نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 101

“ماذا جرى؟” عرف فان شيان أن شيئًا ما حدث ، وإلا فلن يكون لي هونغتشنغ متوترًا جدًا . مع ذلك لا يزال يرسم ابتسامة “هل كرماتك لم تنجح؟”

 ومع ذلك ، لم يكن فان شيات يفكر في مثل هذه العلاقات الأسرية المعقدة . هذا الخبر جعله يشعر بالذعر إلى حد ما. كانت وفاة وو بوان في حدود توقعاته ، ولكن … إذا لم يكن هذا من عمل العم ، بل كان شخصًا يحاول إزالة جميع الأدلة ، فلن يتم القبض على الابن الثاني لرئيس الوزراء. عرف فان شيات جيدًا أن وضعه كان أقل بكثير من صهره. منذ أن مات هو وو بوان معًا ، هل يمكن أن يكون الشخص الذي تآمر على الاغتيال هو … والده في القانون… ، رئيس الوزراء؟

 من ناحية أخرى ، على الرغم من أن لي هونغتشنغ قد كبر بالفعل بما يكفي للزواج ، إلا أنه لم يفعل ذلك لأسباب غير معروفة

 من ناحية أخرى ، على الرغم من أن لي هونغتشنغ قد كبر بالفعل بما يكفي للزواج ، إلا أنه لم يفعل ذلك لأسباب غير معروفة

 قال لي هونغتشنغ بتعبير قاتم: “ليس لدي وقت للمزاح ، لقد وقعت جريمة قتل مزدوجة بالأمس في قصر عند سفح الجبال . كل من وو بوآن والابن الثاني للعائلة” مات رئيس الوزراء “.

 اقتنع لي هونغتشنغ وتنفس الصعداء ، “إذا فعلت ذلك حقًا ، كان علي أن أعيد تقييم آرائي عنك ؛ يجب أن أكون في صفك الجيد حقًا في المستقبل.”

 اصبح فان شيان شاحب بسبب الصدمة. “ماذا ؟”

 اليوم ، كانت عيناه حمراء قليلاً ، وشفتاه شاحبتان قليلاً. يبدو أنه كان يبكي.

 قال لي هونغتشنغ ، “لقد سمعتني بشكل صحيح . لقد مات صهرك المستقبلي.”

 أظهر الإمبراطور أكثر علامات الابتسامة وضوحًا ، لكنها مرت دون أن يلاحظها أحد ، حيث لم يجرؤ أحد على التحديق في وجه جلالة الملك . التحديق في وجه جلالة الملك ، ذهب التعبير دون أن يلاحظه أحد وأبدى الإمبراطور دهشته من كلام رئيس الوزراء. “لم يمض وقت طويل منذ تعرض الابن الصغير لأسرة فان للهجوم ، وحدثت الآن جريمة عنيفة أخرى بالطبع ستعتني العاصمة بذلك اطمئن أعدك بإعطائك إجابة … إذا كان أي شخص للقبض على المجرم ، عليهم إرسالهم إلى وزارة العدل إذا تعذر حل أي شيء ، فدع المدير تشين مسؤولاً عن التعامل معهم

 ومع ذلك ، لم يكن فان شيات يفكر في مثل هذه العلاقات الأسرية المعقدة . هذا الخبر جعله يشعر بالذعر إلى حد ما. كانت وفاة وو بوان في حدود توقعاته ، ولكن … إذا لم يكن هذا من عمل العم ، بل كان شخصًا يحاول إزالة جميع الأدلة ، فلن يتم القبض على الابن الثاني لرئيس الوزراء. عرف فان شيات جيدًا أن وضعه كان أقل بكثير من صهره. منذ أن مات هو وو بوان معًا ، هل يمكن أن يكون الشخص الذي تآمر على الاغتيال هو … والده في القانون… ، رئيس الوزراء؟

 تنهدت فان شيان ، “أخشى فقط أن رئيس الوزراء سيرغب في شرح سبب وجود ابنه مع وو بوآن . يجب أن تعلم أن وو بوآن مرتبط بالجاسوسة من تشي الشمالية ؛ إنه خائن مؤكد . “

 لم يكن لدى فان شيان الكثير من المشاعر تجاه صهره الذي لم يقابله من قبل . لكن بالتفكير في الأمر لم يستطع فان شيان إلا أن يكون مضطربًا . هدأ نفسه وسأل: كيف ماتوا؟

 اليوم ، كانت عيناه حمراء قليلاً ، وشفتاه شاحبتان قليلاً. يبدو أنه كان يبكي.

 وصف لي هونغتشنغ مسرح الجريمة . نظرًا لأن القصر كان منعزلًا نسبيًا عادةً لن يتم اكتشاف شيء من هذا القبيل لفترة طويلة. ومع ذلك في اليوم الثالث جاء الناس لتسليم بعض الأوامر واكتشفوا الجثث . لأن الضحايا كانوا نجل رئيس الوزراء وو بوان ، الذي كان له وضع خاص ، تم الإبلاغ عن الحادث – تخطي مبنى الحكومة ووزارة العدل والذهاب مباشرة إلى القصر.

 كان فان شيان غاضبًا بعض الشيء وفي مزاج سيئ. بصق ، “لا شيء من شأنك!” فقط بعد أن قال ذلك أدرك أنه لم يكن مناسبًا له . بابتسامة غير مريحة أوضح “لقد حدث شيء معقد حقًا ؛ يجب أن أفكر فيه حقًا لا تقلقي بشأني في الوقت الحالي.”

 كان الملك جينغ في القصر اليوم وصادف سماع الخبر. طلب من والده في القانون الذي يعرفه أن ينقله إلى فان شيان.

6/6

 هذا ضرب فجأة فان شيان . يجب أن يعلم الملك جينغ بزيارته اليوم . بالنسبة للملك جينغ فإن المخاطرة بإيصال الأخبار يعني أنه من المهم أن يعرفها فان شيان . لكن لماذا؟ عند رؤية ارتباك فان شيان ، خفض لي هونغتشنغ صوته ، “يبحث المجلس عن وو بوان لأنهم سمعوا أنه مرتبط بمحاولة اغتيالك . ولكي يموت في مثل هذا الوقت ، قد يشتبه الناس فيك”

 أومأ لي هونغتشنغ برأسه وتحدث بقلق طفيف ، “لقد فقد رئيس الوزراء القديم ولدا . بعد تعرضه لمثل هذه الضربة ، إذا تم تأطيره من قبل الأعداء السياسيين لعلاقته مع وو بوان ، فإن حياته ستكون أكثر من المحتمل ألا تكون سلمية “.

 تظاهر فان شيان بالخوف ولوح بيده. “لا علاقة لي بهذه الفوضى. إذا لم يتمكن المجلس من العثور عليه ، فكيف يمكنني ذلك؟ إذا كان رئيس الوزراء يعتقد أنني فعلت ذلك ، فكيف لي أن أستمر في العيش؟”

 اقتنع لي هونغتشنغ وتنفس الصعداء ، “إذا فعلت ذلك حقًا ، كان علي أن أعيد تقييم آرائي عنك ؛ يجب أن أكون في صفك الجيد حقًا في المستقبل.”

 اقتنع لي هونغتشنغ وتنفس الصعداء ، “إذا فعلت ذلك حقًا ، كان علي أن أعيد تقييم آرائي عنك ؛ يجب أن أكون في صفك الجيد حقًا في المستقبل.”

 تركت فان رورو قصر الملك جينغ في عربة فان ، ولاحظت أن تعبير شقيقها كان غير مريح . سألته قلقة ، “هل تشعر بتوعك؟ اقضيت وقتا طويلا تحت الشمس؟” جاء فان سيشي أيضًا و أعطى فان شيان مروحة قابلة للطي.

 أصبح كل من فان شيان و لي هونغتشنغ على دراية ببعضهما البعض الآن . وبخ فان شيان مازحا ، “يا له من شيء فاسد أقوله . لم يسعني إلا أن أصلي إلى السماء حتى لا يربط موت ابن رئيس الوزراء بي”

 من ناحية أخرى ، على الرغم من أن لي هونغتشنغ قد كبر بالفعل بما يكفي للزواج ، إلا أنه لم يفعل ذلك لأسباب غير معروفة

 طمأنه لي هونغتشنغ ، “لا ينبغي أن يحدث ذلك . كلماتك لها وزن كبير . لم تكن في العاصمة لفترة طويلة ، ولا توجد طريقة يمكنك من خلالها القبض على شخص استعصى حتى على المدير تشين . حتى لو تم القبض عليه فلن يبدأ القتل بشكل عشوائي ” لقد نظر إلى فان شيان بجدية ، “أنا أصدقك . سأتحدث أيضًا إلى والدي نيابة عنك ؛ أعتقد أنه حتى رئيس الوزراء لن يتصرف بطريقة غير عقلانية.”

 أمام غضب الإمبراطور ، كانت الغرفة بأكملها هادئة.

 تنهدت فان شيان ، “أخشى فقط أن رئيس الوزراء سيرغب في شرح سبب وجود ابنه مع وو بوآن . يجب أن تعلم أن وو بوآن مرتبط بالجاسوسة من تشي الشمالية ؛ إنه خائن مؤكد . “

 لم يكن لدى فان شيان الكثير من المشاعر تجاه صهره الذي لم يقابله من قبل . لكن بالتفكير في الأمر لم يستطع فان شيان إلا أن يكون مضطربًا . هدأ نفسه وسأل: كيف ماتوا؟

 أومأ لي هونغتشنغ برأسه وتحدث بقلق طفيف ، “لقد فقد رئيس الوزراء القديم ولدا . بعد تعرضه لمثل هذه الضربة ، إذا تم تأطيره من قبل الأعداء السياسيين لعلاقته مع وو بوان ، فإن حياته ستكون أكثر من المحتمل ألا تكون سلمية “.

 ثم قام بتوبيخ شديد ، “تشين بينغ بينغ ، يجب أن تكون أكثر وعياً كمدير! هل نسيت واجباتك؟ استغرقت زيارتك المنزلية هذه المرة لمدة شهر كامل ، واستغرق الأمر وفاة العديد من الأشخاص حتى تحضر عودة!”

 ألقى فان شيان الأمير نظرة سرا ، مفكرًا ، “ألست انا – هؤلاء الأعداء السياسيون – أنت والأمير الثاني؟ لماذا تتحدث كما لو أن هذا لا يشملك؟”

 اصبح فان شيان شاحب بسبب الصدمة. “ماذا ؟”

 تركت فان رورو قصر الملك جينغ في عربة فان ، ولاحظت أن تعبير شقيقها كان غير مريح . سألته قلقة ، “هل تشعر بتوعك؟ اقضيت وقتا طويلا تحت الشمس؟” جاء فان سيشي أيضًا و أعطى فان شيان مروحة قابلة للطي.

 تظاهر فان شيان بالخوف ولوح بيده. “لا علاقة لي بهذه الفوضى. إذا لم يتمكن المجلس من العثور عليه ، فكيف يمكنني ذلك؟ إذا كان رئيس الوزراء يعتقد أنني فعلت ذلك ، فكيف لي أن أستمر في العيش؟”

 كان فان شيان غاضبًا بعض الشيء وفي مزاج سيئ. بصق ، “لا شيء من شأنك!” فقط بعد أن قال ذلك أدرك أنه لم يكن مناسبًا له . بابتسامة غير مريحة أوضح “لقد حدث شيء معقد حقًا ؛ يجب أن أفكر فيه حقًا لا تقلقي بشأني في الوقت الحالي.”

 فجأة ، رفع لين روفو صوته ، “جلالتك ، عفوا عن عدم احترامي ، لكني أطلب من جلالتك أن تسعى إلى العدالة نيابة عني ، لذلك الطفل الميت!” بعد أن قال ذلك ، جثا على ركبتيه. كان قلب رئيس الوزراء هذا عادةً من الحجر ، لكنه كاد أغمي عليه عند سماعه بوفاة ابنه الثاني. العجوز يدفن الصغار كيف يمكنه تحمل مثل هذه الصدمة العاطفية؟

 بمجرد العودة إلى فان مانور ، كان أول شيء فعله فان شيان هو الركض إلى غرفة كتب والده . فان جيان لم يكن هناك . ربما كان قد استدعاه القصر.

 على الرغم من أنه بدا نائماً بعمق ، فتح تشين بينغ بينغ عينيه وأجاب بابتسامة

 عاد فان شيان إلى غرفته ، غير مستقر بعض الشيء. بعد أن جلس على مكتبه ، اكتشف أن ظهر قميصه مبلل بالعرق . في الحقيقة ،بمجرد أن سمع لي هونغتشنغ يصف الجثث عرف فان شيان من هو القاتل في هذا العالم لم يكن أحد أكثر دراية بأساليب وو تشو اكثر منه.

 اليوم ، كانت عيناه حمراء قليلاً ، وشفتاه شاحبتان قليلاً. يبدو أنه كان يبكي.

 في الليلة التي اكتشف فيها اسم وو بوان ، عرف فان شيان أن الرجل كان جيدًا ان يموت – ومع ذلك ، لم يتوقع أن يموت الأخ الأكبر الثاني للين وان اير أيضًا.

 تسبب التفكير في لين وان اير في صداع لفان شيان . على الرغم من أنها نشأت في القصر ولم تكن قريبة من بقية أفراد عائلتها ، إلا أنهم كانوا لا يزالون أشقاء تربطهم صلة قرابة بالدم . كانت تلك حقيقة لا جدال فيها.

 بينما لم يكن أحد يعرف كيف وجد وو تشو .. بوان ، كان من الممارسات المعتادة أن يقتل كل من تآمر ضد حياة فان شيان . كان وو تشو قويا مثل معلم كبير لم يهتم في عينيه إذا كان الشخص هو ابن رئيس الوزراء كان الجميع في عينيه مجرد أجساد من لحم ودم . طالما أنه يمكنك أن تسبب مشكلة لفان شيان ، فلن تكون في مأمن من وو تشو.

 اليوم ، كان الإمبراطور يرتدي زيًا غير رسمي باللونين الأزرق والأخضر كان يرتدي حزامًا من الحرير الذهبي مزينًا بالتنانين وشعره الأسود النفاث كان مربوطًا بإحكام على الرغم من ظهور بعض الخيوط البيضاء من خلال سوالفه جلس بهدوء على الكرسي ، واضعًا نفسه في مكان أدنى من المسؤولين الواقفين حوله . لكن بطريقة ما لا يزال يحتفظ بنفس الهالة كما لو كان جالسًا في قمة العالم ، وينظر إلى أسفل في خدمه.

 السبب الذي وجده فان شيان مقلقًا هو أنه حتى لو اشتبه الملك جينغ به ، فماذا سيفكر رئيس الوزراء؟ لقد أراد أن ينتقم لحراسه الشخصيين ، ناهيك عن تنغ زيجينغ ونفسه ؛ كما اعتبر أن الشخص الذي يقف وراء كل ذلك يمكن أن يكون رئيس الوزراء والد زوجته في المستقبل . حتى لو كان الأخير صحيحًا ، فإن فان شيان لن يقتل وو بوآن إلا كتحذير . كانت وفاة الأخ الثاني للين وان اير غير متوقعة على الإطلاق . لم يكن لعائلة لين سوى ولدين ، من المفترض أن يكون أكبرهم يعاني من بعض المشاكل …

 أظهر الإمبراطور أكثر علامات الابتسامة وضوحًا ، لكنها مرت دون أن يلاحظها أحد ، حيث لم يجرؤ أحد على التحديق في وجه جلالة الملك . التحديق في وجه جلالة الملك ، ذهب التعبير دون أن يلاحظه أحد وأبدى الإمبراطور دهشته من كلام رئيس الوزراء. “لم يمض وقت طويل منذ تعرض الابن الصغير لأسرة فان للهجوم ، وحدثت الآن جريمة عنيفة أخرى بالطبع ستعتني العاصمة بذلك اطمئن أعدك بإعطائك إجابة … إذا كان أي شخص للقبض على المجرم ، عليهم إرسالهم إلى وزارة العدل إذا تعذر حل أي شيء ، فدع المدير تشين مسؤولاً عن التعامل معهم

 تسبب التفكير في لين وان اير في صداع لفان شيان . على الرغم من أنها نشأت في القصر ولم تكن قريبة من بقية أفراد عائلتها ، إلا أنهم كانوا لا يزالون أشقاء تربطهم صلة قرابة بالدم . كانت تلك حقيقة لا جدال فيها.

 اليوم ، كان الإمبراطور يرتدي زيًا غير رسمي باللونين الأزرق والأخضر كان يرتدي حزامًا من الحرير الذهبي مزينًا بالتنانين وشعره الأسود النفاث كان مربوطًا بإحكام على الرغم من ظهور بعض الخيوط البيضاء من خلال سوالفه جلس بهدوء على الكرسي ، واضعًا نفسه في مكان أدنى من المسؤولين الواقفين حوله . لكن بطريقة ما لا يزال يحتفظ بنفس الهالة كما لو كان جالسًا في قمة العالم ، وينظر إلى أسفل في خدمه.

 وقف فان شيان ودار حول مكتبه عدة مرات. بحلول الوقت الذي ركز فيه عينيه ، قرر إبقاء هذا سرا عن وان اير لبقية حياته ؛ يجب ألا يخبرها أبدًا أن عمه هو من قتل شقيقها

 نظر إليه الإمبراطور بهدوء لم تضع مملكة تشينغ أهمية كبيرة لمثل هذه الإجراءات ، وكان الإمبراطور يعلم أنه ليس من السهل أن يكون رئيس الوزراء فجأة ، عبس وسأل: “كان هناك تورط من تشي الشمالية في القضية السابقة ؛ كان ذلك لإثارة المحكمة الإمبراطورية . هل يمكن أن تشمل هذه القضية أيضًا مجرمين أجانب؟ هل سقط الأمن حقًا في مثل هذه الحالة المزرية؟ أرسل الأمر ، اجعل باي سانسي تجري تحقيقًا “.

 في أعماق القصر الملكي ، كان هناك فقط أقصى قدر من الجدية ومع ذلك فإن الغرفة التي يقيم فيها الشخص صاحب أكبر سلطة في العالم لم تكن مثيرة للإعجاب مثل الأرض التي حكم عليها . احترق البخور تدريجيًا تاركًا وراءه كومة من الرماد فقط . نزلت الشمس شرقاً وألقت ضوءها من خلال الباب لتضيء بذور الصفصاف العائمة.

 كان الملك جينغ في القصر اليوم وصادف سماع الخبر. طلب من والده في القانون الذي يعرفه أن ينقله إلى فان شيان.

 أرضية الغرفة كانت مرصوفة بالحجر الباهت . على الجانبين وقف عشرات المسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى . لم يكن هناك استدعاء رسمي للمحكمة اليوم ، ولم يكن هذا البلاط الإمبراطوري ، بل قصرًا جانبيًا لم يكن إمبراطور تشينغ العظيم يجلس عالياً على عرش التنين ، ولكن على كرسي عادي

 وصف لي هونغتشنغ مسرح الجريمة . نظرًا لأن القصر كان منعزلًا نسبيًا عادةً لن يتم اكتشاف شيء من هذا القبيل لفترة طويلة. ومع ذلك في اليوم الثالث جاء الناس لتسليم بعض الأوامر واكتشفوا الجثث . لأن الضحايا كانوا نجل رئيس الوزراء وو بوان ، الذي كان له وضع خاص ، تم الإبلاغ عن الحادث – تخطي مبنى الحكومة ووزارة العدل والذهاب مباشرة إلى القصر.

 اليوم ، كان الإمبراطور يرتدي زيًا غير رسمي باللونين الأزرق والأخضر كان يرتدي حزامًا من الحرير الذهبي مزينًا بالتنانين وشعره الأسود النفاث كان مربوطًا بإحكام على الرغم من ظهور بعض الخيوط البيضاء من خلال سوالفه جلس بهدوء على الكرسي ، واضعًا نفسه في مكان أدنى من المسؤولين الواقفين حوله . لكن بطريقة ما لا يزال يحتفظ بنفس الهالة كما لو كان جالسًا في قمة العالم ، وينظر إلى أسفل في خدمه.

 بمجرد العودة إلى فان مانور ، كان أول شيء فعله فان شيان هو الركض إلى غرفة كتب والده . فان جيان لم يكن هناك . ربما كان قد استدعاه القصر.

 تمت مناقشة الأحداث السياسية بالفعل . بقي بعض كبار المسؤولين والمهمين فقط وراءهم

 هذا ضرب فجأة فان شيان . يجب أن يعلم الملك جينغ بزيارته اليوم . بالنسبة للملك جينغ فإن المخاطرة بإيصال الأخبار يعني أنه من المهم أن يعرفها فان شيان . لكن لماذا؟ عند رؤية ارتباك فان شيان ، خفض لي هونغتشنغ صوته ، “يبحث المجلس عن وو بوان لأنهم سمعوا أنه مرتبط بمحاولة اغتيالك . ولكي يموت في مثل هذا الوقت ، قد يشتبه الناس فيك”

 كان تشين بينغ بينغ أول شخص على اليسار . لأنه كان على كرسي متحرك ، كان واضحًا جدًا علق رأسه على ما يبدو بدون الكثير من الطاقة لدرجة أنه يكاد ينام كان المسؤولون الآخرون الحاضرين يعرفون أنه المساعد الأول لجلالة الملك ، المدير تشين بسبب أفكاره تم إعفاؤه من استدعاء المحكمة. لكن هذا الاستدعاء لهذا اليوم كان إلزاميًا.

 كان هناك وميض في عيون لين روفو ، ولكن للحظة واحدة فقط. لقد خضع للإمبراطور ولم يقف حتى حثه المسؤولون الآخرون على ذلك

 كان رئيس الوزراء ، لين روفو ، أول رئيس على اليمين. بسبب ظروفه الخاصة ، كان هو الآخر جالسًا ، ولكن على كرسي دائري نظرًا لكون رداءه طويلًا بعض الشيء ، بدا مرحًا إلى حد ما. كان لهذا الرجل سيئ السمعة بشرة لطيفة ، وكانت عيناه مليئتين بالروح . فقط شعر وجهه الذي كان اشيب قليلاً كشف عمره الحقيقي. لا بد أنه كان وسيمًا جدًا في أيام شبابه.

 وصف لي هونغتشنغ مسرح الجريمة . نظرًا لأن القصر كان منعزلًا نسبيًا عادةً لن يتم اكتشاف شيء من هذا القبيل لفترة طويلة. ومع ذلك في اليوم الثالث جاء الناس لتسليم بعض الأوامر واكتشفوا الجثث . لأن الضحايا كانوا نجل رئيس الوزراء وو بوان ، الذي كان له وضع خاص ، تم الإبلاغ عن الحادث – تخطي مبنى الحكومة ووزارة العدل والذهاب مباشرة إلى القصر.

 اليوم ، كانت عيناه حمراء قليلاً ، وشفتاه شاحبتان قليلاً. يبدو أنه كان يبكي.

 أمام غضب الإمبراطور ، كانت الغرفة بأكملها هادئة.

 قال الإمبراطور بلطف ، ودوى صوته في الغرفة: “تعازيّ رئيس الوزراء”. “يمكنك أن تستريح لبضعة أيام في المنزل ، حتى تتمكن من … توديع طفلك.”

 تظاهر فان شيان بالخوف ولوح بيده. “لا علاقة لي بهذه الفوضى. إذا لم يتمكن المجلس من العثور عليه ، فكيف يمكنني ذلك؟ إذا كان رئيس الوزراء يعتقد أنني فعلت ذلك ، فكيف لي أن أستمر في العيش؟”

 وقف لين روفو وألقى التحية عليه. وبصوت متوتر ، قال: “لن أجرؤ كان هذا يتعلق فقط بابني ؛ إزعاج جلالتك كان بالفعل جريمة.”

 ومع ذلك ، لم يكن فان شيات يفكر في مثل هذه العلاقات الأسرية المعقدة . هذا الخبر جعله يشعر بالذعر إلى حد ما. كانت وفاة وو بوان في حدود توقعاته ، ولكن … إذا لم يكن هذا من عمل العم ، بل كان شخصًا يحاول إزالة جميع الأدلة ، فلن يتم القبض على الابن الثاني لرئيس الوزراء. عرف فان شيات جيدًا أن وضعه كان أقل بكثير من صهره. منذ أن مات هو وو بوان معًا ، هل يمكن أن يكون الشخص الذي تآمر على الاغتيال هو … والده في القانون… ، رئيس الوزراء؟

 كما قدم المسؤولون الآخرون كلمات تعازيهم ، قائلين أشياء مثل أنك لا تستطيع إعادة الموتى إلى الحياة ، من بين أشياء أخرى.

 فجأة ، رفع لين روفو صوته ، “جلالتك ، عفوا عن عدم احترامي ، لكني أطلب من جلالتك أن تسعى إلى العدالة نيابة عني ، لذلك الطفل الميت!” بعد أن قال ذلك ، جثا على ركبتيه. كان قلب رئيس الوزراء هذا عادةً من الحجر ، لكنه كاد أغمي عليه عند سماعه بوفاة ابنه الثاني. العجوز يدفن الصغار كيف يمكنه تحمل مثل هذه الصدمة العاطفية؟

 فجأة ، رفع لين روفو صوته ، “جلالتك ، عفوا عن عدم احترامي ، لكني أطلب من جلالتك أن تسعى إلى العدالة نيابة عني ، لذلك الطفل الميت!” بعد أن قال ذلك ، جثا على ركبتيه. كان قلب رئيس الوزراء هذا عادةً من الحجر ، لكنه كاد أغمي عليه عند سماعه بوفاة ابنه الثاني. العجوز يدفن الصغار كيف يمكنه تحمل مثل هذه الصدمة العاطفية؟

 كان تشين بينغ بينغ أول شخص على اليسار . لأنه كان على كرسي متحرك ، كان واضحًا جدًا علق رأسه على ما يبدو بدون الكثير من الطاقة لدرجة أنه يكاد ينام كان المسؤولون الآخرون الحاضرين يعرفون أنه المساعد الأول لجلالة الملك ، المدير تشين بسبب أفكاره تم إعفاؤه من استدعاء المحكمة. لكن هذا الاستدعاء لهذا اليوم كان إلزاميًا.

 أظهر الإمبراطور أكثر علامات الابتسامة وضوحًا ، لكنها مرت دون أن يلاحظها أحد ، حيث لم يجرؤ أحد على التحديق في وجه جلالة الملك . التحديق في وجه جلالة الملك ، ذهب التعبير دون أن يلاحظه أحد وأبدى الإمبراطور دهشته من كلام رئيس الوزراء. “لم يمض وقت طويل منذ تعرض الابن الصغير لأسرة فان للهجوم ، وحدثت الآن جريمة عنيفة أخرى بالطبع ستعتني العاصمة بذلك اطمئن أعدك بإعطائك إجابة … إذا كان أي شخص للقبض على المجرم ، عليهم إرسالهم إلى وزارة العدل إذا تعذر حل أي شيء ، فدع المدير تشين مسؤولاً عن التعامل معهم

 كان هناك وميض في عيون لين روفو ، ولكن للحظة واحدة فقط. لقد خضع للإمبراطور ولم يقف حتى حثه المسؤولون الآخرون على ذلك

 على الرغم من أنه بدا نائماً بعمق ، فتح تشين بينغ بينغ عينيه وأجاب بابتسامة

 تمت مناقشة الأحداث السياسية بالفعل . بقي بعض كبار المسؤولين والمهمين فقط وراءهم

 كان هناك وميض في عيون لين روفو ، ولكن للحظة واحدة فقط. لقد خضع للإمبراطور ولم يقف حتى حثه المسؤولون الآخرون على ذلك

 قال لي هونغتشنغ ، “لقد سمعتني بشكل صحيح . لقد مات صهرك المستقبلي.”

 نظر إليه الإمبراطور بهدوء لم تضع مملكة تشينغ أهمية كبيرة لمثل هذه الإجراءات ، وكان الإمبراطور يعلم أنه ليس من السهل أن يكون رئيس الوزراء فجأة ، عبس وسأل: “كان هناك تورط من تشي الشمالية في القضية السابقة ؛ كان ذلك لإثارة المحكمة الإمبراطورية . هل يمكن أن تشمل هذه القضية أيضًا مجرمين أجانب؟ هل سقط الأمن حقًا في مثل هذه الحالة المزرية؟ أرسل الأمر ، اجعل باي سانسي تجري تحقيقًا “.

 أومأ لي هونغتشنغ برأسه وتحدث بقلق طفيف ، “لقد فقد رئيس الوزراء القديم ولدا . بعد تعرضه لمثل هذه الضربة ، إذا تم تأطيره من قبل الأعداء السياسيين لعلاقته مع وو بوان ، فإن حياته ستكون أكثر من المحتمل ألا تكون سلمية “.

 ثم قام بتوبيخ شديد ، “تشين بينغ بينغ ، يجب أن تكون أكثر وعياً كمدير! هل نسيت واجباتك؟ استغرقت زيارتك المنزلية هذه المرة لمدة شهر كامل ، واستغرق الأمر وفاة العديد من الأشخاص حتى تحضر عودة!”

 السبب الذي وجده فان شيان مقلقًا هو أنه حتى لو اشتبه الملك جينغ به ، فماذا سيفكر رئيس الوزراء؟ لقد أراد أن ينتقم لحراسه الشخصيين ، ناهيك عن تنغ زيجينغ ونفسه ؛ كما اعتبر أن الشخص الذي يقف وراء كل ذلك يمكن أن يكون رئيس الوزراء والد زوجته في المستقبل . حتى لو كان الأخير صحيحًا ، فإن فان شيان لن يقتل وو بوآن إلا كتحذير . كانت وفاة الأخ الثاني للين وان اير غير متوقعة على الإطلاق . لم يكن لعائلة لين سوى ولدين ، من المفترض أن يكون أكبرهم يعاني من بعض المشاكل …

 أمام غضب الإمبراطور ، كانت الغرفة بأكملها هادئة.

 ألقى فان شيان الأمير نظرة سرا ، مفكرًا ، “ألست انا – هؤلاء الأعداء السياسيون – أنت والأمير الثاني؟ لماذا تتحدث كما لو أن هذا لا يشملك؟”

6/6

 كان تشين بينغ بينغ أول شخص على اليسار . لأنه كان على كرسي متحرك ، كان واضحًا جدًا علق رأسه على ما يبدو بدون الكثير من الطاقة لدرجة أنه يكاد ينام كان المسؤولون الآخرون الحاضرين يعرفون أنه المساعد الأول لجلالة الملك ، المدير تشين بسبب أفكاره تم إعفاؤه من استدعاء المحكمة. لكن هذا الاستدعاء لهذا اليوم كان إلزاميًا.

 ومع ذلك ، لم يكن فان شيات يفكر في مثل هذه العلاقات الأسرية المعقدة . هذا الخبر جعله يشعر بالذعر إلى حد ما. كانت وفاة وو بوان في حدود توقعاته ، ولكن … إذا لم يكن هذا من عمل العم ، بل كان شخصًا يحاول إزالة جميع الأدلة ، فلن يتم القبض على الابن الثاني لرئيس الوزراء. عرف فان شيات جيدًا أن وضعه كان أقل بكثير من صهره. منذ أن مات هو وو بوان معًا ، هل يمكن أن يكون الشخص الذي تآمر على الاغتيال هو … والده في القانون… ، رئيس الوزراء؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط