نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 92

نظر وانغ تشينيان إلى المعجنات وشم الرائحة الطيبة ، كاد يبكي حيث ان حياته لم تكن جيدة في الآونة الأخيرة ، بعد أن استقال من المجلس لم يخسر فقط أشياء بسيطة مثل الدخل والمعاش التقاعدي ، بل مُنع أيضًا من جميع المناصب الحكومية الأخرى بسبب الفترة التي قضاها مع مجلس المراقبة . لم يكن يعرف كيف يستخدم العداد ولا كيف يفتح متجراً ؛ كان يعرف فقط كيفية التحقيق في القضايا الجنائية واستخدام أدوات التعذيب .

 “اذن اذهب وجمع بعض الناس.” كان فان شيان يحاول تجربة مثل هذه الأشياء لأول مرة وشعر أنه خارج منطقة الراحة الخاصة به ؛ لم يكن لديه خيار سوى التعلم خطوة بخطوة “هل يمكن للأشخاص مثلي ومثلك حقًا إعادة تعيين أشخاص من المجلس؟”

 عندما انضم لأول مرة إلى مجلس المراقبة ، كان تعجرفه خارج المعقول لأنه حل قضية تلو الأخرى . تم إجبار جميع الجناة تحت اتهامه على الاعتراف بالحقيقة . من كان يظن أنه سينتهي هو أيضًا مثل كلب ضال؟ كان يتقدم في السن ، وعادت زوجته وابنته إلى المنزل لدعم …

 ألقى ذلك المسؤول نظرة ، وعيناه مليئة بالسخرية. “هل تعتقد أننا نعيدك لنجعلك تعترفين بشيء ما؟ لا أفهم ، هل سئم المسؤولون في تشي الشمالية من عقولهم؟ لوضع حمقاء مثلك في العاصمة.”

 غادر محبطًا وهو يشعر بالقطع الفضية القليلة في جيبه. لقد فكر في الشخص الذي اخطأ في حقه حتى يستحق هذا المصير .

 أجاب المسؤول بسخرية: “في الواقع ، كان خيارك الأفضل للعمل متاحا منذ البداية ، في اليوم الذي حدثت فيه محاولة الاغتيال . كان يجب عليك تسليم نفسك على الفور . وبهذه الطريقة كان بإمكانك كشف من كان يتآمر مع تشي الشمالية ، والذي سيكون كافيًا لتحقيق هدف تشي الشمالية. أظهر هروبك فقط أنك تقدرين حياتك أكثر من مهمتك. “

 في الحقيقة ، كان يعرف السبب – وهو سبب بسيط للغاية. من المفترض أن سيد سيده ذهب إلى المعبد متخفيًا في نزهة ، لكن شابًا متهورًا شق طريقه أيضًا ، وتمركز جميع الحراس على طول الطرق وفي القصر وفقدوا وعيهم في الحال . غضب القصر وبدأ التحقيق . كما تم طلب وكلاء مجلس المراقبة للمساعدة .

 صدم فان شيان . كيف يمكن أن تسوء الأمور إلى هذا الحد؟ سأل: “لماذا؟”

 لم يكن لهذه الحادثة في الأصل علاقة بـ وان تشينيان. ولكن بعد السؤال حول الشوارع ، اكتشفت الوزارة الداخلية أن الشاب قد ذهب إلى مجلس المراقبة قبل الذهاب إلى المعبد – وهو تطور كبير . بدون المدير تشين كان المجلس مثل اليتيم . تساءل جميع كبار المسؤولين في المجلس كيف يمكن أن يشرحوا انفسهم بمجرد اكتشاف القصر أن الشاب على صلة بهم.

 “السيد وانج.” ظهر مسؤول من الزاوية ووجهه يبتسم. لقد منع طريق وانغ تشينيان.

 عندما كاد التحقيق ان ينتهي ، تم الكشف عن اسم وانغ تشينيان . فيما يتعلق بروايات العديد من مسؤولي المجلس ، بعد دخولهم المجلس ، تحدث هذا الشباب كثيرًا مع وانغ تشينيان ، الذي وافق بعد ذلك على التحقيق معه ، على الرغم من كونه في حالة حيرة تامة . اعترف بكل شيء تطرقا إليه ، باستثناء حقيقة أن الشاب كان تلميذ فاي جي . في النهاية لم يجد المجلس الداخلي أي خطأ في وانغ تشينيان ، لكنه وجد عذرًا لطرده ، بعد أن وجد أخيرًا كبش فداء.

 هز فان جيان سبابته . “لسنا بحاجة إلى خبراء. لكنك كنت محقًا في أننا بحاجة إلى اتخاذ بعض الترتيبات. مجموعة من الخبراء طالما يتم توجيههم من قبل شخص عديم الخبرة ، لا يزالون غير قادرين على القيام بعمل جيد.”

 قال وانغ تشينيان بوجه حزين ورأسه بخنوع على كتفيه: “بمجرد عودة فاي العجوز ، سأذهب لتقديم شكوى”. مشى بعض الشيء .

 صدم فان شيان . كيف يمكن أن تسوء الأمور إلى هذا الحد؟ سأل: “لماذا؟”

 “السيد وانج.” ظهر مسؤول من الزاوية ووجهه يبتسم. لقد منع طريق وانغ تشينيان.

 مع بعض الخوف المستمر ، وجد وانغ تشينيان نفسه جالسًا في غرفة منعزلة . كان يواجهه سيد شاب وسيم. بغض النظر عما حدث ، كان وانغ تشينيان يتعرف دائمًا على وجه الشخص الذي كان سبب طرده من مجلس المراقبة . عند رؤية الشارة أدرك أنه كان محقًا في القيام بهذه المقامرة . هذا الشاب لم يكن فقط تلميذ السير فاي ؛ كان حالته مرعبة للغاية .

 عرف وانغ تشينيان بـ مو تاي . كان قد سمع أن مو تاي كان مسؤولاً عن التحقيق في قضية اغتيال شارع نيولان . لكنهم في العادة لم يتحدثوا مع بعضهم البعض . لماذا قرر مو تاي البحث عنه الآن؟ بتعبير مشبوه ، استقبل وانغ تشينيان مو تاي. “سيدي مو ، كيف لي أن أساعدك؟”

 نظر فان جيان إلى ابنه ولم يستطع الحفاظ على ابتسامته . “ما الذي لفت انتباهك؟”

 أظهر مو تاي ابتسامة رائعة تقريبًا وقال بصوت ناعم ، “مبروك ، سيد وانغ . مبروك.”

 

 اعتقد مو ع أنه يمكنه الصعود إلى ارتفاعات أعلى عبر المنصة التي قدمها له فان شيان على ما يبدو ، ولم يعتقد أن الفرصة ستذهب إلى شخص آخر بدلاً من ذلك . ولكن نظرًا لأن السيد الشاب فان قد كلفه بالمهمة ، فربما لا تزال هناك فرص في المستقبل . كان مو تاي يفتقر دائمًا إلى المشاعر ، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالأعمال الرسمية. ومع ذلك ، مع تقدمه في السن لم يكن لديه خيار سوى البدء في التخطيط لمستقبله . جعلته رؤية شارة فان شيان يربط الأجزاء والقطع التي سمعها منذ سنوات ، مما أقنعه بأن فان شيان كان شخصًا ذا أهمية بالغة . كان يعتقد أن وانغ تشينيان سيكون المساعد الموثوق به لـ فان شيان ، ولهذا كان مهذبًا للغاية

 سأل فان شيان بعبوس ، “منصبي الحالي هو منصب رئيس القسم ، هل سيكون لذلك السلطة لمساعدتك؟”

 لسوء الحظ ، بالنسبة إلى مو تاي العبوس دائمًا ، كان هذا التعبير هو الأول . كانت ابتسامته قاسية قليلاً وغير طبيعية

 صدم فان شيان . كيف يمكن أن تسوء الأمور إلى هذا الحد؟ سأل: “لماذا؟”

 أثارت هذه الصلابة قلق وانغ تشينيان بشدة . هل تم إرسال مو تاي هنا للقضاء عليه بعد كل شيء؟

 ضحك وانغ تشينيان ، “عندما كنت صغيرًا ، لم يكن المجلس بهذا الحجم . لقد كنت أنا وزونغ زونغ أفضل متتبعين في المجلس . لكنه لاحقًا تابع المدير ، بينما كنت كسولًا وانتقلت إلى وظيفة مدنية … لكنك يمكن أن يطمئن صاحب السمو ، على الرغم من عظامي القديمة ، لا ينبغي أن يكون اعقب عدد قليل من الأشخاص مشكلة “.

 مع بعض الخوف المستمر ، وجد وانغ تشينيان نفسه جالسًا في غرفة منعزلة . كان يواجهه سيد شاب وسيم. بغض النظر عما حدث ، كان وانغ تشينيان يتعرف دائمًا على وجه الشخص الذي كان سبب طرده من مجلس المراقبة . عند رؤية الشارة أدرك أنه كان محقًا في القيام بهذه المقامرة . هذا الشاب لم يكن فقط تلميذ السير فاي ؛ كان حالته مرعبة للغاية .

 مع بعض الخوف المستمر ، وجد وانغ تشينيان نفسه جالسًا في غرفة منعزلة . كان يواجهه سيد شاب وسيم. بغض النظر عما حدث ، كان وانغ تشينيان يتعرف دائمًا على وجه الشخص الذي كان سبب طرده من مجلس المراقبة . عند رؤية الشارة أدرك أنه كان محقًا في القيام بهذه المقامرة . هذا الشاب لم يكن فقط تلميذ السير فاي ؛ كان حالته مرعبة للغاية .

 لم يتوقع فان شيان بصدق أن تتمتع هذه الشارة بهذه القوة القيادية الرائعة . حدق عينيه وبدأ يفكر في الوقت الذي قضاه مع فاي جي . كان هذا المقعد من مجلس المراقبة هو الذي أنقذه بعد أن تم تجسيده . كان واضحًا جدًا أن المجلس اعتنى به من أجل والدته . قرر فان شيان أنه يجب عليه الاستفادة من هذه الميزة بشكل جيد .

 هز فان جيان سبابته . “لسنا بحاجة إلى خبراء. لكنك كنت محقًا في أننا بحاجة إلى اتخاذ بعض الترتيبات. مجموعة من الخبراء طالما يتم توجيههم من قبل شخص عديم الخبرة ، لا يزالون غير قادرين على القيام بعمل جيد.”

 “ما قلته للتو ، هل فهمته؟” ابتسم فان شيان لوانغ تشينيان . كان المسؤول يصبح عجوزا بعض الشيء ، مع عودة طفله وزوجته إلى المنزل ، كان جل ما يبحث عنه هو فان شيان . لم يكن لديه أي خبرة في ترتيب المرؤوسين ، لذلك كان عليه أن يتعلم كيف . لهذا السبب أراد أن يكون مساعده الأول شخصًا قابله بالصدفة ؛ شخص بدون طموح كبير .

 تابع فان جيان ، “لا يزال عليك الانتباه بالأمور التي تخص سي ليلي.” توقف لبرهة “القاتلتان اللتان قتلتهما … يبدو أنهما كانتا من تلاميذ طائفة سيف سيجو من مدينة دونغيي ، ومما سمعته لم يُشاهد أسلوب سيف سيجو في مدينة دونجي لفترة طويلة . يجب أن تكون أكثر حذرا.” رد فان شيان بقلق ، “إذا كان قائد كبير على استعداد للمخاطرة بكل شيء لقتل شخص ما ، فمن سيكون قادرًا على الهروب؟” أومأ فان جيان بالموافقة. “صحيح. ومع ذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي سبب ليلاحقك . استرخ هذه فقط بعض المعلومات المفيدة.”

 “أنا أفهم ، سيد فان.” ضحك وانغ تشينيان وأصابعه على جيب حزامه ، بخلاف القطع الفضية القليلة ، كان هناك العديد من الأوراق النقدية التي لم تكن موجودة من قبل. “معذرة ، يجب أن يكون السير فان”.

 في الواقع ، كانت سي ليلي جاسوسًا لتشي الشمالية لكنها كانت تقدم نفسها كل يوم و كانت المجاملات والثناء يغمرانها كل يوم. لم يسبق أن وصفها رجل ببرود بأنها حمقاء. قالت بصوت يرتجف ، “بالطبع أعلم أنك لا تسعى وراء اعتراف ، لأن ذلك من شأنه أن يغرق محكمة تشينغ الإمبراطورية في الفوضى لفترة طويلة.”

 “ما زلت جديدًا في العاصمة ، لذلك ليس لدي الكثير من المرؤوسين لأعول عليهم ، ومعلمي ليس موجودًا.” فكر فان شيان قليلاً ، ثم قال ، “لدي مساعد آخر اسمه تنج زيجينغ . لكنه مصاب وربما لن يتعافى لبضعة أشهر . بمجرد أن يفعل ذلك ، سأقدمكما الى بعضكما.”

 قال فان شيان وهو ينظر في عينيه بخفة ، “ستعاد سي ليلي إلى العاصمة . قد يكون هناك أشخاص يحاولون خطفها أو قتلها . مهما حدث لا تتدخل . ما عليك سوى مراقبة القافلة المسافرة والبحث لمعرفة من كان آخر شخص على اتصال بهم “. توقف فان شيان قليلاً قبل المتابعة ، محرجًا بعض الشيء ، “لقد توصلت إلى مثل هذه الخطة الغبية لأنك قلت إنك جيد في التعقب ، ولكن ليس فنون الدفاع عن النفس”

 “نعم سيدي.” لم يقل وانغ تشينيان الكثير. مقارنةً بالوقت الذي جاء فيه فان شيان لأول مرة إلى المجلس ، فقد تحسن كثيرًا في ذلك.

 سأل فان شيان بعبوس ، “منصبي الحالي هو منصب رئيس القسم ، هل سيكون لذلك السلطة لمساعدتك؟”

 “اذن اذهب وجمع بعض الناس.” كان فان شيان يحاول تجربة مثل هذه الأشياء لأول مرة وشعر أنه خارج منطقة الراحة الخاصة به ؛ لم يكن لديه خيار سوى التعلم خطوة بخطوة “هل يمكن للأشخاص مثلي ومثلك حقًا إعادة تعيين أشخاص من المجلس؟”

 عندما انضم لأول مرة إلى مجلس المراقبة ، كان تعجرفه خارج المعقول لأنه حل قضية تلو الأخرى . تم إجبار جميع الجناة تحت اتهامه على الاعتراف بالحقيقة . من كان يظن أنه سينتهي هو أيضًا مثل كلب ضال؟ كان يتقدم في السن ، وعادت زوجته وابنته إلى المنزل لدعم …

 فجأة ، قال وانغ تشينيان بشكل مقلق ، “صاحب السمو ، في الواقع أنا … يجب أن أستقيل”

 “التعقب ، بينما أخفي نفسي”. عند سماع “الخبرة” ، ارتفعت معنويات وانغ تشينيان على الفور. بعد الاستماع لفترة طويلة ، اكتشف فان شيان أنه عثر على شخص رائع. خلال سنوات شبابه كان وانغ تشينيان هذا لصًا يعمل بمفرده في الأجزاء الشمالية من تشينغ . لقد استمتع تمامًا بالتسلل من ولاية تابعة إلى أخرى ، بين وي الشمالية وتشينغ . ثم يحضر البضائع التي سرقها من دولة تابعة إلى أخرى ويبيعها . لأنه لم يكشف أبدًا عن أصول المسروقات ، وبسبب مهارته الطبيعية في إخفاء آثاره ، فقد عمل على مر السنين دون وقوع حوادث . في نهاية المطاف لم يستطع المسؤولون في تلك الولايات التابعة أن يتحملوا الأمر بعد الآن وقاموا بمطاردة . ترك دون خيار آخر أجبر على البقاء في تشينغ . بشكل غير متوقع التقى بالمدير شين بينغ بينغ ، الذي أمر به الإمبراطور في الرحلة الاستكشافية الشمالية . قدم وانغ تشينيان على الفور وتخلّى عن طرقه كلص ، ومن ثم أصبح مسؤولًا حكوميًا .

 صدم فان شيان . كيف يمكن أن تسوء الأمور إلى هذا الحد؟ سأل: “لماذا؟”

 “حسنًا ، سأعتني بذلك في أقرب وقت ممكن.” بالنظر إلى هذا الرجل المسن بعض الشيء ، لم يستطع فان شيان إلا أن تساوره الشكوك ؛ ما مدى فائدة هذا الشخص كمساعد؟ سأل بلطف: “سيدي وانغ ، هل لي أن أسأل مجال خبرتك؟”

 جمع وانغ تشينيان شجاعته وأخبر فان شيان عن التحقيق وحادثة المعبد ، مع الحرص على التأكيد على حقيقة أنه لم يكشف عن هوية فان شيان ، وذلك لإثبات بعد نظره و “ولائه المحدد سلفًا”.

 “اذن اذهب وجمع بعض الناس.” كان فان شيان يحاول تجربة مثل هذه الأشياء لأول مرة وشعر أنه خارج منطقة الراحة الخاصة به ؛ لم يكن لديه خيار سوى التعلم خطوة بخطوة “هل يمكن للأشخاص مثلي ومثلك حقًا إعادة تعيين أشخاص من المجلس؟”

 سأل فان شيان بعبوس ، “منصبي الحالي هو منصب رئيس القسم ، هل سيكون لذلك السلطة لمساعدتك؟”

 نظر فان جيان إلى ابنه ولم يستطع الحفاظ على ابتسامته . “ما الذي لفت انتباهك؟”

 بالتأكيد ، “شعر وانغ تشينيان بسعادة غامرة ، مدركًا أنه قد تبع شخصًا مصيرها العظمة في المستقبل” هناك فقط بعض الإجراءات التي يجب اتباعها . سموك يمكنه إرسال أمر أولاً وإعادة تعييني. سأعود إلى منصبي بعد أيام قليلة “.

 ثم ذهب فان شيان إلى المكتب حيث كان الكونت سنان . عندما رأى شيب شعر والده ، حياه ببعض الصعوبة . ثم سأل والده مباشرة ، “أبي ، أنا بحاجة إلى بعض الرجال”.

 “حسنًا ، سأعتني بذلك في أقرب وقت ممكن.” بالنظر إلى هذا الرجل المسن بعض الشيء ، لم يستطع فان شيان إلا أن تساوره الشكوك ؛ ما مدى فائدة هذا الشخص كمساعد؟ سأل بلطف: “سيدي وانغ ، هل لي أن أسأل مجال خبرتك؟”

 اعتقد مو ع أنه يمكنه الصعود إلى ارتفاعات أعلى عبر المنصة التي قدمها له فان شيان على ما يبدو ، ولم يعتقد أن الفرصة ستذهب إلى شخص آخر بدلاً من ذلك . ولكن نظرًا لأن السيد الشاب فان قد كلفه بالمهمة ، فربما لا تزال هناك فرص في المستقبل . كان مو تاي يفتقر دائمًا إلى المشاعر ، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالأعمال الرسمية. ومع ذلك ، مع تقدمه في السن لم يكن لديه خيار سوى البدء في التخطيط لمستقبله . جعلته رؤية شارة فان شيان يربط الأجزاء والقطع التي سمعها منذ سنوات ، مما أقنعه بأن فان شيان كان شخصًا ذا أهمية بالغة . كان يعتقد أن وانغ تشينيان سيكون المساعد الموثوق به لـ فان شيان ، ولهذا كان مهذبًا للغاية

 “التعقب ، بينما أخفي نفسي”. عند سماع “الخبرة” ، ارتفعت معنويات وانغ تشينيان على الفور. بعد الاستماع لفترة طويلة ، اكتشف فان شيان أنه عثر على شخص رائع. خلال سنوات شبابه كان وانغ تشينيان هذا لصًا يعمل بمفرده في الأجزاء الشمالية من تشينغ . لقد استمتع تمامًا بالتسلل من ولاية تابعة إلى أخرى ، بين وي الشمالية وتشينغ . ثم يحضر البضائع التي سرقها من دولة تابعة إلى أخرى ويبيعها . لأنه لم يكشف أبدًا عن أصول المسروقات ، وبسبب مهارته الطبيعية في إخفاء آثاره ، فقد عمل على مر السنين دون وقوع حوادث . في نهاية المطاف لم يستطع المسؤولون في تلك الولايات التابعة أن يتحملوا الأمر بعد الآن وقاموا بمطاردة . ترك دون خيار آخر أجبر على البقاء في تشينغ . بشكل غير متوقع التقى بالمدير شين بينغ بينغ ، الذي أمر به الإمبراطور في الرحلة الاستكشافية الشمالية . قدم وانغ تشينيان على الفور وتخلّى عن طرقه كلص ، ومن ثم أصبح مسؤولًا حكوميًا .

 “السيد وانج.” ظهر مسؤول من الزاوية ووجهه يبتسم. لقد منع طريق وانغ تشينيان.

 قال فان شيان وهو ينظر في عينيه بخفة ، “ستعاد سي ليلي إلى العاصمة . قد يكون هناك أشخاص يحاولون خطفها أو قتلها . مهما حدث لا تتدخل . ما عليك سوى مراقبة القافلة المسافرة والبحث لمعرفة من كان آخر شخص على اتصال بهم “. توقف فان شيان قليلاً قبل المتابعة ، محرجًا بعض الشيء ، “لقد توصلت إلى مثل هذه الخطة الغبية لأنك قلت إنك جيد في التعقب ، ولكن ليس فنون الدفاع عن النفس”

 لم يكن لهذه الحادثة في الأصل علاقة بـ وان تشينيان. ولكن بعد السؤال حول الشوارع ، اكتشفت الوزارة الداخلية أن الشاب قد ذهب إلى مجلس المراقبة قبل الذهاب إلى المعبد – وهو تطور كبير . بدون المدير تشين كان المجلس مثل اليتيم . تساءل جميع كبار المسؤولين في المجلس كيف يمكن أن يشرحوا انفسهم بمجرد اكتشاف القصر أن الشاب على صلة بهم.

 ضحك وانغ تشينيان ، “عندما كنت صغيرًا ، لم يكن المجلس بهذا الحجم . لقد كنت أنا وزونغ زونغ أفضل متتبعين في المجلس . لكنه لاحقًا تابع المدير ، بينما كنت كسولًا وانتقلت إلى وظيفة مدنية … لكنك يمكن أن يطمئن صاحب السمو ، على الرغم من عظامي القديمة ، لا ينبغي أن يكون اعقب عدد قليل من الأشخاص مشكلة “.

 أظهر مو تاي ابتسامة رائعة تقريبًا وقال بصوت ناعم ، “مبروك ، سيد وانغ . مبروك.”

 “لديّ دعوى قضائية على كاهلي … لا يمكنني مغادرة العاصمة ، وإلا سأذهب بالتأكيد لمشاهدة مهاراتك بأم عيني”. ثم اخرج شيان ضحكة مكتومة. “السيد وانغ ، قبل كل شيء يجب أن تحافظ على حياتك هذا في غاية الأهمية.”

 “التعقب ، بينما أخفي نفسي”. عند سماع “الخبرة” ، ارتفعت معنويات وانغ تشينيان على الفور. بعد الاستماع لفترة طويلة ، اكتشف فان شيان أنه عثر على شخص رائع. خلال سنوات شبابه كان وانغ تشينيان هذا لصًا يعمل بمفرده في الأجزاء الشمالية من تشينغ . لقد استمتع تمامًا بالتسلل من ولاية تابعة إلى أخرى ، بين وي الشمالية وتشينغ . ثم يحضر البضائع التي سرقها من دولة تابعة إلى أخرى ويبيعها . لأنه لم يكشف أبدًا عن أصول المسروقات ، وبسبب مهارته الطبيعية في إخفاء آثاره ، فقد عمل على مر السنين دون وقوع حوادث . في نهاية المطاف لم يستطع المسؤولون في تلك الولايات التابعة أن يتحملوا الأمر بعد الآن وقاموا بمطاردة . ترك دون خيار آخر أجبر على البقاء في تشينغ . بشكل غير متوقع التقى بالمدير شين بينغ بينغ ، الذي أمر به الإمبراطور في الرحلة الاستكشافية الشمالية . قدم وانغ تشينيان على الفور وتخلّى عن طرقه كلص ، ومن ثم أصبح مسؤولًا حكوميًا .

 بعد تكليف وانغ بمهمته ، عاد فان شيان مباشرةً إلى فان مانور .طلب من أخته الصغرى -وهو متجهم- إعادة تضميد كتفه المصابة . لقد خلط بعض البودرة الطبية مع بنفسه . كانت فعالة بشكل مذهل في وقف النزيف وتعزيز نمو العضلات . لم يكن يريد من الأطباء أن يجروا له عملية جراحية ، من ناحية لأنه لم يثق بقدراتهم في علاج السم ، ومن ناحية أخرى لأن أصابع رورو النحيلة واللينة كانت أكثر رقة من كفوف الدببة القاسية لهؤلاء الرجال المسنين الحمقى. .

 ابتسم فان شيان ، وهو يعلم أن والده كان يخبره فقط أن يتحملها على السطح ؛ كان قد بدأ بالفعل في التحقيق سرا. “من السهل معرفة مثل هذه الأشياء عندما تتحدث قليلاً مع الخدم”

 ثم ذهب فان شيان إلى المكتب حيث كان الكونت سنان . عندما رأى شيب شعر والده ، حياه ببعض الصعوبة . ثم سأل والده مباشرة ، “أبي ، أنا بحاجة إلى بعض الرجال”.

 أظهر مو تاي ابتسامة رائعة تقريبًا وقال بصوت ناعم ، “مبروك ، سيد وانغ . مبروك.”

 نظر فان جيان إلى ابنه ولم يستطع الحفاظ على ابتسامته . “ما الذي لفت انتباهك؟”

للحصول على اشعارات بنزول الفصول زورو سيرفر الديسكور

 “قصر الأميرة الكبرى ، أماكن سكن خدم رئيس الوزراء ، بيوت الدعارة التي يرتادها الأمير ، ملعب البولو المفضل للأمير الثاني … مصنع نبيذ الملك جينغ؟” هز فاشياتيا كتفيه. “أنت تعلم أنني لست على دراية بهذا النوع من الأشياء ، لذلك كنت آمل أن تقرضني بعض الخبراء . بمجرد أن أحصل على نصائحهم ، يمكنني وضع خطة للتحقيق”

8/18(فصول مدعومة)

 هز فان جيان سبابته . “لسنا بحاجة إلى خبراء. لكنك كنت محقًا في أننا بحاجة إلى اتخاذ بعض الترتيبات. مجموعة من الخبراء طالما يتم توجيههم من قبل شخص عديم الخبرة ، لا يزالون غير قادرين على القيام بعمل جيد.”

 فجأة ، قال وانغ تشينيان بشكل مقلق ، “صاحب السمو ، في الواقع أنا … يجب أن أستقيل”

 “أبي ، من فضلك أعطني نصيحتك” كان فان شيان متواضعًا بشكل استثنائي.

 “لديّ دعوى قضائية على كاهلي … لا يمكنني مغادرة العاصمة ، وإلا سأذهب بالتأكيد لمشاهدة مهاراتك بأم عيني”. ثم اخرج شيان ضحكة مكتومة. “السيد وانغ ، قبل كل شيء يجب أن تحافظ على حياتك هذا في غاية الأهمية.”

 نظر فان جيان إلى أسفل وعاد لقراءة كتابه. “في الواقع ، يراقب الناس بالفعل الأماكن التي ذكرتها للتو . أجد أنه من الغريب أنك تعرف عن هذه الأماكن على الرغم من أنك لم تكن في العاصمة لفترة طويلة”

 عرف وانغ تشينيان بـ مو تاي . كان قد سمع أن مو تاي كان مسؤولاً عن التحقيق في قضية اغتيال شارع نيولان . لكنهم في العادة لم يتحدثوا مع بعضهم البعض . لماذا قرر مو تاي البحث عنه الآن؟ بتعبير مشبوه ، استقبل وانغ تشينيان مو تاي. “سيدي مو ، كيف لي أن أساعدك؟”

 ابتسم فان شيان ، وهو يعلم أن والده كان يخبره فقط أن يتحملها على السطح ؛ كان قد بدأ بالفعل في التحقيق سرا. “من السهل معرفة مثل هذه الأشياء عندما تتحدث قليلاً مع الخدم”

__________________________________________

 رفع فان جيان رأسه قليلاً ، على الرغم من أن نظرته كانت لا تزال مركزة على كتابه . “لكن يجب أن تكون مستعدًا ، فالأرجح أن التحقيق في العاصمة لن يحقق لك أي نتائج”.

 

 عبس فان شيان بعد سماع ذلك.

 “التعقب ، بينما أخفي نفسي”. عند سماع “الخبرة” ، ارتفعت معنويات وانغ تشينيان على الفور. بعد الاستماع لفترة طويلة ، اكتشف فان شيان أنه عثر على شخص رائع. خلال سنوات شبابه كان وانغ تشينيان هذا لصًا يعمل بمفرده في الأجزاء الشمالية من تشينغ . لقد استمتع تمامًا بالتسلل من ولاية تابعة إلى أخرى ، بين وي الشمالية وتشينغ . ثم يحضر البضائع التي سرقها من دولة تابعة إلى أخرى ويبيعها . لأنه لم يكشف أبدًا عن أصول المسروقات ، وبسبب مهارته الطبيعية في إخفاء آثاره ، فقد عمل على مر السنين دون وقوع حوادث . في نهاية المطاف لم يستطع المسؤولون في تلك الولايات التابعة أن يتحملوا الأمر بعد الآن وقاموا بمطاردة . ترك دون خيار آخر أجبر على البقاء في تشينغ . بشكل غير متوقع التقى بالمدير شين بينغ بينغ ، الذي أمر به الإمبراطور في الرحلة الاستكشافية الشمالية . قدم وانغ تشينيان على الفور وتخلّى عن طرقه كلص ، ومن ثم أصبح مسؤولًا حكوميًا .

 تابع فان جيان ، “لا يزال عليك الانتباه بالأمور التي تخص سي ليلي.” توقف لبرهة “القاتلتان اللتان قتلتهما … يبدو أنهما كانتا من تلاميذ طائفة سيف سيجو من مدينة دونغيي ، ومما سمعته لم يُشاهد أسلوب سيف سيجو في مدينة دونجي لفترة طويلة . يجب أن تكون أكثر حذرا.” رد فان شيان بقلق ، “إذا كان قائد كبير على استعداد للمخاطرة بكل شيء لقتل شخص ما ، فمن سيكون قادرًا على الهروب؟” أومأ فان جيان بالموافقة. “صحيح. ومع ذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي سبب ليلاحقك . استرخ هذه فقط بعض المعلومات المفيدة.”

 

 بعد أكثر من عشرة أيام ، على بعد حوالي مائتين وخمسين كيلومترًا شمال العاصمة ، كانت مجموعة متنقلة تتقدم جنوباً ضد رياح الصباح الباردة . تألفت القافلة من أشخاص من المكتب الرابع لمجلس المراقبة . بعد مطاردتها لعدة آلاف من الكيلومترات ، ألقوا القبض أخيرًا على سي ليلي قبل أن تتمكن من الهروب من البلاد . في الوقت الحاضر كانوا يعيدونها إلى العاصمة . كانوا يسيرون جنوبًا لفترة طويلة . سيصلون إلى العاصمة في غضون أيام قليلة . سلم المسؤول الرئيسي كعكة على البخار لسي ليلي في عربة السجن. “كلي.”

 خفضت سي ليلي رأسها اعترافًا بهذه الحقيقة . أمسكت بالكعكة الصلبة في يدها بإحكام ، تاركة وراءها علامات عميقة.

 كان وجه سي ليلي رقيقًا وشاحبًا . كان شعرها الطويل في حالة من الفوضى ، هبت الريح كما كان هناك بعض الغبار على خديها. لو رآها فان شيان الآن ، فإنه بالتأكيد لن يصدق أنها كانت الفنانة الأكثر شعبية التي “نام” معها. بعد مضغ الكعكة الجافة والجافة ، رفعت سي ليلي رأسها فجأة وقالت بشراسة: “حتى بعد العودة إلى العاصمة ، لن أخبرك بأي شيء.”

للحصول على اشعارات بنزول الفصول زورو سيرفر الديسكور

 ألقى ذلك المسؤول نظرة ، وعيناه مليئة بالسخرية. “هل تعتقد أننا نعيدك لنجعلك تعترفين بشيء ما؟ لا أفهم ، هل سئم المسؤولون في تشي الشمالية من عقولهم؟ لوضع حمقاء مثلك في العاصمة.”

 خفضت سي ليلي رأسها اعترافًا بهذه الحقيقة . أمسكت بالكعكة الصلبة في يدها بإحكام ، تاركة وراءها علامات عميقة.

 في الواقع ، كانت سي ليلي جاسوسًا لتشي الشمالية لكنها كانت تقدم نفسها كل يوم و كانت المجاملات والثناء يغمرانها كل يوم. لم يسبق أن وصفها رجل ببرود بأنها حمقاء. قالت بصوت يرتجف ، “بالطبع أعلم أنك لا تسعى وراء اعتراف ، لأن ذلك من شأنه أن يغرق محكمة تشينغ الإمبراطورية في الفوضى لفترة طويلة.”

 ابتسم فان شيان ، وهو يعلم أن والده كان يخبره فقط أن يتحملها على السطح ؛ كان قد بدأ بالفعل في التحقيق سرا. “من السهل معرفة مثل هذه الأشياء عندما تتحدث قليلاً مع الخدم”

 أجاب المسؤول بسخرية: “في الواقع ، كان خيارك الأفضل للعمل متاحا منذ البداية ، في اليوم الذي حدثت فيه محاولة الاغتيال . كان يجب عليك تسليم نفسك على الفور . وبهذه الطريقة كان بإمكانك كشف من كان يتآمر مع تشي الشمالية ، والذي سيكون كافيًا لتحقيق هدف تشي الشمالية. أظهر هروبك فقط أنك تقدرين حياتك أكثر من مهمتك. “

 في الحقيقة ، كان يعرف السبب – وهو سبب بسيط للغاية. من المفترض أن سيد سيده ذهب إلى المعبد متخفيًا في نزهة ، لكن شابًا متهورًا شق طريقه أيضًا ، وتمركز جميع الحراس على طول الطرق وفي القصر وفقدوا وعيهم في الحال . غضب القصر وبدأ التحقيق . كما تم طلب وكلاء مجلس المراقبة للمساعدة .

 خفضت سي ليلي رأسها اعترافًا بهذه الحقيقة . أمسكت بالكعكة الصلبة في يدها بإحكام ، تاركة وراءها علامات عميقة.

 أجاب المسؤول بسخرية: “في الواقع ، كان خيارك الأفضل للعمل متاحا منذ البداية ، في اليوم الذي حدثت فيه محاولة الاغتيال . كان يجب عليك تسليم نفسك على الفور . وبهذه الطريقة كان بإمكانك كشف من كان يتآمر مع تشي الشمالية ، والذي سيكون كافيًا لتحقيق هدف تشي الشمالية. أظهر هروبك فقط أنك تقدرين حياتك أكثر من مهمتك. “


للحصول على اشعارات بنزول الفصول زورو سيرفر الديسكور

 عبس فان شيان بعد سماع ذلك.

 

 عرف وانغ تشينيان بـ مو تاي . كان قد سمع أن مو تاي كان مسؤولاً عن التحقيق في قضية اغتيال شارع نيولان . لكنهم في العادة لم يتحدثوا مع بعضهم البعض . لماذا قرر مو تاي البحث عنه الآن؟ بتعبير مشبوه ، استقبل وانغ تشينيان مو تاي. “سيدي مو ، كيف لي أن أساعدك؟”

__________________________________________

 كان وجه سي ليلي رقيقًا وشاحبًا . كان شعرها الطويل في حالة من الفوضى ، هبت الريح كما كان هناك بعض الغبار على خديها. لو رآها فان شيان الآن ، فإنه بالتأكيد لن يصدق أنها كانت الفنانة الأكثر شعبية التي “نام” معها. بعد مضغ الكعكة الجافة والجافة ، رفعت سي ليلي رأسها فجأة وقالت بشراسة: “حتى بعد العودة إلى العاصمة ، لن أخبرك بأي شيء.”

 

 غادر محبطًا وهو يشعر بالقطع الفضية القليلة في جيبه. لقد فكر في الشخص الذي اخطأ في حقه حتى يستحق هذا المصير .

8/18(فصول مدعومة)

 عندما كاد التحقيق ان ينتهي ، تم الكشف عن اسم وانغ تشينيان . فيما يتعلق بروايات العديد من مسؤولي المجلس ، بعد دخولهم المجلس ، تحدث هذا الشباب كثيرًا مع وانغ تشينيان ، الذي وافق بعد ذلك على التحقيق معه ، على الرغم من كونه في حالة حيرة تامة . اعترف بكل شيء تطرقا إليه ، باستثناء حقيقة أن الشاب كان تلميذ فاي جي . في النهاية لم يجد المجلس الداخلي أي خطأ في وانغ تشينيان ، لكنه وجد عذرًا لطرده ، بعد أن وجد أخيرًا كبش فداء.

 عندما انضم لأول مرة إلى مجلس المراقبة ، كان تعجرفه خارج المعقول لأنه حل قضية تلو الأخرى . تم إجبار جميع الجناة تحت اتهامه على الاعتراف بالحقيقة . من كان يظن أنه سينتهي هو أيضًا مثل كلب ضال؟ كان يتقدم في السن ، وعادت زوجته وابنته إلى المنزل لدعم …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط