نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 173

بمجرد أن فتح فمه للرد ، أصبح المسؤولون الثلاثة الفخورون في حيرة من أمرهم . نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، ورأوا استياء خصمهم . قام فان شيان بإزالة غوه يو من منصبه دون اعتبار للقواعد .

صدم فان شيان. ما قطعة الورق التي يمكن أن تخيف آمر العدل هكذا؟ قبل أن يأتي إلى وزارة العدل ، كان فان شيان قد فهم أن وزير العدل يبدو أنه منصف وغير قابل الرشوة . لكن في الحقيقة وعلى الرغم من أنه كان رجل القصر الشرقي ، كان قائد العدل على علاقة جيدة جدًا مع عائلة تشين في مكتب الشؤون العسكرية. وكان لدى غوه شينغ ، الرقيب الإمبراطوري نوع من العلاقة غير الواضحة مع الأميرة الكبرى في شبابه لو لم يكن لدى فان شيان القوة المرعبة لمجلس المراقبة في متناول اليد ، لما عرف بمثل هذه العلاقات المخفية.

في الحقيقة ، لقد أثار حفيظة العديد من المسؤولين في العاصمة. لحسن الحظ ، فإن غالبية المسؤولين لم يجرؤوا على فعل أي شيء من منطلق مراعاة رئيس الوزراء والوزير فان.

كان أحد المسؤولين الذين حققوا في القضية ، غوه شينغ ، من الرقابة ، هو من أقارب غوه يو . لقد كان من النوع الذي يأخذ زمام المبادرة . عند سماع الانتقادات اللاذعة في كلمات خصمه ، لم يستطع إلا أن يضحك ببرود. قال بهدوء: “سيد فان ، لست فقط عالمًا موهوبًا ، ولكنك أيضًا على دراية كبيرة بقانون مملكة تشينغ”.

لكن كل من هؤلاء المسؤولين الثلاثة كان له من يدعمه ، ولكل منهما مصالحه وخططه الخاصة.

يبدوا ان آمر العدل قد أفلت منه بالفعل . علم أن هناك وضعًا خطيرًا على وشك أن يحدث ، كذلك سيده لم يرغب في الإساءة إلى عائلة فان ورئيس الوزراء . كانت عيون فان شيان باردة كما كان يحدق في هان زيوي “معالي الوزير ، هل تنوي أن أعترف تحت التعذيب؟”

مر بعض الوقت قبل أن يتحدث وزير العدل ، هان تشيوي ، ببرود فجأة “بالأمس ، أمر الرقيب الإمبراطوري بعزلك كما تعلم ، سيد فان”.

لكن كل من هؤلاء المسؤولين الثلاثة كان له من يدعمه ، ولكل منهما مصالحه وخططه الخاصة.

أجاب فان شيان بهدوء: “أعرف الأمر ، لكن ليس بالتفصيل”.

“يالجراءة!” صرخ المسؤولون الثلاثة. طوال سنواتهم في العاصمة ، لم يروا مثل هذا الشاب المتغطرس من قبل. اهتزت شوارب هان تشيوي وهو يوبخه. “لا تفترض أن كل مسؤولي العاصمة يخشون ممن يقف ورائك. لقد ترأست وزارة العدل منذ ثماني سنوات ، وأنا أقف إلى جانب الحق وليس أساليب الإطراء والتهديد”.

حدق به هان تشيوي “فان شيان ، لا تكن متعجرفًا جدًا لمجرد سمعتك كموهب والدعم الذي ورائك. ولا تفترض أنني سأصدق أنك فضحت هذه الفضيحة لمجرد تفانيك في خدمة الأمة وشعبها. إذا لا يمكنك أن تشرح بوضوح سلوكك الحقير فيما يتعلق بامتحانات الخدمة المدنية ، فلا تلومني على عدم معاملتك بلطف ”

بعد أن هدأ الوزير هان ، أعاد التأكيد على أن فان شيان لم يكن فقط صهر رئيس الوزراء وابن وزير ، ولكنه أيضًا مسؤول مفضل للإمبراطور. أثناء عمله في الوزارات الست ، هو بالتأكيد يعرف بهوية لين وان اير . بعد أن اوقض هان تشيوي من قبل زملائه ، لم يستطع إلا أن يعبس . إذا كان بالفعل سيضرب فان شيان ، فلن يكون أمامه خيار سوى شرح ذلك للنبلاء الآخرين في القصر.

عبس فان شيان. “سيدي ، هناك بعض المشاكل فيما تقوله. إذا فعلت أي شيء أثناء الامتحانات ، فهل سأكون حقاً على استعداد للمخاطرة لتقديم هذا إلى المحكمة؟. “

كان أحد المسؤولين الذين حققوا في القضية ، غوه شينغ ، من الرقابة ، هو من أقارب غوه يو . لقد كان من النوع الذي يأخذ زمام المبادرة . عند سماع الانتقادات اللاذعة في كلمات خصمه ، لم يستطع إلا أن يضحك ببرود. قال بهدوء: “سيد فان ، لست فقط عالمًا موهوبًا ، ولكنك أيضًا على دراية كبيرة بقانون مملكة تشينغ”.

“يالجراءة!” صرخ المسؤولون الثلاثة. طوال سنواتهم في العاصمة ، لم يروا مثل هذا الشاب المتغطرس من قبل. اهتزت شوارب هان تشيوي وهو يوبخه. “لا تفترض أن كل مسؤولي العاصمة يخشون ممن يقف ورائك. لقد ترأست وزارة العدل منذ ثماني سنوات ، وأنا أقف إلى جانب الحق وليس أساليب الإطراء والتهديد”.

“أنا من عائلة مرشح ناجح في الامتحان . وفقًا لقانون مملكة تشينغ ، لست بحاجة إلى الركوع ، وعند استجوابي ، لا يمكن تعذيبي بشكل تعسفي . وبالتالي ، لا يمكنك ضربي. وإلا سيكشف في المستقبل أن الوزير هان لم يحترم قوانين المملكة ، الا يعني هذا شيئا؟ “

ضحك فان شيان. “إذا كنت تهتم بالحقيقة في التحقيق في هذا الأمر ، فلماذا أنت متحمس جدًا لمناقشة مثل هذه الأشياء؟ أنا حقًا لا أفهم.”

عبس فان شيان. “سيدي ، هناك بعض المشاكل فيما تقوله. إذا فعلت أي شيء أثناء الامتحانات ، فهل سأكون حقاً على استعداد للمخاطرة لتقديم هذا إلى المحكمة؟. “

تحول غضب هان تشيوي إلى ضحك. قال: “حسنًا ، ثم أسألك: في 26 فبراير ، هل قمت بزيارة تونغ فو أو لم تقم بذلك؟”

“يالجراءة!” صرخ المسؤولون الثلاثة. طوال سنواتهم في العاصمة ، لم يروا مثل هذا الشاب المتغطرس من قبل. اهتزت شوارب هان تشيوي وهو يوبخه. “لا تفترض أن كل مسؤولي العاصمة يخشون ممن يقف ورائك. لقد ترأست وزارة العدل منذ ثماني سنوات ، وأنا أقف إلى جانب الحق وليس أساليب الإطراء والتهديد”.

عرف فان شيان أنهم كانوا يسألون عن ذلك اليوم الممطر. ابتسم. “هذا صحيح.”

كان أمر العدل مستمتعًا إلى حد ما. لم يستطع إلا أن يسأل. “لماذا لن يكون هناك ضرب؟”

“وهل قابلت أو لم تقابل يانغ وان لي ورفاقه الثلاثة الآخرين؟”

تأوه هان تشيوي بغضب . كان مجلس المراقبة هو وكالة التجسس الخاصة بالإمبراطور. كيف يمكنه أن يشكك فيها؟ كلما نظر إلى وجه فان شيان الوسيم ، شعر بالغضب أكثر. لوّح بعصا القاضي ، وصرخ بصوت عالٍ: “حسنًا ، بما أنك لست على استعداد للاعتراف بذلك – أيها الحراس! اضربوا هذا المجرم الوقح من أجلي!”

“هذا صحيح.”

“لم تفعل؟” سأل هان زيوي بغضب .

“قبل دخول يانغ وان لي قاعة الامتحان ، هل همسا أو لم تهمس له شيئًا؟”

عبس فان شيان . شاهده الكثير من الناس في ذلك الوقت. كان هذا كله لأنه لم يأخذ امتحانات الخدمة المدنية على محمل الجد . كان سلوكه متعجرفًا حقًا . لم يكن لديه خيار سوى هز رأسه . “لأنني تلقيت أوامر من مجلس المراقبة بملاحظة المسؤولين الفاسدين داخل قاعة الامتحانات ، لذلك لم يكن من الجيد ادخار القليل فقط لخسارة الكثير . أما بالنسبة لتفاصيل تفكيري فيمكنك الكتابة إلى مجلس المراقبة واسأل سيشرحون التفاصيل “.

“هذا صحيح.”

كانت هناك شراسة في عيون الرقيب الإمبراطوري غوه شينغ. “اضربه!” صرخ.

“لقد تصرفت كمراقب في ذلك الامتحان. يعد ختم أسماء الممتحنين على أوراقهم لمنع الاحتيال مسؤولية كبيرة… لذلك أسألك ، هل دخل يانغ وان لي في المرتبة الثالثة من المرشحين؟”

“لم أتلق تفويضًا من المكتب ذي الصلة لمجلس المراقبة ، لذا لا يمكنني التحدث بالتفصيل.”

“هذا صحيح.”

“حسنًا. اذن أسألك : في ذلك اليوم خارج القاعة ، تم القبض على العديد من المرشحين الآخرين وهم يحملون أشياء من شأنها أن تسمح لهم بالغش . هل سمحت لهم بالدخول؟”

“خارج القاعة في ذلك اليوم ، أكد كثير من الناس أنك شوهدت تمسك بملابس يانغ وان لي الخاصة بالتهريب . لماذا سمحت له بدخول قاعة الامتحان؟”

عبس فان شيان . شاهده الكثير من الناس في ذلك الوقت. كان هذا كله لأنه لم يأخذ امتحانات الخدمة المدنية على محمل الجد . كان سلوكه متعجرفًا حقًا . لم يكن لديه خيار سوى هز رأسه . “لأنني تلقيت أوامر من مجلس المراقبة بملاحظة المسؤولين الفاسدين داخل قاعة الامتحانات ، لذلك لم يكن من الجيد ادخار القليل فقط لخسارة الكثير . أما بالنسبة لتفاصيل تفكيري فيمكنك الكتابة إلى مجلس المراقبة واسأل سيشرحون التفاصيل “.

ابتسم فان شيان لنفسه. لقد شرح لوانج تشينيان اللباس الحريري ، مما سمح بتدمير يانغ وان لي. قال: “هذا لم يحدث” ، دون أدنى تلميح من الأعصاب.

كان التحقيق في القضية كئيبًا حقًا. نظر المسؤولون الثلاثة إلى بعضهم البعض ، ورأوا الخوف والغضب في عيون بعضهم البعض. إذا لم يتمكنوا من ضربه ، فكيف يمكنهم إقناع فان شيان؟ أراد الأسياد الذين وقفوا وراء كل منهم أن يروا فان شيان يعاني . لم يروا أي أساس للسماح له بالعودة إلى المنزل.

“لم تفعل؟” سأل هان زيوي بغضب .

هز فان شيان رأسه ، وظل وجهه بريئًا. “ما زلت لا أستطيع أن أضرب” .

“هذا صحيح.”

“أنا من عائلة مرشح ناجح في الامتحان . وفقًا لقانون مملكة تشينغ ، لست بحاجة إلى الركوع ، وعند استجوابي ، لا يمكن تعذيبي بشكل تعسفي . وبالتالي ، لا يمكنك ضربي. وإلا سيكشف في المستقبل أن الوزير هان لم يحترم قوانين المملكة ، الا يعني هذا شيئا؟ “

“حسنًا. اذن أسألك : في ذلك اليوم خارج القاعة ، تم القبض على العديد من المرشحين الآخرين وهم يحملون أشياء من شأنها أن تسمح لهم بالغش . هل سمحت لهم بالدخول؟”

في الحقيقة ، لقد أثار حفيظة العديد من المسؤولين في العاصمة. لحسن الحظ ، فإن غالبية المسؤولين لم يجرؤوا على فعل أي شيء من منطلق مراعاة رئيس الوزراء والوزير فان.

ارتعدت يد فان شيان قليلا . كان يعلم أن هذه الأشياء الصغيرة لا يتم اعتبارها مشكلة ، ولكن إذا تمسك بها خصمه فلن يتركها تمر ، كان هذا مزعجًا إلى حد ما . لكنه ظل غير مرتبك في رده .

“هذا صحيح.”

أضاق فان شيان عينيه وهو يشاهد وجهه . بدأ التشين تشي في جسده بالانتشار ليسمع المحادثة ، لكن كل ما استطاع أن يسوضحه في رد هان تشيوي تمثل في بضع عبارات ، ومن بينها كانت كلمات “القصر الشرقي” و التي تم التحدث بها بشدة . لم يكن يعرف من قدم له المعلومات ، ولا ما الذي كان يمكن أن يجعل وزير العدل خائفًا للغاية.

“ممتاز ” كان هناك وميض من اللون في وجه هان تشيوي الشاحب المتهالك بينما كان يحدق في فان شيان . قال ببرود: “منذ أن اعترفت بذلك ، ليس لدينا خيار سوى أن نرسلك إلى السجن ، بانتظار تحقيق أكثر تفصيلاً”

صدم فان شيان. ما قطعة الورق التي يمكن أن تخيف آمر العدل هكذا؟ قبل أن يأتي إلى وزارة العدل ، كان فان شيان قد فهم أن وزير العدل يبدو أنه منصف وغير قابل الرشوة . لكن في الحقيقة وعلى الرغم من أنه كان رجل القصر الشرقي ، كان قائد العدل على علاقة جيدة جدًا مع عائلة تشين في مكتب الشؤون العسكرية. وكان لدى غوه شينغ ، الرقيب الإمبراطوري نوع من العلاقة غير الواضحة مع الأميرة الكبرى في شبابه لو لم يكن لدى فان شيان القوة المرعبة لمجلس المراقبة في متناول اليد ، لما عرف بمثل هذه العلاقات المخفية.

“ما الذي اعترفت به؟” قال فان شيان ، مندهشا.

صاح شخصان بهذه الكلمات في القاعة. كان أحدهم آمر العدل. ابتسم وهو يحاول إقناع وزير العدل أنه ليس ابن عادي لأحد النبلاء أمامهم. ضربه كان غير وارد. سيجد الأشخاص الأقوياء الذين وقفوا وراءه طرقًا لتلقينهم درسًا. من يجرؤ على ضربه بسبب جرائمه؟

عبس هان تشيوي. “لقد اعترفت بكل شيء طلبته منك. كل شيء مرئي بوضوح ، الأكاديمي فان شيان من المرتبة الخامسة. بصفتك مراقب امتحانات الخدمة المدنية ، تواطأت سراً مع المرشح يانغ وان لي لإساءة استخدام منصبك لتحقيق مكاسب شخصية ، وتجاهل القوانين والمراسيم وكذلك إرادة الإمبراطور. كان سلوكك طائشًا حقًا “.

“حسنًا. اذن أسألك : في ذلك اليوم خارج القاعة ، تم القبض على العديد من المرشحين الآخرين وهم يحملون أشياء من شأنها أن تسمح لهم بالغش . هل سمحت لهم بالدخول؟”

ضاقت فان شيان عينيه على الوزير. “ما الذي اعترفت به؟ صحيح ، في 26 فبراير ، قابلت يانغ وان لي. كان ذلك لأني أقدره . في ذلك الوقت ، كانت الفضيحة قد تم الكشف عنها بالفعل. إذا كنت حقًا احتقر القانون ، فلماذا  قد ألتقي به في ذلك اليوم؟ في حانة تونج فو ، حيث اجتمع العديد من العلماء الآخرين . هل تعتقد أنني لن أخشى ثرثرة الآخرين الحاضرين؟ “

من بين المسؤولين الثلاثة ، كان آمر العدل هو الأقل تورطًا في فضيحة قاعة الامتحان. لم يستطع إلا أن يشعر بالفضول. “بالحديث عن الجرائم الكبرى ، يا سيد فان ، أنت لا تزال غير مستعد للدفاع عن نفسك . لماذا لا يمكن أن تتعرض للضرب في هذه المحكمة؟”

ابتسم. “بما أنني ذهبت ، و على الرغم من أنني لم أجرؤ على القول إن هذا يثبت صدق نواياي ، كيف يمكنك أن تقرر أنني تواطأت مع يانغ وان لي على أساس هذا؟ سيدي ، أنت تعلم أن المرة الأولى التي قابلت فيها يانغ وان لي كانت خارج قاعة الامتحانات. إذا كنت تقول إنني تواطأت معه مسبقا ، فهذا خطأ فادح في التفسير “.

بعد أن هدأ الوزير هان ، أعاد التأكيد على أن فان شيان لم يكن فقط صهر رئيس الوزراء وابن وزير ، ولكنه أيضًا مسؤول مفضل للإمبراطور. أثناء عمله في الوزارات الست ، هو بالتأكيد يعرف بهوية لين وان اير . بعد أن اوقض هان تشيوي من قبل زملائه ، لم يستطع إلا أن يعبس . إذا كان بالفعل سيضرب فان شيان ، فلن يكون أمامه خيار سوى شرح ذلك للنبلاء الآخرين في القصر.

” اذن كيف تفسر قرارك بالسماح له بدخول قاعة الامتحان بملاحظات مهربة؟”

حدق به هان تشيوي “فان شيان ، لا تكن متعجرفًا جدًا لمجرد سمعتك كموهب والدعم الذي ورائك. ولا تفترض أنني سأصدق أنك فضحت هذه الفضيحة لمجرد تفانيك في خدمة الأمة وشعبها. إذا لا يمكنك أن تشرح بوضوح سلوكك الحقير فيما يتعلق بامتحانات الخدمة المدنية ، فلا تلومني على عدم معاملتك بلطف ”

عبس فان شيان . شاهده الكثير من الناس في ذلك الوقت. كان هذا كله لأنه لم يأخذ امتحانات الخدمة المدنية على محمل الجد . كان سلوكه متعجرفًا حقًا . لم يكن لديه خيار سوى هز رأسه . “لأنني تلقيت أوامر من مجلس المراقبة بملاحظة المسؤولين الفاسدين داخل قاعة الامتحانات ، لذلك لم يكن من الجيد ادخار القليل فقط لخسارة الكثير . أما بالنسبة لتفاصيل تفكيري فيمكنك الكتابة إلى مجلس المراقبة واسأل سيشرحون التفاصيل “.

بمجرد أن فتح فمه للرد ، أصبح المسؤولون الثلاثة الفخورون في حيرة من أمرهم . نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، ورأوا استياء خصمهم . قام فان شيان بإزالة غوه يو من منصبه دون اعتبار للقواعد .

تأوه هان تشيوي بغضب . كان مجلس المراقبة هو وكالة التجسس الخاصة بالإمبراطور. كيف يمكنه أن يشكك فيها؟ كلما نظر إلى وجه فان شيان الوسيم ، شعر بالغضب أكثر. لوّح بعصا القاضي ، وصرخ بصوت عالٍ: “حسنًا ، بما أنك لست على استعداد للاعتراف بذلك – أيها الحراس! اضربوا هذا المجرم الوقح من أجلي!”

أضاق فان شيان عينيه وهو يشاهد وجهه . بدأ التشين تشي في جسده بالانتشار ليسمع المحادثة ، لكن كل ما استطاع أن يسوضحه في رد هان تشيوي تمثل في بضع عبارات ، ومن بينها كانت كلمات “القصر الشرقي” و التي تم التحدث بها بشدة . لم يكن يعرف من قدم له المعلومات ، ولا ما الذي كان يمكن أن يجعل وزير العدل خائفًا للغاية.

“لن يكون هناك عنف!”

“هذا صحيح.”

صاح شخصان بهذه الكلمات في القاعة. كان أحدهم آمر العدل. ابتسم وهو يحاول إقناع وزير العدل أنه ليس ابن عادي لأحد النبلاء أمامهم. ضربه كان غير وارد. سيجد الأشخاص الأقوياء الذين وقفوا وراءه طرقًا لتلقينهم درسًا. من يجرؤ على ضربه بسبب جرائمه؟

لكن كل من هؤلاء المسؤولين الثلاثة كان له من يدعمه ، ولكل منهما مصالحه وخططه الخاصة.

بعد أن هدأ الوزير هان ، أعاد التأكيد على أن فان شيان لم يكن فقط صهر رئيس الوزراء وابن وزير ، ولكنه أيضًا مسؤول مفضل للإمبراطور. أثناء عمله في الوزارات الست ، هو بالتأكيد يعرف بهوية لين وان اير . بعد أن اوقض هان تشيوي من قبل زملائه ، لم يستطع إلا أن يعبس . إذا كان بالفعل سيضرب فان شيان ، فلن يكون أمامه خيار سوى شرح ذلك للنبلاء الآخرين في القصر.

تأوه هان تشيوي بغضب . كان مجلس المراقبة هو وكالة التجسس الخاصة بالإمبراطور. كيف يمكنه أن يشكك فيها؟ كلما نظر إلى وجه فان شيان الوسيم ، شعر بالغضب أكثر. لوّح بعصا القاضي ، وصرخ بصوت عالٍ: “حسنًا ، بما أنك لست على استعداد للاعتراف بذلك – أيها الحراس! اضربوا هذا المجرم الوقح من أجلي!”

بعد فترة وجيزة ، كان المسؤولون الثلاثة فضوليين إلى حد ما. من هو الشخص الآخر الذي صاح “لن يكون هناك ضرب”؟ نظروا إلى أسفل في القاعة ، ورأوا فان شيان ينظر إليهم بوجه بريء.

أجاب فان شيان بهدوء: “أعرف الأمر ، لكن ليس بالتفصيل”.

كان أمر العدل مستمتعًا إلى حد ما. لم يستطع إلا أن يسأل. “لماذا لن يكون هناك ضرب؟”

أجاب فان شيان بهدوء: “أعرف الأمر ، لكن ليس بالتفصيل”.

“أنا من عائلة مرشح ناجح في الامتحان . وفقًا لقانون مملكة تشينغ ، لست بحاجة إلى الركوع ، وعند استجوابي ، لا يمكن تعذيبي بشكل تعسفي . وبالتالي ، لا يمكنك ضربي. وإلا سيكشف في المستقبل أن الوزير هان لم يحترم قوانين المملكة ، الا يعني هذا شيئا؟ “

بعد أن هدأ الوزير هان ، أعاد التأكيد على أن فان شيان لم يكن فقط صهر رئيس الوزراء وابن وزير ، ولكنه أيضًا مسؤول مفضل للإمبراطور. أثناء عمله في الوزارات الست ، هو بالتأكيد يعرف بهوية لين وان اير . بعد أن اوقض هان تشيوي من قبل زملائه ، لم يستطع إلا أن يعبس . إذا كان بالفعل سيضرب فان شيان ، فلن يكون أمامه خيار سوى شرح ذلك للنبلاء الآخرين في القصر.

كان أحد المسؤولين الذين حققوا في القضية ، غوه شينغ ، من الرقابة ، هو من أقارب غوه يو . لقد كان من النوع الذي يأخذ زمام المبادرة . عند سماع الانتقادات اللاذعة في كلمات خصمه ، لم يستطع إلا أن يضحك ببرود. قال بهدوء: “سيد فان ، لست فقط عالمًا موهوبًا ، ولكنك أيضًا على دراية كبيرة بقانون مملكة تشينغ”.

كان أحد المسؤولين الذين حققوا في القضية ، غوه شينغ ، من الرقابة ، هو من أقارب غوه يو . لقد كان من النوع الذي يأخذ زمام المبادرة . عند سماع الانتقادات اللاذعة في كلمات خصمه ، لم يستطع إلا أن يضحك ببرود. قال بهدوء: “سيد فان ، لست فقط عالمًا موهوبًا ، ولكنك أيضًا على دراية كبيرة بقانون مملكة تشينغ”.

“اذن يجب أن تعلم أن هناك 15 جريمة كبرى مذكورة في اللوائح القانونية للمملكة ، قد تتجاهل العادات التي ذكرتها”. من الطبيعي أن الرقيب الإمبراطوري لم يجرؤ حقًا على تعذيب فان شيان ، لكنه كان على استعداد لاستخدام الكلمات لتهديده ، مما أدى إلى التخلص من إحباط المسؤولين خلال الأيام القليلة الماضية.

اصطدم اثنان من العصي في ساق فان شيان الهشة. اعتادت مكاتب وزارة العدل الثلاثة عشر على فعل هذا النوع من الأشياء . كانت العصي غير أنيقة ، لكنها سريعة وشرسة.

هز فان شيان رأسه ، وظل وجهه بريئًا. “ما زلت لا أستطيع أن أضرب” .

مر بعض الوقت قبل أن يتحدث وزير العدل ، هان تشيوي ، ببرود فجأة “بالأمس ، أمر الرقيب الإمبراطوري بعزلك كما تعلم ، سيد فان”.

من بين المسؤولين الثلاثة ، كان آمر العدل هو الأقل تورطًا في فضيحة قاعة الامتحان. لم يستطع إلا أن يشعر بالفضول. “بالحديث عن الجرائم الكبرى ، يا سيد فان ، أنت لا تزال غير مستعد للدفاع عن نفسك . لماذا لا يمكن أن تتعرض للضرب في هذه المحكمة؟”

أصبح وجه فان شيان أبيض . لم يحاول تجنبهم. كان هناك صوت طقطقة. البنطال على ساقيه لم يحميه من الضربة – لم تكن عظام ساقه هي التي كسرت ، بل العصيان اللذان تشققا في المنتصف ، تاركين فقط الخشب المتشقق!

ضل فان شيان يلعب بالكلمات . سيكون من الأفضل التحدث عن الحيل الخاصة بـ مجلس المراقبة. أجاب بجدية “الأمر سري”.

في تلك اللحظة ، ركض رجل عجوز قلق من خلال الستارة على جانب الغرفة ، وهمس بشيء في أذن وزير العدل هان تشيوي. تغير وجه هان تشيوي فجأة. كان هناك وميض من البرودة في عينيه ، ولكن لا يزال هناك أثر من الخوف المرئي.

“لم أتلق تفويضًا من المكتب ذي الصلة لمجلس المراقبة ، لذا لا يمكنني التحدث بالتفصيل.”

ضل فان شيان يلعب بالكلمات . سيكون من الأفضل التحدث عن الحيل الخاصة بـ مجلس المراقبة. أجاب بجدية “الأمر سري”.

كان التحقيق في القضية كئيبًا حقًا. نظر المسؤولون الثلاثة إلى بعضهم البعض ، ورأوا الخوف والغضب في عيون بعضهم البعض. إذا لم يتمكنوا من ضربه ، فكيف يمكنهم إقناع فان شيان؟ أراد الأسياد الذين وقفوا وراء كل منهم أن يروا فان شيان يعاني . لم يروا أي أساس للسماح له بالعودة إلى المنزل.

“لم تفعل؟” سأل هان زيوي بغضب .

في تلك اللحظة ، ركض رجل عجوز قلق من خلال الستارة على جانب الغرفة ، وهمس بشيء في أذن وزير العدل هان تشيوي. تغير وجه هان تشيوي فجأة. كان هناك وميض من البرودة في عينيه ، ولكن لا يزال هناك أثر من الخوف المرئي.

” اذن كيف تفسر قرارك بالسماح له بدخول قاعة الامتحان بملاحظات مهربة؟”

أضاق فان شيان عينيه وهو يشاهد وجهه . بدأ التشين تشي في جسده بالانتشار ليسمع المحادثة ، لكن كل ما استطاع أن يسوضحه في رد هان تشيوي تمثل في بضع عبارات ، ومن بينها كانت كلمات “القصر الشرقي” و التي تم التحدث بها بشدة . لم يكن يعرف من قدم له المعلومات ، ولا ما الذي كان يمكن أن يجعل وزير العدل خائفًا للغاية.

بعد أن هدأ الوزير هان ، أعاد التأكيد على أن فان شيان لم يكن فقط صهر رئيس الوزراء وابن وزير ، ولكنه أيضًا مسؤول مفضل للإمبراطور. أثناء عمله في الوزارات الست ، هو بالتأكيد يعرف بهوية لين وان اير . بعد أن اوقض هان تشيوي من قبل زملائه ، لم يستطع إلا أن يعبس . إذا كان بالفعل سيضرب فان شيان ، فلن يكون أمامه خيار سوى شرح ذلك للنبلاء الآخرين في القصر.

في الوقت نفسه ، تم وضع قطعتين من الورق في يد الرقيب الإمبراطوري غوه شينغ و آمر العدل . نظر غوه شينغ إلى الورقة ، ووجهه غير متأثر في حين أن وجه آمر العدل تعرض لصدمة طفيفة . فكر الآمر للحظة ، ثم وقف ولف يديه تحية للمسؤولين “يجب أن أستجيب لنداء الطبيعة. أيها السادة سأعود قريباً.”

” اذن كيف تفسر قرارك بالسماح له بدخول قاعة الامتحان بملاحظات مهربة؟”

صدم فان شيان. ما قطعة الورق التي يمكن أن تخيف آمر العدل هكذا؟ قبل أن يأتي إلى وزارة العدل ، كان فان شيان قد فهم أن وزير العدل يبدو أنه منصف وغير قابل الرشوة . لكن في الحقيقة وعلى الرغم من أنه كان رجل القصر الشرقي ، كان قائد العدل على علاقة جيدة جدًا مع عائلة تشين في مكتب الشؤون العسكرية. وكان لدى غوه شينغ ، الرقيب الإمبراطوري نوع من العلاقة غير الواضحة مع الأميرة الكبرى في شبابه لو لم يكن لدى فان شيان القوة المرعبة لمجلس المراقبة في متناول اليد ، لما عرف بمثل هذه العلاقات المخفية.

ارتعدت يد فان شيان قليلا . كان يعلم أن هذه الأشياء الصغيرة لا يتم اعتبارها مشكلة ، ولكن إذا تمسك بها خصمه فلن يتركها تمر ، كان هذا مزعجًا إلى حد ما . لكنه ظل غير مرتبك في رده .

بعد لحظة ، كان هناك صراخ مفاجئ في القاعة. “أيها الحراس! الأكاديمي فان شيان سبب الفوضى في المحكمة! إنه متورط في الفضيحة. لقد ارتكب 15 جريمة كبرى! اضربوه!” التوى وجه الوزير هان تشيوي ، وبدا أنه اتخذ قرارًا مهمًا .

أضاق فان شيان عينيه وهو يشاهد وجهه . بدأ التشين تشي في جسده بالانتشار ليسمع المحادثة ، لكن كل ما استطاع أن يسوضحه في رد هان تشيوي تمثل في بضع عبارات ، ومن بينها كانت كلمات “القصر الشرقي” و التي تم التحدث بها بشدة . لم يكن يعرف من قدم له المعلومات ، ولا ما الذي كان يمكن أن يجعل وزير العدل خائفًا للغاية.

يبدوا ان آمر العدل قد أفلت منه بالفعل . علم أن هناك وضعًا خطيرًا على وشك أن يحدث ، كذلك سيده لم يرغب في الإساءة إلى عائلة فان ورئيس الوزراء . كانت عيون فان شيان باردة كما كان يحدق في هان زيوي “معالي الوزير ، هل تنوي أن أعترف تحت التعذيب؟”

” اذن كيف تفسر قرارك بالسماح له بدخول قاعة الامتحان بملاحظات مهربة؟”

كانت هناك شراسة في عيون الرقيب الإمبراطوري غوه شينغ. “اضربه!” صرخ.

عبس فان شيان. “سيدي ، هناك بعض المشاكل فيما تقوله. إذا فعلت أي شيء أثناء الامتحانات ، فهل سأكون حقاً على استعداد للمخاطرة لتقديم هذا إلى المحكمة؟. “

اصطدم اثنان من العصي في ساق فان شيان الهشة. اعتادت مكاتب وزارة العدل الثلاثة عشر على فعل هذا النوع من الأشياء . كانت العصي غير أنيقة ، لكنها سريعة وشرسة.

عبس فان شيان . شاهده الكثير من الناس في ذلك الوقت. كان هذا كله لأنه لم يأخذ امتحانات الخدمة المدنية على محمل الجد . كان سلوكه متعجرفًا حقًا . لم يكن لديه خيار سوى هز رأسه . “لأنني تلقيت أوامر من مجلس المراقبة بملاحظة المسؤولين الفاسدين داخل قاعة الامتحانات ، لذلك لم يكن من الجيد ادخار القليل فقط لخسارة الكثير . أما بالنسبة لتفاصيل تفكيري فيمكنك الكتابة إلى مجلس المراقبة واسأل سيشرحون التفاصيل “.

أصبح وجه فان شيان أبيض . لم يحاول تجنبهم. كان هناك صوت طقطقة. البنطال على ساقيه لم يحميه من الضربة – لم تكن عظام ساقه هي التي كسرت ، بل العصيان اللذان تشققا في المنتصف ، تاركين فقط الخشب المتشقق!

“هذا صحيح.”

كان أحد المسؤولين الذين حققوا في القضية ، غوه شينغ ، من الرقابة ، هو من أقارب غوه يو . لقد كان من النوع الذي يأخذ زمام المبادرة . عند سماع الانتقادات اللاذعة في كلمات خصمه ، لم يستطع إلا أن يضحك ببرود. قال بهدوء: “سيد فان ، لست فقط عالمًا موهوبًا ، ولكنك أيضًا على دراية كبيرة بقانون مملكة تشينغ”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط