مراسم التلميذ
في وسط الأرض المقدسة ، يبدو أن القمم الروحية الرئيسية الثلاثة كانت مرتبطة بالسماء .
ثم توقف تشاو فنغ . سيكون مراسم تلميذ الإمبراطور رائعة إلى حد ما ، لكن ذلك لا يبدو أنها الطريقة التي تصرف بها دوانمو تشينغ عادة . كان الشعور الذي قدمه دوانمو تشينغ هو أنه كان منخفض المستوى و سلميًا و ليس متباهى .
و كان المركز الأول الذي كان في حالة خراب هو ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة .
“الأخ المتدرب الأكبر “.
تم عقد القمم الروحية الرئيسية فى اليمين و اليسار من قبل القوتين ذات الثلاث نجوم .
كما لو كان استشعر شيء ما ، بدا تشاو فنغ على الجانبين .
كانت القمة الروحية الرئيسية الأيسر هى أراضي عشيرة الغموض الحقيقي المقدسة .
أن تصبح تلميذاً شخصياً لإمبراطور سيكون نقطة تحول في الحياة ستؤثر بشكل كامل على مصيره .
على القمة الروحية الرئيسية لأراضي عشيرة الغموض الحقيقي المقدسة ، داخل غرفة نقية و نظيفة و أنيقة ، قفز قلب تشاو فنغ صعودا و هبوطا بينما كان ينظر إلى الرجل ذو الشعر الأبيض أمامه باحترام .
و كانت عيون دوانمو تشينغ مليئة بالدفء و الحب ، و تغير وجه تشاو فنغ .
كان هذا هو دوانمو تشينغ .
“مبروك ، الصديق الصغير تشاو.”
كان شعر دوانمو تشينغ أبيض ناصع ، و أضاءت عيناه مثل النجوم . يمكن القول أن مظهره كان مثالي للغاية . كانت بشرته بيضاء و ناعمة كالرخام .
كان هذا هو دوانمو تشينغ .
علاوة على ذلك ، كان لهذا الإمبراطور هالة دافئة و هادئة . بدت كل حركة و فعل له ليكون نسيم الربيع اللطيف .
“يبدو أن سلالة تشاو فنغ هذه تتساوى مع سلالة طبيعية من العشرة آلاف سلالات القديمة . ما هو أكثر غرابة هو أنه حتى لا أستطيع أن أرى من خلال سلالته .
الكل في الكل ، يبدو أن هذا الشخص هو الكمال ، لكنه قريب للغاية و دافئ للآخرين .
نظر الشاب ذو الشعر القصير و الرجل النحيل إلى بعضهم بعضا بصدمة .
“أنت تشاو فنغ؟ ليس هناك حاجة لتكون عصبيا . هذه هى أرض الفنون القتالية الحقيقية المقدسة . حتى إذا وصل إمبراطور الموت نفسه ، فإنه لا يمكن أن يؤذيك “.
بدت الحواس الملكية للإمبراطور قو لوه في رأس جيانغ فان .
و فتش دوانمو تشينغ تشاو فنغ و أعطاه ابتسامة دافئة .
و فتحت عيون تشاو فنغ بشدة . و لم يكن يتوقع ذلك على الإطلاق .
و بدأت مشاعر تشاو فنغ فى الهدوء .
“أخ التدريب جيانغ ، ما الأمر؟ هل تعرف تشاو فنغ هذا ؟
في وقت سابق ، استخدم دوانمو تشينغ إنحدار الإمبراطور و جعل حراس الموت يركعون . تلك القوة صدمت تشاو فنغ ، لكنه بدأ في استعادة هدوءه . و يمكن أن ترى حواسه الحادة نفاد الصبر يختبئ في أعماق عيون دوانمو تشينغ .
“أخ التدريب جيانغ ، ما الأمر؟ هل تعرف تشاو فنغ هذا ؟
لم يكن من الصعب تخمين أن دوانمو تشينغ أراد حقًا معرفة ما حدث للورد المقدس قديسة الليل الأرجوانى .
أي نوع من الهوية سوف يعطيه دوانمو تشينغ؟ و بدأ تشاو فنغ فى التخمين .
و مع ذلك ، تعامل معه دوانمو تشينغ جيد و كانت أفعاله أنيقة . و لم يندفع نحو تشاو فنغ و يهدده بدلا من ذلك .
“هااا … هل أنت غير راغب؟”
دون قول دوانمو تشينغ ، أخرج تشاو فنغ رمز القديس الأرجوانى و بدأ الحديث عن ما حدث في اطلال القديس الارجوانى ، بالإضافة إلى زيارته الأولى و الثانية .
“همممم؟”
لقد تحدث قليلا عن نفسه عند حماية أطلال القديس الأرجوانى ، لكنه وضع أهمية على الطريقة التي تم بها اختيار تشاو يوفي من قبل اللورد المقدس قديسة الليل الأرجواني باعتبارها وريثًا ، بالإضافة إلى الوضع الحالي لأطلال القديس الأرجوانى .
كان هناك عدد لا يحصى من اللوردات السياديين و خبراء نصف خطوه لعالم ملك الفراغ .
عندما سمع دوانمو تشينغ عن الخطر الموجود فى أطلال القديس الارجوانى ، كان من الصعب عليه إخفاء قلقه .
دون قول دوانمو تشينغ ، أخرج تشاو فنغ رمز القديس الأرجوانى و بدأ الحديث عن ما حدث في اطلال القديس الارجوانى ، بالإضافة إلى زيارته الأولى و الثانية .
“لم أكن أظن أن العمة الليل الأرجوانى لا تزال تخفي عالما سريا في العالم ، أو أنها ستكون قادرة على اختيار شخص لديه سلالة من السلالات العشرة ألاف القديمة باعتباره وريث “.
عندما سمع دوانمو تشينغ عن الخطر الموجود فى أطلال القديس الارجوانى ، كان من الصعب عليه إخفاء قلقه .
و تنهد دوانمو تشينغ .
“مبروك ، الصديق الصغير تشاو.”
بعد معرفة العلاقة بين تشاو فنغ و قديسة الليل الأرجوانى ، كانت نظرة دوانمو تشينغ نحو تشاو فنغ أكثر دفئا بكثير .
كان قلب جيانغ فان مليئاً بالعواطف المختلطة .
كان كما لو أنه كان ينظر إلى سليل له .
علاوة على ذلك ، كان لهذا الإمبراطور هالة دافئة و هادئة . بدت كل حركة و فعل له ليكون نسيم الربيع اللطيف .
“تشاو فنغ ، كيف أسئت إلى إمبراطور الموت ؟ هذا الإمبراطور لديه عين الموت ، ولا أحد تحت عالم الضوء الغامض واثق من أنه بإمكانه إلحاق الهزيمة به “.
في وقت سابق ، استخدم دوانمو تشينغ إنحدار الإمبراطور و جعل حراس الموت يركعون . تلك القوة صدمت تشاو فنغ ، لكنه بدأ في استعادة هدوءه . و يمكن أن ترى حواسه الحادة نفاد الصبر يختبئ في أعماق عيون دوانمو تشينغ .
و كشفت عيون دوانمو تشينغ عن الجديه .
“جيانغ فان ، أن سلالة تشاو فنغ و إمكانياته ليست أضعف من خاصتك . أنت بحاجة إلى التحدث و التفاعل معه أكثر في المستقبل “.
كان كلا من الملوك و الأباطرة حذرين من إمبراطور الموت .
“لم أكن أظن أن العمة الليل الأرجوانى لا تزال تخفي عالما سريا في العالم ، أو أنها ستكون قادرة على اختيار شخص لديه سلالة من السلالات العشرة ألاف القديمة باعتباره وريث “.
ثم تحدث تشاو فنغ عن لقاءه مع الشيخ القديم يين كونغ ، و كيف أطلق عليه رمز الموت عندما قتله ، مما أدى إلى تعلق السعي وراء الموت نحوه .
ترجمة : ابراهيم
و مع ذلك ، لم يقل تشاو فنغ شيء عن العين البدائية . العين البدائية زادت فقط رغبة إمبراطور الموت فى القبض على تشاو فنغ .
“تشاو فنغ ، كيف أسئت إلى إمبراطور الموت ؟ هذا الإمبراطور لديه عين الموت ، ولا أحد تحت عالم الضوء الغامض واثق من أنه بإمكانه إلحاق الهزيمة به “.
“هذا ما حدث . لقد حركت السعي إلى الموت عندما كنت تحمي اطلال القديس الارجوانى … ”
كان إمبراطور الموت مجرد حفيد من عين بدائية ، و مع ذلك كان قويا للغاية بشكل لا يصدق . أولئك الذين لديهم عيون بدائية كانوا من نوع واحد ، و كانوا بعيدين جداً حتى عن الأباطرة .
كان وجه دوانمو تشينغ مليئًا بالثناء و الامتنان .
و بدأت مشاعر تشاو فنغ فى الهدوء .
حتى بعد مقابلة الإمبراطور ، تمكن تشاو فنغ من الهدوء بسرعة . هذا الهدوء الذي كان لديه لم يكن شيئًا للعباقرة الآخرين .
كان قلب جيانغ فان مليئاً بالعواطف المختلطة .
و مع ذلك ، لم يكن دوانمو تشينغ يعرف أن تشاو فنغ كان له العين البدائية التاسعة . بعد كل شيء ، لم يكن سليل لواحد من العيون البدائية العظمى الثمانية . على الرغم من أنه أدرك أن سلالة تشاو فنغ كانت غير عادية ، إلا أنه لم يربطها بالعيون البدائية .
ثم ابتسم دوانمو تشينغ . كانت عيناه مليئة بالحكمة . كيف لا يستطيع إمبراطور مثله أن يرى جسد تشاو فنغ و سلالته و إمكاناته ؟
كان إمبراطور الموت مجرد حفيد من عين بدائية ، و مع ذلك كان قويا للغاية بشكل لا يصدق . أولئك الذين لديهم عيون بدائية كانوا من نوع واحد ، و كانوا بعيدين جداً حتى عن الأباطرة .
و فتش دوانمو تشينغ تشاو فنغ و أعطاه ابتسامة دافئة .
بعد ساعة ، كان دوانمو تشينغ فهم كل شيء ، بما في ذلك بعض التفاصيل الثانوية .
بعد ساعة ، كان دوانمو تشينغ فهم كل شيء ، بما في ذلك بعض التفاصيل الثانوية .
“تشاو فنغ ، إذا كنت تريد البقاء في الأرض المقدسة ، فأنت بحاجة أولاً إلى هوية.”
“تشاو فنغ ، إذا كنت تريد البقاء في الأرض المقدسة ، فأنت بحاجة أولاً إلى هوية.”
و كانت عيون دوانمو تشينغ مليئة بالدفء و الحب ، و تغير وجه تشاو فنغ .
كان كلا من الملوك و الأباطرة حذرين من إمبراطور الموت .
كان من الواضح أن الإمبراطور دوانمو سيحصل لتشاو فنغ على هوية . كان هذا حلمًا لشخص أراد أن يدخل الأراضي المقدسة ، و حتى بالنسبة لأولئك الذين يتمتعون بطائفة بثلاثة نجوم ، و مع ذلك يمكن تحقيقه من قِبَل دوانمو تشينغ في جملة واحدة فقط .
كان الملك ذو الرداء الأزرق دافئًا للغاية تجاه تشاو فنغ ، كما لو كان الأخير جده .
أي نوع من الهوية سوف يعطيه دوانمو تشينغ؟ و بدأ تشاو فنغ فى التخمين .
“تشاو فنغ ، إذا كنت تريد البقاء في الأرض المقدسة ، فأنت بحاجة أولاً إلى هوية.”
“ماذا عن هذا؟ سوف آخذك كتلميذي الشخصي و هذا سيساعدك في عشيرة الغموض الحقيقي المقدسة . ”
تلميذ آخر أساسي سأل في المفاجأة .
ابتسم دوانمو تشينغ و قال.
ابتسم دوانمو تشينغ و قال.
تلميذ شخصي!
دون قول دوانمو تشينغ ، أخرج تشاو فنغ رمز القديس الأرجوانى و بدأ الحديث عن ما حدث في اطلال القديس الارجوانى ، بالإضافة إلى زيارته الأولى و الثانية .
و فتحت عيون تشاو فنغ بشدة . و لم يكن يتوقع ذلك على الإطلاق .
ثم تحدث تشاو فنغ عن لقاءه مع الشيخ القديم يين كونغ ، و كيف أطلق عليه رمز الموت عندما قتله ، مما أدى إلى تعلق السعي وراء الموت نحوه .
أن تصبح تلميذاً شخصياً لإمبراطور سيكون نقطة تحول في الحياة ستؤثر بشكل كامل على مصيره .
عندما سمع دوانمو تشينغ عن الخطر الموجود فى أطلال القديس الارجوانى ، كان من الصعب عليه إخفاء قلقه .
“هااا … هل أنت غير راغب؟”
كما شهد تشاو فنغ الملوك من طائفة الجبل الذهبي في الحفل .
و ابتسم دوانمو تشينغ .
كان التلاميذ الأساسيون لعشيرة الغموض الحقيقي المقدسة ذات الثلاث نجوم هم تلاميذ الأباطرة .
“هذا التلميذ هو على استعداد.”
كانت القمة الروحية الرئيسية الأيسر هى أراضي عشيرة الغموض الحقيقي المقدسة .
ثم انحنى تشاو فنغ .
“أنت تشاو فنغ؟ ليس هناك حاجة لتكون عصبيا . هذه هى أرض الفنون القتالية الحقيقية المقدسة . حتى إذا وصل إمبراطور الموت نفسه ، فإنه لا يمكن أن يؤذيك “.
لديه الآن سيدان منذ بداية تدريبه الذين غيروا مصيره .
و بدأت مشاعر تشاو فنغ فى الهدوء .
“هممم . تشاو فنغ ، أنا سآخذك كتلميذ ليس فقط بسبب العمة الليل الأرجوانى ، و لكن أيضًا لأنني واثق في عيني “.
“لقد مر عام فقط ، و قد اكتسحنى تدريبه بالفعل ، و الآن لديه سيد إمبراطور …”
ثم ابتسم دوانمو تشينغ . كانت عيناه مليئة بالحكمة . كيف لا يستطيع إمبراطور مثله أن يرى جسد تشاو فنغ و سلالته و إمكاناته ؟
علاوة على ذلك ، كان لهذا الإمبراطور هالة دافئة و هادئة . بدت كل حركة و فعل له ليكون نسيم الربيع اللطيف .
ببساطة ، كان لدى تشاو فنغ المؤهلات ليصبح تلميذه الشخصي على أساس مزاياه .
و مع ذلك ، تعامل معه دوانمو تشينغ جيد و كانت أفعاله أنيقة . و لم يندفع نحو تشاو فنغ و يهدده بدلا من ذلك .
إذا كان مجرد عبقري عادي لديه علاقة مع اللورد المقدس قديسة الليل الأرجوانى ، فإن دوانمو تشينغ سيأخذهم ، و لكن فقط كتلميذ في الاسم .
“تشاو فنغ ، إذا كنت تريد البقاء في الأرض المقدسة ، فأنت بحاجة أولاً إلى هوية.”
“تشاو فنغ ، يمكنك البقاء هنا الآن . سأقيم مراسم التلميذ في غضون يومين . ”
تم عقد القمم الروحية الرئيسية فى اليمين و اليسار من قبل القوتين ذات الثلاث نجوم .
و قال دوانمو تشينغ .
و مع ذلك ، تعامل معه دوانمو تشينغ جيد و كانت أفعاله أنيقة . و لم يندفع نحو تشاو فنغ و يهدده بدلا من ذلك .
مراسم التلميذ؟
كان كلا من الملوك و الأباطرة حذرين من إمبراطور الموت .
ثم توقف تشاو فنغ . سيكون مراسم تلميذ الإمبراطور رائعة إلى حد ما ، لكن ذلك لا يبدو أنها الطريقة التي تصرف بها دوانمو تشينغ عادة . كان الشعور الذي قدمه دوانمو تشينغ هو أنه كان منخفض المستوى و سلميًا و ليس متباهى .
تلميذ آخر أساسي سأل في المفاجأة .
“سأذهب إلى منطقة جزر تيانلو قريباً ، و ستحتاج إلى هوية يعرفها الجمهور قبل ذلك “.
عندما سمع دوانمو تشينغ عن الخطر الموجود فى أطلال القديس الارجوانى ، كان من الصعب عليه إخفاء قلقه .
و شرح دوانمو تشينغ .
و فتش دوانمو تشينغ تشاو فنغ و أعطاه ابتسامة دافئة .
بسماع ذلك ، فهم تشاو فنغ . كان السبب في أن دوانمو تشينغ سيعقد احتفالا هو السماح لتشاو فنغ بالاندماج في عشيرة الغموض الحقيقي المقدسة بشكل أسرع و منحه بعض الحماية . إذا كان الجميع يعلم أن تشاو فنغ كان تلميذاً للامبراطور دوانمو تشينغ ، سيكونون حذرين منه .
ابتسم تشاو فنغ و هو يسير و يستقبل جيانغ فان و تشن يلين.
بعد ثلاثة أيام ، عقد دوانمو تشينغ مراسم التلميذ في قصره .
“يبدو أن سلالة تشاو فنغ هذه تتساوى مع سلالة طبيعية من العشرة آلاف سلالات القديمة . ما هو أكثر غرابة هو أنه حتى لا أستطيع أن أرى من خلال سلالته .
لم يتم نشر حفل مراسم التلميذ ؛ كان يقتصر على الصف العلوي من كل قوة ، و كذلك بعض التوابع الأساسيين . و مع ذلك ، فإن عدد الملوك و الأباطرة في الحضور لم يكن صغيرا .
كان الملك ذو الرداء الأزرق دافئًا للغاية تجاه تشاو فنغ ، كما لو كان الأخير جده .
كان هناك عدد لا يحصى من اللوردات السياديين و خبراء نصف خطوه لعالم ملك الفراغ .
“هى هى ، الإمبراطور قو لوه ، يبدو كما لو أن تلميذك ذو السلالة من السلالات العشرة ألاف القديمة يعرف تشاو فنغ .”
في منصة الحفل ، انحنى تشاو فنغ نحو دوانمو تشينغ . و هز هذا الاحتفال عشيرة الغموض الحقيقي المقدسة ، و انتشر الخبر في القمتين الروحيتين الرئيسيتين و الطوائف ذو النجمتين الثلاثة و الثلاثين .
في ذلك الوقت ، كان تشاو فنغ فقط في نصف خطوه لعالم جوهر الأصل ، و ربما لم يتمكن من تلقى ضربة واحدة من جيانغ فان .
كما شهد تشاو فنغ الملوك من طائفة الجبل الذهبي في الحفل .
كان قلب جيانغ فان مليئاً بالعواطف المختلطة .
كان الملك ذو الرداء الأزرق دافئًا للغاية تجاه تشاو فنغ ، كما لو كان الأخير جده .
“إنه هو … !!؟”
“مبروك ، الصديق الصغير تشاو.”
كان التلاميذ الأساسيون لعشيرة الغموض الحقيقي المقدسة ذات الثلاث نجوم هم تلاميذ الأباطرة .
كان الكبير لى مليء بالابتسامات .
ثم انحنى تشاو فنغ .
تحدث تشاو فنغ مع الكبير لي لوحده لفترة من الوقت و أخبره أن يرسل الأخبار إلى سيد القصر المختوم . و ساعد لورد القصر المختوم الخالد كثيرًا في السماح له بدخول الأرض المقدسة .
ثانياً ، في نظر سيده ، لم تكن إمكانيات تشاو فنغ أقل من قدراته .
“أنا بالتأكيد سوف أفعل.”
لم يتم نشر حفل مراسم التلميذ ؛ كان يقتصر على الصف العلوي من كل قوة ، و كذلك بعض التوابع الأساسيين . و مع ذلك ، فإن عدد الملوك و الأباطرة في الحضور لم يكن صغيرا .
و أومأ الكبير لي رأسه . كان يعرف مدى القوة الحقيقية المرعبة لتشاو فنغ ، و هو الآن قد يرتفع أكثر مع توجيه الإمبراطور دوانمو تشينغ .
تم عقد القمم الروحية الرئيسية فى اليمين و اليسار من قبل القوتين ذات الثلاث نجوم .
التقى تشاو فنغ أيضا بعض التلاميذ الأساسيين الآخرين من عشيرة الغموض الحقيقي المقدسة في الحفل.
كان جيانغ فان و تشن يلين ، و هما هذان التلميذان فى الأرض المقدسة ، قد أعطيا تشاو فنغ انطباعا عميقا . كان هذا هو الحال بالنسبة لجيانغ فان ، الذي كان يملك سلالة من السلالات العشرة ألاف القديمة ، و كشف عن قوة مرعبة في الساحة .
كان التلاميذ الأساسيون لعشيرة الغموض الحقيقي المقدسة ذات الثلاث نجوم هم تلاميذ الأباطرة .
“هذا التلميذ هو على استعداد.”
كان لعشيرة الغموض الحقيقي المقدسة ما لا يقل عن سبعة أو ثمانية من الأباطرة ، و كان لدوانمو تشينغ مكانة عالية إلى حد ما فيما بينهم .
أي نوع من الهوية سوف يعطيه دوانمو تشينغ؟ و بدأ تشاو فنغ فى التخمين .
“إنه هو … !!؟”
كان من الواضح أن الإمبراطور دوانمو سيحصل لتشاو فنغ على هوية . كان هذا حلمًا لشخص أراد أن يدخل الأراضي المقدسة ، و حتى بالنسبة لأولئك الذين يتمتعون بطائفة بثلاثة نجوم ، و مع ذلك يمكن تحقيقه من قِبَل دوانمو تشينغ في جملة واحدة فقط .
حدق اثنين من التلاميذ الأساسيين في تشاو فنغ مع عيون منتفخة و أفواه مفتوحة . كان هذان الشابان واحد ذو شعر قصير و الأخر شاب نحيف طويل القامة .
بعد ثلاثة أيام ، عقد دوانمو تشينغ مراسم التلميذ في قصره .
“أخ التدريب جيانغ ، ما الأمر؟ هل تعرف تشاو فنغ هذا ؟
دون قول دوانمو تشينغ ، أخرج تشاو فنغ رمز القديس الأرجوانى و بدأ الحديث عن ما حدث في اطلال القديس الارجوانى ، بالإضافة إلى زيارته الأولى و الثانية .
تلميذ آخر أساسي سأل في المفاجأة .
و مع ذلك ، لم يكن دوانمو تشينغ يعرف أن تشاو فنغ كان له العين البدائية التاسعة . بعد كل شيء ، لم يكن سليل لواحد من العيون البدائية العظمى الثمانية . على الرغم من أنه أدرك أن سلالة تشاو فنغ كانت غير عادية ، إلا أنه لم يربطها بالعيون البدائية .
نظر الشاب ذو الشعر القصير و الرجل النحيل إلى بعضهم بعضا بصدمة .
ثم انحنى تشاو فنغ .
هذان هما الاثنان اللذان ظهرا في حلبة محيط الفراغ – جيانغ فان و تشن يلين .
“هذا التلميذ هو على استعداد.”
“همممم؟”
و ابتسم دوانمو تشينغ .
كما لو كان استشعر شيء ما ، بدا تشاو فنغ على الجانبين .
لقد تحدث قليلا عن نفسه عند حماية أطلال القديس الأرجوانى ، لكنه وضع أهمية على الطريقة التي تم بها اختيار تشاو يوفي من قبل اللورد المقدس قديسة الليل الأرجواني باعتبارها وريثًا ، بالإضافة إلى الوضع الحالي لأطلال القديس الأرجوانى .
كان جيانغ فان و تشن يلين ، و هما هذان التلميذان فى الأرض المقدسة ، قد أعطيا تشاو فنغ انطباعا عميقا . كان هذا هو الحال بالنسبة لجيانغ فان ، الذي كان يملك سلالة من السلالات العشرة ألاف القديمة ، و كشف عن قوة مرعبة في الساحة .
أولاً ، كانت قوة و مكانة الإمبراطور دوانمو تشينغ أعلى قليلاً من سيده .
في ذلك الوقت ، كان تشاو فنغ فقط في نصف خطوه لعالم جوهر الأصل ، و ربما لم يتمكن من تلقى ضربة واحدة من جيانغ فان .
ثم ابتسم دوانمو تشينغ . كانت عيناه مليئة بالحكمة . كيف لا يستطيع إمبراطور مثله أن يرى جسد تشاو فنغ و سلالته و إمكاناته ؟
و مع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان الذي فوجئ هم جيانغ فان وتشن يلين .
ثم ابتسم دوانمو تشينغ . كانت عيناه مليئة بالحكمة . كيف لا يستطيع إمبراطور مثله أن يرى جسد تشاو فنغ و سلالته و إمكاناته ؟
“لقد مر عام فقط ، و قد اكتسحنى تدريبه بالفعل ، و الآن لديه سيد إمبراطور …”
و كانت عيون دوانمو تشينغ مليئة بالدفء و الحب ، و تغير وجه تشاو فنغ .
اهتز قلب جيانغ فان . و لم يستطع قبول هذا .
على القمة الروحية الرئيسية لأراضي عشيرة الغموض الحقيقي المقدسة ، داخل غرفة نقية و نظيفة و أنيقة ، قفز قلب تشاو فنغ صعودا و هبوطا بينما كان ينظر إلى الرجل ذو الشعر الأبيض أمامه باحترام .
أمضى عامًا كاملًا من العمل الشاق لاختراق المرحلة الوسطى من عالم جوهر الأصل . من حيث المكانة ، كان تلميذا أساسيا لقوة ثلاث نجوم في الأرض المقدسة ، و الآن كان تشاو فنغ على نفس المستوى الذي كان عليه في حفل واحد فقط .
ابتسم الإمبراطور دوانمو تشينغ و هو يتحدث مع شيخ آخر . هذا الشيخ كان الإمبراطور قو لوه ، سيد جيانغ فان .
“الأخ المتدرب الأكبر “.
و شرح دوانمو تشينغ .
ابتسم تشاو فنغ و هو يسير و يستقبل جيانغ فان و تشن يلين.
ثانياً ، في نظر سيده ، لم تكن إمكانيات تشاو فنغ أقل من قدراته .
و أجبر جيانغ فان و تشن ييلن على الأبتسام قليلا عندما استقبلوا تشاو فنغ .
“هممم . تشاو فنغ ، أنا سآخذك كتلميذ ليس فقط بسبب العمة الليل الأرجوانى ، و لكن أيضًا لأنني واثق في عيني “.
على الرغم من أن وضع تشاو فنغ الحالي كان على قدم المساواة مع نظرائهم ، إلا أنهم نظروا إلى تشاو فنغ قبل عام واحد ، و اعتقدوا أنهم لن يتقابلوا مرة أخرى . لذلك ، عندما طلب تشاو فنغ من الاثنين المساعدة ، رفضوا .
“تشاو فنغ ، كيف أسئت إلى إمبراطور الموت ؟ هذا الإمبراطور لديه عين الموت ، ولا أحد تحت عالم الضوء الغامض واثق من أنه بإمكانه إلحاق الهزيمة به “.
“هى هى ، الإمبراطور قو لوه ، يبدو كما لو أن تلميذك ذو السلالة من السلالات العشرة ألاف القديمة يعرف تشاو فنغ .”
“أنت تشاو فنغ؟ ليس هناك حاجة لتكون عصبيا . هذه هى أرض الفنون القتالية الحقيقية المقدسة . حتى إذا وصل إمبراطور الموت نفسه ، فإنه لا يمكن أن يؤذيك “.
ابتسم الإمبراطور دوانمو تشينغ و هو يتحدث مع شيخ آخر . هذا الشيخ كان الإمبراطور قو لوه ، سيد جيانغ فان .
إذا كان مجرد عبقري عادي لديه علاقة مع اللورد المقدس قديسة الليل الأرجوانى ، فإن دوانمو تشينغ سيأخذهم ، و لكن فقط كتلميذ في الاسم .
“يبدو أن سلالة تشاو فنغ هذه تتساوى مع سلالة طبيعية من العشرة آلاف سلالات القديمة . ما هو أكثر غرابة هو أنه حتى لا أستطيع أن أرى من خلال سلالته .
“تشاو فنغ ، إذا كنت تريد البقاء في الأرض المقدسة ، فأنت بحاجة أولاً إلى هوية.”
و أشاد الإمبراطور قو لوه .
ترجمة : ابراهيم
كان الناس العاديون بعيدون جدا عن الأباطرة ، لكن كل إمبراطور حاضر ذهب لتهنئة الإمبراطور دوانمو تشينغ عندما رأوا تشاو فنغ .
علاوة على ذلك ، كان لهذا الإمبراطور هالة دافئة و هادئة . بدت كل حركة و فعل له ليكون نسيم الربيع اللطيف .
“جيانغ فان ، أن سلالة تشاو فنغ و إمكانياته ليست أضعف من خاصتك . أنت بحاجة إلى التحدث و التفاعل معه أكثر في المستقبل “.
و كان المركز الأول الذي كان في حالة خراب هو ذروة العشرة ألاف القديمة المقدسة .
بدت الحواس الملكية للإمبراطور قو لوه في رأس جيانغ فان .
الكل في الكل ، يبدو أن هذا الشخص هو الكمال ، لكنه قريب للغاية و دافئ للآخرين .
“هذا التلميذ يفهم.”
ببساطة ، كان لدى تشاو فنغ المؤهلات ليصبح تلميذه الشخصي على أساس مزاياه .
كان قلب جيانغ فان مليئاً بالعواطف المختلطة .
بدت الحواس الملكية للإمبراطور قو لوه في رأس جيانغ فان .
أولاً ، كانت قوة و مكانة الإمبراطور دوانمو تشينغ أعلى قليلاً من سيده .
جيانغ فان لم يشك في أي مما سبق ، و خاصة النقطة الثانية. من كان يعرف ما هو نوع الثروة التي حصل عليها تشاو فنغ من أجل اللحاق به في غضون عام واحد فقط ؟
ثانياً ، في نظر سيده ، لم تكن إمكانيات تشاو فنغ أقل من قدراته .
“تشاو فنغ ، إذا كنت تريد البقاء في الأرض المقدسة ، فأنت بحاجة أولاً إلى هوية.”
جيانغ فان لم يشك في أي مما سبق ، و خاصة النقطة الثانية. من كان يعرف ما هو نوع الثروة التي حصل عليها تشاو فنغ من أجل اللحاق به في غضون عام واحد فقط ؟
“الأخ المتدرب الأكبر “.
ترجمة : ابراهيم
بعد معرفة العلاقة بين تشاو فنغ و قديسة الليل الأرجوانى ، كانت نظرة دوانمو تشينغ نحو تشاو فنغ أكثر دفئا بكثير .
هذان هما الاثنان اللذان ظهرا في حلبة محيط الفراغ – جيانغ فان و تشن يلين .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
