نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 115

لم يعرف فان شيان كيفية المساومة لكن في حياته السابقة أخبرته ممرضة شابة جميلة ذات مرة : عندما تتسوق الفتيات للملابس يبدأن دائمًا بثلث السعر الأصلي لم يكن فان شيان فتاة ، ولذلك طلبت الخمسين (2/5)

 “لم السماء زرقاء؟”

 لسوء حظه ، أعطاه صاحب المتجر وهجاوغاضبا وأغلق الصندوق واستعد لأخذها مرة أخرى داخل المتجر ، كما لو كان منزعجًا من عدم قدرة فان شيان على رؤية قيمته . أراد فان شيان مناداته سريعًا لإعادة التفاوض على السعر ، عندما قام وانغ تشيانيان ، الذي كان يقف في صمت طوال الوقت بشكل غير متوقع بالإشارة إلى فان شيان بعينيه في حيرة من أمره ، تبعه فان شيان.

 .

 “إنها تساوي فقط أربعمائة تيل”

 عرف فان شيان أن الابن الأكبر لرئيس الوزراء لم يكن يتمتع بصحة جيدة ، لكنه لم يكن يتوقع أن يعاني من مشاكل نفسية . لأسباب غير معروفة لفان شيان لم يأت رئيس الوزراء بعد لاستقباله بينما كان يتسكع في الحديقة الخلفية ، ركض مع صهره الأكبر ، ولم يكن بإمكانه سوى الدردشة معه . ضحك فان شيان سرا على نفسه ، متسائلا عما إذا كان هذا الطفل السمين ذو الإعاقة الذهنية سيغضب ويضربه .

 مع احترام ، قال وانغ تشينيان لـ فان شيان “صاحب السمو ، اسمح لي بالذهاب و ان واسأل” ثم دخل إلى المحل الذي كان ينقصه لافتة . بعد فترة خرج وانغ تشيانيان ، هذه المرة بزجاجة شم خضراء جدًا لقد أخذ سندات نقدية بقيمة أربعمائة تيل من فان شيان وأعطاها لصاحب المتجر ، الذي كان وجهه ذا لون غير صحي للغاية

 “لماذا البركة صافية وليست زرقاء؟”

 …

 ابتسم لين روفو ووقف . قام بتفكيك اللفافة على الطاولة وكشف عن لوحة كما صورت تلك اللوحة صيادًا عجوزًا يصطاد بجوار نهر اختفى في الأفق تصور بقية اللوحة مشهدًا ثلجيًا بجانب اللوحة كانت هناك قصيدة

 …

 عندما عادوا إلى فان مانور ، تفرق رجال وانغ تشينيان ، تاركين فان شيان في أيدي قوة الحماية الخاصة به . في ذلك الوقت ، وصلت المروحة التي طلبها فان شيان مسبقًا أيضًا . عندما سارع الخدم بتولي الأمر ، قال المحاسب لـ فان شيان ، بتعبير مؤلم “هذه جميلة ، لكنها باهظة الثمن سيدي الصغير ، اشتريت خمسة منهم ، وهذا أمر يصعب شرحه لسيدة “

 قال فان شيان بمجرد وصوله إلى العربة ، “يجب ألا نسيء معاملة الناس” لمس زجاجة السعوط في جيبه ، أطلق ضحكة مكتومة “لكن التنمر على رجال الأعمال المخادعين هؤلاء من حين لآخر ليس بالأمر السيئ”

 “لأن البحر أزرق”

 ابتسم وانغ تشيانان ، وازدهرت التجاعيد حول عينيه مثل زهرة الأقحوان – كان الرجل يبلغ من العمر أكثر من أربعين عامًا بعد كل شيء . أوضح قائلا : “لم يكن غير أمين تمامًا . زجاجة السعوط تساوي ما يزيد قليلاً عن ثلاثمائة على الأكثر . أعطيناه أربعمائة ، وهذا ليس تنمرًا حقًا”

  كيف لا يستخدمها أحد آخر؟”

 “أوه؟” نظر فان شيان إلى وانغ تشيانيان بمفاجأة “يمكنك أن ترى القيمة في هذه التحف ، سيد وانج . لابد أنك تعرف الكثير عن هذا النوع من الأعمال حتى تتمكن من التركيز على الأسعار”

 “لماذا البركة صافية وليست زرقاء؟”

 ضحك وانغ تشيانيان ، “سموك ، هل نسيت ما فعلته من أجل لقمة العيش قبل الانضمام إلى المجلس؟”

 قال فان شيان بمجرد وصوله إلى العربة ، “يجب ألا نسيء معاملة الناس” لمس زجاجة السعوط في جيبه ، أطلق ضحكة مكتومة “لكن التنمر على رجال الأعمال المخادعين هؤلاء من حين لآخر ليس بالأمر السيئ”

 أدرك ، ضحك فان شيان أيضا

 “يبدو أنه الشخص المثالي بالنسبة لك؟” ابتسم لين روفو قبل أن يتابع قائلاً: “إذا كان بإمكان تشين أن تعيش حياة جيدة بعد الزواج منه ، فكل شيء على ما يرام” فجأة خفض صوته ، “لكن فيما يتعلق بهذه الحادثة ، هل يمكنك حقًا تأكيدها”

 “لذا التقطتها من وقتك كلص وحيد “

 عرف فان شيان أن الابن الأكبر لرئيس الوزراء لم يكن يتمتع بصحة جيدة ، لكنه لم يكن يتوقع أن يعاني من مشاكل نفسية . لأسباب غير معروفة لفان شيان لم يأت رئيس الوزراء بعد لاستقباله بينما كان يتسكع في الحديقة الخلفية ، ركض مع صهره الأكبر ، ولم يكن بإمكانه سوى الدردشة معه . ضحك فان شيان سرا على نفسه ، متسائلا عما إذا كان هذا الطفل السمين ذو الإعاقة الذهنية سيغضب ويضربه .

 أجاب وانغ تشينيان ، “عندما كنت أقوم بتهريب البضائع المسروقة ذهابًا وإيابًا ، لم أجرؤ على طلب المساعدة ، لذلك كان علي أن أكون عينًا جيدة لهذه الأشياء ..” مع خبير عتيق مثله ، لا عجب أن فان شيان كان قادرة على الحصول على زجاجة السعوط بهذا السعر

 “يبدو أنه الشخص المثالي بالنسبة لك؟” ابتسم لين روفو قبل أن يتابع قائلاً: “إذا كان بإمكان تشين أن تعيش حياة جيدة بعد الزواج منه ، فكل شيء على ما يرام” فجأة خفض صوته ، “لكن فيما يتعلق بهذه الحادثة ، هل يمكنك حقًا تأكيدها”

 عندما عادوا إلى فان مانور ، تفرق رجال وانغ تشينيان ، تاركين فان شيان في أيدي قوة الحماية الخاصة به . في ذلك الوقت ، وصلت المروحة التي طلبها فان شيان مسبقًا أيضًا . عندما سارع الخدم بتولي الأمر ، قال المحاسب لـ فان شيان ، بتعبير مؤلم “هذه جميلة ، لكنها باهظة الثمن سيدي الصغير ، اشتريت خمسة منهم ، وهذا أمر يصعب شرحه لسيدة “

 ضحك وانغ تشيانيان ، “سموك ، هل نسيت ما فعلته من أجل لقمة العيش قبل الانضمام إلى المجلس؟”

 تصادف أن دخلت السيدة ليو وسمعت المحاسب . نظرت إلى فان شيان وأومأت برأسها ، “تسجيل الشراء”

 في قصر رئيس الوزراء ، حمل لين روفو زجاجة السعوط بلطف قال باستخفاف: “يبدو أنه مصنوع من الزمرد عالي الجودة الغطاء ملائم بشكل معقد . بينما تم طلاء الجزء الداخلي منه فإن العمل الفني ممتاز ، إن لم يكن مفرطًا بعض الشيء” استمع يوان هونغداو وعرف ما يعنيه رئيس الوزراء “لقد جاء العريس لزيارة والد زوجته المستقبلي وهو يحمل الهدايا ؛ هذا ما ينبغي أن يكون عليه الأمر”

 ابتسم فان شيان ابتسامة باهتة ورحب بعمته . كانت العلاقة بين الاثنين محرجة للغاية في الوقت الحالي ؛ لا يمكن أن يطلق عليه اسم قريب ، لكن لم يكن هناك ما يكفي من الضغينة لجعلهم أعداء كاملين

 “آه.” لين روفو أغمض نصف عينيه . “لقد فكرت كثيرًا . أنا في الواقع لا أهتم بخلفية فان شيان وتعاليمه ، فقط طبيعته وأساليبه سيكون من الأفضل إذا كان لديه طبيعة جيدة ولكن أساليب عمل لا ترحم . وبهذه الطريقة بمجرد وفاتي ستتم حماية أسرة لين وابني الوحيد وابنتي “.

 كان فان شيان منزعجًا من شيء ما “عمتي ، اشتريتها لتبريد المنزل . ستكون رائعة في القاعة الرئيسية

 لم يدحض يوان هونغداو ذلك وضحك “لديه خلفية ممتازة وتعليم ممتاز وطبيعة ممتازة”

  كيف لا يستخدمها أحد آخر؟”

 “آه؟”

 ابتسمت السيدة ليو وهزت رأسها . “ستفهم قريبًا بما فيه الكفاية . من يستطيع تحملها بهذا السعر؟ الصيف طويل جدًا ، ولن يكون أكثر تكلفة إذا حفرت بيت ثلج”

 لسوء حظه ، أعطاه صاحب المتجر وهجاوغاضبا وأغلق الصندوق واستعد لأخذها مرة أخرى داخل المتجر ، كما لو كان منزعجًا من عدم قدرة فان شيان على رؤية قيمته . أراد فان شيان مناداته سريعًا لإعادة التفاوض على السعر ، عندما قام وانغ تشيانيان ، الذي كان يقف في صمت طوال الوقت بشكل غير متوقع بالإشارة إلى فان شيان بعينيه في حيرة من أمره ، تبعه فان شيان.

 كان فان شيان حادًا وفهم على الفور “هذا … عمل الخزانة؟” أومأت السيدة ليو . تنهدت فان شيان وصرخ، “كيف يمكن أن يكون هذا باهظ الثمن؟” في هذا المستوى من الحرفية ، يمكن لأي شخص تعلم كيفية صنعها . كيف لا يوجد أي شخص آخر يبيعها؟ “

 لسوء حظه ، أعطاه صاحب المتجر وهجاوغاضبا وأغلق الصندوق واستعد لأخذها مرة أخرى داخل المتجر ، كما لو كان منزعجًا من عدم قدرة فان شيان على رؤية قيمته . أراد فان شيان مناداته سريعًا لإعادة التفاوض على السعر ، عندما قام وانغ تشيانيان ، الذي كان يقف في صمت طوال الوقت بشكل غير متوقع بالإشارة إلى فان شيان بعينيه في حيرة من أمره ، تبعه فان شيان.

 ضحكت السيدة ليو قائلة: “بينما لم يقل أحد شيئًا عن ذلك ، يعلم الجميع أن الإمبراطور يرعى الخزانة الداخلية . هل يجرؤ أي شخص على نسخها؟ بكلمة واحدة فقط ، يمكن لمجلس المراقبة أن يؤطرك بأي شيء ويسجنك أو ينفيم “

 في قصر رئيس الوزراء ، حمل لين روفو زجاجة السعوط بلطف قال باستخفاف: “يبدو أنه مصنوع من الزمرد عالي الجودة الغطاء ملائم بشكل معقد . بينما تم طلاء الجزء الداخلي منه فإن العمل الفني ممتاز ، إن لم يكن مفرطًا بعض الشيء” استمع يوان هونغداو وعرف ما يعنيه رئيس الوزراء “لقد جاء العريس لزيارة والد زوجته المستقبلي وهو يحمل الهدايا ؛ هذا ما ينبغي أن يكون عليه الأمر”

 هز فان شيان رأسه في استياء . سألت السيدة ليو بدافع الفضول ، “لماذا تشتري خمسة في وقت واحد؟” أوضح فان شيان بطريقة لطيفة ، “واحد لقاعة الزهور ، والآخر في غرفة نوم الأب . أما بالنسبة للثلاثة الآخرين: واحد للملك جينغ ، والآخر لرئيس الوزراء … والآخر للدوق”

 بين الجبال مباشرة ، كانت بعض خطوط الحبر الدقيقة متشعبة ، بالكاد يمكن رؤيتها ، مثل شفرات العشب الجديدة التي تريد أن ترتفع تحت الجليد مع قدوم الربيع

 في عائلة السيدة ليو ، كان جانب والدتها من أعظم العشائر في العاصمة . قبل ثلاثة أجيال كان هناك دوق كلما تم ذكر كلمة “دوق” في أسرة فان ، كانت تشير إلى الدوق الأكبر ليو هنغ

 “لأنه بمجرد دخول الضوء إلى الماء ، يتحول إلى اللون الأزرق … آه ، لا تسمعوا لي ، لم أدرس هذا الموضوع وانا اطق هراءا.”

 كانت السيدة ليو مندهشة بعض الشيء ، ولم تتوقع أن يكون الشاب مراعيا لذلك كان الأمر الأكثر إثارة للدهشة أنه قام بالخطوة الأولى لتقديم بادرة طيبة . لم تكن تعرف كيف ترد ولم تبتسم إلا بابتسامة غير مركزة قبل أن تستسلم

 مع احترام ، قال وانغ تشينيان لـ فان شيان “صاحب السمو ، اسمح لي بالذهاب و ان واسأل” ثم دخل إلى المحل الذي كان ينقصه لافتة . بعد فترة خرج وانغ تشيانيان ، هذه المرة بزجاجة شم خضراء جدًا لقد أخذ سندات نقدية بقيمة أربعمائة تيل من فان شيان وأعطاها لصاحب المتجر ، الذي كان وجهه ذا لون غير صحي للغاية

 في الواقع ، كان من قبيل المصادفة أن فكرة فان شيان في تحسين العلاقة بين السيدة ليو وأسرة ليو ؛ إذا أراد أن يقف فان شيشي بقوة إلى جانبه ، فمن المؤكد أنه سيكون هناك شجار عائلي يرغب في تجنبه ، وقد تفعل السيدة ليو … مرة أخرى شيئًا من شأنه أن يمنع الطرفين من التوصل إلى اتفاق

 “لذا التقطتها من وقتك كلص وحيد “

 لم تستطع مثل هذه الإيماءات الصغيرة تحقيق ذلك دفعة واحدة ، لذلك كان عليه أن يأخذها خطوة واحدة في كل مرة . كان فان شيان متأكدة من أن قلب السيدة ليو مكون من ثلاث قطع ، قطعة واحدة تخص الكونت سنان ، وأخرى مع فان سيشي .طالما أنه يستطيع تعظيم الفوائد بين الاثنين ، فإنها لن تشكو كثيرًا . أما محاولة الاغتيال وهو في الثانية عشرة من عمره …

 …

 خطى فان شيان على عواطفه بعبوس وأقنع نفسه بأن أعداءه الحقيقيين هم الإمبراطورة والأميرة الكبرى .

 أدرك ، ضحك فان شيان أيضا

 في قصر رئيس الوزراء ، حمل لين روفو زجاجة السعوط بلطف قال باستخفاف: “يبدو أنه مصنوع من الزمرد عالي الجودة الغطاء ملائم بشكل معقد . بينما تم طلاء الجزء الداخلي منه فإن العمل الفني ممتاز ، إن لم يكن مفرطًا بعض الشيء” استمع يوان هونغداو وعرف ما يعنيه رئيس الوزراء “لقد جاء العريس لزيارة والد زوجته المستقبلي وهو يحمل الهدايا ؛ هذا ما ينبغي أن يكون عليه الأمر”

 “يبدو أنه الشخص المثالي بالنسبة لك؟” ابتسم لين روفو قبل أن يتابع قائلاً: “إذا كان بإمكان تشين أن تعيش حياة جيدة بعد الزواج منه ، فكل شيء على ما يرام” فجأة خفض صوته ، “لكن فيما يتعلق بهذه الحادثة ، هل يمكنك حقًا تأكيدها”

 ابتسم لين روفو ووقف . قام بتفكيك اللفافة على الطاولة وكشف عن لوحة كما صورت تلك اللوحة صيادًا عجوزًا يصطاد بجوار نهر اختفى في الأفق تصور بقية اللوحة مشهدًا ثلجيًا بجانب اللوحة كانت هناك قصيدة

 كان فان شيان حادًا وفهم على الفور “هذا … عمل الخزانة؟” أومأت السيدة ليو . تنهدت فان شيان وصرخ، “كيف يمكن أن يكون هذا باهظ الثمن؟” في هذا المستوى من الحرفية ، يمكن لأي شخص تعلم كيفية صنعها . كيف لا يوجد أي شخص آخر يبيعها؟ “

 “أكثر من ألف جبل ، لا توجد طيور تحلق ؛ على عدد لا يحصى من المسارات ، لا توجد آثار أقدام في الأفق” قال لين روفو وهو يقرأ القصيدة: “اللوحة عادية ، والخط ليس شيئًا غير عادي ، لكن القصيدة نفسها جميلة جدًا . لقد سمعت عن سمعة فان شيان عندما يتعلق الأمر بالشعر ، ويمكنني الآن أن أرى إنه مستحق جيدًا . لكن هل ما زلت تعتقد أن هذا ما يجب أن يفعله العريس مثله بقصيدة كهذه؟ “

 مع احترام ، قال وانغ تشينيان لـ فان شيان “صاحب السمو ، اسمح لي بالذهاب و ان واسأل” ثم دخل إلى المحل الذي كان ينقصه لافتة . بعد فترة خرج وانغ تشيانيان ، هذه المرة بزجاجة شم خضراء جدًا لقد أخذ سندات نقدية بقيمة أربعمائة تيل من فان شيان وأعطاها لصاحب المتجر ، الذي كان وجهه ذا لون غير صحي للغاية

 ابتسم يوان هونغداو بانزعاج وفكر في مدى غرابة هذا الفان شيان . فقد لين روفو ابنه الأكبر مؤخرًا . لم يكن قد عاد بعد إلى نفسه القديمة ، ولسبب ما قرر فان شيان أن يمنحه مثل هذه اللوحة والقصيدة المحبطة . صمت اليوان هونغداو للحظة قبل أن يلفت انتباهه شيء ما “صاحب السمو ، انظر هنا” أشار إلى شيء ما على اللوحة

 ابتسم لين روفو ووقف . قام بتفكيك اللفافة على الطاولة وكشف عن لوحة كما صورت تلك اللوحة صيادًا عجوزًا يصطاد بجوار نهر اختفى في الأفق تصور بقية اللوحة مشهدًا ثلجيًا بجانب اللوحة كانت هناك قصيدة

 بين الجبال مباشرة ، كانت بعض خطوط الحبر الدقيقة متشعبة ، بالكاد يمكن رؤيتها ، مثل شفرات العشب الجديدة التي تريد أن ترتفع تحت الجليد مع قدوم الربيع

 أدرك ، ضحك فان شيان أيضا

 “هذا هو…؟”

 في عائلة السيدة ليو ، كان جانب والدتها من أعظم العشائر في العاصمة . قبل ثلاثة أجيال كان هناك دوق كلما تم ذكر كلمة “دوق” في أسرة فان ، كانت تشير إلى الدوق الأكبر ليو هنغ

 “لمسة من اللون الأخضر في النهر البارد والجرف الثلجي”. وأوضح يوان هونغداو وهو يبتسم.

 كان فان شيان منزعجًا من شيء ما “عمتي ، اشتريتها لتبريد المنزل . ستكون رائعة في القاعة الرئيسية

 ردا على براعم العشب المرئية بالكاد ، خفت تعبيرات لين روفو تدريجياً “يبدو أنك قد أحببت هذا الفان شيان أيضًا.”

 “لمسة من اللون الأخضر في النهر البارد والجرف الثلجي”. وأوضح يوان هونغداو وهو يبتسم.

 لم يدحض يوان هونغداو ذلك وضحك “لديه خلفية ممتازة وتعليم ممتاز وطبيعة ممتازة”

 لم يدحض يوان هونغداو ذلك وضحك “لديه خلفية ممتازة وتعليم ممتاز وطبيعة ممتازة”

 “يبدو أنه الشخص المثالي بالنسبة لك؟” ابتسم لين روفو قبل أن يتابع قائلاً: “إذا كان بإمكان تشين أن تعيش حياة جيدة بعد الزواج منه ، فكل شيء على ما يرام” فجأة خفض صوته ، “لكن فيما يتعلق بهذه الحادثة ، هل يمكنك حقًا تأكيدها”

لم يعرف فان شيان كيفية المساومة لكن في حياته السابقة أخبرته ممرضة شابة جميلة ذات مرة : عندما تتسوق الفتيات للملابس يبدأن دائمًا بثلث السعر الأصلي لم يكن فان شيان فتاة ، ولذلك طلبت الخمسين (2/5)

 رد يوان هونغداو بجدية ، “لقد تم تأكيد الحادث تحت جبال تسانغ. تتفاوض فاي جيان حاليًا في مدينة دونغيي.”

 …

 “آه.” لين روفو أغمض نصف عينيه . “لقد فكرت كثيرًا . أنا في الواقع لا أهتم بخلفية فان شيان وتعاليمه ، فقط طبيعته وأساليبه سيكون من الأفضل إذا كان لديه طبيعة جيدة ولكن أساليب عمل لا ترحم . وبهذه الطريقة بمجرد وفاتي ستتم حماية أسرة لين وابني الوحيد وابنتي “.

 “آه؟”

 بعد وفاة لين غونغ ، أصيب رئيس الوزراء بخيبة أمل حقيقية . كان ابنه الأكبر يعاني من مشاكل نفسية ، بينما لم ير ابنته منذ سنوات . علاوة على ذلك ، كان لا يزال يفكر في المسؤولين والأقارب الذين اعتمدوا عليه . كان قرار من كان من المقرر أن يتزوج لين وانير كان ذا أهمية قصوى.

 لسوء حظه ، أعطاه صاحب المتجر وهجاوغاضبا وأغلق الصندوق واستعد لأخذها مرة أخرى داخل المتجر ، كما لو كان منزعجًا من عدم قدرة فان شيان على رؤية قيمته . أراد فان شيان مناداته سريعًا لإعادة التفاوض على السعر ، عندما قام وانغ تشيانيان ، الذي كان يقف في صمت طوال الوقت بشكل غير متوقع بالإشارة إلى فان شيان بعينيه في حيرة من أمره ، تبعه فان شيان.

 “كيف تسير الأمور في الخارج؟” سأل لين روفو بلطف.

 “لأن المياه ضحلة للغاية؟”

 “جيد جدا ، أفضل مما كنا نتخيله ، سموك”

 اهتزت فان شيان عند سماع ذلك . لقد فكر في الراحل لين جونج . في اللحظة التالية لم يكن لديه أي فكرة عما سيقوله لصهره عند مقابلته .

 .

 قال فان شيان بمجرد وصوله إلى العربة ، “يجب ألا نسيء معاملة الناس” لمس زجاجة السعوط في جيبه ، أطلق ضحكة مكتومة “لكن التنمر على رجال الأعمال المخادعين هؤلاء من حين لآخر ليس بالأمر السيئ”

 “لم السماء زرقاء؟”

 “يبدو أنه الشخص المثالي بالنسبة لك؟” ابتسم لين روفو قبل أن يتابع قائلاً: “إذا كان بإمكان تشين أن تعيش حياة جيدة بعد الزواج منه ، فكل شيء على ما يرام” فجأة خفض صوته ، “لكن فيما يتعلق بهذه الحادثة ، هل يمكنك حقًا تأكيدها”

 “لأن البحر أزرق”

 “لأن البحر أزرق”

 “لماذا البحر أزرق؟”

 “إنها تساوي فقط أربعمائة تيل”

 “لأنه بمجرد دخول الضوء إلى الماء ، يتحول إلى اللون الأزرق … آه ، لا تسمعوا لي ، لم أدرس هذا الموضوع وانا اطق هراءا.”

 “لأن البحر أزرق”

 “لماذا البركة صافية وليست زرقاء؟”

 عرف فان شيان أن الابن الأكبر لرئيس الوزراء لم يكن يتمتع بصحة جيدة ، لكنه لم يكن يتوقع أن يعاني من مشاكل نفسية . لأسباب غير معروفة لفان شيان لم يأت رئيس الوزراء بعد لاستقباله بينما كان يتسكع في الحديقة الخلفية ، ركض مع صهره الأكبر ، ولم يكن بإمكانه سوى الدردشة معه . ضحك فان شيان سرا على نفسه ، متسائلا عما إذا كان هذا الطفل السمين ذو الإعاقة الذهنية سيغضب ويضربه .

 “لأن المياه ضحلة للغاية؟”

 اهتزت فان شيان عند سماع ذلك . لقد فكر في الراحل لين جونج . في اللحظة التالية لم يكن لديه أي فكرة عما سيقوله لصهره عند مقابلته .

 “آه؟”

 بعد وفاة لين غونغ ، أصيب رئيس الوزراء بخيبة أمل حقيقية . كان ابنه الأكبر يعاني من مشاكل نفسية ، بينما لم ير ابنته منذ سنوات . علاوة على ذلك ، كان لا يزال يفكر في المسؤولين والأقارب الذين اعتمدوا عليه . كان قرار من كان من المقرر أن يتزوج لين وانير كان ذا أهمية قصوى.

 “إيه؟” في الحديقة ، جلس الأخ الأكبر لـ لين ةان اير على كرسي من القش ، بدا أن جسمه الممتلئ يشغل كل المساحة التي يوفرها الكرسي . سأل فان شيان بفضول حيث أظهر نظره براءة شبيهة بالطفل على الرغم من أنهم قد يبدون بطيئين في بعض الأحيان

 تصادف أن دخلت السيدة ليو وسمعت المحاسب . نظرت إلى فان شيان وأومأت برأسها ، “تسجيل الشراء”

 عرف فان شيان أن الابن الأكبر لرئيس الوزراء لم يكن يتمتع بصحة جيدة ، لكنه لم يكن يتوقع أن يعاني من مشاكل نفسية . لأسباب غير معروفة لفان شيان لم يأت رئيس الوزراء بعد لاستقباله بينما كان يتسكع في الحديقة الخلفية ، ركض مع صهره الأكبر ، ولم يكن بإمكانه سوى الدردشة معه . ضحك فان شيان سرا على نفسه ، متسائلا عما إذا كان هذا الطفل السمين ذو الإعاقة الذهنية سيغضب ويضربه .

 كان فان شيان حادًا وفهم على الفور “هذا … عمل الخزانة؟” أومأت السيدة ليو . تنهدت فان شيان وصرخ، “كيف يمكن أن يكون هذا باهظ الثمن؟” في هذا المستوى من الحرفية ، يمكن لأي شخص تعلم كيفية صنعها . كيف لا يوجد أي شخص آخر يبيعها؟ “

 “ما اسمك؟” سأل فان شيان صهره بابتسامة . بعد الدردشة لفترة من الوقت ، اكتشف فان شيان أنه كان بطيئًا في الاستجابة للأشياء ، مثل طفل صغير كان سخافته لطيفة بعض الشيء … الطف من المحاسب فان سيشي على الأقل .

 هز فان شيان رأسه في استياء . سألت السيدة ليو بدافع الفضول ، “لماذا تشتري خمسة في وقت واحد؟” أوضح فان شيان بطريقة لطيفة ، “واحد لقاعة الزهور ، والآخر في غرفة نوم الأب . أما بالنسبة للثلاثة الآخرين: واحد للملك جينغ ، والآخر لرئيس الوزراء … والآخر للدوق”

 حدق صهر فان شيان وجعل وجهه يبدو أكثر استدارة. “اسمي باو الكبير ؛ أخي الصغير هو باو الصغير . لم يعد باو الصغيى في المنزل منذ وقت طويل”

 “لم السماء زرقاء؟”

 اهتزت فان شيان عند سماع ذلك . لقد فكر في الراحل لين جونج . في اللحظة التالية لم يكن لديه أي فكرة عما سيقوله لصهره عند مقابلته .

 لسوء حظه ، أعطاه صاحب المتجر وهجاوغاضبا وأغلق الصندوق واستعد لأخذها مرة أخرى داخل المتجر ، كما لو كان منزعجًا من عدم قدرة فان شيان على رؤية قيمته . أراد فان شيان مناداته سريعًا لإعادة التفاوض على السعر ، عندما قام وانغ تشيانيان ، الذي كان يقف في صمت طوال الوقت بشكل غير متوقع بالإشارة إلى فان شيان بعينيه في حيرة من أمره ، تبعه فان شيان.

 ضحك وانغ تشيانيان ، “سموك ، هل نسيت ما فعلته من أجل لقمة العيش قبل الانضمام إلى المجلس؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط