نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 109

كان غونغ ديان نائب قائد الحرس الملكي وبسبب واجبه كان عليه أن يعمل بالقرب من جلالة الملك في جميع الأوقات . كان أيضًا تلميذًا لـ يي تشونغ ، تلميذ أسرة يي التي اشتهرت بكونها المنزل العسكري الأول في تشينغ . بينما كان سيدًا نادرًا في المرتبة الثامنة ، تجاوزت قدرته القتالية بكثير قدرة تشين جوشو ، الذي تمكن فان شيان من قتله. تمكن فان شيان فقط من تحقيق هذا الإنجاز لأن تسين جوشو قد استخف به. لو حارب كلاهما بأفضل ما لديهما ، لكان من المرجح أن يتم هزيمة فان شيان.

 …

 في مواجهة غونغ ديان لم يستطع فان شيان طرح أي أفكار الفوز أو الخسارة جانبًا حتى لو كان سيفوز … هل يجرؤ على أن يصبح عدوًا للمحكمة الإمبراطورية بأكملها؟ تدحرجت قطرة من العرق على جبين فان شيان بينما كان يصرخ من الداخل ، “لقد أغضبني وو تشو ، لقد أفسدني وو تشو” لو كان وو تشو هو من قام بضرب الحراس ، فلن يتمكن فان شيان من دخول المعبد وبالتالي فإن الأحداث التي تلت ذلك لم تكن لتحدث لكن بالنسبة لفان شيان نشأ خطره الحالي أيضًا من ذلك بالطبع لن يلوم وو تشو حقًا لقد كان فقط يطلق التوتر ويحاول ان ينفسه عن غضبه

 “على وجه التحديد.”

 خطى غونغ ديان خطوة للأمام بابتسامة على وجهه. صدى صوت عميق ، ” ايخا الشاب ” هذه صدفة”

 “اتركونا ؛ لدي بعض الأشياء لأقولها لهذا الشاب” المحترم أمر ببرود

 سحب فان شيان أخته التي لا تزال جاهلة خلفه وأجاب بابتسامة “لم أكن أعتقد أنني سأقابل سموك مرة أخرى” بينما يقول هذا كان دماغه يعمل بشكل زائد أخبرته وان اير أن الشخص المحترم الذي قابله في المعبد هو جلالة الإمبراطور ، وأن غونغ ديان بصفته حارس جلالة الملك كان مساويًا ليد الإمبراطور اليمنى او اليسرى . اي ان ظهور غونغ ديان في هذا المقهى من شأنه أن يعني ان الإمبراطور هنا أيضًا

 في الوقت نفسه ، تم إغلاق مخالب غونغ ديان الحديدية بإحكام حول معصم فان شيان .

 بينما يفكر في الامر حدق فان شيان في أكتاف غونغ ديان النحيفة ولكن المرتفعة على الطاولة جلس المحترم في منتصف العمر كان يشرب الشاي ، أصيب فان شيان بالذهول لكنه لم يظهر ذلك على وجهه . قال مبتسما باعتذار ، “سموك ، لماذا تتصرف كما لو كنت تبحث عن هذا اللقاء على نطاق واسع فقط لتجده دون عناء بالصدفة؟ لقد أساءت إلى سموك في ذلك اليوم خارج المعبد ، لكن انتهى بي الأمر اسعل دما عدة أيام… هذا ينبغي أن يكفر عن جرائمي “

 عبس غونغ ديان كما لو كان يكتشف قوة تشين تشي الشاب . ولكن مع وجود سيده خلفه فإنه بطبيعة الحال لن يتراجع حتى نصف خطوة . مع وميض عينيه أطلق صراخًا خفيفًا تدفق التشين تشي القوي الذي كان يتراكم لعدة عقود في راحة يده .

 استخدم فان شيان عمداً عبارة جديدة . لكن بشكل غير متوقع لم يظهر غونغ ديان رد فعل

 “تقصد دانتشو”.

 “القبض عليه” لم يرغب غونغ ديان في إخافة سيده ، لذلك أصدر الأمر بصوت هادئ تقدم ثلاثة حراس آخرين عند رؤية ما كان يواجهه وإدراكه أنه كان مع سيدة شابة ، عرف فان شيان أن الهروب سيكون مستحيلًا -بعبوس- اندفع إلى الأمام وضرب أولاً!

 تم فتح أذرعهم بالفعل

 كان غونغ ديان بشكل غير متوقع سعيدًا بهذا الأمر لوح بيده وأمر الحراس الآخرين بالنزول . ثم مد يديه مثل الصقر يحاصر الأرنب بجناحيه . بأصابعه القوية ، قبض غونغ ديان على جثة فان شيان .في حين أن فان شيان لم يكن لديه أي مهارة غير عادية ، إلا أنه تعرض لردود أفعال ضربات وو تشو . مع دوران غريب لمعصمه رسم خطًا على جثة غونغ ديان بطرف إصبعه . بهالة مخيفة قام فان شيان بتثبيت معصم غونغ ديان في مكانه .

 “اتركونا ؛ لدي بعض الأشياء لأقولها لهذا الشاب” المحترم أمر ببرود

 في الوقت نفسه ، تم إغلاق مخالب غونغ ديان الحديدية بإحكام حول معصم فان شيان .

 أصيب الاثنان بصدمة كبيرة كانا قد تقابلا معًا عند أول اتصال في كلتا المواجهتين . قال غونغ ديان بثقة شديدة بالنفس ، “قف واستسلم”. لم يقصد فان شيان أبدًا مواجهة قائد الحرس الملكي وجهاً لوجه ، لكن كانت لديه نوايا أخرى . أجاب بمنتهى المرونة: “ربما” مع نخر مكتوم ، بدأ شيويشان فان شيان في التسخين ثم اندلع . انتقلت موجات الحرارة عبر ذراعي فان شيان لمهاجمة خصمه .

 “القبض عليه” لم يرغب غونغ ديان في إخافة سيده ، لذلك أصدر الأمر بصوت هادئ تقدم ثلاثة حراس آخرين عند رؤية ما كان يواجهه وإدراكه أنه كان مع سيدة شابة ، عرف فان شيان أن الهروب سيكون مستحيلًا -بعبوس- اندفع إلى الأمام وضرب أولاً!

 عبس غونغ ديان كما لو كان يكتشف قوة تشين تشي الشاب . ولكن مع وجود سيده خلفه فإنه بطبيعة الحال لن يتراجع حتى نصف خطوة . مع وميض عينيه أطلق صراخًا خفيفًا تدفق التشين تشي القوي الذي كان يتراكم لعدة عقود في راحة يده .

 أصيب الاثنان بصدمة كبيرة كانا قد تقابلا معًا عند أول اتصال في كلتا المواجهتين . قال غونغ ديان بثقة شديدة بالنفس ، “قف واستسلم”. لم يقصد فان شيان أبدًا مواجهة قائد الحرس الملكي وجهاً لوجه ، لكن كانت لديه نوايا أخرى . أجاب بمنتهى المرونة: “ربما” مع نخر مكتوم ، بدأ شيويشان فان شيان في التسخين ثم اندلع . انتقلت موجات الحرارة عبر ذراعي فان شيان لمهاجمة خصمه .

 تم فتح أذرعهم بالفعل

 استرخى فان شيان أخيرًا وجلس على كرسي . قال وهو يتصبب عرقا “كان ذلك صاحب الجلالة … اللعنة ، لماذا يحبون جميعًا الخروج في وضع التخفي؟ ألا يعرفون كم هو مخيف؟” بهذا ، غطت فان رورو فمها في حالة صدمة .

 كان هناك ضوضاء مزعجة حيث انتشر تشي قوي عبر المقهى . المحترم الذي كان يشرب الشاي عبس لم يكن لديه حراس شخصيون مقربون على ما يبدو . شعرت فان رورو ، التي كانت تقف خلف فان شيان ، بساقيها تنهار وكادت تسقط على الأرض.

 في الوقت نفسه ، تم إغلاق مخالب غونغ ديان الحديدية بإحكام حول معصم فان شيان .

 انفجرت العديد من شرارات الضوء الأبيض . قام الحراس الآخرون بسحب شفراتهم ووضعوها على رقبة فان شيان ، في تلك اللحظة كانت ذراعي فان شيان ضعيفة عاجزة تألمه تمامًا – ليس لأنه كان يأمل في الهجوم المضاد على أي حال سعل غونغ ديان مرتين ووضع يديه خلف ظهره نظر إلى فان شيان بتعبير غريب وقال بصوت خفيف ، “أيها الشاب ، لقد مرت عدة أشهر لقد تحسنت”

 “سموك ، نحن من أسرة فان . بالأمس ذهبنا إلى منزلنا للراحة ، واليوم كنا ببساطة نتمتع بالمناظر وأتينا إلى هنا لا أعرف لماذا يتعين على خادمك الموقر أن يعطينا أوقاتًا عصيبة ” فكر فان شيان في الأمر وقرر كلمة “سموك” كلفظ مناسب . عند سماع إجابة فان شيان ، أصيب غونغ دبان بالدهشة عندما أدرك أن الشخص الذي كان يحاول التقاطه هو فان شيان ، الذي قتل سيدًا من المرتبة الثامنة ثم فكر في والد فان شيان الكونت سنان الذي كان أحد أكثر مساعدي معلمه الموثوق بهم والذي كان يمتلك سلطة لم يفهمها حتى غونغ ديان تمامًا لهذا السبباعتقد غونغ ديان أنه يعرف لماذا أمره سيده بعدم الكشف عن وجود هذا السيد . كما ألقى نظرة محرجة على فان شيان كاعتذار .

 تدفقت قطرة من الدم على زاوية شفتي فان شيان مما ذكّر غونغ ديان بهذا الشخص في الغرفة المنعزلة مقابل المعبد شعر غونغ ديان بقشعريرة في قلبه لم يكن يعرف ما إذا كانت أفعاله اليوم مناسبة

 بينما يفكر في الامر حدق فان شيان في أكتاف غونغ ديان النحيفة ولكن المرتفعة على الطاولة جلس المحترم في منتصف العمر كان يشرب الشاي ، أصيب فان شيان بالذهول لكنه لم يظهر ذلك على وجهه . قال مبتسما باعتذار ، “سموك ، لماذا تتصرف كما لو كنت تبحث عن هذا اللقاء على نطاق واسع فقط لتجده دون عناء بالصدفة؟ لقد أساءت إلى سموك في ذلك اليوم خارج المعبد ، لكن انتهى بي الأمر اسعل دما عدة أيام… هذا ينبغي أن يكفر عن جرائمي “

 من الواضح أن هذه المواجهة كانت خسارة فان شيان لكنها لم تكن تبدو سهلة على غونغ ديان باستثناء المحترم لم ير أحد يديه ترتعش من خلف ظهره ظل التشين تشي الغريب والقوي الذي دفعه فان شيان إلى جسد غونغ ديان عبر خطوط الطول يقطع مثل السكاكين الصغيرة بعد لحظات فقط استعاد غونغ ديان السكون في يديه

 كانت فان رورو مذهولة بعض الشيء ولم تعرف ماذا يقول . عند قول هذا أطلق الموقر ضحكة شديدة كما لو كان سعيدًا جدًا قبل ركوب عربة ومغادرة المقهى . بعد السفر لمسافة ما تنهد المحترم بخفة “إن تسلق الجدران كل ليلة يذكرني بشكل غامض جدًا بنفسي مرة أخرى في النهار”

 “قادرون في كل من الفضائل المدنية والعسكرية ، يبدو أن هؤلاء الشباب منتشرون في كل مكان هذه الأيام” بابتسامة باهتة من الإعجاب ، شاهد المحترم فان شيان ، الذي ظل تعبيره دون تغيير على الرغم من كونه محاطًا بعدة شفرات . عرف غونغ ديان أن سيده يقدر هذه المواهب وكان يخشى إطلاق سراح الأسير ، تمامًا مثل المرة السابقة مشى وشرح بهدوء سبب احتياج فان شيان للقبض عليه

 استرخى فان شيان أخيرًا وجلس على كرسي . قال وهو يتصبب عرقا “كان ذلك صاحب الجلالة … اللعنة ، لماذا يحبون جميعًا الخروج في وضع التخفي؟ ألا يعرفون كم هو مخيف؟” بهذا ، غطت فان رورو فمها في حالة صدمة .

 حواجب الشخص الموقر عقدت معًا ولكن سرعان ما تحرر . بدا أن عينيه العميقتين تتضاءلان تدريجياً . نظر المحترم إلى فان شيان ، “إذن هذا هو الشاب من ذلك اليوم” ثم قال بهدوء ، “غونغ ديان ، لقد قلت إن السيد الذي صادفتك يمكنه أن يطاردك بسهولة . هل أخبرت هذا لأي شخص آخر؟” رد غونغ ديان محرجًا: “لقد حققت في السر فقط ، لكن دون نتائج . أما بخصوص عدم الإبلاغ عن ذلك ، من فضلك … أستميحكم ​​عذرا”

 المحترم لم يكن يتوقع من الشاب أن يكون صريحا جدا لقد فوجئ قليلاً ثم قال بابتسامة: “العاصمة مزدهرة بلا مقارنة . كما أن مصاعبها لا مثيل لها بطبيعة الحال . ولكن تحت حماية السير فان ، بالإضافة إلى مراعاة إنجازاتك الحالية في الأمور المدنية والعسكرية ، أتخيل أنك ستحصل على حياة آمنة فيما بعد “

 قال الموقر ببرود ، “هذا صحيح . لكن يجب ألا تتحدث عنه مرة أخرى أبدًا وإلا ستُعدم أنت وعائلتك جميعًا” قبل غونغ ديان العفو و قلبه يرتجف . تحدث الاثنان بهدوء شديد لدرجة أنه حتى فان شيان بسمعه الخارق ، لم يتمكن من التقاط سوى بضع كلمات ؛ لم تكن تكفي لفهم ما كان يجري

 “نعم سيدي!” على الرغم من أنهم لم يفهموا ، لم يجرؤ الحراس الآخرون على التشكيك في أوامر سيدهم وغادروا المقهى بسرعة . مع تحرير رقبته قام فان شيان بتعديل رأسه بشكل مريح عدة مرات . في هذا الوقت جاءت رورو راكضة ممسكة بيده . وبتذكر الاشتباك كانت على وشك البكاء

 “اتركونا ؛ لدي بعض الأشياء لأقولها لهذا الشاب” المحترم أمر ببرود

 كان غونغ ديان بشكل غير متوقع سعيدًا بهذا الأمر لوح بيده وأمر الحراس الآخرين بالنزول . ثم مد يديه مثل الصقر يحاصر الأرنب بجناحيه . بأصابعه القوية ، قبض غونغ ديان على جثة فان شيان .في حين أن فان شيان لم يكن لديه أي مهارة غير عادية ، إلا أنه تعرض لردود أفعال ضربات وو تشو . مع دوران غريب لمعصمه رسم خطًا على جثة غونغ ديان بطرف إصبعه . بهالة مخيفة قام فان شيان بتثبيت معصم غونغ ديان في مكانه .

 اهتز غونغ ديان بينما كان سيده يتمتع بكل القوة في العالم ، كان لا يزال عاجزًا في القتال . لم يجرؤ غونغ ديان على ترك سيده وحده مع الشاب . وكأنه يخمن ما كان يفكر فيه حارسه الشخصي ، أعاد المحترم النظر في أمره. “غونغ ديان سيبقى . البقية الى الخارج”

 “تقصد دانتشو”.

 “نعم سيدي!” على الرغم من أنهم لم يفهموا ، لم يجرؤ الحراس الآخرون على التشكيك في أوامر سيدهم وغادروا المقهى بسرعة . مع تحرير رقبته قام فان شيان بتعديل رأسه بشكل مريح عدة مرات . في هذا الوقت جاءت رورو راكضة ممسكة بيده . وبتذكر الاشتباك كانت على وشك البكاء

 كان هناك ضوضاء مزعجة حيث انتشر تشي قوي عبر المقهى . المحترم الذي كان يشرب الشاي عبس لم يكن لديه حراس شخصيون مقربون على ما يبدو . شعرت فان رورو ، التي كانت تقف خلف فان شيان ، بساقيها تنهار وكادت تسقط على الأرض.

 …

 “على وجه التحديد.”

 …

 قال الموقر ببرود ، “هذا صحيح . لكن يجب ألا تتحدث عنه مرة أخرى أبدًا وإلا ستُعدم أنت وعائلتك جميعًا” قبل غونغ ديان العفو و قلبه يرتجف . تحدث الاثنان بهدوء شديد لدرجة أنه حتى فان شيان بسمعه الخارق ، لم يتمكن من التقاط سوى بضع كلمات ؛ لم تكن تكفي لفهم ما كان يجري

 “الضابط فان شيان ، ماذا لديك لتقوله عن سوء سلوكك؟”

 ثم قال المحترم: “لقد كنت في العاصمة منذ عدة أشهر كيف كانت الأمور؟”

 “هذا الموظف لا يعرف جرائمه”

 “القبض عليه” لم يرغب غونغ ديان في إخافة سيده ، لذلك أصدر الأمر بصوت هادئ تقدم ثلاثة حراس آخرين عند رؤية ما كان يواجهه وإدراكه أنه كان مع سيدة شابة ، عرف فان شيان أن الهروب سيكون مستحيلًا -بعبوس- اندفع إلى الأمام وضرب أولاً!

 هذان السطران اللذان تخيلهما فان شيان لم يتم التحدث بهما . كان المحترم يجلس بجانب الطاولة فقط وينظر إليه بفضول . بدت نظرة الشخص المحترم أكثر رقة من ذي قبل ، حيث كان يتفحص وجه فان شيان بشكل عرضي وحذر ، مما يجعله غير مرتاح إلى حد ما

 “نعم سيدي!” على الرغم من أنهم لم يفهموا ، لم يجرؤ الحراس الآخرون على التشكيك في أوامر سيدهم وغادروا المقهى بسرعة . مع تحرير رقبته قام فان شيان بتعديل رأسه بشكل مريح عدة مرات . في هذا الوقت جاءت رورو راكضة ممسكة بيده . وبتذكر الاشتباك كانت على وشك البكاء

 تحدث المحترم بصوت ناعم ، “إلى أي عائلة تنتمي ، أيها الشاب؟”

 سحب فان شيان أخته التي لا تزال جاهلة خلفه وأجاب بابتسامة “لم أكن أعتقد أنني سأقابل سموك مرة أخرى” بينما يقول هذا كان دماغه يعمل بشكل زائد أخبرته وان اير أن الشخص المحترم الذي قابله في المعبد هو جلالة الإمبراطور ، وأن غونغ ديان بصفته حارس جلالة الملك كان مساويًا ليد الإمبراطور اليمنى او اليسرى . اي ان ظهور غونغ ديان في هذا المقهى من شأنه أن يعني ان الإمبراطور هنا أيضًا

 “سموك ، نحن من أسرة فان . بالأمس ذهبنا إلى منزلنا للراحة ، واليوم كنا ببساطة نتمتع بالمناظر وأتينا إلى هنا لا أعرف لماذا يتعين على خادمك الموقر أن يعطينا أوقاتًا عصيبة ” فكر فان شيان في الأمر وقرر كلمة “سموك” كلفظ مناسب . عند سماع إجابة فان شيان ، أصيب غونغ دبان بالدهشة عندما أدرك أن الشخص الذي كان يحاول التقاطه هو فان شيان ، الذي قتل سيدًا من المرتبة الثامنة ثم فكر في والد فان شيان الكونت سنان الذي كان أحد أكثر مساعدي معلمه الموثوق بهم والذي كان يمتلك سلطة لم يفهمها حتى غونغ ديان تمامًا لهذا السبباعتقد غونغ ديان أنه يعرف لماذا أمره سيده بعدم الكشف عن وجود هذا السيد . كما ألقى نظرة محرجة على فان شيان كاعتذار .

 بينما يفكر في الامر حدق فان شيان في أكتاف غونغ ديان النحيفة ولكن المرتفعة على الطاولة جلس المحترم في منتصف العمر كان يشرب الشاي ، أصيب فان شيان بالذهول لكنه لم يظهر ذلك على وجهه . قال مبتسما باعتذار ، “سموك ، لماذا تتصرف كما لو كنت تبحث عن هذا اللقاء على نطاق واسع فقط لتجده دون عناء بالصدفة؟ لقد أساءت إلى سموك في ذلك اليوم خارج المعبد ، لكن انتهى بي الأمر اسعل دما عدة أيام… هذا ينبغي أن يكفر عن جرائمي “

 ابتسم المحترم ، “أنت ابن فان جيان؟”

 “من جهة ، فإن شعب دانتشو قوم بسطاء طالما أنك لا تؤذي الآخرين فلن يؤذيك أحد . من جهة اخرى فإن العاصمة مكان حيث تميل الأشياء إليك بغض النظر عما إذا كنت تريدها أم لا”

 سماع عنوان والده مباشرة سمح لـ فان شيان بتأكيد هوية الشخص المحترم . أصبحت إجابته أكثر احتراما بشكل ملحوظ ، “بالضبط”

 هذان السطران اللذان تخيلهما فان شيان لم يتم التحدث بهما . كان المحترم يجلس بجانب الطاولة فقط وينظر إليه بفضول . بدت نظرة الشخص المحترم أكثر رقة من ذي قبل ، حيث كان يتفحص وجه فان شيان بشكل عرضي وحذر ، مما يجعله غير مرتاح إلى حد ما

 لم يتوقع فان شيان أن يكون من السهل التحدث مع الشخص المحترم . سرح للحظة قبل أن يعود إلى رشده و اعتذر بشدة

 تحدث المحترم بصوت ناعم ، “إلى أي عائلة تنتمي ، أيها الشاب؟”

 ثم قال المحترم: “لقد كنت في العاصمة منذ عدة أشهر كيف كانت الأمور؟”

 كان الوقت يتأخر ، وكان لدى الشخص المحترم العديد من الأمور التي يجب أن يحضرها . قبل مغادرته ، حدق مرة أخرى في فان شيان قبل أن يعطيه ابتسامة راضية ، “دعونا نلتقي مرة أخرى ، إذا سمح القدر بذلك” ثم التفت نحو فان رورو وقال بخفة ، “الفتاة الصغيرة ، لقد حملتك ذات مرة عندما كنت مجرد طفلة. أعتقد أنك كبرت كثيرًا في غمضة عين … هناك زواج رائع في انتظارك المستقبل”

 بينما لم يكن يعرف سبب سؤال الشخص الموقر عن سلامته ، فإن فان شيان لم يدع هذه الفرصة تفلت من يديه . متذكرا الفوضى التي حدثت في الأشهر القليلة الماضية ، قال بنبرة تذمر إلى حد ما ، “كان العيش في العاصمة صعبًا . إنه صعب مقارنة بالمنزل”

 بينما يفكر في الامر حدق فان شيان في أكتاف غونغ ديان النحيفة ولكن المرتفعة على الطاولة جلس المحترم في منتصف العمر كان يشرب الشاي ، أصيب فان شيان بالذهول لكنه لم يظهر ذلك على وجهه . قال مبتسما باعتذار ، “سموك ، لماذا تتصرف كما لو كنت تبحث عن هذا اللقاء على نطاق واسع فقط لتجده دون عناء بالصدفة؟ لقد أساءت إلى سموك في ذلك اليوم خارج المعبد ، لكن انتهى بي الأمر اسعل دما عدة أيام… هذا ينبغي أن يكفر عن جرائمي “

 “تقصد دانتشو”.

 انفجرت العديد من شرارات الضوء الأبيض . قام الحراس الآخرون بسحب شفراتهم ووضعوها على رقبة فان شيان ، في تلك اللحظة كانت ذراعي فان شيان ضعيفة عاجزة تألمه تمامًا – ليس لأنه كان يأمل في الهجوم المضاد على أي حال سعل غونغ ديان مرتين ووضع يديه خلف ظهره نظر إلى فان شيان بتعبير غريب وقال بصوت خفيف ، “أيها الشاب ، لقد مرت عدة أشهر لقد تحسنت”

 “على وجه التحديد.”

 بينما يفكر في الامر حدق فان شيان في أكتاف غونغ ديان النحيفة ولكن المرتفعة على الطاولة جلس المحترم في منتصف العمر كان يشرب الشاي ، أصيب فان شيان بالذهول لكنه لم يظهر ذلك على وجهه . قال مبتسما باعتذار ، “سموك ، لماذا تتصرف كما لو كنت تبحث عن هذا اللقاء على نطاق واسع فقط لتجده دون عناء بالصدفة؟ لقد أساءت إلى سموك في ذلك اليوم خارج المعبد ، لكن انتهى بي الأمر اسعل دما عدة أيام… هذا ينبغي أن يكفر عن جرائمي “

 “هل تحب العيش في دانتشو؟”

 كان غونغ ديان بشكل غير متوقع سعيدًا بهذا الأمر لوح بيده وأمر الحراس الآخرين بالنزول . ثم مد يديه مثل الصقر يحاصر الأرنب بجناحيه . بأصابعه القوية ، قبض غونغ ديان على جثة فان شيان .في حين أن فان شيان لم يكن لديه أي مهارة غير عادية ، إلا أنه تعرض لردود أفعال ضربات وو تشو . مع دوران غريب لمعصمه رسم خطًا على جثة غونغ ديان بطرف إصبعه . بهالة مخيفة قام فان شيان بتثبيت معصم غونغ ديان في مكانه .

 “من جهة ، فإن شعب دانتشو قوم بسطاء طالما أنك لا تؤذي الآخرين فلن يؤذيك أحد . من جهة اخرى فإن العاصمة مكان حيث تميل الأشياء إليك بغض النظر عما إذا كنت تريدها أم لا”

 “نعم سيدي!” على الرغم من أنهم لم يفهموا ، لم يجرؤ الحراس الآخرون على التشكيك في أوامر سيدهم وغادروا المقهى بسرعة . مع تحرير رقبته قام فان شيان بتعديل رأسه بشكل مريح عدة مرات . في هذا الوقت جاءت رورو راكضة ممسكة بيده . وبتذكر الاشتباك كانت على وشك البكاء

 المحترم لم يكن يتوقع من الشاب أن يكون صريحا جدا لقد فوجئ قليلاً ثم قال بابتسامة: “العاصمة مزدهرة بلا مقارنة . كما أن مصاعبها لا مثيل لها بطبيعة الحال . ولكن تحت حماية السير فان ، بالإضافة إلى مراعاة إنجازاتك الحالية في الأمور المدنية والعسكرية ، أتخيل أنك ستحصل على حياة آمنة فيما بعد “

 إذا لم يكن ذلك بغرض التنكر ، فقد أراد فان شيان حقًا الركوع وشكر الشخص المحترم على تحياته الإمبراطورية . بقدر ما كان فان شيان متوحشًا في العاصمة ، قيل إن جلالة الملك لديه فم من الذهب وكلمات اليشم … ومع ذلك ، ظل تعبير فان شيان دون تغيير . أجاب بلطف: “أتمنى ذلك”

 ثم قال المحترم: “لقد كنت في العاصمة منذ عدة أشهر كيف كانت الأمور؟”

 كان الوقت يتأخر ، وكان لدى الشخص المحترم العديد من الأمور التي يجب أن يحضرها . قبل مغادرته ، حدق مرة أخرى في فان شيان قبل أن يعطيه ابتسامة راضية ، “دعونا نلتقي مرة أخرى ، إذا سمح القدر بذلك” ثم التفت نحو فان رورو وقال بخفة ، “الفتاة الصغيرة ، لقد حملتك ذات مرة عندما كنت مجرد طفلة. أعتقد أنك كبرت كثيرًا في غمضة عين … هناك زواج رائع في انتظارك المستقبل”

 المحترم لم يكن يتوقع من الشاب أن يكون صريحا جدا لقد فوجئ قليلاً ثم قال بابتسامة: “العاصمة مزدهرة بلا مقارنة . كما أن مصاعبها لا مثيل لها بطبيعة الحال . ولكن تحت حماية السير فان ، بالإضافة إلى مراعاة إنجازاتك الحالية في الأمور المدنية والعسكرية ، أتخيل أنك ستحصل على حياة آمنة فيما بعد “

 كانت فان رورو مذهولة بعض الشيء ولم تعرف ماذا يقول . عند قول هذا أطلق الموقر ضحكة شديدة كما لو كان سعيدًا جدًا قبل ركوب عربة ومغادرة المقهى . بعد السفر لمسافة ما تنهد المحترم بخفة “إن تسلق الجدران كل ليلة يذكرني بشكل غامض جدًا بنفسي مرة أخرى في النهار”

 من الواضح أن هذه المواجهة كانت خسارة فان شيان لكنها لم تكن تبدو سهلة على غونغ ديان باستثناء المحترم لم ير أحد يديه ترتعش من خلف ظهره ظل التشين تشي الغريب والقوي الذي دفعه فان شيان إلى جسد غونغ ديان عبر خطوط الطول يقطع مثل السكاكين الصغيرة بعد لحظات فقط استعاد غونغ ديان السكون في يديه

 بالعودة إلى المقهى ، سأل فان رورو ، “من كان هذا الرجل؟ يبدو أنه على دراية بأبينا”

 …

 استرخى فان شيان أخيرًا وجلس على كرسي . قال وهو يتصبب عرقا “كان ذلك صاحب الجلالة … اللعنة ، لماذا يحبون جميعًا الخروج في وضع التخفي؟ ألا يعرفون كم هو مخيف؟” بهذا ، غطت فان رورو فمها في حالة صدمة .

 بينما لم يكن يعرف سبب سؤال الشخص الموقر عن سلامته ، فإن فان شيان لم يدع هذه الفرصة تفلت من يديه . متذكرا الفوضى التي حدثت في الأشهر القليلة الماضية ، قال بنبرة تذمر إلى حد ما ، “كان العيش في العاصمة صعبًا . إنه صعب مقارنة بالمنزل”

 في تلك اللحظة ، تردد صدى هدير عبر السماء الزرقاء الصافية ، كما لو كان تريد اختراق خيزران المقهى وتفجير شخص معين حتى الموت بسبب حديثه بدون تحفظ .

 “على وجه التحديد.”

 تحدث المحترم بصوت ناعم ، “إلى أي عائلة تنتمي ، أيها الشاب؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط