نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 169

 الفصل 169: يوم رائع

 لحسن الحظ ، كلهم ​​تصرفوا بشكل مناسب ، في الغالب بدافع الرغبة في احتكار صحبته ، ظلوا جميعًا هادئين حتى لا يتركوا أيًا من الباحثين والعلماء الآخرين في الحانة يعرف بشأن السيد فان الذي كان حديث الساعة لأيام متتالية .خلاف ذلك لن يكون هناك شك في الفوضى.

 تحول الحديث على الطاولة من مسائل بيروقراطية إلى مسائل أدبية . وبطبيعة الحال لم يتمكنوا من تجنب الحديث عن الأداء الشعري المذهل الذي قام به السيد الشاب فان العام الماضي .

 نظر فان شيان إلى العلماء الأربعة ، الذين كانوا يكبرونه ببضع سنوات ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالغرابة .

 امسك فان شيان كأس النبيذ الخاص به قرب شفتيه ، إذا تجرأ هذا الشاب على قول أي شيء سيء حوله ، فقد كان يستعد لإفراغه في فمه متفهمًا جو الإحباط .

 ذهل فان شيان ، كيف أمكنهم التعرف عليه؟ لم تكن قاعة الامتحانات مضاءة بشكل ساطع ، وبصرف النظر عن يانغ وان لي – الذي تجرأ على النظر إليه مباشرة والإشارة اليه بعينيه – لم يجرؤ أحد على فحص وجوه الممتحنين .

 لدهشته ، وقف شي شانلي ووجهه بلون زهور الخوخ ، وكانت كلماته حزينة بشكل مقزز . كانت الدموع تنهمر من عينيه

“لكن الأخ هو والأخ يانغ ، هم بالتأكيد كذلك “

 “لقد كنت أقرأ مختارات شعر بان شيان تشاي منذ عدة أشهر . كيف يمكنني قراءة أي شاعر آخر مرة أخرى؟ كيف يمكنني أن أتحلى بالشجاعة لوضع القلم على الورق مرة أخرى؟ على الرغم من أن بعض القصائد غريبة ، مع وجود الصغير فان ، كيف يمكنني السيطرة على نفسي انها مأساة. مأساة! “

 -+-

 اتخذ هو جيتشانغ بعض الاستثناءات “الشعر والأدب لا علاقة لهما . كيف يساعدان في الحكم والسياسة؟” بعد قول هذا ، التفت إلى فان شيان الذي تم تجاهله مسبقًا للحصول على المساعدة “ما رأيك يا سيد فان؟” فجأة لم يستطع منع نفسه من النظر في عينيه ، وفجأة صرخ “انه انت!”

 توقف فان شيان للحظة وقال : “امتحانات المحكمة في الأول من مارس . عليكم أن تعدوا أنفسكم”.

 ذهل فان شيان ، كيف أمكنهم التعرف عليه؟ لم تكن قاعة الامتحانات مضاءة بشكل ساطع ، وبصرف النظر عن يانغ وان لي – الذي تجرأ على النظر إليه مباشرة والإشارة اليه بعينيه – لم يجرؤ أحد على فحص وجوه الممتحنين .

“على أي حال ، يبدو أن سترة تربطني بالأخ يانغ.”

 جاءت كلمات هو جيتشانغ التالية بسرعة “مررت بالسيد فان وأنا في طريقي لشراء النبيذ.”

 . اذن كان الطالب مع جرتي النبيذ . لم يكن يعرف السبب ولكن مع هذا الشيء التافه سرعان ما أصبح هو جيتشانغ أكثر ودية تجاه فان شيان وبدأ في التحدث معه بحرارة. لم يشعر فان شيان أنه غريب بعض الشيء فحسب ، بل إنه ترك شي شانلي يخدش رأسه أيضًا.

 كان هوى جيتشانغ أول من عاد إلى رشده .ضحك بمرار “سيدي ، أنت بالفعل ذلك السيد فان قد كنا وقحين في وقت سابق.”

 “السيد فان ، نظرًا لأنك تنتمي إلى نفس عشيرة السيد الشاب فان ، فلا ضرر من إخبارنا بأفكارك حول مختارات شعر بان شيان تشاي.”

 توقف فان شيان للحظة وقال : “امتحانات المحكمة في الأول من مارس . عليكم أن تعدوا أنفسكم”.

 “لا أستطيع أن اضافة اي شيء على ما قلته بالفعل ” قال فان شيان بوقاحة ، محرجًا من التباهي أمام الآخرين .

 فوجئ فان شيان . لقد أدرك أخيرًا أنه يملك مكانة ثابتة في نظر علماء مملكة تشينغ . كان محرجًا إلى حد ما د وغير متأكد مما سيقوله. بدلا من ذلك ، ضحك شي شانلي وهو يوبخه

 لم يتوقع أحد أن يغضب شي شانلي من هذه الملاحظة. وضع عيدان تناول الطعام الخاصة به. “هل يمكن أن يكون السيد فان هو السيد تشانغ؟ لقد كنت دائمًا أقدر الجودة الأخلاقية لـ تشانغ موهان ، لكنه تبين أنه لص عجوز سخيف . حتى لو كان السيد فان قد قرأ كتب الشعر منذ شبابه ، فإنه لا يزال لن يكون قادراً على الإدلاء بهذه التصريحات الرائعة والسخيفة “

 نظر فان شيان إلى العلماء الأربعة ، الذين كانوا يكبرونه ببضع سنوات ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالغرابة .

 فوجئ فان شيان . لقد أدرك أخيرًا أنه يملك مكانة ثابتة في نظر علماء مملكة تشينغ . كان محرجًا إلى حد ما د وغير متأكد مما سيقوله. بدلا من ذلك ، ضحك شي شانلي وهو يوبخه

 هز فان شيان رأسه وضحك “انتهت الامتحانات ، ولم أرغب في البقاء في قصري طوال الوقت ، لذلك قررت الخروج في نزهة على الأقدام.علمت أن يانغ وان لي كان يقيم في هذه الحانة ، لذلك جئت لأجده لكن حظي لم يسعفني . جلست على هذه الطاولة واستمعت إلى مناقشاتكم رفيعة المستوى ، يبدوا أن هذه الرحلة لم تذهب سدى “.

“شابان نبيلان ، كلاهما يملكان لقب فان ومع ذلك هناك الطين والوحل بينهما!”

 عندما قال هذا ، كان تشنغ جيا لين الذي لم يذكر اسمه قلقًا . لم يستطع هوى جيتشانغ الحفاظ على تعبير هادئ. لم يتوقع العلماء آفاقًا كبيرة لمهنهم إن ظهور فان شيان – مراقب امتحانات الخدمة المدنية – أمامهم يثير شكوكهم ؛ ما يقوله بلا شك سيعطونه اهمية القصوى.

 في تلك اللحظة ، استيقظ يانغ وان لي أخيرًا ، بعد أن أيقظه تشنغ جيا لين . عند رؤية وجه فان شيان الوسيم صُدم ، وسرعان ما وقف وحياه “سيد… سيد فان… هل أنت هنا؟”

 لطالما كان فان شيان مؤلفًا راسخًا في نظر العلماء ، ثم انه تزوج ابنة رئيس الوزراء وأصبح أكاديميًا من المستوى الخامس في الكلية الإمبراطورية في سن 17 عامًا. كان هدفا لحسد كل عالم وباحث . وقد أصبحت مختاراته الشعرية ” بان شيان تشاي ” مشهورة في جميع أنحاء البلاد .ظهر اسمه فوق الأرض مثل شروق الشمس .

 “سيد فان أي سيد فان؟” لم يستطع الآخرون حول الطاولة إلا أن يشعروا بالارتباك . لم يعرفوا سبب توتر يانغ وان لي.

 الفصل 169: يوم رائع

 ضحك يانغ وان لي بمرارة “هذا هو الذي كنت أتحدث عنه – السيد فان الذي سمح لي بأداء الامتحان… الأخ شي ، ألم تحب قصائد بان شيان تشاي؟ يجب أن تقدم له احترامك.”

 لم يتوقع أحد أن يغضب شي شانلي من هذه الملاحظة. وضع عيدان تناول الطعام الخاصة به. “هل يمكن أن يكون السيد فان هو السيد تشانغ؟ لقد كنت دائمًا أقدر الجودة الأخلاقية لـ تشانغ موهان ، لكنه تبين أنه لص عجوز سخيف . حتى لو كان السيد فان قد قرأ كتب الشعر منذ شبابه ، فإنه لا يزال لن يكون قادراً على الإدلاء بهذه التصريحات الرائعة والسخيفة “

 أدرك شي شانلي أخيرًا أن الشخص الذي انتقده كان بالفعل فان شيان! صدمته جعلته يقفز من مقعده. شعروا بالحرج بشكل لا يصدق ، وقف هو جيتشانغ وتشينغ جيا لن الذي لم يكن منزعجًا من قبل ، ولم يعرفوا ما يجب أن يقولوه للتعبير عن احترامهم وإعجابهم بالكامل .

 ابتسم فان شيان وهز رأسه “نظرًا لأن نظام الامتحانات باق كما هو ، يعلم الجميع أنه على الرغم من عدم الإفصاح عن قائمة الأسماء ذات المرتبة الثالثة ، فقد تم تحديدها في الغالب. أما عن سبب مجيئي إلى هنا اليوم ، فذلك لأنني كنت أخشى أن استلموا بيأس ، وترموا كتبكم جانبًا ، وتتخلي عن كل شيء . إذا فقدتم ماء وجهكم في القاعة ، فربما يحصل نفس الشيء لي أيضًا . يجب أن تعلم أنه خارج قاعة الامتحان تلك ، رأى الكثير من الناس لماحي لكم بالمرور . لا ضرر من قول اني جازفت قليلا في هذا الامر لكن لم يكن هناك ضرر “

 لطالما كان فان شيان مؤلفًا راسخًا في نظر العلماء ، ثم انه تزوج ابنة رئيس الوزراء وأصبح أكاديميًا من المستوى الخامس في الكلية الإمبراطورية في سن 17 عامًا. كان هدفا لحسد كل عالم وباحث . وقد أصبحت مختاراته الشعرية ” بان شيان تشاي ” مشهورة في جميع أنحاء البلاد .ظهر اسمه فوق الأرض مثل شروق الشمس .

 “ماذا؟” ضحك فان شيان قليلا بالحرج. “هل من الصادم أن تراني شخصيا ؟”

 “ماذا؟” ضحك فان شيان قليلا بالحرج. “هل من الصادم أن تراني شخصيا ؟”

 نظر فان شيان إلى العلماء الأربعة ، الذين كانوا يكبرونه ببضع سنوات ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالغرابة .

 كان هوى جيتشانغ أول من عاد إلى رشده .ضحك بمرار “سيدي ، أنت بالفعل ذلك السيد فان قد كنا وقحين في وقت سابق.”

 “لا مال ولا سلطة ولا فم ولا وجه” هذا ما يقوله العلماء الذين يشعرون بالعجز والبؤس بسبب افتقارهم إلى الروابط الاجتماعية .

 لمعت عيون شي شانلي وانحنى بعمق إلى فان شيان “لم نتوقع أن يسمح لنا حظ يانغ الجيد بمقابلة السيد فان شخصيًا . نحن محظوظون حقًا “

 لقد صُدموا ، وتحت أكمامهم لم يتمكنوا من منع أيديهم من الارتعاش . على الرغم من أن الكلمات بدت طبيعية ، إلا أن لها معنى خفيًا مذهلاً. كان فان شيان المفضل لدى القصر ، وكان خلفه رئيس الوزراء وكونت سنان . إذا كان أي شخص يعرف مسبقًا الأسماء التي ستكون مدرجة في قائمة المرشحين من المرتبة الثالثة ، فسيكون فان شيان أحد الأشخاص الذين يتمتعون بهذه السلطة. بما أنه طلب منهم الاستعداد لامتحانات المحكمة ، فهذا يعني… أنهم قد نجحوا!

 هز فان شيان رأسه وضحك “انتهت الامتحانات ، ولم أرغب في البقاء في قصري طوال الوقت ، لذلك قررت الخروج في نزهة على الأقدام.علمت أن يانغ وان لي كان يقيم في هذه الحانة ، لذلك جئت لأجده لكن حظي لم يسعفني . جلست على هذه الطاولة واستمعت إلى مناقشاتكم رفيعة المستوى ، يبدوا أن هذه الرحلة لم تذهب سدى “.

 لمعت عيون شي شانلي وانحنى بعمق إلى فان شيان “لم نتوقع أن يسمح لنا حظ يانغ الجيد بمقابلة السيد فان شخصيًا . نحن محظوظون حقًا “

هؤلاء العلماء لم يسعهم إلا أن يشعروا بالحرج ، تساقط عرقهم منهم ، وتذكروا الطريقة التي تحدثوا بها أمام أحد أبرز علماء الأرض ، شعروا بالسخرية . حتى هو جيتشانج الفخور والمتغطرس أجبر على الابتسامة .

 لطالما كان فان شيان مؤلفًا راسخًا في نظر العلماء ، ثم انه تزوج ابنة رئيس الوزراء وأصبح أكاديميًا من المستوى الخامس في الكلية الإمبراطورية في سن 17 عامًا. كان هدفا لحسد كل عالم وباحث . وقد أصبحت مختاراته الشعرية ” بان شيان تشاي ” مشهورة في جميع أنحاء البلاد .ظهر اسمه فوق الأرض مثل شروق الشمس .

“هذا كله خطأ وانلي ؛ لقد كان مخمورًا طوال الوقت.”

 كانت كلماته دافئة ، ولكن كان هناك برودة شديدة تحتها. خاف الأربعة وأجابوا بصدق . عند تغيير الموضوع سأل فان شيان لماذا لم يحضر هي زونج وي الامتحانات. أخبروه أن أحد كبار السن في عائلته مات بسبب مرض. تنهد وتوقف عند هذا الحد

 في تلك اللحظة ، تمتم تشنغ جيا اين أخيرًا بشيء يمكن اعتباره تعريفا بالنفس “سيد فان ، اسمي تشنغ جيا لين.”

 لقد صُدموا ، وتحت أكمامهم لم يتمكنوا من منع أيديهم من الارتعاش . على الرغم من أن الكلمات بدت طبيعية ، إلا أن لها معنى خفيًا مذهلاً. كان فان شيان المفضل لدى القصر ، وكان خلفه رئيس الوزراء وكونت سنان . إذا كان أي شخص يعرف مسبقًا الأسماء التي ستكون مدرجة في قائمة المرشحين من المرتبة الثالثة ، فسيكون فان شيان أحد الأشخاص الذين يتمتعون بهذه السلطة. بما أنه طلب منهم الاستعداد لامتحانات المحكمة ، فهذا يعني… أنهم قد نجحوا!

عندما فكر في مظهره بدا أنه يستطيع الاقتراب من أحد المفضلين للقصر ، شعر تشينج جيالين ، الباحث من طريق شان دونغ ، بالتوتر بشكل لا يمكن تفسيره لذا تحدث بتيبس .

 كان الجميع في حيرة من أمرهم. ثم لاحظوا فجأة الخطأ في حديثه ، ولم يسعهم إلا الضحك . احمر وجه تشينغ جيا لين ، وتمتم بشيء لم يسمعه أحد . لحسن الحظ خففت هذه الضحكة من صدمتهم

هؤلاء العلماء لم يسعهم إلا أن يشعروا بالحرج ، تساقط عرقهم منهم ، وتذكروا الطريقة التي تحدثوا بها أمام أحد أبرز علماء الأرض ، شعروا بالسخرية . حتى هو جيتشانج الفخور والمتغطرس أجبر على الابتسامة .

 عند سماع أن السيد فان الشاب قد جاء للعثور عليه ، لم يستطع يانج وان لي إلا أن يشعر بالحيرة والارتباك إلى حد ما.

 كان كل من هو ويانغ مبتهجين وغير قادرين على احتواء فرحتهم ، فقد وقفوا وانحنوا بعمق إلى فان شيان ، مع العلم أن المسؤول الشاب قد اختارهما شخصيًا . طالما كان لديهم الطموح ، كان مستقبلهم مشرقًا أصيب كل من شينغ جيا لي و شي شانلي بخيبة أمل إلى حد ما ، ولكن غدما قال فان شيان إنه «لا يتذكر » طمأنوا أنفسهم بفكرة أن اليوم التالي قد ينتهي بشكل جيد .

“لماذا نحن مدينون بشرف وجودك أيها السيد الشاب فان؟”

 عندما غادر وصعد إلى العربة ، عبس فان شيان وهو يتحدث مع تنغ زيجينغ “لماذا أشعر أنني غير معتاد على مثل هذه الأشياء؟”

 لحسن الحظ ، كلهم ​​تصرفوا بشكل مناسب ، في الغالب بدافع الرغبة في احتكار صحبته ، ظلوا جميعًا هادئين حتى لا يتركوا أيًا من الباحثين والعلماء الآخرين في الحانة يعرف بشأن السيد فان الذي كان حديث الساعة لأيام متتالية .خلاف ذلك لن يكون هناك شك في الفوضى.

 من الواضح أن الحانة لم تكن مكانًا مناسبًا للمحادثة. طلب يانج وان لي بكل احترام من فان شيان أن يأتي إلى غرفته وقدم له الشاي . بعد فترة تحدث أخيرًا

 كان فان شيان قد أتى في الأصل فقط للتواصل مع يانج وان لي ، لكنه لم يكن يتوقع مثل هذا الموقف . بطبيعة الحال لم يكن يريد أن يقول الكثير لءا ابتسم وقال

 في تلك اللحظة ، تمتم تشنغ جيا اين أخيرًا بشيء يمكن اعتباره تعريفا بالنفس “سيد فان ، اسمي تشنغ جيا لين.”

“على أي حال ، يبدو أن سترة تربطني بالأخ يانغ.”

 ذهل فان شيان ، كيف أمكنهم التعرف عليه؟ لم تكن قاعة الامتحانات مضاءة بشكل ساطع ، وبصرف النظر عن يانغ وان لي – الذي تجرأ على النظر إليه مباشرة والإشارة اليه بعينيه – لم يجرؤ أحد على فحص وجوه الممتحنين .

  التفت إلى شي شانلي. “ونصف مظلة تربطني بك يا أخي . كذلك انت يا أخ هو” .

 “لأنك يا سيدي ، في أعماقك أنت عالم ، وليس حاكما”

 قال متجهًا إليه “يبدو أننا قدرنا أن نلتقي بعضنا البعض. لذا أيها الإخوة هناك بعض الأشياء التي أتمنى للفت انتباهكم إليها”

 لحسن الحظ ، كلهم ​​تصرفوا بشكل مناسب ، في الغالب بدافع الرغبة في احتكار صحبته ، ظلوا جميعًا هادئين حتى لا يتركوا أيًا من الباحثين والعلماء الآخرين في الحانة يعرف بشأن السيد فان الذي كان حديث الساعة لأيام متتالية .خلاف ذلك لن يكون هناك شك في الفوضى.

 عندما قال هذا ، كان تشنغ جيا لين الذي لم يذكر اسمه قلقًا . لم يستطع هوى جيتشانغ الحفاظ على تعبير هادئ. لم يتوقع العلماء آفاقًا كبيرة لمهنهم إن ظهور فان شيان – مراقب امتحانات الخدمة المدنية – أمامهم يثير شكوكهم ؛ ما يقوله بلا شك سيعطونه اهمية القصوى.

 أجاب بهدوء : “الأخ شينغ والأخ شي – لا أستطيع أن أتذكر ما إذا كانت أسماؤكم موجودة”.

 توقف فان شيان للحظة وقال : “امتحانات المحكمة في الأول من مارس . عليكم أن تعدوا أنفسكم”.

 “لأنك يا سيدي ، في أعماقك أنت عالم ، وليس حاكما”

 لقد صُدموا ، وتحت أكمامهم لم يتمكنوا من منع أيديهم من الارتعاش . على الرغم من أن الكلمات بدت طبيعية ، إلا أن لها معنى خفيًا مذهلاً. كان فان شيان المفضل لدى القصر ، وكان خلفه رئيس الوزراء وكونت سنان . إذا كان أي شخص يعرف مسبقًا الأسماء التي ستكون مدرجة في قائمة المرشحين من المرتبة الثالثة ، فسيكون فان شيان أحد الأشخاص الذين يتمتعون بهذه السلطة. بما أنه طلب منهم الاستعداد لامتحانات المحكمة ، فهذا يعني… أنهم قد نجحوا!

 لدهشته ، وقف شي شانلي ووجهه بلون زهور الخوخ ، وكانت كلماته حزينة بشكل مقزز . كانت الدموع تنهمر من عينيه

 وضع فان شيان إصبعًا على شفتيه في لفتة لإسكاتهما . ابتسم. “هذا غير مؤكد . لقد جئت لتنبيهكم فقط “

 كان فان شيان قد أتى في الأصل فقط للتواصل مع يانج وان لي ، لكنه لم يكن يتوقع مثل هذا الموقف . بطبيعة الحال لم يكن يريد أن يقول الكثير لءا ابتسم وقال

 كان هوى جيتشانغ يائسًا إلى حد ما “الوزير غوه مسجون. بالتأكيد ستكون هناك تغييرات في قائمة الأسماء.”

 كان كل من هو ويانغ مبتهجين وغير قادرين على احتواء فرحتهم ، فقد وقفوا وانحنوا بعمق إلى فان شيان ، مع العلم أن المسؤول الشاب قد اختارهما شخصيًا . طالما كان لديهم الطموح ، كان مستقبلهم مشرقًا أصيب كل من شينغ جيا لي و شي شانلي بخيبة أمل إلى حد ما ، ولكن غدما قال فان شيان إنه «لا يتذكر » طمأنوا أنفسهم بفكرة أن اليوم التالي قد ينتهي بشكل جيد .

 أجاب بهدوء : “الأخ شينغ والأخ شي – لا أستطيع أن أتذكر ما إذا كانت أسماؤكم موجودة”.

 كان فان شيان قد أتى في الأصل فقط للتواصل مع يانج وان لي ، لكنه لم يكن يتوقع مثل هذا الموقف . بطبيعة الحال لم يكن يريد أن يقول الكثير لءا ابتسم وقال

“لكن الأخ هو والأخ يانغ ، هم بالتأكيد كذلك “

“شابان نبيلان ، كلاهما يملكان لقب فان ومع ذلك هناك الطين والوحل بينهما!”

 كان كل من هو ويانغ مبتهجين وغير قادرين على احتواء فرحتهم ، فقد وقفوا وانحنوا بعمق إلى فان شيان ، مع العلم أن المسؤول الشاب قد اختارهما شخصيًا . طالما كان لديهم الطموح ، كان مستقبلهم مشرقًا أصيب كل من شينغ جيا لي و شي شانلي بخيبة أمل إلى حد ما ، ولكن غدما قال فان شيان إنه «لا يتذكر » طمأنوا أنفسهم بفكرة أن اليوم التالي قد ينتهي بشكل جيد .

 الفصل 169: يوم رائع

 من الواضح أن الحانة لم تكن مكانًا مناسبًا للمحادثة. طلب يانج وان لي بكل احترام من فان شيان أن يأتي إلى غرفته وقدم له الشاي . بعد فترة تحدث أخيرًا

 “لقد كنت أقرأ مختارات شعر بان شيان تشاي منذ عدة أشهر . كيف يمكنني قراءة أي شاعر آخر مرة أخرى؟ كيف يمكنني أن أتحلى بالشجاعة لوضع القلم على الورق مرة أخرى؟ على الرغم من أن بعض القصائد غريبة ، مع وجود الصغير فان ، كيف يمكنني السيطرة على نفسي انها مأساة. مأساة! “

 “سيد فان ، ليس لدي مال ولا سلطة ولا فم ولا وجه . أنا حقًا لا أعرف ما الذي كان بإمكاني فعله لأستحق انتباهك ، ولا أعرف لماذا اخترت المخاطرة بإعلامي “

 كان فان شيان قد أتى في الأصل فقط للتواصل مع يانج وان لي ، لكنه لم يكن يتوقع مثل هذا الموقف . بطبيعة الحال لم يكن يريد أن يقول الكثير لءا ابتسم وقال

 “لا مال ولا سلطة ولا فم ولا وجه” هذا ما يقوله العلماء الذين يشعرون بالعجز والبؤس بسبب افتقارهم إلى الروابط الاجتماعية .

 ذهل فان شيان ، كيف أمكنهم التعرف عليه؟ لم تكن قاعة الامتحانات مضاءة بشكل ساطع ، وبصرف النظر عن يانغ وان لي – الذي تجرأ على النظر إليه مباشرة والإشارة اليه بعينيه – لم يجرؤ أحد على فحص وجوه الممتحنين .

 ابتسم فان شيان وهز رأسه “نظرًا لأن نظام الامتحانات باق كما هو ، يعلم الجميع أنه على الرغم من عدم الإفصاح عن قائمة الأسماء ذات المرتبة الثالثة ، فقد تم تحديدها في الغالب. أما عن سبب مجيئي إلى هنا اليوم ، فذلك لأنني كنت أخشى أن استلموا بيأس ، وترموا كتبكم جانبًا ، وتتخلي عن كل شيء . إذا فقدتم ماء وجهكم في القاعة ، فربما يحصل نفس الشيء لي أيضًا . يجب أن تعلم أنه خارج قاعة الامتحان تلك ، رأى الكثير من الناس لماحي لكم بالمرور . لا ضرر من قول اني جازفت قليلا في هذا الامر لكن لم يكن هناك ضرر “

“لماذا نحن مدينون بشرف وجودك أيها السيد الشاب فان؟”

 اليوم كان الفاحصون في العاصمة قلقين على مناصبهم . عندما قال فان شيان إنه لا يوجد خطر ذهل العلماء حتما .

 في تلك اللحظة ، تمتم تشنغ جيا اين أخيرًا بشيء يمكن اعتباره تعريفا بالنفس “سيد فان ، اسمي تشنغ جيا لين.”

 الآن ، هؤلاء الرجال الأذكياء فهموا بشكل طبيعي معنى فان شيان . نظروا إلى بعضهم البعض ، وانحنى هوى جيتشانغ. “لك أعمق امتناني ، سيدي.” انحنى يانغ وان لي أيضًا ، وحتى شي شانلي وتشينغ جيا لين نهضا وانحنيا.

 ابتسم فان شيان وهز رأسه “نظرًا لأن نظام الامتحانات باق كما هو ، يعلم الجميع أنه على الرغم من عدم الإفصاح عن قائمة الأسماء ذات المرتبة الثالثة ، فقد تم تحديدها في الغالب. أما عن سبب مجيئي إلى هنا اليوم ، فذلك لأنني كنت أخشى أن استلموا بيأس ، وترموا كتبكم جانبًا ، وتتخلي عن كل شيء . إذا فقدتم ماء وجهكم في القاعة ، فربما يحصل نفس الشيء لي أيضًا . يجب أن تعلم أنه خارج قاعة الامتحان تلك ، رأى الكثير من الناس لماحي لكم بالمرور . لا ضرر من قول اني جازفت قليلا في هذا الامر لكن لم يكن هناك ضرر “

 نظر فان شيان إلى العلماء الأربعة ، الذين كانوا يكبرونه ببضع سنوات ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالغرابة .

 لمعت عيون شي شانلي وانحنى بعمق إلى فان شيان “لم نتوقع أن يسمح لنا حظ يانغ الجيد بمقابلة السيد فان شخصيًا . نحن محظوظون حقًا “

قال وهو ضحك “أنا لست والد زوجتي ( الوزير لين ) ، ولا أنا الوزيرة غوه . لدي مال ، وفي المستقبل سيكون لدي المزيد من المال ، لذلك لا تقلقوا . فكروا في الأمر على انه منحة الدراسية . أما ما يحدث بعد الامتحانات ودخول المحكمة لتصبحوا مسؤولين ، طالما أنتم مخلصون ومثابرون في شؤون الدولة وتعملون لما فيه خير الأمة ، فعندئذ ساعلم أنني لم أخطأ في الحكم عليكم ، وسأكون سعيدا. “

“هذا كله خطأ وانلي ؛ لقد كان مخمورًا طوال الوقت.”

 كانت كلماته دافئة ، ولكن كان هناك برودة شديدة تحتها. خاف الأربعة وأجابوا بصدق . عند تغيير الموضوع سأل فان شيان لماذا لم يحضر هي زونج وي الامتحانات. أخبروه أن أحد كبار السن في عائلته مات بسبب مرض. تنهد وتوقف عند هذا الحد

  التفت إلى شي شانلي. “ونصف مظلة تربطني بك يا أخي . كذلك انت يا أخ هو” .

 عندما غادر وصعد إلى العربة ، عبس فان شيان وهو يتحدث مع تنغ زيجينغ “لماذا أشعر أنني غير معتاد على مثل هذه الأشياء؟”

 من الواضح أن الحانة لم تكن مكانًا مناسبًا للمحادثة. طلب يانج وان لي بكل احترام من فان شيان أن يأتي إلى غرفته وقدم له الشاي . بعد فترة تحدث أخيرًا

 وانغ تشينيان ، كممثل كوميدي كالعادة دخل العربة.

“لكن الأخ هو والأخ يانغ ، هم بالتأكيد كذلك “

 “لأنك يا سيدي ، في أعماقك أنت عالم ، وليس حاكما”

 الفصل 169: يوم رائع

 -+-

قال وهو ضحك “أنا لست والد زوجتي ( الوزير لين ) ، ولا أنا الوزيرة غوه . لدي مال ، وفي المستقبل سيكون لدي المزيد من المال ، لذلك لا تقلقوا . فكروا في الأمر على انه منحة الدراسية . أما ما يحدث بعد الامتحانات ودخول المحكمة لتصبحوا مسؤولين ، طالما أنتم مخلصون ومثابرون في شؤون الدولة وتعملون لما فيه خير الأمة ، فعندئذ ساعلم أنني لم أخطأ في الحكم عليكم ، وسأكون سعيدا. “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط