نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 151

151

 في القصر في الخريف ، كان لا يزال كما لو أن رياح الصيف تهب من خلاله . كان وجه لين وان ساخنًا ، وفي لحظة احمر وجهها ، مشت إلى الأمام ، وأمسكت بيد فان شيان ، وخفضت رأسها “هناك الكثير من الأشخاص الذين ينظرون إلينا ، وما زلت لا تشعر بالخزي”

لم يتخيل فان شيان أبدًا انه كان من الممكن أن ترسل جده الخادمة سيسي على طول الطريق من دانتشو إلى العاصمة . كان سعيدًا برؤية الشابة التي أمضى معها سنوات طويلة من السلام ، لكنه كان يتألم إلى حد ما وغير متأكد مما يجب فعله . كان تفكير جدته واضحًا: اجبار سيسي على الذهاب تلى منزله ، وبالنظر إلى سيسي ، فكر في أنها لن تختار أي حل آخر .

 والشيء الآخر هو أن أيا من محظيات القصر لم تنجب أميرة . لذلك كانت لين وان اير ، التي نشأت في القصر ، محبوبة بشكل طبيعي من قبل جميع المحظيات .

 “تعالي وارتاحي” بذل فان شيان قصارى جهده ليبدو لطيفًا

 عرف فان شيان أنه لا يستطيع إخفاء ذلك عنها ، ولم يكن مستعدًا لذلك فابتسم “هذان الأخوان غير الأشقاء لك يرسلان الناس إلى قصرنا كل يوم ، أخشى منهم ، لذلك بالطبع سأختبئ الوقوف في صف احدهم في هذه اللحظة – بغض النظر عن الجانب الذي اقف معه – سيكون شيئًا سخيفًا للقيام به “

 لكن سيسي شعرت أن السيد الشاب الذي كان امامها بدا وكأنه غريب . بعد كل شيء ، مر فان شيان بالعديد من التجارب والصراعات داخل العاصمة ؛ بخلاف مزاجه الثابت ، كان هناك شيء آخر في اسلوبه لم تستطع أن تميزه .

 عرف فان شيان أنه لا يستطيع إخفاء ذلك عنها ، ولم يكن مستعدًا لذلك فابتسم “هذان الأخوان غير الأشقاء لك يرسلان الناس إلى قصرنا كل يوم ، أخشى منهم ، لذلك بالطبع سأختبئ الوقوف في صف احدهم في هذه اللحظة – بغض النظر عن الجانب الذي اقف معه – سيكون شيئًا سخيفًا للقيام به “

 ضحك فان شيان عند رؤية وجه سيسي غير المستقر بعض الشيء “هذه الفتاة ، ما الذي في بالك؟ بمجرد أن نأكل ونشرب ، سأريك جميع أنحاء العاصمة “

 “تعالي وارتاحي” بذل فان شيان قصارى جهده ليبدو لطيفًا

 قالت سيسي بتعبير قاتم على ما يبدوا : “اتيت لخدمتك سيدي “. “ليس لك أن تخدمني يا سيدي”

 هذه الصراحة – كانت هذه المرأة التي نشأ معها مباشرة في كلماتها وأفعالها على غرار خادمات فان مانور في العاصمة ، الذين لم يجرؤوا على إظهار أدنى مشاعر في قلوبهم ، ناهيك عن دحض أي من أفكاره

 هذه الصراحة – كانت هذه المرأة التي نشأ معها مباشرة في كلماتها وأفعالها على غرار خادمات فان مانور في العاصمة ، الذين لم يجرؤوا على إظهار أدنى مشاعر في قلوبهم ، ناهيك عن دحض أي من أفكاره

 “تعالي وارتاحي” بذل فان شيان قصارى جهده ليبدو لطيفًا

 تقدم فان شيان إلى الأمام وربت برفق على خدها الهزيل قليلاً ، وقال مبتسما “حسنًا ، سأدعك تخدمين . حتى لو كنت ستقومين فقط بنسخ الكتب وطحن الحبر ، فمن الأفضل أن تغتسلي أولاً . انت متعرقة تمامًا ، وقراءة الكتب في الليل مع حرق البخور ، ستضيف رائحة الخل إلى الهواء “

 كافحت لين وان للخروج من عناقه ، غاضبة قالت “الليلة الماضية ، قلت أنك أحببتني ممتلئة الجسم!”

 لم يكن لدى مملكة تشينغ قصة عشيقة فانغ شوان لينغ وهي تشرب الخل لإثبات قناعاتها ، لذلك لم يفكر أحد في هذا التعليق على أنه ذكي ، لم يستطع فان شيان إلا أن يندم لأنه كان يلقي باللؤلؤ على الخنازير .

 ضحكت لين وان ، وصعد بجانبه وفتحت فمها ، مما جعل قلب فان شيان يرفرف . لكن بعد ذلك ، سمعها تقول لـ رورو: “أختي العزيزة ، من فضلك أعطني برتقالة.”

 سيسي -محرجة قليلاً- حيته مرة أخرى ، واقتادتها خادمة لتغتسل . سرعان ما لاحظت الخادمات أن هذه المرأة لم تكن مثلهن ، ولذلك كن مهذبات بشكل خاص .

 “من هي تلك المرأة سيسي؟”

 كانت السيدة الأكبر سنا منزعجة “يا لها من كلمة غريبة . ما هو الهدف منها ؟ سواء كان القمر معسولًا أم لا ، نظرًا لأنهم سيبقون في مكان ما هادئًا لعدة أيام ، أنا متأكد من أنهم سيحصلون على طفل هادئ وسعيد وممتلئ الجسم “

 خاليا من الغيرة التي توقعها فان شيان ، كان وجه لين وان اير مليئًا بالفضول إبتسمت “سمعتك تقول منذ فترة أنه كانت هناك خادمة في دانتشو كانت تعمل بجد أكثر من ساي تشي . اليوم التقيتها أخيرًا “

 لم يفهم فان شيان حقًا كيف خاطبت زوجته وأخته بعضهما البعض “أحداكما تدعو الأخرى –اختي– والاخرى –أخت زوجي– ما نوع هذه الطريقة لمخاطبة بعضنا البعض؟ “

 كانت مملكة تشينغ ، بعد كل شيء ، جزءًا من عالم يعتبر الرجال أفضل من النساء . على الرغم من أن لين وان كانت أميرة ، يبدو أنها لم يكن لديها الكثير من الآراء والحساسيات . علاوة على ذلك ، حتى لو كان فان شيان سيأخذ محظية ، فما الذي يجب أن تغار منه الأميرة اللامعة؟ ضحك فان شيان ، كان من حسن حظه أن هذا العمل لا علاقة له به . وإلا فقد خاطر بإثارة استياء نمره الصغير . من سيريد أن يققد ذراعه؟

 كان الاثنان الآن في القصر ، تلاهما مجموعة من السيدات الخادمات وخصيان القصر ، الذين أبقوا رؤوسهم منخفضة وظلوا على مسافة من فان شيان ولين وان اير . يبدو أنهم لم يسمعوا ما كان يتحدث عنه الاثنان

 قال فان شيان عرضا : “الزواج هو قبر الحب”. “لذلك يجب أن نستمر في التحرك ، حتى لا نصبح زومبي “

 لكن وان اير ما زالت تخشى البرد ، ومع ذلك كان فان شيان قد وضع قلبه على الامر ، خاصة أنه في العام المقبل ، كان من المقرر أن يبدأ تبادل الأسرى بين مملكة تشينغ وشمال تشي رسميًا .

 بدت لين وان قلقة ، وفمها غارق قالت بائسة: “لا أستطيع تحمل البرد”

 قال فان شيان عرضا : “الزواج هو قبر الحب”. “لذلك يجب أن نستمر في التحرك ، حتى لا نصبح زومبي “

 “الثلج في جبال كانغ رائع . الخريف والشتاء هناك رائعان ” ابتسم فان شيان لزوجته ، مثل وكيل سفريات ، حاول إغرائها “إن الدواء الذي أعطاك إياه أستاذي فعال للغاية ، وتفاجأ الأطباء الإمبراطوريون بعد قياس نبضك ، لكن الأماكن المرتفعة فوق مستوى سطح البحر ستكون مفيدة جدًا لصحتك “

 لكن سيسي شعرت أن السيد الشاب الذي كان امامها بدا وكأنه غريب . بعد كل شيء ، مر فان شيان بالعديد من التجارب والصراعات داخل العاصمة ؛ بخلاف مزاجه الثابت ، كان هناك شيء آخر في اسلوبه لم تستطع أن تميزه .

 صدمت لين وان رأسها واتكأت على صدره وفركت رأسها ، قالت بهدوء: “ما زلت لا أفهم معنى مستوى سطح البحر “

 قالت لين وان اير متألمة “ما زلت لا أفهم” ، “إذا كنت لا أريد الذهاب ، فهل هذا جيد؟ أخاف من تسلق الجبال ومن البرد “

 “إنه ارتفاع مكان فوق البحر” شعر فان شيان أن تفسيره كان محرجًا إلى حد ما

 عرف فان شيان أنه لا يستطيع إخفاء ذلك عنها ، ولم يكن مستعدًا لذلك فابتسم “هذان الأخوان غير الأشقاء لك يرسلان الناس إلى قصرنا كل يوم ، أخشى منهم ، لذلك بالطبع سأختبئ الوقوف في صف احدهم في هذه اللحظة – بغض النظر عن الجانب الذي اقف معه – سيكون شيئًا سخيفًا للقيام به “

 قالت لين وان اير متألمة “ما زلت لا أفهم” ، “إذا كنت لا أريد الذهاب ، فهل هذا جيد؟ أخاف من تسلق الجبال ومن البرد “

 “ما هو شهر العسل؟” سألت سيدة كبيرة في السن مفعمة بالحيوية

 قال وهو منزعج إلى حد ما: “انظر كيف أصبح وجهك مستديرًا الآن”.”المزيد من الحركة قليلًا لن يكون سيئًا بالنسبة لك على الإطلاق.”

 سيسي -محرجة قليلاً- حيته مرة أخرى ، واقتادتها خادمة لتغتسل . سرعان ما لاحظت الخادمات أن هذه المرأة لم تكن مثلهن ، ولذلك كن مهذبات بشكل خاص .

 كافحت لين وان للخروج من عناقه ، غاضبة قالت “الليلة الماضية ، قلت أنك أحببتني ممتلئة الجسم!”

 انطلق أسطول من العربات من فان مانور . اليوم جاء رئيس الوزراء لين ليرسل ابنته المحبوبة ، لذلك بدا المشهد فخمًا على نحو متزايد . أشار المارة في الشارع إلى أنهم يشاهدون الموكب . بعد كل شيء ، قبل أيام قليلة أقيم حفل الزفاف بين عائلتي فان و لين ، وكان مشهد الزفاف قد فاجأ نصف العاصمة . لم يتوقعوا بعد أيام قليلة أن يثير “الشاعر الخالد” ابن عائلة فان ضجة مرة أخرى

 تجنب فان شيان بصعوبة الرغبة في الضحك ، و تمكن من الحفاظ على وجهه مستقيمًا “مع إطفاء الأنوار ، من الجيد بالطبع أن تكوني ممتئة الجسم بعض الشيء … ولكن في ضوء النهار … لا يزال من الأفضل أن تكون نحيفة”

 كان هناك نص فرعي لكلماته لم تفهمه وان اير . كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها الزوجان القصر منذ زواجهما ، جاءت محظيات القصر لرؤية لين وان اير عانقوها بحميمية ، وقدموا لهم الهدايا لن يرفض فان شيان ، عندما رأى كيف أحبت المحظيات لين وان اير كثيرًا ، لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف . كان منزل والدي زوجته هو القصر ؛ إذا حدث لهم الخلاف يومًا ما ، فقد يواجه نهاية مأساوية ، كان للإمبراطور أربعة أبناء – أحدهم ولي العهد وثلاثة أمراء – بمعنى اخر ، كان هذا دليلًا على أنه لم يكن زير نساء .

 أعطت لين وان اير صوتًا غاضبًا ، ومشت بخفة إلى الممر . تبعتها فان شيان بسرعة ، لكنها لم تنظر إلى وجهه . لقد سار فقط إلى الأمام بضع خطوات “أنا أحب جسدك ، تعرفين ذلك؟” قال بهدوء

 خاليا من الغيرة التي توقعها فان شيان ، كان وجه لين وان اير مليئًا بالفضول إبتسمت “سمعتك تقول منذ فترة أنه كانت هناك خادمة في دانتشو كانت تعمل بجد أكثر من ساي تشي . اليوم التقيتها أخيرًا “

 في القصر في الخريف ، كان لا يزال كما لو أن رياح الصيف تهب من خلاله . كان وجه لين وان ساخنًا ، وفي لحظة احمر وجهها ، مشت إلى الأمام ، وأمسكت بيد فان شيان ، وخفضت رأسها “هناك الكثير من الأشخاص الذين ينظرون إلينا ، وما زلت لا تشعر بالخزي”

 عرف فان شيان أنه لا يستطيع إخفاء ذلك عنها ، ولم يكن مستعدًا لذلك فابتسم “هذان الأخوان غير الأشقاء لك يرسلان الناس إلى قصرنا كل يوم ، أخشى منهم ، لذلك بالطبع سأختبئ الوقوف في صف احدهم في هذه اللحظة – بغض النظر عن الجانب الذي اقف معه – سيكون شيئًا سخيفًا للقيام به “

 كان الاثنان الآن في القصر ، تلاهما مجموعة من السيدات الخادمات وخصيان القصر ، الذين أبقوا رؤوسهم منخفضة وظلوا على مسافة من فان شيان ولين وان اير . يبدو أنهم لم يسمعوا ما كان يتحدث عنه الاثنان

 “لماذا قد تغادر العاصمة بعد الزواج؟” سأل رجل عجوز في الحشد ، عابسًا ويداه خلف ظهره”الشباب هذه الأيام ، لديهم أموال عائلاتهم وراءهم ، وكل ما يعرفونه هو الترفيه. سمعت أن السيد فان هو الآن أكاديمي في الاكادمية الامبراطورية . لماذا يذهب إلى جبال كانغ؟ “

 كان فان شيان لا يزال يتجه للأمام . ابتسم “عزيزتي ، يجب أن تتعلمي من زوجك كيفية القيام بالعديد من الأشياء المفاجئة دون تغيير في سلوكك”

 سيسي -محرجة قليلاً- حيته مرة أخرى ، واقتادتها خادمة لتغتسل . سرعان ما لاحظت الخادمات أن هذه المرأة لم تكن مثلهن ، ولذلك كن مهذبات بشكل خاص .

 كان هناك نص فرعي لكلماته لم تفهمه وان اير . كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها الزوجان القصر منذ زواجهما ، جاءت محظيات القصر لرؤية لين وان اير عانقوها بحميمية ، وقدموا لهم الهدايا لن يرفض فان شيان ، عندما رأى كيف أحبت المحظيات لين وان اير كثيرًا ، لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف . كان منزل والدي زوجته هو القصر ؛ إذا حدث لهم الخلاف يومًا ما ، فقد يواجه نهاية مأساوية ، كان للإمبراطور أربعة أبناء – أحدهم ولي العهد وثلاثة أمراء – بمعنى اخر ، كان هذا دليلًا على أنه لم يكن زير نساء .

 جلست لين وان على يساره في عربة في طريقها للخروج من العاصمة ، وكانت ملفوفة داخل معطف فروها مثل قطة صغيرة . نظرت إلى فان شيان بابتسامة على وجهها . لمعت عيناها مثل مياه الينابيع ، إلى يسارها كانت فان رورو اللطيفة والمحترمة ، تقشر برتقالة ، وتزيل بعناية اللب الأبيض من الفاكهة ، وتضع الأجزاء بين شفتي فان شيان .

 والشيء الآخر هو أن أيا من محظيات القصر لم تنجب أميرة . لذلك كانت لين وان اير ، التي نشأت في القصر ، محبوبة بشكل طبيعي من قبل جميع المحظيات .

 بدت لين وان بائسة “مزعج”

 اعتادت لين وان على القصر . وبطبيعة الحال لم يكن لديها أي حذر مثل الذي عند فان شيان عندما دخل القصر لأول مرة ، ولكن بدلاً من ذلك ، شعرت وكأنها كانت تلعب في حديقتها الخلفية . تأثر فان شيان بهذا الأمر ، وبما أن الأميرة الكبرى التي تجنبها عادة قد عادت بالفعل إلى إقطاعتها في شين يانج ، فقد كان قادرًا على الاسترخاء واتبعها في جميع أنحاء القصر . أثار فان شيان موضوع الإجازة في جبال كانغ للإمبراطورة عندما التقى بها وحصل على موافقتها

++++ في الطب الصيني التقليدي ، تعتبر بعض الأطعمة “ساخنة” أو “باردة” ، ويمكن أن يتسبب اختلال التوازن بين “الساخنة” و “الباردة” في الجسم في حدوث مشكلات صحية/ تماما مثل اليين واليانغ++++

 لكن وان اير ما زالت تخشى البرد ، ومع ذلك كان فان شيان قد وضع قلبه على الامر ، خاصة أنه في العام المقبل ، كان من المقرر أن يبدأ تبادل الأسرى بين مملكة تشينغ وشمال تشي رسميًا .

 خاليا من الغيرة التي توقعها فان شيان ، كان وجه لين وان اير مليئًا بالفضول إبتسمت “سمعتك تقول منذ فترة أنه كانت هناك خادمة في دانتشو كانت تعمل بجد أكثر من ساي تشي . اليوم التقيتها أخيرًا “

 أبلغه مجلس المراقبة من خلال وانغ تشي نيان ، أنه متورط إلى حد ما في الأمر ، لذلك كان بحاجة إلى أن يكون في مكان ما هادئًا لفرز بعض الأشياء والاستعداد .

 لكن للأسف ، في هذه الزيارة للقصر ، لم يروا عم وان اير الإمبراطور . كانت لين وانير محبطة إلى حد ما . و أخفى وجه فان شيان الهادئ مشاعر أخرى.

 بدت لين وان قلقة ، وفمها غارق قالت بائسة: “لا أستطيع تحمل البرد”

 انطلق أسطول من العربات من فان مانور . اليوم جاء رئيس الوزراء لين ليرسل ابنته المحبوبة ، لذلك بدا المشهد فخمًا على نحو متزايد . أشار المارة في الشارع إلى أنهم يشاهدون الموكب . بعد كل شيء ، قبل أيام قليلة أقيم حفل الزفاف بين عائلتي فان و لين ، وكان مشهد الزفاف قد فاجأ نصف العاصمة . لم يتوقعوا بعد أيام قليلة أن يثير “الشاعر الخالد” ابن عائلة فان ضجة مرة أخرى

 بدت لين وان قلقة ، وفمها غارق قالت بائسة: “لا أستطيع تحمل البرد”

 “لماذا قد تغادر العاصمة بعد الزواج؟” سأل رجل عجوز في الحشد ، عابسًا ويداه خلف ظهره”الشباب هذه الأيام ، لديهم أموال عائلاتهم وراءهم ، وكل ما يعرفونه هو الترفيه. سمعت أن السيد فان هو الآن أكاديمي في الاكادمية الامبراطورية . لماذا يذهب إلى جبال كانغ؟ “

 بدت لين وان قلقة ، وفمها غارق قالت بائسة: “لا أستطيع تحمل البرد”

 “انظر ، ألا تفهم؟” شاب بجانبه سخر “السيد فان يطلق على هذا شهر عسل . لقد اختار مكانًا هادئًا ليذهب إليه “

 امسكت لين وان لسانها “لقد اعتدت على مناداتها بـ–اختي –من قبل ” لم تستطع فان رورو أيضًا إلا أن تضحك ووجهت إصبعها إلى أنف شقيقها “قبل أن تتزوج يا أخي ، أخبرتني أن اناديها بـ– زوجة اخي — لذلك اعتدت على مناداتها بهذا”

 “ما هو شهر العسل؟” سألت سيدة كبيرة في السن مفعمة بالحيوية

 انطلق أسطول من العربات من فان مانور . اليوم جاء رئيس الوزراء لين ليرسل ابنته المحبوبة ، لذلك بدا المشهد فخمًا على نحو متزايد . أشار المارة في الشارع إلى أنهم يشاهدون الموكب . بعد كل شيء ، قبل أيام قليلة أقيم حفل الزفاف بين عائلتي فان و لين ، وكان مشهد الزفاف قد فاجأ نصف العاصمة . لم يتوقعوا بعد أيام قليلة أن يثير “الشاعر الخالد” ابن عائلة فان ضجة مرة أخرى

 “هذا يعني أن الحياة حلوة مثل العسل” ، هذا ما قاله شخص آخر كان له علاقة بعيدة بعائلة فان “انا لا اعرف ، إنها كلمة اخترعها السيد فان “.

 قال فان شيان عرضا : “الزواج هو قبر الحب”. “لذلك يجب أن نستمر في التحرك ، حتى لا نصبح زومبي “

 كانت السيدة الأكبر سنا منزعجة “يا لها من كلمة غريبة . ما هو الهدف منها ؟ سواء كان القمر معسولًا أم لا ، نظرًا لأنهم سيبقون في مكان ما هادئًا لعدة أيام ، أنا متأكد من أنهم سيحصلون على طفل هادئ وسعيد وممتلئ الجسم “

 صدمت لين وان رأسها واتكأت على صدره وفركت رأسها ، قالت بهدوء: “ما زلت لا أفهم معنى مستوى سطح البحر “

 جلست لين وان على يساره في عربة في طريقها للخروج من العاصمة ، وكانت ملفوفة داخل معطف فروها مثل قطة صغيرة . نظرت إلى فان شيان بابتسامة على وجهها . لمعت عيناها مثل مياه الينابيع ، إلى يسارها كانت فان رورو اللطيفة والمحترمة ، تقشر برتقالة ، وتزيل بعناية اللب الأبيض من الفاكهة ، وتضع الأجزاء بين شفتي فان شيان .

 اهتزت العربة فجأة ، واستيقظت وان اير ، التي كانت متكئة على كتف فان شيان . فركت عينيها “هل وصلنا؟”

 كانت اعين فان شيان نصف مغمضة ، ولكن عندما ألقى نظرة على تعبير لين وان ، لم يسعه سوى العبوس . “إنه الخريف الآن . كيف يمكنك أن تخافي من البرد؟ “

 كافحت لين وان للخروج من عناقه ، غاضبة قالت “الليلة الماضية ، قلت أنك أحببتني ممتلئة الجسم!”

 ضحكت لين وان ، وصعد بجانبه وفتحت فمها ، مما جعل قلب فان شيان يرفرف . لكن بعد ذلك ، سمعها تقول لـ رورو: “أختي العزيزة ، من فضلك أعطني برتقالة.”

 اعتادت لين وان على القصر . وبطبيعة الحال لم يكن لديها أي حذر مثل الذي عند فان شيان عندما دخل القصر لأول مرة ، ولكن بدلاً من ذلك ، شعرت وكأنها كانت تلعب في حديقتها الخلفية . تأثر فان شيان بهذا الأمر ، وبما أن الأميرة الكبرى التي تجنبها عادة قد عادت بالفعل إلى إقطاعتها في شين يانج ، فقد كان قادرًا على الاسترخاء واتبعها في جميع أنحاء القصر . أثار فان شيان موضوع الإجازة في جبال كانغ للإمبراطورة عندما التقى بها وحصل على موافقتها

 ابتسمت فان رورو “أختي ، لا يمكنك أن تأكلي البرتقال في حالتك . سوف يسبب الحرارة “++

 والشيء الآخر هو أن أيا من محظيات القصر لم تنجب أميرة . لذلك كانت لين وان اير ، التي نشأت في القصر ، محبوبة بشكل طبيعي من قبل جميع المحظيات .

++++ في الطب الصيني التقليدي ، تعتبر بعض الأطعمة “ساخنة” أو “باردة” ، ويمكن أن يتسبب اختلال التوازن بين “الساخنة” و “الباردة” في الجسم في حدوث مشكلات صحية/ تماما مثل اليين واليانغ++++

 جلست لين وان على يساره في عربة في طريقها للخروج من العاصمة ، وكانت ملفوفة داخل معطف فروها مثل قطة صغيرة . نظرت إلى فان شيان بابتسامة على وجهها . لمعت عيناها مثل مياه الينابيع ، إلى يسارها كانت فان رورو اللطيفة والمحترمة ، تقشر برتقالة ، وتزيل بعناية اللب الأبيض من الفاكهة ، وتضع الأجزاء بين شفتي فان شيان .

 بدت لين وان بائسة “مزعج”

 جلست لين وان على يساره في عربة في طريقها للخروج من العاصمة ، وكانت ملفوفة داخل معطف فروها مثل قطة صغيرة . نظرت إلى فان شيان بابتسامة على وجهها . لمعت عيناها مثل مياه الينابيع ، إلى يسارها كانت فان رورو اللطيفة والمحترمة ، تقشر برتقالة ، وتزيل بعناية اللب الأبيض من الفاكهة ، وتضع الأجزاء بين شفتي فان شيان .

 لم يفهم فان شيان حقًا كيف خاطبت زوجته وأخته بعضهما البعض “أحداكما تدعو الأخرى –اختي– والاخرى –أخت زوجي– ما نوع هذه الطريقة لمخاطبة بعضنا البعض؟ “

 والشيء الآخر هو أن أيا من محظيات القصر لم تنجب أميرة . لذلك كانت لين وان اير ، التي نشأت في القصر ، محبوبة بشكل طبيعي من قبل جميع المحظيات .

 امسكت لين وان لسانها “لقد اعتدت على مناداتها بـ–اختي –من قبل ” لم تستطع فان رورو أيضًا إلا أن تضحك ووجهت إصبعها إلى أنف شقيقها “قبل أن تتزوج يا أخي ، أخبرتني أن اناديها بـ– زوجة اخي — لذلك اعتدت على مناداتها بهذا”

 قال وهو منزعج إلى حد ما: “انظر كيف أصبح وجهك مستديرًا الآن”.”المزيد من الحركة قليلًا لن يكون سيئًا بالنسبة لك على الإطلاق.”

 كان بإمكان فان شيان فقط أن يهز رأسه . استعادت العربة درجة حرارتها ، ومع كونهم في الطرق الجبلية خارج العاصمة ، شعروا بالنعاس و انحنت لين وان تدريجيا على كتف فان شيان . بينما أراحت رورو رأسها على جانب العربة .

 خاليا من الغيرة التي توقعها فان شيان ، كان وجه لين وان اير مليئًا بالفضول إبتسمت “سمعتك تقول منذ فترة أنه كانت هناك خادمة في دانتشو كانت تعمل بجد أكثر من ساي تشي . اليوم التقيتها أخيرًا “

 اهتزت العربة فجأة ، واستيقظت وان اير ، التي كانت متكئة على كتف فان شيان . فركت عينيها “هل وصلنا؟”

 جلست لين وان على يساره في عربة في طريقها للخروج من العاصمة ، وكانت ملفوفة داخل معطف فروها مثل قطة صغيرة . نظرت إلى فان شيان بابتسامة على وجهها . لمعت عيناها مثل مياه الينابيع ، إلى يسارها كانت فان رورو اللطيفة والمحترمة ، تقشر برتقالة ، وتزيل بعناية اللب الأبيض من الفاكهة ، وتضع الأجزاء بين شفتي فان شيان .

 “بهذه السرعة؟” ضحك فان شيان وهز رأسه “الكوخ في جبال كانغ لا يشبه الجناح في القصر ، لكنه يقع على سفح الجبل ، سيستغرق السفر ثلاثة أيام على الأقل من العاصمة “

 انطلق أسطول من العربات من فان مانور . اليوم جاء رئيس الوزراء لين ليرسل ابنته المحبوبة ، لذلك بدا المشهد فخمًا على نحو متزايد . أشار المارة في الشارع إلى أنهم يشاهدون الموكب . بعد كل شيء ، قبل أيام قليلة أقيم حفل الزفاف بين عائلتي فان و لين ، وكان مشهد الزفاف قد فاجأ نصف العاصمة . لم يتوقعوا بعد أيام قليلة أن يثير “الشاعر الخالد” ابن عائلة فان ضجة مرة أخرى

 قالت لين وان اير بهدوء: “غادرنا العاصمة بسرعة كبيرة بعد الزفاف”. “بخلاف مساعدتي على التعافي ، ما هو سبب ذلك؟”

 عرف فان شيان أنه لا يستطيع إخفاء ذلك عنها ، ولم يكن مستعدًا لذلك فابتسم “هذان الأخوان غير الأشقاء لك يرسلان الناس إلى قصرنا كل يوم ، أخشى منهم ، لذلك بالطبع سأختبئ الوقوف في صف احدهم في هذه اللحظة – بغض النظر عن الجانب الذي اقف معه – سيكون شيئًا سخيفًا للقيام به “

 كان هناك نص فرعي لكلماته لم تفهمه وان اير . كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها الزوجان القصر منذ زواجهما ، جاءت محظيات القصر لرؤية لين وان اير عانقوها بحميمية ، وقدموا لهم الهدايا لن يرفض فان شيان ، عندما رأى كيف أحبت المحظيات لين وان اير كثيرًا ، لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف . كان منزل والدي زوجته هو القصر ؛ إذا حدث لهم الخلاف يومًا ما ، فقد يواجه نهاية مأساوية ، كان للإمبراطور أربعة أبناء – أحدهم ولي العهد وثلاثة أمراء – بمعنى اخر ، كان هذا دليلًا على أنه لم يكن زير نساء .

 “الثلج في جبال كانغ رائع . الخريف والشتاء هناك رائعان ” ابتسم فان شيان لزوجته ، مثل وكيل سفريات ، حاول إغرائها “إن الدواء الذي أعطاك إياه أستاذي فعال للغاية ، وتفاجأ الأطباء الإمبراطوريون بعد قياس نبضك ، لكن الأماكن المرتفعة فوق مستوى سطح البحر ستكون مفيدة جدًا لصحتك “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط