نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 143

143

–+–

تجول فان شيان في الشوارع شارد الذهن الى حد ما . غمر المطر قميصه ، مما جعل جسمه يبرد ، ومع ذلك كان قلبه يحترق . كان يراقب شوارع تشينغ . العربات التي كانت تنتقل عبره ، نوافذ بعض العائلات الغنية ، المشكال الذي كان يراها كثيرًا ، والصابون الزلق … كان قادرًا على ربط كل ذلك في لحظة .

 انتهت المفاوضات . غادر مبعوثي تشي الشمالية العاصمة بالفعل ، مبعوث دونجيي سيبقى لفترة أطول قليلا

 كأن والدته تركت بصماتها على كل ذلك! في هذا الشارع ، في تلك الغرفة ، تحت السماء ؛ يبدو أن وجود تلك المرأة في كل مكان

 …

 جاء في الجزء الأخير من تلك الرسالة “أنا وحيدة جدًا”

 كأن والدته تركت بصماتها على كل ذلك! في هذا الشارع ، في تلك الغرفة ، تحت السماء ؛ يبدو أن وجود تلك المرأة في كل مكان

 قبل اليوم شعر فان شيان بهذه الطريقة أيضًا ، لكن ليس بعد الآن ، بدأ يضحك بصوت عال . انتشر ضحكه بعيدًا ، حيث أيقظ الأشخاص الذين ذهبوا للنوم مبكرًا في هذه الليلة الممطرة .

 مملكة تشينغ هذه … مؤلوفة او لا ، هي تدين ليي تشينغما كثيرًا

 شتمه شخص ما من بعيد

 تم التحقيق في الضلال . نظرًا للقبض على جاسوس مجلس المراقبة في تشي الشمالية ، كان جلالة الملك غاضبًا ، وبالتالي فإن الحصول على مساعدة المجلس الآن لن يكون في الواقع مفيدًا إلى هذا الحد . كان من الصعب إحراز أي تقدم ذي مغزى .

 كان لا يزال يبتسم

 رفع فان شيان حواجبه وتنهد “تبا ، الآن تماما مثل عضو سري في الحزب الشيوعي”

 في الحياة ، يي تشينغماي لم تكن لتمثل أبدًا انها الفتاة الصغيرة التي وصفتها في تلك الرسالة ؛ من هذا فان شيان كان متأكدا . كانت والدته ذات قلب شديد الإصرار ، وكان هذا هو السبب الوحيد وراء عيشها مثل هذه الحياة المجيدة في عالم غريب تمامًا تحت شمس غير مألوفة تمامًا .

 رفع فان شيان حواجبه مرة أخرى ، “ليس الكثير من الناس في هذا العالم أذكياء مثلك . طالما أن عامة الناس يقعون في ذلك ، كل شيء على ما يرام ، أما بالنسبة للإمبراطور ، فهذا يعد بمثابة تذكير “

 مملكة تشينغ هذه … مؤلوفة او لا ، هي تدين ليي تشينغما كثيرًا

 لم يكن لدى فان شيان دليل قوي على خيانة الاميرة الكبرى ، وبالتالي لم يستطع إخبار أي شخص عنها ، ولا يمكنه استخدامها لاتخاذ إجراء ضد الأميرة . كان لديه دائمًا رأي معقد عن الإمبراطور ، علاوة على ذلك ، إذا أخبر الامبراطور ، فلن يكون من المستحيل تمامًا أن يقتله للحفاظ على كرامة العائلة المالكة .

 تساقطت قطرات المطر على وجه فان شيان . مثل بعض الوحوش ، يبدو أنه “اندمج” مع ظلام الليل . حتى لو لم يوفر هذا الصندوق لحياته أي مساعدة كبيرة ، فإن هذا الشعور الذي ازاح الوحدة من حياته سمح له بالمشي بحرية أكبر في هذا العالم ، في هذه الليلة الممطرة..

 “هل أنت غير قادر على القيام بذلك ، أم أنك خائف من القيام به؟” احتفظ وجه جلالة الملك بابتسامة ذات مغزى. تساءل المسؤولون المقربون من جلالة الملك من حين لآخر عما إذا كانت هذه خدعة ما . لكن يي تشونغ عرف مقدار الحكمة التي يحملها هذا الإمبراطور وأجاب بصدق “أنا غير قادر على التحقيق . كما أنني أخشى التحقيق . أنا حقا لا أعتقد أنني أستطيع التعامل مع الأمور المتعلقة بالملوك “

 مشي فان شيان عبر الريح والمطر وحده , فجأة ، ضحك . بما أنه أراد أن يعيش بشكل كامل ، فلماذا لا يعيش بأسلوب؟ كما قال ذات مرة لشقيقته الصغرى : عندما تنظرين إلى الوراء في كل شيء ، لا تشعري كما لو أن “انزعاج” العالم قد كتب على وجه شخص واحد

 تساقطت قطرات المطر على وجه فان شيان . مثل بعض الوحوش ، يبدو أنه “اندمج” مع ظلام الليل . حتى لو لم يوفر هذا الصندوق لحياته أي مساعدة كبيرة ، فإن هذا الشعور الذي ازاح الوحدة من حياته سمح له بالمشي بحرية أكبر في هذا العالم ، في هذه الليلة الممطرة..

 رياح الخريف والمطر تقلق الناس عادى . تقلقهم حتى الموت.

 أدرك يي تشونغ أيضًا مدى تعقيد هذه الفوضى . تم الكشف عن رئيس الحرس الملكي ، تان شياويي ، من قبل الأميرة الكبرى قبل سنوات . من المفترض أنه كان أقوى فنان عسكري في القصر ، كان نائب القائد غونغ ديان تلميذه . وهذا ما احتفظ به الخصي هونغ… نسيه . ولا حتى يي تشونغ يرغب في التعامل مع الامر .

 لم يمكنه ببساطة رفض التسلل إلى القصر ليلاً . أما بالنسبة لقائد الدفاع يي تشونغ ، الذي لم يكن رسميًا على المسرح مطلقا ، فقد تلقى أوامر ملكية وبدأ في التحقيق في الموضوع ، على الرغم من كونه قائد الدفاع ، إلا أنه بقي في السنوات الأخيرة في دينتشو غربا . عندما عاد أخيرًا إلى العاصمة ، كانت ثلاثة أيام قد مرت بالفعل .

 لو كان مواطنًا عاديًا في تشينغ ، لكان سيحتفظ بسر مثل هذا في أعماق قلوبه ، ويحمله إلى القبر

 كان من في القصر يدركون جيدًا سبب اختيار جلالة الملك له . أولاً ، كان الإمبراطور دائمًا محبا لأسرة يي بسبب ولائهم منقطع النظير ، حصل المدير تشين فقط على ثقة أكبر من جلالة الملك ، ومع ذلك ، فإن جسم تشين بينغ بينغ الفاسد عنى أنه لا يمكنه تولي مسؤولية التحقيق. ثانيًا ، كان الأشخاص الثلاثة في القمة مشتبه بهم جميعًا

 لم يمكنه ببساطة رفض التسلل إلى القصر ليلاً . أما بالنسبة لقائد الدفاع يي تشونغ ، الذي لم يكن رسميًا على المسرح مطلقا ، فقد تلقى أوامر ملكية وبدأ في التحقيق في الموضوع ، على الرغم من كونه قائد الدفاع ، إلا أنه بقي في السنوات الأخيرة في دينتشو غربا . عندما عاد أخيرًا إلى العاصمة ، كانت ثلاثة أيام قد مرت بالفعل .

 أدرك يي تشونغ أيضًا مدى تعقيد هذه الفوضى . تم الكشف عن رئيس الحرس الملكي ، تان شياويي ، من قبل الأميرة الكبرى قبل سنوات . من المفترض أنه كان أقوى فنان عسكري في القصر ، كان نائب القائد غونغ ديان تلميذه . وهذا ما احتفظ به الخصي هونغ… نسيه . ولا حتى يي تشونغ يرغب في التعامل مع الامر .

 “هل أنت غير قادر على القيام بذلك ، أم أنك خائف من القيام به؟” احتفظ وجه جلالة الملك بابتسامة ذات مغزى. تساءل المسؤولون المقربون من جلالة الملك من حين لآخر عما إذا كانت هذه خدعة ما . لكن يي تشونغ عرف مقدار الحكمة التي يحملها هذا الإمبراطور وأجاب بصدق “أنا غير قادر على التحقيق . كما أنني أخشى التحقيق . أنا حقا لا أعتقد أنني أستطيع التعامل مع الأمور المتعلقة بالملوك “

 لم يكن يي تشونغ يشك في هؤلاء الثلاثة على الإطلاق. كان مفتونًا فقط – ما هو هدف الشخص الثاني الذي تسلل إلى القصر؟ لماذا يقتلون إحدى فتيات قصر الاميرة الكبرى؟

 شتمه شخص ما من بعيد

 تم التحقيق في الضلال . نظرًا للقبض على جاسوس مجلس المراقبة في تشي الشمالية ، كان جلالة الملك غاضبًا ، وبالتالي فإن الحصول على مساعدة المجلس الآن لن يكون في الواقع مفيدًا إلى هذا الحد . كان من الصعب إحراز أي تقدم ذي مغزى .

 وقرر أن يطلب مقابلة جلالة الملك على الفور للاعتراف بعدم كفاءته وكلب المغفرة . وبوجه خزي سجد على الأرض

 بعد بضعة أيام ، بعد أن قام يي تشونغ بالفعل بالتحقيق بعناية في العديد من القصور ، جاء إلى قاع هانغوانغ . اشتعلت رائحة البخور الغريبة في الهواء حيث ذكرته بتلك الحقيبة السامة القديمة التي كانت في خيمة جلالة الملك خلال الحملة الشمالية ، تذكر يي تشونغ أيضًا أنه في الليلة التي تم فيها التسلل إلى القصر ، كان تشانغ موهان أيضًا في قصر جوانجكسين . جعلته المعلومات يفكر كثيرًا. شعر أن الوضع برمته غريب تماما

 كان لا يزال يبتسم

 وقرر أن يطلب مقابلة جلالة الملك على الفور للاعتراف بعدم كفاءته وكلب المغفرة . وبوجه خزي سجد على الأرض

 بعد بضعة أيام ، بعد أن قام يي تشونغ بالفعل بالتحقيق بعناية في العديد من القصور ، جاء إلى قاع هانغوانغ . اشتعلت رائحة البخور الغريبة في الهواء حيث ذكرته بتلك الحقيبة السامة القديمة التي كانت في خيمة جلالة الملك خلال الحملة الشمالية ، تذكر يي تشونغ أيضًا أنه في الليلة التي تم فيها التسلل إلى القصر ، كان تشانغ موهان أيضًا في قصر جوانجكسين . جعلته المعلومات يفكر كثيرًا. شعر أن الوضع برمته غريب تماما

 “هل أنت غير قادر على القيام بذلك ، أم أنك خائف من القيام به؟” احتفظ وجه جلالة الملك بابتسامة ذات مغزى. تساءل المسؤولون المقربون من جلالة الملك من حين لآخر عما إذا كانت هذه خدعة ما . لكن يي تشونغ عرف مقدار الحكمة التي يحملها هذا الإمبراطور وأجاب بصدق “أنا غير قادر على التحقيق . كما أنني أخشى التحقيق . أنا حقا لا أعتقد أنني أستطيع التعامل مع الأمور المتعلقة بالملوك “

 كان لا يزال يبتسم

 “أنت فرد من أسرة يي ، ألا تخشون مني أن أحكم عليك بتهمة عدم الولاء وعدم الرغبة في خدمة الشؤون العامة؟ “

 عرف فان شيان أن خطته السخيفة عديمة الجدوى تقريبًا كانت لا بد أن تنجح . رسم ابتسامة عريضة على وجهه وقال : ”اصنع كتيبات ، ليست هناك حاجة لجعلها كبيرة جدًا ” أشار إلى الحجم بيديه “من المهم التأكد من وجود الكثير منهم ، انشرهم في كل مكان لا سيما في الكلية الإمبراطورية والأكاديميات الأخرى ، الطلاب جميعهم من الشبان ذوي الدم الحار . يتم التلاعب بها بسهولة شديدة ، أما بالنسبة لعلماء معهد وينيوان ، فهم يحبون التباهي بشخصياتهم . أعتقد أنهم سيغضبون بعد رؤية الكتيبات “

 يي تشونغ لم تجرأ على النهوض “أنا لا أجرؤ على تخمين نوايا جلالتك . أنا غبي ، ولا أعرف من أين أبدأ تحقيقاتي “.

 عرف فان شيان أن خطته السخيفة عديمة الجدوى تقريبًا كانت لا بد أن تنجح . رسم ابتسامة عريضة على وجهه وقال : ”اصنع كتيبات ، ليست هناك حاجة لجعلها كبيرة جدًا ” أشار إلى الحجم بيديه “من المهم التأكد من وجود الكثير منهم ، انشرهم في كل مكان لا سيما في الكلية الإمبراطورية والأكاديميات الأخرى ، الطلاب جميعهم من الشبان ذوي الدم الحار . يتم التلاعب بها بسهولة شديدة ، أما بالنسبة لعلماء معهد وينيوان ، فهم يحبون التباهي بشخصياتهم . أعتقد أنهم سيغضبون بعد رؤية الكتيبات “

 “لم تعد هناك حاجة للتحقيق . سأتعامل مع هذا وفقًا لذلك ” كانت ابتسامة جلالة الملك تحمل تلميحًا من البرودة القاتمة ، لكن يي تشونغ ، الذي كان يسجد على الأرض ، لم يستطع رؤيتها

 في الحياة ، يي تشينغماي لم تكن لتمثل أبدًا انها الفتاة الصغيرة التي وصفتها في تلك الرسالة ؛ من هذا فان شيان كان متأكدا . كانت والدته ذات قلب شديد الإصرار ، وكان هذا هو السبب الوحيد وراء عيشها مثل هذه الحياة المجيدة في عالم غريب تمامًا تحت شمس غير مألوفة تمامًا .

 …

 “أنت فرد من أسرة يي ، ألا تخشون مني أن أحكم عليك بتهمة عدم الولاء وعدم الرغبة في خدمة الشؤون العامة؟ “

 من ناحية أخرى ، أمضى فان شيان ، الجاني الحقيقي ، أيامه مختبئًا في القصر بعد عرضه الشعري في ذلك اليوم ، أصبحت أشياء مثل شرب الشاي في معبد تايتشانغ أو مراقبة معبد هونغلو ترفاً

 كان لا يزال يبتسم

 انتهت المفاوضات . غادر مبعوثي تشي الشمالية العاصمة بالفعل ، مبعوث دونجيي سيبقى لفترة أطول قليلا

 تم التحقيق في الضلال . نظرًا للقبض على جاسوس مجلس المراقبة في تشي الشمالية ، كان جلالة الملك غاضبًا ، وبالتالي فإن الحصول على مساعدة المجلس الآن لن يكون في الواقع مفيدًا إلى هذا الحد . كان من الصعب إحراز أي تقدم ذي مغزى .

 بعد أن تلاشى كل شيء حقًا ، ترك دونجيي وراءه كمية كبيرة من الفضة قبل أن يغادر العاصمة على مضض . لم يعرفوا أنه بفض كرم الامبراطور لم يُسجنوا جميعًا بعد التسلل ليلا للقصر (xd)

 لم يكن لدى فان شيان دليل قوي على خيانة الاميرة الكبرى ، وبالتالي لم يستطع إخبار أي شخص عنها ، ولا يمكنه استخدامها لاتخاذ إجراء ضد الأميرة . كان لديه دائمًا رأي معقد عن الإمبراطور ، علاوة على ذلك ، إذا أخبر الامبراطور ، فلن يكون من المستحيل تمامًا أن يقتله للحفاظ على كرامة العائلة المالكة .

 أصبح فان شيان شخصًا هز العاصمة بالكامل . لم يعد الناس يتنبهون للقوى التي تقف خلفه فقط ، بل أصبح هو نفسه مركز الاهتمام . بعد كل شيء ، كان الشخص الوحيد الذي جعل تشانغ موهان العظيم يبصق الدم ، وقد فعل ذلك في مثل هذه السن المبكرة.

 رياح الخريف والمطر تقلق الناس عادى . تقلقهم حتى الموت.

 كما لو كان مخططًا ، ضاعف كل من الاميرين الأكبر والثاني جهودهم في محاولة كسب فان شيان إلى جانبهم . غالبًا ما كان لي هونغتشينغ يأتي لشرب بعض الشاي . كما جاء شين شاو تشينغ للزيارة .

 جاء في الجزء الأخير من تلك الرسالة “أنا وحيدة جدًا”

 لكن كان لا يزال على فان شيان القيام بالكثير من الأشياء ، لذلك قام بتعليق الاتصال بهما في الوقت الحالي . حتى الآن ، لم ينجز سوى شيئين : لقد وجد المفتاح وقام بتأطير ذلك يون زيلان من دونجيي . ضغط على البلاط الإمبراطوري وسيد المستوى التاسع و جعله يغادر العاصمة دون إرادته للعيش أو ضمان سلامته

 لم يكن يي تشونغ يشك في هؤلاء الثلاثة على الإطلاق. كان مفتونًا فقط – ما هو هدف الشخص الثاني الذي تسلل إلى القصر؟ لماذا يقتلون إحدى فتيات قصر الاميرة الكبرى؟

 كان فان شيان ينتظر الفرصة بعد اكتشاف مؤامرة الاميرة الكبرى مع تشي الشمالية .

 بعد الوليمة المسائية، احتكرت خزينة القصر بصناعة الورق والأعمال ذات الصلة . بينما لم يؤثر شيء على مكتبة دانبو حتى الآن ، كان ذلك فقط لأن الأميرة الكبرى لم تستطع تجنيد المكتب الثامن . عرف فان شيان أن هذا كان الهدوء الذي يسبق العاصفة .

 بعد يومين من مغادرة بعثة دونجيي الدبلوماسية للعاصمة ، حانت تلك الفرصة

 لم يكن لدى فان شيان دليل قوي على خيانة الاميرة الكبرى ، وبالتالي لم يستطع إخبار أي شخص عنها ، ولا يمكنه استخدامها لاتخاذ إجراء ضد الأميرة . كان لديه دائمًا رأي معقد عن الإمبراطور ، علاوة على ذلك ، إذا أخبر الامبراطور ، فلن يكون من المستحيل تمامًا أن يقتله للحفاظ على كرامة العائلة المالكة .

 قبل اليوم شعر فان شيان بهذه الطريقة أيضًا ، لكن ليس بعد الآن ، بدأ يضحك بصوت عال . انتشر ضحكه بعيدًا ، حيث أيقظ الأشخاص الذين ذهبوا للنوم مبكرًا في هذه الليلة الممطرة .

 لو كان مواطنًا عاديًا في تشينغ ، لكان سيحتفظ بسر مثل هذا في أعماق قلوبه ، ويحمله إلى القبر

 كان من في القصر يدركون جيدًا سبب اختيار جلالة الملك له . أولاً ، كان الإمبراطور دائمًا محبا لأسرة يي بسبب ولائهم منقطع النظير ، حصل المدير تشين فقط على ثقة أكبر من جلالة الملك ، ومع ذلك ، فإن جسم تشين بينغ بينغ الفاسد عنى أنه لا يمكنه تولي مسؤولية التحقيق. ثانيًا ، كان الأشخاص الثلاثة في القمة مشتبه بهم جميعًا

 لكن فان شيان لم يكن مواطنًا عاديًا ، بفضل ذكرياته ومعرفته في حياتين ، كان يعرف أهمية الدعاية ومدى فتكها . كان يعلم أيضًا أنه من أجل التعامل مع أميرة مجنونة ، يجب عليه استخدام أساليب أكثر جنونًا

 كان من في القصر يدركون جيدًا سبب اختيار جلالة الملك له . أولاً ، كان الإمبراطور دائمًا محبا لأسرة يي بسبب ولائهم منقطع النظير ، حصل المدير تشين فقط على ثقة أكبر من جلالة الملك ، ومع ذلك ، فإن جسم تشين بينغ بينغ الفاسد عنى أنه لا يمكنه تولي مسؤولية التحقيق. ثانيًا ، كان الأشخاص الثلاثة في القمة مشتبه بهم جميعًا

 بعد الوليمة المسائية، احتكرت خزينة القصر بصناعة الورق والأعمال ذات الصلة . بينما لم يؤثر شيء على مكتبة دانبو حتى الآن ، كان ذلك فقط لأن الأميرة الكبرى لم تستطع تجنيد المكتب الثامن . عرف فان شيان أن هذا كان الهدوء الذي يسبق العاصفة .

 

 لذلك ، قبل أن تهبط العاصفة كان عليه أن يضرب أولاً

 لكن فان شيان لم يكن مواطنًا عاديًا ، بفضل ذكرياته ومعرفته في حياتين ، كان يعرف أهمية الدعاية ومدى فتكها . كان يعلم أيضًا أنه من أجل التعامل مع أميرة مجنونة ، يجب عليه استخدام أساليب أكثر جنونًا

 في تلك الليلة ، وقف وو تشو في الزاوية واستمع إلى فان شيان . منذ فتح هذا الصندوق ، كان وو تشو يزور قصر فان في كثير من الأحيان ، كما لو كان قلقًا على سلامة فان شيان . تحدث فان شيان بما كان يفكر : “إذا كان لعدم ترك أي أثر ورائك ، فاستخدم البندقية في كل شيء”

 تساقطت قطرات المطر على وجه فان شيان . مثل بعض الوحوش ، يبدو أنه “اندمج” مع ظلام الليل . حتى لو لم يوفر هذا الصندوق لحياته أي مساعدة كبيرة ، فإن هذا الشعور الذي ازاح الوحدة من حياته سمح له بالمشي بحرية أكبر في هذا العالم ، في هذه الليلة الممطرة..

 قام وو تشو بإمالة جسده ، مما يدل على أنه يفهم

 سأل وو تشو ببرود “وماذا عن محتويات هذه الكتيبات؟”

 تابع فان شيان “في الأيام القليلة الماضية ، كان من حاولوا الضغط على مكتبة دانبو هم أولئك من مصنع اوراق شيشان و قاعة وانسونغ من خزانة القصر . مع هذا ، سوف نأخذ الورق ونستخدم حبر قاعة وانسونغ. الامر فثط … هل يستطيع أي شخص التعرف على خط يدك؟ “

 يي تشونغ لم تجرأ على النهوض “أنا لا أجرؤ على تخمين نوايا جلالتك . أنا غبي ، ولا أعرف من أين أبدأ تحقيقاتي “.

 قال وو تشو ببرود “لا تقلق بشأن ذلك”

 “أنت فرد من أسرة يي ، ألا تخشون مني أن أحكم عليك بتهمة عدم الولاء وعدم الرغبة في خدمة الشؤون العامة؟ “

 عرف فان شيان أن خطته السخيفة عديمة الجدوى تقريبًا كانت لا بد أن تنجح . رسم ابتسامة عريضة على وجهه وقال : ”اصنع كتيبات ، ليست هناك حاجة لجعلها كبيرة جدًا ” أشار إلى الحجم بيديه “من المهم التأكد من وجود الكثير منهم ، انشرهم في كل مكان لا سيما في الكلية الإمبراطورية والأكاديميات الأخرى ، الطلاب جميعهم من الشبان ذوي الدم الحار . يتم التلاعب بها بسهولة شديدة ، أما بالنسبة لعلماء معهد وينيوان ، فهم يحبون التباهي بشخصياتهم . أعتقد أنهم سيغضبون بعد رؤية الكتيبات “

 تابع فان شيان “في الأيام القليلة الماضية ، كان من حاولوا الضغط على مكتبة دانبو هم أولئك من مصنع اوراق شيشان و قاعة وانسونغ من خزانة القصر . مع هذا ، سوف نأخذ الورق ونستخدم حبر قاعة وانسونغ. الامر فثط … هل يستطيع أي شخص التعرف على خط يدك؟ “

 سأل وو تشو ببرود “وماذا عن محتويات هذه الكتيبات؟”

 …

 رفع فان شيان حواجبه وتنهد “تبا ، الآن تماما مثل عضو سري في الحزب الشيوعي”

 رفع فان شيان حواجبه وتنهد “تبا ، الآن تماما مثل عضو سري في الحزب الشيوعي”

 بدأ في وصف المحتويات بتفصيل كبير ، مع إيلاء اهتمام كبير لكيفية جعل الكتيبات مقنعة ، كان عليهم احتواء كل من الحقائق والأكاذيب ، مثل كيف تحدثت الأميرة الكبرى إلى تشانغ موهان ، وكم عانى يان بينجيون سرا في تشي الشمالية ، فقط لتركها القصر ، وكيف كانت الأميرة الكبرى تؤذي الأمة من أجل مصالحها الخاصة ، بالضبط ما الفوائد التي جنتها ، كم عدد الخصيان المزيفين في القصر ، كم عدد العشاق القدامى الذين كانوا خارج القصر

 مشي فان شيان عبر الريح والمطر وحده , فجأة ، ضحك . بما أنه أراد أن يعيش بشكل كامل ، فلماذا لا يعيش بأسلوب؟ كما قال ذات مرة لشقيقته الصغرى : عندما تنظرين إلى الوراء في كل شيء ، لا تشعري كما لو أن “انزعاج” العالم قد كتب على وجه شخص واحد

 حلل وو تشو كل شيء بهدوء “لا أحد يعتقد أن الأميرة تضحي بالكثير لمجرد بعض المكاسب المالية.”

 لذلك ، قبل أن تهبط العاصفة كان عليه أن يضرب أولاً

 رفع فان شيان حواجبه مرة أخرى ، “ليس الكثير من الناس في هذا العالم أذكياء مثلك . طالما أن عامة الناس يقعون في ذلك ، كل شيء على ما يرام ، أما بالنسبة للإمبراطور ، فهذا يعد بمثابة تذكير “

143

 قال وو تشو ببرود ، “الإمبراطور لا يحتاج إلى تذكيرك”

 شتمه شخص ما من بعيد

 

 رفع فان شيان حواجبه مرة أخرى ، “ليس الكثير من الناس في هذا العالم أذكياء مثلك . طالما أن عامة الناس يقعون في ذلك ، كل شيء على ما يرام ، أما بالنسبة للإمبراطور ، فهذا يعد بمثابة تذكير “

–+–

 قام وو تشو بإمالة جسده ، مما يدل على أنه يفهم

عدنا للنشر

 كان لا يزال يبتسم

 تم التحقيق في الضلال . نظرًا للقبض على جاسوس مجلس المراقبة في تشي الشمالية ، كان جلالة الملك غاضبًا ، وبالتالي فإن الحصول على مساعدة المجلس الآن لن يكون في الواقع مفيدًا إلى هذا الحد . كان من الصعب إحراز أي تقدم ذي مغزى .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط