب باستثناء الأربعة الكبار العظماء ، لم يكن هناك أي شخص في العالم يمكن أن يلقي القبض عليه ، لا سيما فان شيان المصاب بجروح خطيرة – مع فشل خطة الاغتيال ، كان من الطبيعي أن يغادر بطريقة كريمة.
رؤية تلك الشخصية لا تزال ملتزمة بالشكليات ، ألقى فان شيان خنجره . رفع ذراعه اليسرى وضغط برفق على زناد . عند مدخل الزقاق قبض هذا الشخص على حلقه وسقط على الأرض ، ومات بعد أن أطلق صرخة من الألم بسهم النشاب العالق في حلقه [وانا الي حسبته شخصية فخمة]
“غبي”
قام فان شيان بإطعام تنغ زينغين حبوب طبية أبطلت بعض مفعول السم . استعاد تنغ زينغين وعيه لكنه لا يزال بحاجة إلى رعاية طبية للتعامل مع بقية السم بالإضافة إلى إصابته . كان وجه فان شيان الوسيم شاحبًا من القلق وغارق في دماء الغاشم ، مما منحه مظهر مروعا بشكل استثنائي . قال وهو ينظر إلى تنغ زيجينغ الذي عاد وعيه للتو ، “اضغط هنا.”
كان يشير إلى مكان بالقرب من قاعدة فخذ تنغ زينغين ؛ كان ذلك المكان يحمل شريانًا رئيسيًا.
كسرت ساق تنغ زيجينغ ، وأدى الألم إلى تجفيف كل ألوان وجهه ، مما تسبب في تعرقه بغزارة . قام تنغ زيجينغ بالضغط على قاعدة فخذه بكفه ، لكنه أثار إصابته عن طريق الخطأ في هذه العملية ، مما جعله يصرخ . ومع ذلك أثبت أنه رجل حقيقي بعد كل شيء ؛ بينما أوقف فان شيان نزيفه بقطعة قماش وضعت بعض القوة على جرحه ، الذي شاهده دون أن ينطق بصوت واحد ، على الرغم من أنه تسبب له في مزيد من الألم
تم اعتبار الخمس عشرة دقيقة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات بمثابة “الفترة الذهبية” للعلاج في عالم فان شيان السابق. بعد معالجة تنغ زيجينغ على عجل والتأكد من أنه لن يموت ، تنفس فان شيان الصعداء أخيرًا ، وكاد يسقط على الأرض.
قال تنغ زيجينغ بصعوبة كبيرة ، “سيدي الشاب ، جرحك …”
فقط بعد تذكيره شعر بألم إصاباته . تأوه من الألم ، وجه فان شيان التشين تشي نحو موقع الجرح واكتشف أن خطوط الطول الخاصة به لم تتضرر ؛ لا ينبغي أن يكون هناك أي عواقب وخيمة . قال لـ تنغ زيجينغ ، “ابق منخفضا للحظة.”
كان فان شيان لا يزال يتمسك بخيط رفيع من الأمل حول بقاء الحراس الثلاثة الآخرين على قيد الحياة ، لذلك سار نحو ما تبقى من ذلك الجدار . وخلفه كانت الأرض مغطاة بالجثث ، معظمها من رماة السهام الذين قتلوا على يد هؤلاء الحراس الشجعان . ثم رأى فان شيان ثلاث جثث أخرى ، كلها ملتوية وجماجمها محطمة. كان الشباك نتيجة السم ، وقد تحطمت جمجمتهم بدون شك من قبل ذلك الغاشم المرعب .
تأكيدًا على وفاة الحراس الثلاثة ، عاد فان شيان إلى تنغ زيجينغ في صمت وبدأ يعتني بجراحه دون أن ينبس ببنت شفة -معا انتظروا وصول أي شخص ، صديق أو عدو
ستصبخ هذه الحادثة في شارع نيولان بلا شك أكثر الأخبار إثارة للصدمة التي تم تداولها عبر العاصمة في الأشهر الاخيرة . شهدت مملكة تشينغ السلام لفترة طويلة ، وكان الأمن في العاصمة مشددًا بشكل استثنائي ، لدرجة أن حتى حالات القتل العادية كانت نادرة ، ناهيك عن اغتيال الابن الأكبر للوزير فان جيان في وضح النهار.
على الرغم من انه لم يتم تسجيل فان شيان في سجل العائلة ، كان هذا مختلفًا عن قضية تشون دو. هذه المرة ، كان من الواضح أنه كان الهدف . والأهم من ذلك ، أن محاولة الاغتيال هذه قد نشرت الرماة – باستخدام الرماة لقتل شخص ما في العاصمة الخاضعة لحراسة مشددة ، وهو ما يمثل انتهاكًا كبيرًا للقانون الإمبراطوري.
بدأت المؤسسات الداخلية لمملكة تشينغ العظيمة في اتخاذ إجراءات . وبعد فترة وجيزة اكتشفوا “حقيقة” محاولة الاغتيال هذه . كان هذا جزئيًا بفضل فان شيان ؛ إذا لم يقم بالانتقام وقتل مهاجميه ، فلن يكون هناك أي دليل متروك ، وستبقى هذه القضية إلى الأبد لغزا لا يمكن حله.
اتضح أن الغاشم الذي قطعه فان شيان مثل خنزير كان معروفًا جيدًا ، لذا لم يتطلب التحقيق الكثير من الجهد. على الأقل ، انطلاقا من حقيقة أن المدير شين و فاي جي ما زالا يتعجلان بالعودة إلى العاصمة ، فإن هذا الحادث لم يكن كبيرا
كان اسم هذا الغاشم تشنغ جوشو ، وهو رجل عنف سيء السمعة ينحدر من مملكة تشي الشمالية . تم تدريب جسده على مقاومة كل من السيف والرمح . الأهم من ذلك ، أنه كان يتمتع بقوة بدنية عالية و تشين تشي قوي . لقد كان أحد أساتذة المستوى 8 القلائل في العالم . أما القتلة الإناث اللواتي سحقهن فان شيان ، فهن قاتلات من دولة تابعة صغيرة . ومع ذلك كان مجلس المراقبة يدرك سرًا أنها كانت دائمًا تحت سيطرة تشي الشمالية.
بدت القضية واضحة المعالم. كانت مملكة تشي الشمالية قد أمرت بهذا الاغتيال سرا ومع ذلك ما إذا كان قد أمر بذلك الإمبراطور الشاب أو الكاهن كو هو لا يزال مجهولاً.
كانت العاصمة مليئة بالأشخاص الذين يتحدثون عنهم ، ويتساءلون عن سبب ملاحقة مملكة تشي الشمالية للسيد الشاب فان . بعد كل شيء على الرغم من تراجعها كانت البلاد لا تزال قوة جبارة لا يستهان بها
صحيح أن فان شيان قد اكتسب سمعة طيبة الآن في العاصمة باعتباره شاعرًا ومستهترًا وأيضًا كشخص قادر على العنف لكن بالنسبة للعالم كان لا يزال شخصية ثانوية جدًا إن قيام تشي الشمالية بارسال سيد من المستوى 8 وقاتلتين من ولاية تابعة لقتل فان شيان ، الذي وصل للتو إلى العاصمة ، كان ببساطة أمرًا لا يمكن تفسيره.
ولكن لكي تقوم تشي الشمالية بالاتصال بمكان سري ضد سيادة تشينغ ، فقد استخدموا تكتيكًا رائعًا ولكن لا يرحم.

قام الشخص بتحية فان شيان بأدب واستعد للمغادرة. كان هناك حوالي اثني عشر مترا بينهما . هذا الساحر متخصص بشعوذة الرياح ولذلك كان واثقًا من قدرته على الهروب باستثناء الأربعة الكبار العظماء ، لم يكن هناك أي شخص في العالم يمكن أن يلقي القبض عليه ، لا سيما فان شيان المصاب بجروح خطيرة – مع فشل خطة الاغتيال ، كان من الطبيعي أن يغادر بطريقة كريمة. رؤية تلك الشخصية لا تزال ملتزمة بالشكليات ، ألقى فان شيان خنجره . رفع ذراعه اليسرى وضغط برفق على زناد . عند مدخل الزقاق قبض هذا الشخص على حلقه وسقط على الأرض ، ومات بعد أن أطلق صرخة من الألم بسهم النشاب العالق في حلقه [وانا الي حسبته شخصية فخمة] “غبي” قام فان شيان بإطعام تنغ زينغين حبوب طبية أبطلت بعض مفعول السم . استعاد تنغ زينغين وعيه لكنه لا يزال بحاجة إلى رعاية طبية للتعامل مع بقية السم بالإضافة إلى إصابته . كان وجه فان شيان الوسيم شاحبًا من القلق وغارق في دماء الغاشم ، مما منحه مظهر مروعا بشكل استثنائي . قال وهو ينظر إلى تنغ زيجينغ الذي عاد وعيه للتو ، “اضغط هنا.” كان يشير إلى مكان بالقرب من قاعدة فخذ تنغ زينغين ؛ كان ذلك المكان يحمل شريانًا رئيسيًا. كسرت ساق تنغ زيجينغ ، وأدى الألم إلى تجفيف كل ألوان وجهه ، مما تسبب في تعرقه بغزارة . قام تنغ زيجينغ بالضغط على قاعدة فخذه بكفه ، لكنه أثار إصابته عن طريق الخطأ في هذه العملية ، مما جعله يصرخ . ومع ذلك أثبت أنه رجل حقيقي بعد كل شيء ؛ بينما أوقف فان شيان نزيفه بقطعة قماش وضعت بعض القوة على جرحه ، الذي شاهده دون أن ينطق بصوت واحد ، على الرغم من أنه تسبب له في مزيد من الألم تم اعتبار الخمس عشرة دقيقة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات بمثابة “الفترة الذهبية” للعلاج في عالم فان شيان السابق. بعد معالجة تنغ زيجينغ على عجل والتأكد من أنه لن يموت ، تنفس فان شيان الصعداء أخيرًا ، وكاد يسقط على الأرض. قال تنغ زيجينغ بصعوبة كبيرة ، “سيدي الشاب ، جرحك …” فقط بعد تذكيره شعر بألم إصاباته . تأوه من الألم ، وجه فان شيان التشين تشي نحو موقع الجرح واكتشف أن خطوط الطول الخاصة به لم تتضرر ؛ لا ينبغي أن يكون هناك أي عواقب وخيمة . قال لـ تنغ زيجينغ ، “ابق منخفضا للحظة.” كان فان شيان لا يزال يتمسك بخيط رفيع من الأمل حول بقاء الحراس الثلاثة الآخرين على قيد الحياة ، لذلك سار نحو ما تبقى من ذلك الجدار . وخلفه كانت الأرض مغطاة بالجثث ، معظمها من رماة السهام الذين قتلوا على يد هؤلاء الحراس الشجعان . ثم رأى فان شيان ثلاث جثث أخرى ، كلها ملتوية وجماجمها محطمة. كان الشباك نتيجة السم ، وقد تحطمت جمجمتهم بدون شك من قبل ذلك الغاشم المرعب . تأكيدًا على وفاة الحراس الثلاثة ، عاد فان شيان إلى تنغ زيجينغ في صمت وبدأ يعتني بجراحه دون أن ينبس ببنت شفة -معا انتظروا وصول أي شخص ، صديق أو عدو ستصبخ هذه الحادثة في شارع نيولان بلا شك أكثر الأخبار إثارة للصدمة التي تم تداولها عبر العاصمة في الأشهر الاخيرة . شهدت مملكة تشينغ السلام لفترة طويلة ، وكان الأمن في العاصمة مشددًا بشكل استثنائي ، لدرجة أن حتى حالات القتل العادية كانت نادرة ، ناهيك عن اغتيال الابن الأكبر للوزير فان جيان في وضح النهار. على الرغم من انه لم يتم تسجيل فان شيان في سجل العائلة ، كان هذا مختلفًا عن قضية تشون دو. هذه المرة ، كان من الواضح أنه كان الهدف . والأهم من ذلك ، أن محاولة الاغتيال هذه قد نشرت الرماة – باستخدام الرماة لقتل شخص ما في العاصمة الخاضعة لحراسة مشددة ، وهو ما يمثل انتهاكًا كبيرًا للقانون الإمبراطوري. بدأت المؤسسات الداخلية لمملكة تشينغ العظيمة في اتخاذ إجراءات . وبعد فترة وجيزة اكتشفوا “حقيقة” محاولة الاغتيال هذه . كان هذا جزئيًا بفضل فان شيان ؛ إذا لم يقم بالانتقام وقتل مهاجميه ، فلن يكون هناك أي دليل متروك ، وستبقى هذه القضية إلى الأبد لغزا لا يمكن حله. اتضح أن الغاشم الذي قطعه فان شيان مثل خنزير كان معروفًا جيدًا ، لذا لم يتطلب التحقيق الكثير من الجهد. على الأقل ، انطلاقا من حقيقة أن المدير شين و فاي جي ما زالا يتعجلان بالعودة إلى العاصمة ، فإن هذا الحادث لم يكن كبيرا كان اسم هذا الغاشم تشنغ جوشو ، وهو رجل عنف سيء السمعة ينحدر من مملكة تشي الشمالية . تم تدريب جسده على مقاومة كل من السيف والرمح . الأهم من ذلك ، أنه كان يتمتع بقوة بدنية عالية و تشين تشي قوي . لقد كان أحد أساتذة المستوى 8 القلائل في العالم . أما القتلة الإناث اللواتي سحقهن فان شيان ، فهن قاتلات من دولة تابعة صغيرة . ومع ذلك كان مجلس المراقبة يدرك سرًا أنها كانت دائمًا تحت سيطرة تشي الشمالية. بدت القضية واضحة المعالم. كانت مملكة تشي الشمالية قد أمرت بهذا الاغتيال سرا ومع ذلك ما إذا كان قد أمر بذلك الإمبراطور الشاب أو الكاهن كو هو لا يزال مجهولاً. كانت العاصمة مليئة بالأشخاص الذين يتحدثون عنهم ، ويتساءلون عن سبب ملاحقة مملكة تشي الشمالية للسيد الشاب فان . بعد كل شيء على الرغم من تراجعها كانت البلاد لا تزال قوة جبارة لا يستهان بها صحيح أن فان شيان قد اكتسب سمعة طيبة الآن في العاصمة باعتباره شاعرًا ومستهترًا وأيضًا كشخص قادر على العنف لكن بالنسبة للعالم كان لا يزال شخصية ثانوية جدًا إن قيام تشي الشمالية بارسال سيد من المستوى 8 وقاتلتين من ولاية تابعة لقتل فان شيان ، الذي وصل للتو إلى العاصمة ، كان ببساطة أمرًا لا يمكن تفسيره. ولكن لكي تقوم تشي الشمالية بالاتصال بمكان سري ضد سيادة تشينغ ، فقد استخدموا تكتيكًا رائعًا ولكن لا يرحم.

لم يكن معروفًا كيف تمكنوا من اكتشاف أن فان شيان كان من المحتمل أن يرث ممتلكات الأعمال الإمبراطورية في السنوات القادمة ، وبالتالي كان هدفًا في صراع السلطة بين ولي العهد والأمراء الثاني . إذا مات فان شيان في ذلك اليوم ، فمن المؤكد أن الناس سيعرفون أن ولي العهد لا يريد أن يفقد مصدر أمواله . بدلاً من ذلك قد يُشتبه في أن الأمير الثاني يحاول إيذاء ولي العهد على اي حال . لا أحد يعرف كيف سيهز هذا البلاط الإمبراطوري.
كان فان شيان مجرد شخصية ثانوية ، لكن حياته وموته كانا مهمين للغاية . أُعجب المسؤولون في المكتب الثاني لمجلس المراقبة من ان أقرانهم في شمال تشي توصلوا إلى مثل هذه الخطة الرائعة. يمكن أن تؤدي خطوة صغيرة من جانبهم إلى إعاقة حملة تشينغ الشمالية السرية إلى حد كبير.
هذه “الحملة الشمالية” كانت متعلقة فقط بوزارة الحرب ومجلس المراقبة و الإمبراطور نفسه . في واقع الأمر ، كان الأمر كله متروكًا لقرار الإمبراطور . كانت تشي الشمالية موجودة في الظل طوال هذا الوقت ، لذلك كان من الحكمة منهم التصرف الآن – كان عليهم ذلك ، بالطبع كان هذا إذا كانوا قد قتلوا فان شيان بنجاح دون ترك أي دليل وراءهم
حتى أن تشي الشمالية لم تكن ليتخمن أن هذه الشخصية الثانوية ستثبت أنها تتمتع بمثل هذه القوة الهائلة. كان حراس فان شيان الأربعة الشخصيون “ملكية خاصة” للكونت سنان . كل واحد منهم لديه قدرات المستوى الخامس ، وهذا هو السبب في أنهم تمكنوا من إبادة جميع الرماة على الرغم من تعرضهم للتسمم – من دون ذكر أن الابن الوسيم غير الشرعي كان الأكثر رعبا منهم جميعًا ، حيث كان قادرًا على اسقاط القتلة الإناث باستخدام السم و سيد المستوى الثامن ، تشنغ جوشو!
أما ذلك الساحر فلم ينتبه إليه أحد . كان حقًا ضئيلًا.
“أصدر مجلس المراقبة والوزارة حكمهما . المسؤول كان بالفعل تشي الشمالية لقد حفروا أكثر من ذلك – اختار الأمير الثاني الحانة الخالدة لمقابلته لأنه اعتقد أنه أحب سي ليلي ، لكنه اعدل عن ذلك ، كانت الحانة الخالدة “بقعة نائمة” زرعتها تشي الشمالية “.
جلس الكونت سنان في غرفة النوم المظلمة ، ينظر إلى ابنه في السرير قال بهدوء ، “أعلم أنك غاضب للغاية ، لكن بما أنك بخير وقتلت المغتالين ، يجب أن تترك هذا الأمر.”
“اترك الامر؟” تسببت لامبالاة والده في قشعريرة طفيفة في قلب فان كسيان. حاول فان شيان تغيير الموضوع ، “أين سي ليلي الآن؟”
“كانت في طريقها للهروب إلى تشي الشمالية ، لكن تم أسرها من قبل المكتب الرابع لمجلس المراقبة يجب أن يكونوا في طريقهم لإعادتها إلى العاصمة.”
“أتمنى ألا تموت”. افتقر صوت فان شيان إلى المشاعر.
ابتسم فان جيان. “الأشخاص الذين اهتم بهم مجلس المراقبة لن يموتوا بهذه السهولة.”
“هل تعتقد حقا أن الأمور بهذه البساطة؟” سأل فان شيان فجأة بابتسامة.
“لديك تفسير مختلف؟”
“هؤلاء الرماة … كيف وصلوا إلى العاصمة؟ سمعت أن جثثهم قد أحرقت في اليوم التالي . هل كان ذلك لتدمير بعض الأدلة المخبأة عليهم؟” قام فان شيان بتعديل وضع جسده ببعض الصعوبة “أعلم أنك لا تريدني أن أعرف الكثير ، خوفًا من الرغبة في الانتقام . لكنني أعتقد أن لدي الحق في معرفة من الذي يحاول إنهاء حياتي؟”

قام الشخص بتحية فان شيان بأدب واستعد للمغادرة. كان هناك حوالي اثني عشر مترا بينهما . هذا الساحر متخصص بشعوذة الرياح ولذلك كان واثقًا من قدرته على الهروب باستثناء الأربعة الكبار العظماء ، لم يكن هناك أي شخص في العالم يمكن أن يلقي القبض عليه ، لا سيما فان شيان المصاب بجروح خطيرة – مع فشل خطة الاغتيال ، كان من الطبيعي أن يغادر بطريقة كريمة. رؤية تلك الشخصية لا تزال ملتزمة بالشكليات ، ألقى فان شيان خنجره . رفع ذراعه اليسرى وضغط برفق على زناد . عند مدخل الزقاق قبض هذا الشخص على حلقه وسقط على الأرض ، ومات بعد أن أطلق صرخة من الألم بسهم النشاب العالق في حلقه [وانا الي حسبته شخصية فخمة] “غبي” قام فان شيان بإطعام تنغ زينغين حبوب طبية أبطلت بعض مفعول السم . استعاد تنغ زينغين وعيه لكنه لا يزال بحاجة إلى رعاية طبية للتعامل مع بقية السم بالإضافة إلى إصابته . كان وجه فان شيان الوسيم شاحبًا من القلق وغارق في دماء الغاشم ، مما منحه مظهر مروعا بشكل استثنائي . قال وهو ينظر إلى تنغ زيجينغ الذي عاد وعيه للتو ، “اضغط هنا.” كان يشير إلى مكان بالقرب من قاعدة فخذ تنغ زينغين ؛ كان ذلك المكان يحمل شريانًا رئيسيًا. كسرت ساق تنغ زيجينغ ، وأدى الألم إلى تجفيف كل ألوان وجهه ، مما تسبب في تعرقه بغزارة . قام تنغ زيجينغ بالضغط على قاعدة فخذه بكفه ، لكنه أثار إصابته عن طريق الخطأ في هذه العملية ، مما جعله يصرخ . ومع ذلك أثبت أنه رجل حقيقي بعد كل شيء ؛ بينما أوقف فان شيان نزيفه بقطعة قماش وضعت بعض القوة على جرحه ، الذي شاهده دون أن ينطق بصوت واحد ، على الرغم من أنه تسبب له في مزيد من الألم تم اعتبار الخمس عشرة دقيقة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات بمثابة “الفترة الذهبية” للعلاج في عالم فان شيان السابق. بعد معالجة تنغ زيجينغ على عجل والتأكد من أنه لن يموت ، تنفس فان شيان الصعداء أخيرًا ، وكاد يسقط على الأرض. قال تنغ زيجينغ بصعوبة كبيرة ، “سيدي الشاب ، جرحك …” فقط بعد تذكيره شعر بألم إصاباته . تأوه من الألم ، وجه فان شيان التشين تشي نحو موقع الجرح واكتشف أن خطوط الطول الخاصة به لم تتضرر ؛ لا ينبغي أن يكون هناك أي عواقب وخيمة . قال لـ تنغ زيجينغ ، “ابق منخفضا للحظة.” كان فان شيان لا يزال يتمسك بخيط رفيع من الأمل حول بقاء الحراس الثلاثة الآخرين على قيد الحياة ، لذلك سار نحو ما تبقى من ذلك الجدار . وخلفه كانت الأرض مغطاة بالجثث ، معظمها من رماة السهام الذين قتلوا على يد هؤلاء الحراس الشجعان . ثم رأى فان شيان ثلاث جثث أخرى ، كلها ملتوية وجماجمها محطمة. كان الشباك نتيجة السم ، وقد تحطمت جمجمتهم بدون شك من قبل ذلك الغاشم المرعب . تأكيدًا على وفاة الحراس الثلاثة ، عاد فان شيان إلى تنغ زيجينغ في صمت وبدأ يعتني بجراحه دون أن ينبس ببنت شفة -معا انتظروا وصول أي شخص ، صديق أو عدو ستصبخ هذه الحادثة في شارع نيولان بلا شك أكثر الأخبار إثارة للصدمة التي تم تداولها عبر العاصمة في الأشهر الاخيرة . شهدت مملكة تشينغ السلام لفترة طويلة ، وكان الأمن في العاصمة مشددًا بشكل استثنائي ، لدرجة أن حتى حالات القتل العادية كانت نادرة ، ناهيك عن اغتيال الابن الأكبر للوزير فان جيان في وضح النهار. على الرغم من انه لم يتم تسجيل فان شيان في سجل العائلة ، كان هذا مختلفًا عن قضية تشون دو. هذه المرة ، كان من الواضح أنه كان الهدف . والأهم من ذلك ، أن محاولة الاغتيال هذه قد نشرت الرماة – باستخدام الرماة لقتل شخص ما في العاصمة الخاضعة لحراسة مشددة ، وهو ما يمثل انتهاكًا كبيرًا للقانون الإمبراطوري. بدأت المؤسسات الداخلية لمملكة تشينغ العظيمة في اتخاذ إجراءات . وبعد فترة وجيزة اكتشفوا “حقيقة” محاولة الاغتيال هذه . كان هذا جزئيًا بفضل فان شيان ؛ إذا لم يقم بالانتقام وقتل مهاجميه ، فلن يكون هناك أي دليل متروك ، وستبقى هذه القضية إلى الأبد لغزا لا يمكن حله. اتضح أن الغاشم الذي قطعه فان شيان مثل خنزير كان معروفًا جيدًا ، لذا لم يتطلب التحقيق الكثير من الجهد. على الأقل ، انطلاقا من حقيقة أن المدير شين و فاي جي ما زالا يتعجلان بالعودة إلى العاصمة ، فإن هذا الحادث لم يكن كبيرا كان اسم هذا الغاشم تشنغ جوشو ، وهو رجل عنف سيء السمعة ينحدر من مملكة تشي الشمالية . تم تدريب جسده على مقاومة كل من السيف والرمح . الأهم من ذلك ، أنه كان يتمتع بقوة بدنية عالية و تشين تشي قوي . لقد كان أحد أساتذة المستوى 8 القلائل في العالم . أما القتلة الإناث اللواتي سحقهن فان شيان ، فهن قاتلات من دولة تابعة صغيرة . ومع ذلك كان مجلس المراقبة يدرك سرًا أنها كانت دائمًا تحت سيطرة تشي الشمالية. بدت القضية واضحة المعالم. كانت مملكة تشي الشمالية قد أمرت بهذا الاغتيال سرا ومع ذلك ما إذا كان قد أمر بذلك الإمبراطور الشاب أو الكاهن كو هو لا يزال مجهولاً. كانت العاصمة مليئة بالأشخاص الذين يتحدثون عنهم ، ويتساءلون عن سبب ملاحقة مملكة تشي الشمالية للسيد الشاب فان . بعد كل شيء على الرغم من تراجعها كانت البلاد لا تزال قوة جبارة لا يستهان بها صحيح أن فان شيان قد اكتسب سمعة طيبة الآن في العاصمة باعتباره شاعرًا ومستهترًا وأيضًا كشخص قادر على العنف لكن بالنسبة للعالم كان لا يزال شخصية ثانوية جدًا إن قيام تشي الشمالية بارسال سيد من المستوى 8 وقاتلتين من ولاية تابعة لقتل فان شيان ، الذي وصل للتو إلى العاصمة ، كان ببساطة أمرًا لا يمكن تفسيره. ولكن لكي تقوم تشي الشمالية بالاتصال بمكان سري ضد سيادة تشينغ ، فقد استخدموا تكتيكًا رائعًا ولكن لا يرحم.

نظر إليه فان جيان ببرود “يجب أن تعلم … أن لدي بعض السلطة الخفية نيابة عن الإمبراطور . في حين أنه لا شيء مقارنة بمجلس المراقبة ، إلا أنه كافي لي كي أعتبر أحد الدوائر الداخلية. ومع ذلك ما زلنا لا نستطيع معرفة من كانت تشي تتعاون معه . مشتبهونا الحاليون لا يقتصرون على الامراء فقط ، ولكن أيضًا من أمثال رئيس الوزراء والأميرة الكبرى “.
“بما أنه لا يمكن تحديد ذلك ، فإن مسألة من هو عدوك الحقيقي … لا ينبغي مناقشتها علانية ، لئلا تصنع المزيد من الأعداء.” وتابع فان جيان: “هذه نصيحتي لك ، وآمل أن تقبلها”.
أومأ فان شيان برأسه . حرك جرحه مرة أخرى ، مما جعله يعبس . بعد الزفير مرتين ، أجاب: “سأجد طريقة للتحقيق في هذا.”
كان فان جيان راضيا عن رد ابنه. قدم على فان شيان بعض كلمات العزاء وغادر غرفة النوم.
بعد أن غادر والده ، هدأت عيون فان شيان على الفور. وهو يحدق في زاوية من هذه الغرفة المظلمة ، وسأل بصوت غاضب: “لماذا لم تفعل أي شيء في ذلك اليوم؟”
خرج وو تشو من الظلام ، وما زالت عيناه مغطاة بقطعة قماش سوداء خالية من أي تجاعيد ، تمامًا مثل وجه صاحبها الخالي من المشاعر إلى الأبد.

للحصول على اشعارات بنزول الفصول زورو سيرفر الديسكور


للحصول على اشعارات بنزول الفصول زورو سيرفر الديسكور

6/18 (فصول مدعومة)

__________________________________________

قام الشخص بتحية فان شيان بأدب واستعد للمغادرة. كان هناك حوالي اثني عشر مترا بينهما . هذا الساحر متخصص بشعوذة الرياح ولذلك كان واثقًا من قدرته على الهروب باستثناء الأربعة الكبار العظماء ، لم يكن هناك أي شخص في العالم يمكن أن يلقي القبض عليه ، لا سيما فان شيان المصاب بجروح خطيرة – مع فشل خطة الاغتيال ، كان من الطبيعي أن يغادر بطريقة كريمة. رؤية تلك الشخصية لا تزال ملتزمة بالشكليات ، ألقى فان شيان خنجره . رفع ذراعه اليسرى وضغط برفق على زناد . عند مدخل الزقاق قبض هذا الشخص على حلقه وسقط على الأرض ، ومات بعد أن أطلق صرخة من الألم بسهم النشاب العالق في حلقه [وانا الي حسبته شخصية فخمة] “غبي” قام فان شيان بإطعام تنغ زينغين حبوب طبية أبطلت بعض مفعول السم . استعاد تنغ زينغين وعيه لكنه لا يزال بحاجة إلى رعاية طبية للتعامل مع بقية السم بالإضافة إلى إصابته . كان وجه فان شيان الوسيم شاحبًا من القلق وغارق في دماء الغاشم ، مما منحه مظهر مروعا بشكل استثنائي . قال وهو ينظر إلى تنغ زيجينغ الذي عاد وعيه للتو ، “اضغط هنا.” كان يشير إلى مكان بالقرب من قاعدة فخذ تنغ زينغين ؛ كان ذلك المكان يحمل شريانًا رئيسيًا. كسرت ساق تنغ زيجينغ ، وأدى الألم إلى تجفيف كل ألوان وجهه ، مما تسبب في تعرقه بغزارة . قام تنغ زيجينغ بالضغط على قاعدة فخذه بكفه ، لكنه أثار إصابته عن طريق الخطأ في هذه العملية ، مما جعله يصرخ . ومع ذلك أثبت أنه رجل حقيقي بعد كل شيء ؛ بينما أوقف فان شيان نزيفه بقطعة قماش وضعت بعض القوة على جرحه ، الذي شاهده دون أن ينطق بصوت واحد ، على الرغم من أنه تسبب له في مزيد من الألم تم اعتبار الخمس عشرة دقيقة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات بمثابة “الفترة الذهبية” للعلاج في عالم فان شيان السابق. بعد معالجة تنغ زيجينغ على عجل والتأكد من أنه لن يموت ، تنفس فان شيان الصعداء أخيرًا ، وكاد يسقط على الأرض. قال تنغ زيجينغ بصعوبة كبيرة ، “سيدي الشاب ، جرحك …” فقط بعد تذكيره شعر بألم إصاباته . تأوه من الألم ، وجه فان شيان التشين تشي نحو موقع الجرح واكتشف أن خطوط الطول الخاصة به لم تتضرر ؛ لا ينبغي أن يكون هناك أي عواقب وخيمة . قال لـ تنغ زيجينغ ، “ابق منخفضا للحظة.” كان فان شيان لا يزال يتمسك بخيط رفيع من الأمل حول بقاء الحراس الثلاثة الآخرين على قيد الحياة ، لذلك سار نحو ما تبقى من ذلك الجدار . وخلفه كانت الأرض مغطاة بالجثث ، معظمها من رماة السهام الذين قتلوا على يد هؤلاء الحراس الشجعان . ثم رأى فان شيان ثلاث جثث أخرى ، كلها ملتوية وجماجمها محطمة. كان الشباك نتيجة السم ، وقد تحطمت جمجمتهم بدون شك من قبل ذلك الغاشم المرعب . تأكيدًا على وفاة الحراس الثلاثة ، عاد فان شيان إلى تنغ زيجينغ في صمت وبدأ يعتني بجراحه دون أن ينبس ببنت شفة -معا انتظروا وصول أي شخص ، صديق أو عدو ستصبخ هذه الحادثة في شارع نيولان بلا شك أكثر الأخبار إثارة للصدمة التي تم تداولها عبر العاصمة في الأشهر الاخيرة . شهدت مملكة تشينغ السلام لفترة طويلة ، وكان الأمن في العاصمة مشددًا بشكل استثنائي ، لدرجة أن حتى حالات القتل العادية كانت نادرة ، ناهيك عن اغتيال الابن الأكبر للوزير فان جيان في وضح النهار. على الرغم من انه لم يتم تسجيل فان شيان في سجل العائلة ، كان هذا مختلفًا عن قضية تشون دو. هذه المرة ، كان من الواضح أنه كان الهدف . والأهم من ذلك ، أن محاولة الاغتيال هذه قد نشرت الرماة – باستخدام الرماة لقتل شخص ما في العاصمة الخاضعة لحراسة مشددة ، وهو ما يمثل انتهاكًا كبيرًا للقانون الإمبراطوري. بدأت المؤسسات الداخلية لمملكة تشينغ العظيمة في اتخاذ إجراءات . وبعد فترة وجيزة اكتشفوا “حقيقة” محاولة الاغتيال هذه . كان هذا جزئيًا بفضل فان شيان ؛ إذا لم يقم بالانتقام وقتل مهاجميه ، فلن يكون هناك أي دليل متروك ، وستبقى هذه القضية إلى الأبد لغزا لا يمكن حله. اتضح أن الغاشم الذي قطعه فان شيان مثل خنزير كان معروفًا جيدًا ، لذا لم يتطلب التحقيق الكثير من الجهد. على الأقل ، انطلاقا من حقيقة أن المدير شين و فاي جي ما زالا يتعجلان بالعودة إلى العاصمة ، فإن هذا الحادث لم يكن كبيرا كان اسم هذا الغاشم تشنغ جوشو ، وهو رجل عنف سيء السمعة ينحدر من مملكة تشي الشمالية . تم تدريب جسده على مقاومة كل من السيف والرمح . الأهم من ذلك ، أنه كان يتمتع بقوة بدنية عالية و تشين تشي قوي . لقد كان أحد أساتذة المستوى 8 القلائل في العالم . أما القتلة الإناث اللواتي سحقهن فان شيان ، فهن قاتلات من دولة تابعة صغيرة . ومع ذلك كان مجلس المراقبة يدرك سرًا أنها كانت دائمًا تحت سيطرة تشي الشمالية. بدت القضية واضحة المعالم. كانت مملكة تشي الشمالية قد أمرت بهذا الاغتيال سرا ومع ذلك ما إذا كان قد أمر بذلك الإمبراطور الشاب أو الكاهن كو هو لا يزال مجهولاً. كانت العاصمة مليئة بالأشخاص الذين يتحدثون عنهم ، ويتساءلون عن سبب ملاحقة مملكة تشي الشمالية للسيد الشاب فان . بعد كل شيء على الرغم من تراجعها كانت البلاد لا تزال قوة جبارة لا يستهان بها صحيح أن فان شيان قد اكتسب سمعة طيبة الآن في العاصمة باعتباره شاعرًا ومستهترًا وأيضًا كشخص قادر على العنف لكن بالنسبة للعالم كان لا يزال شخصية ثانوية جدًا إن قيام تشي الشمالية بارسال سيد من المستوى 8 وقاتلتين من ولاية تابعة لقتل فان شيان ، الذي وصل للتو إلى العاصمة ، كان ببساطة أمرًا لا يمكن تفسيره. ولكن لكي تقوم تشي الشمالية بالاتصال بمكان سري ضد سيادة تشينغ ، فقد استخدموا تكتيكًا رائعًا ولكن لا يرحم.

6/18 (فصول مدعومة)

 

 

للحصول على اشعارات بنزول الفصول زورو سيرفر الديسكور

جاء نسيم منعش ، لكن رائحة الدماء بقيت . بالنظر إلى الشخص الذي يرتدي قبعة من الخيزران يقف عند مدخل الزقاق ، خمن فان شيان بطريقة ما أنه ساحر ، الحمل الزائد في المجموعة . لم تدرك تلك الشخصية الخطر تلذي سببه لـ فان شيان… كاد أن يموت على يد هذا الغاشم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط