نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 97

بعد إخراج فان سيشي من المكتبة ، كان لدى فان شيان فكرة مفاجئة. استدار وتحدث بصدق مع يي صاحب المتجر. “هل يمكنك التعامل مع الأشياء التي تحدثنا عنها في الأيام القليلة الماضية؟ لا أريد أن يعرف الكثير من الناس.”

بعد إخراج فان سيشي من المكتبة ، كان لدى فان شيان فكرة مفاجئة. استدار وتحدث بصدق مع يي صاحب المتجر. “هل يمكنك التعامل مع الأشياء التي تحدثنا عنها في الأيام القليلة الماضية؟ لا أريد أن يعرف الكثير من الناس.”

 على الرغم من أن صاحب المتجر يي لم يفهم سبب اهتمام رئيسه الشاب بالأشخاص الذين نهبوا قاعة تشينغيو ، أومأ برأسه ردًا . هؤلاء السبعة عشر أصحاب متاحر اعتادوا منذ فترة طويلة على الحياة في العاصمة بناءً على أوامر الأمراء ؛ على الرغم من أنه لم يكن لديهم طريقة للقيام بأعمالهم الخاصة إلا أنهم عاشوا حياة ثراء وشرف

 لقد شعر كأنه طفل متخوف بلا أم بعد قتال مع مجموعة من الأولاد الكبار الأقوياء ، طفل صغير يمسح دموعه ويفكر: أفسدكم جميعًا ، من يجرؤ على التنمر علي عندما أتيت إلى العاصمة؟

 “التعامل مع ماذا؟” سأل فان سيشب بفضول.

 قدم له فان شيان بعض الشاي بسرعة. “اعتذاري.”

 “هل تعرف ما هي قاعة تشينغيو؟

 اودادت حماسته ، ولم يكن لديه أي وسيلة للسيطرة عليها. توجه مباشرة إلى العنوان الذي تركه وانغ تشينيان . كان منزل وانغ في جنوب المدينة في زقاق مليء بالعامة . في الليل كان كبار السن يتسكعون في الخارج ليبردوا ويشربوا الشاي بينما تبقى زوجاتهم في الداخل . انزلق فان شيان بعيدًا عن الشارع دون أن يلاحظه أحد ووجد المكان المناسب واختفى في ظلال الزقاق.

 “بالطبع افعل.” صاحب المتجر يي هو الذي أنفق فان سيشي مبلغًا كبيرًا من المال لدعوته مرة أخرى . بالطبع كان يعلم. “هذا صاحب متجر من عائلة يي السابقة . يمكنني أن أبدأ العمل ولدي فريق من الأشخاص الأكفاء تحت إشرافي . سيكون الأمر أفضل.”

 عندما دخل فان شيان كان وانغ تشينيان يراقب بمحبة ابنه بمروحة كبيرة من سعف النخيل في يد واحدة . سمع شيئًا غير عادي وأدار رأسه بحدة . عندما رأى وجه فان شيان الوسيم لم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة.

 فوجئ فان شيان ، وشعر بشكل متزايد أنه كان يتصرف بحذر شديد . يبدو أن اسم عائلة يي قد أصبح تاريخًا قديمًا ، وأن سكان العاصمة لم يعدوا يعتبرونه من المحرمات . عندما جاءت العربة لتقله وجد أن رورو كانت جالسة بداخلها . ألقى فان شيان باللوم على نفسه. “لو علمت أنك قادمة . كنت سأغادر عاجلاً “. نظر فان سيشي إلى أخته وشعر بخوف لا يمكن تفسيره . “لقد جئت للتو للنظر” ، أوضح “العمل ليس له علاقة بي . لا تخبري أبي .”

 هز فان شيان رأسه . قال “دعونا نذهب معا” لقول الحقيقة كان دائمًا فضوليًا بشأن سجن مجلس المراقبة . بالطبع ، كان أيضًا فضوليًا بشأن سي ليلي .

 عند سماع هذا ، اندلعت ابتسامة على وجه رورو البارد. قالت: “نحن عائلة” . “من يريدك أن تقع في مشكلة؟”

 لقد شعر كأنه طفل متخوف بلا أم بعد قتال مع مجموعة من الأولاد الكبار الأقوياء ، طفل صغير يمسح دموعه ويفكر: أفسدكم جميعًا ، من يجرؤ على التنمر علي عندما أتيت إلى العاصمة؟

 هدأ طريق دونغتشوان بعد صخب الظهيرة . تحركت عربة فان باتجاه الجانب الشرقي من المدينة وكان بداخلها أطفال العائلة الثلاثة . غربت الشمس وازداد وطول ظل العربة على حجارة الرصف . من خلال التموجات الصغيرة لأحجار الرصف ، بدا أن هناك قشعريرة طفيفة تكافح للهروب من الألواح ، وتلقي بنفسها في الشفق الناري.

 “مم . لا تقلق كثيرًا عليهم . من هو المسؤول الذي انضم إلى الجيش في ووتشو؟”

 كان هناك شيء آخر . شعر فان شيان أن حياته العائلية كانت سعيدة في الآونة الأخيرة . عندما يدرك المرء بعض خيوط السعادة يجب عليه أن يتمسك بها بقوة. لذلك عندما تعلق الأمر بمحاولة اغتياله ، كان فان جيان – الكونت سنان – ملزمًا بوضعه كمسؤول . لم يكن من الممكن معرفة الحقيقة ، لذلك لم يكن هناك خيار سوى تحمل الوضع في الوقت الحالي . وكان فان شيان روحًا حرة وغير مقيدة ، لذلك لم يكن لديه أي شكوك.

 “بالطبع افعل.” صاحب المتجر يي هو الذي أنفق فان سيشي مبلغًا كبيرًا من المال لدعوته مرة أخرى . بالطبع كان يعلم. “هذا صاحب متجر من عائلة يي السابقة . يمكنني أن أبدأ العمل ولدي فريق من الأشخاص الأكفاء تحت إشرافي . سيكون الأمر أفضل.”

 من أجل تحقيق الأهداف الثلاثة التي حددها لنفسه بعد ولادته من جديد ، لم يستطع قبول وجوده في بيئة خطرة . في حياته السابقة قالت الأمم المتحدة ذات مرة إن للناس حرية العيش دون خوف . على الرغم من أن فان شيان لم يفهم السياسة ، إلا أنه اعتقد أنه حتى لو انتقل إلى الحياة التالية يجب أن يكون هناك نوع من حقوق الإنسان.

 “والسيد فاي؟”

 جلس وانغ تشينيان على طاولة . كان المبنى مكانًا مستأجرًا بأموال عائلة فان قبل مغادرة المدينة ؛ كان في مكان غير ملحوظ ، حيث لا أحد يهتم به.

 كان الليل قد حل بالفعل على العاصمة . تم رش الظلام الأسود كالحبر بأضواء متوهجة ساطعة ، وبدت ضفاف نهر ليوجينغ رائعة ، حتى أكثر من زقاق وانونج. وفي أحلك جزء من الظلام كان مجلس المراقبة . في ذلك المساء قاد وانغ تشينيان رجلًا غامضًا مرتديًا أردية رمادية داكنة من رأسه حتى أخمص قدميه ، إلى سجن مجلس المراقبة .

 قدم له فان شيان بعض الشاي بسرعة. “اعتذاري.”

 على الرغم من أن صاحب المتجر يي لم يفهم سبب اهتمام رئيسه الشاب بالأشخاص الذين نهبوا قاعة تشينغيو ، أومأ برأسه ردًا . هؤلاء السبعة عشر أصحاب متاحر اعتادوا منذ فترة طويلة على الحياة في العاصمة بناءً على أوامر الأمراء ؛ على الرغم من أنه لم يكن لديهم طريقة للقيام بأعمالهم الخاصة إلا أنهم عاشوا حياة ثراء وشرف

 لاحظ أنه كان يستخدم لغة رسمية لم يجرؤ وانغ تشينيان على القبول . كان من واجبه الإبلاغ على الفور . “كما توقع السيد ، عندما عادت المجموعة مع سي ليلي إلى العاصمة ، تم اعتراض طريقهم . لكن الدولة استعدت لذلك . هُزم العدو وفقًا لتعليمات السيد بعد خروجهم من كانغتشو ، وكان المرؤوسون قد تبعوا قوات الدولة وتظاهروا بأنهم من رجال الطرق ، ولكن بعد انسحابهم وجدوا أدلة على أنهم جنود “.

 لقد شعر كأنه طفل متخوف بلا أم بعد قتال مع مجموعة من الأولاد الكبار الأقوياء ، طفل صغير يمسح دموعه ويفكر: أفسدكم جميعًا ، من يجرؤ على التنمر علي عندما أتيت إلى العاصمة؟

 صدم فان شيان . وتساءل كيف يمكن للجنود الدخول . “هل هم جنود من عاصمة الولاية أم من غيرهم؟”

 كان هناك شيء آخر . شعر فان شيان أن حياته العائلية كانت سعيدة في الآونة الأخيرة . عندما يدرك المرء بعض خيوط السعادة يجب عليه أن يتمسك بها بقوة. لذلك عندما تعلق الأمر بمحاولة اغتياله ، كان فان جيان – الكونت سنان – ملزمًا بوضعه كمسؤول . لم يكن من الممكن معرفة الحقيقة ، لذلك لم يكن هناك خيار سوى تحمل الوضع في الوقت الحالي . وكان فان شيان روحًا حرة وغير مقيدة ، لذلك لم يكن لديه أي شكوك.

 فكر وانغ تشينيان للحظة . وتابع: “لسنا متأكدين . وفقًا لتعليمات السيد كانوا يتعقبونهم فقط ووجدوا أخيرًا أن الضابط المسؤول قد هرب إلى ووتشو”.

 على الرغم من أن وانغ تشينيان كان مجرد مسؤول منخفض المستوى ، إلا أنه كان لا يزال عضوًا في المجلس كان السبب في أنه بدا معدمًا للغاية بعد ترك وظيفته هو أن كل مدخراته قد استخدمت في شراء هذا المنزل .

 “ووتشو•؟” [مكان وليس الشخص]

 عندما دخل فان شيان كان وانغ تشينيان يراقب بمحبة ابنه بمروحة كبيرة من سعف النخيل في يد واحدة . سمع شيئًا غير عادي وأدار رأسه بحدة . عندما رأى وجه فان شيان الوسيم لم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة.

 “صحيح . في تلك الليلة التقى ذلك الضابط بالجيش في ووتشو” . فكر وانغ تشينيان فجأة في شيء آخر كان عليه أن يشرحه وتابع على عجل: “كان هناك شخص آخر يتبعهم في ذلك الوقت”.

 خرج مسؤولو مجلس المراقبة بخيبة أمل من القصر حملوا معهم مشهدًا محبطًا: انتحر فانغ مسؤول حرس المدينة هربًا من عقوبته قبل نصف ساعة فقط من وصول المجلس من خلال شنق نفسه بعوارض السقف .

 “من؟”

 “هناك تحقيق جاري . إذا تورطنا ألن يتسبب ذلك في سوء فهم؟” كان وانغ تشينيان أكثر شمولاً في طريقة تفكيره من فان شيان

 “تسونغ تشوي”.

 خرج مسؤولو مجلس المراقبة بخيبة أمل من القصر حملوا معهم مشهدًا محبطًا: انتحر فانغ مسؤول حرس المدينة هربًا من عقوبته قبل نصف ساعة فقط من وصول المجلس من خلال شنق نفسه بعوارض السقف .

 أدرك فان شيان فجأة . “كنت تتحدث عنه من قبل . في ذلك الوقت ، كان تسونغ تشوي معروفًا مثلك تمامًا . ألم تقل أنه كان دائمًا بجانب المدير تشين؟” فجأة فهم بدا الأمر برمته… استخدم مجلس المراقبة سي ليلي كذريعة لتعقب المتورطين وراء الكواليس .

 “صحيح . في ذلك اليوم رأيت عربة المدير تشين من بعيد . كان الفرسان السود هناك أيضًا . إذا لم يكونوا كذلك لما كانوا قادرين على كبح سلاح الفرسان” كان وانغ تشينيان غير مرتاح إلى حد ما و سأل “سيد فان ، بما أن الدولة قد تعقبتهم بالفعل ، فهل نستمر؟”

 “صحيح . في ذلك اليوم رأيت عربة المدير تشين من بعيد . كان الفرسان السود هناك أيضًا . إذا لم يكونوا كذلك لما كانوا قادرين على كبح سلاح الفرسان” كان وانغ تشينيان غير مرتاح إلى حد ما و سأل “سيد فان ، بما أن الدولة قد تعقبتهم بالفعل ، فهل نستمر؟”

 “تسونغ تشوي”.

 “مم . لا تقلق كثيرًا عليهم . من هو المسؤول الذي انضم إلى الجيش في ووتشو؟”

 عندما عاد المدير تشين إلى العاصمة ، استجاب للبيروقراطون بأكملهم في الليلة التي سمعوا فيها أن تشين بينغ بينغ سيعود ، تم استدعاؤهم على عجل إلى القصر بمرسوم رسمي ناقشوا الأمور لفترة طويلة في الليل حيث عاد المدير تشين المرهق إلى حد ما إلى العاصمة لطالما حسد المسؤولون المدنيون والعسكريون على بقاء المدير تشين المفضل لدى جلالة الملك . من ناحية شتموا بصمت الرجل العجوز على الكيفية التي أدت بها أعماله إلى المرض . ظنوا أنه يجب أن يتقاعد

 “كن حذرا. لقبه هو فانغ واسمه هو شوي . ليس لديه خلفية ؛ إنه مجرد قريب بعيد للجنرال فانغ من حرس المدينة.”

 “صه!” أشار فان شيان بيديه وانتقل بهدوء إلى الفضاء الهادئ

 عبس فان شيان لقد كان كما كان يعتقد . لقد تصرف مسؤول حرس المدينة هذا بالفعل بشكل مخزي في هذا الأمر ، لكن كيف يمكنه إخراج نفسه من هذه الحفرة؟ أو بالأحرى ، هل يجب أن يخرج نفسه من هذه الحفرة حقًا؟ إذا تورط الكثير من الناس ، فإن الأمور ستنتهي بشكل صعب . قد يُجبر الشخص الذي أثنى عليه القصر على شجاعته مثله على لعب دور شخص آخر .

 قدم له فان شيان بعض الشاي بسرعة. “اعتذاري.”

 تنهد بعمق… شحبت شفتاه قليلاً. “متى ستصل سي ليلي؟” سأل بهدوء

 لقد شعر كأنه طفل متخوف بلا أم بعد قتال مع مجموعة من الأولاد الكبار الأقوياء ، طفل صغير يمسح دموعه ويفكر: أفسدكم جميعًا ، من يجرؤ على التنمر علي عندما أتيت إلى العاصمة؟

 “غدا” نظر إليه وانغ تشينيان وفجأة فتح فمه للتحدث “سيعود المدير أيضًا غدًا سيد فان هل ترغب في طلب النصيحة من المدير أولاً؟ ستواجه سي ليلي عقوبة الإعدام”

 “مم . لا تقلق كثيرًا عليهم . من هو المسؤول الذي انضم إلى الجيش في ووتشو؟”

 “والسيد فاي؟”

 عندما كان المدير في القصر ، تم تنفيذ أنشطة مجلس المراقبة بدقة تامة . في وقت لاحق من ذلك المساء اقتحم فريق كبير من مسؤولي مجلس المراقبة مكتب حرس المدينة بضراوة وبدأوا في تفتيش المبنى ، وتوجه فريق آخر مباشرة إلى مقر فانغ الرسمي.

 “يبدو أنه لم يكن حاضرا”

 فكرت فان شيات في ذلك لفترة من الوقت . قال على مضض: “تم استدعاء اامدير تشين إلى القصر ، أنا قلق من حدوث شيء ما في السجن”

 عندما سمع أن فاي جي لن يعود إلى العاصمة شعر فان شيان بخيبة أمل طفيفة . ولكن عندما فكر في عودة شين بينغ بينغ الوشيكة إلى العاصمة كان قلقًا بشكل لا يمكن تفسيره – على الرغم من أن والدته قد أنشأت بمفردها مجلس المراقبة ، فقد مرت سنوات عديدة وربما تغيرت قلوب الرجال منذ ذلك الحين . لكن المشهد الذي رآه عندما ولد من جديد في هذا العالم والتعليم الدقيق الذي تلقاه من فاي جي أقنع فان شيان بأن المجلس لم يكن عدوًا ولا صديقًا … لكنهم كانوا شعبهم

 “صه!” أشار فان شيان بيديه وانتقل بهدوء إلى الفضاء الهادئ

 لقد شعر كأنه طفل متخوف بلا أم بعد قتال مع مجموعة من الأولاد الكبار الأقوياء ، طفل صغير يمسح دموعه ويفكر: أفسدكم جميعًا ، من يجرؤ على التنمر علي عندما أتيت إلى العاصمة؟

 كان هناك قول مأثور بين للبيروقراطين في مملكة تشينغ: “لا يوجد شيء لا يستطيع مجلس المراقبة اكتشافه ؛ حتى لو كان المال مخبأ في وعاء المرحاض ” يمكن لفان شيان تصديق العبارة . لم يجد والده أدنى دليل … الشخص الوحيد القادر حل حل القضية ااذي فكر فيه فان شيان هو تشين بينغ بينغ . لغرض السلامة سمح فان شيان لـ وانغ تشينيان بوقف أنشطته مؤقتًا حتى يتمكن من جمع بعض القوى العاملة تابع عن كثب كل حركة من الحوزة

 في تلك اللحظة ضحك وانغ تشينيان فجأة “مبروك يا سيدي” يبدو أنه حتى الشخص الذي عاد لتوه إلى العاصمة كان على علم بالأخبار التي تفيد بأن فان شيان حصل على لقب موظف في معبد تايتشانغ . لكن معظم الناس لم يعرفوا انه سيتزوج . لم يكن لدى فان شيان خيار سوى الابتسام. لم يقل شيئا

 “صحيح . في تلك الليلة التقى ذلك الضابط بالجيش في ووتشو” . فكر وانغ تشينيان فجأة في شيء آخر كان عليه أن يشرحه وتابع على عجل: “كان هناك شخص آخر يتبعهم في ذلك الوقت”.

 كان هناك قول مأثور بين للبيروقراطين في مملكة تشينغ: “لا يوجد شيء لا يستطيع مجلس المراقبة اكتشافه ؛ حتى لو كان المال مخبأ في وعاء المرحاض ” يمكن لفان شيان تصديق العبارة . لم يجد والده أدنى دليل … الشخص الوحيد القادر حل حل القضية ااذي فكر فيه فان شيان هو تشين بينغ بينغ . لغرض السلامة سمح فان شيان لـ وانغ تشينيان بوقف أنشطته مؤقتًا حتى يتمكن من جمع بعض القوى العاملة تابع عن كثب كل حركة من الحوزة

 لاحظ أنه كان يستخدم لغة رسمية لم يجرؤ وانغ تشينيان على القبول . كان من واجبه الإبلاغ على الفور . “كما توقع السيد ، عندما عادت المجموعة مع سي ليلي إلى العاصمة ، تم اعتراض طريقهم . لكن الدولة استعدت لذلك . هُزم العدو وفقًا لتعليمات السيد بعد خروجهم من كانغتشو ، وكان المرؤوسون قد تبعوا قوات الدولة وتظاهروا بأنهم من رجال الطرق ، ولكن بعد انسحابهم وجدوا أدلة على أنهم جنود “.

 عندما عاد المدير تشين إلى العاصمة ، استجاب للبيروقراطون بأكملهم في الليلة التي سمعوا فيها أن تشين بينغ بينغ سيعود ، تم استدعاؤهم على عجل إلى القصر بمرسوم رسمي ناقشوا الأمور لفترة طويلة في الليل حيث عاد المدير تشين المرهق إلى حد ما إلى العاصمة لطالما حسد المسؤولون المدنيون والعسكريون على بقاء المدير تشين المفضل لدى جلالة الملك . من ناحية شتموا بصمت الرجل العجوز على الكيفية التي أدت بها أعماله إلى المرض . ظنوا أنه يجب أن يتقاعد

 تنهد بعمق… شحبت شفتاه قليلاً. “متى ستصل سي ليلي؟” سأل بهدوء

 عندما كان المدير في القصر ، تم تنفيذ أنشطة مجلس المراقبة بدقة تامة . في وقت لاحق من ذلك المساء اقتحم فريق كبير من مسؤولي مجلس المراقبة مكتب حرس المدينة بضراوة وبدأوا في تفتيش المبنى ، وتوجه فريق آخر مباشرة إلى مقر فانغ الرسمي.

 عند سماع هذا ، اندلعت ابتسامة على وجه رورو البارد. قالت: “نحن عائلة” . “من يريدك أن تقع في مشكلة؟”

 وقفت شجرة طويلة خارج مقر إقامة المسؤول . تمسك فان شيان بقوة بفرع تدفق التشين تشي ببطء في جميع أنحاء جسده كله ، وتلاشى بهدوء في العديد من الأوراق بينما كان يختبئ بينهم . نظرت عيناه بهدوء إلى الفوضى داخل المنزل

 عند سماع هذا ، اندلعت ابتسامة على وجه رورو البارد. قالت: “نحن عائلة” . “من يريدك أن تقع في مشكلة؟”

 لم يمض وقت طويل بعد توقف النشاط

 “والسيد فاي؟”

 خرج مسؤولو مجلس المراقبة بخيبة أمل من القصر حملوا معهم مشهدًا محبطًا: انتحر فانغ مسؤول حرس المدينة هربًا من عقوبته قبل نصف ساعة فقط من وصول المجلس من خلال شنق نفسه بعوارض السقف .

 لم يمض وقت طويل بعد توقف النشاط

 تنهد فان شيان وانتظرهم حتى يتفرقوا ، ثم انزلق من الشجرة . في الشارع الهادئ في الليل كان عقله مشغولاً كان فانغ جنرالًا عسكريًا حتى لو كان قد تواطأ مع تشي الشمالية وقرر أن يقتل نفسه بعد اكتشاف مؤامرته ، فإن استعمل السكين بدا طريقة أكثر ملاءمة لرجل عسكري . كان الشنق أكثر من اللازم بالنسبة لشكوى القصر . ربما لم يكن يريد أن يفعل ذلك .

 على الرغم من أن وانغ تشينيان كان مجرد مسؤول منخفض المستوى ، إلا أنه كان لا يزال عضوًا في المجلس كان السبب في أنه بدا معدمًا للغاية بعد ترك وظيفته هو أن كل مدخراته قد استخدمت في شراء هذا المنزل .

 اودادت حماسته ، ولم يكن لديه أي وسيلة للسيطرة عليها. توجه مباشرة إلى العنوان الذي تركه وانغ تشينيان . كان منزل وانغ في جنوب المدينة في زقاق مليء بالعامة . في الليل كان كبار السن يتسكعون في الخارج ليبردوا ويشربوا الشاي بينما تبقى زوجاتهم في الداخل . انزلق فان شيان بعيدًا عن الشارع دون أن يلاحظه أحد ووجد المكان المناسب واختفى في ظلال الزقاق.

 “التعامل مع ماذا؟” سأل فان سيشب بفضول.

 على الرغم من أن وانغ تشينيان كان مجرد مسؤول منخفض المستوى ، إلا أنه كان لا يزال عضوًا في المجلس كان السبب في أنه بدا معدمًا للغاية بعد ترك وظيفته هو أن كل مدخراته قد استخدمت في شراء هذا المنزل .

 “هناك تحقيق جاري . إذا تورطنا ألن يتسبب ذلك في سوء فهم؟” كان وانغ تشينيان أكثر شمولاً في طريقة تفكيره من فان شيان

 عندما دخل فان شيان كان وانغ تشينيان يراقب بمحبة ابنه بمروحة كبيرة من سعف النخيل في يد واحدة . سمع شيئًا غير عادي وأدار رأسه بحدة . عندما رأى وجه فان شيان الوسيم لم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة.

 عندما عاد المدير تشين إلى العاصمة ، استجاب للبيروقراطون بأكملهم في الليلة التي سمعوا فيها أن تشين بينغ بينغ سيعود ، تم استدعاؤهم على عجل إلى القصر بمرسوم رسمي ناقشوا الأمور لفترة طويلة في الليل حيث عاد المدير تشين المرهق إلى حد ما إلى العاصمة لطالما حسد المسؤولون المدنيون والعسكريون على بقاء المدير تشين المفضل لدى جلالة الملك . من ناحية شتموا بصمت الرجل العجوز على الكيفية التي أدت بها أعماله إلى المرض . ظنوا أنه يجب أن يتقاعد

 “صه!” أشار فان شيان بيديه وانتقل بهدوء إلى الفضاء الهادئ

 “والسيد فاي؟”

 لم يعتقد وانغ تشينيان أن سيده الشاب لم ينتظر ان يناقش الامر خلال النهار ، ولكن بشكل غير متوقع ، جاء ليجده على الفور. “سيدي ، ماذا حدث؟” سأل مليئا بالشك.

 قدم له فان شيان بعض الشاي بسرعة. “اعتذاري.”

 أخبره فان شيان عن انتحار فانغ . عبس وانغ تشينيان. “أنت سريع حقًا سيكون من الصعب التعامل معه.”

 في تلك اللحظة ضحك وانغ تشينيان فجأة “مبروك يا سيدي” يبدو أنه حتى الشخص الذي عاد لتوه إلى العاصمة كان على علم بالأخبار التي تفيد بأن فان شيان حصل على لقب موظف في معبد تايتشانغ . لكن معظم الناس لم يعرفوا انه سيتزوج . لم يكن لدى فان شيان خيار سوى الابتسام. لم يقل شيئا

 قال فان شيان: “خذني إلى السجن” . “أريد أن أرى سي ليلي.”

 “من؟”

 “هناك تحقيق جاري . إذا تورطنا ألن يتسبب ذلك في سوء فهم؟” كان وانغ تشينيان أكثر شمولاً في طريقة تفكيره من فان شيان

 على الرغم من أن وانغ تشينيان كان مجرد مسؤول منخفض المستوى ، إلا أنه كان لا يزال عضوًا في المجلس كان السبب في أنه بدا معدمًا للغاية بعد ترك وظيفته هو أن كل مدخراته قد استخدمت في شراء هذا المنزل .

 فكرت فان شيات في ذلك لفترة من الوقت . قال على مضض: “تم استدعاء اامدير تشين إلى القصر ، أنا قلق من حدوث شيء ما في السجن”

 عندما سمع أن فاي جي لن يعود إلى العاصمة شعر فان شيان بخيبة أمل طفيفة . ولكن عندما فكر في عودة شين بينغ بينغ الوشيكة إلى العاصمة كان قلقًا بشكل لا يمكن تفسيره – على الرغم من أن والدته قد أنشأت بمفردها مجلس المراقبة ، فقد مرت سنوات عديدة وربما تغيرت قلوب الرجال منذ ذلك الحين . لكن المشهد الذي رآه عندما ولد من جديد في هذا العالم والتعليم الدقيق الذي تلقاه من فاي جي أقنع فان شيان بأن المجلس لم يكن عدوًا ولا صديقًا … لكنهم كانوا شعبهم

 أراد وانغ تشينيان إثبات الحقيقة أولاً بقوة أكبر . قال باحترام: “سيدي ، أنت لا تريد أن تلوث يديك بمثل هذه الأمور دع مرؤوسًا يعتني بها.”

 خرج مسؤولو مجلس المراقبة بخيبة أمل من القصر حملوا معهم مشهدًا محبطًا: انتحر فانغ مسؤول حرس المدينة هربًا من عقوبته قبل نصف ساعة فقط من وصول المجلس من خلال شنق نفسه بعوارض السقف .

 هز فان شيان رأسه . قال “دعونا نذهب معا” لقول الحقيقة كان دائمًا فضوليًا بشأن سجن مجلس المراقبة . بالطبع ، كان أيضًا فضوليًا بشأن سي ليلي .

 “هناك تحقيق جاري . إذا تورطنا ألن يتسبب ذلك في سوء فهم؟” كان وانغ تشينيان أكثر شمولاً في طريقة تفكيره من فان شيان

 كان الليل قد حل بالفعل على العاصمة . تم رش الظلام الأسود كالحبر بأضواء متوهجة ساطعة ، وبدت ضفاف نهر ليوجينغ رائعة ، حتى أكثر من زقاق وانونج. وفي أحلك جزء من الظلام كان مجلس المراقبة . في ذلك المساء قاد وانغ تشينيان رجلًا غامضًا مرتديًا أردية رمادية داكنة من رأسه حتى أخمص قدميه ، إلى سجن مجلس المراقبة .

 “من؟”

___

 “صحيح . في ذلك اليوم رأيت عربة المدير تشين من بعيد . كان الفرسان السود هناك أيضًا . إذا لم يكونوا كذلك لما كانوا قادرين على كبح سلاح الفرسان” كان وانغ تشينيان غير مرتاح إلى حد ما و سأل “سيد فان ، بما أن الدولة قد تعقبتهم بالفعل ، فهل نستمر؟”

2/6

 “صحيح . في ذلك اليوم رأيت عربة المدير تشين من بعيد . كان الفرسان السود هناك أيضًا . إذا لم يكونوا كذلك لما كانوا قادرين على كبح سلاح الفرسان” كان وانغ تشينيان غير مرتاح إلى حد ما و سأل “سيد فان ، بما أن الدولة قد تعقبتهم بالفعل ، فهل نستمر؟”

 صدم فان شيان . وتساءل كيف يمكن للجنود الدخول . “هل هم جنود من عاصمة الولاية أم من غيرهم؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط