نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 184

خارج العاصمة

خارج العاصمة

الفصل 184: خارج العاصمة

“هل قام شياو إن بأي حركات غريبة؟”

بمجرد أن خروجوا من العاصمة بدأت الشمس تغرب . شقت البعثة طريقها شمالا ببطء على طول الطريق الرئيسي ، تحت أنظار أشجار الصفصاف .

حمل فان شيان صندوقا صغيرا ودخل “السيد شياو ، الرحلة إلى تشي الشمالية طويلة . من فضلك خذ بعض الطعام والماء.”

عاد حراس المدينة المرافقون بعد حوالي تسعة كيلومترات . ووقع واجب الحراسة لبقية الرحلة على قائد الدفاع . بالنسبة لهذه البعثة الدبلوماسية إن العربات التي تجرها الخيول هي معظم المركبات . فهناك العشرات منهم . بخلاف حمل الأشخاص فإن الكثير منهم يحملون هدايا أيضًا.

ساد الصمت لفترة ، ثم تحدث شياو إن فجأة :

شياو إن بقي في أغلاله محبوسًا في العربة الثانية، ومعه مسؤول من مجلس المراقبة يعتني باحتياجاته اليومية.

لكن من الواضح أنه لن يملك وحده كل السلطة . فلكي يرسل كونت سنان سبعة من حراس النمر لمتابعة ابنه ، يجب أن يحصل على إذن من القصر.

ضل ذلك المسؤول مبتسما ، يمسح من حين لآخر السجين بمنشفة . كانت المنشفة ناعمة جدًا ، وهي لن تسبب أي ضرر لوجه شياو إن المتدهور بالفعل .

حاصر جنود قائد الدفاع هذه البعثة الغريبة ، وشقوا طريقهم ببطء شمالاً صامتين في دروعهم . بالنسبة لهم هذه رحلة عرضية إلى حد ما . لكن الضباط العسكريين البارزين الذين يعرفون التفاصيل شعروا بعدم الرضا . فصمتهم يمثل نوعا من الإذلال.

“إذا قبضت عليك واستخدمتك لتهديد الشاب فان ذاك فهل سأنجح؟”

ومع ذلك ، لا يزال النمر المريض قوة لا يستهان بها . من الطريقة التي خرج بها من السجن ، والهالة الطبيعية التي أطلقها ، يمكن للمرء أن يقول أن هذا الرجل العجوز لا يزال يتمتع بقوة مرعبة .

رن صوت شياو إن العجوز والجاف تزامنا مع صوت السلاسل . لقد قال هذا بطريقة غير مبالية كما لو أنه خمّن الإجابة بالفعل.

“اطمئن أيها السيد الشاب . على الرغم من عدم وجود أحد من المكتب السادس ،إلا أن سلامته مضمونة .”

ابتسم المسؤول بحرارة وقال : “السيد شياو لقد كلفوني بالعناية بك لذا بالطبع أنا مستعد، إذا كنت ستحتجزني كرهينة يمكنني فقط أن أتناول السم حتى لا أسبب مشاكل لا داعي لها لرؤسائي في المجلس ”

ضحك المسؤول الكهل “اسمي وانغ تشينيان” …

شياو إن أغلق عينيه وبدت الهالة المخيفة المحيطة به وكأنها تتلاشى قليلاً.

فان شيان لا يزال منزعجًا منها – من الأميرة الكبرى ، حتى مع جنونها هي ليست غبية. فما الفائدة التي يمكن أن تكسبها من بيع جاسوس تشينغ الرائد ، السيد يان إلى تشي الشمالية ؟ إذا كانت قد فعلت ذلك فقط لإحضار تشانغ موهان إلى العاصمة لإحراج فان شيان ، فلن يصدق فان شيان ذلك ؛ لم يعتقد أنه بهذه الأهمية .

قال بخفة “شعري طويل جدًا ساعدني في ربطه”

ومع ذلك ، لا يزال النمر المريض قوة لا يستهان بها . من الطريقة التي خرج بها من السجن ، والهالة الطبيعية التي أطلقها ، يمكن للمرء أن يقول أن هذا الرجل العجوز لا يزال يتمتع بقوة مرعبة .

أثناء حديثهم ، بدا أنهم يتجاهلون شيئًا ما – شياو إن لا يزال مقيّدًا . كيف يمكنه فعل أي شيء لهذا المسؤول؟ ربما كلاهما يعلم أنه بمجرد ابتعادهم عن العاصمة ، لن تستطع تلك الأغلال كبح جماح شياو إن إلى الأبد .

سار المسؤول إلى شياو إن بعد أن أخرج مشطًا من خزانة صغيرة، ثم قام بتمشيط شعره الأبيض الذي يصل لخصره بعناية . كانت يده ثابتة بشكل لا يصدق .

سار المسؤول إلى شياو إن بعد أن أخرج مشطًا من خزانة صغيرة، ثم قام بتمشيط شعره الأبيض الذي يصل لخصره بعناية . كانت يده ثابتة بشكل لا يصدق .

كما لو أنها تملك أجنحة ، انتشرت أخبار فان شيان في كل ركن من أركان العاصمة ، لذلك علم هؤلاء الضباط العسكريون بتورط للأميرة الأكبر.

منذ عدة عقود ، كان شياو إن أحد الأساتذة القلائل في الرتبة التاسعة في كل العالم . لو لم يتم سجنه لمدة عشرين عامًا من قبل مجلس المراقبة من قبل وتعرض للتعذيب والسم ، لكان في مستوى سيد كبير الآن .

منذ عدة عقود ، كان شياو إن أحد الأساتذة القلائل في الرتبة التاسعة في كل العالم . لو لم يتم سجنه لمدة عشرين عامًا من قبل مجلس المراقبة من قبل وتعرض للتعذيب والسم ، لكان في مستوى سيد كبير الآن .

ومع ذلك ، لا يزال النمر المريض قوة لا يستهان بها . من الطريقة التي خرج بها من السجن ، والهالة الطبيعية التي أطلقها ، يمكن للمرء أن يقول أن هذا الرجل العجوز لا يزال يتمتع بقوة مرعبة .

“هناك آلية تتيح السحب السريع، فنظرًا لواجبنا كحراس، يستخدم جميع حراس النمر السبعة هذه السيوف الطويلة جدًا. لان النطاق الإضافي هو كل ما تحتاجه مهارتنا.

إذا قرر شياو إن اتخاذ خطوة الآن ، فلن يكون لدى هذا المسؤول فرصة للمقاومة . لكن بابتسامته الهادئة عرف شياو إن أن تصميمه لا شك فيه . فبمجرد القبض عليه سوف يبتلع السم . ةلم يعرف شياو إن مكان إخفائه .

لكن من الواضح أنه لن يملك وحده كل السلطة . فلكي يرسل كونت سنان سبعة من حراس النمر لمتابعة ابنه ، يجب أن يحصل على إذن من القصر.

“هل تشينغ حقا جيدة إلى هذا الحد؟ جيد بما يكفي لكي تسعد بمرافقة شيطان مثلي؟” هذا شيئ لم يستطع شياو إن فهمه أبدًا.

حمل فان شيان صندوقا صغيرا ودخل “السيد شياو ، الرحلة إلى تشي الشمالية طويلة . من فضلك خذ بعض الطعام والماء.”

على الرغم من أن مسؤولي تشينغ فاسدون كغيرهم ، إلا أن الأمة قوية بشكل غير منطقي .

إذا دعت الأميرة الكبرى تشي الشمالية لمساعدتها في النضال من أجل العرش ، ألن يسيء ذلك بشدة لغالبية الجيش؟ بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها ، لم تكن هذه صفقة مربحة.

وعلى الجانب الآخر تفككت المحكمة إمبراطورية وي الشمالية على الرغم من أن هءل يرجع جزئيًا إلى القبض على شياو إن مع السيد تشانغ تشينج فنغ.

“هل قام شياو إن بأي حركات غريبة؟”

قال المسؤول في منتصف العمر باحترام “إذا مت ، فسيقوم المجلس برعاية عائلتي .وبمجرد أن يبلغ طفلي الثانية عشرة سيتم تكريمه . بالإضافة إلى ذلك أعتقد أن السير فان سيساعد عائلتي ايضا فهو غني جدً ، لذا يمكنني استبدال حياتي الرخيصة بالكثير إنها صفقة رائعة. “

“هل تشينغ حقا جيدة إلى هذا الحد؟ جيد بما يكفي لكي تسعد بمرافقة شيطان مثلي؟” هذا شيئ لم يستطع شياو إن فهمه أبدًا.

حرك شياو إن معصميه ورافق هذا صوت السلاسل المزعج.

ضل ذلك المسؤول مبتسما ، يمسح من حين لآخر السجين بمنشفة . كانت المنشفة ناعمة جدًا ، وهي لن تسبب أي ضرر لوجه شياو إن المتدهور بالفعل .

“نفس الحيل القديمة إذن … ما اسمك؟”

أجاب فان شيان “كن مرتاحًا. شياو إن ليس غبيًا . ونحن لم نقطع بعد عشرة كيلومترات خارج العاصمة ، تحركه الآن سيحكم عليه بالموت

ضحك المسؤول الكهل “اسمي وانغ تشينيان”

إذا قرر شياو إن اتخاذ خطوة الآن ، فلن يكون لدى هذا المسؤول فرصة للمقاومة . لكن بابتسامته الهادئة عرف شياو إن أن تصميمه لا شك فيه . فبمجرد القبض عليه سوف يبتلع السم . ةلم يعرف شياو إن مكان إخفائه .

فتح فان شيان ستائر عربته ونظر إلى العربة الثانية. استدعى حرس النمر وسأل : “كيف حال الشخص الذي تم تعيينه للعربة؟”

لماذا حرس النمر؟ يعود هذا الموضوع لما بعد تحدث كونت سنان مع المدير تشين بينغ بينغ للمرة الثانية خارج القصر . على أي حال مع ابنه على وشك المغادرة إلى دولة أجنبية ، لم يستطع السيد فان منع نفسه من إستعمال نقاط القوة التي يحتفظ بها، فعين البعض من حرس النمر للبعثة .

ضل ذلك المسؤول مبتسما ، يمسح من حين لآخر السجين بمنشفة . كانت المنشفة ناعمة جدًا ، وهي لن تسبب أي ضرر لوجه شياو إن المتدهور بالفعل .

كل واحد من حراس النمر قوي جدا . على الرغم من عدم الفرق بينهم وبين المكتب الخامس والسادس ، فأولئك قد تم اختيارهم بعناية للوظيفة . ولائهم لسيدهم لا يمسه شك .

رن صوت شياو إن العجوز والجاف تزامنا مع صوت السلاسل . لقد قال هذا بطريقة غير مبالية كما لو أنه خمّن الإجابة بالفعل.

فان شيان قد خمّن بشكل غامض أن والده في الواقع يتولى مسؤولية حرس النمر من أجل ذلك الإمبراطور في أعماق القصر .

بمجرد أن خروجوا من العاصمة بدأت الشمس تغرب . شقت البعثة طريقها شمالا ببطء على طول الطريق الرئيسي ، تحت أنظار أشجار الصفصاف .

لكن من الواضح أنه لن يملك وحده كل السلطة . فلكي يرسل كونت سنان سبعة من حراس النمر لمتابعة ابنه ، يجب أن يحصل على إذن من القصر.

إذا دعت الأميرة الكبرى تشي الشمالية لمساعدتها في النضال من أجل العرش ، ألن يسيء ذلك بشدة لغالبية الجيش؟ بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها ، لم تكن هذه صفقة مربحة.

إسم زعيم حرس النمر هو جاو دا . أجاب فان شيان باحترام:

لا يبدو أن فان شيان خائف على الإطلاق لأنه فتح الصندوق بابتسامة مشرقة، بحذر حمل معجنات إلى شفاه الرجل العجوز الذابلتين . ثم أعطاه بعض الماء.

“اطمئن أيها السيد الشاب . على الرغم من عدم وجود أحد من المكتب السادس ،إلا أن سلامته مضمونة .”

أومأ فان شيان برأسه ، مشيرًا إلى جاو دا ألا يتبعه. لقد وصل بالفعل إلى العربة الثانية .

نظرًا لأن حراس النمر هؤلاء ينتمون إلى القوات الخاصة للسيد فان ، فقد أطلق جاو دا فان شيان لقب “السيد الشاب” بدلاً من “السيد”.

شياو إن بقي في أغلاله محبوسًا في العربة الثانية، ومعه مسؤول من مجلس المراقبة يعتني باحتياجاته اليومية.

لكن فان شيان لم يعتد على ذلك ، لذلك ضحك

“اطمئن أيها السيد الشاب . على الرغم من عدم وجود أحد من المكتب السادس ،إلا أن سلامته مضمونة .”

حاصر جنود قائد الدفاع هذه البعثة الغريبة ، وشقوا طريقهم ببطء شمالاً صامتين في دروعهم . بالنسبة لهم هذه رحلة عرضية إلى حد ما . لكن الضباط العسكريين البارزين الذين يعرفون التفاصيل شعروا بعدم الرضا . فصمتهم يمثل نوعا من الإذلال.

شياو إن فتح عينيه ببطء ، لمعت مرارة فيهما للحظة وجيزة .

على مدى السنوات العشر الماضية وتحت قيادة الإمبراطور الحالي لم يتعرض جيش تشينغ لهزيمة واحدة ؛ لذا أصبح الفوز عادة للجنود، في العام الماضي أيضًا وفي ما كان يُعتبر منطقة “نزاع حدودي” كانت تشينغ هي المنتصرة . ومع ذلك فقد أُجبر المنتصر الآن على التراجع – لسبب حقير للغاية – وإعادة شياو إن إلى تشي الشمالية!

ساد الصمت لفترة ، ثم تحدث شياو إن فجأة :

كما لو أنها تملك أجنحة ، انتشرت أخبار فان شيان في كل ركن من أركان العاصمة ، لذلك علم هؤلاء الضباط العسكريون بتورط للأميرة الأكبر.

هز فان شيان رأسه. وأمر بمناقشة الأمر لاحقًا وإبقاء المجموعة هنا في الوقت الحالي. ثم نزل من عربته وشد جسده الذي أصيب بالخدر من فترات طويلة من الجلوس ، ومشى باتجاه الخلف .

بدا أن كل استياء الجيش تجاه العائلة المالكة يتركز على تلك المرأة الجميلة والمجنونة .

هز فان شيان رأسه. وأمر بمناقشة الأمر لاحقًا وإبقاء المجموعة هنا في الوقت الحالي. ثم نزل من عربته وشد جسده الذي أصيب بالخدر من فترات طويلة من الجلوس ، ومشى باتجاه الخلف .

فان شيان لا يزال منزعجًا منها – من الأميرة الكبرى ، حتى مع جنونها هي ليست غبية. فما الفائدة التي يمكن أن تكسبها من بيع جاسوس تشينغ الرائد ، السيد يان إلى تشي الشمالية ؟ إذا كانت قد فعلت ذلك فقط لإحضار تشانغ موهان إلى العاصمة لإحراج فان شيان ، فلن يصدق فان شيان ذلك ؛ لم يعتقد أنه بهذه الأهمية .

“هذا خطير.” هز وانغ تشينيان رأسه غير متفق . “النمر المريض يبقى نمرًا . على الرغم من أنه قد لا يكون نفسه السابقة ، إلا أنه كان في يوم من الأيام سيدًا من الرتبة التاسعة . إذا لم تكن حريصًا وأخذت كرهينة فماذا سنفعل؟”

إذا دعت الأميرة الكبرى تشي الشمالية لمساعدتها في النضال من أجل العرش ، ألن يسيء ذلك بشدة لغالبية الجيش؟ بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها ، لم تكن هذه صفقة مربحة.

وعلى الجانب الآخر تفككت المحكمة إمبراطورية وي الشمالية على الرغم من أن هءل يرجع جزئيًا إلى القبض على شياو إن مع السيد تشانغ تشينج فنغ.

أمضت البعثة نصف يوم في السفر وبينما إختفت الشمس وراء الجبال وخفت النور ، توقفت المجموعة عند حافة غابة شاسعة لتأخذ قسطا من الراحة. جاء ضابط مساعد إلى فان شيان ، فوفقًا للوائح يحب على البعثة أن تتوقف عند محطة البريد السريع التي أمامهم بمسافة كيلومتر ونصف ويقضي الليل .

كل واحد من حراس النمر قوي جدا . على الرغم من عدم الفرق بينهم وبين المكتب الخامس والسادس ، فأولئك قد تم اختيارهم بعناية للوظيفة . ولائهم لسيدهم لا يمسه شك .

هز فان شيان رأسه. وأمر بمناقشة الأمر لاحقًا وإبقاء المجموعة هنا في الوقت الحالي. ثم نزل من عربته وشد جسده الذي أصيب بالخدر من فترات طويلة من الجلوس ، ومشى باتجاه الخلف .

 

تبع قائد حرس النمر ذاك فان شيان في صمت ، ويده على قبضة صابره الطويل . لاحظ فان شيان أن طول هذا السيف سخيف بعض الشيء ، لذلك سأل :

رفع جاو دا سيفه الطويل أمام فان شيان وشرح

“ألن يكون من الصعب السحب من الغمد؟” علمه وو تشو أهمية سرعة رد الفعل في القتال . فكالما طالت مدة سحب السلاح كلما صار رد فعل الحامل أبطأ.

إسم زعيم حرس النمر هو جاو دا . أجاب فان شيان باحترام:

رفع جاو دا سيفه الطويل أمام فان شيان وشرح

فتح فان شيان ستائر عربته ونظر إلى العربة الثانية. استدعى حرس النمر وسأل : “كيف حال الشخص الذي تم تعيينه للعربة؟”

“هناك آلية تتيح السحب السريع، فنظرًا لواجبنا كحراس، يستخدم جميع حراس النمر السبعة هذه السيوف الطويلة جدًا. لان النطاق الإضافي هو كل ما تحتاجه مهارتنا.

إسم زعيم حرس النمر هو جاو دا . أجاب فان شيان باحترام:

أومأ فان شيان برأسه ، مشيرًا إلى جاو دا ألا يتبعه. لقد وصل بالفعل إلى العربة الثانية .

“هذا خطير.” هز وانغ تشينيان رأسه غير متفق . “النمر المريض يبقى نمرًا . على الرغم من أنه قد لا يكون نفسه السابقة ، إلا أنه كان في يوم من الأيام سيدًا من الرتبة التاسعة . إذا لم تكن حريصًا وأخذت كرهينة فماذا سنفعل؟”

استنشق الهواء قليلاً ، واعتقد أنه شعر بهالة تقشعر لها الأبدان وشم رائحة الدم الباهتة. ابتسم وهو يفكر في إمكانية جنون وانغ تشينيان من البقاء مع هذا الوحش القديم طوال الرحلة.

أمضت البعثة نصف يوم في السفر وبينما إختفت الشمس وراء الجبال وخفت النور ، توقفت المجموعة عند حافة غابة شاسعة لتأخذ قسطا من الراحة. جاء ضابط مساعد إلى فان شيان ، فوفقًا للوائح يحب على البعثة أن تتوقف عند محطة البريد السريع التي أمامهم بمسافة كيلومتر ونصف ويقضي الليل .

كما كان متوقعًا ، بمجرد أن صعد إلى العربة ، كان وانغ تشينيان يقف عند المدخل بتعبير مؤلم.

نظرًا لأن حراس النمر هؤلاء ينتمون إلى القوات الخاصة للسيد فان ، فقد أطلق جاو دا فان شيان لقب “السيد الشاب” بدلاً من “السيد”.

“سيدي ، متى يمكنني أخذ قسط من الراحة؟”

ساد الصمت لفترة ، ثم تحدث شياو إن فجأة :

“بعد يومين.” ربت فان شيان على كتفه ثم سأل:

“هل تشينغ حقا جيدة إلى هذا الحد؟ جيد بما يكفي لكي تسعد بمرافقة شيطان مثلي؟” هذا شيئ لم يستطع شياو إن فهمه أبدًا.

“هل قام شياو إن بأي حركات غريبة؟”

“تلك السموم عديمة الفائدة”

هز وانغ تشينيان رأسه وأبلغ بهدوء عن كل تحركات شياو إن إلى الشاب السير فان . استمع فان شيان بهدوء ، مع العلم أن كل ما قاله وانغ تشينيان سوف يسمعه شياو إن.

حرك شياو إن معصميه ورافق هذا صوت السلاسل المزعج.

لكنه لم يكن قلقًا فبعد مرور بعض الوقت ، أخبر وانغ تشينيان بهدوء ، “أنا ذاهب لإلقاء نظرة.”

“هذا خطير.” هز وانغ تشينيان رأسه غير متفق . “النمر المريض يبقى نمرًا . على الرغم من أنه قد لا يكون نفسه السابقة ، إلا أنه كان في يوم من الأيام سيدًا من الرتبة التاسعة . إذا لم تكن حريصًا وأخذت كرهينة فماذا سنفعل؟”

“هذا خطير.” هز وانغ تشينيان رأسه غير متفق . “النمر المريض يبقى نمرًا . على الرغم من أنه قد لا يكون نفسه السابقة ، إلا أنه كان في يوم من الأيام سيدًا من الرتبة التاسعة . إذا لم تكن حريصًا وأخذت كرهينة فماذا سنفعل؟”

إسم زعيم حرس النمر هو جاو دا . أجاب فان شيان باحترام:

أجاب فان شيان “كن مرتاحًا. شياو إن ليس غبيًا . ونحن لم نقطع بعد عشرة كيلومترات خارج العاصمة ، تحركه الآن سيحكم عليه بالموت

أمضت البعثة نصف يوم في السفر وبينما إختفت الشمس وراء الجبال وخفت النور ، توقفت المجموعة عند حافة غابة شاسعة لتأخذ قسطا من الراحة. جاء ضابط مساعد إلى فان شيان ، فوفقًا للوائح يحب على البعثة أن تتوقف عند محطة البريد السريع التي أمامهم بمسافة كيلومتر ونصف ويقضي الليل .

.” بالطبع ، عرف فان شيان كيف يمكن أن يكون شياو إن مخيفًا . ماذا يعني أن تكون في المرتبة التاسعة؟ لقد اختبر فان شيان قوة أحدهم من خلال سهم يان شياو يي في الليل عندما تسلل إلى القصر .

ضحك المسؤول الكهل “اسمي وانغ تشينيان” …

“لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه . سأراه في النهاية.” ضحك فان شيان.

أمضت البعثة نصف يوم في السفر وبينما إختفت الشمس وراء الجبال وخفت النور ، توقفت المجموعة عند حافة غابة شاسعة لتأخذ قسطا من الراحة. جاء ضابط مساعد إلى فان شيان ، فوفقًا للوائح يحب على البعثة أن تتوقف عند محطة البريد السريع التي أمامهم بمسافة كيلومتر ونصف ويقضي الليل .

في العربة المظلمة ، حافظ شياو إن البارد على تعبير قاتم. شعره الأبيض قد تم ربطه إلى الخلف بالفعل .

كما كان متوقعًا ، بمجرد أن صعد إلى العربة ، كان وانغ تشينيان يقف عند المدخل بتعبير مؤلم.

حمل فان شيان صندوقا صغيرا ودخل “السيد شياو ، الرحلة إلى تشي الشمالية طويلة . من فضلك خذ بعض الطعام والماء.”

رن صوت شياو إن العجوز والجاف تزامنا مع صوت السلاسل . لقد قال هذا بطريقة غير مبالية كما لو أنه خمّن الإجابة بالفعل.

شياو إن فتح عينيه ببطء ، لمعت مرارة فيهما للحظة وجيزة .

“لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه . سأراه في النهاية.” ضحك فان شيان.

ابتسم وأجاب: “من فضلك إذن ، ما دمت أتعبت نفسك بهذه المشكلة”.

فصل اليوم

لا يبدو أن فان شيان خائف على الإطلاق لأنه فتح الصندوق بابتسامة مشرقة، بحذر حمل معجنات إلى شفاه الرجل العجوز الذابلتين . ثم أعطاه بعض الماء.

“بعد يومين.” ربت فان شيان على كتفه ثم سأل:

ساد الصمت لفترة ، ثم تحدث شياو إن فجأة :

“تلك السموم عديمة الفائدة”

“تلك السموم عديمة الفائدة”

على الرغم من أن مسؤولي تشينغ فاسدون كغيرهم ، إلا أن الأمة قوية بشكل غير منطقي .

 

استنشق الهواء قليلاً ، واعتقد أنه شعر بهالة تقشعر لها الأبدان وشم رائحة الدم الباهتة. ابتسم وهو يفكر في إمكانية جنون وانغ تشينيان من البقاء مع هذا الوحش القديم طوال الرحلة.


فصل اليوم

سار المسؤول إلى شياو إن بعد أن أخرج مشطًا من خزانة صغيرة، ثم قام بتمشيط شعره الأبيض الذي يصل لخصره بعناية . كانت يده ثابتة بشكل لا يصدق .

لكنه لم يكن قلقًا فبعد مرور بعض الوقت ، أخبر وانغ تشينيان بهدوء ، “أنا ذاهب لإلقاء نظرة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط