نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 93

أضاف المسؤول ببرود ، “علمنا أن دعارة الحانة الخالدة قد زرعت من قبلكم يا تشي الشمالية . لم نفعل شيئًا سوى المراقبة لأنكم يا رفاق لم تكونوا فعالين . من كان يظن أنك متهورة بهذا الشكل؟ الهروب بعيدًا بعد ما فعلته؟ هل تعتقدين حقًا أن هذا العالم سهل جدًا؟ “

 حتى بعد عقد من الزمان ، لا يزال فاي جي يحتفظ بمظهره الغريب ؛ تقسم شعره بسبب بقع بيضاء وكانت عيناه من نفس درجة اللون البني . قال فاي جي عبوسًا “من يدري ما يخطط السير فان . صاحب السمو بعد أن نعود إلى العاصمة ، يجب أن تذهب لتتحدث مع الكونت سنان.”

 فقط بعد أن تم القبض عليها ، اكتشفت سي ليلي أن مجلس المراقبة كان يتتبع كل خطوة لها . لم تستطع إلا الشعور بالرعب تجاه منظمة إمبراطور تشينغ .

 كان المنتظرون جزءًا من وحدة سلاح الفرسان المكونة من فرسان يرتدون دروعًا سوداء . كانت نفس الوحدة التي رآها فان شيان مباشرة بعد فتح عينيه لأول مرة في هذا العالم . تم تعيين هؤلاء الفرسان من قبل الإمبراطور نفسه بينما كان المدير تشين بعيدًا عن العاصمة في مهمة رسمية ؛ لم يكونوا سوى وحدة سلاح الفرسان الخاصة بالإمبراطور – الفرسان السود!

 عندما رأت سي ليلي أنهم كانوا على وشك استئناف الحركة مرة أخرى ، صرخت فجأة بأعلى صوتها ، “من الأفضل أن تقتلني الآن! أو أن شخصًا ما من بلاطك الإمبراطوري سيأتي بالتأكيد لإنقاذي!”

 أثناء حديثهم ، نزل العشرات من راكبي الخيول إلى أسفل التل ، ونية قتلهم لوثت السماء . من الواضح أن هذه الجبهة لا تنتمي إلى سائقي الطرق العاديين

 اكتفى المسؤول برفع حاجبيه . “أشبه بقدومه لإسكاتك إلى الأبد.” بمجرد أن قال ذلك ، ظهر بعض قطاع الطرق على الخيول فوق التلال أمامهم . كانت المجموعة المتنقلة تتوقع لصوصًا ، لكنهم لم يتوقعوا مواجهة مغيرين من الحدود الشمالية والولايات التابعة المحيطة . كان هناك العشرات منهم ، كلهم ​​يلوحون بالسيوف . أمام مجموعة المجلس المكونة من أكثر من عشرة رجال فقط ، بدت نتيجة هذا الاشتباك واضحة .

 مقارنةً بسمعته كشاعر ، فإن ما جعل اسمه يبرز حقًا في العاصمة وأثنى عليه هو حادثة الاغتيال في شارع نيولان

 في حين أن رجال قطاع الطرق لم يكونوا بالعدد ااذي قد يسمى هائل ، إلا أنهم ظهروا على بعد مائتين وخمسين كيلومترًا فقط من العاصمة دون علم جيش تشينغ . إذا علم المدنيون بذلك ، فلن يكون هناك راحة في البلاط الإمبراطوري . الآن وجه سي ليلي شحب من الخوف . لم تكن ذكية بشكل استثنائي ، لكنها كانت ذكية بما يكفي لتعلم أنها ستفقد حياتها بالتأكيد إذا كانت ستقع في أيديهم.

 بعد إرسال وانغ تشينيان من العاصمة أصبح من غير الملائم خروج فان شيان بسبب جروحه . حتى أنه توقف عن التردد على المكتبة التي لا تزال قيد الإنشاء ، واختار أن يعيش حياة سرية وبسيطة لفترة من الزمن . حتى الآن ، كان قد اشتهر بالفعل في العاصمة ، خاصة بسبب هاتين القصيدتين اللتين لا تتطابقان مع تجربته على الإطلاق. جعلت القصائد منه مصدرًا للجدل أولئك الذين دعموه نظروا إليه على أنه شاعر عبقري ، بينما اتهمه المعارضون بالتعبير بقوة عن مشاهد حزن في قصائده – ومع ذلك ، لم يكن أحد يعرف حتى أن هذه العبارات قد نسخها فان شيان من حياته الماضية.

 لا يمكن لمسؤولي المجلس أيضًا تصديق أن هذا المسؤول المتآمر في البلاط الإمبراطوري سيكون له صلات بطريقة ما مع المغيرين بالقرب من حدود الدولة . بدا متوترا ، انحنى المسؤول الرئيسي نحو عربة السجن . “سي ليلي ، يبدو أنك وأنا لن نخرج على قيد الحياة . منذ أن وصلنا إلى هذه النقطة ، ماذا لو تخبرني من هو الخائن؟ إذا تمكن بعض رجالي من الهروب ، فيمكنهم الإبلاغ إلى المحكمة والانتقام لنا في هذه العملية “

 

 نظرت سي ليلي إلى الأسفل ، وحياتها تومض أمام عينيها. كانت على وشك التحدث قبل أن تلاحظ أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام . رفعت رأسها وقالت “أنت تخادع”.

 “وانغ تشينيان؟”

 لم يكن المسؤول يتوقع منها أن ترى من خلال خطته وبالكاد أبدى عبوسًا ملحوظًا

 فقط بعد أن تم القبض عليها ، اكتشفت سي ليلي أن مجلس المراقبة كان يتتبع كل خطوة لها . لم تستطع إلا الشعور بالرعب تجاه منظمة إمبراطور تشينغ .

 ثم تابع سي ليلي بنبرة حزينة ، “يجب أن تعرف ما أفعله من أجل لقمة العيش . لقد تعلمت أن ألاحظ علامات باهتة على وجوه الناس منذ أن كنت طفلة . كان صوتك يرتجف قليلاً ، لكن يدك على هذه العربة كانت ثابتة ومرتاحة . من الواضح أنك لست قلقًا بشأن هذا الأمر كما تقول . ربما رأيت بالفعل هذا الكمين قادمًا “

 كانت المسافة بينهم قريبة جدًا . أظهرت عيون الفارس الرائد الذعر وهو يسحب مقابض حصانه . تمكنت المجموعة بأكملها من الالتفاف حول الرماة . كانوا يركضون بأقصى سرعة . من أجل الوصول إلى هذه المسافة و التوقف المفاجئ ثم تغيير الاتجاهات على الفور ، يجب أن يكونو مخضرمين .

 “أحسنت” الآن فقط بدأ المسؤول يشعر بأن هذه المرأة لديها بالفعل موهبة جاسوسة . قال بابتسامة “إذا لم نتمكن من توقع شيء كهذا ، فلن يكون مجلس المراقبة هو مجلس المراقبة.”

 لم يكن ذلك الرجل المسن سوى تشين بينغ بينغ ، الرجل الذي كان يتمتع بسلطة خفية واسعة . كان يبتسم وهو ينظر إلى قائد العدو من بعيد “بطبيعة الحال ، أفهم ما كان يفكر فيه فان جيان . ولكن يجب أن أقول إن تفكيره … فوضوي تمامًا! كل ذلك من أجل الحصول على هذه ؛ أفضل عدم الحصول عليها …” كرر مرة أخرى ، “… أفضل عدم الحصول عليها “.

 أثناء حديثهم ، نزل العشرات من راكبي الخيول إلى أسفل التل ، ونية قتلهم لوثت السماء . من الواضح أن هذه الجبهة لا تنتمي إلى سائقي الطرق العاديين

 

 حول عربة السجن ، شكل رجال المجلس نصف دائرة دفاعية . ومع ذلك نظرًا لقلة عددهم بدا تشكيلهم الدفاعي مثيرًا للشفقة . في مواجهة الهجمة القادمة ، على الرغم من كونها حالة حياة أو موت ، كان الرجال جميعًا يحملون تعبيرات جليلة ومحترمة.

 كان المنتظرون جزءًا من وحدة سلاح الفرسان المكونة من فرسان يرتدون دروعًا سوداء . كانت نفس الوحدة التي رآها فان شيان مباشرة بعد فتح عينيه لأول مرة في هذا العالم . تم تعيين هؤلاء الفرسان من قبل الإمبراطور نفسه بينما كان المدير تشين بعيدًا عن العاصمة في مهمة رسمية ؛ لم يكونوا سوى وحدة سلاح الفرسان الخاصة بالإمبراطور – الفرسان السود!

 “هو …!” ثبّت المسؤول الرئيسي قبضته اليمنى بإحكام ، وهو ينظر ببرود إلى موجة الخيالة. لقد أعطى للتو الإشارة للحفاظ على كل شيء ثابتًا. لو سمع فان شيان الإشارة ، لكان من المؤكد أنه سيذكرها بالكلمة الإنجليزية “Hold” التي سمعها كثيرًا من الأفلام الأجنبية في حياته السابقة.

 أثناء حديثهم ، نزل العشرات من راكبي الخيول إلى أسفل التل ، ونية قتلهم لوثت السماء . من الواضح أن هذه الجبهة لا تنتمي إلى سائقي الطرق العاديين

 مع اقتراب الفرسان ، تراجع المسؤول الرئيسي فجأة. فقام بفرد ذراعه اليمنى وصرخ “جاهز!” أعيد تشكيل تشكيل نصف الدائرة فجأة إلى إسفين• . والأمر الأكثر ترويعًا هو أن الرجال أخذوا جميعًا أقواسًا – على ما يبدو من العدم . رفعوا الأقواس إلى مستوى العين ، وصوبوا على الفرسان أمامهم! °[ تشكيل مثل المثلث…< يشبه ذا الرمز <]

 كانت هناك أيضًا شائعات عن سرقة أدبية تدور في الظلام ، لكن سطور ” الضيف الدائم لعشرة الاف ميل من الخريف الحزين ” كان مبهرة لدرجة أنه لم يكن هناك أي شخص وقح بما يكفي ليفتري حولها ، وبالتالي لم تذهب هذه الشائعات إلى أي مكان . ومع ذلك ، عرف فان شيان أن ذلك اليوم سيأتي في النهاية . كان والد غوه باوكون هو مدير مجلس الطقوس ، وكانت أسرته بأكملها تتعامل دائمًا مع الشخصيات المؤثرة في الدائرة الأدبية . ومع ذلك لم يحب فان شيان أبدًا افتراض الأسوأ فيما يسمى بـ “العلماء”.

 كانت المسافة بينهم قريبة جدًا . أظهرت عيون الفارس الرائد الذعر وهو يسحب مقابض حصانه . تمكنت المجموعة بأكملها من الالتفاف حول الرماة . كانوا يركضون بأقصى سرعة . من أجل الوصول إلى هذه المسافة و التوقف المفاجئ ثم تغيير الاتجاهات على الفور ، يجب أن يكونو مخضرمين .

 

 “نار!” أعطى القائد الأمر الأمر بمجرد أن بدأ الفارس الرئيسي يدير حصانه.

 في الوقت نفسه ، من الغابة البعيدة ، انطلق خيال على حصان رمادي ، مطاردًا بصمت العدو الهارب.

 تم إطلاق مطر من سهان القوس والنشاب في الهواء. على الرغم من أنها لم تكن رميات كثيفة ، إلا أن كل سهم كان يحلق بسرعة استثنائية بسبب قوة الاقواس ،تمزق في الهواء بهسهسة تقشعر لها الأبدان . مع العديد من همهمات ، أصيب الفرسان الأوائل وسقطوة بشدة على الأرض. أراد الخيالون الذين في الخلف التغلب على رماة الأقواس بينما كان الرجال يعيدون تحميلهم ، غير مدركين أنهم كانوا يستخدمون أقواسًا شبه الية!

 لو استمروا في التقدم مباشرة ، لربما حصلوا على نتائج أفضل . لكن لم يكن هناك كلمات مثل “لو-اننا” في هذا العالم . سقط عدد قليل من الفرسان أثناء محاولتهم الهجوم كماشة. لسوء حظ الخيالة الآخرين اكتشفوا أنه في التلال خلف عربة السجن ، كان هناك كمين ينتظرهم!

 ظهر القوس والنشاب شبه الآلي في هذا العالم منذ حوالي عشرين عامًا . كل مشط يحمل ثمانية اسهم . كان هذا السلاح لعنة سلاح الفرسان الخفيف . عند رؤية ما كان يحدث ، أصيبت مجموعة الخيالين بأكملها بالذعر. انقسموا إلى فرعين وذهبوا حول القوسين من كلا الجانبين ، مستعدين لتنفيذ هجوم كماشة

 حول عربة السجن ، شكل رجال المجلس نصف دائرة دفاعية . ومع ذلك نظرًا لقلة عددهم بدا تشكيلهم الدفاعي مثيرًا للشفقة . في مواجهة الهجمة القادمة ، على الرغم من كونها حالة حياة أو موت ، كان الرجال جميعًا يحملون تعبيرات جليلة ومحترمة.

 لو استمروا في التقدم مباشرة ، لربما حصلوا على نتائج أفضل . لكن لم يكن هناك كلمات مثل “لو-اننا” في هذا العالم . سقط عدد قليل من الفرسان أثناء محاولتهم الهجوم كماشة. لسوء حظ الخيالة الآخرين اكتشفوا أنه في التلال خلف عربة السجن ، كان هناك كمين ينتظرهم!

 عند رؤية الكمين المموه ، فقد الفرسان ذكاءهم ولم يعد يهتموا بقتل المرأة في العربة . هربوا وهربوا في كل الاتجاهات.

 عند رؤية الكمين المموه ، فقد الفرسان ذكاءهم ولم يعد يهتموا بقتل المرأة في العربة . هربوا وهربوا في كل الاتجاهات.

 لم يكن ذلك الرجل المسن سوى تشين بينغ بينغ ، الرجل الذي كان يتمتع بسلطة خفية واسعة . كان يبتسم وهو ينظر إلى قائد العدو من بعيد “بطبيعة الحال ، أفهم ما كان يفكر فيه فان جيان . ولكن يجب أن أقول إن تفكيره … فوضوي تمامًا! كل ذلك من أجل الحصول على هذه ؛ أفضل عدم الحصول عليها …” كرر مرة أخرى ، “… أفضل عدم الحصول عليها “.

 كان المنتظرون جزءًا من وحدة سلاح الفرسان المكونة من فرسان يرتدون دروعًا سوداء . كانت نفس الوحدة التي رآها فان شيان مباشرة بعد فتح عينيه لأول مرة في هذا العالم . تم تعيين هؤلاء الفرسان من قبل الإمبراطور نفسه بينما كان المدير تشين بعيدًا عن العاصمة في مهمة رسمية ؛ لم يكونوا سوى وحدة سلاح الفرسان الخاصة بالإمبراطور – الفرسان السود!

للحصول على اشعارات بنزول الفصول زورو سيرفر الديسكور

 ركب هؤلاء الفرسان السود وراء أهدافهم مثل مجموعة ذئاب تمزق قطيعًا من الأغنام ، محاطين بالكامل بفرسان العدو قبل ان تبدأ المذبحة بضربات السيف السريعة.

 “اتركوا البعض على قيد الحياة! اتركوا البعض على قيد الحياة!” صرخ فاي جي بسرعة أثناء مشاهدة المذبحة في عربة خلف صفوف الفرسان السود . “لا تقتلوهم كلهم!”

 “اتركوا البعض على قيد الحياة! اتركوا البعض على قيد الحياة!” صرخ فاي جي بسرعة أثناء مشاهدة المذبحة في عربة خلف صفوف الفرسان السود . “لا تقتلوهم كلهم!”

 

 رفع إحدى ستائر العربة بيد جافة ذابلة . استطلع رجل مسن الوضع المحيط قبل أن يقول ببرود ، “فاي جي ، لا تنشغل كثيرًا بهذه الجراء . أشك في أنهم يعرفون حتى من هو سيدهم . مجرد القبض على قائدهم سيفي بالغرض”

 “نار!” أعطى القائد الأمر الأمر بمجرد أن بدأ الفارس الرئيسي يدير حصانه.

 لعن فاي جي ، “أخذ السير فان الصغير فان شيان إلى العاصمة أثناء ذهابنا وأنت تعرف ما كاد أن يحدث . كيف لم أتمكن من العمل؟”

 لا يمكن لمسؤولي المجلس أيضًا تصديق أن هذا المسؤول المتآمر في البلاط الإمبراطوري سيكون له صلات بطريقة ما مع المغيرين بالقرب من حدود الدولة . بدا متوترا ، انحنى المسؤول الرئيسي نحو عربة السجن . “سي ليلي ، يبدو أنك وأنا لن نخرج على قيد الحياة . منذ أن وصلنا إلى هذه النقطة ، ماذا لو تخبرني من هو الخائن؟ إذا تمكن بعض رجالي من الهروب ، فيمكنهم الإبلاغ إلى المحكمة والانتقام لنا في هذه العملية “

 شخر الرجل المسن. قال وهو يملأ بطانية الصوف في حضنه ، “كنت انا أزور منزلي . نفد منك بمفردك . ليس عليك سوى لوم نفسك.”

 “هو …!” ثبّت المسؤول الرئيسي قبضته اليمنى بإحكام ، وهو ينظر ببرود إلى موجة الخيالة. لقد أعطى للتو الإشارة للحفاظ على كل شيء ثابتًا. لو سمع فان شيان الإشارة ، لكان من المؤكد أنه سيذكرها بالكلمة الإنجليزية “Hold” التي سمعها كثيرًا من الأفلام الأجنبية في حياته السابقة.

 حتى بعد عقد من الزمان ، لا يزال فاي جي يحتفظ بمظهره الغريب ؛ تقسم شعره بسبب بقع بيضاء وكانت عيناه من نفس درجة اللون البني . قال فاي جي عبوسًا “من يدري ما يخطط السير فان . صاحب السمو بعد أن نعود إلى العاصمة ، يجب أن تذهب لتتحدث مع الكونت سنان.”

 لم يكن ذلك الرجل المسن سوى تشين بينغ بينغ ، الرجل الذي كان يتمتع بسلطة خفية واسعة . كان يبتسم وهو ينظر إلى قائد العدو من بعيد “بطبيعة الحال ، أفهم ما كان يفكر فيه فان جيان . ولكن يجب أن أقول إن تفكيره … فوضوي تمامًا! كل ذلك من أجل الحصول على هذه ؛ أفضل عدم الحصول عليها …” كرر مرة أخرى ، “… أفضل عدم الحصول عليها “.

 في حين أن رجال قطاع الطرق لم يكونوا بالعدد ااذي قد يسمى هائل ، إلا أنهم ظهروا على بعد مائتين وخمسين كيلومترًا فقط من العاصمة دون علم جيش تشينغ . إذا علم المدنيون بذلك ، فلن يكون هناك راحة في البلاط الإمبراطوري . الآن وجه سي ليلي شحب من الخوف . لم تكن ذكية بشكل استثنائي ، لكنها كانت ذكية بما يكفي لتعلم أنها ستفقد حياتها بالتأكيد إذا كانت ستقع في أيديهم.

 بينما كان الاثنان يتحدثان ، انطلق قائد العدو في المسافة وأصبح نقطة صغيرة في الأفق . كان يعلم أنه تعرض لكمين من قبل مجلس المراقبة . ومع ذلك لم يستطع معرفة سبب ظهور شين بينغ بينغ خارج مدينة كانغتشو إلى شمال العاصمة عندما كان يجب أن يزور منزله!

 نظرت سي ليلي إلى الأسفل ، وحياتها تومض أمام عينيها. كانت على وشك التحدث قبل أن تلاحظ أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام . رفعت رأسها وقالت “أنت تخادع”.

 كان يعلم أن كل شيء قد ضاع بمجرد أن رأى الفرسان السود . ضد المدير الشرير الذي لا يرحم تشين ، حتى سيده الحقيقي كان يركز فقط على الحفاظ على نفسه ، لذلك كان عليه أن يهرب أولاً . كان هذا أيضًا هو السبب في أنه لم يقترب من الفرسان السود مثل بقية رجاله . بدأ الفرسان السود يتعبون بعد مطاردتهم لحوالي كيلومتر ازدادت المسافة بينهم وبين هدفهم . لم يكن لديهم خيار سوى التخلي عن سعيهم.

 نظرت سي ليلي إلى الأسفل ، وحياتها تومض أمام عينيها. كانت على وشك التحدث قبل أن تلاحظ أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام . رفعت رأسها وقالت “أنت تخادع”.

 “أفترض أن تسونغ تشوي في حالة تحرك بالفعل؟” سأل تشن بينغ بينغ بهدوء مساعده

 يمكن الوصول إلى بعض تفاصيل التحقيق من قبل عامة الناس . بمجرد تسريب هؤلاء فان شيان بصفته الضحية تحت هذا الخطر الجسيم ، لم يحافظ على حياته فحسب ، بل بدأ أيضًا هجومًا مضادًا ، مما أسفر عن مقتل المغتال من تشي الشمالية ، الذي كان سيدًا من المستوى الثامن. رفعت هذه الحقائق فان شيان إلى مستوى جديد تمامًا في نظر الناس . لم يعد يتهمه الناس بضرب الآخرين ظلما. بدلاً من ذلك ، تحدث الجميع عنه باعتباره السيد الشاب فان الذي تم منحه فضائل أدبية وعسكرية على حد سواء ، والذي قاتل بشجاعة مغتاليه.

 انحنى المساعد ليأكد ذلك

 حتى بعد عقد من الزمان ، لا يزال فاي جي يحتفظ بمظهره الغريب ؛ تقسم شعره بسبب بقع بيضاء وكانت عيناه من نفس درجة اللون البني . قال فاي جي عبوسًا “من يدري ما يخطط السير فان . صاحب السمو بعد أن نعود إلى العاصمة ، يجب أن تذهب لتتحدث مع الكونت سنان.”

 في الوقت نفسه ، من الغابة البعيدة ، انطلق خيال على حصان رمادي ، مطاردًا بصمت العدو الهارب.

__________________________________________

 “هذا ليس تسونغ تشوي” عبس فاي جي

 “صحيح!” ابتسم تشين بينغ بينغ. “يبدو أن ذلك الشقي الذي كنا قلقين بشأنه قد تعلم أخيرًا شيئًا”

 ضحك تشين بينغ بينغ فجأة بعد أن حدق في ذلك التمويه الرمادي لبعض الوقت “نظرًا لأنه أخفى نفسه عنا ، يجب أن يكون واحدًا منا … بالنظر إلى كيفية تمكنه من مواكبة مهارات تسونغ تشوي ، أعتقد أنه كان هناك شخص مثل هذا في المجلس منذ سنوات عديدة.”

 ركب هؤلاء الفرسان السود وراء أهدافهم مثل مجموعة ذئاب تمزق قطيعًا من الأغنام ، محاطين بالكامل بفرسان العدو قبل ان تبدأ المذبحة بضربات السيف السريعة.

 “وانغ تشينيان؟”

 لا يمكن لمسؤولي المجلس أيضًا تصديق أن هذا المسؤول المتآمر في البلاط الإمبراطوري سيكون له صلات بطريقة ما مع المغيرين بالقرب من حدود الدولة . بدا متوترا ، انحنى المسؤول الرئيسي نحو عربة السجن . “سي ليلي ، يبدو أنك وأنا لن نخرج على قيد الحياة . منذ أن وصلنا إلى هذه النقطة ، ماذا لو تخبرني من هو الخائن؟ إذا تمكن بعض رجالي من الهروب ، فيمكنهم الإبلاغ إلى المحكمة والانتقام لنا في هذه العملية “

 “صحيح!” ابتسم تشين بينغ بينغ. “يبدو أن ذلك الشقي الذي كنا قلقين بشأنه قد تعلم أخيرًا شيئًا”

 كان يعلم أن كل شيء قد ضاع بمجرد أن رأى الفرسان السود . ضد المدير الشرير الذي لا يرحم تشين ، حتى سيده الحقيقي كان يركز فقط على الحفاظ على نفسه ، لذلك كان عليه أن يهرب أولاً . كان هذا أيضًا هو السبب في أنه لم يقترب من الفرسان السود مثل بقية رجاله . بدأ الفرسان السود يتعبون بعد مطاردتهم لحوالي كيلومتر ازدادت المسافة بينهم وبين هدفهم . لم يكن لديهم خيار سوى التخلي عن سعيهم.

 بعد إرسال وانغ تشينيان من العاصمة أصبح من غير الملائم خروج فان شيان بسبب جروحه . حتى أنه توقف عن التردد على المكتبة التي لا تزال قيد الإنشاء ، واختار أن يعيش حياة سرية وبسيطة لفترة من الزمن . حتى الآن ، كان قد اشتهر بالفعل في العاصمة ، خاصة بسبب هاتين القصيدتين اللتين لا تتطابقان مع تجربته على الإطلاق. جعلت القصائد منه مصدرًا للجدل أولئك الذين دعموه نظروا إليه على أنه شاعر عبقري ، بينما اتهمه المعارضون بالتعبير بقوة عن مشاهد حزن في قصائده – ومع ذلك ، لم يكن أحد يعرف حتى أن هذه العبارات قد نسخها فان شيان من حياته الماضية.

 يمكن الوصول إلى بعض تفاصيل التحقيق من قبل عامة الناس . بمجرد تسريب هؤلاء فان شيان بصفته الضحية تحت هذا الخطر الجسيم ، لم يحافظ على حياته فحسب ، بل بدأ أيضًا هجومًا مضادًا ، مما أسفر عن مقتل المغتال من تشي الشمالية ، الذي كان سيدًا من المستوى الثامن. رفعت هذه الحقائق فان شيان إلى مستوى جديد تمامًا في نظر الناس . لم يعد يتهمه الناس بضرب الآخرين ظلما. بدلاً من ذلك ، تحدث الجميع عنه باعتباره السيد الشاب فان الذي تم منحه فضائل أدبية وعسكرية على حد سواء ، والذي قاتل بشجاعة مغتاليه.

 كانت هناك أيضًا شائعات عن سرقة أدبية تدور في الظلام ، لكن سطور ” الضيف الدائم لعشرة الاف ميل من الخريف الحزين ” كان مبهرة لدرجة أنه لم يكن هناك أي شخص وقح بما يكفي ليفتري حولها ، وبالتالي لم تذهب هذه الشائعات إلى أي مكان . ومع ذلك ، عرف فان شيان أن ذلك اليوم سيأتي في النهاية . كان والد غوه باوكون هو مدير مجلس الطقوس ، وكانت أسرته بأكملها تتعامل دائمًا مع الشخصيات المؤثرة في الدائرة الأدبية . ومع ذلك لم يحب فان شيان أبدًا افتراض الأسوأ فيما يسمى بـ “العلماء”.

 اكتفى المسؤول برفع حاجبيه . “أشبه بقدومه لإسكاتك إلى الأبد.” بمجرد أن قال ذلك ، ظهر بعض قطاع الطرق على الخيول فوق التلال أمامهم . كانت المجموعة المتنقلة تتوقع لصوصًا ، لكنهم لم يتوقعوا مواجهة مغيرين من الحدود الشمالية والولايات التابعة المحيطة . كان هناك العشرات منهم ، كلهم ​​يلوحون بالسيوف . أمام مجموعة المجلس المكونة من أكثر من عشرة رجال فقط ، بدت نتيجة هذا الاشتباك واضحة .

 كان سبب الجدل والشهرة على وجه التحديد هو أن العلماء الذين يترددون على التجمعات الشعرية في قصر الملك جينغ كثيرًا ما كانوا يأتون لزيارته. بينما كانوا على السطح يقدمون رغبات جيدة ، كانوا في الواقع هناك على أمل أن يكمل فان شيان قصائدهم.

 لو استمروا في التقدم مباشرة ، لربما حصلوا على نتائج أفضل . لكن لم يكن هناك كلمات مثل “لو-اننا” في هذا العالم . سقط عدد قليل من الفرسان أثناء محاولتهم الهجوم كماشة. لسوء حظ الخيالة الآخرين اكتشفوا أنه في التلال خلف عربة السجن ، كان هناك كمين ينتظرهم!

 استقبل فان شيان بصبر كل واحد من ضيوفه ، لكنه كان بخيلًا جدًا أثناء تقييم قصائدهم . بعد كل شيء كان أعلى بكثير من “العالم الأدبي” ، تمامًا مثلما بدأ تشانغ تشانغ شيان ليان عمله الخاص. ومع ذلك ، لم يعتقد أنه كان يتمتع بالامتياز . في سن السادسة عشرة فقط نجح في ذلك بفضل ذكائه من حياته الماضية. إن جمع بعض الشعراء كأتباع لهو مجرد امر سخيف للغاية!

 استقبل فان شيان بصبر كل واحد من ضيوفه ، لكنه كان بخيلًا جدًا أثناء تقييم قصائدهم . بعد كل شيء كان أعلى بكثير من “العالم الأدبي” ، تمامًا مثلما بدأ تشانغ تشانغ شيان ليان عمله الخاص. ومع ذلك ، لم يعتقد أنه كان يتمتع بالامتياز . في سن السادسة عشرة فقط نجح في ذلك بفضل ذكائه من حياته الماضية. إن جمع بعض الشعراء كأتباع لهو مجرد امر سخيف للغاية!

 مقارنةً بسمعته كشاعر ، فإن ما جعل اسمه يبرز حقًا في العاصمة وأثنى عليه هو حادثة الاغتيال في شارع نيولان

 كان المنتظرون جزءًا من وحدة سلاح الفرسان المكونة من فرسان يرتدون دروعًا سوداء . كانت نفس الوحدة التي رآها فان شيان مباشرة بعد فتح عينيه لأول مرة في هذا العالم . تم تعيين هؤلاء الفرسان من قبل الإمبراطور نفسه بينما كان المدير تشين بعيدًا عن العاصمة في مهمة رسمية ؛ لم يكونوا سوى وحدة سلاح الفرسان الخاصة بالإمبراطور – الفرسان السود!

 يمكن الوصول إلى بعض تفاصيل التحقيق من قبل عامة الناس . بمجرد تسريب هؤلاء فان شيان بصفته الضحية تحت هذا الخطر الجسيم ، لم يحافظ على حياته فحسب ، بل بدأ أيضًا هجومًا مضادًا ، مما أسفر عن مقتل المغتال من تشي الشمالية ، الذي كان سيدًا من المستوى الثامن. رفعت هذه الحقائق فان شيان إلى مستوى جديد تمامًا في نظر الناس . لم يعد يتهمه الناس بضرب الآخرين ظلما. بدلاً من ذلك ، تحدث الجميع عنه باعتباره السيد الشاب فان الذي تم منحه فضائل أدبية وعسكرية على حد سواء ، والذي قاتل بشجاعة مغتاليه.

 نظرت سي ليلي إلى الأسفل ، وحياتها تومض أمام عينيها. كانت على وشك التحدث قبل أن تلاحظ أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام . رفعت رأسها وقالت “أنت تخادع”.

 “مدني بما يكفي لتأليف الشعر ، عسكري بما يكفي للقتل ؛ القيام بالأمرين في سبع خطوات . هذا هو السيد الشاب فان.”

 


للحصول على اشعارات بنزول الفصول زورو سيرفر الديسكور

 أثناء حديثهم ، نزل العشرات من راكبي الخيول إلى أسفل التل ، ونية قتلهم لوثت السماء . من الواضح أن هذه الجبهة لا تنتمي إلى سائقي الطرق العاديين

 

 

 

 

 

 “مدني بما يكفي لتأليف الشعر ، عسكري بما يكفي للقتل ؛ القيام بالأمرين في سبع خطوات . هذا هو السيد الشاب فان.”

 

 فقط بعد أن تم القبض عليها ، اكتشفت سي ليلي أن مجلس المراقبة كان يتتبع كل خطوة لها . لم تستطع إلا الشعور بالرعب تجاه منظمة إمبراطور تشينغ .

__________________________________________

 “اتركوا البعض على قيد الحياة! اتركوا البعض على قيد الحياة!” صرخ فاي جي بسرعة أثناء مشاهدة المذبحة في عربة خلف صفوف الفرسان السود . “لا تقتلوهم كلهم!”

 

 انحنى المساعد ليأكد ذلك

 

 حتى بعد عقد من الزمان ، لا يزال فاي جي يحتفظ بمظهره الغريب ؛ تقسم شعره بسبب بقع بيضاء وكانت عيناه من نفس درجة اللون البني . قال فاي جي عبوسًا “من يدري ما يخطط السير فان . صاحب السمو بعد أن نعود إلى العاصمة ، يجب أن تذهب لتتحدث مع الكونت سنان.”

 

 حول عربة السجن ، شكل رجال المجلس نصف دائرة دفاعية . ومع ذلك نظرًا لقلة عددهم بدا تشكيلهم الدفاعي مثيرًا للشفقة . في مواجهة الهجمة القادمة ، على الرغم من كونها حالة حياة أو موت ، كان الرجال جميعًا يحملون تعبيرات جليلة ومحترمة.

 

 رفع إحدى ستائر العربة بيد جافة ذابلة . استطلع رجل مسن الوضع المحيط قبل أن يقول ببرود ، “فاي جي ، لا تنشغل كثيرًا بهذه الجراء . أشك في أنهم يعرفون حتى من هو سيدهم . مجرد القبض على قائدهم سيفي بالغرض”

9/18(فصول مدعومة)

 ركب هؤلاء الفرسان السود وراء أهدافهم مثل مجموعة ذئاب تمزق قطيعًا من الأغنام ، محاطين بالكامل بفرسان العدو قبل ان تبدأ المذبحة بضربات السيف السريعة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط