إكتمال التجارة
كان تشاو فنغ قد إكتسب الكثير في معركته ضد اللورد المقدس ، و لكن في الوقت نفسه ، كان عليه أن يستخدم سهم ذبح الإله ، و لم يتبق له سوى واحد فقط . لن يستخدمه تشاو فنغ مرة أخرى إلا إذا إضطر إلى ذلك لأن هذه كانت أقوى بطاقة قتل له .
“كيف تجرؤ على جعل البشر ينصبون كمينًا لسلالة تنين الدمار !؟” هدأ الذكر مع الحراشف السوداء . كان حذراً للغاية عندما وصل إلى هذا البعد و لم يتسبب إلا في الدمار و الذبح سراً لإستعادة قوته .
على الرغم من أنه كان من المؤسف أن يضيع هكذا ، كان لا مفر منه ضد اللورد المقدس .
“الدوق ، آسف لإزعاجك.” سافر تشاو فنغ إلى القاعة حيث كان الدوق نان فنغ .
لم يستطع البقاء في قصر الدوق إلى الأبد . و إذا فعل ذلك ، فإنه سيدين للدوق نان فنغ بتفضيل كبير ، و ستصبح فرص الحصول على فراشة سحابة دودة المقدس أصغر . علاوة على ذلك ، لم يكن قصر الظلمات التسعة هو الوحيد الذي أراد إتخاذ إجراء ضد تشاو فنغ . على سبيل المثال ، قد ترسل قاعة روح الارض عن قريب لورد مقدس أيضًا .
من النظر إليه ، أصيب تشاو فنغ ، و شعر الدوق نان فنغ بالذنب قليلا ، لذلك تحدث عن تلك الكلمات بربطة على صدره .
لقد أزعج العديد من القوى في بعد الوهم الإلهي ، لكن معظمهم كانوا بعيدين جدًا . بالطبع ، إعتقد أن البعض منهم كانوا في طريقهم حقا في هذه اللحظة . لذلك ، كان تشاو فنغ بحاجة إلى شيء لتخويفهم جميعًا ، لكن اللورد الشيطاني الظلمات التسعة قد جاء بسرعة . بما أن جسد البرق المقدس لتشاو فنغ لم ينتقل إلى المستوى السادس حتى الآن ، لم يستطع محاربة لورد مقدس شخصياً . و لذلك ، إتخذ تشاو فنغ القرار من البداية لتبادل سهم ذبح الإله واحد من أجل أن يقتل و إنهاء حياة اللورد الشيطاني الظلمات التسعة .
“تشاو فنغ!” أحس الدوق نان فنغ فجأة بشيء . في الوقت نفسه ، شعر أيضا بهالة قوية أخرى .
كان اللوردات المقدسين في عالم الضوء الغامض في ذروة الحقبة ، و حتى القوى العظمى من فئة الثلاث نجوم كان لديهم عدد قليل فقط . و مع ذلك ، كانوا في لحظة صدمة فقط . فقط من خلال وضع المزيد من الجهد في التدريب و زيادة قوته الخاصة إلى مستوى لا يستطيع العدو أن يفعل فيه شيئًا من شأنه أن يضمن حياته .
كان السبب الرئيسي في عودة تشاو فنغ إلى قصر الدوق بدلاً من مكان آخر هو إنتظار رد الدوق نان فنغ على هذا الأمر . كان يعتقد أن الدوق نان فنغ كان يجب أن يكون قد علم عن موت اللورد الشيطاني الظلمات التسعة الآن و أراد أن يسأل الدوق نان فنغ عن طلبه مرة أخرى ، و لكن هذا الأخير طرحه أولاً .
كان الدوق نان فنغ غير مستقر و غير صبور في قصر الدوق . الكشافة التي أرسلها لم تتلق أي خبر .
ترجمة: Dark girl
“تشاو فنغ!” أحس الدوق نان فنغ فجأة بشيء . في الوقت نفسه ، شعر أيضا بهالة قوية أخرى .
“تشاو فنغ ، هل ستغادر الآن؟” بدا الصوت المشرق للدوق نان فنغ .
“الدوق ، آسف لإزعاجك.” سافر تشاو فنغ إلى القاعة حيث كان الدوق نان فنغ .
و مع ذلك ، في هذا الوقت من الزمن ، كانت جبال الثقوب السبعة مغطاة بنور متعدد الألوان و تحولت إلى أرض مستوية . إنتشرت قوة قوية عبر العشرة آلاف ميل ، و حتى إمبراطور عالم إله الراغ لم يجرؤ على الإقتراب . في وسط جبال الثقوب السبعة كان هناك ذكر بحراشف سوداء . كان ملتزماً بسلاسل ذهبية شفافة تتلألأ بكتابات ذهبية غريبة .
“تشاو فنغ ، أنت بخير؟ هذا جيد ، يمكنك البقاء في مكاني . إذا جاء اللورد الشيطاني الظلمات التسعة مرة أخرى ، لن أدعه يؤذيك”.
“منذ إختفاء هالة اللورد الشيطاني الظلمات التسعة ، فمن المرجح جدا أنه قد قتل من قبل سلاح إلهى دون المستوى المطلوب.”
من النظر إليه ، أصيب تشاو فنغ ، و شعر الدوق نان فنغ بالذنب قليلا ، لذلك تحدث عن تلك الكلمات بربطة على صدره .
“هالة معدنية؟ يبدو أن المعلومات الواردة من الإمبراطوريين كانت صحيحة . لقد حصل تشاو فنغ على سهم ذبح الإله من القصر الغامض القديم”. تنهد الدوق نان فنغ كما إرتفعت الصدمة في قلبه .
و قال تشاو فنغ مبتسما بينما يرى الدوق نان فنغ يكشف عن نظرة حائرة : “الدوق ، لا تقلق. اللورد الشيطاني الظلمات التسعة لن يأتي مرة أخرى ، لكنني بحاجة للبقاء يومين هنا”. اللورد الشيطاني الظلمات التسعة لن يأتي مرة أخرى؟ ما كان من المفترض أن يعني؟
وينغ ~~ ونغ ~~
ثم نظر في الوحش القديم شو مع المفاجأة . هل يمكن أن يكون بالإمكان أن تشاو فنغ و الوحش القديم شو قد قاتلوا ضد الورد المقدس ؟
كان تشاو فنغ قد إكتسب الكثير في معركته ضد اللورد المقدس ، و لكن في الوقت نفسه ، كان عليه أن يستخدم سهم ذبح الإله ، و لم يتبق له سوى واحد فقط . لن يستخدمه تشاو فنغ مرة أخرى إلا إذا إضطر إلى ذلك لأن هذه كانت أقوى بطاقة قتل له .
بعد كل شيء ، عاش الوحش القديم شو منذ ما يقرب من ألف سنة ، و لم يجرؤ أحد على التقليل من شأنه .
كانت البحيرة الزرقاء موجودة في أبعاد عين تشاو فنغ اليسرى ، و سيكون قادرا على الشعور بأي شيء يحدث لها .
تشدد قلب الوحش القديم شو عندما رأى كم كان الدوق نان فنغ يعتني بتشاو فنغ . يبدو أن الدوق نان فنغ أراد حقًا عسل المئة جوهرالمقدس من تشاو فنغ .
و داخل الغرفة ، جلس تشاو فنغ و بدأ يتعافى . و قد تم إنفاق قوة حياته ، لذلك أكل تشا فنغ بعض الكنوز النادرة من بُعد الوهم الإلهي . ثم قام بتعميم الماء و الخشب من رياح البرق من خلال جسده لإطلاق إمكانات الدواء و شفاء جسمه .
“الدوق نان فنغ ، سأبقى أيضًا هنا لفترة . أتمنى ألا تمانع في هذه الكومة من العظام القديمة”.
أشرقت عيون الدوق نان فنغ قبل أن تصبح هادئة مرة أخرى. “يمكنك الذهاب الآن.”
و داخل الغرفة ، جلس تشاو فنغ و بدأ يتعافى . و قد تم إنفاق قوة حياته ، لذلك أكل تشا فنغ بعض الكنوز النادرة من بُعد الوهم الإلهي . ثم قام بتعميم الماء و الخشب من رياح البرق من خلال جسده لإطلاق إمكانات الدواء و شفاء جسمه .
كان الدوق نان فنغ غير مستقر و غير صبور في قصر الدوق . الكشافة التي أرسلها لم تتلق أي خبر .
بعد الإنتهاء من كل ذلك ، وضع تشاو فنغ وعيه في بحر الروح .
“أفهم ، سيدى . أنا لن أخذلك ” و ومضت عيون الوحش القديم شو كما قال في نبرة صادقة .
سيكون من المزعج إذا تعرضت روحه لإصابات بالغة . بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي إستنفد فيها تشاو فنغ كل نوايا روحه .
كان السبب الرئيسي في عودة تشاو فنغ إلى قصر الدوق بدلاً من مكان آخر هو إنتظار رد الدوق نان فنغ على هذا الأمر . كان يعتقد أن الدوق نان فنغ كان يجب أن يكون قد علم عن موت اللورد الشيطاني الظلمات التسعة الآن و أراد أن يسأل الدوق نان فنغ عن طلبه مرة أخرى ، و لكن هذا الأخير طرحه أولاً .
في هذه اللحظة ، كان هناك فقط بعض الضباب الأرجواني الخافت العائم في الهواء . كانت محنة البرق المقدسه تتعافى ببطء ، و كانت البحيرة الزرقاء في الوسط تعطي له شعوراً غريباً .
مشى تشاو فنغ إلى القاعة حيث كان يقع الدوق نان فنغ بعد أن غادر الوحش القديم شو .
كانت البحيرة الزرقاء موجودة في أبعاد عين تشاو فنغ اليسرى ، و سيكون قادرا على الشعور بأي شيء يحدث لها .
في كل مرة لمحت فيها الكتابة على السلاسل الذهبية ، فإنها ستسحب القوة الإلهية لثعبان تنين الدمار الاسود . جسد التنين الخالد لثعبان تنين الدمار الاسود حبس بواسطة الضوء الإلهي الذهبي . و بدأ فى شفاء نفسه دائما مرة أخرى ، لكنه لم يتمكن من شفاء نفسه تماما .
مع ملاحظة أنه لم تكن هناك أي مشاكل مهمة ، تناول تشاو فنغ بعض الموارد التي ساعدت على تكثيف نوايا الروح و إستوعب قوة محنة البرق المقدسة ليرى كيف كان يتعافى بحر روحه .
كانت فراشة سحابة دودة القز المقدسة متحمسه للغاية عندما رأت تشاو فنغ و القط اللص الصغير ، و رفرفت جناحيها حوله و أطلقت هالة مرعبة .
في الليل ، قفزت شخصية سوداء في قاعة معينة .
كان تشاو فنغ قد إكتسب الكثير في معركته ضد اللورد المقدس ، و لكن في الوقت نفسه ، كان عليه أن يستخدم سهم ذبح الإله ، و لم يتبق له سوى واحد فقط . لن يستخدمه تشاو فنغ مرة أخرى إلا إذا إضطر إلى ذلك لأن هذه كانت أقوى بطاقة قتل له .
“تقديم التقارير إلى الدوق ، آثار معركة تشاو فنغ و اللورد الشيطاني الظلمات التسعة إمتدت عبر عشرات الآلاف من الأميال . لا توجد أي آثار للورد الشيطاني الظلمات التسعة “.
“كيف تجرؤ على جعل البشر ينصبون كمينًا لسلالة تنين الدمار !؟” هدأ الذكر مع الحراشف السوداء . كان حذراً للغاية عندما وصل إلى هذا البعد و لم يتسبب إلا في الدمار و الذبح سراً لإستعادة قوته .
و قال الظل في الأسود مع نصف ركبة على الأرض .
“تشاو فنغ ، أنت بخير؟ هذا جيد ، يمكنك البقاء في مكاني . إذا جاء اللورد الشيطاني الظلمات التسعة مرة أخرى ، لن أدعه يؤذيك”.
“كم عدد الهالات الموجودة؟”
عرفت جبال الثقوب السبعة في مقاطعة فنغ بأنها مكان للمناظر الرائعة و خطر كبير . إرتفعت الجبال السبع و سقطت لتشكل النجوم السبعة من الدب القطبي الشمالي . كانت مليئة باليوان تشى فضلا عن العديد من الأعشاب و الأشجار . كان هناك الكثير من الوحوش الشريرة ، لذلك كان مكانًا مثاليًا لتجارب عالم الروح الحقيقي و عالم جوهر الأصل للقوى القريبة .
“إثنان”. كان الظل باللون الأسود مؤكدًا جدًا .
و قال المسن ذو الوجه المتجعد على الفور “سيؤدي الإستمرار إلى زيادة إستخدام طاقتنا . و سيسد قصر السماء المعلق جزءا من الأضرار التي لحقت بسلاسل اليوان الذهبية الإلهية.”
“و مع ذلك ، فإن واحدة من ساحات القتال تحتوي على تدمير لا يمكن تخيله ، و لا يزال هناك هالة معدن و بقايا تجعل قلب المرء يهتز” و أضاف الظل ذو الرداء الأسود .
يتطلب بناء منظمة عددًا كبيرًا من الأعضاء و العباقرة الموهوبين . كانت عشيرة العشرة آلاف المقدسة مثالية لذلك لأنها كانت قوة نجمتين . و بمجرد إختراق الوحش القديم شو إلى عالم الضوء الغامض ، ستصبح عشيرة العشرة آلاف المقدسة قوة ذات ثلاث نجوم ، و كانت القوى بثلاث نجوم هي قمة الوجود حول المحيطات .
أشرقت عيون الدوق نان فنغ قبل أن تصبح هادئة مرة أخرى. “يمكنك الذهاب الآن.”
ثم نظر في الوحش القديم شو مع المفاجأة . هل يمكن أن يكون بالإمكان أن تشاو فنغ و الوحش القديم شو قد قاتلوا ضد الورد المقدس ؟
“أفهم”.
و قال تشاو فنغ مبتسما بينما يرى الدوق نان فنغ يكشف عن نظرة حائرة : “الدوق ، لا تقلق. اللورد الشيطاني الظلمات التسعة لن يأتي مرة أخرى ، لكنني بحاجة للبقاء يومين هنا”. اللورد الشيطاني الظلمات التسعة لن يأتي مرة أخرى؟ ما كان من المفترض أن يعني؟
“هالة معدنية؟ يبدو أن المعلومات الواردة من الإمبراطوريين كانت صحيحة . لقد حصل تشاو فنغ على سهم ذبح الإله من القصر الغامض القديم”. تنهد الدوق نان فنغ كما إرتفعت الصدمة في قلبه .
مشى تشاو فنغ إلى القاعة حيث كان يقع الدوق نان فنغ بعد أن غادر الوحش القديم شو .
كانت الأسلحة الإلهية دون المستوى بالتأكيد قوة محظورة . في كل مرة يظهرون ، ستهتز السماء و الأرض ، و ستؤثر على حالة السلالة الحاكمة و عالم التدريب بأكمله . كانت قيمة سلاح إلهى دون المستوى المطلوب ذو إستخدام مرة واحدة أدنى قليلا ، و لكن فقط نسبيا .
كان السبب الرئيسي في عودة تشاو فنغ إلى قصر الدوق بدلاً من مكان آخر هو إنتظار رد الدوق نان فنغ على هذا الأمر . كان يعتقد أن الدوق نان فنغ كان يجب أن يكون قد علم عن موت اللورد الشيطاني الظلمات التسعة الآن و أراد أن يسأل الدوق نان فنغ عن طلبه مرة أخرى ، و لكن هذا الأخير طرحه أولاً .
“منذ إختفاء هالة اللورد الشيطاني الظلمات التسعة ، فمن المرجح جدا أنه قد قتل من قبل سلاح إلهى دون المستوى المطلوب.”
“منذ إختفاء هالة اللورد الشيطاني الظلمات التسعة ، فمن المرجح جدا أنه قد قتل من قبل سلاح إلهى دون المستوى المطلوب.”
بينما أذهل موت اللورد الشيطاني الظلمات التسعة الدوق نان فنغ ، كان أكثر ندما على فقدان سلاح إلهى دون المستوى ذو الإستخدام مرة واحدة . و مع ذلك ، عرف الدوق نان فنغ أنه بغض النظر عن كيفية محاولة القوات الأخرى لوقف أخبار موت اللورد المقدس عن الإنتشار ، فإنه لا يزال إنتشرت فى الأرجاء و منحت تشاو فنغ الأمان .
كما كان راضيا جدا بما قدمه تشاو فنغ . و كانت النقطة الأكثر أهمية هى إمكانات تشاو فنغ في المستقبل . طالما أنه لم يقتل من قبل خبير ، كان مستقبله لا يقاس .
بعد ثلاثة أيام ، في غرفة تشاو فنغ ، أكمل هو و الوحش القديم شو محادثاتهما .
“الدوق نان فنغ ، سأبقى أيضًا هنا لفترة . أتمنى ألا تمانع في هذه الكومة من العظام القديمة”.
“لا تقاوم” و قال تشاو فنغ بهدوء قبل أن تتحول عينه اليسرى إلى هاوية أرجوانية و أطلقت موجة من نية العين .
تشدد قلب الوحش القديم شو عندما رأى كم كان الدوق نان فنغ يعتني بتشاو فنغ . يبدو أن الدوق نان فنغ أراد حقًا عسل المئة جوهرالمقدس من تشاو فنغ .
“ما هذه النية القوية! لقد وصلت تقريبا لمستوى اللورد المقدس!” لقد فوجأ الوحش القديم شو بنوايا تشاو فنغ و كيف أصبحت أقوى من المرة السابقة .
بدأت علامة من البرق الأرجواني للتشكل داخل روح الوحش القديم شو جنبا إلى جنب مع هالة محنة البرق المقدسة .
بدأت علامة من البرق الأرجواني للتشكل داخل روح الوحش القديم شو جنبا إلى جنب مع هالة محنة البرق المقدسة .
عرفت جبال الثقوب السبعة في مقاطعة فنغ بأنها مكان للمناظر الرائعة و خطر كبير . إرتفعت الجبال السبع و سقطت لتشكل النجوم السبعة من الدب القطبي الشمالي . كانت مليئة باليوان تشى فضلا عن العديد من الأعشاب و الأشجار . كان هناك الكثير من الوحوش الشريرة ، لذلك كان مكانًا مثاليًا لتجارب عالم الروح الحقيقي و عالم جوهر الأصل للقوى القريبة .
في وقت لاحق :
بعد الإنتهاء من كل ذلك ، وضع تشاو فنغ وعيه في بحر الروح .
و قال تشاو فنغ بصوت منخفض ” هذا جزء واحد من عسل المئة جوهر المقدس و هي فرصتك الاخيرة للإختراق لعالم الضوء الغامض.”
“ليس جيدا ، إنها قوة أصل الدمار !”
“أفهم ، سيدى . أنا لن أخذلك ” و ومضت عيون الوحش القديم شو كما قال في نبرة صادقة .
تدقيق : إبراهيم
“الوحش القديم شو ، عشيرة العشرة ألاف المقدسة سوف تصبح قوتي في المستقبل . آمل أن تقوم بتنظيمها و تغييرها بطرق معينة . إختر الموهوبين في العثور على المعلومات و الإغتيالات و الإدارة و إرفعهم بشكل جيد . للحصول على التفاصيل ، يمكنك مناقشة ذلك مع رئيس جناح دخان المحيط ” و أمر تشاو فنغ .
في الليل ، قفزت شخصية سوداء في قاعة معينة .
يتطلب بناء منظمة عددًا كبيرًا من الأعضاء و العباقرة الموهوبين . كانت عشيرة العشرة آلاف المقدسة مثالية لذلك لأنها كانت قوة نجمتين . و بمجرد إختراق الوحش القديم شو إلى عالم الضوء الغامض ، ستصبح عشيرة العشرة آلاف المقدسة قوة ذات ثلاث نجوم ، و كانت القوى بثلاث نجوم هي قمة الوجود حول المحيطات .
“الدوق نان فنغ ، سأبقى أيضًا هنا لفترة . أتمنى ألا تمانع في هذه الكومة من العظام القديمة”.
“مفهوم ، سيدى.” كان يمكن للوحش القديم شو أن يشعر بشيء ما ، و أصبح معجبا بتشاو فنغ أكثر .
بعد ثلاثة أيام ، في غرفة تشاو فنغ ، أكمل هو و الوحش القديم شو محادثاتهما .
مشى تشاو فنغ إلى القاعة حيث كان يقع الدوق نان فنغ بعد أن غادر الوحش القديم شو .
كان تشاو فنغ قد إكتسب الكثير في معركته ضد اللورد المقدس ، و لكن في الوقت نفسه ، كان عليه أن يستخدم سهم ذبح الإله ، و لم يتبق له سوى واحد فقط . لن يستخدمه تشاو فنغ مرة أخرى إلا إذا إضطر إلى ذلك لأن هذه كانت أقوى بطاقة قتل له .
“تشاو فنغ ، هل ستغادر الآن؟” بدا الصوت المشرق للدوق نان فنغ .
وينغ ~~ ونغ ~~
“شكرا لك على الإعتناء بي في الأيام القليلة الماضية ، الدوق.”
كانت تقف أربع كرات من القوة الإلهية اللامحدودة خارج المصفوفة التي إحتوت ثعبان تنين الدمار الأسود ، و لكل منها زاوية . يمكن للمرء أن يرى شخصية مجعدة و دهنية و إثنين من كبار السن يرتدون ثيابا ذهبية لديهم تنانين عليها . كل واحد منهم عقد سلسلة ذهبية .
“لقد إتخذت قراري بخصوص فراشة سحابة دودة القفز المقدسة”. و ظهرت شخصية الدوق نان فنغ أمام تشاو فنغ . و ومضت عيون تشاو فنغ ، لكن تعبيره بقي كما هو .
“إثنان”. كان الظل باللون الأسود مؤكدًا جدًا .
كان السبب الرئيسي في عودة تشاو فنغ إلى قصر الدوق بدلاً من مكان آخر هو إنتظار رد الدوق نان فنغ على هذا الأمر . كان يعتقد أن الدوق نان فنغ كان يجب أن يكون قد علم عن موت اللورد الشيطاني الظلمات التسعة الآن و أراد أن يسأل الدوق نان فنغ عن طلبه مرة أخرى ، و لكن هذا الأخير طرحه أولاً .
سيكون من المزعج إذا تعرضت روحه لإصابات بالغة . بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي إستنفد فيها تشاو فنغ كل نوايا روحه .
“فى ماذا يفكر الدوق؟” و لم يخف تشاو فنغ مشاعره .
“أفضل الموت من فقدان حريتي مرة أخرى!”
“تشاو فنغ ، أنا على إستعداد للتداول مع فراشة سحابة دودة القز المقدسة معك . آمل أن تتعامل معها بشكل جيد”. و برز الحسم من خلال عيون الدوق نان فنغ بينما كان يلوح بيده و أخرج فراشة سحابة دودة القز المقدسة .
بينما أذهل موت اللورد الشيطاني الظلمات التسعة الدوق نان فنغ ، كان أكثر ندما على فقدان سلاح إلهى دون المستوى ذو الإستخدام مرة واحدة . و مع ذلك ، عرف الدوق نان فنغ أنه بغض النظر عن كيفية محاولة القوات الأخرى لوقف أخبار موت اللورد المقدس عن الإنتشار ، فإنه لا يزال إنتشرت فى الأرجاء و منحت تشاو فنغ الأمان .
كانت فراشة سحابة دودة القز المقدسة متحمسه للغاية عندما رأت تشاو فنغ و القط اللص الصغير ، و رفرفت جناحيها حوله و أطلقت هالة مرعبة .
على الرغم من أنه كان من المؤسف أن يضيع هكذا ، كان لا مفر منه ضد اللورد المقدس .
“شكرا لك الدوق.” كان تشاو فنغ مسرورًا للغاية . كان يعتقد في البداية أن الدوق نان فنغ سيحاول التفاوض .
توهج الحسم من خلال عيون الإمبراطور القديم سونغ ، و إندفع بصوت عال “إبدأ الختم!”
“و هنا جزء واحد من عسل المئة جوهر المقدس و بعض الموارد الأسطورية التي يمكن أن تصنع أسلحة إلهية دون المستوى المطلوب.” و قام تشاو فنغ بتسليم الخاتم المكاني ، و إهتز قلب الدوق نان فنغ قليلاً عندما رأى ما كان فيها .
بعد كل شيء ، عاش الوحش القديم شو منذ ما يقرب من ألف سنة ، و لم يجرؤ أحد على التقليل من شأنه .
في الوقت نفسه ، ظهرت إبتسامة مريرة على وجهه عندما رأى فراشة سحابة دودة القز المقدسة تلعب مع القط الص الصغير . كانت فراشة سحابة دودة القز المقدسة تعني الكثير له ، و لكن من النظر إليها ، بدت فراشة سحابة دودة القز المقدسة تحب تشاو فنغ أكثر .
كانت الأسلحة الإلهية دون المستوى بالتأكيد قوة محظورة . في كل مرة يظهرون ، ستهتز السماء و الأرض ، و ستؤثر على حالة السلالة الحاكمة و عالم التدريب بأكمله . كانت قيمة سلاح إلهى دون المستوى المطلوب ذو إستخدام مرة واحدة أدنى قليلا ، و لكن فقط نسبيا .
كما كان راضيا جدا بما قدمه تشاو فنغ . و كانت النقطة الأكثر أهمية هى إمكانات تشاو فنغ في المستقبل . طالما أنه لم يقتل من قبل خبير ، كان مستقبله لا يقاس .
إذا كان تشاو فنغ هنا ، فسيصيبه الذهول تماماً لأن هالة كل من الخبراء العائمين في الهواء كانت أقوى بعشرات المرات من اللورد الشيطاني الظلمات التسعة .
“تشاو فنغ ، في يوم من الأيام لن تحتاج إلى فراشة سحابة دودة القز المقدسة بعد الآن ، آمل أن تتمكن من إستبدالها مرة أخرى من أجلي”و قال الدوق نان فنغ كما رآى تشاو فنغ على وشك الرحيل . ثم عاد الدوق نان فنغ إلى غرفته ليقوم بالإستعدادات للإختراق لعالم الضوء الغامض .
كان السبب الرئيسي في عودة تشاو فنغ إلى قصر الدوق بدلاً من مكان آخر هو إنتظار رد الدوق نان فنغ على هذا الأمر . كان يعتقد أن الدوق نان فنغ كان يجب أن يكون قد علم عن موت اللورد الشيطاني الظلمات التسعة الآن و أراد أن يسأل الدوق نان فنغ عن طلبه مرة أخرى ، و لكن هذا الأخير طرحه أولاً .
جبال الثقوب السبعة ، مقاطعة فنغ ، منطقة القارة .
كانت الأسلحة الإلهية دون المستوى بالتأكيد قوة محظورة . في كل مرة يظهرون ، ستهتز السماء و الأرض ، و ستؤثر على حالة السلالة الحاكمة و عالم التدريب بأكمله . كانت قيمة سلاح إلهى دون المستوى المطلوب ذو إستخدام مرة واحدة أدنى قليلا ، و لكن فقط نسبيا .
عرفت جبال الثقوب السبعة في مقاطعة فنغ بأنها مكان للمناظر الرائعة و خطر كبير . إرتفعت الجبال السبع و سقطت لتشكل النجوم السبعة من الدب القطبي الشمالي . كانت مليئة باليوان تشى فضلا عن العديد من الأعشاب و الأشجار . كان هناك الكثير من الوحوش الشريرة ، لذلك كان مكانًا مثاليًا لتجارب عالم الروح الحقيقي و عالم جوهر الأصل للقوى القريبة .
في الوقت نفسه ، ظهرت إبتسامة مريرة على وجهه عندما رأى فراشة سحابة دودة القز المقدسة تلعب مع القط الص الصغير . كانت فراشة سحابة دودة القز المقدسة تعني الكثير له ، و لكن من النظر إليها ، بدت فراشة سحابة دودة القز المقدسة تحب تشاو فنغ أكثر .
و مع ذلك ، في هذا الوقت من الزمن ، كانت جبال الثقوب السبعة مغطاة بنور متعدد الألوان و تحولت إلى أرض مستوية . إنتشرت قوة قوية عبر العشرة آلاف ميل ، و حتى إمبراطور عالم إله الراغ لم يجرؤ على الإقتراب . في وسط جبال الثقوب السبعة كان هناك ذكر بحراشف سوداء . كان ملتزماً بسلاسل ذهبية شفافة تتلألأ بكتابات ذهبية غريبة .
“و مع ذلك ، فإن واحدة من ساحات القتال تحتوي على تدمير لا يمكن تخيله ، و لا يزال هناك هالة معدن و بقايا تجعل قلب المرء يهتز” و أضاف الظل ذو الرداء الأسود .
“كيف تجرؤ على جعل البشر ينصبون كمينًا لسلالة تنين الدمار !؟” هدأ الذكر مع الحراشف السوداء . كان حذراً للغاية عندما وصل إلى هذا البعد و لم يتسبب إلا في الدمار و الذبح سراً لإستعادة قوته .
“كم عدد الهالات الموجودة؟”
في كل مرة لمحت فيها الكتابة على السلاسل الذهبية ، فإنها ستسحب القوة الإلهية لثعبان تنين الدمار الاسود . جسد التنين الخالد لثعبان تنين الدمار الاسود حبس بواسطة الضوء الإلهي الذهبي . و بدأ فى شفاء نفسه دائما مرة أخرى ، لكنه لم يتمكن من شفاء نفسه تماما .
بعد كل شيء ، عاش الوحش القديم شو منذ ما يقرب من ألف سنة ، و لم يجرؤ أحد على التقليل من شأنه .
كانت تقف أربع كرات من القوة الإلهية اللامحدودة خارج المصفوفة التي إحتوت ثعبان تنين الدمار الأسود ، و لكل منها زاوية . يمكن للمرء أن يرى شخصية مجعدة و دهنية و إثنين من كبار السن يرتدون ثيابا ذهبية لديهم تنانين عليها . كل واحد منهم عقد سلسلة ذهبية .
وينغ ~~ ونغ ~~
وقف ثلاثة خبراء منقطعة النظير وراء أربع كرات من الضوء الإلهي . كل منهم عقد سلسلة ذهبية أرق ، و كل عمل أشع بقوة عليا .
بعد ثلاثة أيام ، في غرفة تشاو فنغ ، أكمل هو و الوحش القديم شو محادثاتهما .
إذا كان تشاو فنغ هنا ، فسيصيبه الذهول تماماً لأن هالة كل من الخبراء العائمين في الهواء كانت أقوى بعشرات المرات من اللورد الشيطاني الظلمات التسعة .
في الوقت نفسه ، ظهرت إبتسامة مريرة على وجهه عندما رأى فراشة سحابة دودة القز المقدسة تلعب مع القط الص الصغير . كانت فراشة سحابة دودة القز المقدسة تعني الكثير له ، و لكن من النظر إليها ، بدت فراشة سحابة دودة القز المقدسة تحب تشاو فنغ أكثر .
“الإمبراطور القديم سونغ ، دعنا نختمه بسرعة” و قال الوجه الأكبر المترهل داخل الكرة من الضوء السماوي .
يتطلب بناء منظمة عددًا كبيرًا من الأعضاء و العباقرة الموهوبين . كانت عشيرة العشرة آلاف المقدسة مثالية لذلك لأنها كانت قوة نجمتين . و بمجرد إختراق الوحش القديم شو إلى عالم الضوء الغامض ، ستصبح عشيرة العشرة آلاف المقدسة قوة ذات ثلاث نجوم ، و كانت القوى بثلاث نجوم هي قمة الوجود حول المحيطات .
و قال المسن ذو الوجه المتجعد على الفور “سيؤدي الإستمرار إلى زيادة إستخدام طاقتنا . و سيسد قصر السماء المعلق جزءا من الأضرار التي لحقت بسلاسل اليوان الذهبية الإلهية.”
عرفت جبال الثقوب السبعة في مقاطعة فنغ بأنها مكان للمناظر الرائعة و خطر كبير . إرتفعت الجبال السبع و سقطت لتشكل النجوم السبعة من الدب القطبي الشمالي . كانت مليئة باليوان تشى فضلا عن العديد من الأعشاب و الأشجار . كان هناك الكثير من الوحوش الشريرة ، لذلك كان مكانًا مثاليًا لتجارب عالم الروح الحقيقي و عالم جوهر الأصل للقوى القريبة .
توهج الحسم من خلال عيون الإمبراطور القديم سونغ ، و إندفع بصوت عال “إبدأ الختم!”
“هالة معدنية؟ يبدو أن المعلومات الواردة من الإمبراطوريين كانت صحيحة . لقد حصل تشاو فنغ على سهم ذبح الإله من القصر الغامض القديم”. تنهد الدوق نان فنغ كما إرتفعت الصدمة في قلبه .
إهتزت جبال الثقوب السبعة حيث سحق ضوء إلهي غير محدود و شكل فوهة بركان على الفور .
“كيف تجرؤ على جعل البشر ينصبون كمينًا لسلالة تنين الدمار !؟” هدأ الذكر مع الحراشف السوداء . كان حذراً للغاية عندما وصل إلى هذا البعد و لم يتسبب إلا في الدمار و الذبح سراً لإستعادة قوته .
كان الخبراء وراء الكرات الأربعة للضوء الإلهي مهيبين للغاية ، و قاموا جميعًا بتعميم عوالمهم الصغيرة و قوتهم المقدسة الكاملة .
عرفت جبال الثقوب السبعة في مقاطعة فنغ بأنها مكان للمناظر الرائعة و خطر كبير . إرتفعت الجبال السبع و سقطت لتشكل النجوم السبعة من الدب القطبي الشمالي . كانت مليئة باليوان تشى فضلا عن العديد من الأعشاب و الأشجار . كان هناك الكثير من الوحوش الشريرة ، لذلك كان مكانًا مثاليًا لتجارب عالم الروح الحقيقي و عالم جوهر الأصل للقوى القريبة .
“أفضل الموت من فقدان حريتي مرة أخرى!”
في كل مرة لمحت فيها الكتابة على السلاسل الذهبية ، فإنها ستسحب القوة الإلهية لثعبان تنين الدمار الاسود . جسد التنين الخالد لثعبان تنين الدمار الاسود حبس بواسطة الضوء الإلهي الذهبي . و بدأ فى شفاء نفسه دائما مرة أخرى ، لكنه لم يتمكن من شفاء نفسه تماما .
ظهر لهب أسود مع نظرة الجنون في عيون الذكر ذو الحراشف السوداء . ظهرت موجة من النيران السوداء الفوضوية و كافحت سلاسل اليوان الذهبيه الإلهية .
“ما هذه النية القوية! لقد وصلت تقريبا لمستوى اللورد المقدس!” لقد فوجأ الوحش القديم شو بنوايا تشاو فنغ و كيف أصبحت أقوى من المرة السابقة .
وينغ ~~ ونغ ~~
“تقديم التقارير إلى الدوق ، آثار معركة تشاو فنغ و اللورد الشيطاني الظلمات التسعة إمتدت عبر عشرات الآلاف من الأميال . لا توجد أي آثار للورد الشيطاني الظلمات التسعة “.
أطلق ثعبان تنين الدمار الأسود بشكل مفاجئ قوة قديمة من الدمار بينما كان يطلق بقسوة موجات لا حصر لها من اللهب الأسود . بدأ الفضاء نفسه في الإلتواء ، و تحطمت المجموعة التي كانت تقف بجانب كرات الضوء الإلهي الأربعة . بدأت سلاسل اليوان الذهبية الإلهية التي كان الجميع يمسكون بها يرتعدون و يهمهمون .
“الإمبراطور القديم سونغ ، دعنا نختمه بسرعة” و قال الوجه الأكبر المترهل داخل الكرة من الضوء السماوي .
“ليس جيدا ، إنها قوة أصل الدمار !”
بينما أذهل موت اللورد الشيطاني الظلمات التسعة الدوق نان فنغ ، كان أكثر ندما على فقدان سلاح إلهى دون المستوى ذو الإستخدام مرة واحدة . و مع ذلك ، عرف الدوق نان فنغ أنه بغض النظر عن كيفية محاولة القوات الأخرى لوقف أخبار موت اللورد المقدس عن الإنتشار ، فإنه لا يزال إنتشرت فى الأرجاء و منحت تشاو فنغ الأمان .
ترجمة: Dark girl
و داخل الغرفة ، جلس تشاو فنغ و بدأ يتعافى . و قد تم إنفاق قوة حياته ، لذلك أكل تشا فنغ بعض الكنوز النادرة من بُعد الوهم الإلهي . ثم قام بتعميم الماء و الخشب من رياح البرق من خلال جسده لإطلاق إمكانات الدواء و شفاء جسمه .
تدقيق : إبراهيم
من النظر إليه ، أصيب تشاو فنغ ، و شعر الدوق نان فنغ بالذنب قليلا ، لذلك تحدث عن تلك الكلمات بربطة على صدره .
“كيف تجرؤ على جعل البشر ينصبون كمينًا لسلالة تنين الدمار !؟” هدأ الذكر مع الحراشف السوداء . كان حذراً للغاية عندما وصل إلى هذا البعد و لم يتسبب إلا في الدمار و الذبح سراً لإستعادة قوته .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات