نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

King of Gods 250

البلد العظيم (1)

البلد العظيم (1)

الفصل 250 – البلد العظيم (1)

كانت عيون تشاو يوفي مليئة بالترقب والقلق.

وبين كل بلد كانت أراضي واسعة ومهجورة.

بهذه اللحظة.

هذه الاراضى المقفرة لم يلمسها البشر بعد، و احتوت على عدد كبير من الوحوش القاتلة ووحوش ياو.

أخيرا.

ليس فقط هذا.

ليس فقط هذا.

فالأراضي المقفرة مليئة بالبيئات الخطيرة والكوارث الطبيعية. وقد يؤدي الإهمال إلى الوفاة.

عيون العديد من الناس تبلورت كما بدأوا في المناقشة.

كان هذا الوضع مشابها للمرحلة الثالثة من محاكمة القمة العائمة ولكن الحدود كانت أكبر والمسار أطول.

“ان السنونو اللازوردي العنيف نادر. قيل ان سرعته وهجومه لا تصدق”.

ولذلك كان من الخطير جدا السفر عبر البلدان. حتى الناس من العشائر لن يفعلوا ذلك بسهولة.

ترجمة: Śhædÿ Śhërįf

بالتاكيد،

كونها أعلى طائفة سيف في القارة الشمالية، العباقرة العاديين من السيف الذين ليس لديهم خلفية لم يكن لديهم الحق في الدخول، ولكن تسانغ يويو تعتقد أنه مع عمرها، وفهم بذور نية السيف التي ليست لدي الكثير من الناس في جميع أنحاء القارة الشمالية بأكملها كانت قادرة على النجاح.

لا يزال هناك عدد لا يحصى من الناس الذين يهربون من الموت والمتدربين في عالم الروح الحقيقي أو أعلى من ذلك.

كان للقارة الشمالية عدد كبير من الدول القوية كعدد السحب في السماء.

في صحراء مقفرة.

المشهد كان مذهلا.

سو!

كان من الواضح أن الشاب بالعين الواحدة والشعر اللازوردي تشاو فنغ.

فتاة جميلة ترتدي بشكل خفيف التي امسكت السيف انطلقت إلى المسافة.

المهمة الأولى: طلب المساعدة.

الجراد بعد الجراد ظهر من الصحراء في الجبهة.

ظهرت خريطة للقارة الشمالية في ذهنه عندما بدأ يطير في اتجاه معين.

صاحت الفتاة التي ترتدي بشكل خفيف وكثفت نية سيف غير مرئية التي طارت من خلال الهواء.

قفز شاب بعين واحدة وشعر لازوردي من سنونو لازوردي عنيف مع علامات التعب.

تم قطع سرب الجراد على الفور.

خارج البلدان الثلاثة عشر.

“على الرغم من أنه محفوف بالمخاطر قليلا، هذا المسار هو الأكثر استقامة والأفضل. من خلال المرور من بلدين قويين، أستطيع أن أصل إلى أعلى طائفة سيف في القارة الشمالية – طائفة عشرة آلاف سيف.”

هذه الاراضى المقفرة لم يلمسها البشر بعد، و احتوت على عدد كبير من الوحوش القاتلة ووحوش ياو.

درست تسانغ يويو الخريطة في يديها.

“ينظر إلى المهارات والتقنيات من كل نوع في العالم الفاني. يوان تشى السماء الأرض هو عدة مرات أنقى من البلدان الثلاثة عشر وعلى ما يبدو، القوى الكبيرة القليلة مسيطرة على ثروة الأرض الروحية وكامل الموارد…”.

كانت طائفة عشرة آلاف سيف قوة ذروة للقارة الشمالية الذي كان موقفها أقل من الفصائل العشرة العظمى فقط.

وكان يضع آماله على المهمة الثانية.

كونها أعلى طائفة سيف في القارة الشمالية، العباقرة العاديين من السيف الذين ليس لديهم خلفية لم يكن لديهم الحق في الدخول، ولكن تسانغ يويو تعتقد أنه مع عمرها، وفهم بذور نية السيف التي ليست لدي الكثير من الناس في جميع أنحاء القارة الشمالية بأكملها كانت قادرة على النجاح.

درست تسانغ يويو الخريطة في يديها.

وعلاوة على ذلك، كان لديه خطاب توصية في يديها.

وقف تشاو فنغ على ضفة النهر وارتفع صدره من الضغط الذي جلبه نهر الغضب.

يرجع ذلك إلى حقيقة أن عشيرة سيف السحاب كان يسيطر عليها بلد التنين الحديدي ودين القمر القرمزي الشيطاني، كانت تعامل تسانغ يويو كخائنة.

يؤمن انه لا مكان له في البلدان الثلاثة عشر ما لم يصل إلى رتبة اللورد الحقيقي، وهذا يعني انه كان قادرا على التأثير على المنطقة المحيطة هناك.

ولكن لحسن الحظ، كان تشاو فنغ جذب معظم الاهتمام، وبالتالي كانت تسانغ يويو قادرة على مغادرة البلدان الثلاثة عشر بأمان.

في جميع أنحاء القارة الشمالية بأكملها، كانت ثلاثة بلدان فقط مع كلمة “عظيم” في ذلك. وكانت بلد القمة العظمى واحدة من الثلاثة.

في الأراضي المقفرة، بين الأخاديد.

يمكن رؤية فتاة في الأرجواني مع عيون واضحة كوضوح الشمس. الوجه كان مثل نحت جميل وكانت بشرتها كالثلج الأبيض مع احمرار خافت.

كان اثنين إلى ثلاثة قطاع الطرق من السماء السادسة في محاولة لسرقة السنونو اللازوردي العنيف ل تشاو فنغ.

قد يسبب مظاهرها كارثة بين الرجال والدول.

كان اثنين إلى ثلاثة قطاع الطرق من السماء السادسة في محاولة لسرقة السنونو اللازوردي العنيف ل تشاو فنغ.

“طائفة ثلاثة يوان هي طائفة جانبية من واحدة من الفصائل العشرة العظمى – طائفة يوان السماوية. من يدري إذا كانت هذه الرحلة سوف تكون ناجحة؟”

“المهمة الثانية: إعطاء عنصر السيد لأسرة ليو داخل بلد القبة العظمى.”

كانت عيون تشاو يوفي مليئة بالترقب والقلق.

في غمضة عين، مرت نصف سنة.

وكان عشيرة ثلاثة يوان قوة قوية يمكن أن تقمع قوات بلد التنين الحديدي القوية.

وعلاوة على ذلك، فوق النهر كانت الرياح قوية لدرجة أنه حتى وحش ياو طائر سوف يمزق على الفور إلى رماد.

ما جعلها أكثر شعبية هو أنها كانت طائفة جانبية من طائفة يوان السماوية. إذا كان أداء المرء جيدا، كان هناك فرصة للاختيار من قبل طائفة يوان السماوية.

في غمضة عين، مرت نصف سنة.

انتشرت الفصائل العشرة الكبرى بين القارة بأكملها، وكان للقارة الشمالية واحد أو اثنين فقط في أقصى الحدود. من هذا يمكن للمرء أن يرى أهمية يوان السماوية.

كان تشاو فنغ يقف أمام نهر الغضب.

“تتم مطاردة الأخ تشاو فنغ من قبل البلدان الثلاثة عشر كلها والضغط الذي يواجهه أكبر بكثير مني. آمل أن يتمكن من الهرب بنجاح وربما، آمل يوما ما…”.

كان للقارة الشمالية عدد كبير من الدول القوية كعدد السحب في السماء.

تومض أضواء ساطعة في عيون تشاو يوفي.

لحسن الحظ، دخل إقليم القبة العظمى وكان بعيدا جدا عن البلدان الثلاثة عشر. كان يعتقد أنه لا أحد يعرفه.

خارج البلدان الثلاثة عشر.

إذا أراد تشاو فنغ العودة إلى البلدان الثلاثة عشر، انه يحتاج الى ان يكون على الاقل في عالم الروح الحقيقية أو سيكون مليئا بالمخاطر.

داخل المناظر الطبيعية المعقدة في الأراضي المقفرة.

وقف تشاو فنغ على ضفة النهر وارتفع صدره من الضغط الذي جلبه نهر الغضب.

“لقد خرجت أخيرا من البلدان الثلاثة عشر. السيد هاي يون، سأسدد إهانة اليوم ضعفين في المستقبل”.

إذا أراد تشاو فنغ العودة إلى البلدان الثلاثة عشر، انه يحتاج الى ان يكون على الاقل في عالم الروح الحقيقية أو سيكون مليئا بالمخاطر.

قال شخص مغطى بالأسود بالكامل مع نية قتل.

المهمة الأولى: طلب المساعدة.

تحت الغطاء كان شاب بالشعر اللازوردي مع تعبير قبيح ومليئ بالغضب.

وكان عشيرة ثلاثة يوان قوة قوية يمكن أن تقمع قوات بلد التنين الحديدي القوية.

كان تشاو فنغ يحافظ على هذا الفكر في قلبه عندما ركض من المطاردين عبر البلدان الثلاثة عشر.

على الرغم من أن تشاو فنغ كان قد دخل فقط في بلد القبة العظمى لمدة عشرة أيام، إلا أن تصرفاته أصبحت أكثر حذرا.

كان العدو خبيرا من عالم الروح الحقيقي الذي أصبح سيد عشيرة – تشاو فنغ لم يكن قادرا على قتاله.

كانت عيون تشاو يوفي مليئة بالترقب والقلق.

يؤمن انه لا مكان له في البلدان الثلاثة عشر ما لم يصل إلى رتبة اللورد الحقيقي، وهذا يعني انه كان قادرا على التأثير على المنطقة المحيطة هناك.

لا يزال هناك عدد لا يحصى من الناس الذين يهربون من الموت والمتدربين في عالم الروح الحقيقي أو أعلى من ذلك.

إذا أراد تشاو فنغ العودة إلى البلدان الثلاثة عشر، انه يحتاج الى ان يكون على الاقل في عالم الروح الحقيقية أو سيكون مليئا بالمخاطر.

وكانت دولة النسر أقرب إلى بلد التنين الحديدي وثلاثة عشر بلدا، ولكن كانت أقوى من بلد التنين الحديدي. إذا كانوا على استعداد، فإنها يمكن أن تغير من حالة البلدان الثلاثة عشر.

كان تشاو فنغ فقط لديه ما قال له سيده ان يفعل في قلبه.

بالعودة في بلد نار الدم كان قد استهدف من قبل دين القمر القرمزي ولكن كان قادرا على البقاء على قيد الحياة بسبب عين الاله الروحية.

المهمة الأولى: طلب المساعدة.

الجراد بعد الجراد ظهر من الصحراء في الجبهة.

ظهرت خريطة للقارة الشمالية في ذهنه عندما بدأ يطير في اتجاه معين.

وقف تشاو فنغ على ضفة النهر وارتفع صدره من الضغط الذي جلبه نهر الغضب.

كانت عين الاله الروحية ب تشاو فنغ والسنونو اللازوردي العنيف الذي سمح له بالهرب من كل المخاطر مسبقا.

كان للقارة الشمالية عدد كبير من الدول القوية كعدد السحب في السماء.

كان للقارة الشمالية عدد كبير من الدول القوية كعدد السحب في السماء.

قد يسبب مظاهرها كارثة بين الرجال والدول.

كانت دولة التنين الحديدي واحدة فقط من القوى الأكثر قوة. إذا كان قادرا على العثور على المساعدة، كان من الممكن تحويل حالة البلدان الثلاثة عشر تماما.

كانت بلد نار الدم قوية للغاية، وقوة بلد التنين الحديدي الأصلي وبلد السماء الغنية موحدة قد لا تكون حتى منافسة.

تشاو فنغ جلس على السنونو اللازوردي العنيف وتوجه نحو أقرب بلد من البلدان الثلاثة عشر – “بلد النسر”.

الفصل 250 – البلد العظيم (1)

ومع ذلك، كان هذا مسار شاق.

لكن.

في غمضة عين، مرت نصف سنة.

خارج البلدان الثلاثة عشر.

وفي جنوب القارة الشمالية، مر نهر هائل عبر الجبال والسهول والصحاري كما لو كان سيذهب إلى تمزيق الأرض إلى النصف.

كانت عيون تشاو يوفي مليئة بالترقب والقلق.

المشهد كان مذهلا.

يؤمن انه لا مكان له في البلدان الثلاثة عشر ما لم يصل إلى رتبة اللورد الحقيقي، وهذا يعني انه كان قادرا على التأثير على المنطقة المحيطة هناك.

وكان يسمى هذا النهر “نهر الغضب” وكان واحدا من الأنهار الثلاثة التي تقع داخل أراضي بلد القبة العظمى.

في جميع أنحاء القارة الشمالية بأكملها، كانت ثلاثة بلدان فقط مع كلمة “عظيم” في ذلك. وكانت بلد القمة العظمى واحدة من الثلاثة.

كان للنهر الغضب تيارا قويا. موجة وحده يمكن ابتلاع متدرب في عالم الصعود.

لحسن الحظ، دخل إقليم القبة العظمى وكان بعيدا جدا عن البلدان الثلاثة عشر. كان يعتقد أنه لا أحد يعرفه.

وعلاوة على ذلك، فوق النهر كانت الرياح قوية لدرجة أنه حتى وحش ياو طائر سوف يمزق على الفور إلى رماد.

“لقد خرجت أخيرا من البلدان الثلاثة عشر. السيد هاي يون، سأسدد إهانة اليوم ضعفين في المستقبل”.

ضفة النهر.

كانت بلد نار الدم قوية للغاية، وقوة بلد التنين الحديدي الأصلي وبلد السماء الغنية موحدة قد لا تكون حتى منافسة.

طار سنونو أخضر(ليس خطأ كتبت هذه المرة green) عنيف عبر الهواء وهبط على الأرض.

“تتم مطاردة الأخ تشاو فنغ من قبل البلدان الثلاثة عشر كلها والضغط الذي يواجهه أكبر بكثير مني. آمل أن يتمكن من الهرب بنجاح وربما، آمل يوما ما…”.

على الرغم من أن حجم هذا الطائر لم يكن كبيرا، سرعته وهالته سببت الكثير من لفت الانتباه.

قد يسبب مظاهرها كارثة بين الرجال والدول.

بهذه اللحظة.

فتاة جميلة ترتدي بشكل خفيف التي امسكت السيف انطلقت إلى المسافة.

قفز شاب بعين واحدة وشعر لازوردي من سنونو لازوردي عنيف مع علامات التعب.

“آمل ان لا تفشل المهمة الثانية والا….”.

“ان السنونو اللازوردي العنيف نادر. قيل ان سرعته وهجومه لا تصدق”.

فالأراضي المقفرة مليئة بالبيئات الخطيرة والكوارث الطبيعية. وقد يؤدي الإهمال إلى الوفاة.

“ما خلفية هذا الشاب لامتلاك مثل هذا الحيوان الأليف الثمين؟”

يؤمن انه لا مكان له في البلدان الثلاثة عشر ما لم يصل إلى رتبة اللورد الحقيقي، وهذا يعني انه كان قادرا على التأثير على المنطقة المحيطة هناك.

عيون العديد من الناس تبلورت كما بدأوا في المناقشة.

وكان تشاو فنغ قد حارب مرة واحدة مع اثنين من الخبراء في السماء السابعة ودون استخدام قوة سلالته، أسفرت المعركة الى التعادل.

كان من الواضح أن الشاب بالعين الواحدة والشعر اللازوردي تشاو فنغ.

شعر تشاو فنغ بالتعب للغاية بعد القدوم من الثلاثة عشر بلدا من غيمة السماء.

شعر تشاو فنغ بالتعب للغاية بعد القدوم من الثلاثة عشر بلدا من غيمة السماء.

ضفة النهر.

لحسن الحظ، دخل إقليم القبة العظمى وكان بعيدا جدا عن البلدان الثلاثة عشر. كان يعتقد أنه لا أحد يعرفه.

وعلاوة على ذلك، كان لديه خطاب توصية في يديها.

في جميع أنحاء القارة الشمالية بأكملها، كانت ثلاثة بلدان فقط مع كلمة “عظيم” في ذلك. وكانت بلد القمة العظمى واحدة من الثلاثة.

كانت دولة التنين الحديدي واحدة فقط من القوى الأكثر قوة. إذا كان قادرا على العثور على المساعدة، كان من الممكن تحويل حالة البلدان الثلاثة عشر تماما.

“المهمة الثانية: إعطاء عنصر السيد لأسرة ليو داخل بلد القبة العظمى.”

قرر تشاو فنغ إنهاء الهرب، ولكن من دون استخدام عين الاله الروحية قوة السلالة، انه في حاجة الى اثني عشر تحركات أو نحو ذلك.

قام تشاو فنغ بفحص المنطقة بحذر.

كان تشاو فنغ فقط لديه ما قال له سيده ان يفعل في قلبه.

على الرغم من أن أقوى المتدربين هنا قد وصلوا فقط إلى السماء السابعة، لم يجرؤ على احتقارهم.

وعلاوة على ذلك، فقد تشاو فنغ تقريبا حياته هناك.

وكانت هذه بلد القمة العظمى، فإنها لم تكن شيئا يمكن للبلدان الثلاثة عشر المقارنة بها.

فتاة جميلة ترتدي بشكل خفيف التي امسكت السيف انطلقت إلى المسافة.

قبل عشرة أيام.

كان اثنين إلى ثلاثة قطاع الطرق من السماء السادسة في محاولة لسرقة السنونو اللازوردي العنيف ل تشاو فنغ.

كان اثنين إلى ثلاثة قطاع الطرق من السماء السادسة في محاولة لسرقة السنونو اللازوردي العنيف ل تشاو فنغ.

كانت عين الاله الروحية ب تشاو فنغ والسنونو اللازوردي العنيف الذي سمح له بالهرب من كل المخاطر مسبقا.

قرر تشاو فنغ إنهاء الهرب، ولكن من دون استخدام عين الاله الروحية قوة السلالة، انه في حاجة الى اثني عشر تحركات أو نحو ذلك.

كان تشاو فنغ يقف أمام نهر الغضب.

وكان هذا لا يمكن تصوره في البلدان الثلاثة عشر.

قام تشاو فنغ بفحص المنطقة بحذر.

كانت بلد القبة العظيمة مكان عزيز للمتدربين للقارة الشمالية.

في صحراء مقفرة.

لم يكن عدد الأشخاص الذين وصلوا إلى عالم الصعود هنا منخفضا.

وكان يضع آماله على المهمة الثانية.

وكان تشاو فنغ قد حارب مرة واحدة مع اثنين من الخبراء في السماء السابعة ودون استخدام قوة سلالته، أسفرت المعركة الى التعادل.

“إن دين القمر القرمزي الشيطاني لم يتسلل فقط إلى دولة التنين الحديدي، حتى تسللت الى بلد نار الدم”.

وعلاوة على ذلك، فإن هذين هما فقط المراتب الوسطى للأسرة، مثل كيف كانت عائلة تشاو في بلد الغيمة.

بعد مغادرته البلدان الثلاثة عشر وصل إلى بلد النسر الأقرب.

“ينظر إلى المهارات والتقنيات من كل نوع في العالم الفاني. يوان تشى السماء الأرض هو عدة مرات أنقى من البلدان الثلاثة عشر وعلى ما يبدو، القوى الكبيرة القليلة مسيطرة على ثروة الأرض الروحية وكامل الموارد…”.

“تتم مطاردة الأخ تشاو فنغ من قبل البلدان الثلاثة عشر كلها والضغط الذي يواجهه أكبر بكثير مني. آمل أن يتمكن من الهرب بنجاح وربما، آمل يوما ما…”.

على الرغم من أن تشاو فنغ كان قد دخل فقط في بلد القبة العظمى لمدة عشرة أيام، إلا أن تصرفاته أصبحت أكثر حذرا.

هذه الاراضى المقفرة لم يلمسها البشر بعد، و احتوت على عدد كبير من الوحوش القاتلة ووحوش ياو.

ببساطة، كانت بلد القبة العظمى أكثر تقدما من حيث التدريب.

بعد أن وصل تشاو فنغ إلى بلد القوي الثانية القريبة، بلد نار الدم.

إذا قيل إن الدول الثلاث عشرة لتكون قرية في الريف، فإن هذا المكان سيكون مدينة.

كانت عيون تشاو يوفي مليئة بالترقب والقلق.

ولذلك، في ظل نفس التدريب، خبراء بلد القبة العظمى يمكنهم بسهولة ذبح هؤلاء من البلدان الثلاثة عشر.

وكانت هذه بلد القمة العظمى، فإنها لم تكن شيئا يمكن للبلدان الثلاثة عشر المقارنة بها.

“آمل ان لا تفشل المهمة الثانية والا….”.

بالتاكيد،

وقف تشاو فنغ على ضفة النهر وارتفع صدره من الضغط الذي جلبه نهر الغضب.

كان للنهر الغضب تيارا قويا. موجة وحده يمكن ابتلاع متدرب في عالم الصعود.

كان هروبه لمهمتين.

تشاو فنغ لا يزال مغطى في العرق عندما تذكر هذا.

واحد: المساعدة

كانت بلد نار الدم قوية للغاية، وقوة بلد التنين الحديدي الأصلي وبلد السماء الغنية موحدة قد لا تكون حتى منافسة.

اثنان: ارسال الرسالة.

الجراد بعد الجراد ظهر من الصحراء في الجبهة.

تشاو فنغ فشل في السابق.

الجراد بعد الجراد ظهر من الصحراء في الجبهة.

وبالعودة إلى تجربته، ظهرت ابتسامة مريرة على شفاه تشاو فنغ.

ببساطة، كانت بلد القبة العظمى أكثر تقدما من حيث التدريب.

بعد مغادرته البلدان الثلاثة عشر وصل إلى بلد النسر الأقرب.

تشاو فنغ لا يزال مغطى في العرق عندما تذكر هذا.

وكانت دولة النسر أقرب إلى بلد التنين الحديدي وثلاثة عشر بلدا، ولكن كانت أقوى من بلد التنين الحديدي. إذا كانوا على استعداد، فإنها يمكن أن تغير من حالة البلدان الثلاثة عشر.

عيون العديد من الناس تبلورت كما بدأوا في المناقشة.

لكن.

بهذه اللحظة.

عندما دخل تشاو فنغ في بلد النسر، أدرك أن عشرات العشائر في البلاد كانت لديها حربا داخلية وكان البلد بأكمله في حالة من الفوضى. لم يكن لدى أي منهم الوقت لإزعاجه.

يؤمن انه لا مكان له في البلدان الثلاثة عشر ما لم يصل إلى رتبة اللورد الحقيقي، وهذا يعني انه كان قادرا على التأثير على المنطقة المحيطة هناك.

بعد أن وصل تشاو فنغ إلى بلد القوي الثانية القريبة، بلد نار الدم.

كان للنهر الغضب تيارا قويا. موجة وحده يمكن ابتلاع متدرب في عالم الصعود.

كانت بلد نار الدم قوية للغاية، وقوة بلد التنين الحديدي الأصلي وبلد السماء الغنية موحدة قد لا تكون حتى منافسة.

وكانت دولة النسر أقرب إلى بلد التنين الحديدي وثلاثة عشر بلدا، ولكن كانت أقوى من بلد التنين الحديدي. إذا كانوا على استعداد، فإنها يمكن أن تغير من حالة البلدان الثلاثة عشر.

ومع ذلك، فإن المسافة بين بلد نار الدم وثلاثة عشر بلدا كانت بالفعل بعيدة قليلا والفصائل هناك ليست على استعداد للمساعدة.

لحسن الحظ، دخل إقليم القبة العظمى وكان بعيدا جدا عن البلدان الثلاثة عشر. كان يعتقد أنه لا أحد يعرفه.

وعلاوة على ذلك، فقد تشاو فنغ تقريبا حياته هناك.

الجراد بعد الجراد ظهر من الصحراء في الجبهة.

“إن دين القمر القرمزي الشيطاني لم يتسلل فقط إلى دولة التنين الحديدي، حتى تسللت الى بلد نار الدم”.

كان اثنين إلى ثلاثة قطاع الطرق من السماء السادسة في محاولة لسرقة السنونو اللازوردي العنيف ل تشاو فنغ.

تشاو فنغ لا يزال مغطى في العرق عندما تذكر هذا.

وكان من بين العائلات الأربعة عائلة ليو، ولكن تشاو فنغ لم يكن يعرف ما إذا كانت هي نفسها التي تحدث عنها الشيخ الأول.

بالعودة في بلد نار الدم كان قد استهدف من قبل دين القمر القرمزي ولكن كان قادرا على البقاء على قيد الحياة بسبب عين الاله الروحية.

كانت دولة التنين الحديدي واحدة فقط من القوى الأكثر قوة. إذا كان قادرا على العثور على المساعدة، كان من الممكن تحويل حالة البلدان الثلاثة عشر تماما.

ولم يسعه سوى ان يصبح سعيدا أنه دمر علامة الشبح على الرغم من أنه يكلفه خفض سماء واحدة.

“المهمة الثانية: إعطاء عنصر السيد لأسرة ليو داخل بلد القبة العظمى.”

مع فشل في مهمة طلب المساعدة من “بلد نار الدم” مهمة تشاو فنغ انتهت بالفشل.

بهذه اللحظة.

لأن البلدان الأخرى كانت بعيدة كل البعد، ومن الذي سيزعج نفسه مع الشقي الذي جاء من مكان فقير؟

وبين كل بلد كانت أراضي واسعة ومهجورة.

أخيرا.

على الرغم من أن حجم هذا الطائر لم يكن كبيرا، سرعته وهالته سببت الكثير من لفت الانتباه.

استسلم تشاو فنغ بشكل حاسم عن هذه المهمة التي كانت تنتشر بالخطر والأمل قليلا.

قام تشاو فنغ بفحص المنطقة بحذر.

ولم يسعه سوى تذكر ما قال الشيخ الأول له. وكانت فرصة الحصول على المساعدة صغيرة. وكانت النقطة الرئيسية هي المهمة الثانية. اذا نجحت، لن يكون فقط آمنا، يمكن أيضا أن يتم انقاذ البلدان الثلاثة عشر”.

لا يزال هناك عدد لا يحصى من الناس الذين يهربون من الموت والمتدربين في عالم الروح الحقيقي أو أعلى من ذلك.

بهذه اللحظة.

بهذه اللحظة.

كان تشاو فنغ يقف أمام نهر الغضب.

فالأراضي المقفرة مليئة بالبيئات الخطيرة والكوارث الطبيعية. وقد يؤدي الإهمال إلى الوفاة.

وكان يضع آماله على المهمة الثانية.

المشهد كان مذهلا.

ولكن الآن يجب على تشاو فنغ المرور من خلال نهر الغضب لدخول مركز بلد القبة العظمى.

أخيرا.

يمكن وصف حالة القبة العظيم بأنها “إمبراطور واحد، ثلاثة طوائف، أربعة عائلات” لعرض الفوضى.

قام تشاو فنغ بفحص المنطقة بحذر.

وكان من بين العائلات الأربعة عائلة ليو، ولكن تشاو فنغ لم يكن يعرف ما إذا كانت هي نفسها التي تحدث عنها الشيخ الأول.

عندما دخل تشاو فنغ في بلد النسر، أدرك أن عشرات العشائر في البلاد كانت لديها حربا داخلية وكان البلد بأكمله في حالة من الفوضى. لم يكن لدى أي منهم الوقت لإزعاجه.

ترجمة: Śhædÿ Śhërįf

“ان السنونو اللازوردي العنيف نادر. قيل ان سرعته وهجومه لا تصدق”.

أخيرا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط