نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 103

“مثل ما تتمنى” امتثل تشن بينغ بينغ باحترام.

 نظر إليه فان جيان في عينيه “كان هذا إهمالي ، وليس مشكلتك . فلولا نوبة غضبك . وغيابك عن العاصمة في الوقت الذي كان يجب أن تفعل فيه ، لما اهتزت العاصمة هكذا”

 “هل كانت هاتان القاتلتان حقًا من أتباع أسلوب سيف سيغو؟”

 “صحيح . هذا الطفل ليس دخيلًا وبطبيعة الحال لن يهدد البلاط الإمبراطوري . كما أن وضعه يضمن أنه لن يكون قادرًا على التدخل في الصراع على العرش . إنه الخيار الأكثر حيادية” ، أوضح تشين بينغ بينغ ببطء

 “نعم.”

 على عكس سيادة الإمبراطور كان مجلس المراقبة وجودًا غير عادي اعتمد بالكامل على ثقة الإمبراطور المطلقة في تشين بينغ بينغ . بمجرد وفاة تشين بينغ بينغ ، سوف يتسبب ذلك في اضطراب لا يمكن تصوره في الدوائر السياسية في تشينغ ، بغض النظر عمن تولى السلطة تعيين مسؤول آخر من شأنه أن يعرض العائلة المالكة للخطر ؛ تعيين أحد الأمراء سيؤدي إلى اختلال توازن القوى ويجعل من انتقال العرش أمرًا صعبًا

 “هل سيف سيجو هذا لن يلاحق وريث فان من أجل الانتقام؟”

 رد تشين بينغ بينغ باحترام ، “بصفته أحد العظماء ، لا يزال يتمتع بكرامته ، ولا يزال يتدرب حاليًا في دونجيي. ستكون الأمور على ما يرام طالما أن فان شيان لا يذهب إلى هناك بالإضافة إلى ذلك أنا أتعامل حاليًا مع الوضع.”

 رد تشين بينغ بينغ باحترام ، “بصفته أحد العظماء ، لا يزال يتمتع بكرامته ، ولا يزال يتدرب حاليًا في دونجيي. ستكون الأمور على ما يرام طالما أن فان شيان لا يذهب إلى هناك بالإضافة إلى ذلك أنا أتعامل حاليًا مع الوضع.”

 “لا أجرؤ على قول ذلك” عرف شين بينغ بينغ أن جلالة الملك قد بذل جهدًا كبيرًا لضمان عودة أسرة يي إلى فان شيان ٬ قال بجدية “أنا قلق فقط ، بعد ان يأخذني الزمن في يوم من الأيام ماذا سيحدث للمجلس؟ إذا تولى شخص خارجي المسؤولية ، فسيكون ذلك خطيرًا للغاية.”

 “جيد جدًا . لم ننتهي من مناقشة الأمر الآخر منذ ليلتين . فلنواصل اليوم” أغلق الإمبراطور عينيه قليلا ليأخذ قسطا من الراحة . ثم سأل “اخيرا بعط طول انتظار ، عدت إلى العاصمة حتى لو لم تكن خائفًا من الشكاوى في المحكمة فلا يزال يتعين علي الرد عليها أعلم أنك لا تريد ذلك تلبية مطالبه “

 “جيد جدًا . لم ننتهي من مناقشة الأمر الآخر منذ ليلتين . فلنواصل اليوم” أغلق الإمبراطور عينيه قليلا ليأخذ قسطا من الراحة . ثم سأل “اخيرا بعط طول انتظار ، عدت إلى العاصمة حتى لو لم تكن خائفًا من الشكاوى في المحكمة فلا يزال يتعين علي الرد عليها أعلم أنك لا تريد ذلك تلبية مطالبه “

 نقر تشين بينغ بينغ بإصبعه اليمنى برفق ، لم يكن معروفًا ما إذا كان متوترًا أم متحمسًا . لكن وجهه المليء بالتجاعيد كان لا يزال هادئًا كما كان دائمًا “بعد هذه الحادثة ، من المؤكد أن رئيس الوزراء سيسعى للانتقام . بما انه يعتقد أن سيف سيفو كان مسؤولاً ، في النهاية سيعتقد أن ابنه مات بسبب فان شيان لذا بخصوص هذا الزواج … من الأفضل أن نوقفه .”

 عند رؤيته يغضب لم يكن فان جيان خائفًا ولا متوترًا بل قال بابتسامة ، “قبل أربع سنوات ، أفسدت الامر . الآن أنا فقط أحاول تحقيق التوازن.”

 قال الإمبراطور بهدوء ، “لن تكون هذه مشكلة لقد جاء الملك جينغ بالفعل إلى العاصمة ولسبب ما كان مهتما حقا ذلك الطفل . في حين أن الملك جينغ عادة لا يتصرف كثيرا… إذا قرر أنه يريد لحماية شخص ما لن يفعل أي شخص في البلاط الإمبراطوري أي شيء حيال ذلك أما بالنسبة إلى لين روفو ، فهو ذكي الآن بعد أن مات لين غونغ ، كان سيعرف بعقلانية من يثق به بعد عشرين عامًا أو نحو ذلك “.

 نظر إليه فان جيان في عينيه “كان هذا إهمالي ، وليس مشكلتك . فلولا نوبة غضبك . وغيابك عن العاصمة في الوقت الذي كان يجب أن تفعل فيه ، لما اهتزت العاصمة هكذا”

 “الملك جينغ؟” بدا تشن بينغ بينغ مندهشا

 نظر إليه فان جيان في عينيه “كان هذا إهمالي ، وليس مشكلتك . فلولا نوبة غضبك . وغيابك عن العاصمة في الوقت الذي كان يجب أن تفعل فيه ، لما اهتزت العاصمة هكذا”

 تنهد الإمبراطور قائلاً : “بالطبع لم يتعرف عليه ، وهذا أيضًا سبب عدم معرفة لمذا اعجب به” . “ربما كان كل شيء مقدرا”

 كان الوقت يتأخر تدريجياً . أضاءت الشموع والفوانيس الحمراء في القصر . سطع الضوء الأصفر الخافت عبر النافذة وتناثر على الجدران العالية ، لكن المنطقة الواقعة تحت الجدران كانت لا تزال مغطاة بظلام دامس . وصل كرسي السيدان ببطء إلى مكان منعزل . اتجه نحوه فانوس واحد بعد أن اقترب ، يمكن رؤية كرسي سيدان آخر

 يبدو أن الجملة الأخيرة قد أثارت ذكريات مؤلمة في كليهما ؛ فصمتوا .

 فجأة ، قال تشين بينغ بينغ ، “لقد كنت أعارض ذلك منذ أربع سنوات . واليوم ما زلت كذلك”.

 تنهد الإمبراطور قائلاً : “بالطبع لم يتعرف عليه ، وهذا أيضًا سبب عدم معرفة لمذا اعجب به” . “ربما كان كل شيء مقدرا”

 فتح الإمبراطور عينيه “أنت أصغر مني ولكن سنوات من الكد تجعلك تتقدم في السن كثيرًا . أنصحك بالابتعاد عن عدة امور … ليس لديك الحق في التدخل في أعمال الطفل على أي حال”

 “الملك جينغ؟” بدا تشن بينغ بينغ مندهشا

 ابتسم تشين بينغ بينغ “بعد أن ينتهي هذا ، سوف أتقاعد”

 قال تشين بينغ بينغ ببرود ، ” مجرد كومة من المال النتن ، ما الذي يستحق الفرح فيها؟”

 “بعد ان ينتهي؟”

 بعد أن دفعت فتاة القصر كرسيه المتحرك خارج القصر ، تولى خادم آخر الأمر ودفعه إلى البوابة ، حيث ساعده رجال المجلس في الصعود إلى العربة . سارت العربة على طول شارع تشوكي ، حيث تدحرجت عجلاتها فوق الرصيف الحجري واحدثت ضوضاء إيقاعية . ومع ذلك بعد فترة لم تغادر المدينة الداخلية

 “العمل مع ذلك الطفل ، جلالة الملك”

 بدا الإمبراطور مقتنعًا بعض الشيء “دعني أفكر في الأمر . أنت اعتني بصحتك ؛ يجب أن تبقى لديك عشر أو عشرين عامًا بسهولة . لا داعي للإسراع”

 أصبحت نبرة الإمبراطور خفيفة فجأة . “لقد مررت بالعديد من الثغرات في محاولة لإعادة ممتلكات والدته إليه . تظاهرت بإفساد تشين إير وجعلتها اميرة جعلت الملكية هدية الزواج ثم طلبت من الإمبراطورة تعيينها عندها فقط تمكنت من جعله يحصل على ما لديه علانية بعد كل ما فعلته هل ما زلت غير راضٍ؟ “

 سأل تشين بينغ بينغ بهدوء ، “إذا مات ابنك حقًا بهذه الطريقة ، فهل لا يزال يتعين علينا بذل الكثير من الجهد؟”

 “لا أجرؤ على قول ذلك” عرف شين بينغ بينغ أن جلالة الملك قد بذل جهدًا كبيرًا لضمان عودة أسرة يي إلى فان شيان ٬ قال بجدية “أنا قلق فقط ، بعد ان يأخذني الزمن في يوم من الأيام ماذا سيحدث للمجلس؟ إذا تولى شخص خارجي المسؤولية ، فسيكون ذلك خطيرًا للغاية.”

 “العمل مع ذلك الطفل ، جلالة الملك”

 على عكس سيادة الإمبراطور كان مجلس المراقبة وجودًا غير عادي اعتمد بالكامل على ثقة الإمبراطور المطلقة في تشين بينغ بينغ . بمجرد وفاة تشين بينغ بينغ ، سوف يتسبب ذلك في اضطراب لا يمكن تصوره في الدوائر السياسية في تشينغ ، بغض النظر عمن تولى السلطة تعيين مسؤول آخر من شأنه أن يعرض العائلة المالكة للخطر ؛ تعيين أحد الأمراء سيؤدي إلى اختلال توازن القوى ويجعل من انتقال العرش أمرًا صعبًا

 “هل سيف سيجو هذا لن يلاحق وريث فان من أجل الانتقام؟”

 أغلق الإمبراطور عينيه مرة أخرى ، هذه المرة ليفكر. “أتعتقد أنني يجب أن أعطي المجلس له؟”

 بعد قليل من الصمت ، قال فان جيان: “مع هذه الحادثة ، لدي ثمن أكبر بكثير لادفعه مما تفعل . لذلك عندما لا يكون هناك خيار ، آمل أن تتمكن من احترام قراري” فكر تشين بينغ بينغ في الأمر للحظة ووافق . دون أن ينبس ببنت شفة ترك فان جيان ستاره وأصدر الأمر . افترقت العربتان وذهبتا في طريقيهما المنفصلين

 “صحيح . هذا الطفل ليس دخيلًا وبطبيعة الحال لن يهدد البلاط الإمبراطوري . كما أن وضعه يضمن أنه لن يكون قادرًا على التدخل في الصراع على العرش . إنه الخيار الأكثر حيادية” ، أوضح تشين بينغ بينغ ببطء

 أغلق الإمبراطور عينيه مرة أخرى ، هذه المرة ليفكر. “أتعتقد أنني يجب أن أعطي المجلس له؟”

 بدا الإمبراطور مقتنعًا بعض الشيء “دعني أفكر في الأمر . أنت اعتني بصحتك ؛ يجب أن تبقى لديك عشر أو عشرين عامًا بسهولة . لا داعي للإسراع”

 غلف الظلام العاصمة في هذه الليلة السوداء كحبر ، اجتمع بعض الأشخاص معًا من أجل المنفعة المتبادلة ، بينما اجتمع آخرون معًا من أجل نفس المُثُل . في كثير من الأحيان ، ينفصلون لنفس الأسباب فقط لانتظار مصيرهم ليلم شملهم مرة أخرى في يوم من الأيام . خارج مجمع القصر تحت الجدران الحمراء كان كرسي سيدان يسير ببطء على مسافة من خلفه اتبعت بعض الحاشية . رأى الحراس الملكيون كرسي السيدان يسير على طول جدران القصر ، لكنهم لم يستجوبوه

 “نعم ” رؤية أن هدفه لهذا اليوم قد تحقق ، حيا تشين بينغ بينغ الإمبراطور وغادر . كانت إحدى فتيات القصر هنا بالفعل لأخذه .

 رد تشين بينغ بينغ باحترام ، “بصفته أحد العظماء ، لا يزال يتمتع بكرامته ، ولا يزال يتدرب حاليًا في دونجيي. ستكون الأمور على ما يرام طالما أن فان شيان لا يذهب إلى هناك بالإضافة إلى ذلك أنا أتعامل حاليًا مع الوضع.”

 وقف الإمبراطور ، وظلت عيناه مغمضتين لفترة طويلة فتحهما فجأة وشاهد الكرسي المتحرك يخرج من القصر لم يشك أبدًا في ولاء تشن بينغ بينغ ، لكنه تساءل عن سبب وجود تلك المرأة دائمًا في ذهن ذلك الكلب العجوز للحصول على كل سلطة ممكنة من أجل ذلك الطفل – بالتفكير فيه – ظهر وميض من اللطف فجأة على وجه جلالة الملك للحظة . لم يلتق الاثنان قط ، لذلك أراد جلالة الملك أن يراه في بعض الأحيان

 “هل سيف سيجو هذا لن يلاحق وريث فان من أجل الانتقام؟”

 بعد أن دفعت فتاة القصر كرسيه المتحرك خارج القصر ، تولى خادم آخر الأمر ودفعه إلى البوابة ، حيث ساعده رجال المجلس في الصعود إلى العربة . سارت العربة على طول شارع تشوكي ، حيث تدحرجت عجلاتها فوق الرصيف الحجري واحدثت ضوضاء إيقاعية . ومع ذلك بعد فترة لم تغادر المدينة الداخلية

 “العمل مع ذلك الطفل ، جلالة الملك”

 كان الطريق نحو الشرق هادئًا جدًا وكان النهار يختفي الآن عثرت العربة على مكان منعزل وتوقفت . هناك عربة أخرى كانت تنتظر . بدا أن الحاضرين في العربات لا يعرفون بعضهم البعض ، لكنهم تركوا عرباتهم بصمت متزامن وشكلوا دائرة دفاع سرية إلى حد ما

 “الملك جينغ؟” بدا تشن بينغ بينغ مندهشا

 كانت عربتان قريبتان من بعضهما البعض . في الوقت نفسه ، رفع الركاب ستائرهم ونظر تشن بينغ بينغ ووالد فان شيان إلى بعضهما البعض . غضب تشين بينغ بينغ لرؤية هذا الوجه . “لقد انتهزت اللحظة التي لا أكون فيها هنا لتطاب من جلالة الملك إقامة زواج جميل لابنك!”

 “نعم.”

 عند رؤيته يغضب لم يكن فان جيان خائفًا ولا متوترًا بل قال بابتسامة ، “قبل أربع سنوات ، أفسدت الامر . الآن أنا فقط أحاول تحقيق التوازن.”

 بدا الإمبراطور مقتنعًا بعض الشيء “دعني أفكر في الأمر . أنت اعتني بصحتك ؛ يجب أن تبقى لديك عشر أو عشرين عامًا بسهولة . لا داعي للإسراع”

 قال تشين بينغ بينغ ببرود ، ” مجرد كومة من المال النتن ، ما الذي يستحق الفرح فيها؟”

 أغلق الإمبراطور عينيه مرة أخرى ، هذه المرة ليفكر. “أتعتقد أنني يجب أن أعطي المجلس له؟”

 هز فان جيان رأسه. “المال هو الأهم . لا تنس عندما افتتح المجلس لأول مرة لولا والدة شيان’اير ، فمن المحتمل أن تكونوا جميعًا تتسولون في الشوارع اليوم.”

 “هل تعتقد أنني لا أعرف ما الذي تخطط له؟” عبس فان جيان “كنت تعتقد دائمًا أن الأميرة الكبرى لها علاقة بما حدث كل تلك السنوات الماضية . لقد مر كل هذا الوقت الطويل ، ولا يزال لديك أي دليل.”

 “لم يعد كنز القصر الحالي هو بيت يي . إذا كنتم أيها الفان تريدون الاستيلاء عليه ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم الأمور . أجبر جلالة الملك عائلة يي على الاعتراف بالابنة غير الشرعية حتى تتعايشوا بسلام مع رئيس الوزراء . وقد تم ذلك من باب التبصر لعدم السماح للناس بمعرفة أن الأميرة تزوجت الأمير ، “ضحك تشين بينغ بينغ ساخرًا ،” استمع إلي وألغي هذا الزواج . سيكون شيئًا جيدًا لك وله على حد سواء. “

 قال الإمبراطور بهدوء ، “لن تكون هذه مشكلة لقد جاء الملك جينغ بالفعل إلى العاصمة ولسبب ما كان مهتما حقا ذلك الطفل . في حين أن الملك جينغ عادة لا يتصرف كثيرا… إذا قرر أنه يريد لحماية شخص ما لن يفعل أي شخص في البلاط الإمبراطوري أي شيء حيال ذلك أما بالنسبة إلى لين روفو ، فهو ذكي الآن بعد أن مات لين غونغ ، كان سيعرف بعقلانية من يثق به بعد عشرين عامًا أو نحو ذلك “.

 “هل تعتقد أنني لا أعرف ما الذي تخطط له؟” عبس فان جيان “كنت تعتقد دائمًا أن الأميرة الكبرى لها علاقة بما حدث كل تلك السنوات الماضية . لقد مر كل هذا الوقت الطويل ، ولا يزال لديك أي دليل.”

 “صحيح . هذا الطفل ليس دخيلًا وبطبيعة الحال لن يهدد البلاط الإمبراطوري . كما أن وضعه يضمن أنه لن يكون قادرًا على التدخل في الصراع على العرش . إنه الخيار الأكثر حيادية” ، أوضح تشين بينغ بينغ ببطء

 “ليس هذا هو السبب الوحيد . حتى لو شعر جلالته أنه مدين له بشيء فكر في الأمر: إذا أعاد جلالة الملك حقًا منزل يي اليه ، فما الذي سيحدث للمجلس؟ لقد أقسم جلالته على عدم السماح لأي شخص أبدًا ان يملك سلاحان وطنيان في نفس الوقت ، ولا حتى هو نفسه” (السلاحان الوطنيان المقصودان هنا هما المجلس ومنزل يي)

 كان كرسي السيدان ملكا لرئيس الوزراء . في كل مرة ابتليت فيها تشينغ بالقضايا ، كان يسمح للناس بحمله على كرسي سيده والدوران حول جدران القصر . يقول البعض إنه كان يستخدم البيئة الكريمة والهادئة للتفكير . أولئك السلبيوت اعتقدوا أن هوسه بالسلطة دفعه إلى حد الانحراف . في العام الثاني بعد تأسيس تشينغ ، عانت المنطقة الجنوبية من فيضانات كبيرة . دار رؤساء الوزراء حول جدران القصر على كرسيه السيدان وتوصلوا إلى خطة مفصلة للإغاثة من الكوارث في اليوم التالي . كانت خطته واضحة بما فيه الكفاية . ومع ذلك لم تستطع الخزينة تلبية المطالب المالية . في مثل هذه الأوقات العصيبة ، دخلت مبالغ كبيرة من المال إلى الخزينة من الخارج وقدمت الدعم لإغاثة رئيس الوزراء في حالات الكوارث . كان الإمبراطور سعيدًا أيضًا بالطبع

 عبس فان جيان فقط أكثر . “إذا كنت تعرف ذلك ، فلماذا أشرك ابني في هذه الأشياء . أليس من الأفضل أن يصبح رجلاً ثريًا؟”

 كان الوقت يتأخر تدريجياً . أضاءت الشموع والفوانيس الحمراء في القصر . سطع الضوء الأصفر الخافت عبر النافذة وتناثر على الجدران العالية ، لكن المنطقة الواقعة تحت الجدران كانت لا تزال مغطاة بظلام دامس . وصل كرسي السيدان ببطء إلى مكان منعزل . اتجه نحوه فانوس واحد بعد أن اقترب ، يمكن رؤية كرسي سيدان آخر

 “ومن السهل أن يصبح رجل ثري ؟”

 يقول أهل هذا العالم دائمًا “رئيس الوزراء أشبه بالشر” ، كما يظهر من قبل أهل بيته . لكن عند النظر إلى الصورة الكبيرة ، كان رئيس الوزراء قادرًا جدًا سواء أكان شريرًا أم قادرًا ، في ظل ظروف معينة ، سيعود رئيس الوزراء إلى أدواره الأساسية مثل أن يكون أباً اليوم ، كان يدور حول جدران القصر دون مقاطعته لأن الناس عرفوا أن مزاجه كان منخفضًا بسبب وفاة ابنه الثاني

 “بوجودك وأنا في العاصمة ، وبعد أن تعلمت الأميرة الكبرى درسها ، يجب أن تكون السنوات المقبلة سلمية للغاية”

 سأل تشين بينغ بينغ بهدوء ، “إذا مات ابنك حقًا بهذه الطريقة ، فهل لا يزال يتعين علينا بذل الكثير من الجهد؟”

 اتخذ تشين بينغ بينغ نبرة تقشعر لها الأبدان ، “لا تنس أن ابنك … كاد أن يقتل قبل شهر”

 “نعم.”

 نظر إليه فان جيان في عينيه “كان هذا إهمالي ، وليس مشكلتك . فلولا نوبة غضبك . وغيابك عن العاصمة في الوقت الذي كان يجب أن تفعل فيه ، لما اهتزت العاصمة هكذا”

 أغلق الإمبراطور عينيه مرة أخرى ، هذه المرة ليفكر. “أتعتقد أنني يجب أن أعطي المجلس له؟”

 سأل تشين بينغ بينغ بهدوء ، “إذا مات ابنك حقًا بهذه الطريقة ، فهل لا يزال يتعين علينا بذل الكثير من الجهد؟”

 كان الوقت يتأخر تدريجياً . أضاءت الشموع والفوانيس الحمراء في القصر . سطع الضوء الأصفر الخافت عبر النافذة وتناثر على الجدران العالية ، لكن المنطقة الواقعة تحت الجدران كانت لا تزال مغطاة بظلام دامس . وصل كرسي السيدان ببطء إلى مكان منعزل . اتجه نحوه فانوس واحد بعد أن اقترب ، يمكن رؤية كرسي سيدان آخر

 بعد قليل من الصمت ، قال فان جيان: “مع هذه الحادثة ، لدي ثمن أكبر بكثير لادفعه مما تفعل . لذلك عندما لا يكون هناك خيار ، آمل أن تتمكن من احترام قراري” فكر تشين بينغ بينغ في الأمر للحظة ووافق . دون أن ينبس ببنت شفة ترك فان جيان ستاره وأصدر الأمر . افترقت العربتان وذهبتا في طريقيهما المنفصلين

 قال الإمبراطور بهدوء ، “لن تكون هذه مشكلة لقد جاء الملك جينغ بالفعل إلى العاصمة ولسبب ما كان مهتما حقا ذلك الطفل . في حين أن الملك جينغ عادة لا يتصرف كثيرا… إذا قرر أنه يريد لحماية شخص ما لن يفعل أي شخص في البلاط الإمبراطوري أي شيء حيال ذلك أما بالنسبة إلى لين روفو ، فهو ذكي الآن بعد أن مات لين غونغ ، كان سيعرف بعقلانية من يثق به بعد عشرين عامًا أو نحو ذلك “.

 غلف الظلام العاصمة في هذه الليلة السوداء كحبر ، اجتمع بعض الأشخاص معًا من أجل المنفعة المتبادلة ، بينما اجتمع آخرون معًا من أجل نفس المُثُل . في كثير من الأحيان ، ينفصلون لنفس الأسباب فقط لانتظار مصيرهم ليلم شملهم مرة أخرى في يوم من الأيام . خارج مجمع القصر تحت الجدران الحمراء كان كرسي سيدان يسير ببطء على مسافة من خلفه اتبعت بعض الحاشية . رأى الحراس الملكيون كرسي السيدان يسير على طول جدران القصر ، لكنهم لم يستجوبوه

 “هل تعتقد أنني لا أعرف ما الذي تخطط له؟” عبس فان جيان “كنت تعتقد دائمًا أن الأميرة الكبرى لها علاقة بما حدث كل تلك السنوات الماضية . لقد مر كل هذا الوقت الطويل ، ولا يزال لديك أي دليل.”

 كان كرسي السيدان ملكا لرئيس الوزراء . في كل مرة ابتليت فيها تشينغ بالقضايا ، كان يسمح للناس بحمله على كرسي سيده والدوران حول جدران القصر . يقول البعض إنه كان يستخدم البيئة الكريمة والهادئة للتفكير . أولئك السلبيوت اعتقدوا أن هوسه بالسلطة دفعه إلى حد الانحراف . في العام الثاني بعد تأسيس تشينغ ، عانت المنطقة الجنوبية من فيضانات كبيرة . دار رؤساء الوزراء حول جدران القصر على كرسيه السيدان وتوصلوا إلى خطة مفصلة للإغاثة من الكوارث في اليوم التالي . كانت خطته واضحة بما فيه الكفاية . ومع ذلك لم تستطع الخزينة تلبية المطالب المالية . في مثل هذه الأوقات العصيبة ، دخلت مبالغ كبيرة من المال إلى الخزينة من الخارج وقدمت الدعم لإغاثة رئيس الوزراء في حالات الكوارث . كان الإمبراطور سعيدًا أيضًا بالطبع

 كان الوقت يتأخر تدريجياً . أضاءت الشموع والفوانيس الحمراء في القصر . سطع الضوء الأصفر الخافت عبر النافذة وتناثر على الجدران العالية ، لكن المنطقة الواقعة تحت الجدران كانت لا تزال مغطاة بظلام دامس . وصل كرسي السيدان ببطء إلى مكان منعزل . اتجه نحوه فانوس واحد بعد أن اقترب ، يمكن رؤية كرسي سيدان آخر

 يقول أهل هذا العالم دائمًا “رئيس الوزراء أشبه بالشر” ، كما يظهر من قبل أهل بيته . لكن عند النظر إلى الصورة الكبيرة ، كان رئيس الوزراء قادرًا جدًا سواء أكان شريرًا أم قادرًا ، في ظل ظروف معينة ، سيعود رئيس الوزراء إلى أدواره الأساسية مثل أن يكون أباً اليوم ، كان يدور حول جدران القصر دون مقاطعته لأن الناس عرفوا أن مزاجه كان منخفضًا بسبب وفاة ابنه الثاني

 نظر إليه فان جيان في عينيه “كان هذا إهمالي ، وليس مشكلتك . فلولا نوبة غضبك . وغيابك عن العاصمة في الوقت الذي كان يجب أن تفعل فيه ، لما اهتزت العاصمة هكذا”

 كان الوقت يتأخر تدريجياً . أضاءت الشموع والفوانيس الحمراء في القصر . سطع الضوء الأصفر الخافت عبر النافذة وتناثر على الجدران العالية ، لكن المنطقة الواقعة تحت الجدران كانت لا تزال مغطاة بظلام دامس . وصل كرسي السيدان ببطء إلى مكان منعزل . اتجه نحوه فانوس واحد بعد أن اقترب ، يمكن رؤية كرسي سيدان آخر

 “بوجودك وأنا في العاصمة ، وبعد أن تعلمت الأميرة الكبرى درسها ، يجب أن تكون السنوات المقبلة سلمية للغاية”

“مثل ما تتمنى” امتثل تشن بينغ بينغ باحترام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط