البلد العظيم (2)
الفصل 251 – البلد العظيم (2)
وحلق فهد بأربعة أجنحة عبر الهواء. كان حجمه كبير مثل الفيل وجلس نبيل برداء ذهبي عليه كما انحدر إلى ضفة النهر.
يعتقد تشاو فنغ أنه إذا كانت أسرة ليو التي كان يبحث عنها هي في الواقع واحدة من أربع عائلات كبيرة من بلد القبة العظمى، سيكون أمرا لا يصدق.
الاشخاص على ضفة النهر مليئين بالاحترام.
إمبراطور واحد، ثلاثة طوائف، أربعة عائلات.
فقط سفينة لعبور النهر تحتاج إلى قتال.
هذه القوى الثمانية عززت حياة بلد القبة العظمى وكانت فوق قوات لا تحصى أخرى.
كان على المرء أن يعبره إذا أراد دخول الأراضي المأهولة بالسكان في بلد القبة العظمى.
أي واحد منهم لديه السلطة على الأقل مماثلة لدولة قوية وحتى كان لديه القدرة على القضاء عليها.
لا يمكن مقارنة براعة معركة هؤلاء الناس مع هؤلاء الموجودين في منطقة غابة غيمة السحاب. وجد تشاو فنغ أنه من الصعب حتى الانتهاء من المتدرب العادي في السماء السابعة في فترة قصيرة من الزمن.
من بين هذه القوى الثمانية كان الإمبراطور الأكثر شهرة وكان حاكم بلد القبة العظمى.
“800 أحجار كريستال بدائي درجة منخفضة.”
ونظرا للقوى الثمانية الموجودة معا، فإن الوضع داخل هذا بلد القبة العظمى كان معقدا للغاية، ولكن لم يكن هناك اتصال كبير مع تشاو فنغ الذي وصل للتو.
تشيو —
لا يمكنه حتى أن يؤثر على حالة البلدان الثلاثة عشر وكان مجرد بقعة من الغبار في بلد القبة العظمى.
ولم تكن هذه السفينة قادرة على الوقوف طويلة القامة ولا تسحقها الأمواج الهائلة إلا بسبب هذه المصفوفات.
بعد تنظيم أفكاره تشاو فنغ تتطلع مرة أخرى نحو نهر الغضب.
ترجمة: Śhædÿ Śhërįf
كان نهر الغضب الحالي الرائع الذي تسبب للمتدربين في عالم الصعود أن يكون لهم وقتا عصيبا في التنفس.
عيون تشاو فنغ لامعة كما تفجر شعره اللازوردي في مهب الريح.
“نهر الغضب هو أكبر نهر في بلد القبة العظمى وهو واحد من أكبر ثلاثة مناطق مياه في القارة الشمالية. أي شخص يريد الدخول إلى الأراضي المقدسة من بلد القبة العظمى والتوجه نحو الأربعة عائلات يجب عبور هذا النهر.”
ومع مرور الوقت، وصل المزيد والمزيد من الناس إلى ضفة النهر.
عيون تشاو فنغ لامعة كما تفجر شعره اللازوردي في مهب الريح.
الاشخاص على ضفة النهر مليئين بالاحترام.
لم يكن فقط تشاو فنغ وحده الذي أراد عبور النهر.
“هؤلاء البحارة الأربعة كلهم بارعين في تعزيز الجسم وصلوا إلى السماء السابعة. ويمكنهم استخدام جسدهم وحده لمحاربة المتدربين في نفس الرتبة”.
وكان هدف الخبراء هنا عبور النهر.
“مع تدريب الرتبة البشرية الحقيقية، انه ينبغي أن يكون قادر على عبور النهر. ربما لا يريد ان ينفق الكثير من الطاقة”.
وكان نهر الغضب شمالا واعتبر مقفرا – على الرغم من أن السكان هنا تجاوزوا البلدان الثلاثة عشر بكثير.
” قبضة هيمنة صقيع السماء!”
كان على المرء أن يعبره إذا أراد دخول الأراضي المأهولة بالسكان في بلد القبة العظمى.
أعلن بحار في الجبهة.
تشيو —–
كان هناك الآن العديد من المتدربين في نصف خطوة عالم الروح الحقيقي في ضفة النهر.
صوت الحركة في الهواء يمكن أن يسمع كما هالة خبير الروح الحقيقي تسببت بتغيير تعبير الحشد على ضفاف النهر.
“800 أحجار كريستال بدائي درجة منخفضة.”
وحلق فهد بأربعة أجنحة عبر الهواء. كان حجمه كبير مثل الفيل وجلس نبيل برداء ذهبي عليه كما انحدر إلى ضفة النهر.
“800 أحجار كريستال بدائي درجة منخفضة.”
” فهد سحابة الأربعة أجنحة الطائر!”
سو.
“انه حيوان أليف طائر من فئة القتال. هذا فهد سحابة الأربعة أجنحة الطائر ربما يمزق بسهولة المتدربين العاديين في نصف خطوة عالم الروح الحقيقي إلى شرائح”.
الاشخاص على ضفة النهر مليئين بالاحترام.
كان المال.
الحيوان الاليف للشخص بالرداء الذهبي، “فهد سحابة الأربعة أجنحة الطائر” وحده من شأنه أن يسبب للمتدربين العاديين في عالم الصعود للتهرب.
أعلن بحار في الجبهة.
عندما انحدر فهد سحابة الأربعة أجنحة الطائر، تشاو فنغ يمكن أن يشعر بعدم الارتياح من السنونو اللازوردي العنيف.
على سفينة معبر السماء كان هناك أربعة بحارة مع الهيئات العضلية. كانت عضلاتهم مثل المعدن البرونزي وأعطت ضغطا غير مرئي.
قد لا يكون السنونو اللازوردي العنيف أبطأ من فهد سحابة الأربعة أجنحة الطائر من حيث السرعة ولكن قوة معركته لا تضاهى.
ونظرا للقوى الثمانية الموجودة معا، فإن الوضع داخل هذا بلد القبة العظمى كان معقدا للغاية، ولكن لم يكن هناك اتصال كبير مع تشاو فنغ الذي وصل للتو.
لاحظ تشاو فنغ أن الكثير من المتدربين كان لديهم وحوش طائرة في بلد القبة العظمى ولكن كان السنونو اللازوردي العنيف نوع نادر الذي جعل الآخرين حسودين.
ولذلك كان المدخل الوحيد هو بوابة السفينة.
كانت عيون النبيل بالرداء الذهبي هادئة، حيث قام بفحص الناس على ضفاف النهر. وكان متفاجئ قليلا عندما رأى السنونو اللازوردي العنيف بجانب تشاو فنغ لكنه لم يأخذ الأمر إلى القلب.
وكانت المنافسة شديدة للغاية.
وكان تشاو فنغ فقط في السماء السادسة ولكن كان لديه السنونو اللازوردي العنيف. كان على المرء أن يعرف أن المتدربين في السماء السابعة وحتى أولئك في نصف خطوة عالم الروح الحقيقي لم يكن لديهم مثل هذه المطية المحلقة العظيمة.
” قبضة هيمنة صقيع السماء!”
ومع مرور الوقت، وصل المزيد والمزيد من الناس إلى ضفة النهر.
كان على المرء أن يعرف أن كل سفينة لمعبر السماء تأتي كل عشرة أيام وأنها بحاجة إلى إصلاح المصفوفات الواقية على متن السفينة. وعلاوة على ذلك، فإن سفينة معبر السماء ستكون الوحيدة في جميع الأنحاء من عشرات الآلاف من الأميال.
وكان تدريب هؤلاء الناس على الأقل في السماء الرابعة أو الخامسة، السادسةة والسابعة كانت شائعة جدا.
عندما وصل تشاو فنغ، كان هناك أربعة أشخاص يقاتلون من أجل المكانين المتبقيين.
كان هناك الآن العديد من المتدربين في نصف خطوة عالم الروح الحقيقي في ضفة النهر.
فقط سفينة لعبور النهر تحتاج إلى قتال.
لا يمكن مقارنة براعة معركة هؤلاء الناس مع هؤلاء الموجودين في منطقة غابة غيمة السحاب. وجد تشاو فنغ أنه من الصعب حتى الانتهاء من المتدرب العادي في السماء السابعة في فترة قصيرة من الزمن.
وقدر تشاو فنغ أن هجومه الكامل بالقوة لن يكون قادرا على الإضرار بهذه السفينة.
وبطبيعة الحال، كان الجميع مليئين بالاحترام لأنهم نظروا إلى الشخص الذي ارتدي الذهبي.
رفرفت عباءة ظل اليبن ل تشاو فنغ كما أصبح جسمه داكن وصوت البرق ازداد.
“مع تدريب الرتبة البشرية الحقيقية، انه ينبغي أن يكون قادر على عبور النهر. ربما لا يريد ان ينفق الكثير من الطاقة”.
تشاو فنغ فوجئ قليلا.
يعتقد تشاو فنغ في قلبه.
كان على المرء أن يعرف أن كل سفينة لمعبر السماء تأتي كل عشرة أيام وأنها بحاجة إلى إصلاح المصفوفات الواقية على متن السفينة. وعلاوة على ذلك، فإن سفينة معبر السماء ستكون الوحيدة في جميع الأنحاء من عشرات الآلاف من الأميال.
وكان الناس في ضفة النهر ينتظرون جميعا عبور النهر.
“300 حجارة الكريستال البدائية درجة منخفضة؟ هذا ليس مبلغا صغيرا”.
ومع ذلك، كانت أسعار هذه السفن هائلة والمواد كانت مماثلة لأسلحة بشرية. كما أنهم بحاجة إلى مجموعة من الأساتذة لتعزيزها لتكون قادرة على الوقوف ضد الأمواج.
في تلك اللحظة، تجاوزت سرعته الشخص المتبقي في السماء السابعة والاثنين في السماء السادسة.
كان من الواضح أن السفن العادية غير قادرة على عبور نهر الغضب. فقط تلك المصنوعة من مواد خاصة وعززت مع مصفوفات تمكنت من الوقوف على موجات الفوضى.
على سفينة معبر السماء كان هناك أربعة بحارة مع الهيئات العضلية. كانت عضلاتهم مثل المعدن البرونزي وأعطت ضغطا غير مرئي.
“سفينة معبر السماء هنا تقريبا”.
وكان تشاو فنغ فقط في السماء السادسة ولكن كان لديه السنونو اللازوردي العنيف. كان على المرء أن يعرف أن المتدربين في السماء السابعة وحتى أولئك في نصف خطوة عالم الروح الحقيقي لم يكن لديهم مثل هذه المطية المحلقة العظيمة.
وقد صاح أحدهم في ضفاف النهر، وكان الجميع يحدقون في النهر.
بعد تنظيم أفكاره تشاو فنغ تتطلع مرة أخرى نحو نهر الغضب.
كان تشاو فنغ لديه أقوى البصر وسرعان ما رأى سفينة فضية داكنة بطول عشرات الياردات تظهر.
هذه القوى الثمانية عززت حياة بلد القبة العظمى وكانت فوق قوات لا تحصى أخرى.
وكان سطح السفينة محفورة مع مصفوفات معقدة التي أعطت اللون الأصفر البني.
ونظرا للقوى الثمانية الموجودة معا، فإن الوضع داخل هذا بلد القبة العظمى كان معقدا للغاية، ولكن لم يكن هناك اتصال كبير مع تشاو فنغ الذي وصل للتو.
وقدر تشاو فنغ أن هجومه الكامل بالقوة لن يكون قادرا على الإضرار بهذه السفينة.
كان هناك الآن العديد من المتدربين في نصف خطوة عالم الروح الحقيقي في ضفة النهر.
ولم تكن هذه السفينة قادرة على الوقوف طويلة القامة ولا تسحقها الأمواج الهائلة إلا بسبب هذه المصفوفات.
“41… 42…. 7 أماكن متبقية.”
كان هناك عدة ميناء بالقرب من نهر الغضب، وبالقرب من كل ميناء، سيكون هناك سفن مماثلة لسفينة معبر السماء التي أرسلت العملاء ذهابا وإيابا.
كان تشاو فنغ لديه أقوى البصر وسرعان ما رأى سفينة فضية داكنة بطول عشرات الياردات تظهر.
في هذه اللحظة ليس هناك سوى عدد قليل من الناس قد خرجوا من سفينة معبر السماء.
بعد القيام بذلك، زاد معدل تنفس تشاو فنغ كما تحول تعبيره لجدي.
عادة الناس يفكرون فقط في دخول بلد القبة العظمى وليس الكثير سوف يغادرون بعد دخولها.
تشاو فنغ سرعان ما فهم.
على سفينة معبر السماء كان هناك أربعة بحارة مع الهيئات العضلية. كانت عضلاتهم مثل المعدن البرونزي وأعطت ضغطا غير مرئي.
عيون تشاو فنغ لامعة كما تفجر شعره اللازوردي في مهب الريح.
“هؤلاء البحارة الأربعة كلهم بارعين في تعزيز الجسم وصلوا إلى السماء السابعة. ويمكنهم استخدام جسدهم وحده لمحاربة المتدربين في نفس الرتبة”.
وقال بحار الرأس.
كان تشاو فنغ مندهش للغاية. إذا كان هؤلاء الخبراء من الشباب كانت لديهم فرصة كافية للقتال من أجل مكان نجمة في مأدبة التحالف.
أي واحد منهم لديه السلطة على الأقل مماثلة لدولة قوية وحتى كان لديه القدرة على القضاء عليها.
“هناك ما مجموع 49 مكان. الجميع يدفع 300 حجارة الكريستال البدائية درجة منخفضة.”
ومع ذلك، كانت أسعار هذه السفن هائلة والمواد كانت مماثلة لأسلحة بشرية. كما أنهم بحاجة إلى مجموعة من الأساتذة لتعزيزها لتكون قادرة على الوقوف ضد الأمواج.
أعلن بحار في الجبهة.
وقدر تشاو فنغ أن هجومه الكامل بالقوة لن يكون قادرا على الإضرار بهذه السفينة.
سو.
قبل أن يتمكنوا من رد فعل تشاو فنغ تحول إلى شيئ ضبابي ونجح في اتخاذ آخر مكان.
لحظة خرجت عبارة من فمه، طار الشخص الذهبي على سفينة معبر السماء، هالة عالم الروح الحقيقي له تسببت لتعبير البحارة الأربعة للتغيير قليلا ولكن لا يزال أخذوا حجارة الكريستال البدائية.
الحيوان الاليف للشخص بالرداء الذهبي، “فهد سحابة الأربعة أجنحة الطائر” وحده من شأنه أن يسبب للمتدربين العاديين في عالم الصعود للتهرب.
“300 حجارة الكريستال البدائية درجة منخفضة؟ هذا ليس مبلغا صغيرا”.
هبطت عيون تشاو فنغ على كيس أسود على خصر الشخص.
تشاو فنغ فوجئ قليلا.
تشاو فنغ سرعان ما فهم.
كانت 300 حجارة الكريستال البدائية درجة منخفضة 30000 حجارة الكريستال البدائية دون المستوى.
وكان هدف الخبراء هنا عبور النهر.
في العالم المتدربين، كانت أحجار الكريستال البدائية دون المستوى أدنى العملة وكانت تستخدم أساسا في المستويات الدنيا.
وقد تم إرساء سفينة معبر السماء على ضفاف النهر ولكن لا تزال هناك رياح قوية هنا كانت قادرة على دفع المتدربين في عالم الصعود.
“بلد القبة العظمى لديها موارد غنية وعدد الأحجار الكريستال البدائية المستخرجة مرتفعة للغاية، وبالتالي فإن سعر كل شيء هو أيضا أعلى”.
“300 حجارة الكريستال البدائية درجة منخفضة؟ هذا ليس مبلغا صغيرا”.
تشاو فنغ سرعان ما فهم.
أن الشاب أجبر المتدرب في السماء السابعة واثنين في السماء السادسة للتراجع.
وكان قد فاز بعشرة آلاف من الأحجار الكريستالية البدائية من الدرجة الأولى من مأدبة التحالف، وكان هذا مشابها لمليون أحجار كريستالية بدائية دون المستوى.
كان على المرء أن يعرف أن كل سفينة لمعبر السماء تأتي كل عشرة أيام وأنها بحاجة إلى إصلاح المصفوفات الواقية على متن السفينة. وعلاوة على ذلك، فإن سفينة معبر السماء ستكون الوحيدة في جميع الأنحاء من عشرات الآلاف من الأميال.
جعل هذا المبلغ عيون الآخرين في العشائر ثلاثة عشر حمراء، ولكن في هذا المكان، عشرة آلاف أحجار كريستالية بدائية درجة منخفضة لا يمكن اعتبارها كبيرة. وكان المتدربون العاديون في نصف خطوة عالم الروح الحقيقي حتى أكثر ثراء من تشاو فنغ.
تشاو فنغ فوجئ قليلا.
سو! سو!
إمبراطور واحد، ثلاثة طوائف، أربعة عائلات.
المجموعة اتجهت نحو سفينة معبر السماء.
سو! سو!
وقد تم إرساء سفينة معبر السماء على ضفاف النهر ولكن لا تزال هناك رياح قوية هنا كانت قادرة على دفع المتدربين في عالم الصعود.
رفرفت عباءة ظل اليبن ل تشاو فنغ كما أصبح جسمه داكن وصوت البرق ازداد.
ولذلك كان المدخل الوحيد هو بوابة السفينة.
“سفينة معبر السماء هنا تقريبا”.
“41… 42…. 7 أماكن متبقية.”
وقال بحار الرأس.
وقال بحار الرأس.
تغير تعبير تشاو فنغ قليلا.
وستغادر السفينة عندما تمتلئ الاماكن ال 49.
وكانت المنافسة شديدة للغاية.
المجموعة المتبقية كانت تصبح عديمة الصبر.
“بلد القبة العظمى لديها موارد غنية وعدد الأحجار الكريستال البدائية المستخرجة مرتفعة للغاية، وبالتالي فإن سعر كل شيء هو أيضا أعلى”.
كان على المرء أن يعرف أن كل سفينة لمعبر السماء تأتي كل عشرة أيام وأنها بحاجة إلى إصلاح المصفوفات الواقية على متن السفينة. وعلاوة على ذلك، فإن سفينة معبر السماء ستكون الوحيدة في جميع الأنحاء من عشرات الآلاف من الأميال.
بعد هبوط الشاب بالشعر الفضي على السفينة، تشاو فنغ والثلاثة الآخرين تركوا بالخلف.
“بسرعة.”
“لماذا 800؟”
وكانت هذه هي المرة الأولى التي قد وصل بها تشاو فنغ هنا حتى انه لا يعرف الوضع، وبالتالي كان بالخلف.
“حاجز البرق”.
تشيو ~~
كان على المرء أن يعرف أن كل سفينة لمعبر السماء تأتي كل عشرة أيام وأنها بحاجة إلى إصلاح المصفوفات الواقية على متن السفينة. وعلاوة على ذلك، فإن سفينة معبر السماء ستكون الوحيدة في جميع الأنحاء من عشرات الآلاف من الأميال.
هيئة تشاو فنغ تومض مع أقواس من البرق ولكن حركته لا تزال على بعد خطوات قليلة في وقت متأخر بالمقارنة مع هؤلاء الذين تجهزوا.
” فهد سحابة الأربعة أجنحة الطائر!”
عندما وصل تشاو فنغ، كان هناك أربعة أشخاص يقاتلون من أجل المكانين المتبقيين.
تنهد الخبير في السماء السابعة كما جسد خدر لنصف نفسا. تم دفع الاثنين آخرين مرة أخرى عدة ياردات، وترك عدد قليل من علامات الحرق على جسدهم.
” قبضة هيمنة صقيع السماء!”
“مع تدريب الرتبة البشرية الحقيقية، انه ينبغي أن يكون قادر على عبور النهر. ربما لا يريد ان ينفق الكثير من الطاقة”.
واحد منهم كان شاب بالشعر الفضي الذي أرسل موجة من الجليد في دائرة نصف قطرها 10 ياردة.
لم يكن فقط تشاو فنغ وحده الذي أراد عبور النهر.
أن الشاب أجبر المتدرب في السماء السابعة واثنين في السماء السادسة للتراجع.
لاحظ تشاو فنغ أن الكثير من المتدربين كان لديهم وحوش طائرة في بلد القبة العظمى ولكن كان السنونو اللازوردي العنيف نوع نادر الذي جعل الآخرين حسودين.
كانت القوة هنا قريبة من تسانغ يويو في مأدبة التحالف.
انطلاق!
تشاو فنغ صدم للغاية. كانت موارد بلد القبة العظمى غنية للغاية وكان العباقرة مثل الأسماك في النهر.
منذ دخوله بلد القبة العظمى، شعور المنافسة كان أقوى.
تشاو فنغ لن يكون منافس له دون استخدام قوة سلالته. إلا إذا كان قد وصل إلى السماء السابعة مرة أخرى سيكون قادرا على ذلك.
بعد تنظيم أفكاره تشاو فنغ تتطلع مرة أخرى نحو نهر الغضب.
بعد هبوط الشاب بالشعر الفضي على السفينة، تشاو فنغ والثلاثة الآخرين تركوا بالخلف.
كان هناك عدة ميناء بالقرب من نهر الغضب، وبالقرب من كل ميناء، سيكون هناك سفن مماثلة لسفينة معبر السماء التي أرسلت العملاء ذهابا وإيابا.
انطلاق!
هيئة تشاو فنغ تومض مع أقواس من البرق ولكن حركته لا تزال على بعد خطوات قليلة في وقت متأخر بالمقارنة مع هؤلاء الذين تجهزوا.
رفرفت عباءة ظل اليبن ل تشاو فنغ كما أصبح جسمه داكن وصوت البرق ازداد.
“41… 42…. 7 أماكن متبقية.”
في تلك اللحظة، تجاوزت سرعته الشخص المتبقي في السماء السابعة والاثنين في السماء السادسة.
“حاجز البرق”.
“لا تفكر حتى في ذلك!”
“هؤلاء البحارة الأربعة كلهم بارعين في تعزيز الجسم وصلوا إلى السماء السابعة. ويمكنهم استخدام جسدهم وحده لمحاربة المتدربين في نفس الرتبة”.
لم يكن هؤلاء الثلاثة بسيطين. كانت قوتهم مماثلة لآو يويتيان و شو زيكسوان.
“41… 42…. 7 أماكن متبقية.”
“حاجز البرق”.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي قد وصل بها تشاو فنغ هنا حتى انه لا يعرف الوضع، وبالتالي كان بالخلف.
لم تشاو بتهرب فنغ ولو قليلا وشبكة مصنوعة من البرق شكلت حاجزا حوله.
“بسرعة.”
بووم–
الفصل 251 – البلد العظيم (2)
هجمات الثلاثة هبطت على تشاو فنغ وأقواس البرق انتشرت في كل مكان.
بسماع هذا الآخرين على متن السفينة تتطلعوا نحوه مع ازدراء، كما لو كانوا ينظرون إلى متسول.
تنهد الخبير في السماء السابعة كما جسد خدر لنصف نفسا. تم دفع الاثنين آخرين مرة أخرى عدة ياردات، وترك عدد قليل من علامات الحرق على جسدهم.
ومع ذلك، فإن الشخص بالرداء الذهبي الذي لم يبد أي علامات على التقليل من تقديره شرح بصبر: “لدي حقيبة حيوانات أليفة روحية، تستخدم على وجه التحديد لحمل الوحوش الطائرة.”
تشيو —
“هناك ما مجموع 49 مكان. الجميع يدفع 300 حجارة الكريستال البدائية درجة منخفضة.”
قبل أن يتمكنوا من رد فعل تشاو فنغ تحول إلى شيئ ضبابي ونجح في اتخاذ آخر مكان.
هذه القوى الثمانية عززت حياة بلد القبة العظمى وكانت فوق قوات لا تحصى أخرى.
بعد القيام بذلك، زاد معدل تنفس تشاو فنغ كما تحول تعبيره لجدي.
“هؤلاء البحارة الأربعة كلهم بارعين في تعزيز الجسم وصلوا إلى السماء السابعة. ويمكنهم استخدام جسدهم وحده لمحاربة المتدربين في نفس الرتبة”.
منذ دخوله بلد القبة العظمى، شعور المنافسة كان أقوى.
هذه القوى الثمانية عززت حياة بلد القبة العظمى وكانت فوق قوات لا تحصى أخرى.
وكانت المنافسة شديدة للغاية.
قال البحار بلا تعب.
فقط سفينة لعبور النهر تحتاج إلى قتال.
“هؤلاء البحارة الأربعة كلهم بارعين في تعزيز الجسم وصلوا إلى السماء السابعة. ويمكنهم استخدام جسدهم وحده لمحاربة المتدربين في نفس الرتبة”.
“800 أحجار كريستال بدائي درجة منخفضة.”
وكان تدريب هؤلاء الناس على الأقل في السماء الرابعة أو الخامسة، السادسةة والسابعة كانت شائعة جدا.
قال البحار بلا تعب.
“لا تفكر حتى في ذلك!”
“لماذا 800؟”
كان هناك عدة ميناء بالقرب من نهر الغضب، وبالقرب من كل ميناء، سيكون هناك سفن مماثلة لسفينة معبر السماء التي أرسلت العملاء ذهابا وإيابا.
تغير تعبير تشاو فنغ قليلا.
بووم–
وتذكر بوضوح أن الجميع كان عليهم فقط دفع 300 وكان هذا بالفعل مكلف للغاية.
الاشخاص على ضفة النهر مليئين بالاحترام.
“الحيوان الأليف الطائر الخاص بك يكلف 500 اضافية.”
لم يكن فقط تشاو فنغ وحده الذي أراد عبور النهر.
أجاب البحار بفارغ الصبر.
وقال بحار الرأس.
تشاو فنغ سلم بصمت أكثر من 800 أحجار الكريستال البدائية. كانت قيمة السنونو اللازوردي العنيف أكثر بكثير من هذا.
” فهد سحابة الأربعة أجنحة الطائر!”
ومع ذلك، لم يكلف فهد سحابة الأربعة أجنحة الطائر الشخص بالرداء الذهبي أي اضافة.
وقد تم إرساء سفينة معبر السماء على ضفاف النهر ولكن لا تزال هناك رياح قوية هنا كانت قادرة على دفع المتدربين في عالم الصعود.
كما لو كان استشعر عيون تشاو فنغ، ابتسم الشخص بالرداء الذهبي بضعف، “أنت لست من بلد القبة العظمى صحيح؟”
كان هناك عدة ميناء بالقرب من نهر الغضب، وبالقرب من كل ميناء، سيكون هناك سفن مماثلة لسفينة معبر السماء التي أرسلت العملاء ذهابا وإيابا.
اوما تشاو فنغ رأسه.
منذ دخوله بلد القبة العظمى، شعور المنافسة كان أقوى.
بسماع هذا الآخرين على متن السفينة تتطلعوا نحوه مع ازدراء، كما لو كانوا ينظرون إلى متسول.
المجموعة المتبقية كانت تصبح عديمة الصبر.
ومع ذلك، فإن الشخص بالرداء الذهبي الذي لم يبد أي علامات على التقليل من تقديره شرح بصبر: “لدي حقيبة حيوانات أليفة روحية، تستخدم على وجه التحديد لحمل الوحوش الطائرة.”
“سفينة معبر السماء هنا تقريبا”.
“سيدي، هل لي أن أسألك كم تكلف حقيبة الحيوانات الأليفة الروحية هذه؟”
أجاب البحار بفارغ الصبر.
هبطت عيون تشاو فنغ على كيس أسود على خصر الشخص.
يعتقد تشاو فنغ في قلبه.
“مائة ألف حجارة كريستال بدائية.”
من بين هذه القوى الثمانية كان الإمبراطور الأكثر شهرة وكان حاكم بلد القبة العظمى.
رد الشخص بالرداء الذهبي عرضا.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي قد وصل بها تشاو فنغ هنا حتى انه لا يعرف الوضع، وبالتالي كان بالخلف.
مائة ألف أحجار الكريستال البدائية.
كان على المرء أن يعرف أن كل سفينة لمعبر السماء تأتي كل عشرة أيام وأنها بحاجة إلى إصلاح المصفوفات الواقية على متن السفينة. وعلاوة على ذلك، فإن سفينة معبر السماء ستكون الوحيدة في جميع الأنحاء من عشرات الآلاف من الأميال.
استغرق تشاو فنغ نفسا باردا. حقيبة الحيوانات الأليفة الروحية هذه وحدها كانت تستحق أكثر من عشرة أضعاف المبلغ الذي يملكه.
كانت 300 حجارة الكريستال البدائية درجة منخفضة 30000 حجارة الكريستال البدائية دون المستوى.
بالتالي.
“مع تدريب الرتبة البشرية الحقيقية، انه ينبغي أن يكون قادر على عبور النهر. ربما لا يريد ان ينفق الكثير من الطاقة”.
ظهر فكر آخر في بلد القبة العظمى في ذهن تشاو فنغ بعيدا عن المنافسة هنا.
“41… 42…. 7 أماكن متبقية.”
كان المال.
وكان تدريب هؤلاء الناس على الأقل في السماء الرابعة أو الخامسة، السادسةة والسابعة كانت شائعة جدا.
ترجمة: Śhædÿ Śhërįf
أجاب البحار بفارغ الصبر.
وقدر تشاو فنغ أن هجومه الكامل بالقوة لن يكون قادرا على الإضرار بهذه السفينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
