نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 146

146

 من كان الذي كتب القصائد ؟ فان شيان . من كان فان شيان؟ مالك مكتبة دانبو الذي يعمل وراء الكواليس . في ذلك النشاط التجاري الذي يكسب المال ، سواء كان تشي يي صاحب المتجر في قاعة تشينغ يو ، أو فان سي تشي الذي يقف خلف صاحب المتجر مع ضحكة شريرة ، لم يسمحوا للفوائد ان تذهب الى البلاط الملكي فقط . لقد انزعج فان سي تشي تمامًا من عدم رغبة أخيه في طرح الفصول العشرة التالية من قصة الحجر . والآن بعد أن وضع يده على هذه المختارات الشعرية ، كان على استعداد لترك تلك المشكلة .

“بان شيان تشاي ماذا؟”

 خلال تلك الأيام ، كان هناك رواج مفاجئ لأشياء مثل “أوراق الخطاب” ، الأمر الذي أثار قلق مجلس المراقبة . و بمجرد أن تم القبض على شخص ما ، اكتشفوا أنه كان في الأصل عاملًا قسريًا في منجم نحاس ، وقد جاء إلى طريق تاي يوان لتقديم شكوى إلى الإمبراطور ، ولكن لم يتمكن من دخول القصر ، ولذلك قلد تلك الطريقة.

 “هذ ما يدور حوله العمل الجديد . قال ابي إنه سيتركه لك ؛ يمكنك مناقشة هذا بعد أن تتزوج . لقد جعلت تشي يي صاحب المتجر يذهب إلى لاو هينغ جو ويطلب لوحًا حجريًا للنقش .الاسم سيكون بان شيان تشاي “

 ولكن لم يتم العثور على الأشخاص الذين ساعدوا العمال في كتابة شكاويهم . تمكنوا فقط من تعقب الكتابة اليدوية المرنة والأنيقة لقارئ طالع كان خارج معبد تشينغ . ولكن عندما ذهب مجلس المراقبة للبحث في المعبد اكتشفوا أنه لا يوجد عراف هناك – باستثناء القائمين على المعبد الذين لم يغادروا المعبد مرة واحدة طوال حياتهم

 شعر فان شيان بأن شيئًا ما كان غير صحيح “إذن ما هي مختارات شعر بان شيان تشاي؟” شعر بأنه مضطر للسؤال

 من كان الذي كتب القصائد ؟ فان شيان . من كان فان شيان؟ مالك مكتبة دانبو الذي يعمل وراء الكواليس . في ذلك النشاط التجاري الذي يكسب المال ، سواء كان تشي يي صاحب المتجر في قاعة تشينغ يو ، أو فان سي تشي الذي يقف خلف صاحب المتجر مع ضحكة شريرة ، لم يسمحوا للفوائد ان تذهب الى البلاط الملكي فقط . لقد انزعج فان سي تشي تمامًا من عدم رغبة أخيه في طرح الفصول العشرة التالية من قصة الحجر . والآن بعد أن وضع يده على هذه المختارات الشعرية ، كان على استعداد لترك تلك المشكلة .

 “هاه؟ إنها القصائد التي ألقيتها في قاعة القصر ذالك اليوم ، لقد جمعتها الكلية الملكية بالفعل في مجموعة . جلالة الملك يقوم بالتحضير لطباعتها تحت اسم المكتبة الإمبراطورية ، لقد كنت الشخص الذي طلب من ابي أن ينجزها “

 بعد سرقة متجر ورق شيشان ، تم إبعاد التجار الإمبراطوريين من مواقعهم والتحقيق معهم . وما زالوا لم يعودوا بعد إلى قوتهم السابقة ، وعلاوة على ذلك ، حذر القصر الخزانة الداخلية من استهداف مكتبة دانبو مرة أخرى . كانت مكتبة دانبو تستعيد زخمها ببطء . وبطبيعة الحال ، رغبة في الاستعداد لتوسعها الكبير ، ركز تشي يي صاحب المتجر و سي تشي ( ساجعل سيشي : سي تشي) أنظارهم على هذه المختارات الشعرية التي طلبها الإمبراطور . وقد أخذ القصر جزءًا من المال ، و سمح للأفراد ببيعه بصفة شخصية بعد طباعته ، وكان هذا هو مصدر المال .

 بعد سرقة متجر ورق شيشان ، تم إبعاد التجار الإمبراطوريين من مواقعهم والتحقيق معهم . وما زالوا لم يعودوا بعد إلى قوتهم السابقة ، وعلاوة على ذلك ، حذر القصر الخزانة الداخلية من استهداف مكتبة دانبو مرة أخرى . كانت مكتبة دانبو تستعيد زخمها ببطء . وبطبيعة الحال ، رغبة في الاستعداد لتوسعها الكبير ، ركز تشي يي صاحب المتجر و سي تشي ( ساجعل سيشي : سي تشي) أنظارهم على هذه المختارات الشعرية التي طلبها الإمبراطور . وقد أخذ القصر جزءًا من المال ، و سمح للأفراد ببيعه بصفة شخصية بعد طباعته ، وكان هذا هو مصدر المال .

 اتبع مجلس المراقبة الخيط ، واكتشفوا أخيرًا أن من قام بتزويد هذه الأنواع من الورق هي ورشة شيشان !

 من كان الذي كتب القصائد ؟ فان شيان . من كان فان شيان؟ مالك مكتبة دانبو الذي يعمل وراء الكواليس . في ذلك النشاط التجاري الذي يكسب المال ، سواء كان تشي يي صاحب المتجر في قاعة تشينغ يو ، أو فان سي تشي الذي يقف خلف صاحب المتجر مع ضحكة شريرة ، لم يسمحوا للفوائد ان تذهب الى البلاط الملكي فقط . لقد انزعج فان سي تشي تمامًا من عدم رغبة أخيه في طرح الفصول العشرة التالية من قصة الحجر . والآن بعد أن وضع يده على هذه المختارات الشعرية ، كان على استعداد لترك تلك المشكلة .

 من كان الذي كتب القصائد ؟ فان شيان . من كان فان شيان؟ مالك مكتبة دانبو الذي يعمل وراء الكواليس . في ذلك النشاط التجاري الذي يكسب المال ، سواء كان تشي يي صاحب المتجر في قاعة تشينغ يو ، أو فان سي تشي الذي يقف خلف صاحب المتجر مع ضحكة شريرة ، لم يسمحوا للفوائد ان تذهب الى البلاط الملكي فقط . لقد انزعج فان سي تشي تمامًا من عدم رغبة أخيه في طرح الفصول العشرة التالية من قصة الحجر . والآن بعد أن وضع يده على هذه المختارات الشعرية ، كان على استعداد لترك تلك المشكلة .

 كتب فان شيان توقيعه أسفل عبارة “مختارات شعر بان شيان تشاي” على الورقة ، ضاحكًا بمرارة على نفسه . في ذلك المساء ، من أجل توفير غطاء لمكان وجوده في وقت لاحق من تلك الليلة ، تظاهر بالسكر في القاعة . ونتيجة لذلك ، لقد سقط في حالة جامحة ، ولم يمسك لسانه للحظة ، وداخل هذه القصائد كانت هناك إشارات غير مفسرة لا حصر لها للكلاسيكيات ؛ إذا أراد شرح هذه الإشارات ، فسيتعين عليه كتابة عدد لا يحصى من كتب وقصص التاريخ .

 على الرغم من أن تلك السيدات المسنات اللواتي لديهن معرفة داخلية داخل المستويات العليا من عشيرة فان شعروا بخيبة أمل طفيفة ، عندما فكروا في الزواج من عائلة رئيس الوزراء ، شعروا أنه كان شيئًا ذا شهرة كبيرة ، لذلك استعدوا له بشغف .

 هل يمكنك كتابة الروايات الأربع الكلاسيكية؟ سرد جديد لحكايات العالم؟ أو “سجلات سيما تشيان للمؤرخ الكبير” لا أحد لديه أدنى فكرة عن كيفية كتابتها جميعًا.

 تم تسليم العمل الذي يخص منجم النحاس بشكل طبيعي إلى مكتب للتحقيق بشأنه ، وسرعان ما اكتشفوا مجموعة من المسؤولين من طريق تاي يوان واعتقلوهم أثناء عودتهم إلى العاصمة ، وبعد شهر ، تم قطع رؤوسهم . لم تستطع المحكمة الملكي تحمل حركة كتابة الخطابات الورقية هذه ، وعززت الإشراف على الورق ، لكن مدير مجلس المراقبة تشين لم يعاقب عمال مناجم النحاس ، وفي نظر البيروقراطيين ، بدا أنه أصبح لينًا .

 التفكير في مثل هذا الحجم من العمل جعل فان شيان يرتجف من الخوف . إذا امتد الامر إلى هذا الحد ، فربما تصبح مكتبة دانبو حقًا ناشرًا لكل ثقافة عالمه السابق ، كما كان حلمه في دانتشو منذ فترة طويلة قال : “إن المراجعة اللغوية للمكتبة الإمبراطورية لن تنفع . يجب أن تستعيدها . أحتاج إلى إعادة تعديلها كلها . كنت مخمورًا جدًا في ذلك اليوم . من يدري أي هراء ربما كنت أتحدث عنه”

 قام موظف من الدرجة الثامنة بتأليف بضع مئات من القصائد على الفور ، مما صدم السيد تشانغ مو هان بشدة لدرجة أنه بصق الدم وهرب : هذه القصة قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء مملكة تشينغ ، على الرغم من أن بعض القصائد قد انتشرت بالفعل بين الجمهور ، كانت هذه النسخة المعدلة ، من المختارات الشعرية شيئًا غير مألوف بطبيعة الحال . ومن المؤكد أنه مع انتشار المختارات الشعرية خارج العاصمة ، نمت شهرة فان شيان ونمت

 لقد وضع خطته . إذا كان بإمكانه خداعهم ، فسيفعل ، لكنه في الحقيقة لن ينجح . يمكنه ايضا أن يصطنع خسارة ، مستخدمًا السكر كذريعة لحذفها بالكامل . على أي حال غالبًا ما يعاني الناس من فقدان الذاكرة بعد ليلة من الشرب بكثرة .

 “هاه؟ إنها القصائد التي ألقيتها في قاعة القصر ذالك اليوم ، لقد جمعتها الكلية الملكية بالفعل في مجموعة . جلالة الملك يقوم بالتحضير لطباعتها تحت اسم المكتبة الإمبراطورية ، لقد كنت الشخص الذي طلب من ابي أن ينجزها “

 “قمت بطبع هذا بالفعل” هز فان سي تشي رأسه “من منظوري ، انتظر خمس سنوات . قلت أنك لن تكتب المزيد من القصائد ، لكن إذا انهيت تقاعدك ، أعتقد أنك ستكسب الكثير من المال “

 كان يتطلع إلى زواجه لفترة طويلة حتى الان ، لكنه لم يشعر بأي قلق أو إضطهاد

 ضحك فان شيان وهز رأسه ، وسقطت نظرته فجأة على ورقة وردية من المكتبة ، وسأل بفضول “ما هذا؟”

 استعاد صوابه ، محدقا إلى وان إير القلقة ، اقترب منها ، مبتسمًا ، وداعب ذقنها الناعم “ما الذي تفكرين فيه؟” سأل بلطف”عادت الأميرة الكبرى إلى شي يانج . في اي فرصة بعد أن نتزوج ، بطبيعة الحال يجب أن نزورها “

 أجاب فان سي تشي “قائمة الهدايا”

-+-

 فوجئ فان شيان قليلاً ، وفكر أخيرًا في حفل زفافه القادم . ولكن حدث الكثير مؤخرًا ، ناهيك عن حقيقة أن إطاره العقلي قد تغير قليلاً عما كان عليه في المرة الأولى في معبد تشينغ . لم يعد يتوافق مع والدتها تماما . لا يزال الإمبراطور الحالي قادرًا على التحكم في الأمور . لكن بمجرد أن يتوقف الامبراطور عن ابقاءها تحت السيطرة ، فإن الأميرة الكبرى ستقتله بالتأكيد .

 أو سيقتلها بالتأكيد .

 أو سيقتلها بالتأكيد .

 ضحك فان شيان وهز رأسه ، وسقطت نظرته فجأة على ورقة وردية من المكتبة ، وسأل بفضول “ما هذا؟”

 كان يتطلع إلى زواجه لفترة طويلة حتى الان ، لكنه لم يشعر بأي قلق أو إضطهاد

“بان شيان تشاي ماذا؟”

 خلال الأيام القليلة التالية ، قامت مكتبة دانبو بنشر مختارات شعر بان شيان تشاي . هذه المرة كان لدى متجر كتب دانبو حقوق الطباعة ، وقد قام فان شيان شخصيًا بإجراء تغييرات جريئة وكاسحة على النص . لقد شعر براحة أكبر إلى حد ما . مما أثار دهشته ، أقامت المكتبة حفلًا ، باستخدام اسم فان شيان لدعوة أشخاص مثل ولي العهد جينغ وشين تشي وو من معبد هونغ لو .

 تم تسليم العمل الذي يخص منجم النحاس بشكل طبيعي إلى مكتب للتحقيق بشأنه ، وسرعان ما اكتشفوا مجموعة من المسؤولين من طريق تاي يوان واعتقلوهم أثناء عودتهم إلى العاصمة ، وبعد شهر ، تم قطع رؤوسهم . لم تستطع المحكمة الملكي تحمل حركة كتابة الخطابات الورقية هذه ، وعززت الإشراف على الورق ، لكن مدير مجلس المراقبة تشين لم يعاقب عمال مناجم النحاس ، وفي نظر البيروقراطيين ، بدا أنه أصبح لينًا .

 صُدم فان شيان ، وجعل اخته الموهوبة فان رورو تظهر وجهها في الأماكن العامة والعمل كمتحدث باسمه . ومع بدء عملية البيع الصاخبة ، استخدم عذر أنه يريد الحفاظ على جو من الغموض الشعري ، واختبأ في الجناح في القصر لمغازلة لين وان إير

 من كان الذي كتب القصائد ؟ فان شيان . من كان فان شيان؟ مالك مكتبة دانبو الذي يعمل وراء الكواليس . في ذلك النشاط التجاري الذي يكسب المال ، سواء كان تشي يي صاحب المتجر في قاعة تشينغ يو ، أو فان سي تشي الذي يقف خلف صاحب المتجر مع ضحكة شريرة ، لم يسمحوا للفوائد ان تذهب الى البلاط الملكي فقط . لقد انزعج فان سي تشي تمامًا من عدم رغبة أخيه في طرح الفصول العشرة التالية من قصة الحجر . والآن بعد أن وضع يده على هذه المختارات الشعرية ، كان على استعداد لترك تلك المشكلة .

 قام موظف من الدرجة الثامنة بتأليف بضع مئات من القصائد على الفور ، مما صدم السيد تشانغ مو هان بشدة لدرجة أنه بصق الدم وهرب : هذه القصة قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء مملكة تشينغ ، على الرغم من أن بعض القصائد قد انتشرت بالفعل بين الجمهور ، كانت هذه النسخة المعدلة ، من المختارات الشعرية شيئًا غير مألوف بطبيعة الحال . ومن المؤكد أنه مع انتشار المختارات الشعرية خارج العاصمة ، نمت شهرة فان شيان ونمت

 بطبيعة الحال لم تكن قد قرأت “المقالة” عن الأميرة الكبرى ، لكنها سمعت تدريجيًا بعض الشائعات بعد كل شيء ، و قبل أن تغادر الأميرة الكبرى العاصمة إلى شين يانغ ، جاءت إلى الجناح حيث جلست الام وابنتها في مواجهة بعضهما البعض ، مثل الغرباء إلى حد ما ؛ قبل ان تركب الأميرة الكبرى عربتها وتغادر العاصمة

 بالقرب من الجناح ، هبت رياح الخريف في الليل . نظر فان شيان بلطف إلى خطيبته وابتسم “الطريقة التي ذكرتِها لن تكون ذات فائدة”

 خلال الأيام القليلة التالية ، قامت مكتبة دانبو بنشر مختارات شعر بان شيان تشاي . هذه المرة كان لدى متجر كتب دانبو حقوق الطباعة ، وقد قام فان شيان شخصيًا بإجراء تغييرات جريئة وكاسحة على النص . لقد شعر براحة أكبر إلى حد ما . مما أثار دهشته ، أقامت المكتبة حفلًا ، باستخدام اسم فان شيان لدعوة أشخاص مثل ولي العهد جينغ وشين تشي وو من معبد هونغ لو .

 بدت لين وان بائسة ، ووجهت شفتيها بشكل رائع “لم أكن في الخارج منذ أيام”

 أجاب فان سي تشي “قائمة الهدايا”

 في الحقيقة ، كانت الشابة تعلم أيضًا عن الأعمال التي كانت تجري في العاصمة خلال الأيام القليلة الماضية . بالنظر الى انها نشأت داخل القصر ، فقد كانت على اتصال وثيق بكل المحظيات حيث كانت في رعايتهم بسبب مرضها ولطفها لذا لن تستطع إيذاءهم ، بالإضافة الى ان جلالة الملك بدا وكأنه يحبها كثيرًا .

 شعر فان شيان بأن شيئًا ما كان غير صحيح “إذن ما هي مختارات شعر بان شيان تشاي؟” شعر بأنه مضطر للسؤال

 بطبيعة الحال لم تكن قد قرأت “المقالة” عن الأميرة الكبرى ، لكنها سمعت تدريجيًا بعض الشائعات بعد كل شيء ، و قبل أن تغادر الأميرة الكبرى العاصمة إلى شين يانغ ، جاءت إلى الجناح حيث جلست الام وابنتها في مواجهة بعضهما البعض ، مثل الغرباء إلى حد ما ؛ قبل ان تركب الأميرة الكبرى عربتها وتغادر العاصمة

 لكن القواعد هي أشياء صعبة . كانت مكانة لين وان اير كأميرة معروفة داخل القصر فقط . وخارج جدران القصر ، كانت مكانتها هي الطفلة غير الشرعية لرئيس الوزراء لين ، الذي أجبر فقط على الاعتراف بها في بداية السنة ، لذلك لم يكن من الممكن التأكد مما إذا كانوا سيستخدم في النهاية البروتوكولات الاحتفالية المخصصة للأميرات ، أو معايير الزواج العادية لأبناء الوزراء .

 على الرغم من أن لين وان اير لم تكن تعرف كيف كان فان شيان مرتبطا بمغادرة والدتها ، إلا أنها شعرت أن مزاج فان شيان لم يكن هادئًا ومريحًا كما كان في الماضي ، وذلك نظرا لكونها حساسة فعلا ، لذلك اقترحت ان يجدوا يومًا للخروج مرة أخرى ويقدروا مشاهد الخريف . كانت الأوراق الحمراء لشيشان ، والجبال غرب العاصمة ذات سمعة جيدة .

 خلال تلك الأيام ، كان هناك رواج مفاجئ لأشياء مثل “أوراق الخطاب” ، الأمر الذي أثار قلق مجلس المراقبة . و بمجرد أن تم القبض على شخص ما ، اكتشفوا أنه كان في الأصل عاملًا قسريًا في منجم نحاس ، وقد جاء إلى طريق تاي يوان لتقديم شكوى إلى الإمبراطور ، ولكن لم يتمكن من دخول القصر ، ولذلك قلد تلك الطريقة.

 لكن سماع كلمة “شيشان” ذكر فان فان شيان بورشة الورق التي احتكرت كل الأوراق في العاصمة ، لقد فكر في أن الأميرة الكبرى كانت تراقبه على ما يبدو من خلف ورشة الورق بخبث وترقب .

 بدت لين وان بائسة ، ووجهت شفتيها بشكل رائع “لم أكن في الخارج منذ أيام”

 عرف فان شيان أن مغادرة الأميرة الكبرى للعاصمة كانت نتيجة لقوة الإمبراطور . ولم تعط “ورقة خطابه” شيئا للإمبراطور سوى سبب لإقناع نفسه والإمبراطورة الأرملة ، لا شيء أكثر من ذلك .

 لقد وضع خطته . إذا كان بإمكانه خداعهم ، فسيفعل ، لكنه في الحقيقة لن ينجح . يمكنه ايضا أن يصطنع خسارة ، مستخدمًا السكر كذريعة لحذفها بالكامل . على أي حال غالبًا ما يعاني الناس من فقدان الذاكرة بعد ليلة من الشرب بكثرة .

 لشرح الأمور ، أطلقت جميع الطبقات في مجتمع تشينغ على المنشورات التي غطت العاصمة مثل الثلج في ذلك اليوم “اوراق الخطاب” ، لأنهم اعتقدوا أنها كانت طريقة يستخدمها عامة الناس لمعالجة شكاواهم بعد استنفادهم . كل الخيارات الأخرى

 بالقرب من الجناح ، هبت رياح الخريف في الليل . نظر فان شيان بلطف إلى خطيبته وابتسم “الطريقة التي ذكرتِها لن تكون ذات فائدة”

 خلال تلك الأيام ، كان هناك رواج مفاجئ لأشياء مثل “أوراق الخطاب” ، الأمر الذي أثار قلق مجلس المراقبة . و بمجرد أن تم القبض على شخص ما ، اكتشفوا أنه كان في الأصل عاملًا قسريًا في منجم نحاس ، وقد جاء إلى طريق تاي يوان لتقديم شكوى إلى الإمبراطور ، ولكن لم يتمكن من دخول القصر ، ولذلك قلد تلك الطريقة.

ساحاول ان انشر يوميا عدة فصول في اوقات متفرقة

 اتبع مجلس المراقبة الخيط ، واكتشفوا أخيرًا أن من قام بتزويد هذه الأنواع من الورق هي ورشة شيشان !

ساحاول ان انشر يوميا عدة فصول في اوقات متفرقة

 ولكن لم يتم العثور على الأشخاص الذين ساعدوا العمال في كتابة شكاويهم . تمكنوا فقط من تعقب الكتابة اليدوية المرنة والأنيقة لقارئ طالع كان خارج معبد تشينغ . ولكن عندما ذهب مجلس المراقبة للبحث في المعبد اكتشفوا أنه لا يوجد عراف هناك – باستثناء القائمين على المعبد الذين لم يغادروا المعبد مرة واحدة طوال حياتهم

 هل يمكنك كتابة الروايات الأربع الكلاسيكية؟ سرد جديد لحكايات العالم؟ أو “سجلات سيما تشيان للمؤرخ الكبير” لا أحد لديه أدنى فكرة عن كيفية كتابتها جميعًا.

 تم تسليم العمل الذي يخص منجم النحاس بشكل طبيعي إلى مكتب للتحقيق بشأنه ، وسرعان ما اكتشفوا مجموعة من المسؤولين من طريق تاي يوان واعتقلوهم أثناء عودتهم إلى العاصمة ، وبعد شهر ، تم قطع رؤوسهم . لم تستطع المحكمة الملكي تحمل حركة كتابة الخطابات الورقية هذه ، وعززت الإشراف على الورق ، لكن مدير مجلس المراقبة تشين لم يعاقب عمال مناجم النحاس ، وفي نظر البيروقراطيين ، بدا أنه أصبح لينًا .

 خلال الأيام القليلة التالية ، قامت مكتبة دانبو بنشر مختارات شعر بان شيان تشاي . هذه المرة كان لدى متجر كتب دانبو حقوق الطباعة ، وقد قام فان شيان شخصيًا بإجراء تغييرات جريئة وكاسحة على النص . لقد شعر براحة أكبر إلى حد ما . مما أثار دهشته ، أقامت المكتبة حفلًا ، باستخدام اسم فان شيان لدعوة أشخاص مثل ولي العهد جينغ وشين تشي وو من معبد هونغ لو .

 استعاد صوابه ، محدقا إلى وان إير القلقة ، اقترب منها ، مبتسمًا ، وداعب ذقنها الناعم “ما الذي تفكرين فيه؟” سأل بلطف”عادت الأميرة الكبرى إلى شي يانج . في اي فرصة بعد أن نتزوج ، بطبيعة الحال يجب أن نزورها “

 ولكن لم يتخيل أحد أن مشهد زواج فان شيان من لين وان اير سيصبح ذكرى افضل حتى من زواج الأميرة وصهر الإمبراطور للسنوات العديدة قادمة .

 كان هذا بطبيعة الحال كذبة ؛ كان فان شيان يأمل ألا يضطر أبدًا ان يذهب إلى شين يانج في حياته ، وكان يأمل أن تموت الأميرة الكبرى هناك ، بالطبع كان يعلم أيضًا أنه لم يوجه ضربة مروعة حقًا إلى قوة الأميرة الكبرى وشريكها الغامض . يستمتت الإمبراطور بلعب لعبة القط والفأر – مع أعدائه ، وستعود الأميرة الكبرى يومًا ما .

 ضحك فان شيان وهز رأسه ، وسقطت نظرته فجأة على ورقة وردية من المكتبة ، وسأل بفضول “ما هذا؟”

 ابتسمت لين وان اير قسريا “سنرى . دخلت القصر بالأمس . أنت تعلم أنه مع الأحداث الأخيرة في العاصمة ، لا تزال المحظيات في صحة جيدة ، لكن الإمبراطورة الأرملة لا تبدو جيدة . جلالته ايضا لم يكن ودودا معي كما كان من قبل “

 عرف فان شيان أن مغادرة الأميرة الكبرى للعاصمة كانت نتيجة لقوة الإمبراطور . ولم تعط “ورقة خطابه” شيئا للإمبراطور سوى سبب لإقناع نفسه والإمبراطورة الأرملة ، لا شيء أكثر من ذلك .

 تنهدظ فان شيان ، كان الإمبراطور قلقًا بشأن الأميرة التي كانت والدتها تتواطأ معها ، فكيف كان يمكن أن يكون كما كان في الماضي؟

 من كان الذي كتب القصائد ؟ فان شيان . من كان فان شيان؟ مالك مكتبة دانبو الذي يعمل وراء الكواليس . في ذلك النشاط التجاري الذي يكسب المال ، سواء كان تشي يي صاحب المتجر في قاعة تشينغ يو ، أو فان سي تشي الذي يقف خلف صاحب المتجر مع ضحكة شريرة ، لم يسمحوا للفوائد ان تذهب الى البلاط الملكي فقط . لقد انزعج فان سي تشي تمامًا من عدم رغبة أخيه في طرح الفصول العشرة التالية من قصة الحجر . والآن بعد أن وضع يده على هذه المختارات الشعرية ، كان على استعداد لترك تلك المشكلة .

 تبادل الاثنان بعض الدردشات الخاملة قبل أن يسمعا فجأة ما بدا وكأنه سيدة وهي تشق طريقها صاعدة الدرج ، اطلقت وان اير قهقهة “ما زلت هذه عادة لك؟”

 خلال الأيام القليلة التالية ، قامت مكتبة دانبو بنشر مختارات شعر بان شيان تشاي . هذه المرة كان لدى متجر كتب دانبو حقوق الطباعة ، وقد قام فان شيان شخصيًا بإجراء تغييرات جريئة وكاسحة على النص . لقد شعر براحة أكبر إلى حد ما . مما أثار دهشته ، أقامت المكتبة حفلًا ، باستخدام اسم فان شيان لدعوة أشخاص مثل ولي العهد جينغ وشين تشي وو من معبد هونغ لو .

 ابتسم فان شيان ، محرجًا إلى حد ما ، نظر إلى وجه وانير الشاحب . وصل إليها وعانقها بشدة . قال بهدوء: “لا تتعبي نفسك قبل الزفاف” عندما يتعلق الأمر بمرضك ، لا تخافي . اتركي كل شيء لي . سأكون هنا من أجلك”

-+-

 احتفظت الأغصان الخضراء خارج النافذة بألوانها النابضة بالحياة في رياح الخريف ، في محاولة لإثبات أنها على الرغم من محيطها القاتم ، إلا أنها لا تزال جميلة

 على الرغم من أن لين وان اير لم تكن تعرف كيف كان فان شيان مرتبطا بمغادرة والدتها ، إلا أنها شعرت أن مزاج فان شيان لم يكن هادئًا ومريحًا كما كان في الماضي ، وذلك نظرا لكونها حساسة فعلا ، لذلك اقترحت ان يجدوا يومًا للخروج مرة أخرى ويقدروا مشاهد الخريف . كانت الأوراق الحمراء لشيشان ، والجبال غرب العاصمة ذات سمعة جيدة .

 عند منعطف في الدرج ، شاهدت الخادمة سيتشي سيدتها ورجلها الشاب ، ولم يسعها سوى إخراج لسانها. كانت تعلم أن الشاب من عائلة فان كان عالمًا موهوبًا ، لكنه كان لا يزال وقحًا. .

 شعر فان شيان بأن شيئًا ما كان غير صحيح “إذن ما هي مختارات شعر بان شيان تشاي؟” شعر بأنه مضطر للسؤال

 كان حفل الزفاف على الابواب ، وكان فان مانور كله في حالة حركة . ولم تكن الأميرة الكبرى في العاصمة ، لذلك كانت الترتيبات على عاتق المحظية شو في الخفاء . بصرف النظر عن الشعور بالمجد ، فإن كل من في فان مانور شعروا بالحذر ، كانوا خائفين من أن بعض التفاصيل قد فاتتهم في مكان ما ، غو ان بعض القواعد لم يتم الالتزام بها بدقة .

 ابتسمت لين وان اير قسريا “سنرى . دخلت القصر بالأمس . أنت تعلم أنه مع الأحداث الأخيرة في العاصمة ، لا تزال المحظيات في صحة جيدة ، لكن الإمبراطورة الأرملة لا تبدو جيدة . جلالته ايضا لم يكن ودودا معي كما كان من قبل “

 لكن القواعد هي أشياء صعبة . كانت مكانة لين وان اير كأميرة معروفة داخل القصر فقط . وخارج جدران القصر ، كانت مكانتها هي الطفلة غير الشرعية لرئيس الوزراء لين ، الذي أجبر فقط على الاعتراف بها في بداية السنة ، لذلك لم يكن من الممكن التأكد مما إذا كانوا سيستخدم في النهاية البروتوكولات الاحتفالية المخصصة للأميرات ، أو معايير الزواج العادية لأبناء الوزراء .

 كان يتطلع إلى زواجه لفترة طويلة حتى الان ، لكنه لم يشعر بأي قلق أو إضطهاد

 دخلت السيدة ليو القصر مرة أخرى ، وتلقت أخيرًا تعليمات واضحة من الإمبراطورة الأرملة . على الرغم من أن الإمبراطورة الأرملة لم تعجبها مشاركة عائلة لين في زواج حفيدتها الصغيرة الثمينة ، كان عليها أن توافق على ذلك ، وفي الوقت نفسه ، أعلنت أيضًا أنه لن يتم إجراء الزفاف وفقًا لبروتوكولات زواج الأميرات .

 كان هذا بطبيعة الحال كذبة ؛ كان فان شيان يأمل ألا يضطر أبدًا ان يذهب إلى شين يانج في حياته ، وكان يأمل أن تموت الأميرة الكبرى هناك ، بالطبع كان يعلم أيضًا أنه لم يوجه ضربة مروعة حقًا إلى قوة الأميرة الكبرى وشريكها الغامض . يستمتت الإمبراطور بلعب لعبة القط والفأر – مع أعدائه ، وستعود الأميرة الكبرى يومًا ما .

 على الرغم من أن تلك السيدات المسنات اللواتي لديهن معرفة داخلية داخل المستويات العليا من عشيرة فان شعروا بخيبة أمل طفيفة ، عندما فكروا في الزواج من عائلة رئيس الوزراء ، شعروا أنه كان شيئًا ذا شهرة كبيرة ، لذلك استعدوا له بشغف .

 كان هذا بطبيعة الحال كذبة ؛ كان فان شيان يأمل ألا يضطر أبدًا ان يذهب إلى شين يانج في حياته ، وكان يأمل أن تموت الأميرة الكبرى هناك ، بالطبع كان يعلم أيضًا أنه لم يوجه ضربة مروعة حقًا إلى قوة الأميرة الكبرى وشريكها الغامض . يستمتت الإمبراطور بلعب لعبة القط والفأر – مع أعدائه ، وستعود الأميرة الكبرى يومًا ما .

 ولكن لم يتخيل أحد أن مشهد زواج فان شيان من لين وان اير سيصبح ذكرى افضل حتى من زواج الأميرة وصهر الإمبراطور للسنوات العديدة قادمة .

 كان حفل الزفاف على الابواب ، وكان فان مانور كله في حالة حركة . ولم تكن الأميرة الكبرى في العاصمة ، لذلك كانت الترتيبات على عاتق المحظية شو في الخفاء . بصرف النظر عن الشعور بالمجد ، فإن كل من في فان مانور شعروا بالحذر ، كانوا خائفين من أن بعض التفاصيل قد فاتتهم في مكان ما ، غو ان بعض القواعد لم يتم الالتزام بها بدقة .

-+-

 أو سيقتلها بالتأكيد .

ساحاول ان انشر يوميا عدة فصول في اوقات متفرقة

 “هاه؟ إنها القصائد التي ألقيتها في قاعة القصر ذالك اليوم ، لقد جمعتها الكلية الملكية بالفعل في مجموعة . جلالة الملك يقوم بالتحضير لطباعتها تحت اسم المكتبة الإمبراطورية ، لقد كنت الشخص الذي طلب من ابي أن ينجزها “

 خلال تلك الأيام ، كان هناك رواج مفاجئ لأشياء مثل “أوراق الخطاب” ، الأمر الذي أثار قلق مجلس المراقبة . و بمجرد أن تم القبض على شخص ما ، اكتشفوا أنه كان في الأصل عاملًا قسريًا في منجم نحاس ، وقد جاء إلى طريق تاي يوان لتقديم شكوى إلى الإمبراطور ، ولكن لم يتمكن من دخول القصر ، ولذلك قلد تلك الطريقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط