نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 107

نظر تنغ زيجينغ إلى وانغ تشينيان ، الذي وقف دائمًا بهدوء خلف فان شيان ، قال بصوت منخفض إنه شعر باختلاف هالته عن الحراس الشخصيين في القصر . نظر إليه فان شيان في عينيه وأوضح بهدوء . “هذا وانغ تشينيان أنا الآن أشغل منصبًا داخل مجلس المراقبة – لا تخبر أحداً”  فوجئ تنغ زيجينغ ، نظر إلى فان شيان مرة أخرى بتعبير متغير -بعد كل شيء لم يكن ليتخيل أبدًا أن  سيده الشاب الذي تبعه لبضعة اشهر في العاصمة سوف يختلط بعرين الأفاعي

 

 

أكلت فان رورو قضمات صغيرة وهي جالسة بجانبه  عندما رأت النظرة الغريبة على وجه شقيقها ، كانت قلقة “ما الامر؟”  هي سألت

استدعى فان شيان وانغ تشينيان وقدمه ” لنقدمكم لمرة ثانية  لقد سبق وذكرت لكم تنغ زيجينغ من قبل يجب أن تتعرفوا على بعضكم البعض لقد أنقذ حياتي”  عند سماع ذلك ظهرت بقع حمراء على وجه تنغ زيجينغ المظلم ولوح بيده باستخفاف “السيد الشاب ، أنت تتحدث بلطف شديد لقد كنت الشخص الذي أنقذ حياتي بالفعل ذاك اليوم”

 

 

 

رفع وانغ تشينيان يديه في تحية وابتسم ، ولم يقل شيئًا  مثل تنغ زينغين ، كان راضيا جدا عن الوضع ليس فقط أنه عاد بنجاح إلى مجلس المراقبة ولكن الأهم من ذلك أن راتبه قد ارتفع بشكل كبير كان قد حصل على مقابلة شخصية مع المدير  لم يتلق هذا النوع من المعاملة مطلقًا طوال السنوات التي انقضت منذ أن تولى منصبه على الرغم من أن السيد فان كان موظفًا من الدرجة الثامنة في معبد تايتشانغ إلا أنه كان يحمل رمز المفوض – بصرف النظر عن المجموعة التي كانت تحت قيادته ، كان مو تاي والسجان فقط على علم بذلك ؛  لا أحد كان يعلم وجود هذه السلطة السرية بين يديه وهذا ما جعله يشعر بالراحة

قال بصدق: “بما أنك تريدين الزواج ، يجب أن تعتني بنفسك وتتزوجي من شخص جيد شخص تحبينه وتبدأي في ذلك عاجلاً وليس آجلاً ، قبل أن تكون مخطوبة هناك الكثير من الخطر في الخطوبة ، وليس كل شخص في هذا العالم لديه الحظ السعيد الذي حظيت به أنا و وان اير . لدي إيمان بأنكي ستكونين قادرة على مواجهة ما يطلبه منك والدك وأمك ، ولكن إذا … إذا  كان قرارا من القصر فماذا إذن؟ لا خيار أمامنا سوى حماية مكانة عائلتنا ”

 

 

أكلوا لحم الطرائد على العشاء . قال تنغ زينغين أنه كان هناك القليل من الطعام الجيد حول العقار لذا مع تدفق الشحوم في وعاء الغليان ، كان اللحم مصحوبًا ببعض الخضروات الخضراء الطرية للحساء ، كان لذيذًا تمامًا حتى شهية فان سيشي كانت راضية وقد اكل كما لو أن لا أحد يراقب نظر إليه فان شيان بتسلية عندما كان يضع قطعة من اللحم في فمه . كان اللحم طريًا بشكل غير عادي  لكن كانت هناك طبقة صافية بين الجلد والأوتار شديدة القساوة .  مليئًا بالثناء لم يسعه إلا أن يسأل ، ” اهذا لحم الضأن أم ماذا؟”

 

 

 

اجابت زوجة تنغ زيجينغ بسرعة: “إنه لحم موظ”

أدرك فان شيان على الفور أنه ارتكب خطأ  بدا حزينًا ومستعدًا لشرح أن ما قاله هو من عمل الشاعر لي باي لكنه تذكر فجأة كيف سخر سيشي منه في وضح النهار تنهد بهدوء وتخلص مما قد يراه الآخرون حزنا ، ولكن ما رآه كحركة طبيعية كان يعلم أيضًا أن أخته الصغيرة لن تصدقه  بعد كل شيء كان مجلس المراقبة قد ألقى القبض على عدد من الشعراء مثل شين كيجي ، ولكن لم يكن بينهم بائع ملح يستطيع كتابة الشعر ، لذلك كل ما امكنه فعله هو أن يحتضن رورو بشدة وينظر إلى القمر معها

 

أكلوا لحم الطرائد على العشاء . قال تنغ زينغين أنه كان هناك القليل من الطعام الجيد حول العقار لذا مع تدفق الشحوم في وعاء الغليان ، كان اللحم مصحوبًا ببعض الخضروات الخضراء الطرية للحساء ، كان لذيذًا تمامًا حتى شهية فان سيشي كانت راضية وقد اكل كما لو أن لا أحد يراقب نظر إليه فان شيان بتسلية عندما كان يضع قطعة من اللحم في فمه . كان اللحم طريًا بشكل غير عادي  لكن كانت هناك طبقة صافية بين الجلد والأوتار شديدة القساوة .  مليئًا بالثناء لم يسعه إلا أن يسأل ، ” اهذا لحم الضأن أم ماذا؟”

عند سماع هذا فوجئ فان شيان وضع عيدان تناول الطعام أمامه ويبدو أنه نسيها وفي غضون لحظة استعاد ذكرى من سنوات عديدة قبل أن يصل إلى دانتشو كان مستلقيًا على سريره يفكر باستمرار في كيف انه أراد أكل لحم الموظ ، وكانت الممرضة حسنة المظهر تسخر من رغباته الغريبة – في حياته القديمة ، لم يأكل فان شين(اسمه قبل ان يتناسخ) لحم الموظ مطلقًا ، كان يعلم فقط أنه  كان من اللحوم المفضلة عند الناس  يبدو أن ذاكرته تم احياؤها من جديد ، لم يفكر فان شيان في امر حياته القديمة كثيرا  لكن بشكل غير متوقع تسبب لحم الموظ اليوم في إثارة مشاعر خفية منذ فترة طويلة .

عند الاستماع إلى كلمات شقيقها ، شعرت فان رورو بالخجل أولاً ،ثم اطلقت ضحكة مكتومة .  لكن عندما ذكر القصر  شعرت بالقلق لم يكن الأمر أنها لم تكن على علم بذلك في سنها ؛  كان من المرجح أن يتم تزويج فتاة من عائلة مسؤول … ولكن بعد قضاء كل يوم مع شقيقها ، شعرت أن جميع رجال هذا العالم سيكونون دائمًا مملين إلى حد ما كيف يمكن أن تجد حبيبا لها؟

 

شعرت فان رورو بالحرج قليلاً ، لكنها وافقت.

 

 

 

رفض طلب تنغ زينغين بمرافقته على عكازيه ، وقاد فان رورو من الفناء إلى الحقول ، ونظر إلى القمر الدائري الذي بدا وكأنه يطفو فوق فجوة في التلال البعيدة . فوق رؤوسهم كانت الرياح تحرك الأشجار ، رغم أنه لم يكن يعرف أي نوع من الأشجار  كانت الا ، الا انه كان مشهدا جميلا

أكلت فان رورو قضمات صغيرة وهي جالسة بجانبه  عندما رأت النظرة الغريبة على وجه شقيقها ، كانت قلقة “ما الامر؟”  هي سألت

 

 

 

فهم فان شيان فورًا .  و ابتسم  ” لاشيء”  التفت ليسأل تنغ زينغين عما إذا كانوا يصنعون اللحوم المجففة من الطريدة التي اصطادوها في الجبال . بعد أن أكد تنغ زينغين ذلك سأله بسعادة عما إذا كان بإمكانه مساعدته في الحصول على بضعة أرطال من اللحم لإعادتها إلى العاصمة . لم يعتقد تنغ زينغين أبدًا أن الطعام الذي تم إعداده اليوم سيكون متوافقًا تمامًا مع ذوق السيد الشاب   لذا كان سعيدًا جدًا

بعد ان علمت أن شقيقها يثق بها ، تأثرت فان رورو تمامًا

 

أدرك فان شيان على الفور أنه ارتكب خطأ  بدا حزينًا ومستعدًا لشرح أن ما قاله هو من عمل الشاعر لي باي لكنه تذكر فجأة كيف سخر سيشي منه في وضح النهار تنهد بهدوء وتخلص مما قد يراه الآخرون حزنا ، ولكن ما رآه كحركة طبيعية كان يعلم أيضًا أن أخته الصغيرة لن تصدقه  بعد كل شيء كان مجلس المراقبة قد ألقى القبض على عدد من الشعراء مثل شين كيجي ، ولكن لم يكن بينهم بائع ملح يستطيع كتابة الشعر ، لذلك كل ما امكنه فعله هو أن يحتضن رورو بشدة وينظر إلى القمر معها

اخذ فان شيان كأس النبيذ الخاص به وشرب جولة مع الآخرين على الطاولة .  ابتسم وقال “سيد تنغ ، جرحك لم يندمل بالكامل بعد ؛ لا يجب أن تفرط في الشرب”  جالسة بجانبه نظرت فان رورو إلى أخيها وابتسمت يبدو أنها كانت تخجل منه عرف فان شيان أن أخته كانت تحاول تخمين ما كان يفكر فيه بصرف النظر عن رغبته في تناوله بنفسه كان يجلب اللحوم المجففة إلى العاصمة بشكل أساسي لأنه أراد إعطاء بعضًا منه إلى وان اير المفترسة … بعد أن تناول عشاءه ، ذهب فان سيشي – بشكل غريب إلى حد ما – إلى غرفته لمواصلة البحث في الحسابات . لم يكن فان شيان يعرف حقًا ما هو ممتع للغاية بشأن المحاسبة ، وكيف أن هذا الطاغية الصغير -في سن 12 أو 13 عامًا ، قد سيطرة  فجأة على مزاجه وطور افتتانًا بالأرقام الجافة والمملة… تنهد: “لكل واحد اهتمامه” ، ثم تركه

 

 

على الرغم من أن فان شيان قد عاش في هذا العالم لأكثر من عقد ونصف ، إلا أنه لا يزال يحتفظ بتصرف فريد ، لم تكن شخصيته منسجمة مع هذا العالم لكنها كانت ذات فائدة كبيرة له في الأمور بين الجنسين والاتصال الجسدي بينما كان يعانق أخته الصغيرة ، بالطبع ، لم يكن لديه أي أثر للأفكار التي تنتقل بين الجنسين ؛  كان مجرد شعور بالحب الأخوي الخالص . لكن بينما كانت فان رورو محتجزة في أحضانه ، شعرت بدفء وخجل طفيف ونسيت بطبيعة الحال ما كانت ستسأله عنه

رفض طلب تنغ زينغين بمرافقته على عكازيه ، وقاد فان رورو من الفناء إلى الحقول ، ونظر إلى القمر الدائري الذي بدا وكأنه يطفو فوق فجوة في التلال البعيدة . فوق رؤوسهم كانت الرياح تحرك الأشجار ، رغم أنه لم يكن يعرف أي نوع من الأشجار  كانت الا ، الا انه كان مشهدا جميلا

قال بصدق: “بما أنك تريدين الزواج ، يجب أن تعتني بنفسك وتتزوجي من شخص جيد شخص تحبينه وتبدأي في ذلك عاجلاً وليس آجلاً ، قبل أن تكون مخطوبة هناك الكثير من الخطر في الخطوبة ، وليس كل شخص في هذا العالم لديه الحظ السعيد الذي حظيت به أنا و وان اير . لدي إيمان بأنكي ستكونين قادرة على مواجهة ما يطلبه منك والدك وأمك ، ولكن إذا … إذا  كان قرارا من القصر فماذا إذن؟ لا خيار أمامنا سوى حماية مكانة عائلتنا ”

 

 

“افكر بالحياة الماضية وأشك في ما إذا كان هذا حلمًا ؛ البعض يعمل  حتى النخاع بينما ينمو البعض الآخر”  كان فان شيان يفكر في ذكرى حياته الماضية التي نشأت ، وجد نفسه يتنهد من الأسف ، تلا جملتين دون تفكير : “وقت الإنسان محدود ، وهو مجرد ضيف عابر عبر مائة جيل . السماء والأرض وكل الأشياء بمثابة بيت ضيافة والحياة ليست سوى حلم طويل . أحيانًا أتساءل عما إذا كنت ما زلت مستلقيًا على ذلك السرير  أحلم بحلم لا استيقظ منه ”

اجابت زوجة تنغ زيجينغ بسرعة: “إنه لحم موظ”

 

 

تنهد وهو يعلم أن أخته ربما لم تستطع فهم ما يتحدث عنه.  ومع ذلك فقد نسي المشاعر المتعالية المخبأة في كلمات الشاعر لي باي  والقوة التي يمكن أن تمتلكها امرأة شابة ، من المؤكد أن عيون رورو كانت تتألق

 

 

قال بصدق: “بما أنك تريدين الزواج ، يجب أن تعتني بنفسك وتتزوجي من شخص جيد شخص تحبينه وتبدأي في ذلك عاجلاً وليس آجلاً ، قبل أن تكون مخطوبة هناك الكثير من الخطر في الخطوبة ، وليس كل شخص في هذا العالم لديه الحظ السعيد الذي حظيت به أنا و وان اير . لدي إيمان بأنكي ستكونين قادرة على مواجهة ما يطلبه منك والدك وأمك ، ولكن إذا … إذا  كان قرارا من القصر فماذا إذن؟ لا خيار أمامنا سوى حماية مكانة عائلتنا ”

أدرك فان شيان على الفور أنه ارتكب خطأ  بدا حزينًا ومستعدًا لشرح أن ما قاله هو من عمل الشاعر لي باي لكنه تذكر فجأة كيف سخر سيشي منه في وضح النهار تنهد بهدوء وتخلص مما قد يراه الآخرون حزنا ، ولكن ما رآه كحركة طبيعية كان يعلم أيضًا أن أخته الصغيرة لن تصدقه  بعد كل شيء كان مجلس المراقبة قد ألقى القبض على عدد من الشعراء مثل شين كيجي ، ولكن لم يكن بينهم بائع ملح يستطيع كتابة الشعر ، لذلك كل ما امكنه فعله هو أن يحتضن رورو بشدة وينظر إلى القمر معها

 

 

كانت رورو محرجة .  لم تكن تعرف ما إذا كانت سترد على أخيها .  “لقد غسلته بأزهار الكمثرى . هل يزعجك؟”

 

 

على الرغم من أن فان شيان قد عاش في هذا العالم لأكثر من عقد ونصف ، إلا أنه لا يزال يحتفظ بتصرف فريد ، لم تكن شخصيته منسجمة مع هذا العالم لكنها كانت ذات فائدة كبيرة له في الأمور بين الجنسين والاتصال الجسدي بينما كان يعانق أخته الصغيرة ، بالطبع ، لم يكن لديه أي أثر للأفكار التي تنتقل بين الجنسين ؛  كان مجرد شعور بالحب الأخوي الخالص . لكن بينما كانت فان رورو محتجزة في أحضانه ، شعرت بدفء وخجل طفيف ونسيت بطبيعة الحال ما كانت ستسأله عنه

على الرغم من أن فان شيان قد عاش في هذا العالم لأكثر من عقد ونصف ، إلا أنه لا يزال يحتفظ بتصرف فريد ، لم تكن شخصيته منسجمة مع هذا العالم لكنها كانت ذات فائدة كبيرة له في الأمور بين الجنسين والاتصال الجسدي بينما كان يعانق أخته الصغيرة ، بالطبع ، لم يكن لديه أي أثر للأفكار التي تنتقل بين الجنسين ؛  كان مجرد شعور بالحب الأخوي الخالص . لكن بينما كانت فان رورو محتجزة في أحضانه ، شعرت بدفء وخجل طفيف ونسيت بطبيعة الحال ما كانت ستسأله عنه

 

 

من بعيد ، وقف عضوان من مجلس المراقبة مستقيمين مثل  صخرتين تحت شجرة

 

 

 

“يجب أن نكون مستيقظين مبكرًا غدًا ، لدي أمور يجب الاهتمام بها في العاصمة.”  استنشق فان شيان رائحة شعر أخته الصغيرة واكتشف الرائحة الباهتة  للفاكهة  “ماذا استخدمت؟”  سأل بفضول

نادرًا ما تغسل الفتيات شعرهن في هذا العالم ، الذي لم يترك رائحة طيبة – وكان هذا هو الحال عندما نام مع سي ليلي في ذلك السرير كانا مغطات بعطر قوي ، منذ أن جاء فان شيان إلى العاصمة طالب بوقاحة بأن تقوم فان رورو ولين وان إير بغسل شعرهما بشكل متكرر ، وقدم لهما خطط لخلطات كان قد ابتكرها في دانتشو . لم تتمكن رورو و وان اير من قول لا له لذا فعلوا ذلك . لم يعتقدوا أبدًا أن التأثير سيكون متميزًا جدًا ؛  بشكل غير متوقع ، انتشر على نطاق واسع إلى منازل أخرى خارج فان مانور والقصر الإمبراطوري -الآن حتى السيدة ليو تغسل شعرها بشكل متكرر

 

“افكر بالحياة الماضية وأشك في ما إذا كان هذا حلمًا ؛ البعض يعمل  حتى النخاع بينما ينمو البعض الآخر”  كان فان شيان يفكر في ذكرى حياته الماضية التي نشأت ، وجد نفسه يتنهد من الأسف ، تلا جملتين دون تفكير : “وقت الإنسان محدود ، وهو مجرد ضيف عابر عبر مائة جيل . السماء والأرض وكل الأشياء بمثابة بيت ضيافة والحياة ليست سوى حلم طويل . أحيانًا أتساءل عما إذا كنت ما زلت مستلقيًا على ذلك السرير  أحلم بحلم لا استيقظ منه ”

كانت رورو محرجة .  لم تكن تعرف ما إذا كانت سترد على أخيها .  “لقد غسلته بأزهار الكمثرى . هل يزعجك؟”

استدعى فان شيان وانغ تشينيان وقدمه ” لنقدمكم لمرة ثانية  لقد سبق وذكرت لكم تنغ زيجينغ من قبل يجب أن تتعرفوا على بعضكم البعض لقد أنقذ حياتي”  عند سماع ذلك ظهرت بقع حمراء على وجه تنغ زيجينغ المظلم ولوح بيده باستخفاف “السيد الشاب ، أنت تتحدث بلطف شديد لقد كنت الشخص الذي أنقذ حياتي بالفعل ذاك اليوم”

 

أكلوا لحم الطرائد على العشاء . قال تنغ زينغين أنه كان هناك القليل من الطعام الجيد حول العقار لذا مع تدفق الشحوم في وعاء الغليان ، كان اللحم مصحوبًا ببعض الخضروات الخضراء الطرية للحساء ، كان لذيذًا تمامًا حتى شهية فان سيشي كانت راضية وقد اكل كما لو أن لا أحد يراقب نظر إليه فان شيان بتسلية عندما كان يضع قطعة من اللحم في فمه . كان اللحم طريًا بشكل غير عادي  لكن كانت هناك طبقة صافية بين الجلد والأوتار شديدة القساوة .  مليئًا بالثناء لم يسعه إلا أن يسأل ، ” اهذا لحم الضأن أم ماذا؟”

 

 

نادرًا ما تغسل الفتيات شعرهن في هذا العالم ، الذي لم يترك رائحة طيبة – وكان هذا هو الحال عندما نام مع سي ليلي في ذلك السرير كانا مغطات بعطر قوي ، منذ أن جاء فان شيان إلى العاصمة طالب بوقاحة بأن تقوم فان رورو ولين وان إير بغسل شعرهما بشكل متكرر ، وقدم لهما خطط لخلطات كان قد ابتكرها في دانتشو . لم تتمكن رورو و وان اير من قول لا له لذا فعلوا ذلك . لم يعتقدوا أبدًا أن التأثير سيكون متميزًا جدًا ؛  بشكل غير متوقع ، انتشر على نطاق واسع إلى منازل أخرى خارج فان مانور والقصر الإمبراطوري -الآن حتى السيدة ليو تغسل شعرها بشكل متكرر

 

 

 

“يجب أن يكون الأب سعيدًا جدًا” ، هذا ما قاله ، ملمحًا إلى شيء ما ، قبل الانتقال للرد على كلمات رورو “يجب أن يكون الجو هادئًا في العاصمة في الصباح الباكر هناك مكان أريد أن أذهب إليه وأريدك أن تأتي معي دون أن يتبعنا أي شخص آخر”

تابع فان شيان: “غدًا يجب أن نزور قاعة تشينغيو” “أخبرني صاحب المتجر يي أن الوضع كان هادئًا في العاصمة مؤخرًا ، لذا فقد حان الوقت لإلقاء نظرة”  صاحب المتجر في قاعة تشينغيو يتمتع بسمعة طيبة عن جدارة أعد فان سيشي حسابات الأعمال ، ومع مناورات صاحب متجر يي التجارية الخاصة ، أصبحت الأعمال في متجر كتب دانبو  أقوى وأقوى . مع بعض الدعم الرسمي ، أوقفت جميع المكتبات المجاورة عن العمل في غضون شهرين ، وبدأت ببطء في تحقيق تقدم في المقاطعة المجاورة

 

 

بعد ان علمت أن شقيقها يثق بها ، تأثرت فان رورو تمامًا

 

 

 

تابع فان شيان: “غدًا يجب أن نزور قاعة تشينغيو” “أخبرني صاحب المتجر يي أن الوضع كان هادئًا في العاصمة مؤخرًا ، لذا فقد حان الوقت لإلقاء نظرة”  صاحب المتجر في قاعة تشينغيو يتمتع بسمعة طيبة عن جدارة أعد فان سيشي حسابات الأعمال ، ومع مناورات صاحب متجر يي التجارية الخاصة ، أصبحت الأعمال في متجر كتب دانبو  أقوى وأقوى . مع بعض الدعم الرسمي ، أوقفت جميع المكتبات المجاورة عن العمل في غضون شهرين ، وبدأت ببطء في تحقيق تقدم في المقاطعة المجاورة

“يجب أن نكون مستيقظين مبكرًا غدًا ، لدي أمور يجب الاهتمام بها في العاصمة.”  استنشق فان شيان رائحة شعر أخته الصغيرة واكتشف الرائحة الباهتة  للفاكهة  “ماذا استخدمت؟”  سأل بفضول

 

 

تذكرت فان رورو فجأة مسألة معينة  “هل كشك التوفو مفتوح؟”  هي سألت  “كان ولي العهد سعيدًا جدًا بحليب الصويا الذي ترسله إليه كل يوم إذا نفد يومًا ما ألن يحثك على فتحه؟”

تابع فان شيان: “غدًا يجب أن نزور قاعة تشينغيو” “أخبرني صاحب المتجر يي أن الوضع كان هادئًا في العاصمة مؤخرًا ، لذا فقد حان الوقت لإلقاء نظرة”  صاحب المتجر في قاعة تشينغيو يتمتع بسمعة طيبة عن جدارة أعد فان سيشي حسابات الأعمال ، ومع مناورات صاحب متجر يي التجارية الخاصة ، أصبحت الأعمال في متجر كتب دانبو  أقوى وأقوى . مع بعض الدعم الرسمي ، أوقفت جميع المكتبات المجاورة عن العمل في غضون شهرين ، وبدأت ببطء في تحقيق تقدم في المقاطعة المجاورة

 

رفض طلب تنغ زينغين بمرافقته على عكازيه ، وقاد فان رورو من الفناء إلى الحقول ، ونظر إلى القمر الدائري الذي بدا وكأنه يطفو فوق فجوة في التلال البعيدة . فوق رؤوسهم كانت الرياح تحرك الأشجار ، رغم أنه لم يكن يعرف أي نوع من الأشجار  كانت الا ، الا انه كان مشهدا جميلا

ابتسم فان شيات  “سأصبح قريبًا شخصًا يكسب 100000 قطعة من الفضة يوميًا ، فلماذا أعاني من التوفو؟”  بالطبع كانت هذه مزحة وتابع “سأتعامل مع الأمر عندما يكون لدي الوقت” . “على أي حال ، ليس لديك أي شيء يمنعك الآن  يجب أن تعتني بها بنفسك”  كما رآى ، لم يكن هناك سبب يمنع ابنة منزل كبير من إظهار وجهها في الأماكن العامة ، ولم يكن هناك فائدة من طرح فكرة تشغيل كشك التوفو ، لكنه شعر أنه بالنسبة إلى رورو لمجرد قراءة الكتب و  كتابة الشعر كل يوم قد يتركها مع القليل من الكتب الذكية.

 

 

 

 

 

 

 

شعرت فان رورو بالحرج قليلاً ، لكنها وافقت.

 

 

 

تذكر فان شيان مسألة مهمة ، وعبس قبضت يديه على أكتاف أخته الصغيرة وتحدث بصدق”رورو ، في نظري أنت مجرد فتاة في الخامسة عشرة من العمر ومن المبكر جدًا أن تتزوجي .لكن العادات في العاصمة ليست جيدة حتى شاب مثلي قد أُجبر على الزواج . يجب عليك  احرص على عدم جذب الكثير من العيون  ، مثل هي زونغوي  ، الرجل الذي يأتي إلى القصر كل يوم كما تعرفين لا يمكنني دائما مطاردته بالمكنسة ، ولكن إذا كنتي متزوجة من شخص لا يستحقك  فماذا يمكنني  فعله؟”

أكلت فان رورو قضمات صغيرة وهي جالسة بجانبه  عندما رأت النظرة الغريبة على وجه شقيقها ، كانت قلقة “ما الامر؟”  هي سألت

 

تنهد وهو يعلم أن أخته ربما لم تستطع فهم ما يتحدث عنه.  ومع ذلك فقد نسي المشاعر المتعالية المخبأة في كلمات الشاعر لي باي  والقوة التي يمكن أن تمتلكها امرأة شابة ، من المؤكد أن عيون رورو كانت تتألق

قال بصدق: “بما أنك تريدين الزواج ، يجب أن تعتني بنفسك وتتزوجي من شخص جيد شخص تحبينه وتبدأي في ذلك عاجلاً وليس آجلاً ، قبل أن تكون مخطوبة هناك الكثير من الخطر في الخطوبة ، وليس كل شخص في هذا العالم لديه الحظ السعيد الذي حظيت به أنا و وان اير . لدي إيمان بأنكي ستكونين قادرة على مواجهة ما يطلبه منك والدك وأمك ، ولكن إذا … إذا  كان قرارا من القصر فماذا إذن؟ لا خيار أمامنا سوى حماية مكانة عائلتنا ”

ابتسم فان شيات  “سأصبح قريبًا شخصًا يكسب 100000 قطعة من الفضة يوميًا ، فلماذا أعاني من التوفو؟”  بالطبع كانت هذه مزحة وتابع “سأتعامل مع الأمر عندما يكون لدي الوقت” . “على أي حال ، ليس لديك أي شيء يمنعك الآن  يجب أن تعتني بها بنفسك”  كما رآى ، لم يكن هناك سبب يمنع ابنة منزل كبير من إظهار وجهها في الأماكن العامة ، ولم يكن هناك فائدة من طرح فكرة تشغيل كشك التوفو ، لكنه شعر أنه بالنسبة إلى رورو لمجرد قراءة الكتب و  كتابة الشعر كل يوم قد يتركها مع القليل من الكتب الذكية.

 

نظر تنغ زيجينغ إلى وانغ تشينيان ، الذي وقف دائمًا بهدوء خلف فان شيان ، قال بصوت منخفض إنه شعر باختلاف هالته عن الحراس الشخصيين في القصر . نظر إليه فان شيان في عينيه وأوضح بهدوء . “هذا وانغ تشينيان أنا الآن أشغل منصبًا داخل مجلس المراقبة – لا تخبر أحداً”  فوجئ تنغ زيجينغ ، نظر إلى فان شيان مرة أخرى بتعبير متغير -بعد كل شيء لم يكن ليتخيل أبدًا أن  سيده الشاب الذي تبعه لبضعة اشهر في العاصمة سوف يختلط بعرين الأفاعي

عند الاستماع إلى كلمات شقيقها ، شعرت فان رورو بالخجل أولاً ،ثم اطلقت ضحكة مكتومة .  لكن عندما ذكر القصر  شعرت بالقلق لم يكن الأمر أنها لم تكن على علم بذلك في سنها ؛  كان من المرجح أن يتم تزويج فتاة من عائلة مسؤول … ولكن بعد قضاء كل يوم مع شقيقها ، شعرت أن جميع رجال هذا العالم سيكونون دائمًا مملين إلى حد ما كيف يمكن أن تجد حبيبا لها؟

تابع فان شيان: “غدًا يجب أن نزور قاعة تشينغيو” “أخبرني صاحب المتجر يي أن الوضع كان هادئًا في العاصمة مؤخرًا ، لذا فقد حان الوقت لإلقاء نظرة”  صاحب المتجر في قاعة تشينغيو يتمتع بسمعة طيبة عن جدارة أعد فان سيشي حسابات الأعمال ، ومع مناورات صاحب متجر يي التجارية الخاصة ، أصبحت الأعمال في متجر كتب دانبو  أقوى وأقوى . مع بعض الدعم الرسمي ، أوقفت جميع المكتبات المجاورة عن العمل في غضون شهرين ، وبدأت ببطء في تحقيق تقدم في المقاطعة المجاورة

تذكرت فان رورو فجأة مسألة معينة  “هل كشك التوفو مفتوح؟”  هي سألت  “كان ولي العهد سعيدًا جدًا بحليب الصويا الذي ترسله إليه كل يوم إذا نفد يومًا ما ألن يحثك على فتحه؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط