نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 124

124

 “هاه! من ربح هذه الحرب؟ أنت يا تشي الشمالية ، أم نحن؟ ” أخيرًا سادس مسؤول من معبد هونجلو من وقف بوقاحة من الجانب الآخر .

بالمقارنة مع السكان المتحمسين في العاصمة ، لم يكن فان شيان متحمسًا . كان يكتب بعناية على شريط من الورق في مكتبه . كان يكتب بمظهر شاب يتمتع بتربية مميزة في العاصمة ، ويعيد كتابة تقارير المجلس ويضيف قدرًا كبيرًا من قلة الكتب إليهم حتى لا يصاب المسؤولون في معبد هونغلو بالصدمة عند سماعه ويشتبهون فيه برعب . تقدمت المنظمة إلى الأمام بخلاف مجلس مراقبة صاحب الجلالة ، وهي منظمة عملت للموظف

 كان من الأفضل لو لم يواسيها . الآن بعد أن فعل ذلك وجدت فان رورو ذلك -أكثر فأكثر- كما لو كان سيحدث في أي وقت قريب قالت ببالغ الحزن : يا أخي ، لا أريد الزواج بأي منهم

 لم تكن فان رورو في حالة مزاجية جيدة لأنها نسخت نصًا صغيرًا وعلقت الشرائط الورقية معًا ، سألت “أخي ، هذا غريب حقًا . من أين لك هذه التقارير؟ لماذا لا تستخدمها كما هي؟ لماذا نقدم مثل هذه الأعذار السخيفة؟ “

 ” هناك العديد من المخاطر في الحرب . حاكمنا -حرصاً على شعبنا- دعا عمداً إلى هدنة من يدري أي جانب هو الفائز ” لم يكن للسفير من تشي الشمالية جلد سميك تمامًا ، لكنه بالتأكيد لم يكن هنا لبدء الموجة الأولى من الاستفزاز . عند رؤية الرجل وهو يداعب لحيته الصغيرة بطريقة واقعية ، حتى فان شيان الهادئ عادة أراد أن يمشي اليه ويضربه.

 نادرًا ما يخفي فان شيان الأشياء عن أخته الصغرى ؛ ولا حتى لين وان كان لديه هذا الامتياز قال بتعبير مضطرب ، “كنت كسولاً في البداية ، لذلك أردت أن أستعير قوتهم لكن من كان يعلم أنني سأبحث عن مثل هذه القضية المخيفة لا يمكن الكشف عن أصل هذه التقارير ، لذلك لا يمكنني تقديمها مباشرة إلى معبد هونغلو “

 بين تبادل الكلمات التي تبدو لطيفة ، كانت السكاكين مخفية . لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ مسؤولو البلدين في العمل . كان بعض أولئك الذين نفد صبرهم على وشك مغادرة مقاعدهم .

 “من هو السفير من تشي الشمالية هذه المرة؟” كانت فان رورو سعيدة لأن شقيقها الأكبر تمكن أخيرًا من المشاركة بشكل صحيح في الشؤون الحكومية . بينما كانت فان شيان يعلمها ، كانت مجرد فتاة صغيرة نشأت في وحيدة في الفناء . لقد اعتقدت دائمًا أنه نظرًا لأن فان شيان كان رجلاً ، فإن صنع التوفو لا يمكن أن يكون سوى هواية ؛ لم يستطع الاستمرار في فعل ذلك .

 بين تبادل الكلمات التي تبدو لطيفة ، كانت السكاكين مخفية . لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ مسؤولو البلدين في العمل . كان بعض أولئك الذين نفد صبرهم على وشك مغادرة مقاعدهم .

 “لا أحد من فصيل الإمبراطور أو من فصيل الإمبراطورة ، وبالتأكيد ليس فصيل الأمير ؛ أجاب فان شيان وهو ينظف المستندات على الطاولة “إنه الأخ الأصغر لإمبراطورة تشي الشمالية . اسمه تشانغ دينغو عبقري حقيقي ، لكن كان واضحا انخ مجرد زينة ، معلمه عالم عظيم من تشي الشمالية ، يدعى تشوانغ موهان . جميع العلماء في العالم يقدسونه ، من يدري السعر الذي كان على تشي الشمالية أن تدفعه ليحضر . حتى جلالة الملك قد يأخذ ذلك في الاعتبار .أخشى أن التراجع عن الطلب المعتاد على المال والأرض قليلاً هذه المرة “

 ما هذا؟ كان هذا تهديدا مباشرة حالة مباشرة من الإرهاب وطريقة مباشرة من شخص خسيس .

 “تشانغ موهان؟” انبهرت فان رورو عند سماع الاسم ، وبدا تعبيرها متوهجًا

 قبل سنوات ، كان العديد من المسؤولين يأملون في إحضار بناتهم إلى القصر على أمل الحصول على فضل جلالة الملك . لكن الإمبراطور لم ينغمس في النساء ، لذلك أصبحت الطريقة طريقًا مسدودًا . حتى ولي العهد والأمراء الثاني لم يجرؤوا على امتلاك الكثير من المحظيات ، على الرغم من أن الأمير الثاني معروف بالفساد في العاصمة وحتى في القصر الشرقي ، لم يمتلك سوى ثلاث محظيات .

 كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فان شيان شيئًا يشبه التعصب في أخته ، التي كانت دائمًا فتاة هادئة . بخلاف شقيقها لم تكن العديد من العلماء يحظون بإعجابها ؛ إن رؤيتها بهذه الطريقة جعل فان شيان يشعر بالغيرة ، قال: “حسنًا ، كان التقرير واضحًا . هذا التشانغ موهان في السبعين من عمره ، وإلا فمن الأفضل أن أكون حذرا “

 “من هو السفير من تشي الشمالية هذه المرة؟” كانت فان رورو سعيدة لأن شقيقها الأكبر تمكن أخيرًا من المشاركة بشكل صحيح في الشؤون الحكومية . بينما كانت فان شيان يعلمها ، كانت مجرد فتاة صغيرة نشأت في وحيدة في الفناء . لقد اعتقدت دائمًا أنه نظرًا لأن فان شيان كان رجلاً ، فإن صنع التوفو لا يمكن أن يكون سوى هواية ؛ لم يستطع الاستمرار في فعل ذلك .

 شعرت فان رورو بالخجل قليلاً وقالت ، “أنت أخي ؛ حاول أن تكون أكثر ملاءمة “.

 لكن المرشحين الأكثر احتمالا كانوا الثلاثة الأكثر احتراما . هدأ فان شيان نفسه . لكنه صرخ فجأة “لهذا السبب يذهب لي هونغتشنغ إلى بيوت الدعارة كل يوم ولا يتزوج ؛ كان ينتظر هذه اللحظة! “

 ضحك فان شيان ، “أنت تحبين ذلك الرجل العجوز هذا ما أسميه غير لائق ” عندما رأى فان رورور تغضب قليلاً ، لوح بيده بسرعة “ولكن بجدية ، الأشياء في المزرعة ذلك اليوم ، هل لديك أي أفكار حول ذلك؟”

 “ماذا ؟!” كانت فان رورو خائفة للغاية مما سمعته .

 مرت الأيام ، كان الأشقاء هنا قلقون بشأن زواج تلك الفتاة الصغيرة . على الرغم من القلق لفترة لم يأت أي من الخاطبين المحتملين للعرض ، لذلك استسلموا بالمناسبة ، تذكر فان شيان شيئًا آخر . “في المرة الأخيرة عندما ذهبنا إلى نهر ليوجينغ ، ألم يقل جلالة الملك شيئًا؟”

 مع وصول المفاوضات إلى طريق مسدود ، لا يمكن إحراز أي تقدم أما بالنسبة إلى تشوانغ موهان العظيم ، فنادراً ما شوهد منذ أن ذهب إلى القصر وتحدث مع الإمبراطورة هذا فان حير فان شيان ، هل كان ذلك الرجل العجوز هنا في إجازة؟

 “ماذا قال؟” كان لدى فان رورو تعبير نادر عن الارتباك على وجهها . بدا الأمر كما لو أن كلاهما أصيب بصدمة مفرطة في ذلك الوقت ولم يتذكرا كل شيء

 —-

 أغلق فان شيان عينيه وفكر مرة أخرى . بصفعة على الطاولة ، قال مع كل الألوان التي نزلت من وجهه ، “قال جلالة الملك إنه سيرتب لك الزواج!”

 بدا أن فان رورو قد عرفت هذا أيضًا . سألته والدموع في عينيها وبصوت مرتعش ، “ماذا علي أن أفعل؟”

 “ماذا ؟!” كانت فان رورو خائفة للغاية مما سمعته .

 قبل سنوات ، كان العديد من المسؤولين يأملون في إحضار بناتهم إلى القصر على أمل الحصول على فضل جلالة الملك . لكن الإمبراطور لم ينغمس في النساء ، لذلك أصبحت الطريقة طريقًا مسدودًا . حتى ولي العهد والأمراء الثاني لم يجرؤوا على امتلاك الكثير من المحظيات ، على الرغم من أن الأمير الثاني معروف بالفساد في العاصمة وحتى في القصر الشرقي ، لم يمتلك سوى ثلاث محظيات .

 ما الذي كان يخاف منه أطفال الأسر الرسمية؟ الزواج . في الحالات المحظوظة مثل زواج لين وان من فان شيان كان كل شيء على ما يرام ، لكن سيكون من المؤسف أن يتزوج شخص عادي ما من نمرة . الأمر الأكثر رعبا هو ترتيب الزواج من القصر . مثل هذا الترتيب سيكون أقوى من أن يرفض . حتى لو تزوجت من رجل ثري مستهتر ، فلن يكون لديك أي طريقة للرفض .

124

 قبل سنوات ، كان العديد من المسؤولين يأملون في إحضار بناتهم إلى القصر على أمل الحصول على فضل جلالة الملك . لكن الإمبراطور لم ينغمس في النساء ، لذلك أصبحت الطريقة طريقًا مسدودًا . حتى ولي العهد والأمراء الثاني لم يجرؤوا على امتلاك الكثير من المحظيات ، على الرغم من أن الأمير الثاني معروف بالفساد في العاصمة وحتى في القصر الشرقي ، لم يمتلك سوى ثلاث محظيات .

 ما الذي كان يخاف منه أطفال الأسر الرسمية؟ الزواج . في الحالات المحظوظة مثل زواج لين وان من فان شيان كان كل شيء على ما يرام ، لكن سيكون من المؤسف أن يتزوج شخص عادي ما من نمرة . الأمر الأكثر رعبا هو ترتيب الزواج من القصر . مثل هذا الترتيب سيكون أقوى من أن يرفض . حتى لو تزوجت من رجل ثري مستهتر ، فلن يكون لديك أي طريقة للرفض .

 بدا أن فان رورو قد عرفت هذا أيضًا . سألته والدموع في عينيها وبصوت مرتعش ، “ماذا علي أن أفعل؟”

بالمقارنة مع السكان المتحمسين في العاصمة ، لم يكن فان شيان متحمسًا . كان يكتب بعناية على شريط من الورق في مكتبه . كان يكتب بمظهر شاب يتمتع بتربية مميزة في العاصمة ، ويعيد كتابة تقارير المجلس ويضيف قدرًا كبيرًا من قلة الكتب إليهم حتى لا يصاب المسؤولون في معبد هونغلو بالصدمة عند سماعه ويشتبهون فيه برعب . تقدمت المنظمة إلى الأمام بخلاف مجلس مراقبة صاحب الجلالة ، وهي منظمة عملت للموظف

 قام فان شيان ، بعقله الحاد ، بتحديد الأسر المحتملة بسرعة حدق وقال: “الأمير الأكبر ، الأمير الثاني ، ولي العهد جينغ . مع وضع استثناء اسرة فان ، سيختار جلالة الملك من هؤلاء الثلاثة فقط . إذا كان منزل أحد المسؤولين رفيعي المستوى ، فلا داعي للخوف إذا كنت لا توافقين ، فلدي طرق لإلغاء الزواج “

 تنهد فان شيان لم يكن يريد أن يستمر في هذا الألم المتزايد . حاول رفع المزاج”ما السوء في هذا؟ عندما أراك في المستقبل ، سأضطر إلى مناداتك بـ “الأميرة”. إذا أصبح الأمير الثاني إمبراطورًا ، مع سيطرة حماتك على العالم … ألن تكوني الامبراطورة؟ “

 بالطبع كان لدى فان شيان طرق. بعد كل شيء حصل على دعم والده و تشنغ بينغ بينغ و ورئيس الوزراء و بسبب هؤلاء الثلاثة ، حتى الأمير في القصر الشرقي كان يحاول اختبار التأثير عليه . إذا لم يتدخل الأميران الآخران وولي العهد الأمير جينغ ، فإن فان شيان كان واثقًا من أنه يمكن أن يفسد أي زواج لم توافق عليه أخته

 نظرًا لأن التحقيقات لم تصل إلى المراحل النهائية ، ولأنه هو نفسه أصر على التواجد هناك ، فإن المسؤولين في معبد هونغلو لم يتمكنوا من فعل أي شيء لفان شيان.

 لكن المرشحين الأكثر احتمالا كانوا الثلاثة الأكثر احتراما . هدأ فان شيان نفسه . لكنه صرخ فجأة “لهذا السبب يذهب لي هونغتشنغ إلى بيوت الدعارة كل يوم ولا يتزوج ؛ كان ينتظر هذه اللحظة! “

 مرت الأيام ، كان الأشقاء هنا قلقون بشأن زواج تلك الفتاة الصغيرة . على الرغم من القلق لفترة لم يأت أي من الخاطبين المحتملين للعرض ، لذلك استسلموا بالمناسبة ، تذكر فان شيان شيئًا آخر . “في المرة الأخيرة عندما ذهبنا إلى نهر ليوجينغ ، ألم يقل جلالة الملك شيئًا؟”

 عندما رأى فان شيان أخته تفقد أعصابها ، فقد اعزها بابتسامة “الأمير الأكبر يقضي سنواته في القتال في الجبهة الغربية ، وقدراته القتالية استثنائية . بينما لم نلتقي مطلقًا بالأمير الثاني ، سمعت أنه أيضًا كان شخصية رائعة . أما ولي العهد جينغ ، فنحن نعرفه جيداً قد يكون مستهترًا بعض الشيء لكنه شخص جيد بشكل عام إذا كان لي هونغتشنغ حقًا ، معي بجانبك ، فلن يأخذ محظية واحدة ،ناهيك عن زيارة بيت دعارة “.

 مرت الأيام ، كان الأشقاء هنا قلقون بشأن زواج تلك الفتاة الصغيرة . على الرغم من القلق لفترة لم يأت أي من الخاطبين المحتملين للعرض ، لذلك استسلموا بالمناسبة ، تذكر فان شيان شيئًا آخر . “في المرة الأخيرة عندما ذهبنا إلى نهر ليوجينغ ، ألم يقل جلالة الملك شيئًا؟”

 كان من الأفضل لو لم يواسيها . الآن بعد أن فعل ذلك وجدت فان رورو ذلك -أكثر فأكثر- كما لو كان سيحدث في أي وقت قريب قالت ببالغ الحزن : يا أخي ، لا أريد الزواج بأي منهم

 قبل سنوات ، كان العديد من المسؤولين يأملون في إحضار بناتهم إلى القصر على أمل الحصول على فضل جلالة الملك . لكن الإمبراطور لم ينغمس في النساء ، لذلك أصبحت الطريقة طريقًا مسدودًا . حتى ولي العهد والأمراء الثاني لم يجرؤوا على امتلاك الكثير من المحظيات ، على الرغم من أن الأمير الثاني معروف بالفساد في العاصمة وحتى في القصر الشرقي ، لم يمتلك سوى ثلاث محظيات .

 تنهد فان شيان لم يكن يريد أن يستمر في هذا الألم المتزايد . حاول رفع المزاج”ما السوء في هذا؟ عندما أراك في المستقبل ، سأضطر إلى مناداتك بـ “الأميرة”. إذا أصبح الأمير الثاني إمبراطورًا ، مع سيطرة حماتك على العالم … ألن تكوني الامبراطورة؟ “

 —-

 كانت مزحته غير مضحكة للغاية ، لذلك لم تتخلص رورو من حزنها. غرقت غرفة الكتب في صمت محرج . داخلها كان الأشقاء يفكرون . بينما كانت رورو ممتلئة باليأس ، صلب فان شيان نفسه إذا حدث شيء ما في المستقبل ، فيجب أن يكون مستعدًا بطريقة ما

 بالطبع كان لدى فان شيان طرق. بعد كل شيء حصل على دعم والده و تشنغ بينغ بينغ و ورئيس الوزراء و بسبب هؤلاء الثلاثة ، حتى الأمير في القصر الشرقي كان يحاول اختبار التأثير عليه . إذا لم يتدخل الأميران الآخران وولي العهد الأمير جينغ ، فإن فان شيان كان واثقًا من أنه يمكن أن يفسد أي زواج لم توافق عليه أخته

 —-

 انسحب الطرفان ، وانتهى حفل الشاي كان المسؤولون المختلفون قد أظهروا بالفعل مما صنعوا منه أما بالنسبة للمفاوضات الفعلية ، فقد تُرك ذلك للتابعين والمسؤولين الأقل مرتبة للعمل عليها

 لم يكن موقع المفاوضات واسعًا جدًا . تم وضعه في أكبر غرفة في معبد هونغلو . لم تكن هناك أي طاولات طويلة بين مسؤولي تشي الشمالية وتشينغ . وبدلاً من ذلك ، بدا أنهم يتجاذبون أطراف الحديث أثناء تناول الشاي ، ويجلسون على مقاعدهم . جلس فان شيان في مكان غير واضح وراقب المشهد . تذكر عبارة من حياته السابقة: حفلة شاي

 لكن المرشحين الأكثر احتمالا كانوا الثلاثة الأكثر احتراما . هدأ فان شيان نفسه . لكنه صرخ فجأة “لهذا السبب يذهب لي هونغتشنغ إلى بيوت الدعارة كل يوم ولا يتزوج ؛ كان ينتظر هذه اللحظة! “

 نظرًا لأن التحقيقات لم تصل إلى المراحل النهائية ، ولأنه هو نفسه أصر على التواجد هناك ، فإن المسؤولين في معبد هونغلو لم يتمكنوا من فعل أي شيء لفان شيان.

 بين تبادل الكلمات التي تبدو لطيفة ، كانت السكاكين مخفية . لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ مسؤولو البلدين في العمل . كان بعض أولئك الذين نفد صبرهم على وشك مغادرة مقاعدهم .

 لطالما كانت المفاوضات في معبد هونغلو متطابقة بشكل كبير . أخذت شخصيات مختلفة أدوارها ، ووقف مسجل رسمي سميك “سموكم ، من فضلكم لا تنسوا موقفكم . من فضلك لا تجرح العلاقة بين بلدينا بدافع التهور “

 “هاه! من ربح هذه الحرب؟ أنت يا تشي الشمالية ، أم نحن؟ ” أخيرًا سادس مسؤول من معبد هونجلو من وقف بوقاحة من الجانب الآخر .

 لم يكن موقع المفاوضات واسعًا جدًا . تم وضعه في أكبر غرفة في معبد هونغلو . لم تكن هناك أي طاولات طويلة بين مسؤولي تشي الشمالية وتشينغ . وبدلاً من ذلك ، بدا أنهم يتجاذبون أطراف الحديث أثناء تناول الشاي ، ويجلسون على مقاعدهم . جلس فان شيان في مكان غير واضح وراقب المشهد . تذكر عبارة من حياته السابقة: حفلة شاي

 ” هناك العديد من المخاطر في الحرب . حاكمنا -حرصاً على شعبنا- دعا عمداً إلى هدنة من يدري أي جانب هو الفائز ” لم يكن للسفير من تشي الشمالية جلد سميك تمامًا ، لكنه بالتأكيد لم يكن هنا لبدء الموجة الأولى من الاستفزاز . عند رؤية الرجل وهو يداعب لحيته الصغيرة بطريقة واقعية ، حتى فان شيان الهادئ عادة أراد أن يمشي اليه ويضربه.

 مع وصول المفاوضات إلى طريق مسدود ، لا يمكن إحراز أي تقدم أما بالنسبة إلى تشوانغ موهان العظيم ، فنادراً ما شوهد منذ أن ذهب إلى القصر وتحدث مع الإمبراطورة هذا فان حير فان شيان ، هل كان ذلك الرجل العجوز هنا في إجازة؟

 ابتسم شياوتشين من معبد هونغلو فقط ، لكن فان شيان لاحظ أنها كانت ابتسمة تخفي خبيثًا ، استنادًا إلى انتصارات تشينغ التي استمرت عشرين عامًا قال مسؤول تشينغ ، “في هذه الحالة ، ضيوفي الكرام ، يرجى العودة ، دعونا نقاتل مرة أخرى لتحديد الفائز يمكن للمفاوضات بين بلدينا أن تنتظر “

 كما هو متوقع ، تسبب هذا في بدء تشي الشمالية إلقاء أشياء هجومية مختلفة على تشينغ ، مما أدى إلى إلحاق ضرر لا يمكن إصلاحه بالعلاقة بين البلدين . بشكل غير متوقع ، قال شياوتشين ببرود ، “متى كان هذا الشيء المسمى” الصداقة “موجودًا بين بلدينا؟”

 ما هذا؟ كان هذا تهديدا مباشرة حالة مباشرة من الإرهاب وطريقة مباشرة من شخص خسيس .

 ” هناك العديد من المخاطر في الحرب . حاكمنا -حرصاً على شعبنا- دعا عمداً إلى هدنة من يدري أي جانب هو الفائز ” لم يكن للسفير من تشي الشمالية جلد سميك تمامًا ، لكنه بالتأكيد لم يكن هنا لبدء الموجة الأولى من الاستفزاز . عند رؤية الرجل وهو يداعب لحيته الصغيرة بطريقة واقعية ، حتى فان شيان الهادئ عادة أراد أن يمشي اليه ويضربه.

 لم يُظهر فان شيان أي مفاجأة ، ولكن في أعماقه ، كان معجبًا جدًا “جيد له لامتلاكه الشجاعة لقول ذلك”

 تنهد فان شيان لم يكن يريد أن يستمر في هذا الألم المتزايد . حاول رفع المزاج”ما السوء في هذا؟ عندما أراك في المستقبل ، سأضطر إلى مناداتك بـ “الأميرة”. إذا أصبح الأمير الثاني إمبراطورًا ، مع سيطرة حماتك على العالم … ألن تكوني الامبراطورة؟ “

 كما هو متوقع ، تسبب هذا في بدء تشي الشمالية إلقاء أشياء هجومية مختلفة على تشينغ ، مما أدى إلى إلحاق ضرر لا يمكن إصلاحه بالعلاقة بين البلدين . بشكل غير متوقع ، قال شياوتشين ببرود ، “متى كان هذا الشيء المسمى” الصداقة “موجودًا بين بلدينا؟”

 ” هناك العديد من المخاطر في الحرب . حاكمنا -حرصاً على شعبنا- دعا عمداً إلى هدنة من يدري أي جانب هو الفائز ” لم يكن للسفير من تشي الشمالية جلد سميك تمامًا ، لكنه بالتأكيد لم يكن هنا لبدء الموجة الأولى من الاستفزاز . عند رؤية الرجل وهو يداعب لحيته الصغيرة بطريقة واقعية ، حتى فان شيان الهادئ عادة أراد أن يمشي اليه ويضربه.

 “هذا إلى حد كبير كيف سيتفاوض وي شياوباو.” هذا ما اعتقده فان شيان ، كان من المناسب شياوتشين معبد هونغلو ان يتصرف بوقاحة في مثل هذا التبادل بين دولتين. لولا قوة تشينغ لما حدث مثل هذا المشهد أبدًا

 “هذا إلى حد كبير كيف سيتفاوض وي شياوباو.” هذا ما اعتقده فان شيان ، كان من المناسب شياوتشين معبد هونغلو ان يتصرف بوقاحة في مثل هذا التبادل بين دولتين. لولا قوة تشينغ لما حدث مثل هذا المشهد أبدًا

 لطالما كانت المفاوضات في معبد هونغلو متطابقة بشكل كبير . أخذت شخصيات مختلفة أدوارها ، ووقف مسجل رسمي سميك “سموكم ، من فضلكم لا تنسوا موقفكم . من فضلك لا تجرح العلاقة بين بلدينا بدافع التهور “

 بالطبع كان لدى فان شيان طرق. بعد كل شيء حصل على دعم والده و تشنغ بينغ بينغ و ورئيس الوزراء و بسبب هؤلاء الثلاثة ، حتى الأمير في القصر الشرقي كان يحاول اختبار التأثير عليه . إذا لم يتدخل الأميران الآخران وولي العهد الأمير جينغ ، فإن فان شيان كان واثقًا من أنه يمكن أن يفسد أي زواج لم توافق عليه أخته

 انسحب الطرفان ، وانتهى حفل الشاي كان المسؤولون المختلفون قد أظهروا بالفعل مما صنعوا منه أما بالنسبة للمفاوضات الفعلية ، فقد تُرك ذلك للتابعين والمسؤولين الأقل مرتبة للعمل عليها

 “لا أحد من فصيل الإمبراطور أو من فصيل الإمبراطورة ، وبالتأكيد ليس فصيل الأمير ؛ أجاب فان شيان وهو ينظف المستندات على الطاولة “إنه الأخ الأصغر لإمبراطورة تشي الشمالية . اسمه تشانغ دينغو عبقري حقيقي ، لكن كان واضحا انخ مجرد زينة ، معلمه عالم عظيم من تشي الشمالية ، يدعى تشوانغ موهان . جميع العلماء في العالم يقدسونه ، من يدري السعر الذي كان على تشي الشمالية أن تدفعه ليحضر . حتى جلالة الملك قد يأخذ ذلك في الاعتبار .أخشى أن التراجع عن الطلب المعتاد على المال والأرض قليلاً هذه المرة “

 مع وصول المفاوضات إلى طريق مسدود ، لا يمكن إحراز أي تقدم أما بالنسبة إلى تشوانغ موهان العظيم ، فنادراً ما شوهد منذ أن ذهب إلى القصر وتحدث مع الإمبراطورة هذا فان حير فان شيان ، هل كان ذلك الرجل العجوز هنا في إجازة؟

 ضحك فان شيان ، “أنت تحبين ذلك الرجل العجوز هذا ما أسميه غير لائق ” عندما رأى فان رورور تغضب قليلاً ، لوح بيده بسرعة “ولكن بجدية ، الأشياء في المزرعة ذلك اليوم ، هل لديك أي أفكار حول ذلك؟”

 “من هو السفير من تشي الشمالية هذه المرة؟” كانت فان رورو سعيدة لأن شقيقها الأكبر تمكن أخيرًا من المشاركة بشكل صحيح في الشؤون الحكومية . بينما كانت فان شيان يعلمها ، كانت مجرد فتاة صغيرة نشأت في وحيدة في الفناء . لقد اعتقدت دائمًا أنه نظرًا لأن فان شيان كان رجلاً ، فإن صنع التوفو لا يمكن أن يكون سوى هواية ؛ لم يستطع الاستمرار في فعل ذلك .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط