نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 163

رياح الربيع وامطاره تدخل الامتحانات الإمبراطورية -1]

رياح الربيع وامطاره تدخل الامتحانات الإمبراطورية -1]

الفصل 163: رياح الربيع وامطاره تدخل الامتحانات الإمبراطورية -1]

وضع أفكاره جانبا ، وألقى بنظرته على عدد لا يحصى من الأبواب الثقيلة الصغيرة المنفصلة ، ثم إلى الجزء الأعمق من قاعة الامتحان. على الرغم من أنها فكرة سخيفة بعض الشيء ؛ فإنه إذا لم يستخدم حالة سكره لتلاوة لي باي بجنون وإنشاء مختارات شعرية ، فلن يجلس هنا يراقب المختبرين . لم تكن الحياة حقًا ساحة لعب متكافئة.

المترجم: nero
–+–

ذهب فان شيان إلى القاعة المركزية لتناول الغداء مع الأساتذة الآخرين والاستماع إليهم وهم يصفون صباحهم . لقد وبّخوا طالبًا مخادعًا في القاعة الجنوبية الشرقية. . هز المشرف رأسه وتنهد”لقد رأيت طلابًا يغشون ، لكنني لم أر قط طالبًا يغش بهذا الشكل الصارخ الذهاب بعيدًا إلى حد النسخ العلني من كتاب كامل من المقالات المخبأة تحت طاولة الكتابة ، يفترضون أن الستائر المحيطة بهم تعني أنه لن يكتشفهم أحد. لم يكن لديهم أي فكرة أن المسؤولين من حولهم لديهم عيون حادة “.

أشرقت الشمس ببطء ، مما قلل من برودة الجو في قاعة الامتحان . أتيحت الفرصة للطلاب المتوترين أخيرًا لتدفئة أنفسهم . فركوا أيديهم إلى ما لا نهاية للتأكد من أن خط يدهم على الصفحة لا يبدو قاسيًا جدًا ؛ كان فن الخط أحد معايير الدرجات لورقة الامتحان ، لذلك على الرغم من أن الامتحان قد بدأ بالفعل منذ فترة ، كان العديد منهم لا يزالون يدونون ملاحظات ذهنية فقط ولم يكونوا في عجلة من أمرهم للبدء في وضع القلم على الورق . بدا أن العديد من العلماء في قاعة الامتحان قد حصلوا على نصيبهم من المعاناة .

“هل أحتاج إلى معرفة اسمك؟”

تجول فان شيان في قاعة الامتحان بابتسامة على وجهه ، ولم تصدر قدميه أي صوت حتى لا تزعج أفكار المرشحين. الغريب أن أكثر ما يخشونه عادة عند كتابة مقالاتهم هو الفاحص الذي يمر من ورائهم أو ينظر إلى أوراق الامتحانات صعودًا وهبوطًا. ولكن عندما اكتشف هؤلاء الطلاب أن الشخص الذي توقف لمراقبتهم هو ذلك الفرد منززعائلة فان الرائعة والمتميزة عند مدخل الامتحان ، لم يسعهم إلا أن يشعروا بأن ثقتهم بأنفسهم تزداد بشكل طفيف.

أخرج فان شيان رمز قائد مجلس المراقبة من خصره ، الذي ساعده مرات لا تحصى. ألقى المسؤول نظرة على ذلك. “هل حفظتها؟” سأل فان شيان بلطف.

لم يبد فان شيان مثل الفاحصين الآخرين اللذين أشرفوا عليهما بوجوه مهيبة . بدلاً من ذلك ، علقت ابتسامة باهتة على وجهه ، ولذا فإن كل طالب تجرأ على رفع رأسه لينظر إلى فان شيان شعر أن الابتسامة على وجه السيد فان الصغير تشجعهم .

تنهد فان شيان قليلا. في غضون بضع سنوات ، عندما سيصبح أكبر سنًا ، هل يجب عليه أيضًا أن يرتب لمؤيديه لدخول الملعب الظاهري للبيروقراطية؟ لكن في الوقت الحالي ، لم يكن لديه طريقة لفعل مثل هذا الشيء. كان أهم شيء هو التنسيق مع مجلس المراقبة والتأكد من التعامل مع امتحانات الخدمة المدنية بشكل صحيح. لم يكن يريد أن يسبب لنفسه الكثير من المتاعب.

بعد أن قام بدوريات في كل جزء من قاعة الامتحان ، عاد فان شيان إلى بوابة القاعة حيث كان نو تاي ينتظره مع بعض الشاي المنقوع جيدًا . شاهده وهو جالس في مقعده ، ثم ضحك وتحدث بصوت خفي “هذا ممل إلى حد ما ، سيد فان.. من المناسب أنك اخترت الراحة هنا. لديك اتصال بالعالم الخارجي من هنا ، لذا فالأمر ليس بهذه الصعوبة ”

 

ابتسم فان شيان . إذا كان سيعود حقًا إلى القاعة الرئيسية ويجلس مع الوزير غوه ، فربما لن يكون الوزير سعيدًا . فان شيان لن تشعر بالراحة أيضا. تذكر شيئًا غريبًا وهو يحتسي الشاي . أعطاه ولي العهد قائمة من ستة أسماء ، لكن اسم هي زونغوي لم يكن من بينها . بعد دخوله العاصمة ، علم أن هي زونغوي كان طالبًا في الأمانة العامة وأنه كان مسؤولًا سرًا في القصر الشرقي. منطقيا ، يجب أن يكون الآن في امتحان الخدمة المدنية.

كان فان شيان هادئا عندما نظر إلى وجه المسؤول العادي المظه فجأة تكلم “هل هو أنت الذي يجب أن أبحث عنه؟”

وضع أفكاره جانبا ، وألقى بنظرته على عدد لا يحصى من الأبواب الثقيلة الصغيرة المنفصلة ، ثم إلى الجزء الأعمق من قاعة الامتحان. على الرغم من أنها فكرة سخيفة بعض الشيء ؛ فإنه إذا لم يستخدم حالة سكره لتلاوة لي باي بجنون وإنشاء مختارات شعرية ، فلن يجلس هنا يراقب المختبرين . لم تكن الحياة حقًا ساحة لعب متكافئة.

نظر إليه فان شيان في عينيه . كان يعلم أن هذا المسؤول لم يكن ذا مكانة عالية في مجلس المراقبة ، لكنه بالتأكيد تم وضعه هنا كمساعد موثوق لـ تشين بينغ بينغ. لم يستطع إلا أن يبتسم “هل حدد السيد تشين وقتًا؟”

إذا كان هؤلاء الطلاب الذين كانوا يخربشون بعيدًا يعرفون أن نتائج هذه الاختبارات الكبرى سيتم فرزها من قبل اللاعبين الرئيسيين في البلاط الملكي وفي القصر مثل البطيخ ، فكيف سيكون شعورهم؟

ابتسم فان شيان . إذا كان سيعود حقًا إلى القاعة الرئيسية ويجلس مع الوزير غوه ، فربما لن يكون الوزير سعيدًا . فان شيان لن تشعر بالراحة أيضا. تذكر شيئًا غريبًا وهو يحتسي الشاي . أعطاه ولي العهد قائمة من ستة أسماء ، لكن اسم هي زونغوي لم يكن من بينها . بعد دخوله العاصمة ، علم أن هي زونغوي كان طالبًا في الأمانة العامة وأنه كان مسؤولًا سرًا في القصر الشرقي. منطقيا ، يجب أن يكون الآن في امتحان الخدمة المدنية.

بدا أن الوقت يمر ببطء شديد. كان فان شيان بالفعل على وشك النوم في كرسيه عند بوابة الزاوية قبل أن يكتشف أن الشمس قد أشرقت في السماء. كانت المكاتب الحكومية ذات الصلة قد أرسلت الرجال مع وجبات الغداء ، وكان هناك شخص ما هناك لاستقبالهم عند البوابة . بعد أن قاموا بفحص أدوات المائدة بعناية ووجدوا أن كل شيء على ما يرام ، قاموا بتسليم ستة صناديق من الطعام إلى القاعة المركزية .

“صحيح أيها القائد” خفض المسؤول رأسه

ذهب فان شيان إلى القاعة المركزية لتناول الغداء مع الأساتذة الآخرين والاستماع إليهم وهم يصفون صباحهم . لقد وبّخوا طالبًا مخادعًا في القاعة الجنوبية الشرقية. . هز المشرف رأسه وتنهد”لقد رأيت طلابًا يغشون ، لكنني لم أر قط طالبًا يغش بهذا الشكل الصارخ الذهاب بعيدًا إلى حد النسخ العلني من كتاب كامل من المقالات المخبأة تحت طاولة الكتابة ، يفترضون أن الستائر المحيطة بهم تعني أنه لن يكتشفهم أحد. لم يكن لديهم أي فكرة أن المسؤولين من حولهم لديهم عيون حادة “.

حتى غوه لم يمكنه إلا أن يضحك على هذا . لم يكن لدى فان شيان نفسه ذرة من الثقة بالنفس في موهبته العلمية. لكن يبدو أنه بغض النظر عما إذا كان ذلك في الدائرة البيروقراطية أو الأمة بأكملها ، كان لدى الجميع ثقة كبير في فان شيان .

 

 

عبس غوه يو ، المدير العام لامتحان الخدمة المدنية ومدير مجلس الطقوس فجأة “كيف أحضروا الكتاب؟”

عرف فان شيان أن هذا كان خطأه . ابتسم “كانت الفحوصات الأمنية تسير ببطء شديد ، وكان المسؤول من مجلس المراقبة يضغط علينا للحصول على الوقت ، لذلك كنت قلقا بعض الشيء. كنت أخشى تجاوز الحدود الزمنية التي حددها الإمبراطور ، لذلك ارتكبت خطأ إهمالًا. استميحك عذرا يا سيدي ” كان يطلب المغفرة ، لكنه كان أيضًا يلقي نصف اللوم على مجلس المراقبة. كان منحدرًا زلقًا للغاية .

عرف فان شيان أن هذا كان خطأه . ابتسم “كانت الفحوصات الأمنية تسير ببطء شديد ، وكان المسؤول من مجلس المراقبة يضغط علينا للحصول على الوقت ، لذلك كنت قلقا بعض الشيء. كنت أخشى تجاوز الحدود الزمنية التي حددها الإمبراطور ، لذلك ارتكبت خطأ إهمالًا. استميحك عذرا يا سيدي ” كان يطلب المغفرة ، لكنه كان أيضًا يلقي نصف اللوم على مجلس المراقبة. كان منحدرًا زلقًا للغاية .

نظر إليه فان شيان في عينيه . كان يعلم أن هذا المسؤول لم يكن ذا مكانة عالية في مجلس المراقبة ، لكنه بالتأكيد تم وضعه هنا كمساعد موثوق لـ تشين بينغ بينغ. لم يستطع إلا أن يبتسم “هل حدد السيد تشين وقتًا؟”

نظر إليه غوه قليلا قبل ان يسحب نظرته ، لكنه لم يسبب له أي مشكلة . بعد كل شيء كان هذا أمرًا لا مفر منه في كل جيل من الامتحانات الإمبراطورية . لم يستطع مهاجمة فان شيان بسبب ذلك لقد تحدث ببساطة بهدوء “هذه أول تجربة للسيد الشاب فان مع هذا ، هو عديم الخبرة يجب أن تساعدوه جميعًا ”

ابتسم فان شيان ولف يديه في التحية للضباط الآخرين من حوله ، وخاصة لرئيسه في الكلية الإمبراطورية “المدير ، من فضلك اغفر جهلي . أطلب توجيهاتك ”

حتى غوه لم يمكنه إلا أن يضحك على هذا . لم يكن لدى فان شيان نفسه ذرة من الثقة بالنفس في موهبته العلمية. لكن يبدو أنه بغض النظر عما إذا كان ذلك في الدائرة البيروقراطية أو الأمة بأكملها ، كان لدى الجميع ثقة كبير في فان شيان .

كان المدير ، السكرتير شو من الكلية الإمبراطورية ، هو الشخص الذي حملق به الإمبراطور تلك الليلة في قاعة القصر. كان طالبا لتشانغ موهان ، لكنه عمل دائمًا من أجل مجد شعب مملكة تشينغ ، لذلك لم يتذكر الحادث الذي جعل فيه فان شيان تشانغ موهان يبصق الدم بأي حقد . بدلاً من ذلك ، ضحك وأشار إلى فان شيان. “عزيزي الأكاديمي ، إذا كنت جاهلاً ، فمن في مملكة تشينغ يمكن أن يجرؤ على وصف نفسه بالعالم؟”

بعد ولادته من جديد ، عاش لفترة طويلة ، ولم يستطع التراجع كثيرًا. وإلا كان سيضيع جهود العديد من المساعدين المثيرين للاهتمام الذين تركتهم والدته وراءه؟ لماذا لا يستطيع أن يفعل نفس الأشياء التي فعلها الأمراء وكبار المسؤولين؟ لم يكن يريد فقط أن يفعلها ، بل أراد أن يفعلها بشكل جميل.

عندما ضحك المديرون والمشرفون الآخرون وسخروا من فان شيان. “أعظم عالم في مملكة تشينغ اللامعة . إذا لم تكن باحثًا مذهلاً -السيد الشاب فان- يجب أن تكون الآن في القاعة تكتب بسرعة مذهلة ، وتلتهم الخبز الجاف جائعًا ، بدلاً من الجلوس هنا معنا لتناول الغداء

ذهب فان شيان إلى القاعة المركزية لتناول الغداء مع الأساتذة الآخرين والاستماع إليهم وهم يصفون صباحهم . لقد وبّخوا طالبًا مخادعًا في القاعة الجنوبية الشرقية. . هز المشرف رأسه وتنهد”لقد رأيت طلابًا يغشون ، لكنني لم أر قط طالبًا يغش بهذا الشكل الصارخ الذهاب بعيدًا إلى حد النسخ العلني من كتاب كامل من المقالات المخبأة تحت طاولة الكتابة ، يفترضون أن الستائر المحيطة بهم تعني أنه لن يكتشفهم أحد. لم يكن لديهم أي فكرة أن المسؤولين من حولهم لديهم عيون حادة “.

حتى غوه لم يمكنه إلا أن يضحك على هذا . لم يكن لدى فان شيان نفسه ذرة من الثقة بالنفس في موهبته العلمية. لكن يبدو أنه بغض النظر عما إذا كان ذلك في الدائرة البيروقراطية أو الأمة بأكملها ، كان لدى الجميع ثقة كبير في فان شيان .

ابتسم فان شيان . إذا كان سيعود حقًا إلى القاعة الرئيسية ويجلس مع الوزير غوه ، فربما لن يكون الوزير سعيدًا . فان شيان لن تشعر بالراحة أيضا. تذكر شيئًا غريبًا وهو يحتسي الشاي . أعطاه ولي العهد قائمة من ستة أسماء ، لكن اسم هي زونغوي لم يكن من بينها . بعد دخوله العاصمة ، علم أن هي زونغوي كان طالبًا في الأمانة العامة وأنه كان مسؤولًا سرًا في القصر الشرقي. منطقيا ، يجب أن يكون الآن في امتحان الخدمة المدنية.

كان الطلاب في قاعة الامتحان لا يزالون يخربشون بعصبية . بدأ ضوء النهار يتلاشى ، وتجول فان شيان حول القاعة عدة مرات ، وهو ينظر في أوراق اختبار الجميع . لقد رأى أن القليل منهم موهوبون حقًا ، ولا يسعهم إلا التوقف والنظر . على الرغم من أنه قرأ الكتب المقدسة في دانتشو ، إلا أنه لم يعتقد أنه سيخضع للاختبارات الرسمية لدخول مهنة ، لذلك عندما يتعلق الأمر بتأليف مثل هذه المقالات ، كان يخشى أن يكون أسوأ من غيره . ولكن بعد كل شيء ، فقد عاش في عالمين ؛ كان من المبالغة إلى حد ما القول بأنه قرأ كثيرًا ، لكن كانت لديه طريقة خاصة في النظر إلى الأشياء.

تجول فان شيان في قاعة الامتحان بابتسامة على وجهه ، ولم تصدر قدميه أي صوت حتى لا تزعج أفكار المرشحين. الغريب أن أكثر ما يخشونه عادة عند كتابة مقالاتهم هو الفاحص الذي يمر من ورائهم أو ينظر إلى أوراق الامتحانات صعودًا وهبوطًا. ولكن عندما اكتشف هؤلاء الطلاب أن الشخص الذي توقف لمراقبتهم هو ذلك الفرد منززعائلة فان الرائعة والمتميزة عند مدخل الامتحان ، لم يسعهم إلا أن يشعروا بأن ثقتهم بأنفسهم تزداد بشكل طفيف.

حفظ أسماء هؤلاء الأشخاص سرًا ، ثم مشى إلى بوابة الزاوية وتثاؤب ، وجد أن مو تاي كان نائمًا تقريبًا وهو يميل إلى جانب واحد على الكرسي . لم يستطع إلا أن يضحك. كان مو تاي شخصًا ذكيًا وقادرًا للغاية. وإلا لما جعله تشين بينغ بينغ رئيساً للمكتب الأول. لكن نزاهته كانت تفتقر إلى حد ما . ربما كان قد تعلم للتو كيف يتملق . في كل مرة يرى فيهل فان شيان يكون محترمًا للغاية ، ولسبب ما جعل هذا فان شيان يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما.

تنهد فان شيان قليلا. في غضون بضع سنوات ، عندما سيصبح أكبر سنًا ، هل يجب عليه أيضًا أن يرتب لمؤيديه لدخول الملعب الظاهري للبيروقراطية؟ لكن في الوقت الحالي ، لم يكن لديه طريقة لفعل مثل هذا الشيء. كان أهم شيء هو التنسيق مع مجلس المراقبة والتأكد من التعامل مع امتحانات الخدمة المدنية بشكل صحيح. لم يكن يريد أن يسبب لنفسه الكثير من المتاعب.

“سيدي ، يجب ألا تفتح بوابة القاعة.” برؤية المشرف فان شيان يمشي إلى جانب البوابة ، كان هناك نظرة غير مريحة على وجه مسؤولي مجلس المراقبة . “بخلاف توصيلات الطعام والماء ، يجب أن تظل بوابة القاعة مغلقة”

حفظ أسماء هؤلاء الأشخاص سرًا ، ثم مشى إلى بوابة الزاوية وتثاؤب ، وجد أن مو تاي كان نائمًا تقريبًا وهو يميل إلى جانب واحد على الكرسي . لم يستطع إلا أن يضحك. كان مو تاي شخصًا ذكيًا وقادرًا للغاية. وإلا لما جعله تشين بينغ بينغ رئيساً للمكتب الأول. لكن نزاهته كانت تفتقر إلى حد ما . ربما كان قد تعلم للتو كيف يتملق . في كل مرة يرى فيهل فان شيان يكون محترمًا للغاية ، ولسبب ما جعل هذا فان شيان يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما.

ضحك فان شيان: “أنا على علم بهذه القاعدة”. “أردت فقط إلقاء نظرة حولنا ، ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء ممتع.”

 

بدا حديثه غريبًا نوعًا ما ولا يتوافق مع اللياقة. في امتحانات الخدمة المدنية للإمبراطور لهذه الأمة العظيمة ، كان فان شيان ممتحنًا ، ومع ذلك أراد البحث عن التسلية في قاعة الامتحانات . لكن الغريب أن هذا المسؤول ، عندما سمع كلماته ، ابتسم هو الآخر ردًا “هناك الكثير من المرح في قاعة الامتحان. تعال لاحقًا ”

عبس غوه يو ، المدير العام لامتحان الخدمة المدنية ومدير مجلس الطقوس فجأة “كيف أحضروا الكتاب؟”

كان فان شيان هادئا عندما نظر إلى وجه المسؤول العادي المظه فجأة تكلم “هل هو أنت الذي يجب أن أبحث عنه؟”

[2] إشارة إلى القصة الحقيقية لـ ah q للمخرج لو شون ؛ بطل الرواية هو الخاسر آه كيو ، الذي يتنمر على راهبة لجعل نفسه يشعر بتحسن ، متهماً إياها بالنوم مع راهب ومحاولة التحرش بها بقوله “إذا كان الراهب يخدعك ، فلماذا لا يمكنني ذلك؟”

“صحيح أيها القائد” خفض المسؤول رأسه

[1] “رياح الربيع وأمطاره” مصطلح صيني يشير إلى التأثير طويل المدى للتعليم القوي .

نظر إليه فان شيان في عينيه . كان يعلم أن هذا المسؤول لم يكن ذا مكانة عالية في مجلس المراقبة ، لكنه بالتأكيد تم وضعه هنا كمساعد موثوق لـ تشين بينغ بينغ. لم يستطع إلا أن يبتسم “هل حدد السيد تشين وقتًا؟”

نظر إليه غوه قليلا قبل ان يسحب نظرته ، لكنه لم يسبب له أي مشكلة . بعد كل شيء كان هذا أمرًا لا مفر منه في كل جيل من الامتحانات الإمبراطورية . لم يستطع مهاجمة فان شيان بسبب ذلك لقد تحدث ببساطة بهدوء “هذه أول تجربة للسيد الشاب فان مع هذا ، هو عديم الخبرة يجب أن تساعدوه جميعًا ”

أجاب المسؤول بهدوء : “بعد امتحانات الخدمة المدنية خلال ثلاثة أيام”.

[1] “رياح الربيع وأمطاره” مصطلح صيني يشير إلى التأثير طويل المدى للتعليم القوي .

“حسنًا ، لا يزال لدي شيء يتطلب مساعدتك. أحتاج إلى التحقق من خلفية بعض الأشخاص “. أخبر فان شيان المسؤول بأسماء الأشخاص الذين حفظهم “لا تنظر إلى خلفية عائلاتهم ، فقط سلوكهم.”

تنهد فان شيان قليلا. في غضون بضع سنوات ، عندما سيصبح أكبر سنًا ، هل يجب عليه أيضًا أن يرتب لمؤيديه لدخول الملعب الظاهري للبيروقراطية؟ لكن في الوقت الحالي ، لم يكن لديه طريقة لفعل مثل هذا الشيء. كان أهم شيء هو التنسيق مع مجلس المراقبة والتأكد من التعامل مع امتحانات الخدمة المدنية بشكل صحيح. لم يكن يريد أن يسبب لنفسه الكثير من المتاعب.

قال المسؤول بهدوء: “فهمت”. “أيها القائد ، إذا كنت تستطيع أن تريني رمزك المميز؟”

“في الصميم ، أنا حقًا وقح ” نظر فان شيان إلى القاعة المليئة بالطلاب المرهقيت ، وظهرت ابتسامة على وجهه “إذا راهب تحرش بالراهبة ، فلماذا لا أستطيع؟ لا أريد فقط أن اتحرش بالراهبة ، بل أريد التأكد من أن الراهب لا يستطيع ذلك أيضا ” [2]

أخرج فان شيان رمز قائد مجلس المراقبة من خصره ، الذي ساعده مرات لا تحصى. ألقى المسؤول نظرة على ذلك. “هل حفظتها؟” سأل فان شيان بلطف.

كان فان شيان هادئا عندما نظر إلى وجه المسؤول العادي المظه فجأة تكلم “هل هو أنت الذي يجب أن أبحث عنه؟”

أجاب المسؤول: “لقد فعلت ، لكن علي إبلاغ المدير بذلك”

حتى غوه لم يمكنه إلا أن يضحك على هذا . لم يكن لدى فان شيان نفسه ذرة من الثقة بالنفس في موهبته العلمية. لكن يبدو أنه بغض النظر عما إذا كان ذلك في الدائرة البيروقراطية أو الأمة بأكملها ، كان لدى الجميع ثقة كبير في فان شيان .

“أفهم” ابتسم فان شيان بحرارة “قبل ختم أوراق الامتحان ، أريد تقريرك”

“نعم سيدي.”

“نعم سيدي.”

“أفهم” ابتسم فان شيان بحرارة “قبل ختم أوراق الامتحان ، أريد تقريرك”

 

عرف فان شيان أن هذا كان خطأه . ابتسم “كانت الفحوصات الأمنية تسير ببطء شديد ، وكان المسؤول من مجلس المراقبة يضغط علينا للحصول على الوقت ، لذلك كنت قلقا بعض الشيء. كنت أخشى تجاوز الحدود الزمنية التي حددها الإمبراطور ، لذلك ارتكبت خطأ إهمالًا. استميحك عذرا يا سيدي ” كان يطلب المغفرة ، لكنه كان أيضًا يلقي نصف اللوم على مجلس المراقبة. كان منحدرًا زلقًا للغاية .

 

أجاب المسؤول: “لقد فعلت ، لكن علي إبلاغ المدير بذلك”

“هل أحتاج إلى معرفة اسمك؟”

“في الصميم ، أنا حقًا وقح ” نظر فان شيان إلى القاعة المليئة بالطلاب المرهقيت ، وظهرت ابتسامة على وجهه “إذا راهب تحرش بالراهبة ، فلماذا لا أستطيع؟ لا أريد فقط أن اتحرش بالراهبة ، بل أريد التأكد من أن الراهب لا يستطيع ذلك أيضا ” [2]

قال المسؤول بهدوء: “لا حاجة”. “أنا مجرد مسؤول متواضع في المجلس. لا أجرؤ على إضاعة وقتك في تذكر اسمي “.

عندما ضحك المديرون والمشرفون الآخرون وسخروا من فان شيان. “أعظم عالم في مملكة تشينغ اللامعة . إذا لم تكن باحثًا مذهلاً -السيد الشاب فان- يجب أن تكون الآن في القاعة تكتب بسرعة مذهلة ، وتلتهم الخبز الجاف جائعًا ، بدلاً من الجلوس هنا معنا لتناول الغداء

أراد ولي العهد أن يرتب لأنصاره لسنوات عديدة ليكونوا داخل المحكمة. ربما كان الأمير العظيم يفعل نفس ال الشيء. أما بالنسبة لوالده في القانون ومكتب الشؤون العسكرية ، فقد كان لهم المسار النموذجي للمسؤول الفاسد . بالتفكير في هذا الأمر ، لم يستطع فان شيان إلا أن يضحك بمرارة. كان والد زوجته لا يزال غير مستعد لتسهيل الأمور عليه.

ابتسم فان شيان ولف يديه في التحية للضباط الآخرين من حوله ، وخاصة لرئيسه في الكلية الإمبراطورية “المدير ، من فضلك اغفر جهلي . أطلب توجيهاتك ”

لكنه فهم أن هذا هو الوضع الطبيعي للبيروقراطية ، وما كان على وشك القيام به كان غير عادي إلى حد ما.

نظر إليه فان شيان في عينيه . كان يعلم أن هذا المسؤول لم يكن ذا مكانة عالية في مجلس المراقبة ، لكنه بالتأكيد تم وضعه هنا كمساعد موثوق لـ تشين بينغ بينغ. لم يستطع إلا أن يبتسم “هل حدد السيد تشين وقتًا؟”

تنهد فان شيان قليلا. في غضون بضع سنوات ، عندما سيصبح أكبر سنًا ، هل يجب عليه أيضًا أن يرتب لمؤيديه لدخول الملعب الظاهري للبيروقراطية؟ لكن في الوقت الحالي ، لم يكن لديه طريقة لفعل مثل هذا الشيء. كان أهم شيء هو التنسيق مع مجلس المراقبة والتأكد من التعامل مع امتحانات الخدمة المدنية بشكل صحيح. لم يكن يريد أن يسبب لنفسه الكثير من المتاعب.

نظر إليه غوه قليلا قبل ان يسحب نظرته ، لكنه لم يسبب له أي مشكلة . بعد كل شيء كان هذا أمرًا لا مفر منه في كل جيل من الامتحانات الإمبراطورية . لم يستطع مهاجمة فان شيان بسبب ذلك لقد تحدث ببساطة بهدوء “هذه أول تجربة للسيد الشاب فان مع هذا ، هو عديم الخبرة يجب أن تساعدوه جميعًا ”

بعد أن نجحت “ورقة الخطاب” في طرد الأميرة الكبرى من القصر ، أراد التأكد من أن كل شيء اصبح أكثر استقرارًا. لولا الحيل القوية لمحاولة القصر الشرقي كسبه ، فلربما كان بإمكانه التعامل مع الأمر. اعتبر أن خططه منخفضة المخاطو ، وسواء كانت قوته العلنية ، أو السيد الكبير الذي وقف وراءه في الظل ، أو المجلس المرعب ، فقد كانت جميعها قوى لم يفهمها معظم الناس بعد . كان يظن أنه طالما لم يتدخل في المصالح الأساسية للعائلة المالكة لمملكة تشينغ ، فإنه يملك آفاق كبيرة للمستقبل.

“سيدي ، يجب ألا تفتح بوابة القاعة.” برؤية المشرف فان شيان يمشي إلى جانب البوابة ، كان هناك نظرة غير مريحة على وجه مسؤولي مجلس المراقبة . “بخلاف توصيلات الطعام والماء ، يجب أن تظل بوابة القاعة مغلقة”

بعد ولادته من جديد ، عاش لفترة طويلة ، ولم يستطع التراجع كثيرًا. وإلا كان سيضيع جهود العديد من المساعدين المثيرين للاهتمام الذين تركتهم والدته وراءه؟ لماذا لا يستطيع أن يفعل نفس الأشياء التي فعلها الأمراء وكبار المسؤولين؟ لم يكن يريد فقط أن يفعلها ، بل أراد أن يفعلها بشكل جميل.

“في الصميم ، أنا حقًا وقح ” نظر فان شيان إلى القاعة المليئة بالطلاب المرهقيت ، وظهرت ابتسامة على وجهه “إذا راهب تحرش بالراهبة ، فلماذا لا أستطيع؟ لا أريد فقط أن اتحرش بالراهبة ، بل أريد التأكد من أن الراهب لا يستطيع ذلك أيضا ” [2]

أجاب المسؤول: “لقد فعلت ، لكن علي إبلاغ المدير بذلك”

[1] “رياح الربيع وأمطاره” مصطلح صيني يشير إلى التأثير طويل المدى للتعليم القوي .

حتى غوه لم يمكنه إلا أن يضحك على هذا . لم يكن لدى فان شيان نفسه ذرة من الثقة بالنفس في موهبته العلمية. لكن يبدو أنه بغض النظر عما إذا كان ذلك في الدائرة البيروقراطية أو الأمة بأكملها ، كان لدى الجميع ثقة كبير في فان شيان .

[2] إشارة إلى القصة الحقيقية لـ ah q للمخرج لو شون ؛ بطل الرواية هو الخاسر آه كيو ، الذي يتنمر على راهبة لجعل نفسه يشعر بتحسن ، متهماً إياها بالنوم مع راهب ومحاولة التحرش بها بقوله “إذا كان الراهب يخدعك ، فلماذا لا يمكنني ذلك؟”

كان فان شيان هادئا عندما نظر إلى وجه المسؤول العادي المظه فجأة تكلم “هل هو أنت الذي يجب أن أبحث عنه؟”

“هل أحتاج إلى معرفة اسمك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط