نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 138

138

 “أنا … أنا لص” اعترف سو جيانج وهو يتصبب عرقا بغزارة ، ولم يكن يعرف ما هو المصير الذي ينتظره الآن بعد أن أنهى هذا العمل في غاية السرية

قبل خمسة أيام ، دخل وو تشو القصر للمرة الأخيرة وأكد أن المفتاح كان مخبأ في مكان ما في قاعة هانغوانغ. لذلك ، كان هذا هو أول موقع حقق فيه فان شيان . ربما بسبب فترة السلام الطويلة ، كانت قاعة هانغوانغ ، التي كانت تسكنها الإمبراطورة ، هادئة للغاية . كانت جميع فتيات القصر نائمات ، وبدأ الخصيان الصغار في الشعور بالنعاس.

 “سيدي ، اطمئن تم استعارة هذه العربة من ملكية المجلس الخاصة لن يجرؤ أحد على إيقافها ، لذلك لن يكتشفها أحد”

 رائحة باهتة فاحت من القاعة . سواء كانوا خصيانا أو فتيات القصر ، فقد انجرفوا جميعًا إلى سبات عميق .

 بعد فترة ، فتح عينيه في الظلام. كان هناك وميض من الفرح السخيف في عينيه .

 في الضوء الخافت ، سار فان شيان على طول الزوايا المظلمة ودخل إلى جناخ نوم الإمبراطورة . عند رؤية السرير الأنيق بشكل غير عادي من بعيد ، عبس قليلاً. كانت سيدة عجوز ترقد على السرير . هل يمكن أن تكون تلك هي الإمبراطورة؟

 في العادة ، لن يجد المرء بلاطًا زجاجيًا على سطح أحد القصر ، ولكن ربما بسبب حظ فان شيان الكبير ، صادف أن الأميرة الكبرى استمتعت بضوء الشمس من أعلى خلال النهار . تمكن فان شيان من العثور على قطعة من هذا البلاط . لقد ركع لأسفل ، والتأكد من أن كل حركاته كانت ثابتة وصامتة .

 لم يكن هناك الكثير ليهتف به فان شيان ، ولم يكن يضحك على وهمه بفعل شيء قد يغير التاريخ . مشى إلى الأمام بهدوء إلى جانب السرير . لم يكن ينظر حتى إلى أقوى امرأة في العالم

 حافظ على الهدوء . كان هذا هو أهم شيء علمه وو تشو وفاي جي

 حافظ على الهدوء . كان هذا هو أهم شيء علمه وو تشو وفاي جي

 حتى الأدوات التي تركها لـ وانغ تشينيان تم تدميرها . تم طرد سو جيانج إلى المناطق الجنوبية من أجل الابتعاد عن المشاكل المحتملة. عندها فقط ، فان شيان اخيرا استراخ وعاد إلى القصر .

 لم يظهر الحارس المخفي الذي تخيله . فان شيان حظر نفسه لبعض الأساتذة غير المرئيين الذين ينتظرون لحماية الامبراطورة .

 بدأ صانع الأقفال في نسخ المفتاح بعصبية . كان يمكن سماع صوت قطع المعادن في بعض الأحيان في الغرفة. كان فان شيان متوترًا أيضًا عندما نظر إلى الباب ؛ لم يكن يعرف إلى متى يمكن أن يبقي وو تشو الخصي مشغولاً . كانت أماكن سكن هونغ قريبة جدًا من قاعة هانغوانغ. إذا عاد الخصي ، فسيكون من الصعب على فان شيان إعادة المفتاح المكرر.

 لم يفكر كثيرًا في المكان الذي يمكن أن تخفي فيه الامبراطورة الأشياء الثمينة . تسلل تحت سرير الإمبراطورة دون تردد . أغمض عينيه وبدأ يلمس الأرضية الخشبية تحت السرير . كانت ألواح الأرضية مصنوعة من خشب عالي الجودة ، لكن أفعاله الحالية كانت غريبة .

 حافظ على الهدوء . كان هذا هو أهم شيء علمه وو تشو وفاي جي

 بعد فترة ، فتح عينيه في الظلام. كان هناك وميض من الفرح السخيف في عينيه .

 كانت الغرفة تحت البلاط الزجاجي مضاءة بشكل خافت ، لكن فان شيان كان قادرًا على الرؤية والسمع بوضوح بفضل حواسه المذهلة.

 بالعودة إلى دانتشو ، أخفى كتاب مهاراته المجهول تحت ألواح سريره ؛ في رواية الغزال والمرج ، أخفت ماو دونج تشو اثنين وأربعين كتابًا مقدسًا تحت ظلام سريرها . كما اتضح ، حذت إمبراطورة تشينغ حذوها.

 أخيرًا ، انتهى سو جيانج . بمقارنة المفتاحين ، اكتشف فان شيان أن الاثنين متطابقان تمامًا ، متماثلًا حتى آخر جزء من الصدأ . أخيرًا استرخى و ابتسم “ماذا تفعل حقًا لتعيش؟”

 أظهر الوضع الحالي حدود الإبداع البشري والتخيل

 “يجب أن تكون سريعًا ودقيقًا.” أخرج فان شيان المفتاح. “أريد نسخة طبق الأصل”

 وضع فان شيان القليل من القوة في خنجره ، وحفر النصل من الجانب . لم يصدر الطرف أي صوت لأنه اخترق الخشب . استدارت الإمبراطورة وقالت شيئًا أثناء نومها ، لكن فان شيان تظاهر بعدم الاستماع واستمر بلا تعبير ، وسرعان ما انفصلت الالواح رغم أنه تجرأ على عدم تعكير صفوها بيده . بفضل رؤيته الليلية الخارقة ، كان قادرًا على رؤيتها بسهولة

 بالعودة إلى دانتشو ، أخفى كتاب مهاراته المجهول تحت ألواح سريره ؛ في رواية الغزال والمرج ، أخفت ماو دونج تشو اثنين وأربعين كتابًا مقدسًا تحت ظلام سريرها . كما اتضح ، حذت إمبراطورة تشينغ حذوها.

 لم يكن هناك سوى قطعة قماش بيضاء وحرف و… مفتاح

 كان عمله مهنته ، وكان أيضًا لقبه . لكن الامر لم يتوقف عند هذا الحد – “سو جيانج” تعني حرفياً “صانع الأقفال” من اسمه وحده ، يمكن للمرء أن يرى مستوى مهارته

 بالنظر إلى شكل المفتاح ، عبس فان شيان قليلاً ، مما جعل تعبيرًا غريبًا ، متجاهلًا القماش الأبيض والحرف أخذ المفتاح وتسلل للخارج

 توقفت العربة في مكان ما لم يتعرف عليه فان شيان. خرج الاثنان بصمت . لبسوا أغطية رؤوسهم مرة أخرى ، مشوا إلى غرفة تحت الأرض . قال وانغ تشينيان بصوت مكتوم ، “سيدي ، هذا هو صانع الأقفال سو جيانغ”

 بعد لحظات ، ظهر مرة أخرى تحت جدران القصر

 لم يكن هناك الكثير ليهتف به فان شيان ، ولم يكن يضحك على وهمه بفعل شيء قد يغير التاريخ . مشى إلى الأمام بهدوء إلى جانب السرير . لم يكن ينظر حتى إلى أقوى امرأة في العالم

 صعد إلى العربة ، نظر إلى وانغ تشينيان ، قال بخفة ، “أنا بحاجة إلى السرعة”

 …

 “نعم سيدي” لم يعرف وانغ تشينيان تفاصيل الخطة. كان يعلم فقط أنه كان عليه أن يلتقط فان شييان ، ثم يذهب لمقابلة “الشخص الآخر”

 توقفت العربة في مكان ما لم يتعرف عليه فان شيان. خرج الاثنان بصمت . لبسوا أغطية رؤوسهم مرة أخرى ، مشوا إلى غرفة تحت الأرض . قال وانغ تشينيان بصوت مكتوم ، “سيدي ، هذا هو صانع الأقفال سو جيانغ”

 “آمل ألا يعرف أحد أنني في هذه العربة”

 لم يظهر الحارس المخفي الذي تخيله . فان شيان حظر نفسه لبعض الأساتذة غير المرئيين الذين ينتظرون لحماية الامبراطورة .

 “سيدي ، اطمئن تم استعارة هذه العربة من ملكية المجلس الخاصة لن يجرؤ أحد على إيقافها ، لذلك لن يكتشفها أحد”

 سعل تشانغ موهان مرتين ، “انتهى عملي هنا . أتمنى ألا تمانعي ، يا أميرة

 “جيد جدا” استرخى قليلاً ، جلس فان شيان قليلا . أولاً ، تظاهر بأنه مخمور ، مهووس بالشعر ، ثم كان عليه التسلب إلى القصر ليلاً ، كلا الامرين كانا يثقلات كاهله بشدة

 أومأ فان شيان برأسه وقال لوانغ تشينيان ، “انتظر بالخارج”

 توقفت العربة في مكان ما لم يتعرف عليه فان شيان. خرج الاثنان بصمت . لبسوا أغطية رؤوسهم مرة أخرى ، مشوا إلى غرفة تحت الأرض . قال وانغ تشينيان بصوت مكتوم ، “سيدي ، هذا هو صانع الأقفال سو جيانغ”

 بصفتها الأخت الصغرى لصاحب الجلالة ، لم تكن بحاجة إلى استخدام الجاذبية الجنسية لإغراء الناس . إلى جانب ذلك ، كان الشخص الجالس أمامها يبلغ من العمر حوالي سبعين عامًا . كان أعظم عالم في العالم . بمثل هذه الأشياء

 كانت امامهم طاولة خشبية صغيرة . كان هناك العديد من الأدوات المعدنية التي لا يمكن التعرف عليها والتي تلمع تحت الضوء. بدا أن صاحب الأدوات رجل نزيه في منتصف العمر . كان وجهه أسمر غامق وكانت لديه ابتسامة دافئة .

 بالعودة إلى دانتشو ، أخفى كتاب مهاراته المجهول تحت ألواح سريره ؛ في رواية الغزال والمرج ، أخفت ماو دونج تشو اثنين وأربعين كتابًا مقدسًا تحت ظلام سريرها . كما اتضح ، حذت إمبراطورة تشينغ حذوها.

 كان عمله مهنته ، وكان أيضًا لقبه . لكن الامر لم يتوقف عند هذا الحد – “سو جيانج” تعني حرفياً “صانع الأقفال” من اسمه وحده ، يمكن للمرء أن يرى مستوى مهارته

 …

 أومأ فان شيان برأسه وقال لوانغ تشينيان ، “انتظر بالخارج”

 سعل تشانغ موهان مرتين ، “انتهى عملي هنا . أتمنى ألا تمانعي ، يا أميرة

 وهكذا ، اعتذر وانغ تشينيان كان يعلم أن هناك أشياء لن يعرفها أبدًا ، وأن عدم معرفته لها سيضمن سلامته.

 “جيد جدا” استرخى قليلاً ، جلس فان شيان قليلا . أولاً ، تظاهر بأنه مخمور ، مهووس بالشعر ، ثم كان عليه التسلب إلى القصر ليلاً ، كلا الامرين كانا يثقلات كاهله بشدة

 “هذا ينطوي على بقاء الأمة . بسلطة مجلس المراقبة أطلب منك خدمة بلدك” قال فان شيان بهدوء من خلال غطاء رأسه

 “جيد جدا” استرخى قليلاً ، جلس فان شيان قليلا . أولاً ، تظاهر بأنه مخمور ، مهووس بالشعر ، ثم كان عليه التسلب إلى القصر ليلاً ، كلا الامرين كانا يثقلات كاهله بشدة

تسبب ذلك في صدمة كبيرة لصانع الأقفال ، فبالنظر إلى المبعوثين الأجانب في العاصمة ، سو جيان قد خمّن شيئًا ما وسارع بالتحية ، دون أن يعرف ما هو على وشك القيام به

 بدأ صانع الأقفال في نسخ المفتاح بعصبية . كان يمكن سماع صوت قطع المعادن في بعض الأحيان في الغرفة. كان فان شيان متوترًا أيضًا عندما نظر إلى الباب ؛ لم يكن يعرف إلى متى يمكن أن يبقي وو تشو الخصي مشغولاً . كانت أماكن سكن هونغ قريبة جدًا من قاعة هانغوانغ. إذا عاد الخصي ، فسيكون من الصعب على فان شيان إعادة المفتاح المكرر.

 “يجب أن تكون سريعًا ودقيقًا.” أخرج فان شيان المفتاح. “أريد نسخة طبق الأصل”

تسبب ذلك في صدمة كبيرة لصانع الأقفال ، فبالنظر إلى المبعوثين الأجانب في العاصمة ، سو جيان قد خمّن شيئًا ما وسارع بالتحية ، دون أن يعرف ما هو على وشك القيام به

 أخذ صانع الأقفال المفتاح وفحصه عن كثب “لا توجد أقفال في العالم سيفتحها هذا المفتاح”

 بعد فترة ، فتح عينيه في الظلام. كان هناك وميض من الفرح السخيف في عينيه .

 “لا يهمني . أريدك فقط أن تصنع نسخة منه . هل يمكنك فعل ذلك أم لا؟”

 “نعم سيدي” لم يعرف وانغ تشينيان تفاصيل الخطة. كان يعلم فقط أنه كان عليه أن يلتقط فان شييان ، ثم يذهب لمقابلة “الشخص الآخر”

 “سيكون الأمر صعبًا للغاية . هذا المفتاح معقد للغاية . حتى لو قمت بعمل نسخة مطابقة في المظهر ، لا يمكنني ضمان أنه سيفتح القفل المقابل.”

 كانت خطة فان شيان وتنفيذها مثاليين اليوم . إذا لم يكن يريد تعقيدات غير ضرورية ، فعليه المغادرة الآن وانتظار تطور الأمور. ومع ذلك ، لسبب ما – ربما كان ثملًا في نجاحه في الحصول على المفتاح – فعل ما هو غير متوقع.

 “جيد جدا ، ابدأ” كان فان شيان سعيدا بالرد ، لكن صوته كان لا يزال هادئا

 أومأ فان شيان برأسه وقال لوانغ تشينيان ، “انتظر بالخارج”

 بدأ صانع الأقفال في نسخ المفتاح بعصبية . كان يمكن سماع صوت قطع المعادن في بعض الأحيان في الغرفة. كان فان شيان متوترًا أيضًا عندما نظر إلى الباب ؛ لم يكن يعرف إلى متى يمكن أن يبقي وو تشو الخصي مشغولاً . كانت أماكن سكن هونغ قريبة جدًا من قاعة هانغوانغ. إذا عاد الخصي ، فسيكون من الصعب على فان شيان إعادة المفتاح المكرر.

 لم يفكر كثيرًا في المكان الذي يمكن أن تخفي فيه الامبراطورة الأشياء الثمينة . تسلل تحت سرير الإمبراطورة دون تردد . أغمض عينيه وبدأ يلمس الأرضية الخشبية تحت السرير . كانت ألواح الأرضية مصنوعة من خشب عالي الجودة ، لكن أفعاله الحالية كانت غريبة .

 أخيرًا ، انتهى سو جيانج . بمقارنة المفتاحين ، اكتشف فان شيان أن الاثنين متطابقان تمامًا ، متماثلًا حتى آخر جزء من الصدأ . أخيرًا استرخى و ابتسم “ماذا تفعل حقًا لتعيش؟”

 حافظ على الهدوء . كان هذا هو أهم شيء علمه وو تشو وفاي جي

 بدت ابتسامته غريبة لأن وجهه كان مغطى بقطعة قماش سوداء

 “هذا ينطوي على بقاء الأمة . بسلطة مجلس المراقبة أطلب منك خدمة بلدك” قال فان شيان بهدوء من خلال غطاء رأسه

 “أنا … أنا لص” اعترف سو جيانج وهو يتصبب عرقا بغزارة ، ولم يكن يعرف ما هو المصير الذي ينتظره الآن بعد أن أنهى هذا العمل في غاية السرية

 “جيد جدا ، ابدأ” كان فان شيان سعيدا بالرد ، لكن صوته كان لا يزال هادئا

 “اذن ، إنه لص” ، هكذا فكر فان شيان . وهو يحدق في الأدوات ونمط المفاتيح على الطاولة ، عبس . ثم مشى وسحق النمط إلى أجزاء مع انفجار قوي من التشين تشي .

تسبب ذلك في صدمة كبيرة لصانع الأقفال ، فبالنظر إلى المبعوثين الأجانب في العاصمة ، سو جيان قد خمّن شيئًا ما وسارع بالتحية ، دون أن يعرف ما هو على وشك القيام به

 حتى الأدوات التي تركها لـ وانغ تشينيان تم تدميرها . تم طرد سو جيانج إلى المناطق الجنوبية من أجل الابتعاد عن المشاكل المحتملة. عندها فقط ، فان شيان اخيرا استراخ وعاد إلى القصر .

 “اذن ، إنه لص” ، هكذا فكر فان شيان . وهو يحدق في الأدوات ونمط المفاتيح على الطاولة ، عبس . ثم مشى وسحق النمط إلى أجزاء مع انفجار قوي من التشين تشي .

 عند دخول قاعة هانغوانغ مرة أخرى ، بدأ العطر الذي يحفز على النوم يتشتت . كان نسيم الليل لا يزال يخفق ؛ صدى القصر بأجواء هادئة. انزلق فان شيان تحت سرير الإمبراطورة مثل شبح . أعاد المفتاح المقلد ، وأعاد تثبيت لوح الأرضية بالصمغ الذي أحضره . وأخيراً ، تسلل بصمت من القصر

 حتى الأدوات التي تركها لـ وانغ تشينيان تم تدميرها . تم طرد سو جيانج إلى المناطق الجنوبية من أجل الابتعاد عن المشاكل المحتملة. عندها فقط ، فان شيان اخيرا استراخ وعاد إلى القصر .

 لقد مر بعض الوقت منذ دقت آخر طبلة . عرف فان شيان أن الوقت قد حان لمغادرته . في تلك اللحظة ، لفت انتباهه فناء صغير بجوار القصر . كان هذا الفناء هو قصر جوانجتشين ، حيث أقامت الأميرة الكبرى .

 صعد إلى العربة ، نظر إلى وانغ تشينيان ، قال بخفة ، “أنا بحاجة إلى السرعة”

 كانت خطة فان شيان وتنفيذها مثاليين اليوم . إذا لم يكن يريد تعقيدات غير ضرورية ، فعليه المغادرة الآن وانتظار تطور الأمور. ومع ذلك ، لسبب ما – ربما كان ثملًا في نجاحه في الحصول على المفتاح – فعل ما هو غير متوقع.

 كانت امامهم طاولة خشبية صغيرة . كان هناك العديد من الأدوات المعدنية التي لا يمكن التعرف عليها والتي تلمع تحت الضوء. بدا أن صاحب الأدوات رجل نزيه في منتصف العمر . كان وجهه أسمر غامق وكانت لديه ابتسامة دافئة .

 اعتقد فان شيان أنه ، تحت جنح الظلام ، يمكنه المشي بحرية ، حتى في القصر المهيب . وانطلق في الممر ، معتمدا بشكل كامل على مهاراته في التسلل التي تعلمها من وو تشو وفاي جي . وبصعوبة كبيرة ، اقترب من قصر جوانجتشين .

 “آمل ألا يعرف أحد أنني في هذه العربة”

 كان القصر لا يزال مضاءً ، وكان بداخله أشخاص ، وكان قصرا مختلفًا عن القصور الأخرى في المجمع ، وكان محاطًا بجدار خاص به

 صعد إلى العربة ، نظر إلى وانغ تشينيان ، قال بخفة ، “أنا بحاجة إلى السرعة”

 كما يقولون ، أولئك الذين يعبرون الأنهار لا يخافون من الخندق المائي القذر. لكن فان شيان عرف أن العديد من الفنانين القتاليين البارزين قد قُتلوا بسبب مثل هذه الافتراضات. لذلك ، اتخذ منعطفًا إلى الخلف وصعد عمودًا سميكًا

 لم يظهر الحارس المخفي الذي تخيله . فان شيان حظر نفسه لبعض الأساتذة غير المرئيين الذين ينتظرون لحماية الامبراطورة .

 مع التصاق راحة يده بالعمود الأملس ، شعر فان شيان بالضيق نوعًا ما ، ربما بسبب إجهاد نفسه كثيرًا اليوم. ثبت أن تسلق العمود صعب ، لكنه نجح . بالتسلق بعناية على السطح ، لم يجرؤ فان شيان على رفع أي قرميد للسقف وبدلاً من ذلك ، بدأ في البحث عن بلاط زجاجي شفاف

 اعتقد فان شيان أنه ، تحت جنح الظلام ، يمكنه المشي بحرية ، حتى في القصر المهيب . وانطلق في الممر ، معتمدا بشكل كامل على مهاراته في التسلل التي تعلمها من وو تشو وفاي جي . وبصعوبة كبيرة ، اقترب من قصر جوانجتشين .

 في العادة ، لن يجد المرء بلاطًا زجاجيًا على سطح أحد القصر ، ولكن ربما بسبب حظ فان شيان الكبير ، صادف أن الأميرة الكبرى استمتعت بضوء الشمس من أعلى خلال النهار . تمكن فان شيان من العثور على قطعة من هذا البلاط . لقد ركع لأسفل ، والتأكد من أن كل حركاته كانت ثابتة وصامتة .

 كما يقولون ، أولئك الذين يعبرون الأنهار لا يخافون من الخندق المائي القذر. لكن فان شيان عرف أن العديد من الفنانين القتاليين البارزين قد قُتلوا بسبب مثل هذه الافتراضات. لذلك ، اتخذ منعطفًا إلى الخلف وصعد عمودًا سميكًا

 كانت الغرفة تحت البلاط الزجاجي مضاءة بشكل خافت ، لكن فان شيان كان قادرًا على الرؤية والسمع بوضوح بفضل حواسه المذهلة.

 عبثت الأميرة الكبرى بجديلتها المزيفة المصنوعة من الذهب . وفجأة ابتسمت ابتسامة واسعة وقالت بهدوء ، “سيد تشانغ ، أريدك أن تدوس فان شيان على الأرض بقوة لدرجة أنه لن يعود البقاء في العاصمة . هل يمكنك فعل ذلك؟ “

 …

 في العادة ، لن يجد المرء بلاطًا زجاجيًا على سطح أحد القصر ، ولكن ربما بسبب حظ فان شيان الكبير ، صادف أن الأميرة الكبرى استمتعت بضوء الشمس من أعلى خلال النهار . تمكن فان شيان من العثور على قطعة من هذا البلاط . لقد ركع لأسفل ، والتأكد من أن كل حركاته كانت ثابتة وصامتة .

 جلست الأميرة الكبرى لي يونروي متكئة بنظرة كسولة على وجهها ، تبدو ساحرة بشكل استثنائي ، كانت ترتدي فقط ثوب نومهل الأبيض ، وتحت القماش الرقيق ، يمكن رؤية الخطوط العريضة لجسدها ، وكان هناك تلميح من الشباب في نضجها . إذا رأى أي رجل هذا ، فمن المحتمل أن ينحني ليعبد قدميها

 وهكذا ، اعتذر وانغ تشينيان كان يعلم أن هناك أشياء لن يعرفها أبدًا ، وأن عدم معرفته لها سيضمن سلامته.

 بصفتها الأخت الصغرى لصاحب الجلالة ، لم تكن بحاجة إلى استخدام الجاذبية الجنسية لإغراء الناس . إلى جانب ذلك ، كان الشخص الجالس أمامها يبلغ من العمر حوالي سبعين عامًا . كان أعظم عالم في العالم . بمثل هذه الأشياء

 أومأ فان شيان برأسه وقال لوانغ تشينيان ، “انتظر بالخارج”

 سعل تشانغ موهان مرتين ، “انتهى عملي هنا . أتمنى ألا تمانعي ، يا أميرة

 كان القصر لا يزال مضاءً ، وكان بداخله أشخاص ، وكان قصرا مختلفًا عن القصور الأخرى في المجمع ، وكان محاطًا بجدار خاص به

 عبثت الأميرة الكبرى بجديلتها المزيفة المصنوعة من الذهب . وفجأة ابتسمت ابتسامة واسعة وقالت بهدوء ، “سيد تشانغ ، أريدك أن تدوس فان شيان على الأرض بقوة لدرجة أنه لن يعود البقاء في العاصمة . هل يمكنك فعل ذلك؟ “

 كانت خطة فان شيان وتنفيذها مثاليين اليوم . إذا لم يكن يريد تعقيدات غير ضرورية ، فعليه المغادرة الآن وانتظار تطور الأمور. ومع ذلك ، لسبب ما – ربما كان ثملًا في نجاحه في الحصول على المفتاح – فعل ما هو غير متوقع.

 كانت امامهم طاولة خشبية صغيرة . كان هناك العديد من الأدوات المعدنية التي لا يمكن التعرف عليها والتي تلمع تحت الضوء. بدا أن صاحب الأدوات رجل نزيه في منتصف العمر . كان وجهه أسمر غامق وكانت لديه ابتسامة دافئة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط