نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 118

يتركها … لماذا كان عليه أن يفعل؟ لكن رؤية العروس الصغيرة تتذوق سعادتها ، لا يمكن أن يكون فان شيان مثل ليوشيا هوي [1] ويجاهل النار التي اشتعلت بداخله. إذا تركها ، فلن يسامح نفسه أبدًا. لم يكن هناك داعٍ للامتناع عن التهام ما عُرض عليه .
[1] كان Liuxia Hui مسؤولًا في الصين القديمة معروفًا بكونه نبيلًا

كان بإمكان وان اير أن تتنهد بخفة. رفعت قبضتها الصغيرة وطرقت على صدر فان شيان.

لذلك ، اجتمع الاثنان معًا كواحد.

“نعم.” ابتسم فان شيان . استدار وربت على كتف داباو . “لا يوجد بولو اليوم ، داباو ، لكن يمكننا القيام بأشياء ممتعة أخرى.”

ضحك فان شيان ، على الرغم من أنه بدا غريبًا بعض الشيء. هل كانوا يصورون فيلم تاريخي؟

“سيكون امتيازًا لو كانت بيدك”

على الرغم من الأشجار التي توفر المأوى ، فإن جبال البحيرة تحمل العديد من المشاهد ، وكان مشهد هذا الزوجين حميميًا سيُرى في النهاية من قبل الخادمات كانت تلك الخادمات أذكياء وأخذن التلميح . نظر كل واحد منهم بعيدًا ، وقلب البعض شرائح اللحم ، وتظاهر البعض بالتحقق من صندوق مكياج السيدة ، بينما لم يعرف البعض ما يجب القيام به وامكنهم فقط التظاهر بالتواء في كواحلهم .

كان فان سيشي يمضغ بسعادة ولم يلاحظ “جنيات الشجار”. كانت رورو تتجول حاليًا بالقرب من الغابة ؛ يبدو أنها لم تهتم بما كان يحدث هناك . لم تقم الخادمات بإخلاء حناجرهن دون توقف لمحاولة إيقاف هذا السلوك غير اللائق لأن فان شيان كان يعدهن لذلك في الأيام القليلة الماضية .

كان فان سيشي يمضغ بسعادة ولم يلاحظ “جنيات الشجار”. كانت رورو تتجول حاليًا بالقرب من الغابة ؛ يبدو أنها لم تهتم بما كان يحدث هناك . لم تقم الخادمات بإخلاء حناجرهن دون توقف لمحاولة إيقاف هذا السلوك غير اللائق لأن فان شيان كان يعدهن لذلك في الأيام القليلة الماضية .

“ثم دعونا نرى مدى عمق ذلك .”

إذا كان الأمر يتعلق بالمسائل الوطنية ، فعليك رشوة الشخصيات الحكومية القيادية . إذا كان الأمر يتعلق بشؤون المنزل ، فيجب عليك رشوة الخادمات . عرف فان شيان ذلك جيدًا وكان يكافئهم بسخاء بفضل وضعه كموظف وحقيقة أن مكتبته استمرت في ضخ الأموال. كانت الخادمات جميعًا سعيدات وتم جذبهم إلى جانب سيدهم المستقبلي.

لم يعرف أي من الزوجين مقدار ما فات قبل أن يفترق أحدهما عن الآخر . كلاهما يلهث ، وشعرهما فوضوي قليلاً ، ويبدو مثيرًا للشفقة بعض الشيء . بدلاً من أن تكون حميميًا ، بدا الأمر وكأنهم خاضوا معركة .

لم يعرف أي من الزوجين مقدار ما فات قبل أن يفترق أحدهما عن الآخر . كلاهما يلهث ، وشعرهما فوضوي قليلاً ، ويبدو مثيرًا للشفقة بعض الشيء . بدلاً من أن تكون حميميًا ، بدا الأمر وكأنهم خاضوا معركة .

“الزوج يقتل” كانت هذه مزحة رواها فان شيان وأصدقاؤه مرات عديدة في حياته السابقة . لكن بالنسبة لخطيبته ، كان الأمر جديدًا تمامًا .

قامت لين وان اير بتمشيط شعرها بيدها وألقت نظرة خاطفة على الخادمات البعيدة اللواتي لم يلاحظن ذلك على ما يبدو . ومع ذلك كانت مستاءة للغاية ونظرت بغضب في فان شيان . للقيام بذلك في وضح النهار ، كان هذا سخيفًا للغاية. لكن الرائحة الحلوة العالقة على شفتيها جعلت قلبها يرفرف في جنون.

كان بإمكان وان اير أن تتنهد بخفة. رفعت قبضتها الصغيرة وطرقت على صدر فان شيان.

“ما الذي تخافينه؟ لم أرَك أبدًا غير مرتاحة طوال تلك الليالي.” مازحها فان شيان. بأصابع مخادعة ، نقر بلطف على شحمة أذنها .

لم تكن سمكة فان شيان المشوية كافية لتسميتها غداء مناسب . لذلك شق الكثير طريقهم إلى العقار الجبلي واختاروا فناءً أنيقًا لتناول الغداء . عندما ذهب الخدم لإعداد الطعام ، كان صوت عربات الخيول يغطي على صوت الدردشة . وقف فان شيان ولين وان في نفس الوقت ، كما لو كانا يعرفان من يكون . عندما رأوا كلاهما قد وقفا ، نظروا إلى بعضهم البعض في دهشة .

كان بإمكان وان اير أن تتنهد بخفة. رفعت قبضتها الصغيرة وطرقت على صدر فان شيان.

—————-

“الزوج يقتل” كانت هذه مزحة رواها فان شيان وأصدقاؤه مرات عديدة في حياته السابقة . لكن بالنسبة لخطيبته ، كان الأمر جديدًا تمامًا .

ضحك فان شيان ، على الرغم من أنه بدا غريبًا بعض الشيء. هل كانوا يصورون فيلم تاريخي؟

عضته على معصمه . منع فان شيان نفسه بالقوة من الصراخ. ابتسم ابتسامة وقال ، “الجنيات لا تقاتل ، ما الذي دخل فيك؟”

قام كل من فان شيان و لين وان اير بدعوة ضيف دون إبلاغ الآخر . عند رؤية الركاب تفاجأ كلاهما . شعرت وان اير ببعض التوتر والأذى فوق دهشتها ، بينما شعر فان شيان ببعض التوتر … والصداع.

“الجنيات المقاتلة” جاءت من الفصل الثالث والسبعين من حلم الغرفة الحمراء . في ذلك التقطت الأخت شا غير المذنبة كيسًا في حديقة جراند فيو . على الكيس كان هناك تطريز يصور رجلاً وامرأة يتعانقان بالثياب . لم تدرك الأخت شا أنه كان مشهدًا إباحيًا واعتقدت أنها جنيات تتقاتل . أعطت الكيس للسيدة شينغ وولدت حكاية .

تحت التلال ، مرورا بقاعة ، كان بإمكانهم رؤية بحيرة خضراء تحت الجبال في المسافة . استنشق داباو وهز رأسه. “ليتل شيانشيان ، الماء أخضر وليس أزرق.”

لا أحد هنا يجب أن يعرف هذه القصة. ومع ذلك ، علمت لين وان اير مؤخرًا أن زوجها المستقبلي فتح متجر لبيع الكتب مع قصة الحجر كأفضل الكتب مبيعًا . قامت بعمل نسخة من فان شيان في الفصول القليلة اللاحقة . سماع “الجنيات القتال” جعلها تحمر خجلاً . “من برأيك أنا؟”

ضحك فان شيان ، “شخص جيد ، بالطبع . أولئك الذين سبقونا قالوا ذات مرة ، خاضت الجنيات معركة الكمال . بالإضافة إلى ذلك ، ما فعلناه هو تشاجر الجنيات .”

ضحك فان شيان ، “شخص جيد ، بالطبع . أولئك الذين سبقونا قالوا ذات مرة ، خاضت الجنيات معركة الكمال . بالإضافة إلى ذلك ، ما فعلناه هو تشاجر الجنيات .”

صُدمت لين وان في البداية ، ثم شعرت بشيء يسحب قلبها . كان شقيقها الأكبر الذي يعاني من تحديات نفسية يتذكر أخته التي لم يرها إلا مرات قليلة . وافقت بسرعة وأخذت يد داباو الأخرى .

“باه! إلى الجحيم مع هرائك” أولئك الذين سبقونا “؟ من فضلك لا تستخدم أسمائهم لهذا.” ضحكت لين وان . “وما هو الفرق بين الجنيات الشجار والقتال؟”

لكن فان شيان ما زال لم يعجبه مشهدهم ، لأنه مع وصولهم ، انتهى وقته مع وان اير . جلس ونأى بنفسه عن وان اير .

“كما ترى ، في القتال ، تستخدم جسدك بالكامل . في الشجار ، بالطبع … أنت تستخدم فمك فقط.”

شعرت لين وانير بالحزن قليلاً بسبب نسيان شقيقها لها على ما يبدو ولكن بعد سماع ما أسماه فان شيان ، لم تستطع إلا أن تضحك. “شيلنزشيان الصغير؟”

“اسقط ميتا”

“سيكون امتيازًا لو كانت بيدك”

“سيكون امتيازًا لو كانت بيدك”

لم تكن سمكة فان شيان المشوية كافية لتسميتها غداء مناسب . لذلك شق الكثير طريقهم إلى العقار الجبلي واختاروا فناءً أنيقًا لتناول الغداء . عندما ذهب الخدم لإعداد الطعام ، كان صوت عربات الخيول يغطي على صوت الدردشة . وقف فان شيان ولين وان في نفس الوقت ، كما لو كانا يعرفان من يكون . عندما رأوا كلاهما قد وقفا ، نظروا إلى بعضهم البعض في دهشة .

—————-

كان المساء ، وكان يمكن سماع صوت الأشخاص الذين يلعبون الماهجونج من بعيد . كان الحراس يشربون معًا ؛ كانت واجباتهم خفيفة ، وكان كل شيء سلميًا ، وبالتالي انخفضت دفاعاتهم جميعًا . كانت الخادمات متعبات وذهبن إلى النوم بعد شرب بعض النبيذ الأصفر . أما بالنسبة لأولئك الذين يتم خدمتهم ، فقد ذهبوا للنوم مبكرًا . من حين لآخر ، كانت جوقة الضفادع تأتي ، ويمكن سماع سمكة تخترق سطح البحيرة . خلاف ذلك ، كان كل شيء هادئًا في الحوزة الصيفية الملكية .

عند اللجوء من الحر في العقار الصيفي ، كان من السهل على الزوجين قضاء الوقت . في غمضة عين ، كانت الظهيرة . بطريقة ما تمكنت رورو من جعل السيدات يتذكرن أن لديهم أشياء يجب القيام بها ، وقد أتوا إلى فان شيان بكل الابتسامات ؛ يبدو أنهم تلقوا الكثير من الفوائد من عائلة فان.

“اسقط ميتا”

لكن فان شيان ما زال لم يعجبه مشهدهم ، لأنه مع وصولهم ، انتهى وقته مع وان اير . جلس ونأى بنفسه عن وان اير .

صُدمت لين وان في البداية ، ثم شعرت بشيء يسحب قلبها . كان شقيقها الأكبر الذي يعاني من تحديات نفسية يتذكر أخته التي لم يرها إلا مرات قليلة . وافقت بسرعة وأخذت يد داباو الأخرى .

لم تكن سمكة فان شيان المشوية كافية لتسميتها غداء مناسب . لذلك شق الكثير طريقهم إلى العقار الجبلي واختاروا فناءً أنيقًا لتناول الغداء . عندما ذهب الخدم لإعداد الطعام ، كان صوت عربات الخيول يغطي على صوت الدردشة . وقف فان شيان ولين وان في نفس الوقت ، كما لو كانا يعرفان من يكون . عندما رأوا كلاهما قد وقفا ، نظروا إلى بعضهم البعض في دهشة .

“كما ترى ، في القتال ، تستخدم جسدك بالكامل . في الشجار ، بالطبع … أنت تستخدم فمك فقط.”

قام كل من فان شيان و لين وان اير بدعوة ضيف دون إبلاغ الآخر . عند رؤية الركاب تفاجأ كلاهما . شعرت وان اير ببعض التوتر والأذى فوق دهشتها ، بينما شعر فان شيان ببعض التوتر … والصداع.

بالنظر إلى الرجل البدين ، غطت لين وان فمها بيدها ، لكن تعجبها لا يزال مسموعًا بصوت ضعيف . نظرت إلى الخلف إلى فان شيان بعيون ممتلئة بالامتنان .

كانت لين وان اير قد دعت يي لينج اير. علمت وان اير بالقتال في ذلك اليوم ، لذلك دعت لينج اير هنا اليوم لتعريف الاثنين ببعضهما البعض بشكل أفضل . عرف فان شيان نية وان اير ورحب بـ لينج اير بابتسامة . وضع يديه معًا وحيّاها ، “سعيد برؤيتك يا آنسة”

شاهد فان شيان المشهد وقال لـ رورو بهدوء ، “اختاه ، أنا أفهم . أختنا المستقبلية تريد أن تلعب دور صانع السلام .” ردت فان رورو بالاتفاق وكانت على وشك الترحيب بـ وان اير عندما اوقفتها الجملة التالية لـ فان سيشي. قال بصوت منحرف ، “يبدو أن أخت زوجنا تريد أختها الصغرى”

بينما كان أنفها لا يزال يؤلمها ، لم تكن يي لينج اير محرجة على الإطلاق . حيّت مرة أخرى ، “سررت برؤيتك أيضًا يا سيد فان . لقد تأثرت كثيرًا بمهاراتك.”

“ما الذي تخافينه؟ لم أرَك أبدًا غير مرتاحة طوال تلك الليالي.” مازحها فان شيان. بأصابع مخادعة ، نقر بلطف على شحمة أذنها .

ضحك فان شيان ، على الرغم من أنه بدا غريبًا بعض الشيء. هل كانوا يصورون فيلم تاريخي؟

كان بإمكان فان شيان فقط الإيماءة.

شاهد فان شيان المشهد وقال لـ رورو بهدوء ، “اختاه ، أنا أفهم . أختنا المستقبلية تريد أن تلعب دور صانع السلام .” ردت فان رورو بالاتفاق وكانت على وشك الترحيب بـ وان اير عندما اوقفتها الجملة التالية لـ فان سيشي. قال بصوت منحرف ، “يبدو أن أخت زوجنا تريد أختها الصغرى”

لكن فان شيان ما زال لم يعجبه مشهدهم ، لأنه مع وصولهم ، انتهى وقته مع وان اير . جلس ونأى بنفسه عن وان اير .

انزعجت فان رورو وطرقت على رأسه . وبخته بصوت منخفض ، “بغض النظر عن رغبات الأخ الأكبر ، حتى لو كان يريدها ، مع وضع لينج’اير ، لا توجد طريقة يمكن بها هذا … سيكون تافها للغاية.” في قلبها ، لم تهتم رورو بمن يتزوج فان شيان ، طالما كانت ترضيه . حول هذا شاركها فان شيان نفس التفكير.

خرج رجل سمين من العربة الأخرى . بقيادة مربية ، نظر حوله في حيرة . أعطى فان شيان نظرة إلى رورو ، وأشار إليها بأخذ يي لينج’اير للراحة. بيد واحدة ، سحب بلطف كم وان اير.

“الجنيات المقاتلة” جاءت من الفصل الثالث والسبعين من حلم الغرفة الحمراء . في ذلك التقطت الأخت شا غير المذنبة كيسًا في حديقة جراند فيو . على الكيس كان هناك تطريز يصور رجلاً وامرأة يتعانقان بالثياب . لم تدرك الأخت شا أنه كان مشهدًا إباحيًا واعتقدت أنها جنيات تتقاتل . أعطت الكيس للسيدة شينغ وولدت حكاية .

بالنظر إلى الرجل البدين ، غطت لين وان فمها بيدها ، لكن تعجبها لا يزال مسموعًا بصوت ضعيف . نظرت إلى الخلف إلى فان شيان بعيون ممتلئة بالامتنان .

“اذهبي .” شجعها فان شيان بابتسامة لطيفة وشق الاثنان طريقهما نحو العربة . عند رؤية فان شيان ، تحولت حيرة البدين على الفور إلى تعبير عن الفرح . خطى بضع خطوات وأمسك بيد فان شيان وصرخ ، “شيانشيان الصغير ، أنت”

لكن فان شيان ما زال لم يعجبه مشهدهم ، لأنه مع وصولهم ، انتهى وقته مع وان اير . جلس ونأى بنفسه عن وان اير .

“داباو ، ألم نتفق على عدم مناداتي بي بهذا؟” ابتسم فان شيان بانزعاج .

كان فان سيشي يمضغ بسعادة ولم يلاحظ “جنيات الشجار”. كانت رورو تتجول حاليًا بالقرب من الغابة ؛ يبدو أنها لم تهتم بما كان يحدث هناك . لم تقم الخادمات بإخلاء حناجرهن دون توقف لمحاولة إيقاف هذا السلوك غير اللائق لأن فان شيان كان يعدهن لذلك في الأيام القليلة الماضية .

شعرت لين وانير بالحزن قليلاً بسبب نسيان شقيقها لها على ما يبدو ولكن بعد سماع ما أسماه فان شيان ، لم تستطع إلا أن تضحك. “شيلنزشيان الصغير؟”

على الرغم من الأشجار التي توفر المأوى ، فإن جبال البحيرة تحمل العديد من المشاهد ، وكان مشهد هذا الزوجين حميميًا سيُرى في النهاية من قبل الخادمات كانت تلك الخادمات أذكياء وأخذن التلميح . نظر كل واحد منهم بعيدًا ، وقلب البعض شرائح اللحم ، وتظاهر البعض بالتحقق من صندوق مكياج السيدة ، بينما لم يعرف البعض ما يجب القيام به وامكنهم فقط التظاهر بالتواء في كواحلهم .

كان بإمكان فان شيان فقط الإيماءة.

صُدمت لين وان في البداية ، ثم شعرت بشيء يسحب قلبها . كان شقيقها الأكبر الذي يعاني من تحديات نفسية يتذكر أخته التي لم يرها إلا مرات قليلة . وافقت بسرعة وأخذت يد داباو الأخرى .

“شكرًا لك ، نظرت لين وان إلى فان شيان بامتنان ،” أنت تعلم أنه من غير المناسب لي أن أراه . “

“شكرًا لك ، نظرت لين وان إلى فان شيان بامتنان ،” أنت تعلم أنه من غير المناسب لي أن أراه . “

“نعم.” ابتسم فان شيان . استدار وربت على كتف داباو . “لا يوجد بولو اليوم ، داباو ، لكن يمكننا القيام بأشياء ممتعة أخرى.”

“باه! إلى الجحيم مع هرائك” أولئك الذين سبقونا “؟ من فضلك لا تستخدم أسمائهم لهذا.” ضحكت لين وان . “وما هو الفرق بين الجنيات الشجار والقتال؟”

تحت التلال ، مرورا بقاعة ، كان بإمكانهم رؤية بحيرة خضراء تحت الجبال في المسافة . استنشق داباو وهز رأسه. “ليتل شيانشيان ، الماء أخضر وليس أزرق.”

تنهدت فان شيان ، “لأن المياه ليست عميقة بما فيه الكفاية.”

شاهد فان شيان المشهد وقال لـ رورو بهدوء ، “اختاه ، أنا أفهم . أختنا المستقبلية تريد أن تلعب دور صانع السلام .” ردت فان رورو بالاتفاق وكانت على وشك الترحيب بـ وان اير عندما اوقفتها الجملة التالية لـ فان سيشي. قال بصوت منحرف ، “يبدو أن أخت زوجنا تريد أختها الصغرى”

“ثم دعونا نرى مدى عمق ذلك .”

لم تكن سمكة فان شيان المشوية كافية لتسميتها غداء مناسب . لذلك شق الكثير طريقهم إلى العقار الجبلي واختاروا فناءً أنيقًا لتناول الغداء . عندما ذهب الخدم لإعداد الطعام ، كان صوت عربات الخيول يغطي على صوت الدردشة . وقف فان شيان ولين وان في نفس الوقت ، كما لو كانا يعرفان من يكون . عندما رأوا كلاهما قد وقفا ، نظروا إلى بعضهم البعض في دهشة .

كان فان شيان قد خطط في الأصل لإحضار داباو إلى هنا لأنه ، أولاً لم يكن يريد أن يشعر صهره الأكبر بالملل في المنزل ، وثانيًا ، يمكنه تركه مع فان سيشي ، نظرًا لأنهما كانا طفلين صغيرين . لكن بطريقة ما كان لدى فان سيشي حدس حول أمور مثل هذه وظل بعيدًا بمجرد أن رأى داباو . أخذ فان شيان بيده قاده داباو إلى أسفل التل. يبدو أن هذا الغداء كان فاشلاً .

“الزوج يقتل” كانت هذه مزحة رواها فان شيان وأصدقاؤه مرات عديدة في حياته السابقة . لكن بالنسبة لخطيبته ، كان الأمر جديدًا تمامًا .

عندما كانوا على وشك الخروج ، أدار داباو رأسه فجأة ، ونظر بجدية إلى لين وان ، “الاخت صغيرة ، لماذا لا تتبعينا؟”

صُدمت لين وان في البداية ، ثم شعرت بشيء يسحب قلبها . كان شقيقها الأكبر الذي يعاني من تحديات نفسية يتذكر أخته التي لم يرها إلا مرات قليلة . وافقت بسرعة وأخذت يد داباو الأخرى .

صُدمت لين وان في البداية ، ثم شعرت بشيء يسحب قلبها . كان شقيقها الأكبر الذي يعاني من تحديات نفسية يتذكر أخته التي لم يرها إلا مرات قليلة . وافقت بسرعة وأخذت يد داباو الأخرى .

إذا كان الأمر يتعلق بالمسائل الوطنية ، فعليك رشوة الشخصيات الحكومية القيادية . إذا كان الأمر يتعلق بشؤون المنزل ، فيجب عليك رشوة الخادمات . عرف فان شيان ذلك جيدًا وكان يكافئهم بسخاء بفضل وضعه كموظف وحقيقة أن مكتبته استمرت في ضخ الأموال. كانت الخادمات جميعًا سعيدات وتم جذبهم إلى جانب سيدهم المستقبلي.

عند اللجوء من الحر في العقار الصيفي ، كان من السهل على الزوجين قضاء الوقت . في غمضة عين ، كانت الظهيرة . بطريقة ما تمكنت رورو من جعل السيدات يتذكرن أن لديهم أشياء يجب القيام بها ، وقد أتوا إلى فان شيان بكل الابتسامات ؛ يبدو أنهم تلقوا الكثير من الفوائد من عائلة فان.

كان المساء ، وكان يمكن سماع صوت الأشخاص الذين يلعبون الماهجونج من بعيد . كان الحراس يشربون معًا ؛ كانت واجباتهم خفيفة ، وكان كل شيء سلميًا ، وبالتالي انخفضت دفاعاتهم جميعًا . كانت الخادمات متعبات وذهبن إلى النوم بعد شرب بعض النبيذ الأصفر . أما بالنسبة لأولئك الذين يتم خدمتهم ، فقد ذهبوا للنوم مبكرًا . من حين لآخر ، كانت جوقة الضفادع تأتي ، ويمكن سماع سمكة تخترق سطح البحيرة . خلاف ذلك ، كان كل شيء هادئًا في الحوزة الصيفية الملكية .

“اسقط ميتا”

بجانب البحيرة ، كانت هناك خيمة مختبئة في الغابة تحت ضوء القمر الخافت ، في مواجهة الرياح الليلية التي تهب عبر البحيرة . خلال هذا الوقت من الليل كان الزوجان في الخيمة يتهامسان

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط