ضربة عين الفراغ المكانيه القصوى
” خاتم رياح برق التدمير الأرجواني!”
“إنه … لم يمت!”
و لوح تشاو فنغ بيده ، و أصابت حلقات رياح برق التدمير الأرجوانى بنجاح أشباه الحارس الثامن و العشرين .
“كيف يمكن أن يتفادى عالم جوهر الأصل الصغير منجلى ؟”
إذا لم يكن تشاو فنغ قد وصل إلى عالم جوهر الأصل العظيم حتى الآن ، فإن هجومه هذا لن يكون قادرًا على اختراق أي من الأشباه لأنهم جميعًا لديهم دفاعًا يكاد يكون قويًا مثل عالم جوهر الأصل العظيم .
الحارس الثالث و الثلاثون كان شخصية ظل الموت ، حتى أنه يمكن إحيائه طالما لم يتم تدمير روحه . كان قد أعطى معلومات حول تشاو فنغ إلى حراس الموت الآخرين ، و قد سمع الحارس الثماني و العشرون عن ضربة عين الفراغ المكانيه .
“قوة التدمير … قوة على نفس مستوى قوة الموت .”
كان جسد تشاو فنغ الحقيقي مخفياً بين عشرات الشخصيات .
من الواضح أن الحارس الثامن و العشرون لم يتخيل أن النية من رياح برق التدمير الأرجوانى لتشاو فنغ احتوت على هذه الهالة المخيفة من الدمار التي يمكن أن تجعله حذرًا .
بدمج اثنين من مهاراته ، فقد خلق هيئات رياح البرق المائة . كان أساس هذه الأشباه الرياح و البرق ، مما ساعدهم على عرض سرعة البرق السريع .
كان لعالم كان للعالم الفانى ثمانية عيون ملكية عظمى .
و تباطئ جسد الحارس الثماني و العشرين . من الواضح أن ردود أفعاله و حركاته كانت أبطأ بكثير مرة أخرى ، و كان بإمكانه توقع ظهور ضربة عين الفراغ المكانيه التالية قريباً ، لكنه لم يستطع قبول أن تشاو فنغ تمكن من العثور على جسده الحقيقي بسرعة كبيرة .
من بينها ، كانت هناك عين الموت الملكية و عين التدمير الملكى .
في اللحظة الأخيرة :
من ذلك ، يمكن للمرء أن يرى أن قوة التدمير الواردة في رياح برق التدمير الأرجوانى هي واحدة من أكثر القوانين الفريدة .
كان جسم حارس الموت الثامن و العشرون بارداً ، و كانت ردود أفعاله و حركاته أبطأ بكثير من المعتاد .
و الآن بعد أن استوعب تشاو فنغ بشكل كامل تقريباً رياح برق التدمير الأرجوانى ، بالإضافة إلى التنقية من امتصاص كمية كبيرة من هالة عالم الأحلام القديم ، تجاوزت قوته إمبراطور رياح البرق عندما كان في نفس التدريب .
“منجل الموت!”
“منجل الموت!”
” خاتم رياح برق التدمير الأرجواني!”
كان المنجل قاتما و أشع بضوء صغير تكثف في يد الحارس الثامن و العشرون ، و في اللحظة التي ظهر فيها ، شعر كل فرد داخل مائة ميل بأن أرواحهم أصبحت باردة . كان الأمر كما لو أن أرواحهم قد تعرضت للهواء البارد حيث كانوا ينتظرون الذبح .
كانت الأشباه من تقنية فوضى العشرة آلاف هيئة لها نفس الهالة ؛ حتى أولئك الذين هم في منتصف خطوة عالم ملك الفراغ سوف يجدون صعوبة في العثور على الحقيقي .
كما شعر تشاو فنغ ببرودة و إحساس خطير من روحه .
كان وجه الحارس الثماني و العشرين مليء بالكراهية ، و كان جسده الحقيقي مخبأ بين أشباهه .
كان منجل الحارس الثامن و العشرون مهارة مماثلة لتقنية يد روح الموت للحارس التاسع عشر التى هددت الروح مباشرة .
“أنقسم!”
“أنقسم!”
و قفز قلب حارس الموت الثامن و العشرين كما تذكرت كيف خسر الحارس الثالث و الثلاثين .
و توجه منجل الموت على الفور نحو روح تشاو فنغ .
ظهرت السخرية على وجه تشاو فنغ . منذ أن اندمج مع العين الروحية الملكية ، لم يهزم أبداً من حيث قوة الروح ، حتى عندما كان الفارق كبيراً .
شووووو ~~~
و تباطئ جسد الحارس الثماني و العشرين . من الواضح أن ردود أفعاله و حركاته كانت أبطأ بكثير مرة أخرى ، و كان بإمكانه توقع ظهور ضربة عين الفراغ المكانيه التالية قريباً ، لكنه لم يستطع قبول أن تشاو فنغ تمكن من العثور على جسده الحقيقي بسرعة كبيرة .
و برز منجل الموت في الهواء في خط شفاف ، و تجمد جسد تشاو فنغ و روحه . كان الأمر كما لو أن روحه قد تقطعت .
ظهرت ابتسامة واسعة على وجه الحارس الثامن و العشرين . من حيث القوة ، كان أقوى بكثير من الحارس الثالث و الثلاثين .
شوى!
اهتزت روح تشاو فنغ ، و بدأت البحيرة التي تبلغ مساحتها ستين ياردة داخل عينه اليسرى في الارتفاع حيث خلق المنجل فجوة عميقة .
دون أي فرصة للتهرب ، سقط منجل الموت على تشاو فنغ .
من بينها ، كانت هناك عين الموت الملكية و عين التدمير الملكى .
في اللحظة الأخيرة :
و قد تم تقسيم جثته بواسطة ضربة عين الفراغ المكانيه القصوى .
بووووو ~
دون أي فرصة للتهرب ، سقط منجل الموت على تشاو فنغ .
أحاط تموج الماء بجسم تشاو فنغ كما لو كان في المحيط . كان أي هجوم من الخارج مثل حجر غرق في البحر .
“منجل الموت!”
خفتت حتى قوة منجل الموت بنسبة أكثر من النصف عندما هبط نحو تشاو فنغ .
من بينها ، كانت هناك عين الموت الملكية و عين التدمير الملكى .
ونغ ~~
شووووو ~~~
ظهر صدع في التموج المحيط بتشاو فنغ و بدأ يتلاشى .
انتشرت الصدمة على الوجه المتجمد للحارس الثامن و العشرين .
كان هجوم الحارس الثماني و العشرون قويًا جدًا . يمكن لسلالة خط دماء تشاو فنغ أن تحجب بسهولة اثنين أو ثلاثة من اللوردات السياديين العاديين ، لكنها لم تكن قادرة على إيقاف ضربة واحدة من منجل الموت .
كان جسم حارس الموت الثامن و العشرون بارداً ، و كانت ردود أفعاله و حركاته أبطأ بكثير من المعتاد .
“همف ، 70 ٪ من قوة منجل الموت قائمة على الروح على أي حال”.
عين الجليد الروحية !
ظهرت السخرية على وجه حارس الموت .
اثنان … أربعة … ثمانية … ستة عشر .
تشقق درع المياه لتشاو فنغ من العنصر المادي فى المنجل البالغ 30 ٪ منه . و لم يمنع حتى ال 70٪ الأخرى .
ظهرت دوامة غامضة في وسط البحيرة في بعد عينه اليسرى ، التي بدأت في السيطرة على منجل الموت و جعله يغرق .
شووووو ~
ظهرت السخرية على وجه حارس الموت .
ظهرت صورة خافتة لمنجل يشع بهالة الموت تقطع روح تشاو فنغ .
“الشقى ، سأتمكن من العثور على جسدك الحقيقي في وقت قريب جدًا .”
بووووو ~~
اخترقت شفرة من خلال جثة الحارس الثامن و العشرين .
اهتزت روح تشاو فنغ ، و بدأت البحيرة التي تبلغ مساحتها ستين ياردة داخل عينه اليسرى في الارتفاع حيث خلق المنجل فجوة عميقة .
تجمد جسد تشاو فنغ ، بينما يتئوه .
وو ~
و لم تصب روح تشاو فنغ بأذى .
تجمد جسد تشاو فنغ ، بينما يتئوه .
أنقسمت جثة تشاو فنغ على الفور إلى شخصيتين ذات لون أرجواني فاتح . ثم انقسمت الشخصيتان الأرجوانيتان من رياح البرق مرة أخرى .
و إذا وضعنا جانباً الهجوم النفسي ، فإن المكوِّن الفيزيائي لمنجل الموت هدد الحياة بشكل كبير .
“همممم …. هجمات الروح؟ ”
“استخدام قوة الموت لإحداث هجوم نفسى و ذبح روح الخصم مباشرة …”
اهتزت روح تشاو فنغ ، و بدأت البحيرة التي تبلغ مساحتها ستين ياردة داخل عينه اليسرى في الارتفاع حيث خلق المنجل فجوة عميقة .
ظهر النضال على وجه تشاو فنغ . و ترك جرح دموي على جسده ، و انتشرت هالة الموت على جسده .
الحارس الثامن و العشرون بذل قصارى جهده للتفادي. تمكن من جعل ضربة عين الفراغ المكانيه تتفادى قلبه ، و لكن حتى ذلك الحين ، كانت هالة الدمار منتشرة في جميع أنحاء جسده و هاجمة قلبه .
على الرغم من أنه كان لديه خط دم الماء ، إلا أنه يمكنه فقط شفاء الضرر ببطء .
في غضون لحظات قصيرة ، انتشرت العشرات من هيئات رياح برق التدمير الأرجواني عبر دائرة نصف قطرها مائة ياردة .
“الشقى .. شرفك أن تموت من قبل منجل الموت.”
عين الجليد الروحية !
ظهرت ابتسامة واسعة على وجه الحارس الثامن و العشرين . من حيث القوة ، كان أقوى بكثير من الحارس الثالث و الثلاثين .
و الآن بعد أن كان تشاو فنغ قد استوعب تقريباً مجمل رياح برق التدمير الأرجوانى ، كانت قوة التدمير المتضمنة في ضربة عين الفراغ المكانيه أقوى بعدة مرات من ذي قبل .
كان لدى منجل الموت فرصة بنسبة 40-50٪ لقتل خبراء نصف خطوه لعالم ملك الفراغ ، ناهيك عن عالم جوهر الأصل الصغير . يمكن للحارس الثامن و العشرين فقط استخدام هذه التقنية السرية أربع أو خمس مرات في اليوم .
في غضون لحظات قصيرة ، انتشرت العشرات من هيئات رياح برق التدمير الأرجواني عبر دائرة نصف قطرها مائة ياردة .
“همف!”
“وجدني؟”
كان الصوت البارد داخل البعد الروحى جمد الابتسامة على وجه حارس الموت .
كما شعر تشاو فنغ ببرودة و إحساس خطير من روحه .
عين الجليد الروحية !
“الشقى .. شرفك أن تموت من قبل منجل الموت.”
أصبحت عين تشاو فنغ اليسرى عين زرقاء مذهلة ، حيث أن البرودة المطلقة كانت تغطي جسم حارس الموت .
كان المنجل قاتما و أشع بضوء صغير تكثف في يد الحارس الثامن و العشرون ، و في اللحظة التي ظهر فيها ، شعر كل فرد داخل مائة ميل بأن أرواحهم أصبحت باردة . كان الأمر كما لو أن أرواحهم قد تعرضت للهواء البارد حيث كانوا ينتظرون الذبح .
“إنه … لم يمت!”
و لوح تشاو فنغ بيده ، و أصابت حلقات رياح برق التدمير الأرجوانى بنجاح أشباه الحارس الثامن و العشرين .
أهتز قلب الحارس الثامن و العشرين . و بدأت أفكاره تجمد ، و أصبحت تحركاته أبطأ بكثير .
شووووو ~
ظهر شاب بارد ذو شعر أزرق و عينه اليسرى الجليدية في بصره .
شوى! شوى! شوى~~~~~!
“كيف يمكن أن يتفادى عالم جوهر الأصل الصغير منجلى ؟”
“كيف يعرف ذلك الشرير … تقنيت فوضى العشرة آلاف هيئة !”
كان جسم حارس الموت الثامن و العشرون بارداً ، و كانت ردود أفعاله و حركاته أبطأ بكثير من المعتاد .
و لم تصب روح تشاو فنغ بأذى .
“همممم …. هجمات الروح؟ ”
و قد تم تقسيم جثته بواسطة ضربة عين الفراغ المكانيه القصوى .
ظهرت السخرية على وجه تشاو فنغ . منذ أن اندمج مع العين الروحية الملكية ، لم يهزم أبداً من حيث قوة الروح ، حتى عندما كان الفارق كبيراً .
“أنت…!”
بوووو ~~
و لم تصب روح تشاو فنغ بأذى .
ظهرت دوامة غامضة في وسط البحيرة في بعد عينه اليسرى ، التي بدأت في السيطرة على منجل الموت و جعله يغرق .
” خاتم رياح برق التدمير الأرجواني!”
و لم تصب روح تشاو فنغ بأذى .
“استخدام قوة الموت لإحداث هجوم نفسى و ذبح روح الخصم مباشرة …”
“غير ممكن! حتى خبير نصف خطوه لعالم ملك الفراغ لن يكون قادر على تفادى الأذى … ”
كما شعر تشاو فنغ ببرودة و إحساس خطير من روحه .
انتشرت الصدمة على الوجه المتجمد للحارس الثامن و العشرين .
بسبب القيود المفروضة على التدريب و الكمية المحدودة من هيئات رياح البرق المئة ، فإن تشاو فنغ سرعان ما أصبح في وضع غير مؤات .
كان منجل الموت 70٪ هجومًا نفسيا و 30٪ هجومًا جسديًا ، و لكن يبدو أن تشاو فنغ منع الهجوم النفسى بنسبة 70٪ تمامًا ، بينما نجح جزء صغير فقط من الهجوم المادي ال 30٪ في إصابة تشاو فنغ .
أرتعد جسد الحارس الثامن و العشرون و صرخ ، كانت عيناه مملوءتين بالخوف .
و مع ذلك ، فإن حالة وجود تشاو فنغ و الجسد قد وصلت إلى حدود عالم جوهر الأصل العظيم ، و استوعب هالة عالم الأحلام القديم ، لذلك لم يكن في الواقع مصابا جسديا أيضا .
من ذلك ، يمكن للمرء أن يرى أن قوة التدمير الواردة في رياح برق التدمير الأرجوانى هي واحدة من أكثر القوانين الفريدة .
“ضربة عين الفراغ المكانيه !”
بسبب القيود المفروضة على التدريب و الكمية المحدودة من هيئات رياح البرق المئة ، فإن تشاو فنغ سرعان ما أصبح في وضع غير مؤات .
و بدأت موجة من قوة العين تتجمع في عين تشاو فنغ اليسرى ، و هرعت هالة ارجوانية عبر عينه اليسرى .
شوى~~~
غير جيد!
أرتعد جسد الحارس الثامن و العشرون و صرخ ، كانت عيناه مملوءتين بالخوف .
و قفز قلب حارس الموت الثامن و العشرين كما تذكرت كيف خسر الحارس الثالث و الثلاثين .
غطّت خصلات من خط دم العين قوة الحارس الثماني و العشرون .
الحارس الثالث و الثلاثون كان شخصية ظل الموت ، حتى أنه يمكن إحيائه طالما لم يتم تدمير روحه . كان قد أعطى معلومات حول تشاو فنغ إلى حراس الموت الآخرين ، و قد سمع الحارس الثماني و العشرون عن ضربة عين الفراغ المكانيه .
“فقط أكثر قليلا .”
كان على وشك المراوغة ، لكنه وجد أن ردود أفعاله و حركاته كانت أبطأ بكثير من المعتاد .
و الآن بعد أن استوعب تشاو فنغ بشكل كامل تقريباً رياح برق التدمير الأرجوانى ، بالإضافة إلى التنقية من امتصاص كمية كبيرة من هالة عالم الأحلام القديم ، تجاوزت قوته إمبراطور رياح البرق عندما كان في نفس التدريب .
و الآن بعد أن أصبحت روح تشاو فنغ و سلالته أكثر قوة بكثير ، فإن عين الروح الجليديه قد قللت من ردود فعل حراس الموت و سرعتها أكثر من ذي قبل .
إذا لم يكن تشاو فنغ قد وصل إلى عالم جوهر الأصل العظيم حتى الآن ، فإن هجومه هذا لن يكون قادرًا على اختراق أي من الأشباه لأنهم جميعًا لديهم دفاعًا يكاد يكون قويًا مثل عالم جوهر الأصل العظيم .
بااااام!
في اللحظة الأخيرة :
أشعت شفرة حادة بهالة مذهلة من التدمير اخترقت من خلال جثة الحارس الثامن و العشرين .
أصبحت عين تشاو فنغ اليسرى عين زرقاء مذهلة ، حيث أن البرودة المطلقة كانت تغطي جسم حارس الموت .
سييييي ~~
ظهر شاب بارد ذو شعر أزرق و عينه اليسرى الجليدية في بصره .
الحارس الثامن و العشرون بذل قصارى جهده للتفادي. تمكن من جعل ضربة عين الفراغ المكانيه تتفادى قلبه ، و لكن حتى ذلك الحين ، كانت هالة الدمار منتشرة في جميع أنحاء جسده و هاجمة قلبه .
“همف!”
و الآن بعد أن كان تشاو فنغ قد استوعب تقريباً مجمل رياح برق التدمير الأرجوانى ، كانت قوة التدمير المتضمنة في ضربة عين الفراغ المكانيه أقوى بعدة مرات من ذي قبل .
كان المنجل قاتما و أشع بضوء صغير تكثف في يد الحارس الثامن و العشرون ، و في اللحظة التي ظهر فيها ، شعر كل فرد داخل مائة ميل بأن أرواحهم أصبحت باردة . كان الأمر كما لو أن أرواحهم قد تعرضت للهواء البارد حيث كانوا ينتظرون الذبح .
“فقط أكثر قليلا .”
كان ذلك بسبب أن تشاو فنغ كان لديه بالفعل مؤسسة تمكنه من نسخ تقنية الفوضى للحارس الثماني و العشرين .
و قد استعد تشاو فنغ لإطلاق ثاني ضربة عين الفراغ المكانيه . و الآن بعد أن أصبحت قوة روحه قوية جدًا ، كان بإمكانه استخدام عشر ضربات من ضربة عين الفراغ المكانيه .
سيييي!
شوى! شوى! شوى!
و بدأت موجة من قوة العين تتجمع في عين تشاو فنغ اليسرى ، و هرعت هالة ارجوانية عبر عينه اليسرى .
تحول الحارس الثامن و العشرون إلى مئات و آلاف من الشخصيات .
سيييي!
أخفت أشباه ظلال الموت هذه الجسم الحقيقي في حين هاجم بعضهم تشاو فنغ .
ظهرت السخرية على وجه حارس الموت .
“هيئات رياح البرق المائة !”
“الشقى .. شرفك أن تموت من قبل منجل الموت.”
كان تشاو فنغ محاصرا بينما فحصت عيناه اليسرى النية من المهاجمين أشباه الحارس الثامن و العشرين ، و أطلق كرة ساطعة من رياح برق التدمير الأرجوانى “.
من بينها ، كانت هناك عين الموت الملكية و عين التدمير الملكى .
شوى! شوى! شوى~~~~~!
“غير ممكن! حتى خبير نصف خطوه لعالم ملك الفراغ لن يكون قادر على تفادى الأذى … ”
أنقسمت جثة تشاو فنغ على الفور إلى شخصيتين ذات لون أرجواني فاتح . ثم انقسمت الشخصيتان الأرجوانيتان من رياح البرق مرة أخرى .
غطّت خصلات من خط دم العين قوة الحارس الثماني و العشرون .
اثنان … أربعة … ثمانية … ستة عشر .
ونغ ~~
في غضون لحظات قصيرة ، انتشرت العشرات من هيئات رياح برق التدمير الأرجواني عبر دائرة نصف قطرها مائة ياردة .
ونغ ~~
“كيف يعرف ذلك الشرير … تقنيت فوضى العشرة آلاف هيئة !”
شوى! شوى! شوى~~~~~!
و هتف الحارس الثامن و العشرون .
انتشرت الصدمة على الوجه المتجمد للحارس الثامن و العشرين .
على الرغم من أن تشاو فنغ لم يكن لديه حتى خمس عدد الأشباه باعتباره حارس الموت ، إلا أن النية من الأستخدام كان شبيها للغاية و بشكل لا يصدق ، شكلت هذه الأشباه مجموعة و خلقت أقواس رياح البرق .
اثنان … أربعة … ثمانية … ستة عشر .
النية من هذه الأشباه كانت تشبه شبيه ظل اليين من عباءة ظل اليين ، و ميراث رياح البرق لديه أيضا نية شبح وهم البرق …
على الرغم من أن تشاو فنغ لم يكن لديه حتى خمس عدد الأشباه باعتباره حارس الموت ، إلا أن النية من الأستخدام كان شبيها للغاية و بشكل لا يصدق ، شكلت هذه الأشباه مجموعة و خلقت أقواس رياح البرق .
كان جسد تشاو فنغ الحقيقي مخفياً بين عشرات الشخصيات .
عين الجليد الروحية !
كان ذلك بسبب أن تشاو فنغ كان لديه بالفعل مؤسسة تمكنه من نسخ تقنية الفوضى للحارس الثماني و العشرين .
مراوغة !
بدمج اثنين من مهاراته ، فقد خلق هيئات رياح البرق المائة . كان أساس هذه الأشباه الرياح و البرق ، مما ساعدهم على عرض سرعة البرق السريع .
كان المنجل قاتما و أشع بضوء صغير تكثف في يد الحارس الثامن و العشرون ، و في اللحظة التي ظهر فيها ، شعر كل فرد داخل مائة ميل بأن أرواحهم أصبحت باردة . كان الأمر كما لو أن أرواحهم قد تعرضت للهواء البارد حيث كانوا ينتظرون الذبح .
بووووم !
و هتف الحارس الثامن و العشرون .
اشتبكت مجموعة الأشباه مع بعضها البعض و تحطمت .
ظهرت صورة خافتة لمنجل يشع بهالة الموت تقطع روح تشاو فنغ .
بسبب القيود المفروضة على التدريب و الكمية المحدودة من هيئات رياح البرق المئة ، فإن تشاو فنغ سرعان ما أصبح في وضع غير مؤات .
أهتز قلب الحارس الثامن و العشرين . و بدأت أفكاره تجمد ، و أصبحت تحركاته أبطأ بكثير .
“الشقى ، سأتمكن من العثور على جسدك الحقيقي في وقت قريب جدًا .”
بدمج اثنين من مهاراته ، فقد خلق هيئات رياح البرق المائة . كان أساس هذه الأشباه الرياح و البرق ، مما ساعدهم على عرض سرعة البرق السريع .
كان وجه الحارس الثماني و العشرين مليء بالكراهية ، و كان جسده الحقيقي مخبأ بين أشباهه .
ونغ ~~
كما انخفض عدد أشباه تشاو فنغ :
كان على وشك المراوغة ، لكنه وجد أن ردود أفعاله و حركاته كانت أبطأ بكثير من المعتاد .
“عين الروح الجليدية!”
ظهر شاب بارد ذو شعر أزرق و عينه اليسرى الجليدية في بصره .
صدى صوت بارد عبر البعد الروحى ، و بدأ الصقيع في الظهور على جثة الحارس الثماني و العشرين .
أخفت أشباه ظلال الموت هذه الجسم الحقيقي في حين هاجم بعضهم تشاو فنغ .
“وجدني؟”
“الشقى ، سأتمكن من العثور على جسدك الحقيقي في وقت قريب جدًا .”
و تباطئ جسد الحارس الثماني و العشرين . من الواضح أن ردود أفعاله و حركاته كانت أبطأ بكثير مرة أخرى ، و كان بإمكانه توقع ظهور ضربة عين الفراغ المكانيه التالية قريباً ، لكنه لم يستطع قبول أن تشاو فنغ تمكن من العثور على جسده الحقيقي بسرعة كبيرة .
و تباطئ جسد الحارس الثماني و العشرين . من الواضح أن ردود أفعاله و حركاته كانت أبطأ بكثير مرة أخرى ، و كان بإمكانه توقع ظهور ضربة عين الفراغ المكانيه التالية قريباً ، لكنه لم يستطع قبول أن تشاو فنغ تمكن من العثور على جسده الحقيقي بسرعة كبيرة .
كانت الأشباه من تقنية فوضى العشرة آلاف هيئة لها نفس الهالة ؛ حتى أولئك الذين هم في منتصف خطوة عالم ملك الفراغ سوف يجدون صعوبة في العثور على الحقيقي .
ظهرت صورة خافتة لمنجل يشع بهالة الموت تقطع روح تشاو فنغ .
ضربة عين الفراغ المكانيه !
ظهرت ابتسامة واسعة على وجه الحارس الثامن و العشرين . من حيث القوة ، كان أقوى بكثير من الحارس الثالث و الثلاثين .
غطّت خصلات من خط دم العين قوة الحارس الثماني و العشرون .
و لم تصب روح تشاو فنغ بأذى .
مراوغة !
“قوة التدمير … قوة على نفس مستوى قوة الموت .”
على الرغم من أن ردود أفعاله كانت أبطأ بكثير ، إلا أنه كان لديه الوقت الكافي للتأكد من أن الهجوم لم يهبط على نقاطه الحيويه . كونه حارس الموت ، كان لديه أيضاً جسم خالد تقريباً ، لذا لم يكن خائفاً من الهجمات العادية طالما لم يدمر قلبه و نقاطه الحيويه الأخرى .
و تباطئ جسد الحارس الثماني و العشرين . من الواضح أن ردود أفعاله و حركاته كانت أبطأ بكثير مرة أخرى ، و كان بإمكانه توقع ظهور ضربة عين الفراغ المكانيه التالية قريباً ، لكنه لم يستطع قبول أن تشاو فنغ تمكن من العثور على جسده الحقيقي بسرعة كبيرة .
شوى~~~
كان جسم حارس الموت الثامن و العشرون بارداً ، و كانت ردود أفعاله و حركاته أبطأ بكثير من المعتاد .
اخترقت شفرة من خلال جثة الحارس الثامن و العشرين .
بلوب !
سيييي!
“إنه … لم يمت!”
“أرررررغ ~~~!”
“أنت…!”
أرتعد جسد الحارس الثامن و العشرون و صرخ ، كانت عيناه مملوءتين بالخوف .
صدى صوت بارد عبر البعد الروحى ، و بدأ الصقيع في الظهور على جثة الحارس الثماني و العشرين .
و قد قطعت شفرة تشع بهالة الدمار صدره . و مع ذلك ، على عكس الأخير ، كانت هذه الشفرة بنصف ارتفاع الإنسان و أكبر عدة مرات من ذي قبل .
شوى! شوى! شوى!
“همممم . ضربة عين الفراغ المكانيه القصوى . ”
كان على وشك المراوغة ، لكنه وجد أن ردود أفعاله و حركاته كانت أبطأ بكثير من المعتاد .
قدم تشاو فنغ ضحكة خفيفة .
“هيئات رياح البرق المائة !”
شووووو ~~
من الواضح أن الحارس الثامن و العشرون لم يتخيل أن النية من رياح برق التدمير الأرجوانى لتشاو فنغ احتوت على هذه الهالة المخيفة من الدمار التي يمكن أن تجعله حذرًا .
“أنت…!”
ظهرت السخرية على وجه حارس الموت .
لم يستطع الحارس الثامن و العشرون إلا أن ينظر إلى نفسه .
ترجمة : ابراهيم
بلوب !
ظهر شاب بارد ذو شعر أزرق و عينه اليسرى الجليدية في بصره .
و قد تم تقسيم جثته بواسطة ضربة عين الفراغ المكانيه القصوى .
كما انخفض عدد أشباه تشاو فنغ :
ترجمة : ابراهيم
و بدأت موجة من قوة العين تتجمع في عين تشاو فنغ اليسرى ، و هرعت هالة ارجوانية عبر عينه اليسرى .
و هتف الحارس الثامن و العشرون .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات