نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 117

ضحك فان شيان بشكل مؤذ ، ولم يدحض أي شيء لأنه ضرب يد خطيبته في يده . على الرغم من أنه عاش حياتين كبتول ، إلا أنه كان من جيل متأثر بالممثل الياباني تاكا كاتو ، ولا شك أن لين وان إير ستجد صعوبة في مقاومة حيله . بدأت الشابة تشعر بالتوتر وتحولت بشكل غير مريح إلى حيث جلست . فان شيان سأل . “أو يمكنك وضع ذراعي؟”

 “حسنًا ، لم أر هذه التوابل من قبل .” مددت لين وان إير طرف لسانها الرقيق ولحقت بذرة سمسم من زاوية فمها. تنهدت باقتناع. “رائحتها رائعة.”

 “أخي الكبير ذكي حقًا .” جلس فان سيشي في العربة ، غير مستعد للخروج . كان يكره عدد البعوض في العشب. تنهد بإعجاب وهو يشاهد الزوجين على جانب البحيرة من مسافة بعيدة . “لقد التقى للتو شقيقة بزوجتي المستقبلية ، والآن يجلسان معًا. ربما في غضون فترة وجيزة ، سوف يكملان الزواج قبل الموعد المحدد؟”

 ابتسم فان شيان . “في المساء ، يمكننا مشاهدة النجوم على ضفاف البحيرة” عند رؤية ابتسامته اللطيفة والوسامة والوداعة في عينيه ، لم تعد الفتيات الخادمات فضوليات ؛ أداروا وجوههم بخجل وخرجوا.

 ضحكت فان رورو . على الرغم من علمها بزيارات شقيقه السرية إلى حجرة نوم وان اير ، إلا أنها لم تكن تعرف عدد المرات التي زارها فيها ، لذلك عندما نظرت إلى المشهد ، شعرت أيضًا ببعض الدهشة.

 بعد إشعال النار ببعض الفحم ، جاء شخص ما لتولي المهام. قام فان شيان بتحريك قطعة من الحجر فوق الشبكة المعدنية ، ودهنها بعناية بمعجون الصويا ومكونات أخرى ، ووضع بعض الأسماك في سيخ من الخيزران. نشأت رائحة حلوة خافتة مع نار الفحم. استنشق ونظر إلى وان اير ، التي كانت تجلس بمفردها على الجانب الآخر من البحيرة . ابتسم بلطف وتأكد من عدم جعل النكهة قوية للغاية أثناء طهيه لثلاثة أسياخ من السمك . أعطى سيخًا لأخيه وأخته ، مشى إلى ضفة البحيرة وجلس بجانب لين وان إير.

 “اذهب للمساعدة في تفريغ الأشياء.” قامت رورو بقرص فان سيشي في الأذن وضحكت “لا أريد أن أجعل الحراس يفعلون ذلك”

 سقطت نظرتها على كومة الأشياء التي تم تفريغها من العربة . شعرت لين وانير بشكل متزايد أن هناك شيئًا غريبًا في خطيبها . “في السنوات القليلة الماضية ، كنا نأكل عادة في الفيلا ، ولم أر الخادمات أبدًا سعيداة للغاية … لم أر أبدًا الكثير من الأشياء الغريبة مثل تلك التي أحضرتها اليوم.”

 حدق فان سيشي في وجهها. “إذن لماذا هؤلاء الناس هنا؟”

 “اذهب للمساعدة في تفريغ الأشياء.” قامت رورو بقرص فان سيشي في الأذن وضحكت “لا أريد أن أجعل الحراس يفعلون ذلك”

 ابتسمت فان رورو. “إنهن خادمات ، لكنهن لسن قويات مثلك “

 تحرك فان شيان ، واستدعى شجاعته المتبقية ، وجذب خطيبته إلى عناق ، ولم يسمح لها بالهروب ، وأصابعه تلامس خدها بهدوء . قال بهدوء: “نمرتي الصغيرة ، احترس ، أو سألتهمك”

 لسبب ما ، بمجرد أن رأى ابتسامة فان رورو الدقيقة ، شعر فان سيشي بخوف لا يمكن تفسيره . نزل بطاعة من العربة وبدأ في مساعدة الخادمات اللطيفات على تفريغ الحمولة . لم يكن من المستغرب أن ترغب فان رورو في مساعدته . جلب شيان عددًا كبيرًا من الأشياء في هذه العطلة . استغرق الأمر من فان سيشي والفتيات الخادمات وقتًا طويلاً لتفريغها جميعًا .

 ابتسم فان شيان كما أوضح. “على الرغم من أنهن فتيات خادمات ، إلا أنهن خادمات قضين أيامهن معك في رفاهية . كم منهن قد طبخن طعامًا بالفعل؟ قد لا يكون طعم الطعام من هذا الشواء بالضرورة أفضل ، ولكن الشعور بالقيام بشيء بنفسك امر مختلف ، وتتفاعل براعم التذوق لديك بطريقة مختلفة أيضًا “.

 مسح فان سيشي العرق من جبينه ، وصرخ نحو البحيرة. “الأخ الأكبر! كل الأشياء فارغة . أيها لك؟”

 “أنت تمزحين . لدينا الكثير من بذور السمسم ، ولم يكن من السهل العثور على هذا الكمون .” تساءل فان شيان عما إذا كان أي من الأشياء التي أحضرها إلى فيلا العطلة سيكون متاحًا إذا لم تكن لديه علاقة جيدة مع أصحاب المتاجر في قاعة تشينغيو “إذا أردت ، يمكنك تناوله كل يوم بعد أن نتزوج”

 جالسًا على ضفاف البحيرة ، سمع فان شيان صراخه وصفق يده على رأسه عندما أدرك ما يجري . محرجًا ، اعتذر لـ وان اير ، ووقف ونظف أجزاء العشب من أردافه مشى إلى العربة وبدأ يعطي الأوامر لتنظيم الأشياء .

 كانت لطيفة جدا. رائعة حقًا … محبوبة

 بعد أن استقر في العاصمة ، كانت جدته قد أرسلت معه كل الأشياء التي تركها في دانتشو ، لذلك أصبحت جميعها قيد الاستخدام في ذلك اليوم . كانت هناك ثلاث خيام مصنوعة يدويًا ، ورف شواء معدني ، وشبكة معدنية كبيرة ، وأكياس وأواني من الفلفل والكمون والملح وما إلى ذلك. كان هناك بعض أعواد الخيزران ، والبيض ، والأسماك ، والفجل ، وكتلة كبيرة من التوفو ، وكيس من الفحم. باختصار ، كل ما يحتاجه المرء لحفل شواء.

 ضحك فان شيان عندما نظر إلى وجهها . لم تكن فتاة جميلة بشكل خاص ، لكن لسبب ما ، في عينيه ، شعر أنه لم يجد شيئًا خاطئًا معها ، كأنه لم يكن هناك شيء في مظهرها لم يكن رائعاً. برؤيته يضحك عليها ، بدت لين وان إير وكأنها كانت على وشك الانقضاض عليه بغضب. نشر فان شيان ذراعيه بسرعة لإطعام هذا النمر .

 أشارت الخادمات بفضول إلى كومة من الخرق . “ما هذا؟”

 قال بابتسامة دافئة: “خذي هذا”.

 “الخيام” ، أوضح فان شيان بلطف.

 مسح فان سيشي العرق من جبينه ، وصرخ نحو البحيرة. “الأخ الأكبر! كل الأشياء فارغة . أيها لك؟”

 كانت الخادمات مفتونة . “هل هذا ما يستخدمه الجيش؟”

 حدقت لين وان إير في المسافة ورأى أن كشك الشواء أصبح أكثر ازدحامًا من جانب البحيرة ؛ كان فان سيشي قد أكل أسماكه بالفعل ، وبدأ يأمر الفتيات الخادمات بشوي بعض كوز الذرة . كانت رورو هي الوحيدة التي كانت تأكل برشاقة ، وتأكل وهي تتجول في جانب الغابة . لم يكن واضحًا ما إذا كانت تنظر إلى المشهد أو تفكر في شيء ما .

 ابتسم فان شيان . “في المساء ، يمكننا مشاهدة النجوم على ضفاف البحيرة” عند رؤية ابتسامته اللطيفة والوسامة والوداعة في عينيه ، لم تعد الفتيات الخادمات فضوليات ؛ أداروا وجوههم بخجل وخرجوا.

 حدقت لين وان إير في المسافة ورأى أن كشك الشواء أصبح أكثر ازدحامًا من جانب البحيرة ؛ كان فان سيشي قد أكل أسماكه بالفعل ، وبدأ يأمر الفتيات الخادمات بشوي بعض كوز الذرة . كانت رورو هي الوحيدة التي كانت تأكل برشاقة ، وتأكل وهي تتجول في جانب الغابة . لم يكن واضحًا ما إذا كانت تنظر إلى المشهد أو تفكر في شيء ما .

 بعد إشعال النار ببعض الفحم ، جاء شخص ما لتولي المهام. قام فان شيان بتحريك قطعة من الحجر فوق الشبكة المعدنية ، ودهنها بعناية بمعجون الصويا ومكونات أخرى ، ووضع بعض الأسماك في سيخ من الخيزران. نشأت رائحة حلوة خافتة مع نار الفحم. استنشق ونظر إلى وان اير ، التي كانت تجلس بمفردها على الجانب الآخر من البحيرة . ابتسم بلطف وتأكد من عدم جعل النكهة قوية للغاية أثناء طهيه لثلاثة أسياخ من السمك . أعطى سيخًا لأخيه وأخته ، مشى إلى ضفة البحيرة وجلس بجانب لين وان إير.

 حدق فيها ، لكنه وجد أن وان إير كانت ترتسم ابتسامة على وجهها. كانت ابتسامتها مثل شروق الشمس في الربيع ، وعلى البحيرة التي جلسوا بجوارها ، تدفقت التموجات برفق على طول السطح الذي يشبه المرآة ، لتحركها بعمق . كان رائعا كيف بدت وكأنها تحاول ألا تبتسم ، وتظهر أسنانها الأمامية بيضاء كاللآلئ … وكان رائعا كيف أنها عضت شفتها السفلية .

 قال بابتسامة دافئة: “خذي هذا”.

 نظرت إليه لين وان إير بريبة. هل كانت مهارته بهذه العظمة؟ أخذته و قضمت قطعة بعناية وامضغتها ببطء. تدريجيًا ، أضاءت عيناها ، ونظرت إلى فان شيان وضحكت ، لكنها توقفت عن الثناء عليه . بدأت تلتهمه ، لكن السمك كان حارًا جدًاز. بصقاها على مضض ، ممدودة لسانها المحترق وتهوي فمها بيدها ، وتلهث.

 نظرت إليه لين وان إير بريبة. هل كانت مهارته بهذه العظمة؟ أخذته و قضمت قطعة بعناية وامضغتها ببطء. تدريجيًا ، أضاءت عيناها ، ونظرت إلى فان شيان وضحكت ، لكنها توقفت عن الثناء عليه . بدأت تلتهمه ، لكن السمك كان حارًا جدًاز. بصقاها على مضض ، ممدودة لسانها المحترق وتهوي فمها بيدها ، وتلهث.

 حدقت لين وان إير في المسافة ورأى أن كشك الشواء أصبح أكثر ازدحامًا من جانب البحيرة ؛ كان فان سيشي قد أكل أسماكه بالفعل ، وبدأ يأمر الفتيات الخادمات بشوي بعض كوز الذرة . كانت رورو هي الوحيدة التي كانت تأكل برشاقة ، وتأكل وهي تتجول في جانب الغابة . لم يكن واضحًا ما إذا كانت تنظر إلى المشهد أو تفكر في شيء ما .

 كانت لطيفة جدا. رائعة حقًا … محبوبة

 ضحكت فان رورو . على الرغم من علمها بزيارات شقيقه السرية إلى حجرة نوم وان اير ، إلا أنها لم تكن تعرف عدد المرات التي زارها فيها ، لذلك عندما نظرت إلى المشهد ، شعرت أيضًا ببعض الدهشة.

 نظر فان شيان إلى شفتيها الممتلئتين ، ولسبب ما ، تذكر ساق الدجاج ، عندما التقيا لأول مرة في معبد تشينغ . “تشين اير” ، سخر منها ، “لقد استهلكتي كل سيقان الدجاج خلال الأيام القليلة الماضية. كيف يمكنك أن تظلي جائعى؟”

ضحك فان شيان بشكل مؤذ ، ولم يدحض أي شيء لأنه ضرب يد خطيبته في يده . على الرغم من أنه عاش حياتين كبتول ، إلا أنه كان من جيل متأثر بالممثل الياباني تاكا كاتو ، ولا شك أن لين وان إير ستجد صعوبة في مقاومة حيله . بدأت الشابة تشعر بالتوتر وتحولت بشكل غير مريح إلى حيث جلست . فان شيان سأل . “أو يمكنك وضع ذراعي؟”

 صفعا لين وان إير على وجهه بغضب . “إذا كنت أعرف أنه يمكنك الطهي هكذا ، لما كنت قد أكلت أرجل الدجاج الباردة.”

 “ألسنتنا بها هذه الأشياء الصغيرة التي تساعدنا على تذوق النكهات.” عرف فان شيان أن هذا أمر يصعب شرحه بوضوح. بعد كل شيء ، لم تكن العين المجردة جيدة مثل المجهر وأوضح ايضا “مؤخرة اللسان تتذوق المرارة ومقدمة اللسان تتذوق الحلاوة”.

 ضحك فان شيان ، وكاد يتراجع إلى الوراء . من المؤكد أن خطيبته كان لديها بعض الروح فيها . في بعض الأحيان ، كانت خجولة ، تخفض رأسها ولا تجرؤ على الكلام ؛ في أوقات أخرى كان لديها مزاج متعكر . جسدها ضعيف المريض فجأة يصبح مثل شبل النمر . بعبارة اخرى كانت لطيفة . في الواقع ، كانت جميلة جدا .

 شعرت لين وانر إيه بالذهول والإحراج ، لكنها أصيبت بخيبة أمل طفيفة . لكنها لم تكن قادرة على التستر على خيبة أملها الخافتة ، حيث أوقفت شفاه فان شيان الفم الذي كانت يستعد لتوبيخه – رطب ، ناعم ، عبق ، حلو.

 حدقت لين وان إير في المسافة ورأى أن كشك الشواء أصبح أكثر ازدحامًا من جانب البحيرة ؛ كان فان سيشي قد أكل أسماكه بالفعل ، وبدأ يأمر الفتيات الخادمات بشوي بعض كوز الذرة . كانت رورو هي الوحيدة التي كانت تأكل برشاقة ، وتأكل وهي تتجول في جانب الغابة . لم يكن واضحًا ما إذا كانت تنظر إلى المشهد أو تفكر في شيء ما .

 بعد إشعال النار ببعض الفحم ، جاء شخص ما لتولي المهام. قام فان شيان بتحريك قطعة من الحجر فوق الشبكة المعدنية ، ودهنها بعناية بمعجون الصويا ومكونات أخرى ، ووضع بعض الأسماك في سيخ من الخيزران. نشأت رائحة حلوة خافتة مع نار الفحم. استنشق ونظر إلى وان اير ، التي كانت تجلس بمفردها على الجانب الآخر من البحيرة . ابتسم بلطف وتأكد من عدم جعل النكهة قوية للغاية أثناء طهيه لثلاثة أسياخ من السمك . أعطى سيخًا لأخيه وأخته ، مشى إلى ضفة البحيرة وجلس بجانب لين وان إير.

 سقطت نظرتها على كومة الأشياء التي تم تفريغها من العربة . شعرت لين وانير بشكل متزايد أن هناك شيئًا غريبًا في خطيبها . “في السنوات القليلة الماضية ، كنا نأكل عادة في الفيلا ، ولم أر الخادمات أبدًا سعيداة للغاية … لم أر أبدًا الكثير من الأشياء الغريبة مثل تلك التي أحضرتها اليوم.”

 ضحك فان شيان عندما نظر إلى وجهها . لم تكن فتاة جميلة بشكل خاص ، لكن لسبب ما ، في عينيه ، شعر أنه لم يجد شيئًا خاطئًا معها ، كأنه لم يكن هناك شيء في مظهرها لم يكن رائعاً. برؤيته يضحك عليها ، بدت لين وان إير وكأنها كانت على وشك الانقضاض عليه بغضب. نشر فان شيان ذراعيه بسرعة لإطعام هذا النمر .

 ابتسم فان شيان كما أوضح. “على الرغم من أنهن فتيات خادمات ، إلا أنهن خادمات قضين أيامهن معك في رفاهية . كم منهن قد طبخن طعامًا بالفعل؟ قد لا يكون طعم الطعام من هذا الشواء بالضرورة أفضل ، ولكن الشعور بالقيام بشيء بنفسك امر مختلف ، وتتفاعل براعم التذوق لديك بطريقة مختلفة أيضًا “.

 لكن أفكارهم لم تكن مثل أفعالهم . لم يقل فان شيان شيئًا ، وخفض رأسه … لتقبيلها على جبينها .

 “براعم التذوق؟” كانت لين وان إير مرتبكًة بعض الشيء ، وحدقت في فان شيان بعيون واسعة .

 ضحكت فان رورو . على الرغم من علمها بزيارات شقيقه السرية إلى حجرة نوم وان اير ، إلا أنها لم تكن تعرف عدد المرات التي زارها فيها ، لذلك عندما نظرت إلى المشهد ، شعرت أيضًا ببعض الدهشة.

 “ألسنتنا بها هذه الأشياء الصغيرة التي تساعدنا على تذوق النكهات.” عرف فان شيان أن هذا أمر يصعب شرحه بوضوح. بعد كل شيء ، لم تكن العين المجردة جيدة مثل المجهر وأوضح ايضا “مؤخرة اللسان تتذوق المرارة ومقدمة اللسان تتذوق الحلاوة”.

 نظرت إليه لين وان إير بريبة. هل كانت مهارته بهذه العظمة؟ أخذته و قضمت قطعة بعناية وامضغتها ببطء. تدريجيًا ، أضاءت عيناها ، ونظرت إلى فان شيان وضحكت ، لكنها توقفت عن الثناء عليه . بدأت تلتهمه ، لكن السمك كان حارًا جدًاز. بصقاها على مضض ، ممدودة لسانها المحترق وتهوي فمها بيدها ، وتلهث.

 ضحكت لين وان إير . “من الواضح أنك كنت تلميذ السيد فاي ، بالنظر ال كيف لديك معرفة بمثل هذه الأشياء.”

 ضحكت فان رورو . على الرغم من علمها بزيارات شقيقه السرية إلى حجرة نوم وان اير ، إلا أنها لم تكن تعرف عدد المرات التي زارها فيها ، لذلك عندما نظرت إلى المشهد ، شعرت أيضًا ببعض الدهشة.

 عندما سمعها تذكر فاي جي ، شعرت فان شيان بعدم الارتياح كانت تربطه به علاقة جيدة بين المعلم والطالب ، وكان في العاصمة منذ عدة أشهر . حتى تشين بينغ بينغ عاد إلى المدينة . لماذا لم يكن فاي جي مستعدا للعودة؟ لا يبدو ذلك صحيحًا . أخرج الأمر من عقله ، وألقى نظرة إعجاب الى وان اير. قام فان شيان بإعداد حفلة شواء صغيرة لهما فقط ، والتقط بعض المكونات ، وقاموا بطهي وتناول بعض الطعام بالطبع ، تم إجراء معظم الطهي بواسطة فان شيان ، و معظم الأكل بواسطة لين وان اير.

 في هذه الأثناء ، بعيدًا على الجانب الآخر من البحيرة ، تصادف أن شجرة كبيرة نمت من المياه حالت دون رؤية الفتيات الخادمات . اعتقد فان شيان أنه يمكن أن يأخذها بين ذراعيه في العراء ، ولكن لدهشته بدت وان إير محرجة ، وأوقفت نفسها بالقوة من الوقوع في أحضان فان شيان.

 كان الخطيب والخطيبة محاصرين في الرائحة ويستمتعان بتناول الطعام المشوي على الفحم .

 بعد أن استقر في العاصمة ، كانت جدته قد أرسلت معه كل الأشياء التي تركها في دانتشو ، لذلك أصبحت جميعها قيد الاستخدام في ذلك اليوم . كانت هناك ثلاث خيام مصنوعة يدويًا ، ورف شواء معدني ، وشبكة معدنية كبيرة ، وأكياس وأواني من الفلفل والكمون والملح وما إلى ذلك. كان هناك بعض أعواد الخيزران ، والبيض ، والأسماك ، والفجل ، وكتلة كبيرة من التوفو ، وكيس من الفحم. باختصار ، كل ما يحتاجه المرء لحفل شواء.

 “حسنًا ، لم أر هذه التوابل من قبل .” مددت لين وان إير طرف لسانها الرقيق ولحقت بذرة سمسم من زاوية فمها. تنهدت باقتناع. “رائحتها رائعة.”

 لم يستطع فان شيان إلا أن يهز رأسه . أخذ منديل ورطبه ببعض مياه البحيرة ، ثم عاد ليجلس بجانب لين وان إير حدق في وجهها ، وربت بعناية على بقع الرماد على أنفها وذقنها .

 “أنت تمزحين . لدينا الكثير من بذور السمسم ، ولم يكن من السهل العثور على هذا الكمون .” تساءل فان شيان عما إذا كان أي من الأشياء التي أحضرها إلى فيلا العطلة سيكون متاحًا إذا لم تكن لديه علاقة جيدة مع أصحاب المتاجر في قاعة تشينغيو “إذا أردت ، يمكنك تناوله كل يوم بعد أن نتزوج”

 “ألسنتنا بها هذه الأشياء الصغيرة التي تساعدنا على تذوق النكهات.” عرف فان شيان أن هذا أمر يصعب شرحه بوضوح. بعد كل شيء ، لم تكن العين المجردة جيدة مثل المجهر وأوضح ايضا “مؤخرة اللسان تتذوق المرارة ومقدمة اللسان تتذوق الحلاوة”.

 تغير وجه لين وان اير بسرعة – بالطبع ، لم يتحول إلى تعبير عدائي ، لكنها اعتادت على خفض رأسها بخجل عندما سمعت كلمة “زواج”. لكن الوضع اليوم يبدو غير مناسب. كان هناك بعض الشحوم على شفتيها وقليل على أنفها . كيف يمكن أن تنظر إلى هذا الفتى الصغير عندما بدت وكأنها كانت تسرق الطعام من مطبخ عائلتها؟

 صفعا لين وان إير على وجهه بغضب . “إذا كنت أعرف أنه يمكنك الطهي هكذا ، لما كنت قد أكلت أرجل الدجاج الباردة.”

 ضحك فان شيان عندما نظر إلى وجهها . لم تكن فتاة جميلة بشكل خاص ، لكن لسبب ما ، في عينيه ، شعر أنه لم يجد شيئًا خاطئًا معها ، كأنه لم يكن هناك شيء في مظهرها لم يكن رائعاً. برؤيته يضحك عليها ، بدت لين وان إير وكأنها كانت على وشك الانقضاض عليه بغضب. نشر فان شيان ذراعيه بسرعة لإطعام هذا النمر .

 نظر فان شيان إلى شفتيها الممتلئتين ، ولسبب ما ، تذكر ساق الدجاج ، عندما التقيا لأول مرة في معبد تشينغ . “تشين اير” ، سخر منها ، “لقد استهلكتي كل سيقان الدجاج خلال الأيام القليلة الماضية. كيف يمكنك أن تظلي جائعى؟”

 في هذه الأثناء ، بعيدًا على الجانب الآخر من البحيرة ، تصادف أن شجرة كبيرة نمت من المياه حالت دون رؤية الفتيات الخادمات . اعتقد فان شيان أنه يمكن أن يأخذها بين ذراعيه في العراء ، ولكن لدهشته بدت وان إير محرجة ، وأوقفت نفسها بالقوة من الوقوع في أحضان فان شيان.

 نظر فان شيان إلى شفتيها الممتلئتين ، ولسبب ما ، تذكر ساق الدجاج ، عندما التقيا لأول مرة في معبد تشينغ . “تشين اير” ، سخر منها ، “لقد استهلكتي كل سيقان الدجاج خلال الأيام القليلة الماضية. كيف يمكنك أن تظلي جائعى؟”

 لم يستطع فان شيان إلا أن يهز رأسه . أخذ منديل ورطبه ببعض مياه البحيرة ، ثم عاد ليجلس بجانب لين وان إير حدق في وجهها ، وربت بعناية على بقع الرماد على أنفها وذقنها .

 “الخيام” ، أوضح فان شيان بلطف.

 كان الاثنان قريبين جدًا من بعضهما البعض ، وشعرا بحنانه الزوجي ونظرته المركزة ، بدأت لين وان إير تشعر بالتوتر ، وأمسكت بإحكام بحافة تنورتها . لاحظ فان شيان أنها كانت متوترة وكانت في حيرة من أمرها . توقف مع منديل رطب على خدها ، والتقت نظراتهم . كان الأمر كما لو أن أنفاسهم كانت متشابكة معًا ، وتتحرك صدورهم لأعلى ولأسفل بنفس السرعة ، وتتسارع تدريجياً

 ضحكت فان رورو . على الرغم من علمها بزيارات شقيقه السرية إلى حجرة نوم وان اير ، إلا أنها لم تكن تعرف عدد المرات التي زارها فيها ، لذلك عندما نظرت إلى المشهد ، شعرت أيضًا ببعض الدهشة.

 لكن أفكارهم لم تكن مثل أفعالهم . لم يقل فان شيان شيئًا ، وخفض رأسه … لتقبيلها على جبينها .

 كانت الخادمات مفتونة . “هل هذا ما يستخدمه الجيش؟”

 شعرت لين وانر إيه بالذهول والإحراج ، لكنها أصيبت بخيبة أمل طفيفة . لكنها لم تكن قادرة على التستر على خيبة أملها الخافتة ، حيث أوقفت شفاه فان شيان الفم الذي كانت يستعد لتوبيخه – رطب ، ناعم ، عبق ، حلو.

 تحرك فان شيان ، واستدعى شجاعته المتبقية ، وجذب خطيبته إلى عناق ، ولم يسمح لها بالهروب ، وأصابعه تلامس خدها بهدوء . قال بهدوء: “نمرتي الصغيرة ، احترس ، أو سألتهمك”

 “آية!” وجدت فان شيان أنها عضت شفته السفلية. وقف سريعًا ليحرك شفتيه بعيدًا عن مسرح الجريمة .

 “آية!” وجدت فان شيان أنها عضت شفته السفلية. وقف سريعًا ليحرك شفتيه بعيدًا عن مسرح الجريمة .

 حدق فيها ، لكنه وجد أن وان إير كانت ترتسم ابتسامة على وجهها. كانت ابتسامتها مثل شروق الشمس في الربيع ، وعلى البحيرة التي جلسوا بجوارها ، تدفقت التموجات برفق على طول السطح الذي يشبه المرآة ، لتحركها بعمق . كان رائعا كيف بدت وكأنها تحاول ألا تبتسم ، وتظهر أسنانها الأمامية بيضاء كاللآلئ … وكان رائعا كيف أنها عضت شفتها السفلية .

 في هذه الأثناء ، بعيدًا على الجانب الآخر من البحيرة ، تصادف أن شجرة كبيرة نمت من المياه حالت دون رؤية الفتيات الخادمات . اعتقد فان شيان أنه يمكن أن يأخذها بين ذراعيه في العراء ، ولكن لدهشته بدت وان إير محرجة ، وأوقفت نفسها بالقوة من الوقوع في أحضان فان شيان.

 تحرك فان شيان ، واستدعى شجاعته المتبقية ، وجذب خطيبته إلى عناق ، ولم يسمح لها بالهروب ، وأصابعه تلامس خدها بهدوء . قال بهدوء: “نمرتي الصغيرة ، احترس ، أو سألتهمك”

 لكن أفكارهم لم تكن مثل أفعالهم . لم يقل فان شيان شيئًا ، وخفض رأسه … لتقبيلها على جبينها .

 أصبح جسد لين وان اير صلبًا في أحضانه ، وعيناها مثل البحيرات في الربيع ، لا تزال محيرة وممتلئة . عضت شفتها السفلية ونظرت إليه . قالت: “لا أشعر أنني على ما يرام ، هل يمكنك الذهاب؟”

 تحرك فان شيان ، واستدعى شجاعته المتبقية ، وجذب خطيبته إلى عناق ، ولم يسمح لها بالهروب ، وأصابعه تلامس خدها بهدوء . قال بهدوء: “نمرتي الصغيرة ، احترس ، أو سألتهمك”

 في هذه الأثناء ، بعيدًا على الجانب الآخر من البحيرة ، تصادف أن شجرة كبيرة نمت من المياه حالت دون رؤية الفتيات الخادمات . اعتقد فان شيان أنه يمكن أن يأخذها بين ذراعيه في العراء ، ولكن لدهشته بدت وان إير محرجة ، وأوقفت نفسها بالقوة من الوقوع في أحضان فان شيان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط