نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 102

سماع جلالة الملك يرفع صوته اثار قلق المسؤولين حيث انه نادرًا ما رأوه غاضبًا إلى هذا الحد ، كان من النادر أن يكون جلالة الملك قاسياً للغاية تجاه المدير تشين . ومع ذلك ، لم ينزعج تشين بينغ بينغ على الإطلاق بدلا من ذلك وضح: “في طريق العودة إلى العاصمة ، حاول شخص ما في البلاط الإمبراطوري أخذ سي ليلي بعيدًا ؛ الجاسوسة من تشي الشمالية الذي له صلات بمحاولة اغتيال فان شيان ، وبسبب ذلك أُجبرت على سلوك منعطف استغرقني وقتًا أطول للوصول “.

 عند سماع هذه الكلمات ، ارتجف حتى المسؤولين معدومي الخبرة حول فنون الدفاع عن النفس هذا من شأنه أن يفسر كيف تمكن قاتل واحد من قتل أكثر من عشرة من الحراس الشخصيين ذوي المهارات العالية دون التسبب في ضجة ، ناهيك عن قتل كل واحد منهم بضربة واحدة . فقط تعبير لين روفو لم يتغير كما لو كان يعرف من البداية

 قال الإمبراطور باستخفاف: “أوه ، فهمت إذن لا بأس” لقد لفت هذا الموضوع إلى مثل هذا الاهتمام ، وقد أعاده الآن إلى الراحة بنفس البساطة ..

 “كان الجميع يعلم أن سيف سيغو كان مهووسًا . قُتل تلاميذه في هجوم مضاد ، ولكن بدلا من ان يحتقر العدو اعجب به . كما انه شخص يحتقر أيضًا التكتيكات المخادعة ويمنع تلاميذه من المشاركة في الصراعات السياسية . ربما نجح وو بوان في رشوة هاتين القاتلتين. أخشى أن سيغو يرى وو بوآن فقط باعتباره المسؤول عن وفاة تلاميذه “.

 خشي المسؤولون الآخرون في البداية أن يكون المدير تشين قد سقط في مصلحة الإمبراطور لكن بعد التطورات اللاحقة ، فهموا سبب تأخر تشين بينغ بينغ وحقيقة أن جلالة الملك كان يحاول إخلاء القسم ومع ذلك ، عند ذكر سي ليلي صُدم المسؤولون ؛ كانت المرة الأولى التي يسمعون فيها عن محاولة اختطاف لسجين برفقته . ربما كان هناك بالفعل شخص ما في البلاط الإمبراطوري يتعاون مع تشي الشمالية لإحداث الفوضى في النظام السياسي.

 لم يكن هناك حتى أدنى تغيير في تعبير تشين بينغ بينغ عندما كذب

 “ضعوا سي ليلي جانبًا في الوقت الحالي وركزوا على حل قضية نجل رئيس الوزراء أولاً”. حدق الإمبراطور في تشين بينغ بينغ ببرود.

 “كيف ذلك؟” ليس الإمبراطور فقط ولكن جميع المسؤولين الآخرين أصبحوا مهتمين بما قاله المدير تشين للتو . فقط لين روفو فكر في شيء وبدا مضطربًا

 امتد تشنغ بينغ بينغ جسده . ألقى نظرة على لين روفو ، قبل أن يبتسم في الرد ، “هاتان الحالتان … في الواقع مرتبطتين بنفس الشيء.”

 عند سماع هذه الكلمات ، ارتجف حتى المسؤولين معدومي الخبرة حول فنون الدفاع عن النفس هذا من شأنه أن يفسر كيف تمكن قاتل واحد من قتل أكثر من عشرة من الحراس الشخصيين ذوي المهارات العالية دون التسبب في ضجة ، ناهيك عن قتل كل واحد منهم بضربة واحدة . فقط تعبير لين روفو لم يتغير كما لو كان يعرف من البداية

 “كيف ذلك؟” ليس الإمبراطور فقط ولكن جميع المسؤولين الآخرين أصبحوا مهتمين بما قاله المدير تشين للتو . فقط لين روفو فكر في شيء وبدا مضطربًا

 انتقل المشهد لـ لين روفو فجأة . “هل يجب أن يكون لدي أي صلة بهذا الحادث ، هل سأكونوملعونا!” عند رؤية رئيس الوزراء يدلي بمثل هذا التصريح الجاد ، ركع المسؤولون معًا عند رؤيتهم ألقى الإمبراطور نظرة على تشين بينغ بينغ وعيناه تظهران تلميحا من اللهو … فجأة تحول تعبير جلالة الملك إلى جليدي ، أعطى المسؤولين الإذن بالقيام وقال ،”تشين بينغ بينغ طلب بالفعل العفو (لقول اشياء لاذعة) علاوة على ذلك ، لم ينته بعد أرجو أن تسمحوا له بالاستمرار”

 “لقد فقد رئيس الوزراء للتو ابنه ، وبالتالي هناك شيء ليس من المناسب أن أقوله الآن . لكنني أيضًا لن أجرؤ على إخفاء أي شيء عن جلالتك ، لذا يرجى العفو عن وقحتي”

 في أعماق القصر ، لم يكن هناك أي خدم فقط الإمبراطور و تشن بينغ بينغ يجلسان مقابل بعضهما البعض .

 عبس الإمبراطور “تكلم.”

 كانت هذه تجارة كان كلا الجانبين على علم بها . آمن لين روفو بحكم اليوان هونغداو . يجب ألا تكون وفاة غونغ’ايى مرتبطة بأسرة فان . صمت عندما قبل الحقائق إذا قام مجلس المراقبة بالفعل بالتحقيق على طول المسار الحالي ، فسيكون منصبه كرئيس للوزراء في خطر كبير.

 قام تشين بينغ بينغ بقبض يده الجافة في قبضة يده ، ورفعها إلى فمه وسعال ، كما لو كان للتخلص من كل البلغم من رئتيه . بعد ذلك قال: “عندما قُتل الابن الثاني ، كان مع وو بوان.”

 “ضعوا سي ليلي جانبًا في الوقت الحالي وركزوا على حل قضية نجل رئيس الوزراء أولاً”. حدق الإمبراطور في تشين بينغ بينغ ببرود.

 “ومن هو هذا وو بوان؟ كن واضحا”

 خشي المسؤولون الآخرون في البداية أن يكون المدير تشين قد سقط في مصلحة الإمبراطور لكن بعد التطورات اللاحقة ، فهموا سبب تأخر تشين بينغ بينغ وحقيقة أن جلالة الملك كان يحاول إخلاء القسم ومع ذلك ، عند ذكر سي ليلي صُدم المسؤولون ؛ كانت المرة الأولى التي يسمعون فيها عن محاولة اختطاف لسجين برفقته . ربما كان هناك بالفعل شخص ما في البلاط الإمبراطوري يتعاون مع تشي الشمالية لإحداث الفوضى في النظام السياسي.

 كان وو بوان معروفًا جيدًا بين الدوائر السياسية في العاصمة . سمع عنه جميع المسؤولين الحاضرين ومع ذلك فقد اعتقدوا دائمًا أنه يتسكع فقط حول ولي العهد والأمير الثاني أن يكون مع نجل رئيس الوزراء كان غير متوقع. بدأوا في القلق فبعد كل شيء كان الجميع هنا مسؤولين مدنيين إذا كشف هذا الكلب المسعور تشنغ بينغ بينغ شيئًا ما ، فسيكون ذلك بمثابة ضربة لكل كرامتهم.

 كان وو بوان معروفًا جيدًا بين الدوائر السياسية في العاصمة . سمع عنه جميع المسؤولين الحاضرين ومع ذلك فقد اعتقدوا دائمًا أنه يتسكع فقط حول ولي العهد والأمير الثاني أن يكون مع نجل رئيس الوزراء كان غير متوقع. بدأوا في القلق فبعد كل شيء كان الجميع هنا مسؤولين مدنيين إذا كشف هذا الكلب المسعور تشنغ بينغ بينغ شيئًا ما ، فسيكون ذلك بمثابة ضربة لكل كرامتهم.

 كان لين روفو لا يزال جالسًا على المقعد المستدير. كانت عيناه لا تزالان محمرتان ، لكن بخلاف ذلك لم يكن يشعر بالقلق.

 “كيف ذلك؟” ليس الإمبراطور فقط ولكن جميع المسؤولين الآخرين أصبحوا مهتمين بما قاله المدير تشين للتو . فقط لين روفو فكر في شيء وبدا مضطربًا

 “خلال التحقيق الحالي ، اعترفت سي ليلي بأن الشخص الذي تآمر مع تشي الشمالية لم يكن سوى وو بوآن الشخص الذي سمح للرماة بالدخول إلى العاصمة كان قائد دورية المدينة فانغ دارين المغيرين الذين واجهناهم في الخارج قاد مدينة تسانغتشو أحد مرؤوس ابن عم فانغ دارين البعيد فانغ شيوي … من مظهر هذا ، كان وو بوآن هو المخطط ، بينما نفذ فانغ شيوي وفانغ دارين الخطة. أما عن سبب حرق جثث الرماة بهذه السرعة ، يبقى هذا لغزا

 رفع الإمبراطور فنجان الشاي الخاص به وأخذ رشفة كما لو كان غير راضٍ عن درجة الحرارة ، حطم فنجان الشاي إلى أشلاء امام كرسي تشن بينغ بينغ المتحرك . رش الشاي على ملابسه ؛ بعد كل شيء لا يستطيع الرجل تحريك ساقيه على عكس السابق كان صوت الإمبراطور شديد البرودة وساحقًا بشكل استثنائي “أسلوب سيف سيجو؟ ألا تعتقد أنك سخيف للغاية؟”

 “ماذا تحاول ان تقول”

 “لقد فقد رئيس الوزراء للتو ابنه ، وبالتالي هناك شيء ليس من المناسب أن أقوله الآن . لكنني أيضًا لن أجرؤ على إخفاء أي شيء عن جلالتك ، لذا يرجى العفو عن وقحتي”

 “لا شيء سوى الفضول لمعرفة سبب لقاء الابن الثاني لرئيس الوزراء مع الجاني الرئيسي في قضية اغتيال فان شيان في القصر تحت الجبال”

 “خلال التحقيق الحالي ، اعترفت سي ليلي بأن الشخص الذي تآمر مع تشي الشمالية لم يكن سوى وو بوآن الشخص الذي سمح للرماة بالدخول إلى العاصمة كان قائد دورية المدينة فانغ دارين المغيرين الذين واجهناهم في الخارج قاد مدينة تسانغتشو أحد مرؤوس ابن عم فانغ دارين البعيد فانغ شيوي … من مظهر هذا ، كان وو بوآن هو المخطط ، بينما نفذ فانغ شيوي وفانغ دارين الخطة. أما عن سبب حرق جثث الرماة بهذه السرعة ، يبقى هذا لغزا

 شهق المسؤولون الآخرون عند سماع ذلك . كان غوه يوجي ، مدير مجلس الطقوس أول من تحدث نيابة عن رئيس الوزراء ، “الامر واضح ، لم تستطعت سي ليلي التعامل مع التعذيب وألقت اسمًا ككبش فداء ، حتى لو كان وو بوان متصلًا مع الحالة السابقة “. وحه نظره الى الإمبراطور وقال “أرجوك سامحني التصرف على المندفع . أنا حقًا لا أعتقد أنه كان مريبًا على الإطلاق أن يكون الابن الثاني مع وو بوآن . بعد كل شيء كان وو بوآن معروفا- منذ عشرين عامًا ، أصبح باحثًا ذائع الصيت وله العديد من العلاقات في العاصمة . بالنسبة للمدير تشين فإن توجيه مثل هذه الاتهامات التي لا أساس لها على الرغم من آلام رئيس الوزراء … أمر لا يطاق! لا يطاق! “

 قام تشين بينغ بينغ بقبض يده الجافة في قبضة يده ، ورفعها إلى فمه وسعال ، كما لو كان للتخلص من كل البلغم من رئتيه . بعد ذلك قال: “عندما قُتل الابن الثاني ، كان مع وو بوان.”

 وقف لين روفو وانحنى أمام جلالة الملك . تحدث بصوت مؤلم ، “لم يكن ابني الأكثر انضباطًا ولا يمكن التنبؤ به . ولكن لاتهامه بالخيانة ، أرفض تصديق ذلك مهما حدث”. ثم أضاف: “لقد التقيت بهذا وو بوآن . لقد كان بالفعل رجلًا موهوبًا سافرت معه من قبل لزيارة المعالم السياحية المختلفة للعاصمة . إذا كان لديه عدو لدود ، فلن أكون انا على الأرجح “

سماع جلالة الملك يرفع صوته اثار قلق المسؤولين حيث انه نادرًا ما رأوه غاضبًا إلى هذا الحد ، كان من النادر أن يكون جلالة الملك قاسياً للغاية تجاه المدير تشين . ومع ذلك ، لم ينزعج تشين بينغ بينغ على الإطلاق بدلا من ذلك وضح: “في طريق العودة إلى العاصمة ، حاول شخص ما في البلاط الإمبراطوري أخذ سي ليلي بعيدًا ؛ الجاسوسة من تشي الشمالية الذي له صلات بمحاولة اغتيال فان شيان ، وبسبب ذلك أُجبرت على سلوك منعطف استغرقني وقتًا أطول للوصول “.

 “في الواقع” هز مسؤول آخر رأسه “لقد التقيت به أيضًا . بدا الرجل لائقًا ورسميًا إذا اتضح أنه حقير وغد مطلق ، فلماذا يهتم الابن الثاني؟ يجب أن يكون المدير تشين أكثر وعيًا بكلماته.”

 انتقل المشهد لـ لين روفو فجأة . “هل يجب أن يكون لدي أي صلة بهذا الحادث ، هل سأكونوملعونا!” عند رؤية رئيس الوزراء يدلي بمثل هذا التصريح الجاد ، ركع المسؤولون معًا عند رؤيتهم ألقى الإمبراطور نظرة على تشين بينغ بينغ وعيناه تظهران تلميحا من اللهو … فجأة تحول تعبير جلالة الملك إلى جليدي ، أعطى المسؤولين الإذن بالقيام وقال ،”تشين بينغ بينغ طلب بالفعل العفو (لقول اشياء لاذعة) علاوة على ذلك ، لم ينته بعد أرجو أن تسمحوا له بالاستمرار”

 حتى أن بعض المسؤولين تساءلوا عما إذا كان ذلك بسبب أن الكلب المسعور تشين بينغ بينغ حصل على ثقة جلالة الملك بسبب إصابته بالشلل وعدم وجود وريث .

 سيطر تشين بينغ بينغ دائمًا على البلاط الإمبراطوري وحده ، بينما اجتمع المسؤولون الآخرون معًا نظر تشين بينغ بينغ إلى لين روفو وقال ، “أستميحك عذرا ، رئيس الوزراءأنا فقط لا أفهم لم يتمكن مجلس المراقبة من العثور على وو بوآن بعد أيام من البحث ، لكن ابنك كان قادرًا على ايجاده والتسكع معه . من الطبيعي أن ارغب في معرفة ما يحدث “.

 “قلت إن الحالتين مرتبطتين ، ماذا تقصد؟”

 “زيادة على ذلك لا نعرف ما إذا كان وو بوان هو الجاني الرئيسي في الوقت الحالي . ربما خطط للذهاب إلى الجبال لمشاهدة المعالم السياحية مع الابن الثاني . تشين بينغ بينغ ضع الأمر جانبًا في الوقت الحالي.” توقف الإمبراطور فجأة عن تفسير تشين بينغ بينغ .

 “كان الجميع يعلم أن سيف سيغو كان مهووسًا . قُتل تلاميذه في هجوم مضاد ، ولكن بدلا من ان يحتقر العدو اعجب به . كما انه شخص يحتقر أيضًا التكتيكات المخادعة ويمنع تلاميذه من المشاركة في الصراعات السياسية . ربما نجح وو بوان في رشوة هاتين القاتلتين. أخشى أن سيغو يرى وو بوآن فقط باعتباره المسؤول عن وفاة تلاميذه “.

 ولما رأى جلالة الملك يقف إلى جانبهم ، تنفس المسؤولون الآخرون الصعداء لكن لين روفو أصابه الجملة الأخيرة بقشعريرة كان يعلم أن جلالة الملك كان يحذره من المبالغة في الأمر

 في أعماق القصر ، لم يكن هناك أي خدم فقط الإمبراطور و تشن بينغ بينغ يجلسان مقابل بعضهما البعض .

 كانت هذه تجارة كان كلا الجانبين على علم بها . آمن لين روفو بحكم اليوان هونغداو . يجب ألا تكون وفاة غونغ’ايى مرتبطة بأسرة فان . صمت عندما قبل الحقائق إذا قام مجلس المراقبة بالفعل بالتحقيق على طول المسار الحالي ، فسيكون منصبه كرئيس للوزراء في خطر كبير.

 بعد إعلان ذلك ، قدم الإمبراطور بعض كلمات العزاء إلى لين روفو وغادر الغرفة

 “قلت إن الحالتين مرتبطتين ، ماذا تقصد؟”

 امتد تشنغ بينغ بينغ جسده . ألقى نظرة على لين روفو ، قبل أن يبتسم في الرد ، “هاتان الحالتان … في الواقع مرتبطتين بنفس الشيء.”

 نظر تشين بينغ بينغ إلى زملائه بلا رحمة . ردا على نظرته السامة ، قام المسؤولون بتطهير حناجرهم بشكل غير مريح قال المدير تشين بهدوء ، “أثناء تشريح الجثتين ، اكتشفنا ان جروح الضحايا تشير جميعًا إلى أن القاتل كان ممارسًا لأسلوب سيف سيغو . وهذا هو السبب الذي يجعلني أشك في أن القضيتين متصلتان”

 ولما رأى جلالة الملك يقف إلى جانبهم ، تنفس المسؤولون الآخرون الصعداء لكن لين روفو أصابه الجملة الأخيرة بقشعريرة كان يعلم أن جلالة الملك كان يحذره من المبالغة في الأمر

 عند سماع هذه الكلمات ، ارتجف حتى المسؤولين معدومي الخبرة حول فنون الدفاع عن النفس هذا من شأنه أن يفسر كيف تمكن قاتل واحد من قتل أكثر من عشرة من الحراس الشخصيين ذوي المهارات العالية دون التسبب في ضجة ، ناهيك عن قتل كل واحد منهم بضربة واحدة . فقط تعبير لين روفو لم يتغير كما لو كان يعرف من البداية

 أعطى الإمبراطور ابتسامة خفيفة . فجأة ومضت فكرة في رأسه . “هل العجوز وو في العاصمة؟”

 “إيه؟” عبس الإمبراطور في حين أن العظماء الأربعة الكبار لا يزالون لا يستحقون اهتمامه ، كانوا لا يزالون أقوى فناني الدفاع عن النفس . بالنسبة إلى هيبة البلاط الإمبراطوري كانت هذه الوجودات لا تطاق.

 “كان الجميع يعلم أن سيف سيغو كان مهووسًا . قُتل تلاميذه في هجوم مضاد ، ولكن بدلا من ان يحتقر العدو اعجب به . كما انه شخص يحتقر أيضًا التكتيكات المخادعة ويمنع تلاميذه من المشاركة في الصراعات السياسية . ربما نجح وو بوان في رشوة هاتين القاتلتين. أخشى أن سيغو يرى وو بوآن فقط باعتباره المسؤول عن وفاة تلاميذه “.

 “من بين القتلة الذين تم إرسالهم لقتل فان شيان ، كانت المرأتان -وفقًا لسجلات المجلس- من تلاميذ مدرسة سيف سيجو في مدينة دونجي . قبل أشهر أفيد أن سيد السيف سيجو ليس في مدينة دونجي بل قد انتقل الى تشينغ “.

 لم يكن هناك حتى أدنى تغيير في تعبير تشين بينغ بينغ عندما كذب

 أغلق الإمبراطور عينيه ببطء . “لماذا لم يلاحق طفل الفان ، ولكن وو .. بوان بدلاً من ذلك؟”

 قام تشين بينغ بينغ بقبض يده الجافة في قبضة يده ، ورفعها إلى فمه وسعال ، كما لو كان للتخلص من كل البلغم من رئتيه . بعد ذلك قال: “عندما قُتل الابن الثاني ، كان مع وو بوان.”

 “كان الجميع يعلم أن سيف سيغو كان مهووسًا . قُتل تلاميذه في هجوم مضاد ، ولكن بدلا من ان يحتقر العدو اعجب به . كما انه شخص يحتقر أيضًا التكتيكات المخادعة ويمنع تلاميذه من المشاركة في الصراعات السياسية . ربما نجح وو بوان في رشوة هاتين القاتلتين. أخشى أن سيغو يرى وو بوآن فقط باعتباره المسؤول عن وفاة تلاميذه “.

 انتقل المشهد لـ لين روفو فجأة . “هل يجب أن يكون لدي أي صلة بهذا الحادث ، هل سأكونوملعونا!” عند رؤية رئيس الوزراء يدلي بمثل هذا التصريح الجاد ، ركع المسؤولون معًا عند رؤيتهم ألقى الإمبراطور نظرة على تشين بينغ بينغ وعيناه تظهران تلميحا من اللهو … فجأة تحول تعبير جلالة الملك إلى جليدي ، أعطى المسؤولين الإذن بالقيام وقال ،”تشين بينغ بينغ طلب بالفعل العفو (لقول اشياء لاذعة) علاوة على ذلك ، لم ينته بعد أرجو أن تسمحوا له بالاستمرار”

 لم يكن هناك حتى أدنى تغيير في تعبير تشين بينغ بينغ عندما كذب

 خشي المسؤولون الآخرون في البداية أن يكون المدير تشين قد سقط في مصلحة الإمبراطور لكن بعد التطورات اللاحقة ، فهموا سبب تأخر تشين بينغ بينغ وحقيقة أن جلالة الملك كان يحاول إخلاء القسم ومع ذلك ، عند ذكر سي ليلي صُدم المسؤولون ؛ كانت المرة الأولى التي يسمعون فيها عن محاولة اختطاف لسجين برفقته . ربما كان هناك بالفعل شخص ما في البلاط الإمبراطوري يتعاون مع تشي الشمالية لإحداث الفوضى في النظام السياسي.

 بعد فترة طويلة ، سمع صوت الإمبراطور الكريم يتردد في جميع أنحاء الغرفة. “سيتم القيام بذلك على النحو التالي: خفض رتبة يي مي لمدة عام ؛ اجعل مجلس المراقبة يذهب للتحقيق في قسم الدوريات ويعفي جياو زيهينج من واجبه . ستواصل وزارة العدل العمل في القضيتين. وبعد ذلك ، اطلب من مدينة دونجيي القبض على الجاني “.

 بعد إعلان ذلك ، قدم الإمبراطور بعض كلمات العزاء إلى لين روفو وغادر الغرفة

 بعد إعلان ذلك ، قدم الإمبراطور بعض كلمات العزاء إلى لين روفو وغادر الغرفة

 خشي المسؤولون الآخرون في البداية أن يكون المدير تشين قد سقط في مصلحة الإمبراطور لكن بعد التطورات اللاحقة ، فهموا سبب تأخر تشين بينغ بينغ وحقيقة أن جلالة الملك كان يحاول إخلاء القسم ومع ذلك ، عند ذكر سي ليلي صُدم المسؤولون ؛ كانت المرة الأولى التي يسمعون فيها عن محاولة اختطاف لسجين برفقته . ربما كان هناك بالفعل شخص ما في البلاط الإمبراطوري يتعاون مع تشي الشمالية لإحداث الفوضى في النظام السياسي.

 بعد انسحاب المسؤولين الآخرين ، أمر تشين بينغ بينغ فتاة القصر بدفع كرسيه المتحرك إلى الأجزاء العميقة من القصر . اعتاد أهل القصر على رؤية هذا ؛ لم يتخيلوا حتى الحصول على نفس الامتياز كان هذا أيضًا سبب تجمعهم معًا لمعارضة سلطة مجلس المراقبة ، مما يعني أيضًا أنهم كانوا يعارضون سلطة الإمبراطور نفسه . يبدو أن هذا قد تم طبعه بعمق في أذهان مختلف المسؤولين منذ يوم تأسيس تشينغ

 كان لين روفو لا يزال جالسًا على المقعد المستدير. كانت عيناه لا تزالان محمرتان ، لكن بخلاف ذلك لم يكن يشعر بالقلق.

 حتى أن بعض المسؤولين تساءلوا عما إذا كان ذلك بسبب أن الكلب المسعور تشين بينغ بينغ حصل على ثقة جلالة الملك بسبب إصابته بالشلل وعدم وجود وريث .

 بعد فترة طويلة ، سمع صوت الإمبراطور الكريم يتردد في جميع أنحاء الغرفة. “سيتم القيام بذلك على النحو التالي: خفض رتبة يي مي لمدة عام ؛ اجعل مجلس المراقبة يذهب للتحقيق في قسم الدوريات ويعفي جياو زيهينج من واجبه . ستواصل وزارة العدل العمل في القضيتين. وبعد ذلك ، اطلب من مدينة دونجيي القبض على الجاني “.

 في أعماق القصر ، لم يكن هناك أي خدم فقط الإمبراطور و تشن بينغ بينغ يجلسان مقابل بعضهما البعض .

 تظاهر تشين بينغ بينغ بعدم ملاحظة ما حدث للتو ، واستمر في الابتسام… أجاب باحترام: “لا أجرؤ على خداع جلالتك. الجراح تشير إلى أسلوب سيف سيغو . المجلس بأكمله والوزارة متفقون”.

 رفع الإمبراطور فنجان الشاي الخاص به وأخذ رشفة كما لو كان غير راضٍ عن درجة الحرارة ، حطم فنجان الشاي إلى أشلاء امام كرسي تشن بينغ بينغ المتحرك . رش الشاي على ملابسه ؛ بعد كل شيء لا يستطيع الرجل تحريك ساقيه على عكس السابق كان صوت الإمبراطور شديد البرودة وساحقًا بشكل استثنائي “أسلوب سيف سيجو؟ ألا تعتقد أنك سخيف للغاية؟”

 امتد تشنغ بينغ بينغ جسده . ألقى نظرة على لين روفو ، قبل أن يبتسم في الرد ، “هاتان الحالتان … في الواقع مرتبطتين بنفس الشيء.”

 تظاهر تشين بينغ بينغ بعدم ملاحظة ما حدث للتو ، واستمر في الابتسام… أجاب باحترام: “لا أجرؤ على خداع جلالتك. الجراح تشير إلى أسلوب سيف سيغو . المجلس بأكمله والوزارة متفقون”.

 “خلال التحقيق الحالي ، اعترفت سي ليلي بأن الشخص الذي تآمر مع تشي الشمالية لم يكن سوى وو بوآن الشخص الذي سمح للرماة بالدخول إلى العاصمة كان قائد دورية المدينة فانغ دارين المغيرين الذين واجهناهم في الخارج قاد مدينة تسانغتشو أحد مرؤوس ابن عم فانغ دارين البعيد فانغ شيوي … من مظهر هذا ، كان وو بوآن هو المخطط ، بينما نفذ فانغ شيوي وفانغ دارين الخطة. أما عن سبب حرق جثث الرماة بهذه السرعة ، يبقى هذا لغزا

 أعطى الإمبراطور ابتسامة خفيفة . فجأة ومضت فكرة في رأسه . “هل العجوز وو في العاصمة؟”

 “ومن هو هذا وو بوان؟ كن واضحا”

 رفع تشين بينغ بينغ رأسه ببطء . فتح فمه لكنه لم يتكلم إلا بعد لحظات . “صحيح ، السير وو حاليا في العاصمة”

 شهق المسؤولون الآخرون عند سماع ذلك . كان غوه يوجي ، مدير مجلس الطقوس أول من تحدث نيابة عن رئيس الوزراء ، “الامر واضح ، لم تستطعت سي ليلي التعامل مع التعذيب وألقت اسمًا ككبش فداء ، حتى لو كان وو بوان متصلًا مع الحالة السابقة “. وحه نظره الى الإمبراطور وقال “أرجوك سامحني التصرف على المندفع . أنا حقًا لا أعتقد أنه كان مريبًا على الإطلاق أن يكون الابن الثاني مع وو بوآن . بعد كل شيء كان وو بوآن معروفا- منذ عشرين عامًا ، أصبح باحثًا ذائع الصيت وله العديد من العلاقات في العاصمة . بالنسبة للمدير تشين فإن توجيه مثل هذه الاتهامات التي لا أساس لها على الرغم من آلام رئيس الوزراء … أمر لا يطاق! لا يطاق! “

 كما لو كان متعبًا دلك الإمبراطور حاجبيه . “كم تختبئ عني أكثر من ذلك؟” ثم تنهد جلالته ، “انس الأمر. ولكن ، إذا كنت تجرؤ على إخفاء الأشياء عني فيجب أن تكون قادرًا على إخفاءها عن العالم كي لا يكتشف أي منهم وجود وو القديم.”

 حتى أن بعض المسؤولين تساءلوا عما إذا كان ذلك بسبب أن الكلب المسعور تشين بينغ بينغ حصل على ثقة جلالة الملك بسبب إصابته بالشلل وعدم وجود وريث .

 (حسنا…. كلنا عرفنا انه عظيم…)

 حتى أن بعض المسؤولين تساءلوا عما إذا كان ذلك بسبب أن الكلب المسعور تشين بينغ بينغ حصل على ثقة جلالة الملك بسبب إصابته بالشلل وعدم وجود وريث .

 “ومن هو هذا وو بوان؟ كن واضحا”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط