نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 127

127

 “هذا من شأنه أن يجعل الحياة صعبة” أغلق فان شيان عينيه ، كما لو كان يحاول تقليد الحياة في الظلام الأبدي

الأمير حسب جليا خياراته ، بعد فترة طويلة اتخذ قراره : “ممتاز سأمنح فان شيان فرصة . آمل ألا يخيب أملنا “

 شعر فان شيان بقشعريرة في قلبه لأنه فهم ما يعنيه وو تشو . على الرغم من عيشه حياة ثانية ورؤية أعلى وأدنى مستيات العالم ، كان لا يزال يواجه صعوبة في تصديق ما قاله وو تشو . أخفض صوته وسأل: “لا أستطيع أن أثق بهم حتى؟”

 مع هذا القرار ، صمت غوه باوكون بينما أصبح تشين شين تشيوو متحمسا . شعر الأمير أنه حكيم وكريم. ومع ذلك ، لم يعرف أي من الثلاثة أن الإمبراطورة والأميرة الكبرى حاولن قتل فان شيان ، كانت القوى الحقيقية وراء القصر الشرقي قد اشتبكت مرتين بالفعل مع القوى خلف فان شيان ؛ الاولى في دانتشو ، والاخرى ​ في شارع نيولان وتحت جبال كانغ .

 كان يحدق بهدوء في صندوق أسود في الليل . يبدو أن القفل مصنوع من النحاس ، ومع ذلك بقدر ما حاول لم يستطع أن يترك خدشًا واحدًا عليه باستخدام خنجره ، لذلك لا بد أن المادة كانت شيئًا فريدًا . يبدو أن هناك آلية أخرى وراء ثقب المفتاح ، ولكن بدون المفتاح ، لم يكن لدى فان شيان أي فكرة عن شكل هذه الآلية .

 والأكثر غرابة بالنسبة لهم هو أنه بعد عدة سنوات ، ستتطور الأمور إلى عبث غير مسبوق . كان القصر في الليل دائمًا أكثر عزلة وظلامًا من الأماكن الأخرى . أخفى كل الحقائق وكل من مر بها . كما أنه أخفى كل ما يخبئه المستقبل .

 وقف فان شيان من بجوار سريره ووجه التحية باحترام لهذا الخادم ، هذا المعلم ، هذا الأخ الأكبر .

 —-

 كان صوت وو تشو خالي من العواطف . نادرا ما يستخدم مثل هذه الأسئلة البلاغية . بدلا من ذلك ، كان يقول حقيقة . مذهولا فكر فان شيان مرة أخرى ، خاصة في أيام الصيف . بدا أنه كان يتمتع بصدق بثروات وسلطة واستقرار حياة الابن الثري .

 بدعم من تقارير مجلس المراقبة ، تغيرت المفاوضات خلال الأيام القليلة المقبلة بشكل جذري . ظل الوفد من تشي الشمالية يحاولون ممارسة تكتيكاتهم القذرة ، وسحب الأشياء يومًا بعد يوم على أمل تقليل صبر تشينغ. لم يتوقعوا أن يطلق التشياوتشن من معبد هونغلو العنان لانفسهم . خلال اليومين التاليين من المفاوضات ، كان الأمر كما لو أن شين تشيوو قد تحول إلى فأس مقسم للجبال ، يقطع الطرف الآخر!

 “إذا كان الأمر بهذه الخطورة حقًا ، فلماذا يجب أن أجد هذا المفتاح؟” كان هذا السؤال في ذهن فان شيان لفترة طويلة. “إذا كان ذلك لإرضاء الفضول فقط ، فإن مثل هذه المخاطر لا تستحق العناء”

 بعد ثلاثة اجتماعات ، تم حل جميع المشاكل المتعلقة بالأسرى والتكريم والأسماء ، كل ما تبقى كان الأصعب – قضية إعادة ترسيم الحدود.

 بصفته نائبًا ، كان فان شيان دائمًا يتجاهل هذه العملية. ومع ذلك ، فقد تأثر كثيرًا بقدرة شين تشيوو على التحدث . لم يتوقع فان شيان حقًا أن يكون أي شخص قريب جدًا من الأمير شرسًا جدًا . ليس كل من في القصر الشرقي يستحق الضرب مثل غوه باوكون . شعر شين تشيوو ، خلال محادثاته وملاحظاته ، بالدهشة من صبر فان شيان والذي فاق بكثير صبر أقرانه . شعر الشياوشين أنه لا يستطيع أن يرى من خلال شخصية فان شيان.

 بصفته نائبًا ، كان فان شيان دائمًا يتجاهل هذه العملية. ومع ذلك ، فقد تأثر كثيرًا بقدرة شين تشيوو على التحدث . لم يتوقع فان شيان حقًا أن يكون أي شخص قريب جدًا من الأمير شرسًا جدًا . ليس كل من في القصر الشرقي يستحق الضرب مثل غوه باوكون . شعر شين تشيوو ، خلال محادثاته وملاحظاته ، بالدهشة من صبر فان شيان والذي فاق بكثير صبر أقرانه . شعر الشياوشين أنه لا يستطيع أن يرى من خلال شخصية فان شيان.

 رفع وو تشو رأسه ببطء ، “يمكنني إغرائه للخروج لتحاول العثور على المفتاح في القصر.”

 بشكل عام ، سارت المفاوضات بسلاسة . بخلاف المساعدة من مجلس المراقبة ، لم يبذل فان شيان الكثير من الجهد ، وبالتالي لم يحصل على نصيبه من الجدارة كان راضيا عن حياته الحالية.

 وو تشو خفض رأسه ايضا ، بدا أن العصابة السوداء تندمج مع الليل . بينما لم يكن “ينظر” إلى فان شيان ، لا يزال بإمكان فان شيان الشعور بالبرودة .

 قام صاحب متجر من قاعة تشينغيو برعاية المكتبة ، وغالبًا ما كان فان سيشي يتفاعل مع المحاسب . لم يكن على فان شيان القلق بشأن أي من ذلك . أما بالنسبة لزواجه بعد شهرين ، فإن الخادمات من لين وفان مانور سيكونون مشغولين في الاهتمام بذلك ، حتى السيدة ليو أحببت فكرة أن يكون فان شيان صهر الإمبراطور المزيف وكانت مستعدة لأن تكون امه في القانون . كانت تعلم أنه بمجرد أن يتزوج فان شيان من ابنة الإمبراطور بالتبني ، فإنه لن يهدد مكانة فان سيشي في الأسرة.

 كان يحدق بهدوء في صندوق أسود في الليل . يبدو أن القفل مصنوع من النحاس ، ومع ذلك بقدر ما حاول لم يستطع أن يترك خدشًا واحدًا عليه باستخدام خنجره ، لذلك لا بد أن المادة كانت شيئًا فريدًا . يبدو أن هناك آلية أخرى وراء ثقب المفتاح ، ولكن بدون المفتاح ، لم يكن لدى فان شيان أي فكرة عن شكل هذه الآلية .

 علاوة على كل ذلك ، كان هناك أيضًا مكانة لين وان. غالبًا ما كانت تلك الخادمات العجائز يأتين إلى فان مانور للتحدث عن أشياء مختلفة مرة كل بضعة أيام ، يأتي البعض لتقديم رغبات بعض السيدات ، مما يثير غضب الكونت سنان. أما فان شيان ، الذي لم يكن يعرف شكليات القصر ، فقد حاول الابتعاد عنها بأفضل ما يستطيع عانت لين وانير و رورو نتيجة الاضطرار إلى التنظيف من بعده .

 وقف فان شيان من بجوار سريره ووجه التحية باحترام لهذا الخادم ، هذا المعلم ، هذا الأخ الأكبر .

 جاء الأمير الثاني مرتين نيابة عن الأمير جينغ ، الذي أراد لقاء فان شيان ، لكن فان شيان كان لا يزال معلقا عندما صادف أنه اصطدم بالأمير الأكبر . على أمل أن تهدأ الأمور قليلاً ، استمر فان شيان في دفع الاجتماع للوراء حتى نهاية الشهر . بعد كل شيء ، يبدو أن القصر الشرقي قد غير وجهة نظره عنه . ليس لأنه تجرأ على رفض دعوة أحد الأمراء ، بدلا من ذلك لأنه لن يجرؤ على اللعب بينما كان لا يزال يخدم البلاد .

 والأكثر غرابة بالنسبة لهم هو أنه بعد عدة سنوات ، ستتطور الأمور إلى عبث غير مسبوق . كان القصر في الليل دائمًا أكثر عزلة وظلامًا من الأماكن الأخرى . أخفى كل الحقائق وكل من مر بها . كما أنه أخفى كل ما يخبئه المستقبل .

 خلال تلك الأيام ، كان فان شيان قلقًا قليلاً فقط بشأن تشوانغ موهان ، الذي لم يظهر نفسه منذ ذلك الحين ، بالإضافة إلى تلميذ سيف سيغو من دونجيي ، الاثنان كانا في القمة سواء في الفضائل المدنية والعسكرية ، فلماذا كانت العاصمة بهذا الهدوء؟ دعت الإمبراطورة تشوانغ موهان للبقاء في القصر للدراسات ، حيث أقام التلميذ الرئيسي لسيف سيغو مع مبعوث دونجيي .

 “لا أعرف ما الذي تركته لك السيدة في ذلك الصندوق ، لكنني أعلم أنه يجب عليك الحصول على القوة لحماية نفسك ، والقدرة على جعل أعدائك يرتعدون . التصميم هو شكل من أشكال القوة في حد ذاته ، ولهذا السبب أريد أن تجد هذا المفتاح “

 الشخص الذي جذب انتباه فان شيان كان يون زيلان . لم يفعل تشوانغ موهان شيئًا لـ فان شيان ، لكن يون زيلان كان يسعى بعد حياة فان شيان ومع ذلك نظرًا لأن يون زيلان كان بعيدًا خارج العاصمة اعتقد فان شيان أن الوضع آمن نسبيًا . بعد كل شيء لن يكون يون زيلان غبيًا لدرجة أن يتحداه بمفرد ، كان الشيء الأبرز في ذهنه هو مسألة مفتاح معين

 بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير الملائم أن تدخل وان اير القصر ، لذلك لم يكن هناك أي شخص يمكنه مساعدة فان شيان . سيكون من الصعب للغاية عليه حتى التعرف على هونغ سييانغ ، ناهيك عن إخراجه من القصر كما قال وو تشو .

 كان يحدق بهدوء في صندوق أسود في الليل . يبدو أن القفل مصنوع من النحاس ، ومع ذلك بقدر ما حاول لم يستطع أن يترك خدشًا واحدًا عليه باستخدام خنجره ، لذلك لا بد أن المادة كانت شيئًا فريدًا . يبدو أن هناك آلية أخرى وراء ثقب المفتاح ، ولكن بدون المفتاح ، لم يكن لدى فان شيان أي فكرة عن شكل هذه الآلية .

 لم يهتم وو تشو بإعلانه واستمر في التحدث بصوته الخالي من التعبيرات ، “ما يحميك ليس مؤامرات سرية ، وليس السلطة ، وليس أي شيء . فقط القوة يمكن أن تحميك ؛ يجب أن تتذكر ذلك “

 حاول فان شيان وسائل مختلفة للتعرف على الخصي العجوز هونغ من القصر . لكنه اكتشف شيئًا: بينما صنع لنفسه اسمًا في العاصمة ، كان لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى القمة. كان كل من الامير الأكبر والثاني يحاولان كسبه من أجل قصور فان ولين ؛ هو نفسه لم يكن يستحق العناء . لم يكن القصر نفسه بحاجة إلى مقابلة موظفي الخدمة المدنية ، لذلك لم يستطع حتى الذهاب إلى هناك.

 والأكثر غرابة بالنسبة لهم هو أنه بعد عدة سنوات ، ستتطور الأمور إلى عبث غير مسبوق . كان القصر في الليل دائمًا أكثر عزلة وظلامًا من الأماكن الأخرى . أخفى كل الحقائق وكل من مر بها . كما أنه أخفى كل ما يخبئه المستقبل .

 بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير الملائم أن تدخل وان اير القصر ، لذلك لم يكن هناك أي شخص يمكنه مساعدة فان شيان . سيكون من الصعب للغاية عليه حتى التعرف على هونغ سييانغ ، ناهيك عن إخراجه من القصر كما قال وو تشو .

 خلال تلك الأيام ، كان فان شيان قلقًا قليلاً فقط بشأن تشوانغ موهان ، الذي لم يظهر نفسه منذ ذلك الحين ، بالإضافة إلى تلميذ سيف سيغو من دونجيي ، الاثنان كانا في القمة سواء في الفضائل المدنية والعسكرية ، فلماذا كانت العاصمة بهذا الهدوء؟ دعت الإمبراطورة تشوانغ موهان للبقاء في القصر للدراسات ، حيث أقام التلميذ الرئيسي لسيف سيغو مع مبعوث دونجيي .

 عندما زار الأمير الثاني نيابة عن الأمير جينغ ، سأل مرة من خلال أشخاص آخرين عما إذا كان يمكنه التعرف على هونغ غونغ غونغ بهذه الطريقة ، لكن لي هونغتشنغ ظل يهز رأسه ، كان ذلك الكلب العجوز يرقد فقط في قصر الإمبراطورة لن يغامر بالخروج

 شعر فان شيان بقشعريرة في قلبه لأنه فهم ما يعنيه وو تشو . على الرغم من عيشه حياة ثانية ورؤية أعلى وأدنى مستيات العالم ، كان لا يزال يواجه صعوبة في تصديق ما قاله وو تشو . أخفض صوته وسأل: “لا أستطيع أن أثق بهم حتى؟”

 “يبدو أنه يجب علينا تغيير خطتنا” بضربة ، قام فان شيان بركل الصندوق إلى حيث كان ، نظر إلى وو تشو الذي كان يقف في الزاوية ، كما لو كان نائماً ، وقال ، “ليس لدي أي طريقة لجعل ذلك العجوز هونغ يخرج من القصر.”

 وو تشو خفض رأسه ايضا ، بدا أن العصابة السوداء تندمج مع الليل . بينما لم يكن “ينظر” إلى فان شيان ، لا يزال بإمكان فان شيان الشعور بالبرودة .

 رفع وو تشو رأسه ببطء ، “يمكنني إغرائه للخروج لتحاول العثور على المفتاح في القصر.”

 بالإضافة إلى ذلك ، كان من غير الملائم أن تدخل وان اير القصر ، لذلك لم يكن هناك أي شخص يمكنه مساعدة فان شيان . سيكون من الصعب للغاية عليه حتى التعرف على هونغ سييانغ ، ناهيك عن إخراجه من القصر كما قال وو تشو .

 كان فان شيان خائفا جدا . كان فقط فوق المرتبة الرابعة ، وليس المرتبة السادسة في فنون الدفاع عن النفس . بالنسبة له فإن التسلل حول القصر يعني الموت المؤكد . لكنه حدق واعتقد أن الخطة هي الأكثر جدوى في الوقت الحالي ، بعد كل شيء بينما قال وو تشو إن “إمكاناته” كانت المستوى 3 ، فقد تمكن من قتل تشنغ جيوشو ، مما يعني أن وو تشو اخطأ في تقديره وبالتالي قلل من قدرة فان شيان على استخدام التشين تشي . بالطبع ، لم يستطع فان شيان قول ذلك بصوت عالٍ .

 عندما رفع فان شيان رأسه ، اختفى وو تشو مرة أخرى في الظلام ، لأكثر من عشر سنوات بخلاف الوقت الذي اخبر فيه فان شيان عن والدته ، نادرًا ما تحدث وو تشو بهذا القدر .

 “إذا كان الأمر بهذه الخطورة حقًا ، فلماذا يجب أن أجد هذا المفتاح؟” كان هذا السؤال في ذهن فان شيان لفترة طويلة. “إذا كان ذلك لإرضاء الفضول فقط ، فإن مثل هذه المخاطر لا تستحق العناء”

 “ألا تريد أن تعرف ماذا تركتك السيدة؟”

 “يبدو أنه يجب علينا تغيير خطتنا” بضربة ، قام فان شيان بركل الصندوق إلى حيث كان ، نظر إلى وو تشو الذي كان يقف في الزاوية ، كما لو كان نائماً ، وقال ، “ليس لدي أي طريقة لجعل ذلك العجوز هونغ يخرج من القصر.”

 “أفعل” جلس فان شيان ورأسه منخفض . لكنني أعتقد أن والدتي تريدني أن أعيش بسعادة وأمان . إذا كان هناك شيء تركته لي يعرضني للخطر ، فربما لا تريد ذلك “

 حاول فان شيان وسائل مختلفة للتعرف على الخصي العجوز هونغ من القصر . لكنه اكتشف شيئًا: بينما صنع لنفسه اسمًا في العاصمة ، كان لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى القمة. كان كل من الامير الأكبر والثاني يحاولان كسبه من أجل قصور فان ولين ؛ هو نفسه لم يكن يستحق العناء . لم يكن القصر نفسه بحاجة إلى مقابلة موظفي الخدمة المدنية ، لذلك لم يستطع حتى الذهاب إلى هناك.

 وو تشو خفض رأسه ايضا ، بدا أن العصابة السوداء تندمج مع الليل . بينما لم يكن “ينظر” إلى فان شيان ، لا يزال بإمكان فان شيان الشعور بالبرودة .

 “أنت راضٍ عن حياتك الحالية”

 “أنت راضٍ عن حياتك الحالية”

 مع هذا القرار ، صمت غوه باوكون بينما أصبح تشين شين تشيوو متحمسا . شعر الأمير أنه حكيم وكريم. ومع ذلك ، لم يعرف أي من الثلاثة أن الإمبراطورة والأميرة الكبرى حاولن قتل فان شيان ، كانت القوى الحقيقية وراء القصر الشرقي قد اشتبكت مرتين بالفعل مع القوى خلف فان شيان ؛ الاولى في دانتشو ، والاخرى ​ في شارع نيولان وتحت جبال كانغ .

 كان صوت وو تشو خالي من العواطف . نادرا ما يستخدم مثل هذه الأسئلة البلاغية . بدلا من ذلك ، كان يقول حقيقة . مذهولا فكر فان شيان مرة أخرى ، خاصة في أيام الصيف . بدا أنه كان يتمتع بصدق بثروات وسلطة واستقرار حياة الابن الثري .

 بدعم من تقارير مجلس المراقبة ، تغيرت المفاوضات خلال الأيام القليلة المقبلة بشكل جذري . ظل الوفد من تشي الشمالية يحاولون ممارسة تكتيكاتهم القذرة ، وسحب الأشياء يومًا بعد يوم على أمل تقليل صبر تشينغ. لم يتوقعوا أن يطلق التشياوتشن من معبد هونغلو العنان لانفسهم . خلال اليومين التاليين من المفاوضات ، كان الأمر كما لو أن شين تشيوو قد تحول إلى فأس مقسم للجبال ، يقطع الطرف الآخر!

 “لكن لا يمكنك التحكم في حياتك” واصل وو تشو ببرود “كل ما هو أمامك تم تخطيطه بواسطة تشنغ بينغ بينغ وفاي جي”

 علاوة على كل ذلك ، كان هناك أيضًا مكانة لين وان. غالبًا ما كانت تلك الخادمات العجائز يأتين إلى فان مانور للتحدث عن أشياء مختلفة مرة كل بضعة أيام ، يأتي البعض لتقديم رغبات بعض السيدات ، مما يثير غضب الكونت سنان. أما فان شيان ، الذي لم يكن يعرف شكليات القصر ، فقد حاول الابتعاد عنها بأفضل ما يستطيع عانت لين وانير و رورو نتيجة الاضطرار إلى التنظيف من بعده .

 شعر فان شيان بقشعريرة في قلبه لأنه فهم ما يعنيه وو تشو . على الرغم من عيشه حياة ثانية ورؤية أعلى وأدنى مستيات العالم ، كان لا يزال يواجه صعوبة في تصديق ما قاله وو تشو . أخفض صوته وسأل: “لا أستطيع أن أثق بهم حتى؟”

 بدعم من تقارير مجلس المراقبة ، تغيرت المفاوضات خلال الأيام القليلة المقبلة بشكل جذري . ظل الوفد من تشي الشمالية يحاولون ممارسة تكتيكاتهم القذرة ، وسحب الأشياء يومًا بعد يوم على أمل تقليل صبر تشينغ. لم يتوقعوا أن يطلق التشياوتشن من معبد هونغلو العنان لانفسهم . خلال اليومين التاليين من المفاوضات ، كان الأمر كما لو أن شين تشيوو قد تحول إلى فأس مقسم للجبال ، يقطع الطرف الآخر!

 أصبح صوت وو تشو أكثر برودة ”لا تثق بأحد؛ هذه هي الطريقة التي أفعل بها الأشياء “

 “نعم . سأفعل ذلك”

 “هذا من شأنه أن يجعل الحياة صعبة” أغلق فان شيان عينيه ، كما لو كان يحاول تقليد الحياة في الظلام الأبدي

 “إذا كان الأمر بهذه الخطورة حقًا ، فلماذا يجب أن أجد هذا المفتاح؟” كان هذا السؤال في ذهن فان شيان لفترة طويلة. “إذا كان ذلك لإرضاء الفضول فقط ، فإن مثل هذه المخاطر لا تستحق العناء”

 “ماذا ستفعل بعد أن يموتوا؟” نادرًا ما سأل وو تشو أسئلة ، ولكن الآن بعد أن فعل ، هاجم ضعف فان شيان

 “هذا من شأنه أن يجعل الحياة صعبة” أغلق فان شيان عينيه ، كما لو كان يحاول تقليد الحياة في الظلام الأبدي

 عبس فان شيان ، “أنا أفهم”

 مع هذا القرار ، صمت غوه باوكون بينما أصبح تشين شين تشيوو متحمسا . شعر الأمير أنه حكيم وكريم. ومع ذلك ، لم يعرف أي من الثلاثة أن الإمبراطورة والأميرة الكبرى حاولن قتل فان شيان ، كانت القوى الحقيقية وراء القصر الشرقي قد اشتبكت مرتين بالفعل مع القوى خلف فان شيان ؛ الاولى في دانتشو ، والاخرى ​ في شارع نيولان وتحت جبال كانغ .

 لم يهتم وو تشو بإعلانه واستمر في التحدث بصوته الخالي من التعبيرات ، “ما يحميك ليس مؤامرات سرية ، وليس السلطة ، وليس أي شيء . فقط القوة يمكن أن تحميك ؛ يجب أن تتذكر ذلك “

 “أفعل” جلس فان شيان ورأسه منخفض . لكنني أعتقد أن والدتي تريدني أن أعيش بسعادة وأمان . إذا كان هناك شيء تركته لي يعرضني للخطر ، فربما لا تريد ذلك “

 وقف فان شيان من بجوار سريره ووجه التحية باحترام لهذا الخادم ، هذا المعلم ، هذا الأخ الأكبر .

 بدعم من تقارير مجلس المراقبة ، تغيرت المفاوضات خلال الأيام القليلة المقبلة بشكل جذري . ظل الوفد من تشي الشمالية يحاولون ممارسة تكتيكاتهم القذرة ، وسحب الأشياء يومًا بعد يوم على أمل تقليل صبر تشينغ. لم يتوقعوا أن يطلق التشياوتشن من معبد هونغلو العنان لانفسهم . خلال اليومين التاليين من المفاوضات ، كان الأمر كما لو أن شين تشيوو قد تحول إلى فأس مقسم للجبال ، يقطع الطرف الآخر!

 “لا أعرف ما الذي تركته لك السيدة في ذلك الصندوق ، لكنني أعلم أنه يجب عليك الحصول على القوة لحماية نفسك ، والقدرة على جعل أعدائك يرتعدون . التصميم هو شكل من أشكال القوة في حد ذاته ، ولهذا السبب أريد أن تجد هذا المفتاح “

 كان صوت وو تشو خالي من العواطف . نادرا ما يستخدم مثل هذه الأسئلة البلاغية . بدلا من ذلك ، كان يقول حقيقة . مذهولا فكر فان شيان مرة أخرى ، خاصة في أيام الصيف . بدا أنه كان يتمتع بصدق بثروات وسلطة واستقرار حياة الابن الثري .

 “نعم . سأفعل ذلك”

الأمير حسب جليا خياراته ، بعد فترة طويلة اتخذ قراره : “ممتاز سأمنح فان شيان فرصة . آمل ألا يخيب أملنا “

 عندما رفع فان شيان رأسه ، اختفى وو تشو مرة أخرى في الظلام ، لأكثر من عشر سنوات بخلاف الوقت الذي اخبر فيه فان شيان عن والدته ، نادرًا ما تحدث وو تشو بهذا القدر .

 —-

 أدرك فان شيان ما يعنيه وو تشو . ازدهار العاصمة يبتلع الجسد والروح ، لقد خلق حقًا إشارة ضعف في هدوئه وقوته التي كان قد صقلها منذ صغره . كان هذا تحذيرا ، تحذيرا له من الاعتماد على سلطة عائلته وإرث والدته . على الرغم من أنه كان يتدرب مؤخرًا بجد على التشين تشي الخاص به ، محاولًا التأقلم مع الإبر السامة الثلاث على جسده ، كما قال وو تشو – لم يعد قلبه مرنًا كما كان عندما كان في دانتشو .

 “نعم . سأفعل ذلك”

 فقط قواه الخاصة يمكن أن تحمي كل من حوله . الطفل بدون أم هو مثل بتلة وحيدة . ونع ذلك ، فحتى بتلة طويلة من العشب ستحتاج إلى النمو من الشق الموجود في الصخر دون الاهتمام بأشعة الشمس أو المطر . كان عليه أن يدفع بجذوره أعمق وأن يجعل ساقه أكثر ثباتًا . هذا ما كان على فان شيان أن يفعله

 أصبح صوت وو تشو أكثر برودة ”لا تثق بأحد؛ هذه هي الطريقة التي أفعل بها الأشياء “

 شعر فان شيان بقشعريرة في قلبه لأنه فهم ما يعنيه وو تشو . على الرغم من عيشه حياة ثانية ورؤية أعلى وأدنى مستيات العالم ، كان لا يزال يواجه صعوبة في تصديق ما قاله وو تشو . أخفض صوته وسأل: “لا أستطيع أن أثق بهم حتى؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط