فرقة الموت
داخل سفينة برق سماء البحر الأزرق ، تم قمع تشاو فنغ و لولان زيشوي و المجموعة داخل قاعة صغيرة .
من بينهم ، كان تدريب الشاب الوحيد الأعلى. كان قد وصل إلى المرحلة المتأخرة من عالم جوهر الأصل الصغير .
كان وجه لولان زيشوى أبيض شاحب ، و كان البحارة جميعهم يشعرون بالذعر. لم يعرفوا ما ينتظرهم .
و صاحت لولان زيشوى .
بشكل غير متوقع ، لم يستجوبهم أي من الخبراء من الطائفتين .
في مواجهة جو الموت ، أصبحت جثث الرهائن ضعيفة .
“نحن لسنا جواسيس من أي طائفة أخرى! من فضلكم دعونا نخرج!”
كان انفجار السفينة كافياً لتهديد حياة السياديين العاديين .
و صاح زوجين من البحارة .
بووووم ! بوووووم ! بووووم ~~~~~
“أغلق فمك اللعين . سأقتل كل من يقول كلمة أخرى .”
جاءت أصوات اليأس و الحزن من السفينة .
و بدا الصوت البارد لذو البشرة السوداء. وصل تدريبه إلى المرحلة المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم ، لذا كان أقوى بكثير من السيادى ذو القميص أو اللورد هو سو .
“أدخل.”
داخل القاعة الصغيرة ، أصبح البحارة ميتين.
و قد صرخ الشيخ ذو البشرة السوداء من الخارج ، و رأى تشاو فنغ أن هناك رهائن آخرين أضطروا إلى ركوب السفينة .
“يبدو أن الطائفتين لا تهتم بهويتنا”.
ونغ ~~
عقدت حواجب تشاو فنغ. الطائفة لم تقتلهم ، لكن الطائفة لم تكن تهتم بهوياتهم ، لذا ماذا كان يدور في ذهنهم ؟
بدأت أكثر من اثنتي عشرة سفينة رهينة في الطيران داخل البلاد .
“هناك احتمال آخر …”
كونهم فرقة موت ، سيتم قتلهم إذا ما انسحبوا ، لكن إذا استمروا في التقدم ، كان هناك على الأقل بصيص من الأمل .
بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من خلال بذور القلب الداكن .
بدأت السفينة تصبح نشطة .
احتمال آخر ؟
في هذه اللحظة:
أدرك تشاو فنغ أن الوضع لم يكن جيدًا. عاش قائد الشعبة الهيكل العظمي خلال حقبة دين القمر القرمزي ، الذي كان جزء من معركة بين طائفتين ، لذا عرف قليلا عن الأحوال .
نظرت السيدة في الرداء الأصفر إلى الشاب الوحيد ، الذي كان يسمى لي يونيا .
في هذه اللحظة:
“ما هي مصفوفة جثث الشبح الملعونة الفريدة هذه .”
“أدخل.”
لإخفاء قوته و عدم تميزه ، استدعى تشاو فنغ فقط جزءًا من جثث الشبح الملعونة ، و لم يسمح حتى لقائد الشعبة الهيكل العظمي بالخروج .
و قد صرخ الشيخ ذو البشرة السوداء من الخارج ، و رأى تشاو فنغ أن هناك رهائن آخرين أضطروا إلى ركوب السفينة .
لإخفاء قوته و عدم تميزه ، استدعى تشاو فنغ فقط جزءًا من جثث الشبح الملعونة ، و لم يسمح حتى لقائد الشعبة الهيكل العظمي بالخروج .
و كان أدنى مستوى للتدريب في هذه المرحلة هو رتبة اللورد الحقيقي ، و لكنها كانت تتألف في الأساس من ذروة رتبة اللورد الحقيقى ، و متدربين فى نصف خطوه لعالم جوهر الأصل .
“أدخل.”
حوالي نصف الوقت الذي يستغرق لصنع الشاي في وقت لاحق ، انتشر خمسين أو ستون شخصا في جميع أنحاء السفينة .
و انتشر جو الموت عبر ساحة المعركة .
“إن القصر الدائري السادس أمر مثير للسخرية. إنهم يأخذوننا الأناس الأبرياء لكي نصبح جزءًا من فرق موتهم “.
“أدخل.”
“نعم ، قصر الخواتم الستة ، و قاعات اليأس التسعة قاتلوا لعدة مئات من السنين و تسببوا في أن تصبح منطقة الجزيرة هذه مليئة بالمجاعة و الدمار. نحن محظوظون”.
و أخفى تشاو فنغ الحقيقة .
جاءت أصوات اليأس و الحزن من السفينة .
ومضت الأضواء الساطعة من كل اتجاه ، و غسلت سفن الرهائن .
فرق الموت ؟
كانت هناك بضع سفن عالية الجودة بين سفن الرهائن ، و كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق واحدة من أفضل السفن .
بسماع ذلك ، أهتزت قلوب تشاو فنغ و المجموعة .
“أرررررغ !”
فهموا أخيراً لماذا لم تسأل الطائفة ذات النجمتين عن هوياتهم . كان محكوما عليهم جميعًا بأن يكونوا علفًا للمدافع .
ركض زوجان من الرهائن لعدة أميال قبل أن يقتلوا على يد خبراء من قصر الخواتم الستة ، الذين قاموا بقنصهم بالأقواس .
“لا … لا أريد أن أكون مدفعًا .”
ترجمة : ابراهيم
جاءت صرخات من داخل السفينة. كان هناك العديد من العباقرة من مختلف العشائر هنا .
“مع موهبة الأخ لي ، لماذا تستسلم بسهولة؟ على الرغم من أننا فرقة موت و علف مدفع ، لا تزال هناك فرصة واحدة من الألف للبقاء على قيد الحياة .”
أحاط الخوف من الموت السفينة .
“أغلق فمك اللعين . سأقتل كل من يقول كلمة أخرى .”
من بين الرهائن ، كان هناك ثلاثة متدربين . اثنين من الذكور و أنثى واحدة ، الذين كانوا قادرين على الحفاظ على هدوءهم بالكاد .
اقترب عدد قليل من السفن من المجموعة الرئيسية من قصر الخواتم الستة . كانت هذه السفن مملوءة بالأسرى بشكل رئيسي ، و كان لكل سفينة ما لا يقل عن واحد أو اثنين من السيادين .
تألف الذكران و الإمرأة من شاب واحد ، و رجل مسن واحد ، و سيدة برداء أصفر .
أضاءت عيون لي يونيا و الآخران السياديون و هم يتجمعون نحو تشو فنغ .
من بينهم ، كان تدريب الشاب الوحيد الأعلى. كان قد وصل إلى المرحلة المتأخرة من عالم جوهر الأصل الصغير .
بدأت أكثر من اثنتي عشرة سفينة رهينة في الطيران داخل البلاد .
كان كل من المسن و السيدة ذات الرداء الأصفر في كلا الحالتين في المرحلة المتوسطة من عالم جوهر الأصل الصغير .
بدأت أكثر من اثنتي عشرة سفينة رهينة في الطيران داخل البلاد .
“لي يونيا؟ ألست أنت العبقري الذى يظهر كل ألف سنة من قصر الخواتم الستة الذي عوقب لعصيان القواعد؟ كيف تأتي لهنا …؟”
و بدا الصوت البارد لذو البشرة السوداء. وصل تدريبه إلى المرحلة المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم ، لذا كان أقوى بكثير من السيادى ذو القميص أو اللورد هو سو .
نظرت السيدة في الرداء الأصفر إلى الشاب الوحيد ، الذي كان يسمى لي يونيا .
فهموا أخيراً لماذا لم تسأل الطائفة ذات النجمتين عن هوياتهم . كان محكوما عليهم جميعًا بأن يكونوا علفًا للمدافع .
“نحن جميعنا سنموت. ما الهدف من القتال ضد الطائفة ؟”
بسماع ذالك طار جميع الرهائن من السفينة .
كان وجه لي يونيا خدر .
وقف تشاو فنغ فوق سفينة برق سماء البحر الأزرق و استدعى ثلاثين أو أربعين من جثث الأشباح الملعونة التي شكّلت دخانًا رماديًا داكنًا غطى نصف دائرة لمائة ياردة . هذا يعني أن الهجمات من الخارج أضعفت بأكثر من النصف أثناء مرورهم عبر مصفوفة جثث الشبح الملعونة ، لذلك كانوا يشكلون تهديدًا أقل تجاه السفينة .
“مع موهبة الأخ لي ، لماذا تستسلم بسهولة؟ على الرغم من أننا فرقة موت و علف مدفع ، لا تزال هناك فرصة واحدة من الألف للبقاء على قيد الحياة .”
جاءت صرخات من داخل السفينة. كان هناك العديد من العباقرة من مختلف العشائر هنا .
و أشعت عيون العجوز المسلح .
بدا الصراخ باستمرار. لقد كانت تتميز قاعات اليأس التسعة بالكثرة في عدد الخبراء و عددهم. و قتلوا على الفور فرق الموت .
“هذا صحيح ، إذا كنا جميعا معا ، يمكننا البقاء على قيد الحياة.”
داخل سفينة برق سماء البحر الأزرق ، تم قمع تشاو فنغ و لولان زيشوي و المجموعة داخل قاعة صغيرة .
بدأت السفينة تصبح نشطة .
فهموا أخيراً لماذا لم تسأل الطائفة ذات النجمتين عن هوياتهم . كان محكوما عليهم جميعًا بأن يكونوا علفًا للمدافع .
و أصبح الملوك الثلاثة قادة الرهائن ، و جعلت شهرة لي يونيا الآخرين ينظرون إليه .
“اقتلوا! لا يوجد لديكم مسار للتراجع .”
فوق المحيط اللا محدود :
و بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من اللؤلؤ .
سو! سو! سو!
كان هناك سبعة أو ثمانية من خبراء عالم جوهر الأصل العظيم و عشرات من عالم جوهر الأصل الصغير من قاعات اليأس التسعة . و بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك أيضا حشد من عدة آلاف من الناس تتكون من نصف خطوه لعالم جوهر الأصل الطبيعيين ، رتبة اللورد الحقيقى ، رتبة الغموض الحقيقي ، و رتبة البشري الحقيقي .
اقترب عدد قليل من السفن من المجموعة الرئيسية من قصر الخواتم الستة . كانت هذه السفن مملوءة بالأسرى بشكل رئيسي ، و كان لكل سفينة ما لا يقل عن واحد أو اثنين من السيادين .
كان وجه لولان زيشوى أبيض شاحب ، و كان البحارة جميعهم يشعرون بالذعر. لم يعرفوا ما ينتظرهم .
في المركز كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق ، و كان هناك أكثر من اثنتي عشرة سفينة هنا مليئة بالرهائن. من بينها ، كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق واحدة من أقوى السفن .
“أرررررغ !”
“أرررررغ !”
“همممم؟ دفاع هذه السفينة هو أقوى مما كنت اعتقد”.
و جاء صراخ من الجانب الآخر .
“وفقاً لقواعد القصر السّادس ، إذا كان الرهينة قادراً على البقاء على قيد الحياة ثلاث جولات بين فرق الموت ، فسيتمّ الاعتراف بهم كتوابع للطائفة “.
ركض زوجان من الرهائن لعدة أميال قبل أن يقتلوا على يد خبراء من قصر الخواتم الستة ، الذين قاموا بقنصهم بالأقواس .
بقيت سفينة برق سماء البحر الأزرق لتشاو فينغ آمنة بعد الجولة الأولى من الهجمات بسبب صفها الدفاعي .
“همم ، إذا كان أي شخص آخر يجرؤ على الهرب ، سأقتل كل شخص في سفينتهم “.
و ابتسم الشيخ ذو البشرة السوداء .
و بدا صوتاً قادم من أعماق الجحيم. صمتت سفن الرهائن على الفور ، و يبدو أن يوان تشى السماء و الأرض القريب تجمد .
كانت هناك بضع سفن عالية الجودة بين سفن الرهائن ، و كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق واحدة من أفضل السفن .
“تلك الهالة …”
نظرت السيدة في الرداء الأصفر إلى الشاب الوحيد ، الذي كان يسمى لي يونيا .
شعر تشاو فنغ بالضغط على روحه ، و كان غير قادر على التفكير بشكل صحيح .
ركض زوجان من الرهائن لعدة أميال قبل أن يقتلوا على يد خبراء من قصر الخواتم الستة ، الذين قاموا بقنصهم بالأقواس .
“مع وجود نصف خطوه لعالم ملك الفراغ هنا ، لا تفكر في ذلك.”
“نعم ، قصر الخواتم الستة ، و قاعات اليأس التسعة قاتلوا لعدة مئات من السنين و تسببوا في أن تصبح منطقة الجزيرة هذه مليئة بالمجاعة و الدمار. نحن محظوظون”.
تنهد لى يونيا بخفة .
تمكن نصف السفن فقط من الوصول إلى المدخل بعد الجولة الأولى من الهجمات .
نصف خطوه لعالم ملك الفراغ .
من سفن الرهائن ، لم يتضرر أحد سوى تشاو فنغ ، لكن أقل من 5٪ من الرهائن الذين كانوا على متن سفينته نجوا .
أخذ الرهائن كلهم نفسا باردا ، و أهتز قلب تشاو فنغ. خمّن أن نصف خطوه لعالم ملك الفراغ ستحتاج فقط إلى فكرة واحدة لتدمير أرواح السياديين العاديين.
في مواجهة جو الموت ، أصبحت جثث الرهائن ضعيفة .
ثم تم تقسيم بعض الرهائن إلى السفن . كونهم مالكي السفن الأصليين ، كان تشو فنغ و المجموعة مسئولين عن التحكم في سفينتهم .
بووووم !
دخل تشاو فنغ و لولان زيشوى ، و جميع المجموعة غرفة التحكم .
بقيت سفينة برق سماء البحر الأزرق لتشاو فينغ آمنة بعد الجولة الأولى من الهجمات بسبب صفها الدفاعي .
كما تابعه لي يونيا و الآخران من السياديين أثناء مناقشة التكتيكات .
بسماع ذلك ، أهتزت قلوب تشاو فنغ و المجموعة .
“إن الدفاع عن هذه السفينة جيد جدًا. ما مدى السرعة التي يمكن أن تسير بها ؟”
كانت هذه فقط الجولة الأولى من الهجمات ، و أكثر من نصف السفن تحطمت بينما البعض انفجر .
عيون لي يونيا تلألئت .
أحاط الخوف من الموت السفينة .
“إنها أسرع قليلاً من السيادي العادي عند سرعتها القصوى .”
“أرررررغ!”
و أخفى تشاو فنغ الحقيقة .
“همم ، إذا كان أي شخص آخر يجرؤ على الهرب ، سأقتل كل شخص في سفينتهم “.
“أدخل ساحة المعركة.”
كان وجه لي يونيا خدر .
شاهد الشيخ ذو البشرة السوداء و العديد من خبراء عالم جوهر الأصل العظيم سفن الرهائن من الخلف ، و كان خلفهم القوة الرئيسية لقصر الخواتم الستة .
“أرررررغ !”
كان تشاو فنغ و سفن الرهائن الأخرى هي الجولة الأولى من فرق الموت – كان الغرض من علف المدافع توجيههم مباشرة إلى الأمام .
ضبط المجموعة!
كونهم فرقة موت ، سيتم قتلهم إذا ما انسحبوا ، لكن إذا استمروا في التقدم ، كان هناك على الأقل بصيص من الأمل .
“مع موهبة الأخ لي ، لماذا تستسلم بسهولة؟ على الرغم من أننا فرقة موت و علف مدفع ، لا تزال هناك فرصة واحدة من الألف للبقاء على قيد الحياة .”
“وفقاً لقواعد القصر السّادس ، إذا كان الرهينة قادراً على البقاء على قيد الحياة ثلاث جولات بين فرق الموت ، فسيتمّ الاعتراف بهم كتوابع للطائفة “.
“لي يونيا؟ ألست أنت العبقري الذى يظهر كل ألف سنة من قصر الخواتم الستة الذي عوقب لعصيان القواعد؟ كيف تأتي لهنا …؟”
و ابتسم الشيخ ذو البشرة السوداء .
سو! سو! سو!
ثلاث مرات؟
فرق الموت ؟
الرهائن شعروا بالمرارة . كانت فرق الموت الجولة الأولى من علف المدافع . كانت فرصة البقاء على قيد الحياة مرة واحدة منخفضة مثل واحد في الألف .
“زهى زهى زهى …. لقد أكلنا اثنين آخرين من السياديين. هذه ساحة المعركة هي مكان عظيم لاستيعاب جوهر الدم و الحياة “.
بالطبع ، واحد في الألف ما زال يعني الأمل. التراجع يعني الموت المطلق .
فوق المحيط اللا محدود :
سو! سو! سو!
و مع ذلك ، يمكن أن يشعر لي يونيا و السياديين الآخرين أنه بعد أن التهمت مصفوفة جثث الشبح الملعونة جوهر السياديين الموتى ، أصبحت قوة اللعنة أقوى .
بدأت أكثر من اثنتي عشرة سفينة رهينة في الطيران داخل البلاد .
و أصبح الملوك الثلاثة قادة الرهائن ، و جعلت شهرة لي يونيا الآخرين ينظرون إليه .
سرعان ما مرت السفن عبر الحاجز ، و أصبحت مقاومة الهواء ثقيلة .
من سفن الرهائن ، لم يتضرر أحد سوى تشاو فنغ ، لكن أقل من 5٪ من الرهائن الذين كانوا على متن سفينته نجوا .
كان الهدف من قصر الخواتم الستة هو عشيرة ذات نجمة واحدة مع بعض البحيرات و الأنهار القريبة .
أدرك تشاو فنغ أن الوضع لم يكن جيدًا. عاش قائد الشعبة الهيكل العظمي خلال حقبة دين القمر القرمزي ، الذي كان جزء من معركة بين طائفتين ، لذا عرف قليلا عن الأحوال .
“هاهاها … علف المدفع لقصر الخواتم الستة هنا. الجميع ، استعدوا “.
بالطبع ، لن يسمح بتلف السفينة .
بالقرب من مدخل العشيرة كانت مجموعة من الناس من الطائفة ذات النجمتين – قاعات اليأس التسعة .
شاهد الشيخ ذو البشرة السوداء و العديد من خبراء عالم جوهر الأصل العظيم سفن الرهائن من الخلف ، و كان خلفهم القوة الرئيسية لقصر الخواتم الستة .
“اقتلوا! لا يوجد لديكم مسار للتراجع .”
بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من خلال بذور القلب الداكن .
شاهدت المجموعة المسن ذو البشرة السوداء من الخلف .
بوووووم ! بوووووم !
سو! سو! سو!
كما تابعه لي يونيا و الآخران من السياديين أثناء مناقشة التكتيكات .
حلّق خبراء قصر الخواتم الستة و شكلوا نصف دائرة خلف سفن الرهائن .
سو! سو! سو!
طالما كانت فرق الموت قادرة على البقاء على قيد الحياة من خلال الجولة الأولى أو اثنين من الهجمات ، ثم وجهت قوتها إلى العشيرة ، فإن الخبراء في قصر الخواتم الستة ستقفز بعد ذلك مباشرة .
“لا … لا أريد أن أكون مدفعًا .”
“أنطلقوا !”
كما تابعه لي يونيا و الآخران من السياديين أثناء مناقشة التكتيكات .
كان على أكثر من اثنتي عشرة من سفن الرهائن المضي قدمًا في قاعات اليأس التيعة مثل العث و القفز في النار .
“أغلق فمك اللعين . سأقتل كل من يقول كلمة أخرى .”
كان هناك سبعة أو ثمانية من خبراء عالم جوهر الأصل العظيم و عشرات من عالم جوهر الأصل الصغير من قاعات اليأس التسعة . و بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك أيضا حشد من عدة آلاف من الناس تتكون من نصف خطوه لعالم جوهر الأصل الطبيعيين ، رتبة اللورد الحقيقى ، رتبة الغموض الحقيقي ، و رتبة البشري الحقيقي .
“ما هي مصفوفة جثث الشبح الملعونة الفريدة هذه .”
في مواجهة جو الموت ، أصبحت جثث الرهائن ضعيفة .
كان وجه لي يونيا خدر .
بووووم ! بوووووم ! بووووم ~~~~~
و جاء صراخ من الجانب الآخر .
ومضت الأضواء الساطعة من كل اتجاه ، و غسلت سفن الرهائن .
كان وجه لولان زيشوى أبيض شاحب ، و كان البحارة جميعهم يشعرون بالذعر. لم يعرفوا ما ينتظرهم .
كانت هذه فقط الجولة الأولى من الهجمات ، و أكثر من نصف السفن تحطمت بينما البعض انفجر .
من بين الرهائن ، كان هناك ثلاثة متدربين . اثنين من الذكور و أنثى واحدة ، الذين كانوا قادرين على الحفاظ على هدوءهم بالكاد .
“قتل ~~~~~~!”
ثم تم تقسيم بعض الرهائن إلى السفن . كونهم مالكي السفن الأصليين ، كان تشو فنغ و المجموعة مسئولين عن التحكم في سفينتهم .
قفز زوجان من سفنهم .
“أنطلقوا !”
بااااام!
و ابتسم الشيخ ذو البشرة السوداء .
كان انفجار السفينة كافياً لتهديد حياة السياديين العاديين .
و ابتسم الشيخ ذو البشرة السوداء .
ونغ ~~
“هناك احتمال آخر …”
بقيت سفينة برق سماء البحر الأزرق لتشاو فينغ آمنة بعد الجولة الأولى من الهجمات بسبب صفها الدفاعي .
“مع موهبة الأخ لي ، لماذا تستسلم بسهولة؟ على الرغم من أننا فرقة موت و علف مدفع ، لا تزال هناك فرصة واحدة من الألف للبقاء على قيد الحياة .”
“همممم؟ دفاع هذه السفينة هو أقوى مما كنت اعتقد”.
“أنطلقوا !”
لم يستطع لي يونيا و الساديان الآخران إلا أن يفاجئوا .
في المركز كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق ، و كان هناك أكثر من اثنتي عشرة سفينة هنا مليئة بالرهائن. من بينها ، كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق واحدة من أقوى السفن .
كانت هناك بضع سفن عالية الجودة بين سفن الرهائن ، و كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق واحدة من أفضل السفن .
لم يستطع لي يونيا و الساديان الآخران إلا أن يفاجئوا .
سو! سو! سو!
و مع ذلك ، في نفس الوقت ، قام عدد كبير من الخبراء من قاعات اليأس التسعة بمحاصرتهم .
تمكن نصف السفن فقط من الوصول إلى المدخل بعد الجولة الأولى من الهجمات .
بدأت السفينة تصبح نشطة .
و مع ذلك ، في نفس الوقت ، قام عدد كبير من الخبراء من قاعات اليأس التسعة بمحاصرتهم .
تمكن نصف السفن فقط من الوصول إلى المدخل بعد الجولة الأولى من الهجمات .
“أرررررغ!”
كونهم فرقة موت ، سيتم قتلهم إذا ما انسحبوا ، لكن إذا استمروا في التقدم ، كان هناك على الأقل بصيص من الأمل .
“أرررررغ~~~~~!”
بدا الصراخ باستمرار. لقد كانت تتميز قاعات اليأس التسعة بالكثرة في عدد الخبراء و عددهم. و قتلوا على الفور فرق الموت .
بدا الصراخ باستمرار. لقد كانت تتميز قاعات اليأس التسعة بالكثرة في عدد الخبراء و عددهم. و قتلوا على الفور فرق الموت .
كان على أكثر من اثنتي عشرة من سفن الرهائن المضي قدمًا في قاعات اليأس التيعة مثل العث و القفز في النار .
بووووم !
و بدا الصوت البارد لذو البشرة السوداء. وصل تدريبه إلى المرحلة المتأخرة من عالم جوهر الأصل العظيم ، لذا كان أقوى بكثير من السيادى ذو القميص أو اللورد هو سو .
واصلت سفن المحيط اللا محدود الأنفجار حيث تصادم الرهائن ضد الخبراء من قاعات اليأس التسعة .
بووووم !
“أرررررغ!”
أحاط الخوف من الموت السفينة .
كان هناك أيضا عدد قليل من علف المدافع الذي كان يدير و يقتل من قبل قصر الخواتم الستة .
ثم تم تقسيم بعض الرهائن إلى السفن . كونهم مالكي السفن الأصليين ، كان تشو فنغ و المجموعة مسئولين عن التحكم في سفينتهم .
و انتشر جو الموت عبر ساحة المعركة .
تمكن نصف السفن فقط من الوصول إلى المدخل بعد الجولة الأولى من الهجمات .
“الجميع ، لا يمكننا الجلوس هنا فقط . بغض النظر عن مدى قوة دفاع السفينة ، سوف ينكسر قريباً .”
أخذ الرهائن كلهم نفسا باردا ، و أهتز قلب تشاو فنغ. خمّن أن نصف خطوه لعالم ملك الفراغ ستحتاج فقط إلى فكرة واحدة لتدمير أرواح السياديين العاديين.
نظم لي يونيا الرهائن لمهاجمة الخبراء من قاعات اليأس التسعة .
بااااام!
بووووم ! بووووم !
“أرررررغ !”
بدأت سفينة برق سماء البحر الأزرق بالظهور ضد الهجمات .
شعر تشاو فنغ بالضغط على روحه ، و كان غير قادر على التفكير بشكل صحيح .
“الكابتن ، المصفوفة الدفاعية على وشك الانكسار !”
بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من خلال بذور القلب الداكن .
و صاحت لولان زيشوى .
وقف تشاو فنغ فوق سفينة برق سماء البحر الأزرق و استدعى ثلاثين أو أربعين من جثث الأشباح الملعونة التي شكّلت دخانًا رماديًا داكنًا غطى نصف دائرة لمائة ياردة . هذا يعني أن الهجمات من الخارج أضعفت بأكثر من النصف أثناء مرورهم عبر مصفوفة جثث الشبح الملعونة ، لذلك كانوا يشكلون تهديدًا أقل تجاه السفينة .
بسماع ذالك طار جميع الرهائن من السفينة .
سو! سو! سو!
ظهرت السخرية على وجه تشاو فنغ. سفينة برق سماء البحر الأزرق يمكنها أن تستمر لعشرات الأنفاس .
بدا الصراخ باستمرار. لقد كانت تتميز قاعات اليأس التسعة بالكثرة في عدد الخبراء و عددهم. و قتلوا على الفور فرق الموت .
بالطبع ، لن يسمح بتلف السفينة .
شاهدت المجموعة المسن ذو البشرة السوداء من الخلف .
ضبط المجموعة!
كان هناك أيضا عدد قليل من علف المدافع الذي كان يدير و يقتل من قبل قصر الخواتم الستة .
وقف تشاو فنغ فوق سفينة برق سماء البحر الأزرق و استدعى ثلاثين أو أربعين من جثث الأشباح الملعونة التي شكّلت دخانًا رماديًا داكنًا غطى نصف دائرة لمائة ياردة . هذا يعني أن الهجمات من الخارج أضعفت بأكثر من النصف أثناء مرورهم عبر مصفوفة جثث الشبح الملعونة ، لذلك كانوا يشكلون تهديدًا أقل تجاه السفينة .
في المركز كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق ، و كان هناك أكثر من اثنتي عشرة سفينة هنا مليئة بالرهائن. من بينها ، كانت سفينة برق سماء البحر الأزرق واحدة من أقوى السفن .
“ما هي مصفوفة جثث الشبح الملعونة الفريدة هذه .”
كان الهدف من قصر الخواتم الستة هو عشيرة ذات نجمة واحدة مع بعض البحيرات و الأنهار القريبة .
أضاءت عيون لي يونيا و الآخران السياديون و هم يتجمعون نحو تشو فنغ .
كانت ثلاثين أو أربعين جثة شبح ملعونه لا تزال قوية بما يكفي لتهديد السياديين. بعد كل شيء ، لقد استوعبوا دماء و جوهر العديد من السياديين ، بما في ذلك حوت المحيط اللا محدود .
كانت ثلاثين أو أربعين جثة شبح ملعونه لا تزال قوية بما يكفي لتهديد السياديين. بعد كل شيء ، لقد استوعبوا دماء و جوهر العديد من السياديين ، بما في ذلك حوت المحيط اللا محدود .
و أشعت عيون العجوز المسلح .
“أرررررغ !”
و قد صرخ الشيخ ذو البشرة السوداء من الخارج ، و رأى تشاو فنغ أن هناك رهائن آخرين أضطروا إلى ركوب السفينة .
زوج من نصف خطوه لعالم جوهر الأصل الآخر ، و واحد أو اثنين من السياديين من قاعات اليأس التسعة ، و أتجهوا في المصفوفة. ضعفت قوتهم ، و قتلوا من خلال الهجمات المجتمعة من السياديين الثلاثة .
فهموا أخيراً لماذا لم تسأل الطائفة ذات النجمتين عن هوياتهم . كان محكوما عليهم جميعًا بأن يكونوا علفًا للمدافع .
“زهى زهى زهى …. لقد أكلنا اثنين آخرين من السياديين. هذه ساحة المعركة هي مكان عظيم لاستيعاب جوهر الدم و الحياة “.
فوق المحيط اللا محدود :
و بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من اللؤلؤ .
في هذه اللحظة:
لإخفاء قوته و عدم تميزه ، استدعى تشاو فنغ فقط جزءًا من جثث الشبح الملعونة ، و لم يسمح حتى لقائد الشعبة الهيكل العظمي بالخروج .
بدا صوت قائد الشعبة الهيكل العظمى من خلال بذور القلب الداكن .
و مع ذلك ، يمكن أن يشعر لي يونيا و السياديين الآخرين أنه بعد أن التهمت مصفوفة جثث الشبح الملعونة جوهر السياديين الموتى ، أصبحت قوة اللعنة أقوى .
“أرررررغ!”
بوووووم ! بوووووم !
ثلاث مرات؟
في هذه اللحظة ، بدأت الطائفتان تتصادمان وجها لوجه .
تنهد لى يونيا بخفة .
من سفن الرهائن ، لم يتضرر أحد سوى تشاو فنغ ، لكن أقل من 5٪ من الرهائن الذين كانوا على متن سفينته نجوا .
بسماع ذالك طار جميع الرهائن من السفينة .
ترجمة : ابراهيم
“زهى زهى زهى …. لقد أكلنا اثنين آخرين من السياديين. هذه ساحة المعركة هي مكان عظيم لاستيعاب جوهر الدم و الحياة “.
“إن الدفاع عن هذه السفينة جيد جدًا. ما مدى السرعة التي يمكن أن تسير بها ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات