نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 111

ساد الصمت في القاعة لفترة طويلة ، لم يقل أي منهما كلمة واحدة . صاحب المتجر صدم… الخزانة؟ لقد كان قبلا مسؤولاً شخصياً عن ذلك … لقد تركت السيدة لهم كل شيء – كم سنة مضت ولم يتمكنوا من الاقتراب منها؟ لكن كيف يمكن للديوان الملكي أن يسمح لأشخاص مثلهم بالاقتراب منه مرة أخرى؟

 كان فان شيان قد افترض في الأصل أنه يعاني من الصمم وأنه سوف يرتكب حتمًا نوعًا من الأخطاء الزائفة. لم يتخيل أبدًا أنه عندما جلس مكتوفي الأيدي في صباح أحد الأيام ، وبطنه مليء بالشاي الدافئ ، سيكتشف أن زملائه كانوا مثله إلى حد كبير ، وهم يمسكون بصحيفتين من الصحف الصادرة من القصر. شعر بالانتفاخ إلى حد ما من كل الشاي الذي شربه ، وتنهد ، وعلم أن الآخرين أخذوا معهم أيضًا صحيفة لزيارة المراحيض.

 بعد أن خمّن على ما يبدو ما كان يفكر فيه ابتسم فان شيان . “لقد رأيت المرسوم الذي يدعوك إلى العاصمة . إنه لا يسمح لك بالاستثمار في الأنشطة التجارية لكن لم يقل أحد شيئًا عن عدم السماح لك بتولي واجبات مجلس النواب”

 كانت زيارة السيد الشاب فان لقاعة تشينغيو مسألة ذات أهمية كبيرة ، على الأقل في نظر الكثير من الناس الذين يحملون اسم عائلة يي كان العمل في نهايته بعد كل شيء على الرغم من أن أصحاب المتاجر هؤلاء قد كسبوا مبلغًا كبيرًا من المال مقابل عقارات الأمراء ، إلا أنهم لا يزالون يعتبرون غير جديرين بالظهور في الأماكن العامة . لذلك عندما أخبر بيغ يي الآخرين عن الغرض من زيارة السيد فان – شخص ما حتى ولو كان أقل مكانة قد جاء شخصيًا لزيارة قاعة تشينغيو ، وإجراء مناقشات سرية في الحديقة الخلفية – أصيب بعض الجالسين حول المائدة المستديرة بالصدمة ، بينما أصيب آخرون بالحنين و بدأوا يتذكرون أيام مجدهم . اصبح البعض شاحبًا وهم يفكرون في الأحداث القاسية داخل القصر .

 بالنسبة لأصحاب المتاجر في قاعة تشينغيو ، كان الأمر مغريًا للغاية إن تولي إدارة أملاك الأمراء والسيطرة على جميع مناجم النحاس وأحواض الملح من بعيد لن يكون كافياً لإظهار موهبتهم الحقيقية . والخزانة … كما رآها أصحاب المتاجر في قاعة تشينغيو ، كانت دائمًا ملكًا لهم! كان لا يطاق مشاهدة الأميرة الكبرى تبذر كل شيء تركته لها السيدة على مر السنين . في كل مرة كانوا يفكرون في الأمر ، كان هؤلاء “المديرون المحترفون” ممتلئين بالكراهية لدرجة جعلتهم يصرون اسنانهم

 على الرغم من أنه كان منصبًا احتفاليًا ، إلا أنه كان لا يزال من الضروري إبلاغ معبد تايتشانغ. لذلك ، في وقت مبكر من صباح أحد الأيام ، صعد فان شيان الغاضب إلى عربة العائلة وسارع إلى الدخول إلى معبد تايتشانغ . كان هناك مسؤول من المستوى الرابع في معبد تايتشانغ يقف هناك بالفعل لتحيته . هذا العرض من الإسراف جعل فان شيان يشعر بالارتباك بسبب فضل رئيسه. سارع إلى الترجل من العربة لتحية المسؤول بمودة. بعد تبادل المجاملات مع مسؤولي معبد تايتشانغ ، دخل المكتب أخيرًا وجلس في غرفة صغيرة يستمع إلى المسؤولين وهم يشرحون له واجباته

 الدعوة التي وجهها ماستر فان مثلت وجهة نظر فان مانور ، وكان لفان مانور علاقة خاصة بجلالة الملك … هل يمكن أن يكون جلالة الملك قد اقترب من الفكرة؟

 توقف أول من أثار اعتراضات عن الضحك . قال بهدوء: “أود أولاً أن أؤكد ما إذا كان هذا مصرحاً به من قبل القصر” . “ثم سأشارك . على الرغم من أننا جميعًا نرغب في العودة إلى ما كانت عليه الأمور لمنزلنا ، إلا أن سلامتنا لا تزال على رأس أولوياتنا . قالت السيدة ذات مرة أنه طالما كانت لدينا صحتنا فسنكون كذلك بخير .”

 وقف فان شيان وابتسم . “لقد كان مجرد اقتراح . لا يزال هناك متسع من الوقت . فكر في الأمر كما يحلو لك ، بيغ يي .”

 كان موظف معبد تايف منصبًا احتفاليًا ، على غرار اللقب الفخري ، من أجل منح لقب رسمي أكثر أناقة لصهر الإمبراطور المستقبلي كان مجرد منصب ثانوي من المرتبة الثامنة لكنه كان مرموقًا بدرجة كافية في البداية كانت العادة في مملكة تشينغ هي منحهم منصبًا في المرتبة السادسة بصفتهم رئيسًا في أكاديمية التعلم المشترك لكنهم اكتشفوا لاحقًا أن العديد من أصهار الإمبراطور لا يمكنهم تحمل العبء في تأليف الشعر لذلك تم تغيير العرف ومنحهم منصب الموظف في السلالة السابقة كان الموظفون يُطلق عليهم “الرقيب الوظيفي” عندما يتعلق الأمر بالمسؤولية عن أحد المعابد ، افترضت الأسرة الإمبراطورية أن أصهار الإمبراطور لن يتمكنوا دائمًا من تأليف الشعر وسيكون من الجيد أن يتمكنوا ببساطة من همهمة بضع قطع من اللحن لذلك وهكذا تم وضع القاعدة

 بعد أن قال هذا ، لم يكن هناك شيء آخر للمناقشة بعد انتظار عودة فان رورر من نزهة مملة ، الوفد من فان مانور استعدو للمغادرة . بيغ يي صاحب المتجر الرئيسي قادهم للمخرج باحترام . وبينما كان يشاهدهم يركبون عربتهم ، مسح العرق البارد من جبينه .

 تم اختيار المسؤول الذي استقبله من قبل رئيس الوزراء ، لذلك كان دفئه تجاه فان شيان مفهومًا. لكن هذا المسؤول ، وعدد من البيروقراطيين الآخرين في الديوان الملكي ، ما زالوا لا يفهمون شيئًا ما – في الزواج من ابنة غير شرعية لرئيس الوزراء إلى الابن غير الشرعي لعائلة فان ، لماذا تم كل شيء وفقًا لعادات القصر؟

 خرج رأس فان شيان فجأة من داخل العربة . كان وجهه الوسيم متألقًا مثل أشعة الشمس “بيغ يي!” صرخ بصوت عال “إذا اقتربت من الفكرة ، ادعونا للدردشة سأحضر بعض اللحوم المجففة التي أحضرها أخي الأصغر كبادرة حسن نية” سمع بيغ يي صراخه . لقد افترض أن ماستر فان سيطرح المسألة الحساسة المتعلقة بإدارة الممتلكات أمام الجميع وكان يشعر بالخوف المفاجئ . بعد أن سمع ما قاله فان بالفعل ، شعر بالراحة كان يعلم أن فان شيان كان يذكره بأنه إذا أراد قبول شروطه ، فسيتعين عليه أيضًا التصرف كمدرس لأخ فان الأصغر في المقابل .

 بالنسبة لأصحاب المتاجر في قاعة تشينغيو ، كان الأمر مغريًا للغاية إن تولي إدارة أملاك الأمراء والسيطرة على جميع مناجم النحاس وأحواض الملح من بعيد لن يكون كافياً لإظهار موهبتهم الحقيقية . والخزانة … كما رآها أصحاب المتاجر في قاعة تشينغيو ، كانت دائمًا ملكًا لهم! كان لا يطاق مشاهدة الأميرة الكبرى تبذر كل شيء تركته لها السيدة على مر السنين . في كل مرة كانوا يفكرون في الأمر ، كان هؤلاء “المديرون المحترفون” ممتلئين بالكراهية لدرجة جعلتهم يصرون اسنانهم

 ولكن كانت هناك بعض الأشياء التي لم يفهمها بيغ يي ، مثل لماذا اضطر إلى تكريم معلمه باللحوم المجففة . -عبس ثم فكر في عدد السنوات التي أحضرت فيها قبل ذلك العام التاسع أو الثالث والعشرين اللحوم المجففة … الآن ، لماذا أحضرتم التاسعة أو الثالثة والعشرون منكم اللحوم المجففة؟ صفق بيده على رأسه وعاد إلى قاعة تشينغيو ، حزينًا لأن قوى الذاكرة لديه على ما يبدو قد تلاشت

 خرج رأس فان شيان فجأة من داخل العربة . كان وجهه الوسيم متألقًا مثل أشعة الشمس “بيغ يي!” صرخ بصوت عال “إذا اقتربت من الفكرة ، ادعونا للدردشة سأحضر بعض اللحوم المجففة التي أحضرها أخي الأصغر كبادرة حسن نية” سمع بيغ يي صراخه . لقد افترض أن ماستر فان سيطرح المسألة الحساسة المتعلقة بإدارة الممتلكات أمام الجميع وكان يشعر بالخوف المفاجئ . بعد أن سمع ما قاله فان بالفعل ، شعر بالراحة كان يعلم أن فان شيان كان يذكره بأنه إذا أراد قبول شروطه ، فسيتعين عليه أيضًا التصرف كمدرس لأخ فان الأصغر في المقابل .

 بالعودة إلى القصر ، شعر فان شيان بالتعب إلى حد ما. لم يكن ذلك النوع من الأشخاص الذين يحبون التخطيط ولكن من أجل نفسه ، ومن أجل عائلة فان وعدد كبير من الأشخاص الآخرين كان عليه أن يفعل بعض الأشياء في خطته كان لابد من نقل ملكية عائلة يي ببطء إلى الأخ الثاني بعد كل شيء كان لديه موهبة في العمل على الرغم من أنها لم تكن جيدة مثل هذا الشقي أما الباقي … فكان عليه أن ينتظر ويرى

 زاد نبض قلبه . لقد أدرك أنه في الصراع بين الأسرة الإمبراطورية ومملكة شمال تشي ، مع انتصار الأسرة الإمبراطورية في المناوشات الصغيرة التي حدثت في جميع أنحاء بعض الممالك التابعة ، كان من الممكن أن تكون بعض الأراضي قد أصبحت تحت نطاق سلطة مملكة تشينغ .

 في تلك اللحظة ، فهم أخيرًا ما قاله له السيد فاي في دانتشو

 “ليس هناك الكثير من المخاطر التي تتعرض لها . بعد كل شيء ، على مدى السنوات الماضية ، أفترض أن الرأي في القصر قد خفف تجاهنا . لم نغادر العاصمة أبدًا وظلت حياتنا في أيدي الديوان الملكي” هز رجل آخر رأسه . “نحن مجرد تجار . لا يمكننا التمرد فما الذي نخشاه؟ للأسف ، كم من الوقت أتولى مسؤولية مثل هذه الأمور مرة أخرى . إنه يثيرني أن أتخيل ذلك لم يكن لدينا سوى القليل لنفخر به لسنوات عديدة .. وأنا كنت من بيننا أكثر ما نفتخر به “

 “شؤون عائلتك أكثر تعقيدًا بكثير مما قد تتخيله . فهي لا تتضمن فقط حياتك الخاصة ولكن حياة العديد من الأشخاص الآخرين لذلك يجب أن تتوخى الحذر الشديد عندما تكبر على مر السنين ، يجب أن تتعلم حماية نفسك. إنها الطريقة الوحيدة التي ستتمتع فيها بالقوة لحماية الآخرين في المستقبل . “

 كانت زيارة السيد الشاب فان لقاعة تشينغيو مسألة ذات أهمية كبيرة ، على الأقل في نظر الكثير من الناس الذين يحملون اسم عائلة يي كان العمل في نهايته بعد كل شيء على الرغم من أن أصحاب المتاجر هؤلاء قد كسبوا مبلغًا كبيرًا من المال مقابل عقارات الأمراء ، إلا أنهم لا يزالون يعتبرون غير جديرين بالظهور في الأماكن العامة . لذلك عندما أخبر بيغ يي الآخرين عن الغرض من زيارة السيد فان – شخص ما حتى ولو كان أقل مكانة قد جاء شخصيًا لزيارة قاعة تشينغيو ، وإجراء مناقشات سرية في الحديقة الخلفية – أصيب بعض الجالسين حول المائدة المستديرة بالصدمة ، بينما أصيب آخرون بالحنين و بدأوا يتذكرون أيام مجدهم . اصبح البعض شاحبًا وهم يفكرون في الأحداث القاسية داخل القصر .

 “في المستقبل … من علي أن أحمي؟” سأل فان شيان ، مليئا بالشكوك

ساد الصمت في القاعة لفترة طويلة ، لم يقل أي منهما كلمة واحدة . صاحب المتجر صدم… الخزانة؟ لقد كان قبلا مسؤولاً شخصياً عن ذلك … لقد تركت السيدة لهم كل شيء – كم سنة مضت ولم يتمكنوا من الاقتراب منها؟ لكن كيف يمكن للديوان الملكي أن يسمح لأشخاص مثلهم بالاقتراب منه مرة أخرى؟

 ضحك فاي جي ، وطرق على أنفه . “الناس مثلي . أولئك الذين لديهم ارتباطات قوية بك”

 أومأ بيغ يي ” لا يزال الوقت مبكرا لكن يجب أن نكون مستعدين في أسرع وقت ممكن “.

 لذلك كانت هناك أشياء كان على فان شيان القيام بها حتى يتمكن أخيرًا من حماية … أشخاص مثل رورو و وان اير ؛ الأشخاص في عائلة فان الذين لديهم بالفعل ارتباطات قوية به . في الوقت نفسه أراد أن يجعل الحياة أسهل قليلاً لؤلائك العجائز في قاعة تشينغيو . بالطبع ، في تلك اللحظة ما زال لا يتخيل أنه سيأتي يوم يحتاج فيه هؤلاء المهووسون القدامى مثل فاي جي و تشين بينغ بينغ أيضًا إلى حمايته .

 بعد أن خمّن على ما يبدو ما كان يفكر فيه ابتسم فان شيان . “لقد رأيت المرسوم الذي يدعوك إلى العاصمة . إنه لا يسمح لك بالاستثمار في الأنشطة التجارية لكن لم يقل أحد شيئًا عن عدم السماح لك بتولي واجبات مجلس النواب”

 كانت زيارة السيد الشاب فان لقاعة تشينغيو مسألة ذات أهمية كبيرة ، على الأقل في نظر الكثير من الناس الذين يحملون اسم عائلة يي كان العمل في نهايته بعد كل شيء على الرغم من أن أصحاب المتاجر هؤلاء قد كسبوا مبلغًا كبيرًا من المال مقابل عقارات الأمراء ، إلا أنهم لا يزالون يعتبرون غير جديرين بالظهور في الأماكن العامة . لذلك عندما أخبر بيغ يي الآخرين عن الغرض من زيارة السيد فان – شخص ما حتى ولو كان أقل مكانة قد جاء شخصيًا لزيارة قاعة تشينغيو ، وإجراء مناقشات سرية في الحديقة الخلفية – أصيب بعض الجالسين حول المائدة المستديرة بالصدمة ، بينما أصيب آخرون بالحنين و بدأوا يتذكرون أيام مجدهم . اصبح البعض شاحبًا وهم يفكرون في الأحداث القاسية داخل القصر .

 خرج رأس فان شيان فجأة من داخل العربة . كان وجهه الوسيم متألقًا مثل أشعة الشمس “بيغ يي!” صرخ بصوت عال “إذا اقتربت من الفكرة ، ادعونا للدردشة سأحضر بعض اللحوم المجففة التي أحضرها أخي الأصغر كبادرة حسن نية” سمع بيغ يي صراخه . لقد افترض أن ماستر فان سيطرح المسألة الحساسة المتعلقة بإدارة الممتلكات أمام الجميع وكان يشعر بالخوف المفاجئ . بعد أن سمع ما قاله فان بالفعل ، شعر بالراحة كان يعلم أن فان شيان كان يذكره بأنه إذا أراد قبول شروطه ، فسيتعين عليه أيضًا التصرف كمدرس لأخ فان الأصغر في المقابل .

 “لا نحتاج إلى المبالغة في التفكير . لقد كان لدى السيد فان بالفعل الشجاعة لتقديم هذا الاقتراح لنا ، لذلك سوف يفكر بلا شك في طريقة لإقناع القصر .” نظر بيغ يي إلى أعضاء المجلس الآخرين وعبس . “لنرى كيف يشعر الجميع ، نحن الخمسة سوف نصوت وفقًا للعادات القديمة ، كل رجل لديه صوت واحد ، ولدي صوتين يقوم العجوز السادس حاليًا بأعمال تجارية في فان مانور ، لذلك أدعوه لتزويدنا بصوته “

 أولاً ، كان لديه صراع آخر ليواجهه

 ألقى أصحاب المتاجر الآخرون نظرة على يي السابعة من مكتبة دانبو . أخفض رأسه في التفكير لفترة ثم تكلم . “العلاقة بين السيد فان وشقيقه الأصغر أفضل بكثير مما كنا نتخيله ، ويبدو أن السيد فان يعيش حياة بسيطة ، ولكن في الحقيقة طموحاته نبيلة . الجميع يعرف أنه صنع لنفسه الآن اسمًا في العاصمة . أراه يمارس عمله كل يوم يبدو أنه لا يهتم بنفس الطريقة بممتلكات الكونت سنان.د ويقضي أيامه في الاتصال بشخصيات رائعة مثل ولي العهد جينغ “

 كان موظف معبد تايف منصبًا احتفاليًا ، على غرار اللقب الفخري ، من أجل منح لقب رسمي أكثر أناقة لصهر الإمبراطور المستقبلي كان مجرد منصب ثانوي من المرتبة الثامنة لكنه كان مرموقًا بدرجة كافية في البداية كانت العادة في مملكة تشينغ هي منحهم منصبًا في المرتبة السادسة بصفتهم رئيسًا في أكاديمية التعلم المشترك لكنهم اكتشفوا لاحقًا أن العديد من أصهار الإمبراطور لا يمكنهم تحمل العبء في تأليف الشعر لذلك تم تغيير العرف ومنحهم منصب الموظف في السلالة السابقة كان الموظفون يُطلق عليهم “الرقيب الوظيفي” عندما يتعلق الأمر بالمسؤولية عن أحد المعابد ، افترضت الأسرة الإمبراطورية أن أصهار الإمبراطور لن يتمكنوا دائمًا من تأليف الشعر وسيكون من الجيد أن يتمكنوا ببساطة من همهمة بضع قطع من اللحن لذلك وهكذا تم وضع القاعدة

 أومأ بيغ يي ” لا يزال الوقت مبكرا لكن يجب أن نكون مستعدين في أسرع وقت ممكن “.

 كان فان شيان قد افترض في الأصل أنه يعاني من الصمم وأنه سوف يرتكب حتمًا نوعًا من الأخطاء الزائفة. لم يتخيل أبدًا أنه عندما جلس مكتوفي الأيدي في صباح أحد الأيام ، وبطنه مليء بالشاي الدافئ ، سيكتشف أن زملائه كانوا مثله إلى حد كبير ، وهم يمسكون بصحيفتين من الصحف الصادرة من القصر. شعر بالانتفاخ إلى حد ما من كل الشاي الذي شربه ، وتنهد ، وعلم أن الآخرين أخذوا معهم أيضًا صحيفة لزيارة المراحيض.

 كان لبعض أعضاء المجلس آراء متعارضة . “وماذا عن المخاطرة؟ لقد كنا محظوظين لإنقاذ حياتنا ، وقد عشنا بسعادة كافية في السنوات القليلة الماضية.”

 “شؤون عائلتك أكثر تعقيدًا بكثير مما قد تتخيله . فهي لا تتضمن فقط حياتك الخاصة ولكن حياة العديد من الأشخاص الآخرين لذلك يجب أن تتوخى الحذر الشديد عندما تكبر على مر السنين ، يجب أن تتعلم حماية نفسك. إنها الطريقة الوحيدة التي ستتمتع فيها بالقوة لحماية الآخرين في المستقبل . “

 “ليس هناك الكثير من المخاطر التي تتعرض لها . بعد كل شيء ، على مدى السنوات الماضية ، أفترض أن الرأي في القصر قد خفف تجاهنا . لم نغادر العاصمة أبدًا وظلت حياتنا في أيدي الديوان الملكي” هز رجل آخر رأسه . “نحن مجرد تجار . لا يمكننا التمرد فما الذي نخشاه؟ للأسف ، كم من الوقت أتولى مسؤولية مثل هذه الأمور مرة أخرى . إنه يثيرني أن أتخيل ذلك لم يكن لدينا سوى القليل لنفخر به لسنوات عديدة .. وأنا كنت من بيننا أكثر ما نفتخر به “

 بعد أن خمّن على ما يبدو ما كان يفكر فيه ابتسم فان شيان . “لقد رأيت المرسوم الذي يدعوك إلى العاصمة . إنه لا يسمح لك بالاستثمار في الأنشطة التجارية لكن لم يقل أحد شيئًا عن عدم السماح لك بتولي واجبات مجلس النواب”

 يبدو أن هذا الكلام قد أثار ذكريات جميلة للجميع ضحكوا جميعا وبخ أحدهم: “السيدة تقول دائمًا أنك تحب أن تنفخ بوقك الخاص”

 ضحك فاي جي ، وطرق على أنفه . “الناس مثلي . أولئك الذين لديهم ارتباطات قوية بك”

 قال حزينًا: “أنا لست أنت” “كنت أفضل نفخ الفقاعات في مصانع الصابون”

 كان لي هو لقب الأسرة الحاكمة . كان منزل لي هو البيت الملكي عندما قال ذلك سكتت الغرفة المخفية في الحديقة الخلفية لقاعة تشينغيو ، واتخذت وجوه الرجال حول الطاولة تعابير غير مريحة

 ابتسم بيغ يي . رفع يده لإسكات الثرثرة التي لا تنته “هل لدى أي شخص ما يضيفه؟” سأل.

 كان لي هو لقب الأسرة الحاكمة . كان منزل لي هو البيت الملكي عندما قال ذلك سكتت الغرفة المخفية في الحديقة الخلفية لقاعة تشينغيو ، واتخذت وجوه الرجال حول الطاولة تعابير غير مريحة

 توقف أول من أثار اعتراضات عن الضحك . قال بهدوء: “أود أولاً أن أؤكد ما إذا كان هذا مصرحاً به من قبل القصر” . “ثم سأشارك . على الرغم من أننا جميعًا نرغب في العودة إلى ما كانت عليه الأمور لمنزلنا ، إلا أن سلامتنا لا تزال على رأس أولوياتنا . قالت السيدة ذات مرة أنه طالما كانت لدينا صحتنا فسنكون كذلك بخير .”

 ضحك فاي جي ، وطرق على أنفه . “الناس مثلي . أولئك الذين لديهم ارتباطات قوية بك”

 عبس بيغ يي . “كان لدى فان مانور علاقة رائعة مع عائلة يي في ذلك الوقت . على مر السنين واصل مجلس المراقبة و الكونت سنان الاعتناء بنا . أفترض أن الكونت سنان لا يرغب في خداعنا.”

 يبدو أن هذا الكلام قد أثار ذكريات جميلة للجميع ضحكوا جميعا وبخ أحدهم: “السيدة تقول دائمًا أنك تحب أن تنفخ بوقك الخاص”

 تحدث عضو المجلس ذو الوجه البارد “لا تنسوا ، كانت لعائلة لي أيضًا علاقة رائعة معنا في ذلك الوقت ألم نخدع بهم أيضًا؟”

 بعد أن خمّن على ما يبدو ما كان يفكر فيه ابتسم فان شيان . “لقد رأيت المرسوم الذي يدعوك إلى العاصمة . إنه لا يسمح لك بالاستثمار في الأنشطة التجارية لكن لم يقل أحد شيئًا عن عدم السماح لك بتولي واجبات مجلس النواب”

 كان لي هو لقب الأسرة الحاكمة . كان منزل لي هو البيت الملكي عندما قال ذلك سكتت الغرفة المخفية في الحديقة الخلفية لقاعة تشينغيو ، واتخذت وجوه الرجال حول الطاولة تعابير غير مريحة

ساد الصمت في القاعة لفترة طويلة ، لم يقل أي منهما كلمة واحدة . صاحب المتجر صدم… الخزانة؟ لقد كان قبلا مسؤولاً شخصياً عن ذلك … لقد تركت السيدة لهم كل شيء – كم سنة مضت ولم يتمكنوا من الاقتراب منها؟ لكن كيف يمكن للديوان الملكي أن يسمح لأشخاص مثلهم بالاقتراب منه مرة أخرى؟

 كان عقد اجتماعات مع شيوخ منزل يي أمرًا محفوفًا بالمخاطر ، لذلك لم يتخذ فان شيان سوى خطوة صغيرة نحو ذلك ، وقام بذلك بحجة تعيين معلم لـ فان سيشي. كان من المفترض أن لا يلاحظ الكثير من الناس مثل هذه المسألة. بعد كل شيء لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق قبل أن يتولى السيطرة على الخزانة قبل أن يتولى زمام الأمور ، كان عليه أن يتأكد من أن لديه القدرة على القيام بذلك قبل أن يتمكن من التأكد من ذلك كان عليه أن يتماشى مع أوامر جلالة الملك

 “لا نحتاج إلى المبالغة في التفكير . لقد كان لدى السيد فان بالفعل الشجاعة لتقديم هذا الاقتراح لنا ، لذلك سوف يفكر بلا شك في طريقة لإقناع القصر .” نظر بيغ يي إلى أعضاء المجلس الآخرين وعبس . “لنرى كيف يشعر الجميع ، نحن الخمسة سوف نصوت وفقًا للعادات القديمة ، كل رجل لديه صوت واحد ، ولدي صوتين يقوم العجوز السادس حاليًا بأعمال تجارية في فان مانور ، لذلك أدعوه لتزويدنا بصوته “

 كانت شروط جلالته للسيطرة على المحفظة الملكية بسيطة – اي من يتزوج من لين وانير سيتولى السيطرة على الخزانة . لم يكن يعرف سبب حب الإمبراطور لخطيبته كثيرًا ، ولكن نظرًا لأنه اختار قبول الزواج فقد اختار بطبيعة الحال قبول النضال الذي يحدث قبل الزواج

 على الرغم من أنه كان منصبًا احتفاليًا ، إلا أنه كان لا يزال من الضروري إبلاغ معبد تايتشانغ. لذلك ، في وقت مبكر من صباح أحد الأيام ، صعد فان شيان الغاضب إلى عربة العائلة وسارع إلى الدخول إلى معبد تايتشانغ . كان هناك مسؤول من المستوى الرابع في معبد تايتشانغ يقف هناك بالفعل لتحيته . هذا العرض من الإسراف جعل فان شيان يشعر بالارتباك بسبب فضل رئيسه. سارع إلى الترجل من العربة لتحية المسؤول بمودة. بعد تبادل المجاملات مع مسؤولي معبد تايتشانغ ، دخل المكتب أخيرًا وجلس في غرفة صغيرة يستمع إلى المسؤولين وهم يشرحون له واجباته

 أولاً ، كان لديه صراع آخر ليواجهه

 عبس بيغ يي . “كان لدى فان مانور علاقة رائعة مع عائلة يي في ذلك الوقت . على مر السنين واصل مجلس المراقبة و الكونت سنان الاعتناء بنا . أفترض أن الكونت سنان لا يرغب في خداعنا.”

 كان موظف معبد تايف منصبًا احتفاليًا ، على غرار اللقب الفخري ، من أجل منح لقب رسمي أكثر أناقة لصهر الإمبراطور المستقبلي كان مجرد منصب ثانوي من المرتبة الثامنة لكنه كان مرموقًا بدرجة كافية في البداية كانت العادة في مملكة تشينغ هي منحهم منصبًا في المرتبة السادسة بصفتهم رئيسًا في أكاديمية التعلم المشترك لكنهم اكتشفوا لاحقًا أن العديد من أصهار الإمبراطور لا يمكنهم تحمل العبء في تأليف الشعر لذلك تم تغيير العرف ومنحهم منصب الموظف في السلالة السابقة كان الموظفون يُطلق عليهم “الرقيب الوظيفي” عندما يتعلق الأمر بالمسؤولية عن أحد المعابد ، افترضت الأسرة الإمبراطورية أن أصهار الإمبراطور لن يتمكنوا دائمًا من تأليف الشعر وسيكون من الجيد أن يتمكنوا ببساطة من همهمة بضع قطع من اللحن لذلك وهكذا تم وضع القاعدة

 كان لي هو لقب الأسرة الحاكمة . كان منزل لي هو البيت الملكي عندما قال ذلك سكتت الغرفة المخفية في الحديقة الخلفية لقاعة تشينغيو ، واتخذت وجوه الرجال حول الطاولة تعابير غير مريحة

 على الرغم من أنه كان منصبًا احتفاليًا ، إلا أنه كان لا يزال من الضروري إبلاغ معبد تايتشانغ. لذلك ، في وقت مبكر من صباح أحد الأيام ، صعد فان شيان الغاضب إلى عربة العائلة وسارع إلى الدخول إلى معبد تايتشانغ . كان هناك مسؤول من المستوى الرابع في معبد تايتشانغ يقف هناك بالفعل لتحيته . هذا العرض من الإسراف جعل فان شيان يشعر بالارتباك بسبب فضل رئيسه. سارع إلى الترجل من العربة لتحية المسؤول بمودة. بعد تبادل المجاملات مع مسؤولي معبد تايتشانغ ، دخل المكتب أخيرًا وجلس في غرفة صغيرة يستمع إلى المسؤولين وهم يشرحون له واجباته

 “في المستقبل … من علي أن أحمي؟” سأل فان شيان ، مليئا بالشكوك

 تم اختيار المسؤول الذي استقبله من قبل رئيس الوزراء ، لذلك كان دفئه تجاه فان شيان مفهومًا. لكن هذا المسؤول ، وعدد من البيروقراطيين الآخرين في الديوان الملكي ، ما زالوا لا يفهمون شيئًا ما – في الزواج من ابنة غير شرعية لرئيس الوزراء إلى الابن غير الشرعي لعائلة فان ، لماذا تم كل شيء وفقًا لعادات القصر؟

 خرج رأس فان شيان فجأة من داخل العربة . كان وجهه الوسيم متألقًا مثل أشعة الشمس “بيغ يي!” صرخ بصوت عال “إذا اقتربت من الفكرة ، ادعونا للدردشة سأحضر بعض اللحوم المجففة التي أحضرها أخي الأصغر كبادرة حسن نية” سمع بيغ يي صراخه . لقد افترض أن ماستر فان سيطرح المسألة الحساسة المتعلقة بإدارة الممتلكات أمام الجميع وكان يشعر بالخوف المفاجئ . بعد أن سمع ما قاله فان بالفعل ، شعر بالراحة كان يعلم أن فان شيان كان يذكره بأنه إذا أراد قبول شروطه ، فسيتعين عليه أيضًا التصرف كمدرس لأخ فان الأصغر في المقابل .

 ربما كان جلالة الملك مغرمًا جدًا بأسرتي لين وفان ، ولكن في نظر العديد من المسؤولين ، تصرف الإمبراطور بشكل متعمد للغاية ، وأولئك الذين عرفوا هوية الآنسة لين الحقيقية لن يقولوا شيئًا عن الأمر – حتى في ألم الموت .

 كانت الصحف مليئة بالقيل والقال تتحدث عن عودة تشين بينغ بينغ إلى العاصمة. ولم يجرؤ محررو القصر على قول كلمة واحدة عن قصة المدير وحبه الأول . كان يرتدي سرواله وهو يغادر المرحاض ، وحشو الصحيفة بملابسه الداخلية دون تفكير ، وفجأة أدرك شيئًا جعله يضحك كانت هذه عادة لسرقة الصحف التي اعتاد عليها عندما نشأ في دانتشو اعتمد المال الذي خبأه بعيدًا على هذه الطريقة في جني الأموال

 كان فان شيان قد افترض في الأصل أنه يعاني من الصمم وأنه سوف يرتكب حتمًا نوعًا من الأخطاء الزائفة. لم يتخيل أبدًا أنه عندما جلس مكتوفي الأيدي في صباح أحد الأيام ، وبطنه مليء بالشاي الدافئ ، سيكتشف أن زملائه كانوا مثله إلى حد كبير ، وهم يمسكون بصحيفتين من الصحف الصادرة من القصر. شعر بالانتفاخ إلى حد ما من كل الشاي الذي شربه ، وتنهد ، وعلم أن الآخرين أخذوا معهم أيضًا صحيفة لزيارة المراحيض.

 قال حزينًا: “أنا لست أنت” “كنت أفضل نفخ الفقاعات في مصانع الصابون”

 كانت الصحف مليئة بالقيل والقال تتحدث عن عودة تشين بينغ بينغ إلى العاصمة. ولم يجرؤ محررو القصر على قول كلمة واحدة عن قصة المدير وحبه الأول . كان يرتدي سرواله وهو يغادر المرحاض ، وحشو الصحيفة بملابسه الداخلية دون تفكير ، وفجأة أدرك شيئًا جعله يضحك كانت هذه عادة لسرقة الصحف التي اعتاد عليها عندما نشأ في دانتشو اعتمد المال الذي خبأه بعيدًا على هذه الطريقة في جني الأموال

 لذلك كانت هناك أشياء كان على فان شيان القيام بها حتى يتمكن أخيرًا من حماية … أشخاص مثل رورو و وان اير ؛ الأشخاص في عائلة فان الذين لديهم بالفعل ارتباطات قوية به . في الوقت نفسه أراد أن يجعل الحياة أسهل قليلاً لؤلائك العجائز في قاعة تشينغيو . بالطبع ، في تلك اللحظة ما زال لا يتخيل أنه سيأتي يوم يحتاج فيه هؤلاء المهووسون القدامى مثل فاي جي و تشين بينغ بينغ أيضًا إلى حمايته .

 كان يعود ليشرب المزيد من الشاي عندما سمع فجأة صراخ فرح من داخل الغرفة “النصر! النصر! أتمنى أن تحافظ السماء على مملكة تشينغ العظيمة!”

 أولاً ، كان لديه صراع آخر ليواجهه

 زاد نبض قلبه . لقد أدرك أنه في الصراع بين الأسرة الإمبراطورية ومملكة شمال تشي ، مع انتصار الأسرة الإمبراطورية في المناوشات الصغيرة التي حدثت في جميع أنحاء بعض الممالك التابعة ، كان من الممكن أن تكون بعض الأراضي قد أصبحت تحت نطاق سلطة مملكة تشينغ .

 ربما كان جلالة الملك مغرمًا جدًا بأسرتي لين وفان ، ولكن في نظر العديد من المسؤولين ، تصرف الإمبراطور بشكل متعمد للغاية ، وأولئك الذين عرفوا هوية الآنسة لين الحقيقية لن يقولوا شيئًا عن الأمر – حتى في ألم الموت .

 كان عقد اجتماعات مع شيوخ منزل يي أمرًا محفوفًا بالمخاطر ، لذلك لم يتخذ فان شيان سوى خطوة صغيرة نحو ذلك ، وقام بذلك بحجة تعيين معلم لـ فان سيشي. كان من المفترض أن لا يلاحظ الكثير من الناس مثل هذه المسألة. بعد كل شيء لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق قبل أن يتولى السيطرة على الخزانة قبل أن يتولى زمام الأمور ، كان عليه أن يتأكد من أن لديه القدرة على القيام بذلك قبل أن يتمكن من التأكد من ذلك كان عليه أن يتماشى مع أوامر جلالة الملك

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط