نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 112

داخل الغرفة اجتمع البيروقراطيون معًا لينظروا في النشرات الإمبراطورية والتي كُتب عليها بوضوح وصف لما حدث في الشمال . بغض النظر عما إذا كان ذلك نتيجة لحسن توقيتها أو وفرة المعلومات التي تحتويها ، فقد اجتذبت دائمًا قراءًا أكثر من صحف القصر علاوة على ذلك ، فقد احتووا على أخبار الانتصارات الوطنية ابتسم فان شيان عندما كان يخرج الصحيفة المجعدة من جيب صدره ، مغمغمًا اعتذارًا إلى بان لينغ العجوز سيد الخط الرسمي في السكرتارية . جلس على الطاولة وبدأ في احتساء المزيد من الشاي

 ناقش الناس من حوله بحماس الشؤون العسكرية لم يلاحظ أي منهم صمت فان شيان الغريب . وبدلاً من ذلك ابتسم له المسؤول الرئيسي واقترح عليه أن يخرج معه للحظة . إلى حد ما غادر فان شيان الغرفة ووصل إلى مكان منعزل في عمق الفناء كانت هناك طاولة حجرية مع كرسيين حجريين وأوضح له المسؤول أن عليه الجلوس ة سأله مبتسما: “الجميع سعداء إلى حد ما ، ومع ذلك تظل غير متأثر يا سيدي لماذا؟”

 بصقت: “أنت لست عالما ولا جنديا”. “وهكذا أنت فقط ؛ مستهتر”

 كان اسم المسؤول رين شوان . لقد كان ذات يوم رجلًا متميزًا في الأدب ، وأصبح لاحقًا نبيلًا ، وارتقى بثبات إلى موقع داخل معبد تايتشانغ . لم تكن ظروفه مختلفة عن تلك التي وجد فان شيان نفسه يواجهها في تلك اللحظة. لم يكن فان شيان متأكدًا مما إذا كان السيد رين قد أسيء لشيء ما ، ولذلك تنهد غير متأكد من كيفية الرد أجاب بابتسامة ضعيفة: “كان من الطبيعي أن تنتصر الأسرة الإمبراطورية في مثل هذا الأمر . لذا فهذه ليست مفاجأة كبيرة”

 “من قال هذا؟” ابتسم فان شيان بلطف . “لا أحد هنا قال ذلك”

 “لماذا هو طبيعي فقط؟” سأل المسؤول رن ، بفضول

 ابتسمت فان رورو . “أنت قلق . قالت الآنسة لين …”

 لم يكن لدى فان شيان رؤية فريدة للشؤون العسكرية للمملكة لم يكن لديه خيار سوى محاولة تفادي الموضوع “جلالة الملك حكيم ، والضباط والجنود مطيعون ، وتشي الشمالية تفتقر إلى الثقة ، لذلك من الطبيعي أننا انتصرنا”.

 “أنت على حق. شكرا لك لتذكيري ، سيدي ” تساقط العرق البارد على ظهر فان شيان . لقد أراد الزواج من وان إير في أقرب وقت ممكن ، لكنه ما زال عليه أن يعبّر عن احترامه لوالد زوجته المستقبلي . كان هذا في الواقع لا يغتفر لكن … كان من المفترض أن تكون هذه علاقة عادلة وشاملة بين عائلتا لين وفان. لماذا كان على السيد رين التحدث إليه سراً؟

 نظر إليه السيد رين وابتسم “لقد خطر لي للتو أن هذه المعركة بين البلدين مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بمحاولة اغتيال نفسك الطيبة ، أيها السيد فان”

 لسوء الحظ وفقًا للعرف ما زال صهر الإمبراطور المستقبلي هذا غير قادر على رؤية لين وان إير ، لذلك جلس في الطابق السفلي يشرب الشاي بينما صعدت رورو لرؤيتها . لم يكن قلقا عندما حلّ الليل رأى خطيبته فكان سعيدًا بالتأجيل في الوقت الحالي بعد فترة عاد شخصان إلى الطابق السفلي عندما رأى الشابة خلف رورو ، لمعت عيناه . كانت لديها عيون جميلة وحواجب جميلة . لكنها لم تبد خشنة ، وبدلاً من ذلك كانت مفعمة بالحيوية . كانت يي لينج إير ، الابنة الوحيدة لقائد الحامية ، يي تشونغ

 فوجئ فان شيان . كان قد خطر له فقط للتو كان أحد الأعذار لهذه الحملة العسكرية محاولة من قبل شمال تشي للتسلل إلى مملكة تشينغ واغتيال نجل وزير كبير كان يفكر فقط في كل الجثث التي يجب تكديسها على طول أنهار الحدود الشمالية في كل منطقة تنتظر الزوجات أزواجهن في غرف نوم فارغة . لسبب ما جعل هذا قلب فان شيان يتألم . تنهد وقال”لا خيار أمام الحكيم سوى حمل سلاح الجندي” كان يعلم أنه على الرغم من أن مملكة تشينغ كانت تعرف السلام لسنوات عديدة ، إلا أن روحها القتالية لم تنحسر أبدًا . لذلك كل يوم كان يتأكد من إخفاء ذلك ، لكنه لم يفكر في الثرثرة الخاملة بينه وبين السيد رين ، لذلك تحدث بحرية

 كما هو متوقع ، تحدث السيد رين “آمل أن تزور قصر رئيس الوزراء لن ترغب في إثارة قلق الكثير من الناس.”

 يبدو أن السيد رين معجب بكلماته . أومأ برأسه. “على الرغم من أن هذا قد يكون هو الحال ، فقد اكتسبنا الكثير في هذه الحالة . كانت هناك سنوات عديدة من السلام في مملكة تشينغ ونحن نستحق ذلك”

 فهم فان شيان على الفور معنى آخر وراء كلمات رين . لقد أدرك أن السيد رين كان يقترح أن النظام البيروقراطي للديوان الملكي يتمتع بسلطة كبيرة على الشؤون العسكرية . بعد كل شيء عاش فان شيان حياتين ؛ كان يعلم أن شن الحرب يعتمد على اللوجستيات وقال بصدق “يجب أن ينسب الكثير من الفضل أيضا لوزراء المحاكم”.

 لم يكن فان شيان من دعاة السلام غير المرنين ؛ ابتسم معترفا بالحقيقة وتابع السيد رين: “على الرغم من أن انتصارنا في الحرب يعود إلى الضباط والجنود وجلالة الملك” ، إلا أن الديوان الملكي قد خطط لذلك سرًا لعدة أشهر . ولا بد أنه كان جهدًا مرهقًا للغاية “.

 عضت يي يي لينج’اير شفتيها لأنها سمعت مثل هذا الاستفزاز “لا أعرف ما الذي يمكن أن تراه وان إير في طفل مستهتر مثلك” ، عبست

 فهم فان شيان على الفور معنى آخر وراء كلمات رين . لقد أدرك أن السيد رين كان يقترح أن النظام البيروقراطي للديوان الملكي يتمتع بسلطة كبيرة على الشؤون العسكرية . بعد كل شيء عاش فان شيان حياتين ؛ كان يعلم أن شن الحرب يعتمد على اللوجستيات وقال بصدق “يجب أن ينسب الكثير من الفضل أيضا لوزراء المحاكم”.

 تنهد فان شيان. “كيف أنا مستهتر؟”

 ابتسم سيد رين. وتابع “رئيس الوزراء سيكون قريبا والدك”. “عندما يكون لديك وقت ، يجب أن تذهب وتقدم احترامك . هذا مناسب فقط”

 لم يكن فان شيان من دعاة السلام غير المرنين ؛ ابتسم معترفا بالحقيقة وتابع السيد رين: “على الرغم من أن انتصارنا في الحرب يعود إلى الضباط والجنود وجلالة الملك” ، إلا أن الديوان الملكي قد خطط لذلك سرًا لعدة أشهر . ولا بد أنه كان جهدًا مرهقًا للغاية “.

 “أنت على حق. شكرا لك لتذكيري ، سيدي ” تساقط العرق البارد على ظهر فان شيان . لقد أراد الزواج من وان إير في أقرب وقت ممكن ، لكنه ما زال عليه أن يعبّر عن احترامه لوالد زوجته المستقبلي . كان هذا في الواقع لا يغتفر لكن … كان من المفترض أن تكون هذه علاقة عادلة وشاملة بين عائلتا لين وفان. لماذا كان على السيد رين التحدث إليه سراً؟

 عند سماع هذا ، غضبت يي لينج اير فجأة . اعتقدت أن فان شيان كان ضيق الأفق . كان معناه واضحًا – هل كان يقصد حقًا أن يقول إن الأمور بين عائلتَي لين وفان لم تتم مناقشتها حول شخص من عائلة يي؟ امتد غضبها

 كما هو متوقع ، تحدث السيد رين “آمل أن تزور قصر رئيس الوزراء لن ترغب في إثارة قلق الكثير من الناس.”

 ابتسم فان شيان ، محرج إلى حد ما قال “أنا أكره التباهي ، لكنني معروف في جميع أنحاء العاصمة بأنني عالم جيد وجندي قوي . لقد ألفت قصائد من سبع خطوات ، وقتلت الرجال في سبع اخرى . الثناء المفرط طعلني راضيا . لقد أوضحت لي كلمات اليوم هذا ، ولا بد لي من التعبير عن امتناني “

 قبل فان شيان الأمر بخوف.

 فهم فان شيان على الفور معنى آخر وراء كلمات رين . لقد أدرك أن السيد رين كان يقترح أن النظام البيروقراطي للديوان الملكي يتمتع بسلطة كبيرة على الشؤون العسكرية . بعد كل شيء عاش فان شيان حياتين ؛ كان يعلم أن شن الحرب يعتمد على اللوجستيات وقال بصدق “يجب أن ينسب الكثير من الفضل أيضا لوزراء المحاكم”.

 في الديوان الملكي في اليوم التالي ، بلغة من الإطراء تلقى الجيش ثناؤا كبيرا كما حظي مجلس المراقبة بالثناء على قدراته في جمع المعلومات . ولكن في خطوة لم يتوقعها الكثيرون تقدم فان جيان ، الكونت سنان ، وزير الخزانة ، للإشارة إلى أن هذا الانتصار يعود إلى التخطيط الدقيق لرئيس الوزراء لقد وضع شؤون الأمة قبل شؤون عائلته ، متحكمًا في اللوجستيات لتوفير حصص غذائية وافرة وعلفًا للجيش ، وقد قدم حقًا خدمة كبيرة للأمة كان هناك صخب بين الوزراء المجتمعين ، الذين لم يتمكنوا من فهم سبب كون الخصم السياسي لطيفًا جدًا ، لكن عندما تذكروا اقتراب الزواج ، أدركوا فجأة السبب

  “سيد فان ، يجب ألا تتنمر على الناس من خلال أقوالك وأفعالك”

 وبشكل غير متوقع ، أثار حليف رئيس الوزراء منذ فترة طويلة ، غوه يو ، مدير مجلس الطقوس ، اعتراضًا والأكثر مفاجأة … ظهر تشين بينغ بينغ في البلاط الملكي ، وعندما سأله الإمبراطور عن الأمر ، جلس على كرسيه المتحرك وأجاب ببساطة: “كل هسا من عمل رئيس الوزراء”

 تنهد فان شيان. “كيف أنا مستهتر؟”

 بهذا ، يبدو أن المعارضين السياسيين الذين كانوا يستخدمون وو بوان والتعاون مع تشي الشمالية كذريعة لمهاجمة رئيس الوزراء قد هدأوا . مع عزاء الإمبراطور يمكن أن يقف لين روفو بحزم مرة أخرى . انتشرت شائعة في جميع أنحاء القصر أنه بسبب الزواج المرتقب من عائلة فان ، تحول رئيس الوزراء إلى جانب الأمير الثاني الأمير الثاني ، الذي لم يكن لديه في الأصل أي دعم داخل الديوان الملكي ، أصبح فجأة شخصية قوية

 تنهد فان شيان. “كيف أنا مستهتر؟”

 لكن لم يكن أحد يعلم أن وراء كل هذا كانت محادثة فارغة بين السيد رين من معبد تايتشانغ ، الذي توتر بفقدان آماله ، وفان شيان ، الموظف الثامن في معبد تايتشانغ

 أثناء حديثه ، أدرك فان شيان أن شيئًا ما كان خاطئًا . عندما رأى يي لينج’اير ، كان متخفيًا. كان يتظاهر بأنه طبيب. على الرغم من أنه جاء اليوم للزيارة دون أي تمويه ، فبمجرد أن قال إنه قد مر وقت طويل منذ اجتماعهم الأخير ، فقد خشي من إثارة شكوكها .

 بعد أن ترك انطباعًا جيدًا على والد زوجته ، شعر فان شيان أخيرًا براحة أكبر قليلاً . على الرغم من أنه كان لا يزال قلقًا للغاية من أن يكتشف رئيس الوزراء أن ابنه الثاني قد قُتل على يد شخص تحت قيادة فان شيان ، إلا أنه لم يتجنبه كما كان يفعل خلال الشهرين الماضيين .

 بصقت: “أنت لست عالما ولا جنديا”. “وهكذا أنت فقط ؛ مستهتر”

 لم تكن واجباته في معبد تايتشانغ تتطلب منه الحضور كل يوم ؛ كان عليه ببساطة أن يحضر لنداء الأسماء كل عشرة أيام. بعد ظهر أحد الأيام ، جاء فان شيان إلى القصر بعربة

داخل الغرفة اجتمع البيروقراطيون معًا لينظروا في النشرات الإمبراطورية والتي كُتب عليها بوضوح وصف لما حدث في الشمال . بغض النظر عما إذا كان ذلك نتيجة لحسن توقيتها أو وفرة المعلومات التي تحتويها ، فقد اجتذبت دائمًا قراءًا أكثر من صحف القصر علاوة على ذلك ، فقد احتووا على أخبار الانتصارات الوطنية ابتسم فان شيان عندما كان يخرج الصحيفة المجعدة من جيب صدره ، مغمغمًا اعتذارًا إلى بان لينغ العجوز سيد الخط الرسمي في السكرتارية . جلس على الطاولة وبدأ في احتساء المزيد من الشاي

 علمت العاصمة بأكملها الآن أنه سيتزوج من شابة القصر ، وبالإضافة إلى ذلك ، أنفق فان مانور مبلغًا كبيرًا من المال لذلك غض الحراس الشخصيون الإمبراطوريون بصرهم . تجول فان شيان وأخته في الداخل دون نية لرؤية أزهار الحديقة . كانوا يعتزمون فقط السير على طول المسار المرصوف بالحصى مباشرة في الجناح الصغير . كانت فان رورو متفاجئة إلى حد ما. “أخي ، يبدو أنك على دراية بهذا المسار”

 لسوء الحظ وفقًا للعرف ما زال صهر الإمبراطور المستقبلي هذا غير قادر على رؤية لين وان إير ، لذلك جلس في الطابق السفلي يشرب الشاي بينما صعدت رورو لرؤيتها . لم يكن قلقا عندما حلّ الليل رأى خطيبته فكان سعيدًا بالتأجيل في الوقت الحالي بعد فترة عاد شخصان إلى الطابق السفلي عندما رأى الشابة خلف رورو ، لمعت عيناه . كانت لديها عيون جميلة وحواجب جميلة . لكنها لم تبد خشنة ، وبدلاً من ذلك كانت مفعمة بالحيوية . كانت يي لينج إير ، الابنة الوحيدة لقائد الحامية ، يي تشونغ

 ابتسم فان شيان. “لدي ذاكرة جيدة ، ألا تعلمين؟” ابتسم لنفسه سرا. خلال الأسابيع الماضية ، كانت هناك أمسيات قليلة حيث تسلل عبر الحديقة ؛ كان من الصعب عليه ألا يتعرف عليها

 كما هو متوقع ، تحدث السيد رين “آمل أن تزور قصر رئيس الوزراء لن ترغب في إثارة قلق الكثير من الناس.”

 لسوء الحظ وفقًا للعرف ما زال صهر الإمبراطور المستقبلي هذا غير قادر على رؤية لين وان إير ، لذلك جلس في الطابق السفلي يشرب الشاي بينما صعدت رورو لرؤيتها . لم يكن قلقا عندما حلّ الليل رأى خطيبته فكان سعيدًا بالتأجيل في الوقت الحالي بعد فترة عاد شخصان إلى الطابق السفلي عندما رأى الشابة خلف رورو ، لمعت عيناه . كانت لديها عيون جميلة وحواجب جميلة . لكنها لم تبد خشنة ، وبدلاً من ذلك كانت مفعمة بالحيوية . كانت يي لينج إير ، الابنة الوحيدة لقائد الحامية ، يي تشونغ

 لم يكن فان شيان من دعاة السلام غير المرنين ؛ ابتسم معترفا بالحقيقة وتابع السيد رين: “على الرغم من أن انتصارنا في الحرب يعود إلى الضباط والجنود وجلالة الملك” ، إلا أن الديوان الملكي قد خطط لذلك سرًا لعدة أشهر . ولا بد أنه كان جهدًا مرهقًا للغاية “.

 اعتقدت أنه من الغريب رؤية رجل غريب ينتظر الطابق السفلي . وقف فان شيان لتحييها وابتسم ولف يديه في تحية . “آنسة يي ، لقد مضى وقت طويل”

 لم تكن يي لينج’اير تتوقع أن تؤدي ابتسامتها الشاردة الى مثل هذا الهجوم . “لماذا تنتقد تربيتي؟”

 أثناء حديثه ، أدرك فان شيان أن شيئًا ما كان خاطئًا . عندما رأى يي لينج’اير ، كان متخفيًا. كان يتظاهر بأنه طبيب. على الرغم من أنه جاء اليوم للزيارة دون أي تمويه ، فبمجرد أن قال إنه قد مر وقت طويل منذ اجتماعهم الأخير ، فقد خشي من إثارة شكوكها .

داخل الغرفة اجتمع البيروقراطيون معًا لينظروا في النشرات الإمبراطورية والتي كُتب عليها بوضوح وصف لما حدث في الشمال . بغض النظر عما إذا كان ذلك نتيجة لحسن توقيتها أو وفرة المعلومات التي تحتويها ، فقد اجتذبت دائمًا قراءًا أكثر من صحف القصر علاوة على ذلك ، فقد احتووا على أخبار الانتصارات الوطنية ابتسم فان شيان عندما كان يخرج الصحيفة المجعدة من جيب صدره ، مغمغمًا اعتذارًا إلى بان لينغ العجوز سيد الخط الرسمي في السكرتارية . جلس على الطاولة وبدأ في احتساء المزيد من الشاي

 بشكل غير متوقع ، اعتبرته وديعًا ومنحنيًا. “من الجيد أن أراك أيها السيد فان “

 لكن لم يكن أحد يعلم أن وراء كل هذا كانت محادثة فارغة بين السيد رين من معبد تايتشانغ ، الذي توتر بفقدان آماله ، وفان شيان ، الموظف الثامن في معبد تايتشانغ

 عندما رأى أنها تعرف من هو ، وأنها لم تتفاجأ بما قاله ، عرف فان شيان أن وان إير أخبرتها عن لقاءاته السرية معها . ابتسم “وان إير محظوظة بوجود صحبتك . لا بد انها تشعر بالملل على الدوام في فراشها المرضي . أردت أن أشكرك”

 ابتسم فان شيان. “لدي ذاكرة جيدة ، ألا تعلمين؟” ابتسم لنفسه سرا. خلال الأسابيع الماضية ، كانت هناك أمسيات قليلة حيث تسلل عبر الحديقة ؛ كان من الصعب عليه ألا يتعرف عليها

 قالت بي لينج اير ببرود: “أنت لطيف للغاية ، سيد فان”

 بهذا ، يبدو أن المعارضين السياسيين الذين كانوا يستخدمون وو بوان والتعاون مع تشي الشمالية كذريعة لمهاجمة رئيس الوزراء قد هدأوا . مع عزاء الإمبراطور يمكن أن يقف لين روفو بحزم مرة أخرى . انتشرت شائعة في جميع أنحاء القصر أنه بسبب الزواج المرتقب من عائلة فان ، تحول رئيس الوزراء إلى جانب الأمير الثاني الأمير الثاني ، الذي لم يكن لديه في الأصل أي دعم داخل الديوان الملكي ، أصبح فجأة شخصية قوية

 رأى فان شيانيان أن هذه الفتاة لا يبدو أنها تحبه على الإطلاق ، لكنها لم تكن غاضبة أيضًا ؛ كان يتخيل فقط أن هذا بفضل وجهه الوسيم يمكنه أن يجعل كل نساء الأرض يشعرن بالولع تجاهه . فابتسم وألقى التحية عليها مرة أخرى ، ثم التفت إلى رورو . “كيف تسير الامور؟”

 لم يفهم فان شيان ، واستمر في قيادة رورو بيده الباردة بينما كانوا ينتظرون العربة . تغير وجه رورو إلى تعبير الاحراج . في الحقيقة ، كانت علاقة الأخ والأخت المقربة مثل علاقتهما نادرة في هذا العالم ولم ينتبه فان شيان كثيرًا إلى ذلك بالنظر إلى وجهها أدركت فان شيان شيئًا ما أخيرًا . كيف يمكن لتلك الفتاة أن تتشابك معهم؟ كان هو و رورو قريبين ، لذلك غضب فجأة ، واستدار وعبس في يي لينج’اير. “آنسة يي ، ألا يوجد أحد في أسرتك ليعلمك أي شيء؟ هل هذا هو السبب في أنكي تتجوليز في العاصمة و دينتشو؟”

 ابتسمت فان رورو . “أنت قلق . قالت الآنسة لين …”

 كان اسم المسؤول رين شوان . لقد كان ذات يوم رجلًا متميزًا في الأدب ، وأصبح لاحقًا نبيلًا ، وارتقى بثبات إلى موقع داخل معبد تايتشانغ . لم تكن ظروفه مختلفة عن تلك التي وجد فان شيان نفسه يواجهها في تلك اللحظة. لم يكن فان شيان متأكدًا مما إذا كان السيد رين قد أسيء لشيء ما ، ولذلك تنهد غير متأكد من كيفية الرد أجاب بابتسامة ضعيفة: “كان من الطبيعي أن تنتصر الأسرة الإمبراطورية في مثل هذا الأمر . لذا فهذه ليست مفاجأة كبيرة”

 لوح فان شيانيان بيده فجأة وابتسم . “دعونا نعود إلى المنزل لمناقشة شؤون الأسرة”

 اعتقدت أنه من الغريب رؤية رجل غريب ينتظر الطابق السفلي . وقف فان شيان لتحييها وابتسم ولف يديه في تحية . “آنسة يي ، لقد مضى وقت طويل”

 عند سماع هذا ، غضبت يي لينج اير فجأة . اعتقدت أن فان شيان كان ضيق الأفق . كان معناه واضحًا – هل كان يقصد حقًا أن يقول إن الأمور بين عائلتَي لين وفان لم تتم مناقشتها حول شخص من عائلة يي؟ امتد غضبها

 “أنت على حق. شكرا لك لتذكيري ، سيدي ” تساقط العرق البارد على ظهر فان شيان . لقد أراد الزواج من وان إير في أقرب وقت ممكن ، لكنه ما زال عليه أن يعبّر عن احترامه لوالد زوجته المستقبلي . كان هذا في الواقع لا يغتفر لكن … كان من المفترض أن تكون هذه علاقة عادلة وشاملة بين عائلتا لين وفان. لماذا كان على السيد رين التحدث إليه سراً؟

  “سيد فان ، يجب ألا تتنمر على الناس من خلال أقوالك وأفعالك”

 فوجئ فان شيان . كان قد خطر له فقط للتو كان أحد الأعذار لهذه الحملة العسكرية محاولة من قبل شمال تشي للتسلل إلى مملكة تشينغ واغتيال نجل وزير كبير كان يفكر فقط في كل الجثث التي يجب تكديسها على طول أنهار الحدود الشمالية في كل منطقة تنتظر الزوجات أزواجهن في غرف نوم فارغة . لسبب ما جعل هذا قلب فان شيان يتألم . تنهد وقال”لا خيار أمام الحكيم سوى حمل سلاح الجندي” كان يعلم أنه على الرغم من أن مملكة تشينغ كانت تعرف السلام لسنوات عديدة ، إلا أن روحها القتالية لم تنحسر أبدًا . لذلك كل يوم كان يتأكد من إخفاء ذلك ، لكنه لم يفكر في الثرثرة الخاملة بينه وبين السيد رين ، لذلك تحدث بحرية

 فوجئ فان شيان. تساءل لماذا قالت ذلك . لم يكن لديه أي عقل للتعامل مع مزاج الآنسة يي وغضبها الذي لا يسبر غوره. أخذ يد أخته وقادها إلى الخارج .

 ابتسمت فان رورو . “أنت قلق . قالت الآنسة لين …”

 أثناء خروجهم من الجناح ، خرجت يي لينجير والخادمة أيضًا. عندما رأت فان شيان يسحب فان رورو من يدها ، ابتسمت ببرود

 بشكل غير متوقع ، اعتبرته وديعًا ومنحنيًا. “من الجيد أن أراك أيها السيد فان “

 لم يفهم فان شيان ، واستمر في قيادة رورو بيده الباردة بينما كانوا ينتظرون العربة . تغير وجه رورو إلى تعبير الاحراج . في الحقيقة ، كانت علاقة الأخ والأخت المقربة مثل علاقتهما نادرة في هذا العالم ولم ينتبه فان شيان كثيرًا إلى ذلك بالنظر إلى وجهها أدركت فان شيان شيئًا ما أخيرًا . كيف يمكن لتلك الفتاة أن تتشابك معهم؟ كان هو و رورو قريبين ، لذلك غضب فجأة ، واستدار وعبس في يي لينج’اير. “آنسة يي ، ألا يوجد أحد في أسرتك ليعلمك أي شيء؟ هل هذا هو السبب في أنكي تتجوليز في العاصمة و دينتشو؟”

 لم يكن فان شيان من دعاة السلام غير المرنين ؛ ابتسم معترفا بالحقيقة وتابع السيد رين: “على الرغم من أن انتصارنا في الحرب يعود إلى الضباط والجنود وجلالة الملك” ، إلا أن الديوان الملكي قد خطط لذلك سرًا لعدة أشهر . ولا بد أنه كان جهدًا مرهقًا للغاية “.

 لم تكن يي لينج’اير تتوقع أن تؤدي ابتسامتها الشاردة الى مثل هذا الهجوم . “لماذا تنتقد تربيتي؟”

 بعد أن ترك انطباعًا جيدًا على والد زوجته ، شعر فان شيان أخيرًا براحة أكبر قليلاً . على الرغم من أنه كان لا يزال قلقًا للغاية من أن يكتشف رئيس الوزراء أن ابنه الثاني قد قُتل على يد شخص تحت قيادة فان شيان ، إلا أنه لم يتجنبه كما كان يفعل خلال الشهرين الماضيين .

 “من قال هذا؟” ابتسم فان شيان بلطف . “لا أحد هنا قال ذلك”

 علمت العاصمة بأكملها الآن أنه سيتزوج من شابة القصر ، وبالإضافة إلى ذلك ، أنفق فان مانور مبلغًا كبيرًا من المال لذلك غض الحراس الشخصيون الإمبراطوريون بصرهم . تجول فان شيان وأخته في الداخل دون نية لرؤية أزهار الحديقة . كانوا يعتزمون فقط السير على طول المسار المرصوف بالحصى مباشرة في الجناح الصغير . كانت فان رورو متفاجئة إلى حد ما. “أخي ، يبدو أنك على دراية بهذا المسار”

 نظرًا لسلوكه المخزي ، أصبحت يي لينج اير أكثر غضبًا. “إذن أنت لا تتجول في العاصمة أيضًا؟ تريد الزواج ، لكن ليس لديك الأخلاق لذلك ، ومع ذلك قمت بزيارة معبد تايتشانغ لا تخبرني أنه لا يوجد أحد في منزلك ليعلمك أيضًا؟ “

 “أنت على حق. شكرا لك لتذكيري ، سيدي ” تساقط العرق البارد على ظهر فان شيان . لقد أراد الزواج من وان إير في أقرب وقت ممكن ، لكنه ما زال عليه أن يعبّر عن احترامه لوالد زوجته المستقبلي . كان هذا في الواقع لا يغتفر لكن … كان من المفترض أن تكون هذه علاقة عادلة وشاملة بين عائلتا لين وفان. لماذا كان على السيد رين التحدث إليه سراً؟

 بدأت بعض شقوق الغضب بالظهور في مزاج فان شيان اللطيف ، لكنه تضاعف مع ذلك كان يعلم أنه إذا غضب ، فإنها ستزداد غضبًا ، ولذا تحدث بلطف أكثر . “لقد جئت لأسأل خطيبتي ، كما هو مقبول وصحيح أنت صديقة جيدة لـ وان اير الخاصة بي وتزورينها كثيرًا ، اقد شكرتك آنفا على ذلك . أتمنى فقط أن تلاحظي كلماتك ، ولا تحاولي التدخل في علاقة أسرنا “

 وبشكل غير متوقع ، أثار حليف رئيس الوزراء منذ فترة طويلة ، غوه يو ، مدير مجلس الطقوس ، اعتراضًا والأكثر مفاجأة … ظهر تشين بينغ بينغ في البلاط الملكي ، وعندما سأله الإمبراطور عن الأمر ، جلس على كرسيه المتحرك وأجاب ببساطة: “كل هسا من عمل رئيس الوزراء”

 عضت يي يي لينج’اير شفتيها لأنها سمعت مثل هذا الاستفزاز “لا أعرف ما الذي يمكن أن تراه وان إير في طفل مستهتر مثلك” ، عبست

 عند سماع هذا ، غضبت يي لينج اير فجأة . اعتقدت أن فان شيان كان ضيق الأفق . كان معناه واضحًا – هل كان يقصد حقًا أن يقول إن الأمور بين عائلتَي لين وفان لم تتم مناقشتها حول شخص من عائلة يي؟ امتد غضبها

 تنهد فان شيان. “كيف أنا مستهتر؟”

 عند سماع هذا ، غضبت يي لينج اير فجأة . اعتقدت أن فان شيان كان ضيق الأفق . كان معناه واضحًا – هل كان يقصد حقًا أن يقول إن الأمور بين عائلتَي لين وفان لم تتم مناقشتها حول شخص من عائلة يي؟ امتد غضبها

 بصقت: “أنت لست عالما ولا جنديا”. “وهكذا أنت فقط ؛ مستهتر”

 لكن لم يكن أحد يعلم أن وراء كل هذا كانت محادثة فارغة بين السيد رين من معبد تايتشانغ ، الذي توتر بفقدان آماله ، وفان شيان ، الموظف الثامن في معبد تايتشانغ

 ابتسم فان شيان ، محرج إلى حد ما قال “أنا أكره التباهي ، لكنني معروف في جميع أنحاء العاصمة بأنني عالم جيد وجندي قوي . لقد ألفت قصائد من سبع خطوات ، وقتلت الرجال في سبع اخرى . الثناء المفرط طعلني راضيا . لقد أوضحت لي كلمات اليوم هذا ، ولا بد لي من التعبير عن امتناني “

 ابتسم فان شيان. “لدي ذاكرة جيدة ، ألا تعلمين؟” ابتسم لنفسه سرا. خلال الأسابيع الماضية ، كانت هناك أمسيات قليلة حيث تسلل عبر الحديقة ؛ كان من الصعب عليه ألا يتعرف عليها

 عند رؤيته لهطته الطنانة ، فكرت يي لينج’اير في سمعته ، وداست على الارض بقدمها في غضب ، غير متأكدة مما ستقوله . عضت شفتيها ذات اللون الأحمر الزاهي ، ومدّت يدها إلى خنجر على خصرها . بعد لحظة من التفكير وألقته على الأرض أمام فان شيان ورسم خطا قبل ان يغرس في الارض

 فوجئ فان شيان . كان قد خطر له فقط للتو كان أحد الأعذار لهذه الحملة العسكرية محاولة من قبل شمال تشي للتسلل إلى مملكة تشينغ واغتيال نجل وزير كبير كان يفكر فقط في كل الجثث التي يجب تكديسها على طول أنهار الحدود الشمالية في كل منطقة تنتظر الزوجات أزواجهن في غرف نوم فارغة . لسبب ما جعل هذا قلب فان شيان يتألم . تنهد وقال”لا خيار أمام الحكيم سوى حمل سلاح الجندي” كان يعلم أنه على الرغم من أن مملكة تشينغ كانت تعرف السلام لسنوات عديدة ، إلا أن روحها القتالية لم تنحسر أبدًا . لذلك كل يوم كان يتأكد من إخفاء ذلك ، لكنه لم يفكر في الثرثرة الخاملة بينه وبين السيد رين ، لذلك تحدث بحرية

 لم يكن لدى فان شيان رؤية فريدة للشؤون العسكرية للمملكة لم يكن لديه خيار سوى محاولة تفادي الموضوع “جلالة الملك حكيم ، والضباط والجنود مطيعون ، وتشي الشمالية تفتقر إلى الثقة ، لذلك من الطبيعي أننا انتصرنا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط