المهمة السرية
الفصل 246 – المهمة السرية
انه يشعر حتى بانه محظوظا أكثر لمثل هذا التلميذ الجيد. لن يكون هناك ندم.
في الغابة، وسط البرق والمطر.
في الغابة، وسط البرق والمطر.
كانت المجموعة الهاربة من عشيرة القمر المكسور غارقة، ولكن ليس لديهم علامة على التعاسة على وجوههم. على العكس من ذلك، كان مليئا بالفرح والمفاجأة.
“الشيخ الأول، ذراعك…”.
عندما انحدر الخبير في عالم الروح الحقيقي، كانوا يعتقدون أنهم سيموتون.
قبل مغادرتهم، كانت ران شياو يوان ولين فان بكامل الرعاية والقلق.
ومع ذلك، لم تحدث وفاتهم، وكان كل ذلك بسبب ذلك الشاب.
كان تشاو فنغ يتنفس بسرعة وكان وجهه أشد من ذي قبل. غير أن تعبيره لا يزال هادئا، واصلت عينيه تفتيش المنطقة بشكل حاد.
بالتفكير حتى هنا كان قلب تشاو فنغ مليئا بالثقة.
في هذه اللحظة، رغم أن الجميع يحدقون نحو تشاو فنغ كما لو كانوا ينظرون الى وحش، امتلأت عيونهم مع الاحترام والامتنان.
ومع ذلك، فإن دولا قوية مثل بلد التنين الحديدي وبلد السماء الغنية كانت لها علامات واضحة.
“لنذهب.”
انه يشعر حتى بانه محظوظا أكثر لمثل هذا التلميذ الجيد. لن يكون هناك ندم.
قال تشاو فنغ بلطف كما قاد الطريق في الجبهة.
هو ~
لم يسأل تشاو فنغ ما كانت المهمة.
واستمرت المجموعة بأكملها تحت قيادة تشاو فنغ، وعلى الرغم من أن هذا الأخير كان ضعيفا، فإن السرعة التي تحرك بها ليست بطيئة.
“ماذا عن هذا، بقاء نائب الرئيس لي في حين يتبع الآخرون الأخ يانغ إلى عشيرة القمر المكسور من أجل تحذيرهم لتعزيز دفاعاتهم. إذا كان هناك شيء يبدو خاطئا مع عشيرة القمر المكسور، يجب أن تختبؤوا يا رفاق في غابة غيمة السماء أو مغادرة البلدان الثلاثة عشر.”
ساعتين…. نصف يوم…. يوم واحد ليلة واحدة….
“أين البلدان الثلاثة عشر؟”
استقر تشاو فنغ بالكاد واراح طاقة المجموعة.
لم يسأل تشاو فنغ ما كانت المهمة.
بعد هذا المسار، لم تقابل المجموعة أي مخاطر. لم تواجه وحش ياو واحد.
وصل الاثنين إلى هاوية.
على الرغم من أن عقل المجموعة بدأ يدور عندما دخلوا في غابة مثل المتاهة، تشاو فنغ الذي كان في الجبهة كان هادئا ومألوف. عينت عينه اليسرى مع الضوء اللازوردي كما لو كان يمكن أن يرى من خلال كل شيء.
التالى.
كلما بدا الطريق وكأنه طريق مسدود، سوف يفاجأهم تشاو فنغ.
كان تشاو فنغ يتنفس بسرعة وكان وجهه أشد من ذي قبل. غير أن تعبيره لا يزال هادئا، واصلت عينيه تفتيش المنطقة بشكل حاد.
يعتقد يانغ غان أن هذا كان له علاقة مع قوة الاخ تشاو.
كان الشيخ الأول واحدا من أهم الناس في حياته وحمايته في العشيرة.
أخيرا، في هذا اليوم.
لم يكن من الصعب تصور لماذا تم ترك أقوى اثنين من المجموعة بالخلف؛ بقوا من أجل مساعدة الشيخ الأول والجدة ليويو.
وبموجب قيادة تشاو فنغ، سمح للجميع بالراحة لمدة نصف يوم.
في الغابة، وسط البرق والمطر.
كانت المجموعة قد استنفذت، وكانت ران شياو يوان وكذلك لين فان الذي كان تدريبهم أضعف قد أغمي عليهم تقريبا.
ومع ذلك، لم تحدث وفاتهم، وكان كل ذلك بسبب ذلك الشاب.
فحصت عيون تشاو فنغ عبر المجموعة وفكر، “المكان الذي نحن به فيه حاليا هو حوالي عشرة آلاف ميل من المعركة. لا يمكن أن تعمل علامة شبح إلا في غضون دائرة نصف قطرها ألف ميل.”
تشاو فنغ ومع ذلك، كان لا يزال قلقا.
وكان الشيخ القصير قد أصيب بجراح بالغة وجرح جسده بالكامل تقريبا. إذا لم يتعافى بسرعة، فإنه يمكن أن يترك إصابات دائمة عليه.
وبموجب قيادة تشاو فنغ، سمح للجميع بالراحة لمدة نصف يوم.
يرجع ذلك إلى حقيقة أن بلد التنين الحديدي تتطهر العشائر الثلاثة عشر، وأقصى ما يمكن أن تفعله للتعامل مع تشاو فنغ إرسال أحد الخبراء في عالم الروح الحقيقي لقتله.
وجه الشيخ الأول كان جاف وكان شعره أبيض. كان جسده مصبوغا بالدم المجفف وتم قطع ذراعه اليمنى.
بالتفكير حتى هنا كان قلب تشاو فنغ مليئا بالثقة.
بعد هزيمة بلد السماء الغنية، كانت بلد التنين الحديدي لا تزال قادرة على ارسال قوات لمحاربة العشائر الثلاثة عشر. أدت السيطرة على الوضع إلى شعور الآخرين بالبرد.
بعد أربع ساعات.
“إنه هنا.”
بعد الراحة لفترة من الوقت، كان معظمهم يتعافى وجوههم تبدو أفضل.
عندما انحدر الخبير في عالم الروح الحقيقي، كانوا يعتقدون أنهم سيموتون.
“الأخ تشاو، على الرغم من أننا قد هربتا، سيدي وهم…”.
هذا المكان لم يكن حتى منطقة حرب، فإنها لا يمكن حتى أن تعتبر ساحة المعركة.
كان يانغ غان مليئا بالقلق.
العشائر في بلد التنين الحديدي يمكنها بسهولة سحق العشائر الثلاثة عشر.
بعد وفاة سيدة عشيرة القمر المكسور الشيخ الأوا كان قد أصبح جوهر العشيرة. بالإضافة إلى ذلك، بسبب خيانة السيد هاي يون، انخفضت قوة عشيرة القمر المكسور بشكل كبير.
بعد هذا المسار، لم تقابل المجموعة أي مخاطر. لم تواجه وحش ياو واحد.
“انهم لا يزالون على قيد الحياة”.
ابتسم الشيخ الأول كما أجاب.
ركزت عين الاله الروحية ل تشاو فنغ في اتجاه معين وأرسل موجة من الضوء اللازوردي الذي يحتوي على الطاقة العقلية، ويبدو أنه يكون قادرا على الوصول إلى الجانب الآخر.
كان تعبير الشيخ الأول جدي وعينيه مليئة بالأمل والتوقع.
بدون ان يدري، شعرت المجموعة بالامان عندما سمعوا كلمات تشاو فنغ.
الشيخ الأول توقف قليلا.
تشاو فنغ ومع ذلك، كان لا يزال قلقا.
أمر تشاو فنغ.
على قيد الحياة. ولكن هذا لا يعني أنهم هربوا ولا أنهم آمنون.
في هذه اللحظة، رغم أن الجميع يحدقون نحو تشاو فنغ كما لو كانوا ينظرون الى وحش، امتلأت عيونهم مع الاحترام والامتنان.
كونه خبيرا في عالم الروح الحقيقي، مطاردين الشيخ الأول والجدة ليويو سيكونوا أقوى بكثير.
في هذه اللحظة، كانت سلطة تشاو فنغ لا تتزعزع.
“ماذا عن هذا، بقاء نائب الرئيس لي في حين يتبع الآخرون الأخ يانغ إلى عشيرة القمر المكسور من أجل تحذيرهم لتعزيز دفاعاتهم. إذا كان هناك شيء يبدو خاطئا مع عشيرة القمر المكسور، يجب أن تختبؤوا يا رفاق في غابة غيمة السماء أو مغادرة البلدان الثلاثة عشر.”
ولم يتبقى بالخلف سوى تشاو فنغ ونائب الرئيس لى.
أمر تشاو فنغ.
“ذلك يعتمد على الحظ سواء كنت سوف تكون قادرا على الحصول على المساعدة. القارة هائلة وبدون ما يكفي من الموارد أو المال، فإن الدول الأخرى قد لا تزعج نفسها بالمجيء”.
في هذه اللحظة، كانت سلطة تشاو فنغ لا تتزعزع.
وجاء سعال الشيخ الأول الذي كان داخل الكهف.
“الأخ تشاو، كن حذرا”.
ومع ذلك، لم تحدث وفاتهم، وكان كل ذلك بسبب ذلك الشاب.
نظر يانغ غان بعمق في تشاو فنغ كما يتبعه الآخرون إلى طريق عشيرة القمر المكسور.
فحصت عيون تشاو فنغ عبر المجموعة وفكر، “المكان الذي نحن به فيه حاليا هو حوالي عشرة آلاف ميل من المعركة. لا يمكن أن تعمل علامة شبح إلا في غضون دائرة نصف قطرها ألف ميل.”
في المنطقة.
أكد تشاو فنغ تخميناته.
ولم يتبقى بالخلف سوى تشاو فنغ ونائب الرئيس لى.
كان يانغ غان مليئا بالقلق.
قبل مغادرتهم، كانت ران شياو يوان ولين فان بكامل الرعاية والقلق.
“لقد رأيت قوة بلد التنين الحديدي. انها ليست شيئا يمكن للعشائر الثلاثة عشر الوقوف ضدها. وعلاوة على ذلك، كانت تحت دعم من دين القمر القرمزي…”.
لم يكن من الصعب تصور لماذا تم ترك أقوى اثنين من المجموعة بالخلف؛ بقوا من أجل مساعدة الشيخ الأول والجدة ليويو.
استقر تشاو فنغ بالكاد واراح طاقة المجموعة.
والسبب في لماذا ترك تشاو فنغ نائب الرئيس لي بالخلف أنه كان جدير بالثقة وقوته كانت قريبة منه.
كانت الخريطة مليئة بالاماكن والمناطق.
إذا كان الشيخ الأول والجدة ليويو مطاردين من قبل شخص من عالم الروح الحقيقي الاثنين منهم يمكن أن يساعدوا قليلا.
أمر تشاو فنغ.
“دعنا نتجه بهذا الطريق.”
نظر الشيخ الأول بعمق في تشاو فنغ. لم تكن هناك حاجة للكلمات. كان يعرف ما كان تلميذه من عمل بسيط.
اختار تشاو فنغ على الفور الاتجاه كما لو كان الاله يهديه.
لم يكن لديه أي مشاعر سيئة ولكن شعر كما لو أنه لا يفهم شيئا في الحياة.
نائب رئيس لي تبعه بهدوء.
وجه الجدة ليويو كان أبيض شاحب وقالت بمرارة، “استخدم الشيخ الأول ذراعه اليمنى كثمن لقتل الخصم في عالم الروح الحقيقي…”.
لم يكن لديه أي مشاعر سيئة ولكن شعر كما لو أنه لا يفهم شيئا في الحياة.
بعد هذا المسار، لم تقابل المجموعة أي مخاطر. لم تواجه وحش ياو واحد.
كان تشاو فنغ فقط مجرد تلميذ داخلي وكان شاب يكافح في الجزء السفلي من العشيرة.
بعد الراحة لفترة من الوقت، كان معظمهم يتعافى وجوههم تبدو أفضل.
ولكن الآن، بعد فترة من الوقت، كان الشاب الذي قد ارتفعت فوقه.
كل قرار اتخذه تشاو فنغ جعله يشعر بالثقة وآمنة.
كل قرار اتخذه تشاو فنغ جعله يشعر بالثقة وآمنة.
“من الذي سنطلب منه المساعدة؟”
وبعد بضع ساعات.
بدت الجدة ليويو مصدومة.
وصل الاثنين إلى هاوية.
ومع ذلك، فإن البلدان القوية مثل بلد التنين الحديدي وبلد السماء الغنية ليست في الذروة.
“إنه هنا.”
“أنت تعني…..”
قفز تشاو فنغ الى الهاوية وبدأ الطيران. مع مساعدة من عباءة ظل اليين، كان قادرا على الطيران لفترة قصيرة من الزمن.
في الغابة، وسط البرق والمطر.
وكونه في نصف خطوة لعالم الروح الحقيقي، نائب الرئيس لي يمكنه أيضا أن تفعل هذا وتتبعه عن كثب.
“أنا موافق.”
عشرات من الأنفاس في وقت لاحق وصل تشاو فنغ ونائب الرئيس لي في كهف مخفى.
ساعتين…. نصف يوم…. يوم واحد ليلة واحدة….
في هذه اللحظة، هالة من عالم الروح الحقيقي تنحدر مما تسبب في قلب نائب الرئيس لي ليهتز وكشف بتعبير عن الخوف.
“فنغ إير، اتقذت معظم قوتنا من عشيرة القمر المكسور والشيء المهم هو أننا نجونا من هذه الكارثة”.
“سيدي، انه انا”.
فحصت عيون تشاو فنغ عبر المجموعة وفكر، “المكان الذي نحن به فيه حاليا هو حوالي عشرة آلاف ميل من المعركة. لا يمكن أن تعمل علامة شبح إلا في غضون دائرة نصف قطرها ألف ميل.”
صوت تشاو فنغ سافر داخل الكهف والهالة اختفت على الفور.
“انهم لا يزالون على قيد الحياة”.
“ادخل.”
“إنه هنا.”
وجاء سعال الشيخ الأول الذي كان داخل الكهف.
الفصل 246 – المهمة السرية
تشاو فنغ ونائب الرئيس لي دخلوا الكهف تفاجؤوا من المشهد.
لم يكن لديه أي مشاعر سيئة ولكن شعر كما لو أنه لا يفهم شيئا في الحياة.
وجه الشيخ الأول كان جاف وكان شعره أبيض. كان جسده مصبوغا بالدم المجفف وتم قطع ذراعه اليمنى.
ترجمة: Śhædÿ Śhërįf
“الشيخ الأول، ذراعك…”.
من هذا المشهد، يمكن للمرء أن يتصور كيف كانت تلك المعركة مرعبة.
حدق نائب الرئيس لي في المنطقة التي ينبغي أن تكون الذراع الأيمن.
التالى.
وجه الجدة ليويو كان أبيض شاحب وقالت بمرارة، “استخدم الشيخ الأول ذراعه اليمنى كثمن لقتل الخصم في عالم الروح الحقيقي…”.
هذا المكان لم يكن حتى منطقة حرب، فإنها لا يمكن حتى أن تعتبر ساحة المعركة.
من هذا المشهد، يمكن للمرء أن يتصور كيف كانت تلك المعركة مرعبة.
عندما تحدث إلى هذه النقطة، تحولت كلمات الشيخ الأول.
تشاو فنغ سار بصمت أمام الشيخ الأول.
وجه الجدة ليويو كان أبيض شاحب وقالت بمرارة، “استخدم الشيخ الأول ذراعه اليمنى كثمن لقتل الخصم في عالم الروح الحقيقي…”.
“فنغ إير، اتقذت معظم قوتنا من عشيرة القمر المكسور والشيء المهم هو أننا نجونا من هذه الكارثة”.
لم يكن لديه أي مشاعر سيئة ولكن شعر كما لو أنه لا يفهم شيئا في الحياة.
وجه الشيخ الأول كان مليئا بالثناء ولكن صوته كان ضعيفا قليلا.
قبل مغادرتهم، كانت ران شياو يوان ولين فان بكامل الرعاية والقلق.
ثم قال نائب الرئيس لي قصة هروبهم مما تسبب في الشيخ الأول والجدة ليويو أن يكونوا سعداء.
ثم قال نائب الرئيس لي قصة هروبهم مما تسبب في الشيخ الأول والجدة ليويو أن يكونوا سعداء.
تبادلا اللمحات وابتسما: “ما هي الذراع مقارنة مع تلميذي؟”
بعد أربع ساعات.
التالى.
“هناك بلدان قوية أخرى بالقرب من منطقة بلد السماء الغنية. إذا كانوا على استعداد للمساعدة، سيتم حل الخطر في العشائر الثلاثة عشر. إذا كنت قادرا على الحصول على مساعدة من بلد القبة العظمى، سيتم حل هذه المسألة بسهولة”.
تبادل الشيخ الأول والجدة ليويو اللمحات ويبدو أنهم يناقشون شيئا.
استمر الشيخ الأول.
“أنت تعني…..”
ولم يتبقى بالخلف سوى تشاو فنغ ونائب الرئيس لى.
بدت الجدة ليويو مصدومة.
كونه خبيرا في عالم الروح الحقيقي، مطاردين الشيخ الأول والجدة ليويو سيكونوا أقوى بكثير.
“هذا صحيح، منطقة غابة غيمة السماء صغيرة جدا. كما يجب اتخاذ هذا القرار لضمان سلامته”.
كل قرار اتخذه تشاو فنغ جعله يشعر بالثقة وآمنة.
قال الشيخ الأول بحسم.
كان تعبير الشيخ الأول جدي وعينيه مليئة بالأمل والتوقع.
كل من الشيخ الأول والجدة ليويو على حد سواء اوماؤوا رؤوسهم كما لو أنهم قد توصلوا إلى اتفاق.
لم يسأل تشاو فنغ ما كانت المهمة.
ورأى تشاو فنغ ان مصيره يناقشه الاثنان.
ركزت عين الاله الروحية ل تشاو فنغ في اتجاه معين وأرسل موجة من الضوء اللازوردي الذي يحتوي على الطاقة العقلية، ويبدو أنه يكون قادرا على الوصول إلى الجانب الآخر.
بعد ساعة.
عندما تحدث إلى هذه النقطة، تحولت كلمات الشيخ الأول.
بعد إصابات الشيخ الأول كانت أفضل قليلا، دعا تشاو فنغ إلى الجانب.
في هذه اللحظة، كانت سلطة تشاو فنغ لا تتزعزع.
“فينغ إير، عشيرة القمر المكسور في خطر الآن، ولدي مهمة سرية لك.”
“أنا موافق.”
كان تعبير الشيخ الأول جدي وعينيه مليئة بالأمل والتوقع.
تبادل الشيخ الأول والجدة ليويو اللمحات ويبدو أنهم يناقشون شيئا.
“أنا موافق.”
حتى لو كان للامتنان، تشاو فنغ سوف يوافق على مطالب سيده.
لم يسأل تشاو فنغ ما كانت المهمة.
إذا كان الشيخ الأول والجدة ليويو مطاردين من قبل شخص من عالم الروح الحقيقي الاثنين منهم يمكن أن يساعدوا قليلا.
بعد الاندماج مع عين الاله الروحية، أصبح أكثر هدوءا وأكثر برودة ولكن عواطفه لم تتغير.
كان تشاو فنغ يتنفس بسرعة وكان وجهه أشد من ذي قبل. غير أن تعبيره لا يزال هادئا، واصلت عينيه تفتيش المنطقة بشكل حاد.
كان الشيخ الأول واحدا من أهم الناس في حياته وحمايته في العشيرة.
ورأى تشاو فنغ ان مصيره يناقشه الاثنان.
هذه المرة، كان الشيخ الأول وضع حياته على المخك وفقد ذراع من أجل حماية تشاو فنغ وشركاه.
ومع ذلك، فإن دولا قوية مثل بلد التنين الحديدي وبلد السماء الغنية كانت لها علامات واضحة.
حتى لو كان للامتنان، تشاو فنغ سوف يوافق على مطالب سيده.
ومع ذلك، فإن دولا قوية مثل بلد التنين الحديدي وبلد السماء الغنية كانت لها علامات واضحة.
وعلاوة على ذلك، كان تشاو فنغ على يقين من أن ما طلبه سيده سيكون لصالحه الخاصة.
“أنا موافق.”
نظر الشيخ الأول بعمق في تشاو فنغ. لم تكن هناك حاجة للكلمات. كان يعرف ما كان تلميذه من عمل بسيط.
أكد تشاو فنغ تخميناته.
انه يشعر حتى بانه محظوظا أكثر لمثل هذا التلميذ الجيد. لن يكون هناك ندم.
ظهرت صورة في عقل تشاو فنغ.
“لقد رأيت قوة بلد التنين الحديدي. انها ليست شيئا يمكن للعشائر الثلاثة عشر الوقوف ضدها. وعلاوة على ذلك، كانت تحت دعم من دين القمر القرمزي…”.
وجه الجدة ليويو كان أبيض شاحب وقالت بمرارة، “استخدم الشيخ الأول ذراعه اليمنى كثمن لقتل الخصم في عالم الروح الحقيقي…”.
قال الشيخ الأول.
استمر الشيخ الأول.
تشاو فنغ اوما رأسه وفكر في ذهنه.
الفصل 246 – المهمة السرية
“لذلك قررت ارسالك الى عشائر القارة الشمالية طلبا للمساعدة”.
حتى لو كان للامتنان، تشاو فنغ سوف يوافق على مطالب سيده.
استمر الشيخ الأول.
لأن فوقها كانت الدول الكبرى.
مساعدة.
عشرات من الأنفاس في وقت لاحق وصل تشاو فنغ ونائب الرئيس لي في كهف مخفى.
أكد تشاو فنغ تخميناته.
“من الذي سنطلب منه المساعدة؟”
كان الوضع الحالي قاتما جدا للعشائر الثلاثة عشر.
قبل مغادرتهم، كانت ران شياو يوان ولين فان بكامل الرعاية والقلق.
بعد هزيمة بلد السماء الغنية، كانت بلد التنين الحديدي لا تزال قادرة على ارسال قوات لمحاربة العشائر الثلاثة عشر. أدت السيطرة على الوضع إلى شعور الآخرين بالبرد.
الشيخ الأول توقف قليلا.
وهذا يعني أن العشائر الثلاثة عشر لم تصب إلا من بقايا المعركة بين البلدين.
بعد أربع ساعات.
هذا المكان لم يكن حتى منطقة حرب، فإنها لا يمكن حتى أن تعتبر ساحة المعركة.
“الأخ تشاو، على الرغم من أننا قد هربتا، سيدي وهم…”.
“من الذي سنطلب منه المساعدة؟”
وكونه في نصف خطوة لعالم الروح الحقيقي، نائب الرئيس لي يمكنه أيضا أن تفعل هذا وتتبعه عن كثب.
لم يعرف تشاو فنغ الكثير من الوضع بصرف النظر عن منطقة غيمة السماء.
أخيرا، في هذا اليوم.
“هناك حوالي خمسين دولة قوية مثل بلد التنين الحديدي وبلد السماء الغنية. وبطبيعة الحال، هناك أيضا بلدان عدة مرات أقوى منهم. ولكن فوق الدول القوية هناك أيضا دول كبيرة”.
أمر تشاو فنغ.
الشيخ الأول توقف قليلا.
نظر يانغ غان بعمق في تشاو فنغ كما يتبعه الآخرون إلى طريق عشيرة القمر المكسور.
البلدان الصغيرة، البلدان القوية، بلدان كبيرة.
في الغابة، وسط البرق والمطر.
ظهرت صورة في عقل تشاو فنغ.
في هذه اللحظة، رغم أن الجميع يحدقون نحو تشاو فنغ كما لو كانوا ينظرون الى وحش، امتلأت عيونهم مع الاحترام والامتنان.
البلدان الثلاثة عشر كانت بالتأكيد بلدان صغيرة، غير مهمة لأي شخص.
“ماذا عن هذا، بقاء نائب الرئيس لي في حين يتبع الآخرون الأخ يانغ إلى عشيرة القمر المكسور من أجل تحذيرهم لتعزيز دفاعاتهم. إذا كان هناك شيء يبدو خاطئا مع عشيرة القمر المكسور، يجب أن تختبؤوا يا رفاق في غابة غيمة السماء أو مغادرة البلدان الثلاثة عشر.”
ولم تتمكن أي بلد صغير من صد بلدان قوية.
تشاو فنغ ونائب الرئيس لي دخلوا الكهف تفاجؤوا من المشهد.
العشائر في بلد التنين الحديدي يمكنها بسهولة سحق العشائر الثلاثة عشر.
ولكن الآن، بعد فترة من الوقت، كان الشاب الذي قد ارتفعت فوقه.
ومع ذلك، فإن البلدان القوية مثل بلد التنين الحديدي وبلد السماء الغنية ليست في الذروة.
في هذه اللحظة، هالة من عالم الروح الحقيقي تنحدر مما تسبب في قلب نائب الرئيس لي ليهتز وكشف بتعبير عن الخوف.
لأن فوقها كانت الدول الكبرى.
“سيدي، انه انا”.
“هناك بلدان قوية أخرى بالقرب من منطقة بلد السماء الغنية. إذا كانوا على استعداد للمساعدة، سيتم حل الخطر في العشائر الثلاثة عشر. إذا كنت قادرا على الحصول على مساعدة من بلد القبة العظمى، سيتم حل هذه المسألة بسهولة”.
ركزت عين الاله الروحية ل تشاو فنغ في اتجاه معين وأرسل موجة من الضوء اللازوردي الذي يحتوي على الطاقة العقلية، ويبدو أنه يكون قادرا على الوصول إلى الجانب الآخر.
ابتسم الشيخ الأول كما أجاب.
هو ~
ثم أخرج خريطة للقارة الشمالية.
“الأخ تشاو، على الرغم من أننا قد هربتا، سيدي وهم…”.
كانت الخريطة مليئة بالاماكن والمناطق.
كان الشيخ الأول واحدا من أهم الناس في حياته وحمايته في العشيرة.
“أين البلدان الثلاثة عشر؟”
“أنا موافق.”
نسخ تشاو فنغ الخريطة مع عينه اليسرى وأخيرا وجد البلدان الثلاثة عشر في الجزء السفلي الأيمن من الخريطة، كانت أراضيهم بحجم نقطة.
عندما انحدر الخبير في عالم الروح الحقيقي، كانوا يعتقدون أنهم سيموتون.
ومع ذلك، فإن دولا قوية مثل بلد التنين الحديدي وبلد السماء الغنية كانت لها علامات واضحة.
لم يكن من الصعب تصور لماذا تم ترك أقوى اثنين من المجموعة بالخلف؛ بقوا من أجل مساعدة الشيخ الأول والجدة ليويو.
“ذلك يعتمد على الحظ سواء كنت سوف تكون قادرا على الحصول على المساعدة. القارة هائلة وبدون ما يكفي من الموارد أو المال، فإن الدول الأخرى قد لا تزعج نفسها بالمجيء”.
هذا المكان لم يكن حتى منطقة حرب، فإنها لا يمكن حتى أن تعتبر ساحة المعركة.
عندما تحدث إلى هذه النقطة، تحولت كلمات الشيخ الأول.
لم يعرف تشاو فنغ الكثير من الوضع بصرف النظر عن منطقة غيمة السماء.
“إن طلب المساعدة ليس هو الهدف الرئيسي…. لدي شيء آخر أكثر أهمية لأقوله لك.”
وجه الشيخ الأول كان جاف وكان شعره أبيض. كان جسده مصبوغا بالدم المجفف وتم قطع ذراعه اليمنى.
ترجمة: Śhædÿ Śhërįf
“فنغ إير، اتقذت معظم قوتنا من عشيرة القمر المكسور والشيء المهم هو أننا نجونا من هذه الكارثة”.
ولم تتمكن أي بلد صغير من صد بلدان قوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
