السعي وراء الموت (12)
بووووم ! بووووم ! بووم —-
و كما كان الملوك الثلاثة على وشك أن يقتلوا .
“عشيرة لوه لين لا يوجد لديها عداوة مع الامبراطور ، يرجى تجنيبنا … ..”
طبيعييا كان من الواضح أن طائفة بنجمتان ليست شيئا في أعين إمبراطور الموت.
صرخ الملوك الثلاثة و دخلوا محيطا من الموت .
بقي إمبراطور الموت لامبالى و قمع بسهولة الثلاثة حتى عندما كان يستخدم مخالب الموت لإمتصاص قوة الحياة و جوهر خبراء عالم جوهر الأصل و الملوك .
كان الضرر الذي يمكن أن يجرح الامبراطور لم يكن قادرا على أن يلتئم بسهولة . و علاوة على ذلك ، البرق و الرياح القرمزية الذهبية لتشاو فنغ ورد فيها قوة نيران البرق و محنة البرق البدائية .
من أجل مطاردة إمبراطور الموت و عدم إعطاء وقتا للأخير من أجل الراحة ، فإن يوان تشى تشاو فنغ نفد قليلا .
أفرج التاج الذهبي على رأسه عن ضوء ذهبي لامع إلى جانب إضطراب روحى .
و كما كان الملوك الثلاثة على وشك أن يقتلوا .
طار قوس من البرق في من المحيط اللا محدود و أقترب في هذا الإتجاه .
و كانت المرة الأولى التي قتل فيها لأنه كان قد قدم الكثير من الأباطرة و تعاون عدة ذروة الأباطرة ليتمكنوا من إلحاق الهزيمة به .
إذا كان الضرر الذي يسببه إمبراطور عادي ، ثم إمبراطور الموت قد يكون قادرا على استعادة أكثر من ذلك و لكن قوة محنة البرق البدائية لا يمكن أن تلتئم بسهولة .
سيييييي !
غمغم إمبراطور الموت .
بدت الصرخات من جميع أنحاء طائفة السماء الحارقة و كان إمبراطور الموت لا يزال يستخدم عالم الموت الصغير لتغطية خبراء من عالم جوهر الأصل العظيم أو الأعلى .
يبدو أن إمبراطور الموت مطارد من قبل شخص كان حتى أشد هولا ، و بالتالي لماذا كان يركض و يذبح الآخرين لإستعادة قوته .
ضحك إمبراطور الموت بشناعة و كما يبدو كانت الهاوية في عين الموت قد غطت الملوك الثلاثة .
و كان الإثنين من الملوك الأخرين ليسوا أقوياء مثل الأنثى و كانوا لا يزالوا معقودين بمخالب الموت .
يبدو أن إمبراطور الموت مطارد من قبل شخص كان حتى أشد هولا ، و بالتالي لماذا كان يركض و يذبح الآخرين لإستعادة قوته .
الفوضى من اللهب و البرق بدأت تظهر في السماء و الأرض .
بدا الصراخ من كل مكان وقف فيه إمبراطور الموت في الهواء عندما كان عالمه الموت الصغير يحبط بالعشيرة .
الفوضى من اللهب و البرق بدأت تظهر في السماء و الأرض .
و كما كان الملوك الثلاثة على وشك أن يقتلوا .
بدأ الذكر الضخم في اللهب الأزرق ليصبح أكثر نحالة مع قوة حياته و اليوان الحقيقى يمتصان بعيدا .
طبيعييا كان من الواضح أن طائفة بنجمتان ليست شيئا في أعين إمبراطور الموت.
بدأت قوة الحياة و جوهر هئولاء المتدربين في التدفق بعيدا في حين بدأ لون وجه إمبراطور الموت الشاحب ليظهر التحسن و كان اليوان تشى خاصته تم تجديده .
و رأت الأنثى روحها تبرد شعرت كما لو كانت سمعت صرخة عشرة آلاف إصطدام برق .
ركع سيادى على الأرض ، و سئل بصوت يرتجف . كانت عيناه حمراء .
فى عشيرة مستوى نجمة و نصف في الجزيرة .
“إمبراطور الموت، أنت فعلا تستخدم هذه الأساليب في محاولة لإستعادة الإصابات الخاصة بك ؟ بغض النظر عن ما تفعله لن تكون قادرا على الشفاء من الضرر الناجم عن محنة البرق البدائية ، حتى لو قتلت … “
“ها ها ها ها…. تشاو فنغ، على الرغم من أنني لم أتعاف تماما من إصابتي بعد ، لدي طاقتي . فقط نحن الإثنين فأنت وحدك لست مباريا لي “.
“الموت لا نهاية له!”
في هذه اللحظة .
سيييييي !
هممم؟
و رأت الأنثى بقع الدم في كل مكان كما ثقب سهم ذهبي قرمزي جسم إمبراطور الموت . توهج نحت غامض مظلم على سطح السهم و أشع بالهالة الخالدة و التى لا تموت .
سيييييي !
مسح إمبراطور الموت شفتيه. إستخدام مخالب الموت على ملوك عالم الفراغ البدائى كانت أكثر فعالية بكثير .
تعبيرات الملوك الثلاثة الذين كانوا قد وصلوا تغيرت بشكل كبير ، و إتجهوا نحو إمبراطور الموت دون تردد .
و مع ذلك، على الرغم من أنه كان له نقاط الضعف هذه ، كانت لا تزال مخالب الموت وسيلة متحدية للسماء .
كان الضرر الذي يمكن أن يجرح الامبراطور لم يكن قادرا على أن يلتئم بسهولة . و علاوة على ذلك ، البرق و الرياح القرمزية الذهبية لتشاو فنغ ورد فيها قوة نيران البرق و محنة البرق البدائية .
دخل شخص مظلم جزيرة حيث كان اليوان تشى أسمك بكثير من قارة الزهرة الأزورية .
هتفت الأنثى لكن مهما كافحت فإنهم لم يتمكنوا من الهروب من تآكل قوة الموت .
كان إمبراطور الموت ليس أبكم و لم يذهب لقتل أي شخص رآه في وقت فراغه .
و مع ذلك، بإتخاذ تدابير يائسة و الأوقات العصيبة كان إمبراطور الموت بحاجة إلى إستخدام أسرع طريقة للتعافي .
“الإمبراطور، لماذا تذبح عشيرتى؟”
“هذا السهم يتضمن هجوم الروح …”.
كان وجه الأنثى شاحب أبيض و مليئا بالمرارة .
و هدر ذكر ضخم أحيط بنيران زرقاء .
“الإمبراطور، لماذا تذبح عشيرتى؟”
في هذه اللحظة .
تعبيرات الملوك الثلاثة الذين كانوا قد وصلوا تغيرت بشكل كبير ، و إتجهوا نحو إمبراطور الموت دون تردد .
قلوب الملوك الثلاثة بردت و كانت أفكارهم تتراجع .
كان وجه الأنثى شاحب أبيض و مليئا بالمرارة .
إذا كان الضرر الذي يسببه إمبراطور عادي ، ثم إمبراطور الموت قد يكون قادرا على استعادة أكثر من ذلك و لكن قوة محنة البرق البدائية لا يمكن أن تلتئم بسهولة .
“إنه دورك…”
أفرج التاج الذهبي على رأسه عن ضوء ذهبي لامع إلى جانب إضطراب روحى .
بدأ الذكر الضخم في اللهب الأزرق ليصبح أكثر نحالة مع قوة حياته و اليوان الحقيقى يمتصان بعيدا .
كان كما لو أنها لا تستطيع تفادي ذلك مهما فعلت .
“إمبراطور الموت، يجب أن لا تقتل الكثير من الناس و خلق هذا العدد من الأعداء . أخي الأكبر هو الإمبراطور يو ، و أعتقد أنك قد سمعت عنه … “.
كانت الأنثى في الكفر . و كانت هالة الحياة من الوافد الجديد شابة للغاية و لكن كانت قوته ليست أضعف من إمبراطور الموت ، و كان لديه ثقة قوية لذلك .
وكانت عشيرة لوه لين قد تحولت إلى جبل من العظام البيضاء و فقط تلك التي في عالم جوهر الأصل أو أعلى من شأنهم أن يكونوا قادرين على إفادته إذا كان إستخدم مخالب الموت .
ضحك إمبراطور الموت ثم بدأ يعمم قوة عالم الموت الصغير نحو الملوك .
شكر إمبراطور الموت كما إرتفع الألم من روحه .
كان إمبراطور الموت ليس أبكم و لم يذهب لقتل أي شخص رآه في وقت فراغه .
“إمبراطور الموت قد أصيب بجروح بالغة ، و يزال قادر على قمعنا بسهولة !؟”
“عشيرة لوه لين لا يوجد لديها عداوة مع الامبراطور ، يرجى تجنيبنا … ..”
من أجل مطاردة إمبراطور الموت و عدم إعطاء وقتا للأخير من أجل الراحة ، فإن يوان تشى تشاو فنغ نفد قليلا .
و كما كان الملوك الثلاثة على وشك أن يقتلوا .
طبيعييا كان من الواضح أن طائفة بنجمتان ليست شيئا في أعين إمبراطور الموت.
على الرغم من أنه كان مجرد عالم صغير مكسور ، لم يكن شيء عشيرة مستوى نجمة و نصف يمكنها محاربته .
بعد نصف يوم ، في طائفة بنجمتين باسم طائفة السماء الحارقة .
ضحك إمبراطور الموت بشناعة و كما يبدو كانت الهاوية في عين الموت قد غطت الملوك الثلاثة .
مسح إمبراطور الموت شفتيه. إستخدام مخالب الموت على ملوك عالم الفراغ البدائى كانت أكثر فعالية بكثير .
يبدو أن إمبراطور الموت مطارد من قبل شخص كان حتى أشد هولا ، و بالتالي لماذا كان يركض و يذبح الآخرين لإستعادة قوته .
“أنا في حاجة للعثور على بعض الملوك من أجل استعادة قوتى أسرع …”.
و كانت مخالب الموت أسلوب العلاج الذي يلتهم قوة الحياة من الآخرين من أجل أن يشفي نفسه و إستعادة اليوان تشى .
بعد ساعة .
بدا الصراخ من كل مكان وقف فيه إمبراطور الموت في الهواء عندما كان عالمه الموت الصغير يحبط بالعشيرة .
سيييييي !
و كان الإثنين من الملوك الأخرين ليسوا أقوياء مثل الأنثى و كانوا لا يزالوا معقودين بمخالب الموت .
بدأت قوة الحياة و جوهر هئولاء المتدربين في التدفق بعيدا في حين بدأ لون وجه إمبراطور الموت الشاحب ليظهر التحسن و كان اليوان تشى خاصته تم تجديده .
و مع ذلك، على الرغم من أنه كان له نقاط الضعف هذه ، كانت لا تزال مخالب الموت وسيلة متحدية للسماء .
“انتعاش إصابتي بطيء جدا …”.
و كما كان الملوك الثلاثة على وشك أن يقتلوا .
“مخالب الموت!”
“إمبراطور الموت، لماذا تهاجم طائفتى ….!؟”
كان إمبراطور الموت ليس أبكم و لم يذهب لقتل أي شخص رآه في وقت فراغه .
بعد ساعة .
سيييييي !
بدأ الذكر الضخم في اللهب الأزرق ليصبح أكثر نحالة مع قوة حياته و اليوان الحقيقى يمتصان بعيدا .
هتفت الأنثى لكن مهما كافحت فإنهم لم يتمكنوا من الهروب من تآكل قوة الموت .
و كانت المرة الأولى التي قتل فيها لأنه كان قد قدم الكثير من الأباطرة و تعاون عدة ذروة الأباطرة ليتمكنوا من إلحاق الهزيمة به .
فى عشيرة مستوى نجمة و نصف في الجزيرة .
كانت هيئة إمبراطور الموت فيما يبدو فوق الثلاثة و لفتهم في المخالب .
في هذا الهجوم ، إمبراطور الموت أصيب بجروح طفيفة من حرق رياح برق التدمير القرمزي و كذلك محنة البرق البدائية .
“إززز ——“
و ظهر صوت طيران و وصل إثنين أو ثلاثة من ملوك عالم الفراغ البدائى . كان واحدا منهم امرأة حسنة المظهر و كانت قد وصلت لمستوى الملك طبقة الذروة .
فى عشيرة مستوى نجمة و نصف في الجزيرة .
في الهواء فوق المحيط اللا محدود .
“ها ها ها ها…. ثلاثة إلى أربعة ملوك عالم الفراغ البدائى بما في ذلك ملك طبقة الذروة كافيين بالنسبة لي لإسترداد بعض الإصابات “.
“سريع جدا….!”
على الرغم من أنه كان مجرد عالم صغير مكسور ، لم يكن شيء عشيرة مستوى نجمة و نصف يمكنها محاربته .
هذا فقط حيث كان على أمل تحويل المد و الحصول على النصر .
“ها ها ها ها…. ثلاثة إلى أربعة ملوك عالم الفراغ البدائى بما في ذلك ملك طبقة الذروة كافيين بالنسبة لي لإسترداد بعض الإصابات “.
كان الضرر الذي يمكن أن يجرح الامبراطور لم يكن قادرا على أن يلتئم بسهولة . و علاوة على ذلك ، البرق و الرياح القرمزية الذهبية لتشاو فنغ ورد فيها قوة نيران البرق و محنة البرق البدائية .
في هذه اللحظة .
“مخالب الموت!”
وكانت عشيرة لوه لين قد تحولت إلى جبل من العظام البيضاء و فقط تلك التي في عالم جوهر الأصل أو أعلى من شأنهم أن يكونوا قادرين على إفادته إذا كان إستخدم مخالب الموت .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات