نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 165

 الفصل 165: تصفيق الرعد

 كان فان شيان قد قدم للتو تبريرًا لمجلس المراقبة ، والذي سيقدمه أمام الإمبراطور ، الذي سيتخذ قرارًا ، أما بالنسبة لولي العهد والموهوبة نينغ ، فقد قام فان شيان أيضًا ببعض الترتيبات ، قبل ختم الأسماء ، سواء التي تم طلبها من قبل القصر الشرقي أو الأمير العظيم ، اختار فان شيان أسماء بعض العلماء الموهوبين وأخفاها – إلى حد ما لحمايتهم ، وكذلك لإعطاء نظيره شرحًا .

 نظرًا لأن قصاصات الورق التي تم لصقها في الاختبارات كانت مختلفة قليلاً في الطول ، فلن يلاحظ المرء أي شيء غير عادي من مجرد لمحة . لكن إذا كنت أحد المسؤولين الذين يصنعون النسخ ، والذين يعرفون ما يجري ، فستتمكن من ملاحظة الفرق . بعد أن رأى فان شيان أن لفافة يانغ وان لي قد تم لصقها بشريط قصير من الورق ، شعر بسعادة بالغة لسبب غير مفهوم. هز رأسه وضحك ولم يسعه إلا أن يقول شيئًا “حتى لو تم اختيارهم ، عندما يتم نسخهم ، كيف يمكنك عمل الختم؟”

 لوح هوي جي تشانغ بإصبعه “هل يوجد أي شخص في في الوسط البيروقراطي بأكمله يتمتع بالنزاهة والصدق ؟ إذا كنا نعلق آمالنا في مجلس المراقبة ، فإن الأمر يشبه مطالبة النمر بإعطائك وكره.”

 ضحك المسؤول المجاور له بانزعاج قليلاً. كان يعلم أن هذا الرجل الجديد لم يكن لديه فهم جيد للعادات ، واستجاب بعناية. “السيد فان ، عند النسخ طالما أن الأحرف مكتوبة بمهارة ، فإن الفاحص الذي يصحح الأوراق سيفهم ذلك”

 على مدى عدة أيام من الفحص ، امتلأت قاعة الامتحان بأكملها برائحة البول والعرق الكريهة . وقف فان شيان على المنصة الحجرية وأمسك أنفه ونظر إلى قاعة الامتحان المظلمة . طفت ابتسامة راضية على وجهه . لقد جاء إلى هذا العالم منذ سنوات عديدة الآن. كان يعلم أنه يريد أن يعيش ، لكنه لم يعرف كيف يعيش . حتى يتخذ قرارًا حازمًا للقيام بهذا النوع من الأشياء . لقد اكتشف أن مجرد كونك شخصًا جيدًا بشكل عام كان مرضيًا تمامًا .

 أدرك فان شيان أمرا وقال بإعجاب : “بهذه الطريقة ، حتى لو كان المسؤولون لا يعرفون من هو ، فإنهم يعرفون أنه الشخص المناسب “

“أعتقد أنه لا يمكن أن يكونوا جميعًا سيئين ، على ما أعتقد…” تمتم للحظة ، محاولًا التفكير في شخص واحد نظيف في بيروقراطية العاصمة بأكملها. أخيرًا ، أضاءت عيناه. “أعتقد أن الأكاديمي فان شيان من الأكاديمية الإمبراطورية مسؤول جيد.”

” نعم سيدي ” أجاب المسؤول من وزارة الطقوس بأدب ، بالطبع كان يلعن ذهنيا هذا الشاب الموهوب الجاهل .

 هز يانغ وان لي رأسه “على الرغم من أن لا أحد يفكر جيدًا في مجلس المراقبة عندما يتعلق الأمر بالإشراف على الحوكمة ، إلا أنهم يجيدون عملهم “

 في الوقت نفسه ، لعن فان شيان بصمت غباء هؤلاء الناس . لولا الغطرسة الجامحة لمسؤولي مملكة تشينغ ، لما استمرت هذه العادة – المليئة بالثغرات – لسنوات عديدة ، لذا يستطيع استغلال الثغرات بنفسه للسماح للعلماء الحقيقيين بالمرور .

 قال فان شيان بابتسامة قوية : “لم تكن هناك مشكلة على الإطلاق ، يا سيدي”.”إلى جانب ذلك ، ما زلت شابًا”

 بالطبع ، فهم أن سبب إستمرار هذه الطريقة يعود الي موافقة جميع البيروقراطيين ضمنيًا على طريقة الفرز هذه . باستثناء المجانين طبعا ، لم يجرؤ أحد يتبع النظام على هز القارب . ( يعني لا يمشون عكس التيار )

 “جيا لين ، يا أخي ، لماذا تقول مثل هذا الشيء؟” كان الطالب الجالس بجانبه شاحب الوجه – كان يانغ وان لي ، الشخص الذي نظر إليه فان شيان في عينه في قاعة الامتحان.

 في الحقيقة ، كان للقصر الشرقي واللاعبين الرئيسيين ، بمن فيهم رئيس الوزراء ، وسائل أخرى لترتيب مثل هذه الأمور . لكنهم جميعًا اعتمدوا عليه . كان أحد الأسباب هو أن الظابط كان مسؤولاً عن ختم الأسماء ؛ كانت هذه خطوة مهمة في الدورة . سبب آخر هو أنه بخلاف رئيس الوزراء لين ، أرادوا جميعًا أن يروا ما سيكون نهج فان شيان .

 على مدى عدة أيام من الفحص ، امتلأت قاعة الامتحان بأكملها برائحة البول والعرق الكريهة . وقف فان شيان على المنصة الحجرية وأمسك أنفه ونظر إلى قاعة الامتحان المظلمة . طفت ابتسامة راضية على وجهه . لقد جاء إلى هذا العالم منذ سنوات عديدة الآن. كان يعلم أنه يريد أن يعيش ، لكنه لم يعرف كيف يعيش . حتى يتخذ قرارًا حازمًا للقيام بهذا النوع من الأشياء . لقد اكتشف أن مجرد كونك شخصًا جيدًا بشكل عام كان مرضيًا تمامًا .

 كان نهج فان شيان بسيطًا جدًا :[ تبا على كل حال ]

 تجاذب الرجال الثلاثة وضحكوا ، وعندما وصل الكحول ببطء إلى رؤوسهم ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من التحسر بهدوء على انتهاكات البلاط الملكي . لقد تساءلوا عما إذا كان مجلس المراقبة سيحقق بالفعل في الفضيحة بشكل صحيح – إذا كان الأمر كذلك ، فربما تتحسن الأمور في قاعة الامتحان.

 . بعد كل شيء ، لا يمكن لأحد أن ينتقل من مجرد تصرف بسيط إلى استياء عنيف كفان شيان . لم يكن لأحد أبًا جيدًا مثل فان شيان ، أو أم مثل الأميرة فان .

 قال طالب من شارع شاندونغ مع ضحكة مريرة وهو يهز رأسه : “لا فرصة “. “لا أعتقد أن لدي فرصة هذه المرة.”

 بعد ليلة مزدحمة ، انتهت أخيرًا امتحانات الخدمة المدنية التي ستحدد حياة عدد لا يحصى من العلماء. تجمع العديد من المسؤولين في القاعة الرئيسية ، وفرك أعينهم المتعبة ، استمع مدير الامتحان ووزير مجلس الطقوس غوه يو لمرؤوسيه

 هز يانغ وان لي رأسه “على الرغم من أن لا أحد يفكر جيدًا في مجلس المراقبة عندما يتعلق الأمر بالإشراف على الحوكمة ، إلا أنهم يجيدون عملهم “

 بعد مجموعة كبيرة من الحجج التي تفتقر إلى الأفكار الجديدة والأكاذيب حول جمع المواد للأمة ، لوح غوه يو ، المتعب إلى حد ما ، بيده وسمح للبيروقراطيين التابعين بالمغادرة ، بعد ذلك ، نظر بلطف إلى فان شيان. “شكرًا لك على إزعاج نفسك بهذا الأمر في الأيام القليلة الماضية ، أيها السيد الشاب “

 كان فان شيان قد قدم للتو تبريرًا لمجلس المراقبة ، والذي سيقدمه أمام الإمبراطور ، الذي سيتخذ قرارًا ، أما بالنسبة لولي العهد والموهوبة نينغ ، فقد قام فان شيان أيضًا ببعض الترتيبات ، قبل ختم الأسماء ، سواء التي تم طلبها من قبل القصر الشرقي أو الأمير العظيم ، اختار فان شيان أسماء بعض العلماء الموهوبين وأخفاها – إلى حد ما لحمايتهم ، وكذلك لإعطاء نظيره شرحًا .

 قال فان شيان بابتسامة قوية : “لم تكن هناك مشكلة على الإطلاق ، يا سيدي”.”إلى جانب ذلك ، ما زلت شابًا”

 على مدى عدة أيام من الفحص ، امتلأت قاعة الامتحان بأكملها برائحة البول والعرق الكريهة . وقف فان شيان على المنصة الحجرية وأمسك أنفه ونظر إلى قاعة الامتحان المظلمة . طفت ابتسامة راضية على وجهه . لقد جاء إلى هذا العالم منذ سنوات عديدة الآن. كان يعلم أنه يريد أن يعيش ، لكنه لم يعرف كيف يعيش . حتى يتخذ قرارًا حازمًا للقيام بهذا النوع من الأشياء . لقد اكتشف أن مجرد كونك شخصًا جيدًا بشكل عام كان مرضيًا تمامًا .

 غوه ابتسم “لقد واجه الجميع بعض المشاكل”

 أغمق وجه تشنغ جيا لين بخوف طفيف. “جيتشانغ ، ابقي صوتك منخفضًا . إذا كان مجلس المراقبة يستمع إليك ، فلا تهتم بوظائفنا ، ستكون حياتنا هي التي يجب أن نقلق بشأنها “

في تلك اللحظة ، فهم جميع المسؤولين رفيعي المستوى في القاعة القصة الداخلية لامتحانات هذا العام ، والذين استفادوا منها لم يكونوا فقط غوه يو وكبار الممتحنين. حتى فان شيان لم يكن على دراية بأنه خلال الأيام القليلة الماضية ، تم إرسال مبلغ الفضة الذي يستحقه إلى قصر فان . كان المبلغ هائلاً أكثر من ربح نصف عام من مكتبة دانبو .

 “جيا لين ، يا أخي ، لماذا تقول مثل هذا الشيء؟” كان الطالب الجالس بجانبه شاحب الوجه – كان يانغ وان لي ، الشخص الذي نظر إليه فان شيان في عينه في قاعة الامتحان.

 على مدى عدة أيام من الفحص ، امتلأت قاعة الامتحان بأكملها برائحة البول والعرق الكريهة . وقف فان شيان على المنصة الحجرية وأمسك أنفه ونظر إلى قاعة الامتحان المظلمة . طفت ابتسامة راضية على وجهه . لقد جاء إلى هذا العالم منذ سنوات عديدة الآن. كان يعلم أنه يريد أن يعيش ، لكنه لم يعرف كيف يعيش . حتى يتخذ قرارًا حازمًا للقيام بهذا النوع من الأشياء . لقد اكتشف أن مجرد كونك شخصًا جيدًا بشكل عام كان مرضيًا تمامًا .

 فجأة ، ساد الاضطراب داخل الحانة . وقف الثلاثة منهم وسمعوا عالما يصرخ في الخارج بشكل محموم “كانت هناك فضيحة في قاعة الامتحانات ، ومدير مجلس الطقوس ، غوه يو ، سيذهب إلى السجن!”

 بالطبع ، أن تكون شخصًا جيدًا لا يعني عدم الرغبة في الإساءة إلى أي شخص .

 كان للعالم الآخر الجالس على الطاولة وجه نحيف . يبدو أنه لم يكن سعيدا . ربما قد شرب كثيرًا وكان لديه إحباطات مكبوتة . ضحك ببرود “جيا لين ، أنت على حق كما أرى ، من الأفضل ألا تمتحن مرة أخرى ، حتى لا تنفق كل أموالك على السفر . امتحانات الخدمة المدنية اللعينة . فقط المسؤولين الكبار والقصر هم من يختارون كلابهم الأليفة! “

 كان مسؤولون من الأقسام الثلاثة قد جمعوا أوراق الامتحان . تحت قيادة خصي القصر ، وحماية حراس القصر ، ومجلس المراقبة ومكتب الشؤون العسكرية ، شق فريق من الناس طريقهم خلال الليل المتلاشي ببطء نحو الكلية الإمبراطورية . في غضون أيام قليلة ، تم تقييم أوراق الامتحان هذه ، التي تم نسخها مع ختم أسمائها ، بشكل كامل . وهكذا تم وضع قائمة المرشحين من المرتبة الثالثة الذين نجحوا . نظر الإمبراطور إلى المرشحين ذوي المستوى الأعلى ، وتقرر من الذي سيحصل على رتب تشوان يوان و بانغ يان و تان هويا – اول وثاني وثالث أعلى الدرجات على التوالي.

 فجأة ، ساد الاضطراب داخل الحانة . وقف الثلاثة منهم وسمعوا عالما يصرخ في الخارج بشكل محموم “كانت هناك فضيحة في قاعة الامتحانات ، ومدير مجلس الطقوس ، غوه يو ، سيذهب إلى السجن!”

 بعد مغادرة قاعة الامتحانات ذات الرائحة الكريهة ، وجد فان شيان أن عربة من قصر الفان كانت تنتظره عند بوابة الزاوية . بعد أن صعد إلى العربة ، أخذ المنشفة التي سلمها إياه تنغ زيجينغ ومسح وجهه “ما رأي أبي في مقاربتي؟” سأل وهو متعب نوعا ما.

 “جيا لين ، يا أخي ، لماذا تقول مثل هذا الشيء؟” كان الطالب الجالس بجانبه شاحب الوجه – كان يانغ وان لي ، الشخص الذي نظر إليه فان شيان في عينه في قاعة الامتحان.

 “لم يقل شيئا”. حرك تنغ زيجينغ ساقه المصابة ورد بهدوء “ولكن يبدو أن والدك مستاء إلى حد ما. لقد شعرت دائمًا أنه يجب عليك إبلاغ رئيس الوزراء بأفعالك ، أيها السيد الشاب . هذا الأمر ورط مجموعة واسعة من الأشخاص . إذا كنت حقًا تثير حفيظة الناس ، فأنا أخشى أن رئيس الوزراء ووالدك سيجدان صعوبة في حمايتك “

 ضحك المسؤول المجاور له بانزعاج قليلاً. كان يعلم أن هذا الرجل الجديد لم يكن لديه فهم جيد للعادات ، واستجاب بعناية. “السيد فان ، عند النسخ طالما أن الأحرف مكتوبة بمهارة ، فإن الفاحص الذي يصحح الأوراق سيفهم ذلك”

 ابتسم فان شيان ولم يقل شيئا . كان مجلس المراقبة لا يزال وراءه ، والأهم من ذلك ، كان تشين بينغ بينغ يتواصل معه من خلال وانغ تشي نيانج. كان الإمبراطور يخطط لتنظيف الحكومة هذا العام ، وكان فقط يغتنم الفرصة . كان يعتقد أن تشين بينغ بينغ سوف يوبخه لأنه سبب العديد من المتاعب ، لكن سيكون لديه أخيرًا ذريعة للتصرف في الخفاء .

 أغمق وجه تشنغ جيا لين بخوف طفيف. “جيتشانغ ، ابقي صوتك منخفضًا . إذا كان مجلس المراقبة يستمع إليك ، فلا تهتم بوظائفنا ، ستكون حياتنا هي التي يجب أن نقلق بشأنها “

 كان فان شيان قد قدم للتو تبريرًا لمجلس المراقبة ، والذي سيقدمه أمام الإمبراطور ، الذي سيتخذ قرارًا ، أما بالنسبة لولي العهد والموهوبة نينغ ، فقد قام فان شيان أيضًا ببعض الترتيبات ، قبل ختم الأسماء ، سواء التي تم طلبها من قبل القصر الشرقي أو الأمير العظيم ، اختار فان شيان أسماء بعض العلماء الموهوبين وأخفاها – إلى حد ما لحمايتهم ، وكذلك لإعطاء نظيره شرحًا .

 خلال الأيام القليلة التالية ، ساد الهدوء كل شيء في العاصمة . يينما بدأ فان شيان في عرض القوة الخفية لـ مجلس المراقبة ، على الأقل قبل نشر قائمة المرشحين من المرتبة الثالثة ، شقت المعلومات غير المفاجئة طريقها عبر الوسط البيروقراطي . أخيرًا ، تم اختيار مرشحي المرتبة الثالثة ، ولم يتم استبعاد الأسماء التي أخفاها فان شيان هناك . من الواضح أن بعض جواسيس تشين بينغ بينغ كانوا داخل الكلية الإمبراطورية ووزارة الطقوس ، وكانوا يساعدون فان شيان في الخفاء.

 عندما تم الكشف عن الأمر ، أراد فان شيان إعطاء الناس شعورا بأنه فعل ذلك ليس نتيجة أي تحيز لجانب سيلسي ما ، ولكن بصفته عالما اصيلا . حيث من رغبته العنيدة اتخذ قراراً “نبيلاً” ومجنوناً .

 كان فان شيان قد قدم للتو تبريرًا لمجلس المراقبة ، والذي سيقدمه أمام الإمبراطور ، الذي سيتخذ قرارًا ، أما بالنسبة لولي العهد والموهوبة نينغ ، فقد قام فان شيان أيضًا ببعض الترتيبات ، قبل ختم الأسماء ، سواء التي تم طلبها من قبل القصر الشرقي أو الأمير العظيم ، اختار فان شيان أسماء بعض العلماء الموهوبين وأخفاها – إلى حد ما لحمايتهم ، وكذلك لإعطاء نظيره شرحًا .

 خلال الأيام القليلة التالية ، ساد الهدوء كل شيء في العاصمة . يينما بدأ فان شيان في عرض القوة الخفية لـ مجلس المراقبة ، على الأقل قبل نشر قائمة المرشحين من المرتبة الثالثة ، شقت المعلومات غير المفاجئة طريقها عبر الوسط البيروقراطي . أخيرًا ، تم اختيار مرشحي المرتبة الثالثة ، ولم يتم استبعاد الأسماء التي أخفاها فان شيان هناك . من الواضح أن بعض جواسيس تشين بينغ بينغ كانوا داخل الكلية الإمبراطورية ووزارة الطقوس ، وكانوا يساعدون فان شيان في الخفاء.

“أعتقد أنه لا يمكن أن يكونوا جميعًا سيئين ، على ما أعتقد…” تمتم للحظة ، محاولًا التفكير في شخص واحد نظيف في بيروقراطية العاصمة بأكملها. أخيرًا ، أضاءت عيناه. “أعتقد أن الأكاديمي فان شيان من الأكاديمية الإمبراطورية مسؤول جيد.”

 ربما كان غوه يو ومسؤولوه رفيعو المستوى قد تأكدوا من أن الغش كان من السهل جدًا تحقيقه في قاعة الامتحانات على مدى السنوات القليلة الماضية . وخلفه ، كان القصر الشرقي مؤيدًا له ، حتى لا نشهد مثل هذه المشاكل الواضحة ، من الواضح أنهم لم يولوا اهتمامًا كافيًا .

 تجاذب الرجال الثلاثة وضحكوا ، وعندما وصل الكحول ببطء إلى رؤوسهم ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من التحسر بهدوء على انتهاكات البلاط الملكي . لقد تساءلوا عما إذا كان مجلس المراقبة سيحقق بالفعل في الفضيحة بشكل صحيح – إذا كان الأمر كذلك ، فربما تتحسن الأمور في قاعة الامتحان.

 في 22 فبراير ، بدأت الأشجار تتفتح تدريجياً ، مع وجود طيور صغيرة تجلس على الأغصان في أزواج. كان يوم ربيعي جميلا وسعيدا . في حانة بالعاصمة ، ليست بعيدة إلى الغرب من الكلية الإمبراطورية ، اجتمع العلماء المرتبكون معًا في انتظار الأخبار . لم تكن هناك وجبات خفيفة أو مشروبات على الطاولة ، لأن هؤلاء الطلاب لم يكن لديهم الشجاعة ليأكلوا شيئًا ، ركزوا فقط على الأخبار المهمة التي ستأتي.

“أعتقد أنه لا يمكن أن يكونوا جميعًا سيئين ، على ما أعتقد…” تمتم للحظة ، محاولًا التفكير في شخص واحد نظيف في بيروقراطية العاصمة بأكملها. أخيرًا ، أضاءت عيناه. “أعتقد أن الأكاديمي فان شيان من الأكاديمية الإمبراطورية مسؤول جيد.”

 قال طالب من شارع شاندونغ مع ضحكة مريرة وهو يهز رأسه : “لا فرصة “. “لا أعتقد أن لدي فرصة هذه المرة.”

 قال فان شيان بابتسامة قوية : “لم تكن هناك مشكلة على الإطلاق ، يا سيدي”.”إلى جانب ذلك ، ما زلت شابًا”

 “جيا لين ، يا أخي ، لماذا تقول مثل هذا الشيء؟” كان الطالب الجالس بجانبه شاحب الوجه – كان يانغ وان لي ، الشخص الذي نظر إليه فان شيان في عينه في قاعة الامتحان.

 ضحك المسؤول المجاور له بانزعاج قليلاً. كان يعلم أن هذا الرجل الجديد لم يكن لديه فهم جيد للعادات ، واستجاب بعناية. “السيد فان ، عند النسخ طالما أن الأحرف مكتوبة بمهارة ، فإن الفاحص الذي يصحح الأوراق سيفهم ذلك”

 جاء من تشيوان تشو يكسب رزقه من البحر . كان مختلفًا تمامًا عن العلماء الآخرين الذين أتوا من خلفيات ثرية وأمضوا حياتهم في المكتبات . يمكنك أن تدرك من خلال النظر إليه أنه كان يتمتع بموقف هادئ تمامًا.

 الفصل 165: تصفيق الرعد

 أمسك زوجًا من عيدان تناول الطعام من المائدة وبدأ في تناول بعض الفول السوداني المخلل ، وهو يمضغ وهو يتحدث وفمه ممتلئًا “جيا لين ، أنت واحد من أكثر الأشخاص شهرة على طريق شاندونغ . يمكنك كتابة مقال سياسي رائع ، وسوف يمدحك الجميع ويثني عليك لعدة أيام بعد ذلك . أنا لست جيدًا في ذلك . لم تكن لدي مهارة في الكتابة . على الرغم من أني واثق بنفسي كافية لأحكم مقاطعة ، فلا توجد طريقة لإدراج اسمي في تلك القائمة “

 جاء شينج جيا لين من شارع شاندونغ . و كانت هذه المرة الثالثة له في الامتحان . ضحك بمرارة وأبقى صوته منخفضًا “هل حقًا لا تفهم هذه الأشياء؟ الكثير من الناس يجرون هذه الاختبارات في كل مرة . يختار اللاعبون الرئيسيون في الملعب زوجين ، ويختار القصر زوجين ، ويختار القصر الإمبراطوري البعض . أشخاص مثلنا من المقاطعات – ربما نحن لقد حصلنا على بعض الشهرة من إجراء الامتحانات الإقليمية ، ولكن ما فائدة ذلك في العاصمة؟ حتى لو أراد البلاط الامبراطوري العثور على عدد قليل من الأشخاص الموهوبين لسد الفجوة ، فهناك الكثير من العلماء في العاصمة . لماذا قد يختروننا؟”

 جاء شينج جيا لين من شارع شاندونغ . و كانت هذه المرة الثالثة له في الامتحان . ضحك بمرارة وأبقى صوته منخفضًا “هل حقًا لا تفهم هذه الأشياء؟ الكثير من الناس يجرون هذه الاختبارات في كل مرة . يختار اللاعبون الرئيسيون في الملعب زوجين ، ويختار القصر زوجين ، ويختار القصر الإمبراطوري البعض . أشخاص مثلنا من المقاطعات – ربما نحن لقد حصلنا على بعض الشهرة من إجراء الامتحانات الإقليمية ، ولكن ما فائدة ذلك في العاصمة؟ حتى لو أراد البلاط الامبراطوري العثور على عدد قليل من الأشخاص الموهوبين لسد الفجوة ، فهناك الكثير من العلماء في العاصمة . لماذا قد يختروننا؟”

 تجاذب الرجال الثلاثة وضحكوا ، وعندما وصل الكحول ببطء إلى رؤوسهم ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من التحسر بهدوء على انتهاكات البلاط الملكي . لقد تساءلوا عما إذا كان مجلس المراقبة سيحقق بالفعل في الفضيحة بشكل صحيح – إذا كان الأمر كذلك ، فربما تتحسن الأمور في قاعة الامتحان.

 كان للعالم الآخر الجالس على الطاولة وجه نحيف . يبدو أنه لم يكن سعيدا . ربما قد شرب كثيرًا وكان لديه إحباطات مكبوتة . ضحك ببرود “جيا لين ، أنت على حق كما أرى ، من الأفضل ألا تمتحن مرة أخرى ، حتى لا تنفق كل أموالك على السفر . امتحانات الخدمة المدنية اللعينة . فقط المسؤولين الكبار والقصر هم من يختارون كلابهم الأليفة! “

 ابتسم فان شيان ولم يقل شيئا . كان مجلس المراقبة لا يزال وراءه ، والأهم من ذلك ، كان تشين بينغ بينغ يتواصل معه من خلال وانغ تشي نيانج. كان الإمبراطور يخطط لتنظيف الحكومة هذا العام ، وكان فقط يغتنم الفرصة . كان يعتقد أن تشين بينغ بينغ سوف يوبخه لأنه سبب العديد من المتاعب ، لكن سيكون لديه أخيرًا ذريعة للتصرف في الخفاء .

 أغمق وجه تشنغ جيا لين بخوف طفيف. “جيتشانغ ، ابقي صوتك منخفضًا . إذا كان مجلس المراقبة يستمع إليك ، فلا تهتم بوظائفنا ، ستكون حياتنا هي التي يجب أن نقلق بشأنها “

 كان مسؤولون من الأقسام الثلاثة قد جمعوا أوراق الامتحان . تحت قيادة خصي القصر ، وحماية حراس القصر ، ومجلس المراقبة ومكتب الشؤون العسكرية ، شق فريق من الناس طريقهم خلال الليل المتلاشي ببطء نحو الكلية الإمبراطورية . في غضون أيام قليلة ، تم تقييم أوراق الامتحان هذه ، التي تم نسخها مع ختم أسمائها ، بشكل كامل . وهكذا تم وضع قائمة المرشحين من المرتبة الثالثة الذين نجحوا . نظر الإمبراطور إلى المرشحين ذوي المستوى الأعلى ، وتقرر من الذي سيحصل على رتب تشوان يوان و بانغ يان و تان هويا – اول وثاني وثالث أعلى الدرجات على التوالي.

 كان هوي جي تشانغ شخصًا غريبًا ، شخصًا لا يريد أن يسير في طريق مسؤول مؤثر . على الرغم من أنه كان يتمتع ببعض الشهرة في العاصمة ، وكان مشهورًا بنفس القدر مثل هي تشونج وي ( الي تقيا الدم امام فان شيان ) إلا أن لسانه الحاد ومزاجه تركه وحيدًا إلى حد ما .

 هدير! هز رعد الربيع فوق العاصمة ، وسقطت أمطار الربيع الجديدة على الطلاب في الحانة .

 عند سماع كلمات صديقه المقلقة ، لم يسعه إلا أن يضحك “قد يكون مجلس المراقبة مخيفًا ، ولكن لماذا يكلفون أنفسهم عناء التجسس على أشخاص لا قيمة لهم مثلنا؟ إذا كانوا رائعين جدًا ، فلماذا لا يوقفون عن الغش في قاعة الامتحانات؟”

” نعم سيدي ” أجاب المسؤول من وزارة الطقوس بأدب ، بالطبع كان يلعن ذهنيا هذا الشاب الموهوب الجاهل .

 هز يانغ وان لي رأسه “على الرغم من أن لا أحد يفكر جيدًا في مجلس المراقبة عندما يتعلق الأمر بالإشراف على الحوكمة ، إلا أنهم يجيدون عملهم “

 كان هوي جي تشانغ شخصًا غريبًا ، شخصًا لا يريد أن يسير في طريق مسؤول مؤثر . على الرغم من أنه كان يتمتع ببعض الشهرة في العاصمة ، وكان مشهورًا بنفس القدر مثل هي تشونج وي ( الي تقيا الدم امام فان شيان ) إلا أن لسانه الحاد ومزاجه تركه وحيدًا إلى حد ما .

 لوح هوي جي تشانغ بإصبعه “هل يوجد أي شخص في في الوسط البيروقراطي بأكمله يتمتع بالنزاهة والصدق ؟ إذا كنا نعلق آمالنا في مجلس المراقبة ، فإن الأمر يشبه مطالبة النمر بإعطائك وكره.”

 جاء شينج جيا لين من شارع شاندونغ . و كانت هذه المرة الثالثة له في الامتحان . ضحك بمرارة وأبقى صوته منخفضًا “هل حقًا لا تفهم هذه الأشياء؟ الكثير من الناس يجرون هذه الاختبارات في كل مرة . يختار اللاعبون الرئيسيون في الملعب زوجين ، ويختار القصر زوجين ، ويختار القصر الإمبراطوري البعض . أشخاص مثلنا من المقاطعات – ربما نحن لقد حصلنا على بعض الشهرة من إجراء الامتحانات الإقليمية ، ولكن ما فائدة ذلك في العاصمة؟ حتى لو أراد البلاط الامبراطوري العثور على عدد قليل من الأشخاص الموهوبين لسد الفجوة ، فهناك الكثير من العلماء في العاصمة . لماذا قد يختروننا؟”

 ورد يانغ وان لي قائلاً : “يتم اختيار المسؤولين أيضًا من العلماء”.

 عند سماع كلمات صديقه المقلقة ، لم يسعه إلا أن يضحك “قد يكون مجلس المراقبة مخيفًا ، ولكن لماذا يكلفون أنفسهم عناء التجسس على أشخاص لا قيمة لهم مثلنا؟ إذا كانوا رائعين جدًا ، فلماذا لا يوقفون عن الغش في قاعة الامتحانات؟”

“أعتقد أنه لا يمكن أن يكونوا جميعًا سيئين ، على ما أعتقد…” تمتم للحظة ، محاولًا التفكير في شخص واحد نظيف في بيروقراطية العاصمة بأكملها. أخيرًا ، أضاءت عيناه. “أعتقد أن الأكاديمي فان شيان من الأكاديمية الإمبراطورية مسؤول جيد.”

 في الحقيقة ، كان للقصر الشرقي واللاعبين الرئيسيين ، بمن فيهم رئيس الوزراء ، وسائل أخرى لترتيب مثل هذه الأمور . لكنهم جميعًا اعتمدوا عليه . كان أحد الأسباب هو أن الظابط كان مسؤولاً عن ختم الأسماء ؛ كانت هذه خطوة مهمة في الدورة . سبب آخر هو أنه بخلاف رئيس الوزراء لين ، أرادوا جميعًا أن يروا ما سيكون نهج فان شيان .

 علم الاثنان الآخران بجانبه أنه تم استدعاؤه بواسطة فان شيان لتهريب الأشياء إلى قاعة الامتحان ، ولم يسعهما إلا الضحك “إذن يسمح لك بإنهاء الامتحان وهذا يجعله مسؤولًا جيدًا؟ كونك مسؤولًا جيدًا يبدو أمرًا بسيطًا للغاية.”

 على مدى عدة أيام من الفحص ، امتلأت قاعة الامتحان بأكملها برائحة البول والعرق الكريهة . وقف فان شيان على المنصة الحجرية وأمسك أنفه ونظر إلى قاعة الامتحان المظلمة . طفت ابتسامة راضية على وجهه . لقد جاء إلى هذا العالم منذ سنوات عديدة الآن. كان يعلم أنه يريد أن يعيش ، لكنه لم يعرف كيف يعيش . حتى يتخذ قرارًا حازمًا للقيام بهذا النوع من الأشياء . لقد اكتشف أن مجرد كونك شخصًا جيدًا بشكل عام كان مرضيًا تمامًا .

 تجاذب الرجال الثلاثة وضحكوا ، وعندما وصل الكحول ببطء إلى رؤوسهم ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من التحسر بهدوء على انتهاكات البلاط الملكي . لقد تساءلوا عما إذا كان مجلس المراقبة سيحقق بالفعل في الفضيحة بشكل صحيح – إذا كان الأمر كذلك ، فربما تتحسن الأمور في قاعة الامتحان.

 تجاذب الرجال الثلاثة وضحكوا ، وعندما وصل الكحول ببطء إلى رؤوسهم ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من التحسر بهدوء على انتهاكات البلاط الملكي . لقد تساءلوا عما إذا كان مجلس المراقبة سيحقق بالفعل في الفضيحة بشكل صحيح – إذا كان الأمر كذلك ، فربما تتحسن الأمور في قاعة الامتحان.

 فجأة ، ساد الاضطراب داخل الحانة . وقف الثلاثة منهم وسمعوا عالما يصرخ في الخارج بشكل محموم “كانت هناك فضيحة في قاعة الامتحانات ، ومدير مجلس الطقوس ، غوه يو ، سيذهب إلى السجن!”

 ابتسم فان شيان ولم يقل شيئا . كان مجلس المراقبة لا يزال وراءه ، والأهم من ذلك ، كان تشين بينغ بينغ يتواصل معه من خلال وانغ تشي نيانج. كان الإمبراطور يخطط لتنظيف الحكومة هذا العام ، وكان فقط يغتنم الفرصة . كان يعتقد أن تشين بينغ بينغ سوف يوبخه لأنه سبب العديد من المتاعب ، لكن سيكون لديه أخيرًا ذريعة للتصرف في الخفاء .

 هدير! هز رعد الربيع فوق العاصمة ، وسقطت أمطار الربيع الجديدة على الطلاب في الحانة .

 عند سماع كلمات صديقه المقلقة ، لم يسعه إلا أن يضحك “قد يكون مجلس المراقبة مخيفًا ، ولكن لماذا يكلفون أنفسهم عناء التجسس على أشخاص لا قيمة لهم مثلنا؟ إذا كانوا رائعين جدًا ، فلماذا لا يوقفون عن الغش في قاعة الامتحانات؟”

-+-

في تلك اللحظة ، فهم جميع المسؤولين رفيعي المستوى في القاعة القصة الداخلية لامتحانات هذا العام ، والذين استفادوا منها لم يكونوا فقط غوه يو وكبار الممتحنين. حتى فان شيان لم يكن على دراية بأنه خلال الأيام القليلة الماضية ، تم إرسال مبلغ الفضة الذي يستحقه إلى قصر فان . كان المبلغ هائلاً أكثر من ربح نصف عام من مكتبة دانبو .

 أغمق وجه تشنغ جيا لين بخوف طفيف. “جيتشانغ ، ابقي صوتك منخفضًا . إذا كان مجلس المراقبة يستمع إليك ، فلا تهتم بوظائفنا ، ستكون حياتنا هي التي يجب أن نقلق بشأنها “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط